وصف و معنى و تعريف كلمة لرأته:


لرأته: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ هاء (ه) و تحتوي على لام (ل) و راء (ر) و ألف همزة (أ) و تاء (ت) و هاء (ه) .




معنى و شرح لرأته في معاجم اللغة العربية:



لرأته

جذر [لرأ]

  1. راتي : (اسم)
    • الجمع : رُتَاة
    • الرَّاتي : العالم الرَّبَّاني المتبحَّر في العلم
  2. أَرَتُّ : (اسم)
    • الجمع : رُتّ ، المؤنث : رَتَّاءُ ، و الجمع للمؤنث : رَتّاوات و رُتّ
    • ألثغ، في لسانه عُجمة أو لُثغة شابٌ أرتٌ لا يصلُح مدرِّسًا،
  3. أرَتّ : (اسم)
    • أرَتّ : فاعل من رَتَّ
  4. تِرة : (اسم)
    • مصدر وتَرَ


,
  1. الرَّاتي (المعجم المعجم الوسيط)
    • الرَّاتي : العالم الرَّبَّاني المتبحَّر في العلم. والجمع : رُتَاة.
,
  1. لَذَّةُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ لَذَّةُ : نَقيضُ الأَلَم ، الجمع : لَذَّاتٌ .
      ـ لَذَّهُ ولَذَّ به ، لَذَاذاً ولَذاذَةً ، والْتَذَّهُ ، والْتَذّ به ، واسْتَلَذَّهُ : وجَدَهُ لَذيذاً .
      ـ لَذَّ هو : صارَ لَذيذاً .
      ـ لَذُّ : النَّوْمُ .
      ـ اللَّذيذُ : الخَمْرُ ، كاللَّذَّةِ ، الجمع : لُذٌّ ولِذاذٌ .
      ـ لَذْلاذُ : السَّريعُ الخَفيفُ في عَمَلِهِ ، وقد لَذْلَذَ ، والذِّئْبُ .
      ـ رَوْضَةُ مُلْتَذٍّ : موضع قُربَ المدينةِ .
      ـ أَلِذَّةُ : الذينَ يأخُذونَ لَذَّتَهُم ، وذِكْرُ الجوهريِّ اللَّذْ هنا وهَمٌ ، وإنما مَوْضِعُهُ المُعْتَلُّ .
  2. لَذِيذٌ (المعجم الغني)
    • جمع : لُذٌّ ، لِذَاذٌ . [ ل ذ ذ ]. ( صِيغَةُ فَعِيل ). :- طَعَامٌ لَذِيذٌ :- : شَهِيٌّ .
  3. الحديّة لرأس المال (المعجم مالية)
    • الربح الإضافي من مبالغ استثمار إضافية ، وتعني بالانجليزية : marginal productivity of capital


  4. لذيذ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • لذيذ :-
      صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من لَذَّ / لَذَّ لـ : طيِّب ، شهيّ .
  5. لذيذ (المعجم الرائد)
    • لذيذ
      1 - شهي ، طيب ، جمع : لذ ولذاذ
  6. لَذَّ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • لَذَّ / لَذَّ لـ لَذِذْتُ ، يَلَذّ ، الْذَذْ / لَذَّ ، لَذاذًا ولذّةً ولَذاذةً ، فهو لَذّ ولذيذ ، والمفعول مَلذوذ ( للمتعدِّي ) :-
      لذَّ الطّعامُ صار شهِيًّا :- أكل اليوم ما لذَّ وطاب : أكل كلّ شهيّ محبوب ، - عيشٌ لَذٌّ ، - شرابٌ لَذيذ .
      • لذّته الأعينُ : استطيبته وتمتّعت به :- { وفيها ما تشتهيه الأنفسُ وتَلَذُّ الأعين } .
      لذَّ له الأمرُ : طاب :- يَلَذّ له أن يزور المرضى أسبوعيًّا ، - تمتَّع بلذاذة العيش ، - تفنى اللَّذاذة ممَّن نالَ صفوتها ... من الحرام ويبقى الإثمُ والعارُ .
  7. لذا (المعجم لسان العرب)
    • " الَّذِي : اسم مبهم ، وهو مبنيٌّ معرفة ولا يتم إِلاَّ بصلة ، وأَصله لَذِي فأُدخل عليه الأَلف واللام ، قال : ولا يجوز أَن يُنْزَعا منه ‏ .
      ‏ ابن سيده : الَّذِي من الأَسماء الموصولة ليتوصل بها إِلى وصف المعارف بالجمل ، وفيه لغات : الَّذِي ، والَّذِ بكسر الذال ، والَّذْ بإِسكانها ، والَّذِيّ بتشديد الياء ؛

      قال : وليسَ المالُ ، فاعْلَمْه ، بمالٍ من الأَقْوامِ إِلاَّ للَّذِيّ يُرِيدُ به العَلاءَ ويَمْتَهِنْه لأَقْرَبِ أَقْرَبِيه ، وللقَصِيّ والتثنية اللَّذانِّ ، بتشديد النون ، واللَّذانِ النون عوض من ياء الذي ، واللَّذا ، بحذف النون ، فَعَلى ذلك ، قال الأَخطل : أَبَني كُلَيْبٍ ، إِنَّ عَمَّيَّ اللَّذا قَتَلا الملُوكَ ، وفَكَّكا الأَغْلال ؟

      ‏ قال سيبويه : أَراد اللَّذانِ فحذف النون ضرورة ‏ .
      ‏ قال ابن جني : الأَسماء الموصولة نحو الذي والتي لا يصح تثنية شيء منها من قِبَل أَن التثنية لا تَلحق إِلا النكرة ، فما لا يجوز تنكيره فهو بأَن لا تصح تثنيته أَجدر ، فالأَسماء الموصولة لا يجوز أَن تنكر فلا يجوز أَن يثنى شيء منها ، أَلا تراها بعد التثنية على حدّ ما كانت عليه قبل التثنية ، وذلك قولك ضربت اللذين قاما ، إِنما يتعرَّفان بالصلة كما يتعرَّف بها الواحد في قولك ضربت الذي قام ، والأَمر في هذه الأَشياء بعد التثنية هو الأَمر فيها قبل التثنية ، وهذه أَسماء لا تنكر أَبداً لأَنها كِنايات وجارية مَجرى المضمرة ، فإِنما هي أَسماء لا تنكر أَبداً مصوغة للتثنية ، وليس كذلك سائر الأَسماء المثناة نحو زيد وعمرو ، أَلا ترى أَن تعريف زيد وعمرو إِنما هو بالوضع والعلمية ؟ فإِذا ثنيتهما تنكرا فقلت رأَيت زَيْدَيْنِ كَرِيمين ، وعندي عَمْران عاقلان ، فإِن آثرت التعليم بالإِضافة أَو باللام قلت الزيدانِ والعَمْران وزَيْداك وعَمْراك ، فقد تعرَّفا بعد التثنية من غير وجه تَعْرّفهما قبلها ، ولَحِقا بالأَجناس وفارقا ما كانا عليه من تعريف العلمية والوضع ، فإِذا صح ذلك فينبغي أَن تعلم أَن اللذان واللتان وما أَشبههما إِنما هي أَسماء موضوعة للتثنية مخترعة لها ، وليست تثنية الواحد على حد زيد وزيدان ، إِلا أَنها صيغت على صورة ما هو مثنى على الحقيقة فقيل اللذانِ واللتانِ واللَّذَيْنِ واللَّتَيْنِ لئلا تختلف التثنية ، وذلك أَنهم يحافظون عليها ما لا يحافظون على الجمع ، وهذا القول كله مذكور في ذا وذي ، وفي الجمع هم الَّذِينَ فَعَلُوا ذاك واللَّذُو فعلوا ذاك ، قال : أَكثر هذه عن اللحياني ؛ وأَنشد في الذي يعني به الجمع للأَشهب بن رُميلة : وإِنَّ الَّذِي حانَت بِفَلْجٍ دِماؤُهُمْ هُمُ القَوْم كلُّ القَوْمِ ، يا أُمَّ خالِدِ وقيل : إِنما أَراد الذين فحذف النون تخفيفاً ؛ الجوهري : في جمعه لغتان الذين في الرفع والنصب والجر ، والذي بحذف النون ، وأَنشد بيت الأَشهب بن رميلة ، قال : ومنهم من يقول في الرفع اللَّذُون ، قال : وزعم بعضهم أَن أَصله ذا لأَنك تقول ماذا رأَيْتَ بمعنى ما الذي رأَيت ، قال : وهذا بعيد لأَن ال كلمة ثلاثية ولا يجوز أَن يكون أَصلها حرفاً واحداً ، وتصغير الَّذِي اللُّذَيَّا واللِّذَيَّا ، بالفتح والتشديد ، فإِذا ثَنَّيْت المصغر أَو جمعته حذفت الأَلف فقلت اللَّذَيَّانِ واللَّذَيُّونَ ، وإِذا سميت بها قلت لَذٍ ، ومن ، قال الحرث والعباس أَثبت الصلة في التسمية مع اللام فقال هو الذي فعل ، والأَلف واللام في الذي زائدة ، وكذلك في التثنية والجمع ، وإِنما هنَّ متعرّفات بصلاتهن وهما لازمتان لا يمكن حذفهما ، فرب زائد يلزم فلا يجوز حذفه ، ويدل على زيادتهما وجودك أَسماء موصولة مِثلَها معرَّاة من الأَلف واللام وهي مع ذلك معرفة ، وتلك الأَسماء مَن وما وأَيّ في نحو قولك : ضربت مَن عندك ، وأَكلت ما أَصعمتني ، ولأَضربن أَيُّهم قام ، فتعرّفُ هذه الأَسماء التي هي أَخوات الذي والتي بغير لام وحصول ذلك لها بما تبعها من صلاتها دون اللام يدل على أَن الذي إِنما تعرّفه بصلته دون اللام التي هي فيه ، وأَن اللام فيه زائدة ؛ وقول الشاعر : فإِنْ أَدَعِ اللَّواتي مِنْ أُناسٍ أَضاعُوهُنَّ ، لا أَدَعِ الَّذِينا فإِنما تركه بلا صلة لأَنه جعله مجهولاً ‏ .
      ‏ ابن سيده : اللَّذْوَى اللَّذّةُ ‏ .
      ‏ وفي حديث عائشة ، رضي الله عنها ، أَنها ذكرت الدنيا فقالت : قد مَضَتْ لَذْواها وبَقِيَتْ بَلْواها أَي لَذَّتُها ، وهي فَعْلى من اللذة ، فقلبت إِحدى الذالين ياء كالتَّقَضِّي والتَّظَنِّي ؛ قال ابن الأَعرابي : اللَّذْوَى واللَّذَّة واللَّذاذةُ كله الأَكل والشرب بنَعْمة وكِفاية ، كأَنها أَرادت بذهاب لَذْواها حياةَ النبيّ ، صلى الله عليه وسلم ، وبالبَلْوَى ما امْتُحِن به أُمته من الخِلاف والقِتال على الدنيا وما حدث بعده من المحن ‏ .
      ‏ قال ابن سيده : وأَقول إِن اللَّذْوَى ، وإِن كان معناه اللَّذة واللَّذاذة ، فليس من مادة لفظه وإِنما هو من باب سيَطرْ ولأْآلٍ وما أَشبهه ، اللهم إِلا أَن يكون اعتقد البدل للتضعيف كباب تَقَضَّيْت وتَظَنَّيْت ، فاعتقد في لَذِذتُ لَذِيتُ كما تقول في حَسِسْتُ حَسِيتُ فيُبنى منه مثال فَعْلى اماً فتنقلب ياؤه واواً انقلابها في تَقْوى ورَعْوى ، فالمادة إِذاً واحدة .
      "


  8. لذذ (المعجم لسان العرب)
    • " اللَّذَّةُ : نقيض الأَلم ، واحدة اللذان .
      لذَّه ولَذَّ به يَلَذُّ لَذًّا ولَذَاذَةً والْتَذَّهُ والْتَذّ به واسْتَلَذّه : عدّه لَذِيذاً .
      ولَذِذْتُ الشيءَ ، بالكسر ، لَذَاذاً ولَذَاذَةً أَي وجدته لذيذاً .
      والتذذت به وتلذذت به بمعنى .
      واللَّذّة واللَّذَادَةُ واللَّذِيذُ واللَّذْوَى : كله الأَكل والشرب بِنَعْمَةٍ وكفاية .
      ولَذِذْتُ الشيء وأَنا أَلَذُّ به لَذَاذَةً ولَذِذْته سواء ؛

      وأَنشد ابن السكيت : تَقاكَ بِكَعْبً واحد وتَلَذّه يداك ، إِذا ما هُزَّ بالكَفِّ يَعْسِلُ ولَذَّ الشيءُ يَلَذُّ إِذا كان لذيذاً ؛ وقال رؤْبة : لَذَّتْ أَحاديثُ الغَوِيِّ المُبْدِعِ أَي اسْتُلِذ بها ؛ ويُجْمَعُ اللَّذيذُ لِذاذاً .
      وفي الحديث : إِذا ركب أَحدكم الدابة فليحملها على مَلاذِّها أَي ليُجْرِها في السُّهولة لا في الحُزُونة .
      والمَلاذُّ : جمع مَلَذٍّ ، وهو موضع اللذة ، من لَذَّ الشيءُ يَلَذُّ لَذاذة ، فهو لذيذ أَي مشتهى .
      وفي حديث عائشة ، رضي الله عنها : أَنها ذكرت الدنيا فقالت : قد مضى لَذْواها وبقي بَلْواها أَي لذتها ، وهو فَعْلى من اللذة فقلبت احدى الذالين ياء كالتقضي والتلظي ، وأَرادت بذهاب لَذْواها حياة سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وبالبلوى ما حدث بعده من المحن .
      وقول الزبير (* قوله « وقول الزبير إلخ » في شرح القاموس وفي الحديث كان الزبير يرقص عبد الله ويقول ).
      في الحديث حين كان يُرَقّص عبدَ الله ويقول : أَبيضُ من آل أَبي عَتيقِ ، مُبارَكٌ من ولَدِ الصِّدِّيقِ ، أَلَذُّه كما أَلَذُّ رِيق ؟

      ‏ قال : تقول لذذته ، بالكسر ، أَلذه ، بالفتح .
      ورجل لَذٌّ : مُلْتذ ؛

      أَنشد ابن الأَعرابي لابن سَعْنَهَ : فَراحَ أَصِيلُ الحَزْم لَذّاً مُرَزَّأً وباكَرَ مَمْلُوءاً من الرَّاح مُتْرَعا واللَّذّ واللَّذيذ : يجريان مَجرى واحداً في النعت .
      وقوله عز وجل : من خمر لذةٍ للشاربِين أَي لذيذة ، وقيل لذة أَي ذات لذةٍ ؛ وشراب لَذٌّ من أَشربة لُذٍّ ولِذاذ ، ولَذيذٌ من أَشربة لِذاذ .
      وكأْسٌ لَذَّةٌ : لذيذة .
      وفي التنزيل : بيضاء لَذةٍ للشاربين .
      وقد روي بيت ساعدة : لَذٌّ بِهَزِّ الكَفِّ ؛ أَراد يلتذ الكف به ، وجعل اللذة للعَرَض الذي هو الهز لتشبثه بالكف إِذا هزته ، والمعروف لَدْنٌ ، وكذلك رواه سيبويه ؛

      وأَنشد ثعلب : حَتى اكْتَسى الرأْسُ قِناعاً أَشبها أَمْلَحَ ، لا لَذًّا ولا مُحَبَّا فنفى عنه أَن يكون لَذًّا ، وكذلك لو احتاج إِلى إِثباته وإِنجابه لوصفه بأَنه لَذٌّ ؛ وكان يقول : « قناعاً أَشهبا ، أَملح لذّاً محببا ».
      ولَذَّ الشيءُ : صار لذيذاً .
      ابن الأَعرابي : اللَّذُّ النوم ؛

      وأَنشد : ولَذٍّ كَطَعْمِ الصَّرْخَدِيِّ ، تركتُه بأَرْضِ العِدى ، من خَشْيَةِ الحَدَثانِ واستشهد الجوهري هنا بقول الشاعر : ولَذٍّ كطعم الصّرْخَدِي ؟

      ‏ قال ابن بري : البيت للراعي وعجزه :.. ‏ .
      ‏ . ‏ .
      ‏ . ‏ .
      ‏ . ‏ .
      ‏ دفعته عَشيَّةَ خَمْسِ القومِ والعينُ عاشقه .
      أَراد أَنه لما دخل ديار أَعدائه لم ينم حذاراً لهم .
      وقوله في الحديث : لَصُبَّ عليكم العذاب صَبّاً ثم لُذَّ لَذًّا أَي قُرن بعضه إِلى بعض .
      واللَّذْلَذَةُ : السُّرْعَةُ والخِفَّةُ .
      ولَذْلاذٌ : الذئبُ لسرعته ؛ هكذا حكي لَذْلاذٌ بغير الأَلف واللام كأَوس ونَهْشَلٍ .
      الجوهري : واللذِ واللذْ ، بكسر الذال وتسكينها ، لغة في الذي ، والتثنية اللذا بحذف النون ، والجمع الذين ؛ وربما ، قالوا في الجمع اللذون .
      قال ابن بري : صواب هذه أَن تذكر في فصل لذا من المعتل .
      تاموضع ، قال وقد ذكره في ذلك وإِنما غلّطه في جعله في هذا الموضع كونُه بغير ياء ، قال : وهذا إِنما بابه الشعر أَعني حذف الياء من الذي .
      "




ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: