الرَّدْعُ : كل ما أَصابَ الأَرضَ من الصَّريع حين يهوِي إِليها، فما مسَّ منه الأَرضَ أَوَّلاً فهو الرَّدْعُ
ركب رَدْعَه: خرَّ لوجهه على الأَرض
الرَّدْعُ :النُّكسُ
الرَّدْعُ :الزَّعفرانُ، أو أَثرُ الزعفران، أَو الدم
(علوم النفس) رقابة سلبيَّة لمنع اتِّجاه مُعيَّن في السلوك صادر عن شعور الفرد
رُدُع : (اسم)
رُدُع : جمع رَّادعُ
رُدْع : (اسم)
رُدْع : جمع أَردَعُ
رُدْع : (اسم)
رُدْع : جمع رَدعاء
مِردَع : (اسم)
الجمع : مَرَادِع
المِرْدَعُ : من يمضي في حاجةٍ خائباً
المِرْدَعُ :الكسلانُ من الملاَّحين
المِرْدَعُ :القصيرُ
المِرْدَعُ :السهم الساقط النَّصل
المِرْدَعُ :السهمُ في فُوقِه ضيق، فيُدَقُّ فوقه حتى ينْفتح
,
رَدَعَه
ـ رَدَعَه عنه : كَفَّهُ ورَدَّهُ ، فارْتَدَعَ ، ـ رَدَعَ جَيْبَه عنه : فَرَجَه ، ـ رَدَعَ بالشيء : لَطَخَه به ، ـ رَدَعَ السهْمَ : ضرَبَ بنَصْلِهِ الأرضَ ليَثْبُتَ في الرُّعْظِ ، ـ رَدَعَ المرأةَ : وطِئَها . ـ رَدْعُ : العُنُقُ ، والزَّعْفَرانُ ، أو لَطْخٌ منه أو من الدمِ ، وأثَرُ الطيبِ في الجَسَدِ ، كالرُّداعِ . ـ رَكِبَ رَدْعَهُ : خَرَّ لِوَجْهِهِ على دَمِه . ـ ثَوْبٌ مَرْدُوعٌ : مُزَعْفَرٌ ، ـ رادِعٌ ومُرَدَّعٌ : فيه أثَرُ طِيبٍ . ـ رُدِعَ : تَغَيَّرَ لَوْنُهُ . ـ رَديعُ ومِرْدَعُ : السهمُ سَقَطَ نَصْلُه . ـ رادعةُ : قَميصٌ قد لُمِّعَ بالزَّعْفَران أو بالطِّيب . ـ مِرْدَعُ : من يَمْضي في حاجَتِه فَيَرجِعُ خائِباً ، والسهمُ في فُوقِه ضِيقٌ فَيُدَقُّ فُوقُه حتى يَنْفَتِحَ ، والكَسْلانُ من المَلاَّحينَ ، والقصيرُ ، ومن به رُداعٌ من طِيبٍ ، كالمَرْدُوعِ . ـ رِدَاعُ : الطينُ ، والماءُ ، وماءٌ ، ـ رِدَاعَةُ : مِثلُ البيتِ يُصادُ فيه الضَّبُعُ والذئبُ . ـ مُرْتَدِعُ : سهمٌ إذا أصابَ الهَدَفَ انْفَضَخَ عُودُه ، والجَمَلُ انْتَهَتْ سِنُّهُ ، والمُتَلَطِّخُ بالزَّعْفَرانِ أو الطِّيبِ .
المعجم: القاموس المحيط
ارتدعَ
ارتدعَ / ارتدعَ عن يرتدع ، ارتداعًا ، فهو مُرتَدِع ، والمفعول مُرتدَعٌ عنه :- • ارتدع الشَّخصُ / ارتدع الشَّخصُ عن الأمر كفَّ وامتنع وتراجع عنه :- ارتدع عن الإجرام ، - ارتدع بروادع القرآن .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
الأَردَعُ
الأَردَعُ من الغنم : الذي صدرُه أَسودُ وباقيه أَبيضُ . والجمع : رُدْعٌ .
المعجم: المعجم الوسيط
ردع
ردع - ترديعا 1 - ردع الثوب بالطيب أو الزعفران : لطخه به
وأَنشد الأَزهري قول الأَعشى في رَدْع الزعفران وهو لطْخُه : ورادِعة بالطِّيب صَفْراء عندنا ، لجَسّ النَّدامَى في يَدِ الدِّرْع مَفْتَقُ (* في قصيدة الأعشى : المسك مكان الطيب .) وفي حديث ابن عباس ، رضي الله عنهما : لم يُنْه عن شيء من الأَرْدِيةِ إِلا عن المُزعْفرة التي تَرْدَعُ على الجلد أَي تَنْفُض صِبْغَها عليه . وثوب رَدِيع : مصبوغ بالزعفران . وفي حديث عائشة ، رضي الله عنها : كُفِّن أَبو بكر ، رضي الله عنه ، في ثلاثة أَثواب ، أَحدها به رَدْع من زعفران أَي لَطْخٌ لم يَعُمّه كله . وردَعَه بالشيء يَرْدَعُه رَدْعاً فارْتَدَعَ : لَطَخَه به فتلطَّخ ؛ قال ابن مقبل : يَخْدِي بها بازِلٌ فُتْلٌ مَرافِقُه ، يَجْرِي بِدِيباجَتَيْهِ الرَّشْحُ مُرْتَدِعُ وقال الأَزهري : في تفسيره قولان :، قال بعضهم مُتَصَبِّغ بالعرَق الأَسود كما يُرْدَع الثوب بالزعفران ، قال : وقال خالد مُرْتَدِع قد انتهَتْ سِنُّه . يقال : قد ارْتَدَعَ إِذا انتهت سِنه ، وفي حديث الإِسراء : فمررنا بقوم رُدْعٍ ؛ الرُّدْعُ : جمع أَرْدَعَ وهو من الغنم الذي صدره أَسود وباقيه أَبيض . يقال : تيس أَرْدَعُ وشاة رَدْعاء . ويقال : رَكِب فلان رَدْع المَنِيّةِ إِذا كانت في ذلك مَنِيَّتُه . ويقال للقتيل : ركب رَدْعه إِذا خَرّ لوجهه على دَمِه . وطَعَنَه فَركِبَ رَدْعَه أَي مقادِيمَه وعلى ما سالَ من دمه ، وقيل : ركب ردعه أَي خَرَّ صَريعاً لوجهه على دمه وعلى رأْسه وإِن لم يَمُت بعد غير أَنه كلما هَمّ بالنُّهوض ركب مَقادِيمه فخرّ لوجهه ، وقيل : رَدْعُه دمه ، وركوبه إِياه أَنّ الدم يَسِيل ثم يَخِرّ عليه صريعاً ، وقيل : ردعه عُنُقه ؛ حكى هذه الهروي في الغريبين ، وقيل : معناه أَن الأَرض رَدَعَتْه أَي كفَّتْه عن أَن يَهْوِي إِلى ما تحتها ، وقيل : ركب رَدْعَه أَي لم يَرْدَعه شيء فيمنعه عن وجهه ، ولكنه ركب ذلك فمضى لوجهه ورُدِعَ فلم يَرْتَدِع كما يقال : ركب النَّهْي وخرَّ في بئر فركب رَدْعَه وهَوَى فيها ، وقيل : فمات وركب ردعَ المَنِيّةِ على المثل . وفي حديث عمر ، رضي الله عنه : أَن رجلاً أَتاه فقال له : إِني رميت ظَبْياً وأَنا محرم فأَصبْتُ خُشَشاءَه فركب رَدْعَه فأَسَنَّ فمات ؛ قاله ابن الأَثير ، الرَّدْعُ : العنُقُ ، أَي سقَط على رأْسه فانْدَقَّت عنقه ، وقيل : هو ما تقدّم أَي خَرَّ صَرِيعاً لمجهه فكُلّما هَمّ بالنُّهوض ركب مقادِيمَه ، وقيل : الرَّدْع ههنا اسم الدم على سبيل التشبيه بالزعفران ، ومعنى ركوبه دمه أَنه جُرح فسال دمه فسقط فوقه مُتَشَحِّطاً فيه ؛ قال : ومن جعل الردْع العنق فالتقدير ركب ذاتَ رَدْعه أَي عنُقه فحذف المضاف أَو سمى العنُق رَدْعاً على الاتساع ؛
وأَنشد ابن بري لنُعيم بن الحرث بن يزيد السعْديّ : أَلَسْتُ أَرُدُّ القِرْنَ يَرْكَبُ رَدْعه ، وفيهِ سِنانٌ ذُو غِرارَيْنِ نائس ؟
قال ابن جني : من رواه يابس فقد أَفحش في التصحيف ، وإِنما هو نائسٌ أَي مُضْطَرِب من ناسَ يَنُوس ؛ وقال غيره : من رواه يابس فإِنما يريد أَنّ حديده ذكر ليس بِأَنِيث أَي أَنه صُلْب ، وحكى الأَزهري عن أَبي سعيد ، قال : الردْع العنُقُ ، رُدِع بالدم أَو لم يُرْدَعْ . يقال : اضرب رَدْعَه كما يقال اضرب كرْدَه ؛ قال : وسمي العنق رَدعاً لأَنه به يَرْتَدِعُ كل ذي عُنُق من الخيل وغيرهما ، وقال ابن الأَعرابي : ركب ردعه إِذا وقع على وجهه ، ورَكِبَ كُسْأَه إِذا وقع على قَفاه ، وقيل : ركب رَدْعَه أَنَّ الرَّدْع كلُّ ما أَصاب الأَرض من الصَّرِيع حين يهوي إِليها ، فما مس منه الأَرض أَوَّلاً فهو الرَّدع ، أَيَّ أَقْطاره كان ؛ وقول أَبي دُواد : فَعَلَّ وأَنْهَلَ مِنْها السِّنا نَ ، يَركَبُ مِنها الرَّدِيعُ الظِّلال ؟
قال : والرَّدِيع الصريع يركب ظله . ويقال : رُدِعَ بفلان أَي صُرِع . وأَخَذ فلاناً فَرَدَع به الأَرض إِذا ضرب به الأَرضَ . وسَهْم مُرْتَدِع : أَصاب الهَدَف وانكسر عُوده . والرَّدِيعُ : السَّهْم الذي قد سقَط نَصْلُه . ورَدَعَ السهمَ : ضرب بنصله الأَرض ليثبت في الرُّعْظِ . والرَّدْعُ : رَدْعُ النصل في السهم وهو تركيبه وضربك إِياه بحجر أَو غيره حتى يدخل . والمِرْدَعُ : السهم الذي يكون في فُوقه ضِيق فيُدَقُّ فُوقه حتى ينفتح ، ويقال بالغين . والمِرْدعةُ : نَصل كالنَّواة . والرَّدْعُ : النُّكْسُ . قال ابن الأَعرابي : رُدِعَ إِذا نُكِسَ في مَرضه ؛ قال أَبو العِيال الهذلي : ذَكَرْتُ أَخِي ، فَعاوَدَني رُدَاعُ السُّقْمِ والوَصَبِ الرُّداع : النُّكْس ؛ وقال كثيِّر : وإِنِّي على ذاك التَّجَلُّدِ ؛ إِنَّني مُسِرُّ هُيام يَسْتَبِلُّ ويَرْدَعُ والمَرْدوعُ : المَنْكُوس ، وجمعه رُدُوع ؛
قال : وما ماتَ مُذْرِي الدَّمع ، بل ماتَ من به ضنًى باطِنٌ في قَلْبِه ورُدُوع وقد رُدِع من مرضه . والرُّداعُ : كالرَّدْع ، والرُّداعُ : الوجَع في الجسد أَجمع ؛ قال قَيْس بن معاذ مجنون بني عامر : صَفْراء من بَقَرِ الجِواءِ ، كأَنما ترك الحَياةَ بها رُداعُ سَقِيمِ وقال قيس بن ذَرِيح : فَيا حَزَناً وعاوَدَني رُداع ، وكان فِراقُ لُبْنى كالخِداع والمِرْدَعُ : الذي يمضي في حاجته فيرجع خائباً . والمِرْدَعُ : الكَسْلان من المَلاَّحِين . ورجل رَدِيعٌ : به رُداع ، وكذلك المؤَنث ؛ قال صخر الهذلي : وأَشْفِي جَوًى باليَأْسِ مِنِّي قد ابْتَرَى عِظامِي ، كما يَبْرِي الرَّديعَ هُيامُها ورَدَعَ الرجلُ المرأَة إِذا وَطِئها . والرِّداعةُ : شِبه بيت يُتخذ من صَفِيح ثم يُجعل فيه لحمة يُصادُ بها الضَّبُع والذِّئب . والرٍّداع ، بالكسر : موضع أَو اسم ماء ؛ قال عنترة : بَرَكَتْ على ماءِ الرِّداع ، كأَنَّما بَرَكَتْ على قَصَبٍ أَجَشَّ مُهَضَّمِ وقال لبيد : وصاحِبِ مَلْحُوبٍ فُجِعْنا بمَوْتِهِ ، وعند الرِّداعِ بَيْتُ آخرَ كَوْثَ ؟
قال الأَزهري : وأَقرأَني المُنْذِري لأَبي عبيد فيما قرأَ على الهيثم : الرَّدِيعُ الأَحمق ، بالعين غير معجمة . قال : وأَما الإِيادي فإِنه أَقرأَنيه عن شمر الرديغ معجمة ، قال : وكلاهما عندي من نعت الأَحمق . "