وصف و معنى و تعريف كلمة لشنكل:


لشنكل: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ لام (ل) و تحتوي على لام (ل) و شين (ش) و نون (ن) و كاف (ك) و لام (ل) .




معنى و شرح لشنكل في معاجم اللغة العربية:



لشنكل

جذر [شنكل]

  1. شَنكَل: (اسم)
    • الجمع : شناكلُ
    • حديدة يُقَيَّد بها مصراعُ النافذة من الخارج أو من الداخل
    • أوتاد صغيرة تُدَقُّ في الحائط تُعلّق بها الثيابُ ونحوها
    • حديدة معقوفة مفردة، أو مزدوجة تُعلّق فيها اللحومُ والذّبائحُ
  2. شناكلُ: (اسم)
    • شناكلُ : جمع شَنكَل
,
  1. شَنْكَل (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • شَنْكَل :-
      جمع شناكلُ:
      1 - حديدة يُقَيَّد بها مصراعُ النافذة من الخارج أو من الداخل.
      2 - أوتاد صغيرة تُدَقُّ في الحائط تُعلّق بها الثيابُ ونحوها.
      3 - حديدة معقوفة مفردة، أو مزدوجة تُعلّق فيها اللحومُ والذّبائحُ.
,


  1. لشش (المعجم لسان العرب)
    • "قال الخليل: ليس في كلام العرب شين بعد لام ولكن كلها قبل اللام، قال الأَزهري: وقد وُجِد في كلامهم الشين بعد اللام، قال ابن الأَعرابي وغيره: رجل لَشْلاشٌ إِذا كان خفيفاً، قال الليث: اللَّشْلشَةُ كثرةُ التردّدِ عند الفزَع واضطرابُ الأَحْشاءِ في موضع بَعْد موضع؛ يقال: جبَانٌ لَشْلاش.
      ابن الأَعرابي: اللّشّ الطَّرْدُ؛ ذكره الأَزهري في ترجمة علش.
      "
  2. اللَّشُّ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ اللَّشُّ: الطَّرْدُ، والسُّمَّاقُ، والماشُ.
      ـ لَّشْلَشَةُ: كَثْرَةُ التَّرَدُّدِ عندَ الفَزَع، واضْطِرابُ الأَحْشاءِ في موضع بعدَ مَوْضِعٍ.
      ـ هو جَبانٌ لَشْلاشٌ: مُضْطَرِبُ الأحْشاءِ.
  3. لَشلَش (المعجم الرائد)
    • لشلش - لشلشة
      1- لشلش : إضطربت أحشاؤه. 2- لشلش : أكثر التردد لخوفه.
  4. لشلاش (المعجم الرائد)
    • لشلاش
      1- لشلاش : رجل خفيف. 2- لشلاش : مضطرب الأحشاء.


  5. شهم (المعجم لسان العرب)
    • "الشَّهْمُ: الذَّكِيُّ الفُؤاد المُتَوَقِّدُ، الجَلْدُ، والجمع شِهام؛

      قال: الشَّهْمُ وابْنُ النَّفَرِ الشِّهامِ وقد شَهُمَ الرجلُ، بالضم، شَهامة وشُهومة إذا كان ذكِيّاً، فهو شَهْمٌ أي جَلْدٌ.
      وفي الحديث: كان شَهْماً نافذاً في الأُمور ماضياً.
      والشَّهْمُ: السَّيِّدُ النَّجْدُ النافذُ في الأُمور، والجمع شُهومٌ.
      وفرس شَهْمٌ: سريعٌ نَشِيطٌ قويّ.
      وشَهَم الفرسَ يَشْهَمُه شَهْماً: زجره.
      وشَهَم الرجلَ يَشْهَمُه ويَشْهُمه شَهْماً وشُهوماً: أفزعه.
      والمَشْهوم: الحديدُ الفؤاد؛ قال ذو الرمة يصف ثوراً وحشيّاً: طاوي الحَشا قَصَّرَتْ عنه مُحَرَّجَةٌ،مُسْتَوْفَضٌ من بَناتِ القَفْرِ مَشْهومُ أي مَذْعُور.
      والمَشْهومُ: كالمَذْعُور سواءً، وقد شَهَمْتُه أَشْهَمُه شَهْماً إذا ذَعَرْته.
      وقال الفراء: الشَّهْمُ في كلام العرب الحَمُول الجَيِّدُ القيام بما حُمِّلَ الذي لا تَلْقاه إلاَّ حَمُولاً طَيِّب النّفْس بما حُمِّلَ، وكذلك هو في غير الناس.
      والشَّهْمُ: حَجَرٌ يجعلونه في أعلى بيت يبنونه من حجارة ويجعلون لَحْمَة السَّبُع في مُؤَخَّرِ البيت،فإذا دخل السبع فتناول اللحمةَ سقط الحجر على الباب فَسَدَّه، والمعروف السَّهْمُ.
      والشَّيْهَمُ: الدُّلْدُلُ.
      والشَّيْهَمُ: ما عَظُم شوكه من ذُكور القَنافذ؛ ونحو ذلك، قال الأعشى: لَئِنْ جَدَّ أَسْبابُ العَداوةِ بَيْنَنا،لَتَرْتَحِلَنْ مني على ظَهْرِ شَيْهَمِ وقال أبو عبيدة في قوله على ظهر شيهم: أي على ذُعْرٍ، وقال ابن الأَعرابي: وهو القُنْفُذُ والدُّلْدُل والشَّيْهَمُ.
      أبو زيد: يقال للذكر من القنافذ شَيْهَمٌ.
      وشَهْمةُ: اسم امرأة؛ قال الحُسَيْنُ بن مُطَيْرٍ: زارَتْك شَهْمةُ، والظَّلْماءُ داجِيةٌ، والعَيْنُ هاجِعةٌ والرُّوح مَعْروجُ مَعْروجٌ أراد مَعْروج به.
      والشَّهام: السِّعْلاةُ.
      "
  6. شغشغَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • شغشغَ يشغشغ ، شَغْشَغَةً ، فهو مُشَغْشِغ ، والمفعول مُشَغْشَغ :-
      • شغشغ اللِّجامَ في فمِ الدّابّة حرّكه ليشكمها به.
  7. شقشقَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • شقشقَ يشقشق ، شَقشقةً ، فهو مُشقشِق :-
      • شقشَق الجَملُ هدَر.
      • شقشق العُصفورُ ونحوُه: صوّت، زقزق :-استيقظت على شقشقة العصافير.
  8. الشَّهْمُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ الشَّهْمُ: الذَّكِيُّ الفُؤادِ المُتَوَقِّدُ، كالمَشْهومِ, ج: شِهامٌ، والفَرسُ السريعُ النَّشيطُ القَوِيُّ، وقد شَهُمَ، والسَّيِّدُ النافِذُ الحُكْمِ, ج: شُهومٌ، وحَجَرٌ يَجْعَلونَهُ في بابِ مصْيَدَةِ الأسدِ، يَقَعُ إذا دَخَلَهُ، وذُكِرَ في السين، وابنُ مُرَّةَ الشاعرُ المُحارِبِيُّ، وابنُ مِقْدامٍ: شيخٌ للثَّوْرِيِّ،
      ـ ابنُ عبدِ اللهِ، وسَلَمَةُ بنُ شَهْمٍ: محدِّثانِ.
      ـ أبو شَهْمٍ: يَزيدُ بنُ أبي شَيْبَةَ، صحابيٌّ.
      ـ شَهَمَ الفَرسَ: زَجَرَهُ،
      ـ شَهَمَ فلاناً، شَهْماً وشُهوماً: أفْزَعَه.
      ـ شَهامٍ: السِعْلاةُ.
      ـ الشَّيْهَمَةُ: العَجوزُ.
      ـ الشَّيْهَمُ: الدُّلْدُلُ، وذَكَرُ القَنافِذِ، أو ما عَظُمَ شَوْكُهُ من ذُكْرانِها.
  9. اللَّشْلَش (المعجم المعجم الوسيط)

    • اللَّشْلَش : الرجلُ الخفيف.
      وفلانٌ جبانٌ لشلاش: مضطرب.
  10. الشَّغْشَغَةُ (المعجم معجم الاصوات)
    • صوتِ المعول
  11. الشغشغة (المعجم معجم الاصوات)
    • صوت الطَّعْن
  12. شهم (المعجم الرائد)
    • شهم - يشهم ، شهامة وشهومة
      1- شهم : كان شهما. 2- شهم : صار شهما.
  13. شهر (المعجم لسان العرب)


    • "الشُّهْرَةُ: ظهور الشيء في شُنْعَة حتى يَشْهَره الناس.
      وفي الحديث: من لَبِسَ ثَوْبَ شُهْرَة أَلبسه الله ثوبَ مَذَلَّة.
      الجوهري: الشُّهْرَة وُضُوح الأَمر، وقد شَهَرَه يَشْهَرُه شَهْراً وشُهْرَة فاشْتَهَرَ وشَهَّرَهُ تَشْهِيراً واشْتَهَرَه فاشْتَهَر؛

      قال: أُحِبُّ هُبوطَ الوادِيَيْنِ، وإِنَّنِي لمُشْتَهَرٌ بِالوادِيَيْنِ غَرِيبُ ويروى لَمُشْتَهِر، بكسر الهاء.
      ابن الأَعرابي: والشُّهْرَةُ الفضيحة؛ أَنشد الباهلي: أَفِينا تَسُومُ الشَّاهِرِيَّةَ بَعْدَما بَدا لك من شَهْرِ المُلَيْساء، كوكب؟ شهر المُلَيْساء: شَهْرٌ بين الصَّفَرِيِّة والشِّتاء، وهو وقت تنقطع فيه المِيرَة؛ يقول: تَعْرِض علينا الشَّاهِرِيَّةَ في وقت ليس فيه مِيرة.
      وتَسُومُ: تَعْرِض.
      والشَّاهِرِيَّة: ضَرْب من العِطْر، معروفة.
      ورجل شَهِير ومشهور: معروف المكان مذكور؛ ورجل مَشْهور ومُشَهَّر؛ قال ثعلب: ومنه قول عمر بن الخطاب، رضي الله عنه: إِذا قَدمْتُمْ علينا شَهَرْنا أَحْسَنَكم اسماً، فإِذا رأَيناكم شَهَرْنا أَحسنكم وَجْهاً، فإِذا بَلَوْناكم كان الاخْتِيارُ.
      والشَّهْرُ: القَمَر، سمي بذلك لشُهرته وظُهوره، وقيل: إِذا ظهر وقارَب الكمال.
      الليث: الشَّهْرُ والأَشْهُر عدد والشهور جماعة.
      ابن سيده: والشهر العدد المعروف من الأَيام، سمي بذلك لأَنه يُشْهَر بالقمر وفيه علامة ابتدائه وانتهائه؛ وقال الزجاج: سمي الشهر شهراً لشهرته وبيانه؛ وقال أَبو العباس: إِنما سُمي شهراً لشهرته وذلك أَن الناس يَشْهَرُون دخوله وخروجه.
      وفي الحديث: صوموا الشَّهْرَ وسِرَّه؛ قال ابن الأَثير: الشهر الهلال،سُمِّي به لشهرته وظهوره، أَراد صوموا أَوّل الشهر وآخره، وقيل: سِرُّه وسَطه؛ ومنه الحديث: الشهر تسع وعشرون، وفي رواية: إِنما الشهْر، أَي أَن فائدة ارْتِقاب الهلال ليلة تسع وعشرين لِيُعَرف نقص الشهر قبله، وإِن أُريد به الشهرُ نفسُه فتكون اللام فيه للعهد.
      وفي الحديث: سُئِل أَيُّ الصوم أَفضل بعد شهر رمضان؟ فقال: شهر الله المحرمُ؛ أَضافه إِلى الله تعظيماً وتفخيماً، كقولهم: بيت الله وآل الله لِقُرَيْشٍ.
      وفي الحديث: شَهْرَا عِيدٍ لا يَنْقُصان؛ يريد شهر رمضان وذا الحجة أَي إِنْ نَقَصَ عددهما في الحساب فحكمهما على التمام لئلا تَحْرَجَ أُمَّتُه إِذا صاموا تسعة وعشرين، أَو وقع حَجُّهم خطأًً عن التاسع أَو العاشر لم يكن عليهم قضاء ولم يقع في نُسُكهم نَقْص.
      قال ابن الأَثير: وقيل فيه غير ذلك، قال: وهذا أَشبه، وقال غيره: سُمي شهراً باسم الهلال إِذا أَهَلَّ سمي شهراً.
      والعرب تقول: رأَيت الشهر أَي رأَيت هلاله؛ وقال ذو الرُّمة: يَرَى الشَّهْرَ قبْلَ الناسِ وهو نَحِيلُ ابن الأَعرابي: يُسَمَّى القمر شَهْراً لأَنه يُشْهَرُ به، والجمع أَشْهُرٌ وشُهور.
      وشاهَرَ الأَجيرَ مُشاهَرَةً وشِهاراً: استأْجره للشَّهْر؛ عن اللحياني.
      والمُشاهَرَة: المعاملة شهراً بشهر.
      والمُشاهَرة من الشهر: كالمُعاوَمَة من العام، وقال الله عز وجل: الحَجُّ أَشهرٌ معلومات؛ قال الزجاج: معناه وقتُ الحجّ أَشهر معلومات.
      وقال الفراء: الأَشهر المعلومات من الحجّ شوّال وذو القَعْدَة وعشر من ذي الحِجَّة، وإِنما جاز أَن يقال أَشهر وإِنما هما شهران وعشرٌ من ثالث وذلك جائز في الأَوقات.
      قال الله تعالى: واذكروا الله في أَيام معدودات فمن تَعَجَّلَ في يَوْمَيْنِ؛ وإِنما يتعجل في يوم ونصف.
      وتقول العرب: له اليومَ يومان مُذْ لم أَرَهُ، وإِنما هو يوم وبعض آخر؛ قال: وليس هذا بجائز في غير المواقيت لأَن العرَب قد تفعَل الفِعْل في أَقلَّ من الساعة ثم يوقعونه على اليوم ويقولون: زُرْته العامَ،وإِنما زاره في يوم منه.
      وأَشْهَرَ القومُ: أَتى عليهم شهرٌ، وأَشهرتِ المرأَة: دخلتْ في شهرِ وِلادِها، والعرب تقول: أَشْهَرْنا مُذْ لم نلتق أَي أَتى علينا شهر:، قال الشاعر: ما زِلتُ، مُذْ أَشْهَرَ السُّفَّارُ أَنظرُهم،مِثلَ انْتِظارِ المُضَحِّي راعِيَ الغَنَمِ وأَشْهَرْنَا مذ نزلنا على هذا الماء أَي أَتى علينا شهر.
      وأَشهرنا في هذا المكان: أَقمنا فيه شهراً.
      وأَشْهَرْنا: دخلنا في الشهر.
      وقوله عز وجل: فإِذا انسلخ الأَشهُرُ الحُرُم؛ يقال: الأَربعةُ أَشهر كانت عشرين من ذي الحجة والمحرمَ وصفرَ وشهرَ ربيع الأَول وعشراً من ربيع الآخر، لأَن البراءة وقعت في يوم عرفة فكان هذا الوقت ابتداءَ الأَجَل، ويقال لأَيام الخريف في آخر الصيف: الصَّفَرِيَّةُ؛ وفي شعر أَبي طالب يمدح سيدنا رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم: فَإِنِّي والضَّوابِحَ كلَّ يوم،وما تَتْلُو السَّفاسِرَةُ الشُّهورُ الشُّهور: العلماء، الواحد شَهْر.
      ويقال: لفلان فضيلة اشْتَهَرها الناسُ.
      وشَهَر فلان سيفَه يَشْهَرُهُ شَهْراً أَي سَلَّه؛ وشَهَّرَهُ: انْتَضاه فرفعه على الناس؛

      قال: يا ليتَ شِعْرِي عنكُم حَنِيفا،أَشاهِرُونَ بَعْدنا السُّيُوفا وفي حديث عائشة: خرج شاهِراً سيفه راكباً راحِلَته؛ يعني يوم الرِّدَّة،أَي مُبْرِزاً له من غمده.
      وفي حديث ابن الزبير: من شَهَر سيفه ثم وضعه فَدَمُه هَدَرٌ، أَي من أَخرجه من غمده للقتال، وأَراد بوضَعَه ضرب به؛ وقول ذي الرمة: وقد لاحَ لِلسَّارِي الذي كَمَّلَ السُّرَى، على أُخْرَياتِ الليل، فَتْقٌ مُشَهَّرُ أَي صبح مشهور.
      وفي الحديث: ليس مِنّا من شَهَر علينا السلاح.
      وامرأَة شَهِيرة: وهي العَرِيضة الضخمة، وأَتانٌ شَهِيرة مثلُها.
      والأَشاهِرُ: بَياض النَّرْجِس.
      وامرأَة شَهِيرة وأَتان شَهِيرة: عريضة واسعة.
      والشِّهْرِيَّة: ضرْب من البَراذِين، وهو بين البِرذَون والمُقْرِف من الخيل؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: لها سَلَفٌ يَعُود بكلِّ رِيعٍ،حَمَى الحَوْزات واشْتَهَر الإِفَالا فسَّره فقال: واشتهر الإِفالا معناه جاء تشبهه، ويعني بالسَّلَفِ الفحل.
      والإِفالُ: صغار الإِبل.
      وقد سَمَّوْا شَهْراً وشُهَيْراً ومَشْهُوراً.
      وشَهْرانُ: أَبو قبيلة من خَثْعَم.
      وشُهارٌ: مَوضع؛ قال أَبو صخر: ويومَ شُهارٍ قد ذَكَرْتُك ذِكْرَةً على دُبُرٍ مُجْلٍ، من العَيْشِ، نافِدِ"
  14. شهُمَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • شهُمَ يَشهُم ، شَهامةً ، فهو شَهْم :-
      • شهُم الرَّجلُ كان عزيز النفْس حريصًا على مباشرة الأمور التي تستتبع الذكر الجميل :-شابٌّ شَهْم.
  15. شَهم (المعجم الرائد)
    • شهم - يشهم ويشهم ، شهما وشهوما
      1- شهم الفرس : زجره وصاح به. 2- شهمه : نشطه. 3- شهمه : أخافه.
  16. شهم (المعجم الرائد)
    • شهم - ج، شهام وشهوحم
      1- مصدر شهم. 2- ذكي. 3- سيد مصيب الرأي. 4- من الخيل : السريع القوي.
  17. شمل (المعجم لسان العرب)
    • "الشِّمالُ: نقيضُ اليَمِين، والجمع أَشْمُلٌ وشَمائِل وشُمُلٌ؛ قال أَبو النجم: يَأْتي لها مِن أَيْمُنٍ وأَشْمُل وفي التنزيل العزيز: عن اليَمين والشمائل، وفيه: وعن أَيمانهم وعن شَمائلهم؛ قال الزجاج: أَي لأُغْوِيَنَّهم فيما نُهُوا عنه، وقيل أُغْوِيهم حتى يُكَذِّبوا بأُمور الأُمم السالفة وبالبَعْث، وقيل: عنى وعن أَيمانهم وعن شمائلهم أَي لأُضِلَّنَّهُم فيما يعملون لأَن الكَسْب يقال فيه ذلك بما كَسَبَتْ يَداك، وإِن كانت اليَدان لم تَجْنِيا شيئاً؛ وقال الأَزْرَق العَنْبري: طِرْنَ انْقِطاعَةَ أَوتارٍ مُحَظْرَبَةٍ،في أَقْوُسٍ نازَعَتْها أَيْمُنٌ شُمُلا وحكى سيبويه عن أَبي الخطاب في جمعه شِمال، على لفظ الواحد، ليس من باب جُنُب لأَنهم قد، قالوا شِمالان، ولكِنَّه على حَدِّ دِلاصٍ وهِجانٍ.
      والشِّيمالُ: لغة في الشِّمال؛ قال امرؤ القيس: كأَني، بفَتْخاء الجَناحَيْن لَقْوَةٍ صَيُودٍ من العِقْبان، طَأْطَأْتُ شِيمالي وكذلك الشِّمْلال، ويروى هذا البيت: شِمْلالي، وهو المعروف.
      قال اللحياني: ولم يعرف الكسائي ولا الأَصمعي شِمْلال، قال: وعندي أَن شِيمالاً إِنما هو في الشِّعْر خاصَّةً أَشْبَع الكسرة للضرورة، ولا يكون شِيمالٌ فِيعالاً لأَن فِيعالاً إِنما هو من أَبنية المصادر، والشِّيمالُ ليس بمصدر إِنما هو اسم.
      الجوهري: واليَدُ الشِّمال خلاف اليَمِين، والجمع أَشْمُلٌ مثل أَعْنُق وأَذْرُع لأَنها مؤنثة؛

      وأَنشد ابن بري للكميت: أَقُولُ لهم، يَوْمَ أَيْمانُهُم تُخايِلُها، في النَّدى، الأَشْمُلُ

      ويقال شُمُلٌ أَيضاً؛ قال الأَزرق العَنْبَري: في أَقْوُسٍ نازعَتْها أَيْمُنٌ شُمُلا وفي الحديث: أَن النبي، صلى الله عليه وسلم، ذكر القرآن فقال: يُعْطى صاحِبُه يومَ القيامة المُلْكَ بيمينه والخُلْدَ بشماله؛ لم يُرِدْ به أَن شيئاً يُوضَع في يمينه ولا في شِماله، وإِنما أَراد أَن المُلْك والخُلْد يُجْعَلان له؛ وكلُّ من يُجْعَل له شيء فمَلَكَه فقد جُعِل في يَدِه وفي قَبْضته، ولما كانت اليَدُ على الشيء سَبَبَ المِلْك له والاستيلاء عليه اسْتُعِير لذلك؛ ومنه قيل: الأَمْرُ في يَدِك أَي هو في قبضتك؛ ومنه قول الله تعالى: بِيَدِه الخَيْرُ؛ أَي هو له وإِلَيْه.
      وقال عز وجل: الذي بِيَدِه عُقْدَةُ النِّكاح؛ يراد به الوَليُّ الذي إِليه عَقْدُه أَو أَراد الزَّوْجَ المالك لنكاح المرأَة.
      وشَمَلَ به: أَخَذَ به ذاتَ الشِّمال؛ حكاه ابن الأَعرابي؛ وبه فسر قول زهير: جَرَتْ سُنُحاً، فَقُلْتُ لها: أَجِيزِي نَوًى مَشْمُولةً، فمَتى اللِّقاءُ؟

      ‏قال: مَشْمُولةً أَي مأْخُوذاً بها ذاتَ الشِّمال؛ وقال ابن السكيت: مَشْمُولة سريعة الانكشاف، أَخَذَه من أَن الريحَ الشَّمال إِذا هَبَّت بالسحاب لم يَلْبَثْ أَن يَنْحَسِر ويَذْهب؛ ومنه قول الهُذَلي: حارَ وعَقَّتْ مُزْنَهُ الرِّيحُ، وانْقارَ بِهِ العَرْضُ، ولم يشْمَلِ يقول: لم تَهُبَّ به الشَّمالُ فَتَقْشَعَه، قال: والنَّوى والنِّيَّة الموضع الذي تَنْويه.
      وطَيْرُ شِمالٍ: كلُّ طير يُتَشاءَم به.
      وجَرى له غُرابُ شِمالٍ أَي ما يَكْرَه كأَنَّ الطائر إِنما أَتاه عن الشِّمال؛ قال أَبو ذؤيب: زَجَرْتَ لها طَيْرَ الشِّمال، فإِن تَكُنْ هَواك الذي تَهْوى، يُصِبْك اجْتِنابُها وقول الشاعر: رَأَيْتُ بَني العَلاّتِ، لما تَضَافَرُوا،يَحُوزُونَ سَهْمي دونهم في الشَّمائل أَي يُنْزِلُونَني بالمنزلة الخَسِيسة.
      والعَرَب تقول: فلان عِنْدي باليَمِين أَي بمنزلة حَسَنة، وإِذا خَسَّتْ مَنْزِلَتُه، قالوا: أَنت عندي بالشِّمال؛

      وأَنشد أَبو سعيد لعَدِيِّ‎ ‎بن‎ زيد يخاطب النُّعْمان في تفضيله إِياه على أَخيه: كَيْفَ تَرْجُو رَدَّ المُفِيض، وقد أَخْـ خَرَ قِدْحَيْكَ في بَياض الشِّمال؟ يقول: كُنْت أَنا المُفِيضَ لِقدْح أَخيك وقِدْحِك فَفَوَّزْتُك عليه،وقد كان أَخوك قد أَخَّرَك وجعل قِدْحَك بالشِّمال.
      والشِّمال: الشُّؤْم؛ حكاه ابن الأَعرابي؛

      وأَنشد: ولم أَجْعَلْ شُؤُونَك بالشِّمال أَي لم أَضعْها مَوْضع شُؤم؛ وقوله: وكُنْتَ، إِذا أَنْعَمْتَ في الناس نِعْمَةً،سَطَوْتَ عليها قابضاً بشِمالِكا معناه: إِن يُنْعِمْ بيمينه يَقْبِضْ بشِمالِه.
      والشِّمال: الطَّبْع، والجمع شَمائل؛ وقول عَبْد يَغُوث: أَلَمْ تَعْلَما أَن المَلامَةَ نَفْعُها قَلِيلٌ، وما لَوْمي أَخي من شِمالِيا يجوز أَن يكون واحداً وأَن يكون جمعاً من باب هِجانٍ ودِلاصٍ.
      والشِّمالُ: الخُلُق؛ قال جرير: قليلٌ، وما لَوْمي أَخي من شِمالِيا والجمع الشَّمائل؛ قال ابن بري: البيت لعَبْد يَغُوثَ ابن وقَّاص الحَرِثي، وقال صَخْر بن عمرو بن الشَّرِيد أَخو الخَنْساء: أَبي الشَّتْمَ أَني قد أَصابوا كَرِيمَتي،وأَنْ لَيْسَ إِهْداءُ الخَنَى من شِمالِيا وقال آخر: هُمُ قَوْمي، وقد أَنْكَرْتُ منهمُ شَمائِلَ بُدِّلُوها من شِمالي (* قوله «قال الزفيان» في ترجمة ومعل وشمل من التكملة ان الرجز ليس للزفيان ولم ينسبه لأحد): تَلُفُّه نَكْباءُ أَو شَمْأَلُّ والجمع شَمَالاتٌ وشَمائل أَيضاً، على غير قياس، كأَنهم جمعوا شِمَالة مثل حِمَالة وحَمائل؛ قال أَبو خِراش: تَكَادُ يَدَاهُ تُسْلِمان رِدَاءه من الجُودِ، لَمَّا اسْتَقْبَلَتْه الشَّمَائلُ‏ ‏.
      غيره: ‏والشَّمَالُ ريح تَهُبُّ من قِبَل الشَّأْم عن يَسار القِبْلة.
      المحكم: والشَّمَالُ من الرياح التي تأْتي من قِبَل الحِجْر.
      وقال ثعلب: الشَّمَال من الرياح ما استْقْبَلَك عن يَمِينك إِذا وَقَفْت في القِبْلة.
      وقال ابن الأَعرابي: مَهَبُّ الشَّمَال من بنات نَعْشٍ إِلى مَسْقَط النَّسْر الطائر، ومن تَذْكِرَة أَبي عَليٍّ، ويكون اسماً وصِفَةً، والجمع شَمَالاتٌ؛ قال جَذِيمة الأَبْرش: رُبَّما أَوْفَيْتُ في عَلَمٍ،تَرْفَعَنْ ثَوْبي شَمَالاتُ فأَدْخَل النونَ الخفيفة في الواجب ضرورةً، وهي الشَّمُولُ والشَّيمَل والشَّمْأَلُ والشَّوْمَلُ والشَّمْلُ والشَّمَلُ؛

      وأَنشد: ثَوَى مَالِكٌ بِبلاد العَدُوّ،تَسْفِي عليه رِياحُ الشَّمَل فإِما أَن يكون على التخفيف القياسي في الشَّمْأَل، وهو حذف الهمزة وإِلقاء الحركة على ما قبلها، وإِما أَن يكون الموضوع هكذا.
      قال ابن سيده: وجاء في شعر البَعِيث الشَّمْل بسكون الميم لم يُسْمَع إِلا فيه؛ قال البَعِيث: أَهَاجَ عليك الشَّوْقَ أَطلالُ دِمْنَةٍ،بناصِفَةِ البُرْدَيْنِ، أَو جانِبِ الهَجْلِ أَتَى أَبَدٌ من دون حِدْثان عَهْدِها،وجَرَّت عليها كُلُّ نافجةٍ شَمْلِ وقال عمرو بن شاس: وأَفْراسُنا مِثْلُ السَّعالي أَصَابَها قِطَارٌ، وبَلَّتْها بنافِجَةٍ شَمْلِ وقال الشاعر في الشَّمَل، بالتحريك: ثَوَى مالِكٌ ببلاد العَدُوِّ،تَسْفِي عليه رِيَاحُ الشَّمَل وقيل: أَراد الشَّمْأَلَ، فَخَفَّفَ الهمز؛ وشاهد الشَّمْأَل قول الكُمَيت: مَرَتْه الجَنُوبُ، فَلَمَّا اكْفَهَرْ رَ حَلَّتْ عَزَالِيَهُ الشَّمْأَلُ وقال أَوس: وعَزَّتِ الشَّمْأَل الرِّيَاح، وإِذ بَاتَ كَمِيعُ الفَتَاةِ مُلْتَفِعا (* قوله «وعزت الشمأل إلخ» تقدم في ترجمة كمع بلفظ وهبت الشمأل البلبل إلخ).
      وقول الطِّرِمَّاح: لأْم تَحِنُّ به مَزَا مِيرُ الأَجانِب والأَشَامِ؟

      ‏قال ابن سيده: أُراه جَمَع شَمْلاً على أَشْمُل، ثم جَمَع أَشْمُلاً على أَشامِل.
      وقد شَمَلَتِ الرِّيحُ تَشْمُل شَمْلاً وشُمُولاً؛ الأُولى عن اللحياني: تَحَوَّلَتْ شَمَالاً.
      وأَشْمَلَ يَوْمُنا إِذا هَبَّتْ فيه الشَّمَال.
      وأَشْمَلَ القومُ: دَخَلوا في ريح الشَّمَال، وشُمِلُوا (* قوله «وشملوا» هذا الضبط وجد في نسخة من الصحاح، والذي في القاموس: وكفرحوا أصابتهم الشمال) أَصابتهم الشَّمَالُ، وهم مَشْمُولون.
      وغَدِيرٌ مَشْمولٌ: نَسَجَتْه ريحُ الشَّمَال أَي ضَرَبَته فَبَرَدَ ماؤه وصَفَا؛ ومنه قول أَبي كبير:وَدْقُها لم يُشْمَل وقول الآخر: وكُلِّ قَضَّاءَ في الهَيْجَاءِ تَحْسَبُها نِهْياً بقَاعٍ، زَهَتْه الرِّيحُ مَشْمُولا وفي قَصِيد كعب بن زهير: صَافٍ بأَبْطَحَ أَضْحَى وهو مَشْمول أَي ماءٌ ضَرَبَتْه الشَّمَالُ.
      ومنه: خَمْر مَشْمولة باردة.
      وشَمَلَ الخمْر: عَرَّضَها للشَّمَال فَبَرَدَتْ، ولذلك قيل في الخمر مَشْمولة،وكذلك قيل خمر مَنْحُوسة أَي عُرِّضَتْ للنَّحْس وهو البَرْد؛ قال كأَنَّ مُدامةً في يَوْمِ نَحْس ومنه قوله تعالى: في أَيامٍ نَحِسات؛ وقول أَبي وَجْزَة: مَشْمولَةُ الأُنْس مَجْنوبٌ مَوَاعِدُها،من الهِجان الجِمال الشُّطْب والقَصَب (* قوله «الشطب والقصب» كذا في الأصل والتهذيب، والذي في التكملة: الشطبة القصب).
      قال ابن السكيت وفي رواية: مَجْنوبَةُ الأُنْس مَشْمولٌ مَوَاعِدُها ومعناه: أُنْسُها محمودٌ لأَن الجَنوب مع المطر فهي تُشْتَهَى للخِصْب؛

      وقوله مَشْمولٌ مَواعِدُها أَي ليست مواعدها بمحمودة، وفَسَّره ابن الأَعرابي فقال: يَذْهَب أُنْسُها مع الشَّمَال وتَذْهَب مَوَاعِدُها مع الجَنُوب؛ وقالت لَيْلى الأَخْيَلِيَّة: حَبَاكَ به ابْنُ عَمِّ الصِّدْق، لَمَّا رآك مُحارَفاً ضَمِنَ الشِّمَال تقول: لَمَّا رآك لا عِنَانَ في يَدِك حَبَاك بفَرَس، والعِنَانُ يكون في الشَّمَال، تقول كأَنَّك زَمِنُ الشِّمَال إِذ لا عِنَانَ فيه.
      ويقال: به شَمْلٌ (* قوله «ويقال به شمل» ضبط في نسخة من التهذيب غير مرة بالفتح وكذا في البيت بعد) من جُنون أَي به فَزَعٌ كالجُنون؛

      وأَنشد: حَمَلَتْ به في لَيْلَةٍ مَشْمولةً أَي فَزِعةً؛ وقال آخر: فَمَا بيَ من طَيفٍ، على أَنَّ طَيْرَةً،إِذا خِفْتُ ضَيْماً، تَعْتَرِيني كالشَّمْ؟

      ‏قال: كالشَّمْل كالجُنون من الفَزَع.
      والنَّارُ مَشْمولَةٌ إِذا هَبّتْ عليها رِيحُ الشَّمَال.
      والشِّمال: كِيسٌ يُجْعَل على ضَرْع الشاة،وشَمَلَها يَشْمُلُها شَمْلاً: شَدَّه عليها.
      والشِّمَال: شِبْه مِخْلاةٍ يُغَشَّى بها ضَرْع الشاة إِذا ثَقُل، وخَصَّ بعضهم به ضَرْع العَنْزِ، وكذلك النخلة إِذا شُدَّت أَعذاقُها بقِطَع الأَكسِية لئلا تُنْفَض؛ تقول منه: شَمَل الشاةَ يَشْمُلها شَمْلاً ويَشْمِلُها؛ الكسر عن اللحياني، عَلَّق عليها الشِّمَال وشَدَّه في ضَرْع الشاة، وقيل: شَمَلَ الناقةَ عَلَّق عليها شِمَالاً، وأَشْمَلَها جَعَل لها شِمَالاً أَو اتَّخَذَه لها.
      والشِّمالُ: سِمَةٌ في ضَرْع الشاة.
      وشَمِلهم أَمْرٌ أَي غَشِيَهم.
      واشْتمل بثوبه إِذا تَلَفَّف.
      وشَمَلهم الأَمر يَشمُلهم شَمْلاً وشُمُولاً وشَمِلَهم يَشْمَلُهم شَمَلاً وشَمْلاً وشُمُولاً: عَمَّهم؛ قال ابن قيس الرُّقَيَّات: كَيْفَ نَوْمي على الفِراشِ، ولَمَّا تَشْمَلِ الشَّامَ غارةٌ شَعْواءُ؟ أَي متفرقة.
      وقال اللحياني: شَمَلهم، بالفتح، لغة قليلة؛ قال الجوهري: ولم يعرفها الأَصمعي.
      وأَشْمَلهم شَرًّا: عَمَّهم به، وأَمرٌ شامِلٌ.
      والمِشْمَل: ثوب يُشْتَمَل به.
      واشْتَمَل بالثوب إِذا أَداره على جسده كُلِّه حتى لا تخرج منه يَدُه.
      واشْتَمَلَ عليه الأَمْرُ: أَحاط به.
      وفي التنزيل العزيز: أَمَّا اشْتَمَلَتْ عليه أَرحام الأُنْثَيَيْن.
      وروي عن النبي،صلى الله عليه وسلم: أَنه نَهى عن اشْتِمال الصَّمَّاء.
      المحكم: والشِّمْلة الصَّمَّاء التي ليس تحتها قَمِيصٌ ولا سَراوِيل، وكُرِهَت الصلاة فيها كما كُرِه أَن يُصَلِّي في ثوب واحد ويَدُه في جوفه؛ قال أَبو عبيد: اشْتِمالُ الصَّمَّاء هو أَن يَشْتَمِلَ بالثوب حتى يُجَلِّل به جسدَه ولا يَرْفَع منه جانباً فيكون فيه فُرْجَة تَخْرج منها يده، وهو التَّلَفُّع،وربما اضطجع فيه على هذه الحالة؛ قال أَبو عبيد: وأَما تفسير الفقهاء فإِنهم يقولون هو أَن يَشْتَمِل بثوب واحد ليس عليه غيره ثم يرفعه من أَحد جانبيه فيَضَعه على مَنْكِبه فَتَبْدُو منه فُرْجَة، قال: والفقهاء أَعلم بالتأْويل في هذا الباب، وذلك أَصح في الكلام، فمن ذهب إِلى هذا التفسير كَرِه التَّكَشُّف وإِبداءَ العورة، ومن فَسَّره تفسير أَهل اللغة فإِنه كَرِه أََن يَتَزَمَّل به شامِلاً جسدَه، مخافة أَن يدفع إِلى حالة سادَّة لتَنَفُّسه فيَهْلِك؛ الجوهري: اشتمالُ الصَّمَّاء أَن يُجَلِّل جسدَه كلَّه بالكِساء أَو بالإِزار.
      وفي الحديث: لا يَضُرُّ أَحَدَكُم إِذا صَلَّى في بيته شملاً أَي في ثوب واحد يَشْمَله.
      المحكم: والشَّمْلة كِساءٌ دون القَطِيفة يُشْتَمل به، وجمعها شِمالٌ؛ قال: إِذا اغْتَزَلَتْ من بُقامِ الفَرير،فيا حُسْنَ شَمْلَتِها شَمْلَتا شَبَّه هاء التأْنيث في شَمْلَتا بالتاء الأَصلية في نحو بَيْتٍ وصَوْت،فأَلحقها في الوقف عليها أَلفاً، كما تقول بَيْتاً وصوتاً، فشَمْلَتا على هذا منصوبٌ على التمييز كما تقول: يا حُسْنَ وَجْهِك وَجْهاً أَي من وجه.
      ويقال: اشتريت شَمْلةً تَشْمُلُني، وقد تَشَمَّلَ بها تَشَمُّلاً وتَشْمِيلاً؛ المصدر الثاني عن اللحياني، وهو على غير الفعل، وإِنما هو كقوله: وتَبَتَّلْ إِليه تَبْتِيلاً.
      وما كان ذا مِشْمَلٍ ولقد أَشْمَلَ أَي صارت له مِشْمَلة.
      وأَشْمَلَه: أَعطاه مِشْمَلَةً؛ عن اللحياني؛ وشَمَلَه شَمْلاً وشُمُولاً: غَطَّى عليه المِشْمَلة؛ عنه أَيضاً؛ قال ابن سيده: وأُراه إِنما أَراد غَطَّاه بالمِشْمَلة.
      وهذه شَمْلةٌ تَشْمُلُك أَي تَسَعُك كما يقال: فِراشٌ يَفْرُشك.
      قال أَبو منصور: الشَّمْلة عند العرب مِئْزَرٌ من صوف أَو شَعَر يُؤْتَزَرُ به، فإِذا لُفِّق لِفْقَين فهي مِشْمَلةٌ يَشْتَمِل بها الرجل إِذا نام بالليل.
      وفي حديث علي، قال للأَشَعت‎ ‎بن‎ قَيْسٍ: إِنَّ أَبا هذا كان يَنْسِجُ الشِّمالَ بيَمينه، وفي رواية: يَنْسِج الشِّمال باليمين؛ الشِّمالُ: جمع شَمْلةٍ وهو الكِساء والمِئْزَر يُتَّشَح به، وقوله الشِّمال بيمينه من أَحسن الأَلفاظ وأَلْطَفِها بلاغَةً وفصاحَة.
      والشِّمْلةُ: الحالةُ التي يُشْتَمَلُ بها.
      والمِشْمَلة: كِساء يُشْتَمل به دون القَطِيفة؛

      وأَنشد ابن بري: ما رأَيْنا لغُرابٍ مَثَلاً،إِذ بَعَثْناهُ يَجي بالمِشمَلَه غَيْرَ فِنْدٍ أَرْسَلوه قابساً،فثَوى حَوْلاً، وسَبَّ العَجَله والمِشْمَل: سيف قَصِيرٌ دَقيق نحْو المِغْوَل.
      وفي المحكم: سيف قصير يَشْتَمِل عليه الرجلُ فيُغَطِّيه بثوبه.
      وفلان مُشْتَمِل على داهية، على المثَل.
      والمِشْمالُ: مِلْحَفَةٌ يُشْتَمَل بها.
      الليث: المِشْمَلة والمِشْمَل كساء له خَمْلٌ متفرِّق يُلْتَحَف به دون القَطِيفة.
      وفي الحديث: ولا تَشْتَمِل اشتمالَ اليَهود؛ هو افتعال من الشَّمْلة، وهو كِساء يُتَغَطّى به ويُتَلَفَّف فيه، والمَنْهَيُّ عنه هو التَّجَلُّل بالثوب وإِسْبالُه من غير أَن يرفع طَرَفه.
      وقالت امرأَة الوليد له: مَنْ أَنْتَ ورأْسُكَ في مِشْمَلِك؟ أَبو زيد: يقال اشْتَمَل على ناقةٍ فَذَهَب بها أَي رَكِبها وذهبَ بها، ويقال: جاءَ فلان مُشْتَمِلاً على داهية.
      والرَّحِمُ تَشْتَمل على الولد إِذا تَضَمَّنَته.
      والشَّمُول: الخَمْر لأَنَّها تَشْمَل بِريحها الناسَ، وقيل: سُمِّيت بذلك لأَنَّ لها عَصْفَةً كعَصْفَة الشَّمال، وقيل: هي الباردة، وليس بقَوِيٍّ.
      والشِّمال: خَلِيقة الرَّجُل،وجمعها شَمائل؛وقال لبيد: هُمُ قَوْمِي، وقد أَنْكَرْتُ منهم شَمائلَ بُدِّلُوها من شِمالي وإِنَّها لحَسَنةُ الشَّمائل.
      ورجُل كَريم الشَّمائل أَي في أَخلاقه ومخالطتِه.
      ويقال: فلان مَشْمُول الخَلائق أَي كَريم الأَخلاق، أُخِذ من الماء الذي هَبَّتْ به الشَّمالُ فبرَّدَتْه.
      ورَجُل مَشْمُول: مَرْضِيُّ الأَخلاق طَيِّبُها؛ قال ابن سيده: أُراه من الشَّمُول.
      وشَمْل القومِ: مُجْتَمع عَدَدِهم وأَمْرهم.
      واللَّوْنُ الشَّامِلُ: أَن يكون شيء أَسود يَعْلوه لون آخر؛ وقول ابن مقبل يصف ناقة: تَذُبُّ عنه بِلِيفٍ شَوْذَبٍ شَمِلٍ،يَحْمي أَسِرَّة بين الزَّوْرِ والثَّفَ؟

      ‏قال شمر: الشَّمِل الرَّقيق، وأَسِرَّة خُطوط واحدتها سِرارٌ، بِلِيفٍ أَي بذَنَب.
      والشِّمْل: العِذْقُ؛ عن أَبي حنيفة؛

      وأَنشد للطِّرمَّاح في تَشْبيه ذَنَب البعير بالعِذْق في سَعَته وكثرة هُلْبه: أَو بِشِمْلٍ شالَ من خَصْبَةٍ،جُرِّدَتْ للناسِ بَعْدَ الكِمام والشِّمِلُّ: العِذْق القَلِيل الحَمْل.
      وشَمَل النخلة يشْمُلها شَمْلاً وأَشْمَلَها وشَمْلَلَها: لقَطَ ما عليها من الرُّطَب؛ الأَخيرة عن السيرافي.
      التهذيب: أَشْمَل فلان خَرائفَه إِشْمالاً إِذا لَقَط ما عليها من الرُّطب إِلا قليلاً، والخَرائفُ: النَّخِيل اللواتي تُخْرَص أَي تُحْزَر، واحدتها خَرُوفةٌ.
      ويقال لما بَقَيَ في العِذْق بعدما يُلْقَط بعضه شَمَلٌ، وإِذا قَلَّ حَمْلُ النخلة قيل: فيها شَمَلٌ أَيضاً، وكان أَبو عبيدة يقول هو حَمْلُ النخلة ما لم يَكْبُر ويَعْظُم، فإِذا كَبُر فهو حَمْلٌ.
      الجوهري: ما على النخلة إِلا شَمَلَةٌ وشَمَلٌ، وما عليها إِلاَّ شَمالِيلُ، وهو الشيء القليل يَبْقَى عليها من حَمْلها.
      وشَمْلَلْتُ النخلةَ إِذا أَخَذْت من شَمالِيلِها، وهو التمر القليل الذي بقي عليها.
      وفيها شَمَلٌ من رُطَب أَي قليلٌ، والجمع أَشْمالٌ، وهي الشَّماليل واحدتها شُمْلولٌ.
      والشَّمالِيل: ما تَفَرَّق من شُعَب الأَغصان في رؤوسها كشَمارِيخ العِذْق؛ قال العجاج: وقد تَرَدَّى من أَراطٍ مِلْحَفاً،منها شَماليلُ وما تَلَفَّقا وشَمَلَ النَّخلةَ إِذا كانت تَنْفُض حَمْلَها فَشَدَّ تحت أَعْذاقِها قِطَعَ أَكْسِيَة.
      ووقعَ في الأَرض شَمَلٌ من مطر أَي قليلٌ.
      ورأَيت شَمَلاً من الناس والإِبل أَي قليلاً، وجمعهما أَشمال.
      ابن السكيت: أَصابنا شَمَلٌ من مطر، بالتحريك.
      وأَخْطأَنا صَوْبُه ووابِلُه أَي أَصابنا منه شيءٌ قليل.
      والشَّمالِيلُ: شيء خفيف من حَمْل النخلة.
      وذهب القومُ شَمالِيلَ: تَفَرَّقوا فِرَقاً؛ وقول جرير: بقَوٍّ شَماليل الهَوَى ان تبدَّرا إِنما هي فِرَقُه وطوائفُه أَي في كل قلْبٍ من قلوب هؤلاء فِرْقةٌ؛ وقال ابن السكيت في قول الشاعر: حَيُّوا أُمَامةَ، واذْكُروا عَهْداً مَضَى،قَبْلَ التَّفَرُّق من شَمالِيلِ النَّوَ؟

      ‏قال: الشَّماليلُ البَقايا، قال: وقال عُمارة وأَبو صَخْر عَنَى بشَمالِيل النَّوَى تَفَرُّقَها؛ قال: ويقال ما بقي في النخلة إِلا شَمَلٌ وشَمالِيلُ أَي شيءٌ متفرّقٌ.
      وثوبٌ شَماليلُ: مثل شَماطِيط.
      والشِّمالُ: كل قبْضَة من الزَّرْع يَقْبِض عليها الحاصد.
      وأَشْمَلَ الفَحْلُ شَوْلَه إِشْمالاً: أَلْقَحَ النِّصْفَ منها إِلى الثُّلُثين، فإِذا أَلقَحَها كلَّها قيل أَقَمَّها حتى قَمَّتْ تَقِمُّ قُمُوماً.
      والشَّمَل، بالتحريك: مصدر قولك شَمِلَتْ ناقتُنا لقاحاً من فَحْل فلان تَشْمَلُ شَمَلاً إِذا لَقِحَتْ.
      المحكم: شَمِلَتِ الناقةُ لقاحاً قبِلَتْه، وشَمِلتْ إِبْلُكُم لنا بعيراً أَخْفَتْه.
      ودخل في شَمْلها وشَمَلها أَي غُمارها.
      والشَّمْلُ: الاجتماع، يقال: جَمعَ اللهُ شَمْلَك.
      وفي حديث الدعاء: أَسأَلك رَحْمةً تَجْمَع بها شَمْلي؛ الشَّمْل: الاجتماع.
      ابن بُزُرْج: يقال شَمْلٌ وشَمَلٌ، بالتحريك؛

      وأَنشد: قد يَجْعَلُ اللهُ بَعدَ العُسْرِ مَيْسَرَةً،ويَجْمَعُ اللهُ بَعدَ الفُرْقةِ الشَّمَلا وجمع الله شَمْلَهم أَي ما تَشَتَّتَ من أَمرهم.
      وفَرَّق اللهُ شَمْلَه أَي ما اجتمع من أَمره؛

      وأَنشد أَبو زيد في نوادره للبُعَيْث في الشَّمَل، بالتحريك: وقد يَنْعَشُ اللهُ الفَتى بعدَ عَثْرةٍ،وقد يَجْمَعُ اللهُ الشَّتِيتَ من الشَّمَلْ لَعَمْرِي لقد جاءت رِسالةُ مالكٍ إِلى جَسَدٍ، بَيْنَ العوائد، مُخْتَبَلْ وأَرْسَلَ فيها مالكٌ يَسْتَحِثُّها،وأَشْفَقَ من رَيْبِ المَنُونِ وما وَأَلْ أَمالِكُ، ما يَقْدُرْ لكَ اللهُ تَلْقَه،وإِن حُمَّ رَيْثٌ من رَفِيقك أَو عَجَل وذاك الفِراقُ لا فِراقُ ظَعائِنٍ،لهُنَّ بذي القَرْحَى مُقامٌ ومُرْتَحَ؟

      ‏قال أَبو عمرو الجَرْمي: ما سمعته بالتحريك إِلاَّ في هذا البيت.
      والشَّمْأَلةُ: قُتْرة الصائد لأَنها تُخْفِي مَنْ يستتر بها؛ قال ذو الرمة: وبالشَّمائل من جِلاّنَ مُقْتَنِصٌ رَذْلُ الثياب، خَفِيُّ الشَّخْص مُنْزَرِبُ ونحن في شَمْلِكم أَي كَنَفِكم.
      وانْشَمَل الشيءُ: كانْشَمَر؛ عن ثعلب.
      ويقال: انْشَمَلَ الرجلُ في حاجته وانْشَمَر فيها؛

      وأَنشد أَبو تراب: وَجْناءُ مُقْوَرَّةُ الأَلْياطِ يَحْسَبُها،مَنْ لم يَكُنْ قبْلُ رَاها رَأْيَةً، جَمَلا حتى يَدُلَّ عليها خَلْقُ أَرْبعةٍ في لازقٍ لَحِقَ الأَقْراب فانْشَمَلا أَراد أَربعة أَخلاف في ضَرْع لازقٍ لَحِقَ أَقرابها فانْضَمَّ وانشمر.
      وشَمَلَ الرجلُ وانْشَمَل وشَمْلَل: أَسرع، وشَمَّر، أَظهروا التضعيف إِشعاراً بإِلْحاقِه.
      وناقة شِمِلَّة، بالتشديد، وشِمال وشِمْلالٌ وشِمْليلٌ: خفيفة سريعة مُشَمَّرة؛ وفي قصيد كعب بن زُهَير: وعَمُّها خالُها قَوْداءُ شِمْلِيل (* قوله «وعمها خالها إلخ» تقدم صدره في ترجمة حرف: حرف أخوها أبوها من مهجنة * وعمها خالها قوداء شمليل).
      الشِّمْلِيل، بالكسر: الخَفِيفة السَّريعة.
      وقد شَمْلَلَ شَمْلَلَةً إِذا أَسْرَع؛ ومنه قول امرئ القيس يصف فرساً: كأَني بفَتْخاءِ الجَنَاحَينِ لَقْوَةٍ،دَفُوفٍ من العِقْبانِ، طَأْطأْتُ شِمْلالي ويروى: على عَجَلٍ منها أُطَأْطِئُ شِمْلالي ومعنى طأْطأَت أَي حَرَّكْت واحْتَثَثْت؛ قال ابن بري: رواية أَبي عمرو شِمْلالي بإِضافته إِلى ياء المتكلم أَي كأَني طأْطأْت شِمْلالي من هذه الناقة بعُقابٍ، ورواه الأَصمعي شِمْلال من غير إِضافة إِلى الياء أَي كأَني بِطَأْطأَتي بهذه الفرس طَأْطأْتُ بعُقابٍ خفيفة في طَيَرانِها،فشِمْلال على هذا من صفة عُقاب الذي تُقَدِّره قبل فَتْخاء تقديره بعُقاب فَتْخاء شِمْلالٍ.
      وطَأْطأَ فلان فرسَه إِذا حَثَّها بساقَيْه؛ وقال المرَّار:وإِذا طُوطِئَ طَيّارٌ طِمِر؟

      ‏قال أَبو عمرو: أَراد بقوله أُطَأْطِئُ شِمْلالي يَدَه الشِّمَال، والشِّمَالُ والشِّمْلالُ واحد.
      وجَمَلٌ شِمِلٌّ وشِمْلالٌ وشِمْلِيلٌ: سريع؛ أَنشد ثعلب: بأَوْبِ ضَبْعَيْ مَرِحٍ شِمِلِّ وأُمُّ شَمْلَة: كُنْيَةُ الدُّنْيا، عن ابن الأَعرابي؛

      وأَنشد: مِنْ أُمِّ شمْلَة تَرْمِينا، بِذائفِها،غَرَّارة زُيِّنَتْ منها التَّهاوِيل والشَّمالِيلُ: حِبَال رِمالٍ متفرقة بناحية مَعْقُلةَ.
      وأُمُّ شَمْلَة وأُمُّ لَيْلَى: كُنْيَةُ الخَمْر.
      وفي حديث مازنٍ بقَرْية يقال لها شَمائل، يروى بالسين والشين، وهي من أَرض عُمَان.
      وشَمْلَةُ وشِمَالٌ وشامِلٌ وشُمَيْلٌ: أَسماء.
      "


  18. شُهْرَةُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ شُهْرَةُ: ظُهورُ الشيءِ في شُنْعَةٍ، شَهَرَهُ وشَهَّرَهُ واشْتَهَرَهُ فاشْتَهَرَ.
      ـ شَهيرُ ومَشْهورُ: المَعْرُوفُ المكانِ، المذكورُ، والنَّبيهُ،
      ـ شَهْرُ: العالِمُ، ومِثْلُ قُلامَةِ الظُّفُرِ، والهِلالُ، والقَمَرُ، أو هو إذا ظَهَرَ وقارَبَ الكمالَ، والعَدَدُ المعروفُ من الأيامِ، لأَنه يُشْهَرُ بالقَمَرِ، ج: أشْهُرٌ وشُهُورٌ.
      ـ شاهَرَهُ مُشاهَرَةً وشِهاراً: اسْتَأجَرَهُ لِلشَّهْرِ.
      ـ أشْهَرُوا: أتى عليهم شَهْرٌ،
      ـ أشْهَرَتِ المرأةُ: دَخَلَتْ في شهرِ ولادِها.
      ـ شَهَرَ سَيْفَه وشَهَّرَه: انْتَضاهُ فَرَفَعَهُ على الناسِ.
      ـ أشاهِرُ: بياضُ النَّرْجِسِ،
      ـ أتانٌ وامرأةٌ شَهِيرَةٌ: عَريضةٌ واسِعةٌ.
      ـ شِهْرِيَّةُ: ضَرْبٌ من البَراذِينِ.
      ـ شَهْرُ بنُ حَوْشَبٍ: محدِّثٌ مَتْرُوكٌ.
      ـ شَهْران بنُ عِفْرِسٍ: أبو قَبيلةٍ من خَثْعَمَ.
      ـ المشهورُ: فرسُ ثَعْلَبَةَ بنِ شِهابٍ الجَدِلِيِّ.
      ـ يومُ شَهْوَرَةَ: من أعْظَمِ أيامِ بني كِنانَةَ.
      ـ مُشَهَّرَةُ: فرسُ مُهَلْهِلِ بنِ ربيعَةَ.
      ـ ذُو المُشَهَّرَةِ: أبو دُجانَةَ، سِماكُ بنُ أوْسٍ، صحابيٌّ كانتْ له مُشَهَّرَةٌ، إذا خَرَج بها يَخْتالُ بين الصَّفَّيْنِ، لم يُبْقِ، ولم يَذَرْ.
  19. الشَّقْشِقَة (المعجم المعجم الوسيط)
    • الشَّقْشِقَة : شيء كالرِّئَةِ يُخرجُهُ الجَمَلُ من فيه إذا هاجَ وهَدَرَ. والجمع : شَقاشِقُ.
      ويقال: هَدَرَتْ شِقْشِقَة فلان: ثارَ، أو أفصح في كلام.
      ويقال: :- شِقْشِقَةٌ هَدَرَتْ ثم قَرَّت :-: ضَجَّة أو فِتْنَةُ ثارت ثم هدأتْ.
      ويقال: فلانٌ شِقْشِقَة قَوْمِه: زعيمهم المتحدث عنهم.
  20. الشَّيشاءُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الشَّيشاءُ : الشيص.
  21. الشِّقْشِقة (المعجم معجم الاصوات)
    • صوت الخطيب


  22. الشقشقة (المعجم معجم الاصوات)
    • صوت العصفور
  23. الشقشقة (المعجم معجم الاصوات)
    • صوت الفحل
  24. الشأشأة (المعجم معجم الاصوات)
    • صوت لزجر الغنم والحمر
  25. شَقشقة (المعجم الرائد)
    • شقشقة - ج، شقاشق
      1- مصدر شقشق. 2- شيء كالرئة يخرجه الجمل من فمه إذا هاج وصوت. 3- «هو شقشقة قومه» : أي فصيحهم.


معنى لشنكل في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
معجم اللغة العربية المعاصرة
شَنْكَل [مفرد]: ج شناكلُ: 1- حديدة يُقَيَّد بها مصراعُ النافذة من الخارج أو من الداخل. 2- أوتاد صغيرة تُدَقُّ في الحائط تُعلّق بها الثيابُ ونحوها. 3- حديدة معقوفة مفردة، أو مزدوجة تُعلّق فيها اللحومُ والذّبائحُ.
Advertisements
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: