وصف و معنى و تعريف كلمة لطناجركم:


لطناجركم: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على لام (ل) و طاء (ط) و نون (ن) و ألف (ا) و جيم (ج) و راء (ر) و كاف (ك) و ميم (م) .




معنى و شرح لطناجركم في معاجم اللغة العربية:



لطناجركم

جذر [طنج]



معنى لطناجركم في قاموس معاجم اللغة

المعجم الوسيط
قِدر أو صحن من نحاس أو نحوه. ( مع ). ( ج ) طناجر.( الطِّنْجير ): الطَّنجرة. ( مع ). وـ الجبان اللئيم، أو كناية عن الحضريّ لأنه يأكل في قدور النحاس وصحونه. ( ج ) طناجير.


المعجم الوسيط
في الكلام ونحوه: تفنَّن ونوَّع.( الطَّنْج ): الصنف والنوع. وـ الفنّ. وـ الكراسة أو الصحيفة. ( ج ) طُنُوج.
تاج العروس

" بَطْنَجُ كجَعْفَرٍ : جَدُّ أَحْمَدَ بنِ مُحمَّدٍ المُحَدّثِ المُتَكَلِّمِ الأَشْعَرِىِّ "



تاج العروس

" الطُّنُوجُ : الصُّنوفُ " والفُنونُ

وحكَى ابن جِنِّي قال : أخبرنا أبو صالحٍ السَّليلُ بن أحمد بن عيسى بن الشيخ قال : حدثنا أبو عبد الله محمد بن العباس اليزيدي قال : حدثنا الخليل بن أسدٍ النُّوشَجَانيّ قال : حدثنا محمد بن يزيد بن ربّان قال : أخبرني رجلٌ عن حمّادٍ الرّاويةِ قال : أمرَ النُّعمانُ فنُسِخت له أشعارُ العربِ في الطُّنُوجِ يعني " الكَرارِيس " فكُتِبتْ له ثم دَفَنَها في قَصْره الأبيضِ فلمّا كان المُختارُ بن أبي عُبَيْد قيلَ له : إن تحتَ القصْرِ كَنْزاً . فاحتَفَره فأَخرَجَ تلك الأشعارَ . فمِن ثمَّ أهلُ الكوفةِ أعلمُ بالأشعار من أهل البصرةِ - " لا واحدَ لها " . وفي التهذيب نقلاً عن النوادر : تَنَوَّعَ في الكلام وتَطنَّجَ وتَفنَّنَ إذا أَخَذَ في فُنونٍ شَتَّى . قلت : هذا هو الصّوَاب وأما ذكْرُ المصنّف إيّاها في " طبج " فوَهَمٌ وقد أشرنا له آنفاً

" وطَنْجَةُ : د بشاطِئِ بَحرِ المَغرب " قريبةٌ من تطاون وهي قاعِدَةٌ كبيرةٌ جامعةٌ بين الأَمصارِ المُعتَبَرَة



لسان العرب
الطُّنُوج الكَراريس ولم يُذْكَر لها واحد ومنه ما حكى ابن جني قال أَخبرنا أَبو صالح السَّلِيل بن أَحمد بن عيسى بن الشيخ ( قوله « ابن الشيخ » هكذا وجدناه في شرح القاموس وهو في الأصل من غير نقط وكذا ابن ربان ) قال حدثنا أَبو عبد الله محمد بن العباس اليزيدي قال حدثنا الخليل بن أَسد النوشجاني قال حدثنا محمد بن يزيد ابن ربان قال أَخبرني رجل عن حمَّاد الرواية قال أَمر النعمان فنسخت له أَشعار العرب في الطُّنُوج يعني الكَراريس فكُتبت له ثم دَفَنها في قصره الأَبيض فلما كان المختار بن أَبي عُبَيْد قيل له إِن تحت القصر كنزاً فاحتفَرَه فأَخرج تلك الأَشعار فمن ثم أَهل الكوفة أَعلم بالأَشعار من أَهل البصرة التهذيب في نوادر الأَعراب تَنَوَّع في الكلام وتَطَنَّجَ وتَفَنَّنَ إِذا أَخذ في فُنون شَتَّى


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: