للأزلام: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على لام (ل) و لام (ل) و ألف همزة (أ) و زاي (ز) و لام (ل) و ألف (ا) و ميم (م) .
جمع زَلَم: سِهام كان أهل الجاهليّة يقترعون بها، وكانوا يكتبون عليها الأمر أو النهي ويضعونها في وعاء، فإذا أراد أحدهم أمرًا أدخل يده فيه وأخرج سهمًا، فإن خرج ما فيه الأمر مضى لقصده، وإن خرج ما فيه النهي كف، وكانت أيضًا تستخدم عند أخذ الرأي، وفي إثبات نسب المشكوك فيه، وفي الميسر
أزْلام: (اسم)
أزْلام : جمع زَلَم
زَلَمَ: (فعل)
زَلَمْتُ، أَزْلُمُ، اُزْلُمْ، مصدر زَلْمٌ فهو المفعول مزْلومٌ، وزَليمٌ
زَلَمَ التِّلْميذُ : أَخْطَأَ
زَلَمَ الإِناءَ : مَلأَهُ فهو مزْلومٌَ، وزَليمٌ
زَلَمَ العَطاءَ : قَلَّلَهُ
زَلَمَ الأَنْفَ : قَطَعَهُ
زَلَمَ السَّهْمَ : سَوَّاهُ وأَجادَ صَنْعَتَهُ
زَلَمَ أنْفَهُ: قطعه
زَلِمَ: (فعل)
زَلِمَزَلَمًا فهو أزْلمُ، وهي زلْمَاءُ
زَلِمَ : كان له زَلَمةٌ
زَلَم: (اسم)
الجمع : أزْلامٌ
الزَّلَمُ : السهم الذي لا ريش عليه ، وكان أهلُ الجاهلية يستقسِمون بالأزلام، وكانوا يكتبون عليها الأمرَ أو النهي ويضعونها في وِعاء، فإذا أراد أحَدُهم أمرًا أدخَلَ يده فيه وأخرجَ سهمًا فإن خرج ما فيه الأمرُ مضى لقصدِه، وإن خرج ما فيه النَّهي كَفَّ
سهام صغيرة كان أهل الجاهلية يكتبون على بعضها أفعل ، وعلى بعضها لا تفعل ، ثم يضعونها في كيس أو نحوه ، فإذا أراد المرء حاجة توجه إليها يستقسمها بإدخال يده في الكيس وإخراج واحد منها ، فأن كان قد كتب عليه أفعل ، مضى لحاجته ، وأن كتب عليه لا تفعل أحجم عنها. (فقهية)
أزلام: (مصطلحات)
سهام صغيرة كان أهل الجاهلية يكتبون على بعضها افعل , وعلى بعضها لا تفعل ويضعونها في كيس , فإذا أراد المرء حاجة أدخل يده في الكيس لإخراج واحد منها فإذا وجد المكتوب عليها "افعل" مضى في حاجته , وإذا وجد العكس لم يمض في حاجته. (فقهية)
زَلَمَ الإِناءَ:
مَلأَهُ فهو مزْلومٌَ، وزَليمٌ.
زَلَّمَ الإِبِلَ:
قَطَعَ آذَانَهَا وَتَرَكَ لَها زَلَمَةً.
زَلَمَ الأَنْفَ:
قَطَعَهُ.
,
زلم(المعجم لسان العرب)
"الزُّلَمُوالزَّلَمُ: القِدْح لا ريش عليه، والجمع أَزْلام. الجوهري: الزَّلَمُ، بالتحريك، القِدْحُ؛ قال الشاعر: بات يُقاسِيها غُلامٌ كالزَّلَمْ،ليس بِراعي إبلٍ ولا غَنَم؟
قال: وكذلك الزُّلَمُ، بضم الزاي، والجمع الأَزْلامُ وهي السهام التي كان أَهل الجاهلية يستقسمون بها. وزَلَّمَ القِدْحَ: سوَّاه وليَّنه. وزَلَّمَ الرَّحَى: أَدارها وأَخذ من حروفها؛ قال ذو الرمة: تَفُضُّ الحَصَى عن مُجْمِراتٍ وَقِيعَةٍ،كأَرْحاءِ رَقْدٍ زَلَّمَتْها المَناقِرُ (* قوله «مجمرات وقيعة» هذا هو الصواب في اللفظ والضبط وما تقدم في مادة رقد تحريف). شبه خُفِّ البعير بالرَّحَى أَي قد أَخذت المَناقِرُ والمعاوِلُ من حروفها وسوَّتْها. وزَلَّمْتُ الحجر أَي قطعته وأَصلحته للرَّحَى، قال: وهذا أَصل قولهم هو العبدُ زُلْمَةً، وقيل: كل ما حُذِقَ وأُخذ من حروفه فقد زُلِّم. ويقال: قِدْحٌ مُزَلَّمٌ وقِدْحٌ زَلِيمٌ إذا طُرَّ وأُّجِيدَ قَدُّه وصنعته، وعَصاً مُزَلَّمَةٌ، وما أَحسن ما زَلَّمَ سهمه. وفي التنزيل العزيز: وأَن تَسْتَقْسِموا بالأَزلامِ ذلكم فسق؛ قال الأَزهري، رحمه الله: الاستقسام مذكور في موضعه، والأَزْلامُ كانت لقريش في الجاهلية مكتوب عليها أَمر ونهي وافْعَلْ ولا تَفْعَلْ، قد زُلّمَتْ وسُوِّيَتْ ووضعتْ في الكعبة، يقوم بها سَدَنَةُ البيت، فإذا أَراد رجل سفراً أَو نكاحاً أَتى السادِنَ فقال: أَخْرِج لي زَلَماً، فيخرجه وينظر إليه،فإذا خرج قِدْحُ الأَمر مضى على ما عزم عليه، وإن خرج قِدْحُ النهي قعد عما أَراده، وربما كان مع الرجل زَلَمانِ وضعهما في قِرابِه، فإِذا أَراد الاستقسام أَخرج أَحدهما؛ قال الحُطَيْئَةُ يمدح أَبا موسى الأَشعري: لم يَزْجُرِ الطير، إن مَرَّتْ به سُنُحاً،ولا يُفِيضُ علي قِسْمٍ بأَزْلامِ وقال طَرَفَةُ: أَخَذَ الأَزْلامَ مُقْتَسِماً،فأتى أَغْواهما زَلَمَهْ
ويقال: مرَّ بنا فلان يَزْلِمزَلَماناً (* قوله «يزلمزلماناً»أي يسرع) ويَحْذِم حَذَماناً؛ وقال ابن السكيت في قوله:. كأنَّها * رَبابِيحُ تَنْزُو أَو فُرارٌ مُزَلَّم؟
قال: الربابيح القُرود العظام، واحدها رُبَّاح. والمُزَلَّمُ: القصير الذنب. ابن سيده: والمُزَلَّمُ من الرجال القصير الخفيف الظريف، شبه بالقِدْحِ الصغير. وفرس مُزَلَّمٌ: مُقْتَدِرُ الخَلْق. ويقال للرجل إذا كان خفيف الهيئة وللمرأة التي ليست بطويلة: رجل مُزَلَّمٌ وامرأَة مُزَلَّمَة مثل مُقذَّذَةٍ. وزَلَّمَ غِذاءه: أَساءه فصغُر جِرمه لذلك. وقالوا: هو العبد زُلْماً؛ عن اللحياني، وزُلْمَةًوزُلَمَةًوزَلْمَةًوزَلَمَةً أَي قَدُّه قَدُّ العَبد وحَذْوُهُ حَذوُهُ، وقيل: معناه كأَنه يشبه العبد حتى كأنه هو؛ عن اللحياني، قال: يقال ذلك في النكرة وكذلك في الأَمة، وفي الصحاح: أَي قُدَّ قَدَّ العبد. يقال: هذا العبد زُلْماً يا فتى أَي قَدّاً وحَذْواً، وقيل: معنى كل ذلك حَقّاً. وعطاء مُزَلَّم: قليل. وزَلَّمْتُ عطاءه: قللته. والمُزَلَّم: الرجل القصير. ابن الأَعرابي: المُزَلَّمُ والمُزَنَّمُ الصغير الجُثَّةِ، والمُزَلَّمُ السيِّء الغذاء. والزَّلَمَةُ: هَنَةٌ معلقة في حلق الشاة، فإذا كانت في الأُذن فهي زَنَمَةٌ، وقد زَنَّمْتُها؛
وأَنشد: بات يُقاسِيها غُلامٌ كالزَّلَمْ وقال الليث: الزَّلَمَة تكون للمِعْزى في حلوقها متعلقة كالقُرْط ولها زَلَمتان، وإذا كانت في الأُذن فهي زَنَمَةٌ، بالنون، والنعت أَزْلَمُ وأَزْنَمُ، والأُنثى زَلْماء وزَنماء، والمُزَنَّمُ: المقطوع طرف الأُذن. والمزَلَّمُ والمُزَنَّم من الإبل: الذي تقطع أُذنه وتترك له زَلَمَةٌ أَو زَنَمَةٌ؛ قال أَبو عبيد: وإنما يفعل ذلك بالكِرامِ منها. وشاة زَلْماء: مثل زَنْماء، والذكر أَزْلَمُ. ابن شميل: ازْدَلَم فلان رأْس فلان أَي قطعه، وزَلَم الله أَنفه. وأَزْلامُ البقر: قوائمها، قيل لها أَزْلامٌ للطافتها، شبهت بأَزْلامِ القِداح. والزَّلَمُوالزُّلَمُ: الظِّلْفُ؛ الأَخيرة عن كراع، والجمع أَزْلامٌ، وخص بعضهم به أَظلاف البقر. والزَّلَمُ: الزَّمَعُ الذي خلف الأَظلاف، والجمع أَزْلام؛
قال: تَزِلُّ على الأَرض أَزْلامُهُ،كما زَلَّتِ القَدَمُ الآزِحَهْ الآزِحَةُ: الكثيرةُ لحم الأَخْمَص، شبهها بأَزْلامِ القِداحِ، واحدها زَلَمٌ، وهو القِدْح المَبْرِيّ؛ وقال الأَخْفش: واحد الأَزْلامِزُلَموزَلَم. وفي حديث الهجرة:، قال سُراقَة فأَخرجت زُلَماً، وفي رواية: الأَزْلامَ، وهي القِداح التي كانت في الجاهلية، كان الرجل منهم يضعها في وعاء له، فإذا أَراد سفراً أَو رَواحاً أَو أَمراً مُهِمّاً أَدخل يده فأَخرج منها زُلَماً، فإن خرج الأَمرُ مضى لشأْنه، وإن خرج النهي كَفَّ عنه ولم يفعله. والأَزْلَمُ الجَذَعُ: الدهر، وقيل: الدهر الشديد، وقيل: الشديد المرّ، وقيل: هو المتعلق به البَلايا والمَنايا، وقال يعقوب: سمي بذلك لأَن ال منايا مَنُوطة به تابعة له؛ قال الأَخطل: يا بِشْرُ، لو لم أكُنْ منكم بمَنزلةٍ،أَلْقَى عليَّ يَدَيْهِ الأَزْلَمُ الجَذَعُ وهو الأَزْنَمُ الجَذَعُ، فمن، قالها بالنون فمعناه أَن المنايا منوطة به، أخذها من زَنَمَةِ الشاة، ومن، قال الأَزْلَم أَراد خفتها؛ قال ابن بري: وقال عباس بن مرْداسٍ: إني أَرَى لكَ أَكْلاً لا يَقومُ به،من الأَكولة، إلاَّ الأَزْلَمُ الجَذَ؟
قال: وقيل البيت لمالك بن ربيعة العامِرِيّ يقوله لأَبي خُباشة عامر بن كعب بن عبد الله بن أُبَيّ بن كِلاب، وأَصل الأَزْلَمِ الجَذَعِ الوَعِلُ. ويقال للوعِلِ: مُزَلَّم؛
وقال: لو كان حَيٌّ ناجِياً لَنَجَا،من بومه، المُزَلَّمُ الأَعْصَمُ وقد ذكر أَن الوُعول والظّباء لا يسقط لها سنّ فهي جُذْعان أَبداً،وإنما يريدون أَن الدهر على حال واحدة. وقالوا: أَوْدَى به الأَزْلَمُ الجَذَعُ والأَزْنَمُ الجَذَعُ أي أَهلكه الدهر، يقال ذلك لما ولَّى وفات ويُئِسَ منه. ويقال: لا آتيه الأَزْلَمَ الجَذَعَ أَي لا آتيه أَبداً، ومعناه أَن الدهر باقٍ على حاله لا يتغير على طول إناه فهو أَبداً جَذَعٌ لا يُسِنُّ. والزَّلْماء: الأُرْوِيَّةُ، وقيل: أُنثى الصُّقور؛ كلاهما عن كراع. وزَلَمَ الإناء: ملأه؛ هذه عن أَبي حنيفة. وزَلَمْتُ الحوض فهو مَزْلومٌ إذا ملأته؛
وقال: حابية كالثَّغَبِ المَزْلوم أَبو عمرو: الأَزْلامُ الوِبارُ، واحدها زَلَمٌ؛ وقال قُحَيْفٌ: يبيتُ مع الأَزْلامِ في رأْس حالقٍ،ويَرْتادُ ما لم تَحْتَرِزْه المَخاوِفُ وفي حديث سَطِيحٍ: أَم فاد فازْلَمَّ به شَأْوُ العَنَن؟
قال ابن الأَثير: فازْلَمَّ أَي ذهب مسرعاً، والأَصل فيه ازْلأَمَّ فحذف الهمزة تخفياً، وقيل: أَصلها ازْلامَّ كأشْهابَّ، فحذف الأَلف تخفياً،وقيل: أزلَمَّ قبض، والعَنَنُ: الموت أي عرض له الموت فقبضه. وزُلَيْموزَلاَّمٌ: إسمان. وازْلأَمَّ القومُ ازْلِئْماماً: ارتحلوا؛ قال العجاج: واحتملوا الأُمور فازْلأَمُّوا والمُزْلَئِمُّ: الذاهب الماضي، وقيل: هوالمرتفع في سير أَو غيره؛ قال كُثَيِّر: تَأَرَّض أَخْفافُ المُناخَةِ منهم مكان الي قد بُعِّدَتْ فازْلأَمَّت أَي ذهبت فمضت، وقيل: ارتفعت في سيرها. ويقال للرجل إذا نهض فانتصب: قد ازْلأَمَّ. وازْلأَمَّ النهار إذا ارتفع. وزْلأَمَّت الضُّحى: انبسطت. الجوهري: ازْلأَمَّ القومُ إزْلِئماماً أَي ولَّوا سِراعاً. وازْلأَمَّ الشيءُ: انتصب. وازْلأَمَّ النهار إذا ارتفع ضَحاؤه، وقيل في شَأْوِ العَنَنِ: إنه اعتراض الموت على الخَلْقِ. "
الزَّلَمُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ الزَّلَمُ، وزُلَمٍ: الظِلْفُ، أو الذي خَلْفَهُ، وقِدحٌ لا ريشَ عليه، وسِهامٌ كانوا يَسْتَقْسمونَ بها في الجاهِلِيَّةِ, ج: أزْلامٌ. ـ زَلَّمَهُتَزْليماً: سَوَّاهُ، ولَيَّنَهُ، ـ زَلَّمَ الرَّحَى: أدارَها، وأخَذَ من حُروفِها، ـ زَلَّمَ غِذاءَهُ: أساءَهُ. ـ مُزَلَّمٍ: القصيرُ الخفيفُ الظريفُ، والفَرَسُ المُقْتَدِرُ الخَلْقِ، والمَقْطوعُ طَرَفِ الأُذُنِ، يُفْعَلُ ذلك بِكرامِ الإِبِلِ والشاءِ، وهو أزْلَمُ، وهي زَلْماءُ، والقِدْحُ أُجيدَ صَنْعَتُهُ وقَدُّهُ، كالزَّليمِ، والوَعِلُ، والصغيرُ الجُثَّةِ. ـ هو العبدُ زَلْمَةً، وزُلْمَةَوزَلَمَةَ، أي: قَدُّهُ قَدُّ العبدِ، أو حَذْوُهُ حَذْوُهُ، أو يُشْبِهُهُ كأَنَّهُ هو، وكذلك الأَمَةُ. ـ الزَّلَمُ، وزُلَمٍ: واحِدُ الوِبارِ, ج: أزْلامٌ. ـ زَلَمَتا العَنْزِ: زَنَمتاها. ـ يقالُ للوَعِل والدَّهْرِ الشَّديدِ الكثيرِ البَلايا: الأَزْلَمُ الجَذَعُ. ـ الزَّلْماءُ: الأُرْوِيَّةُ، وأُنْثَى الصُّقورِ. ـ المُزْلَئِمُّ: الذاهِبُ الماضي، أو المُرْتَفِعُ في سَيْرٍ أو غيرِهِ، والمُرْتَحِلُ. ـ ازلأَمَّ الضُّحَى: انْبَسَطَتْ. ـ وزُلَيْمٍوزَلَّامٍ: اسمان. ـ زَلَمَ: أخْطَأ، ـ زَلَمَ الإِناءَ: مَلأَهُ، ـ زَلَمَ عَطاءَهُ: قَلَّلَهُ، ـ زَلَمَ أنْفَهُ: قَطَعَهُ. ـ ازْدَلَمَ أنْفَهُ: اسْتَأصلَهُ، ـ زَلَمَ رَأسَهُ: قَطَعَهُ. ـ الزَّلَمُ: جَبَلٌ قُرْبَ شَهْرَزُورَ، ونَباتٌ لا بِزْرَ لَه ولا زَهْرَ، وفي عُروقِهِ التي تَحْتَ الأرضِ حَبٌّ مُفَلْطَحٌ حُلْوٌ باهِيٌّ.
زَلَمَ(المعجم المعجم الوسيط)
زَلَمَزَلَمَ ُ زَلْمًا: أخطَأ. و زَلَمَ أنْفَهُ: قطعه. و زَلَمَ عطاءَه: قلَّله. و زَلَمَ السهمَ: سوَّاه وأجاد صَنْعَتَه. و زَلَمَ الإناءَ وغيرَه: ملأه. فهو مزْلومٌَ، وزَليمٌ.
زَلَّمَهُ : زَلَمه. و زَلَّمَهُ غذاءه: أساءه فضمر جسمُه لذلك. و زَلَّمَهُ الإبلَ: قطعَ أُذنها وترك لها. زلمَةً. و زَلَّمَهُ الرحى: دورَّها وأخَذَ من حروفها.
زَلِمَزَلِمَزَلَمًا: كان له زَلَمةٌ. فهو أزْلمُ، وهي زلْمَاءُ.
الزَّلَمُ(المعجم المعجم الوسيط)
الزَّلَمُ : السهم الذي لا ريش عليه. والجمع : أزْلامٌَ. وكان أهلُ الجاهلية يستقسِمون بالأزلام، وكانوا يكتبون عليها الأمرَ أو النهي ويضعونها في وِعاء، فإذا أراد أحَدُهم أمرًا أدخَلَ يده فيه وأخرجَ سهمًا فإن خرج ما فيه الأمرُ مضى لقصدِه، وإن خرج ما فيه النَّهي كَفَّ. و الزَّلَمُ الظِّلْفُ، أو الَّذي خَلْفَه.
الزَّلْماءُ(المعجم المعجم الوسيط)
الزَّلْماءُ : مؤَنَّثُ الأزلم. و الزَّلْماءُ أُنثى الوَعِلُ. و الزَّلْماءُ أنثى الصَّقر.
زلم(المعجم الرائد)
زلم - يزلم ، زلما 1-كان له زلمة
الزَّلَمةُ(المعجم المعجم الوسيط)
الزَّلَمةُ : الهيئة. و الزَّلَمةُ هَنةٌ تتدَلَّى من عُنُقِ المعْزَى. ولا زَلَمَتَان.
إِزدَلَم(المعجم الرائد)
إزدلم - ازدلاما 1- إزدلم : رأسه أو أنفه : قطعه. 2- إزدلم : أنفه أو نحوه : قلعه من أصله.
أزْلم(المعجم الرائد)
أزلم 1-الأزلم من المواشي : المقطوع طرف الأذن، جمع : زلم، مؤنث زلماء
زُلمة(المعجم الرائد)
زلمة 1- زلمة : قطعة من جلد أذن العنزة تقطع وتترك معلقة. 2- زلمة : قطعة من اللحم تتدلى من عنق المعزى. 3- زلمة : هيئة.
زلم(المعجم مختار الصحاح)
ز ل م: الزَّلَمُ بفتحتين القدح وكذا الزُّلَمُ بضم الزاي والجمع الأَزْلاَمُ وهي السهام التي كان أهل الجاهلية يستقسمون بها
الأزْلَمُ(المعجم المعجم الوسيط)
الأزْلَمُ : الوَعِلُ. و الأزْلَمُ الدهرُ الشديدُ الكثيرُ البلايا.
الزُّلْمَةُ(المعجم المعجم الوسيط)
الزُّلْمَةُ : الهيئةُ. يقال: هو العبدُ زُلْمَةً: يشبه العبدَ، كأَنَّه هو.
المُزَلَّمُ(المعجم المعجم الوسيط)
المُزَلَّمُ : القصيرُ الخفيفُ الظَّريفُ. و المُزَلَّمُ القصيرُ الذَّنَب.
أَزْلام(المعجم اللغة العربية المعاصر)
أَزْلام :- مفرد زَلَم: سِهام كان أهل الجاهليّة يقترعون بها، وكانوا يكتبون عليها الأمر أو النهي ويضعونها في وعاء، فإذا أراد أحدهم أمرًا أدخل يده فيه وأخرج سهمًا، فإن خرج ما فيه الأمر مضى لقصده، وإن خرج ما فيه النهي كف، وكانت أيضًا تستخدم عند أخذ الرأي، وفي إثبات نسب المشكوك فيه، وفي الميسر :- {إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ} .
I
زَلُّومة [مفرد]: ج زَلُّومات وزَلاليمُ: خُرطوم، أنف الفيل "للفيل زلُّومة طويلة".
II
زُلُّومة [مفرد]: ج زُلُّومات وزَلاليمُ: زَلُّومة.
معجم اللغة العربية المعاصرة
زَلَمة [مفرد]: جُزء يتدلّى من عنق المِعْزَى، ولها زلَمتان.
المعجم الوسيط
ـُ زَلْماً: أخطَأ. وـ أنفَه: قطعه. وـ عطاءه: قلَّله. وـ السهم: سوّاه وأجاد صنعَتَه. وـ الإناء وغيره: ملأه. فهو مزْلوم، وزَليم.( زَلِمَ ) ـَ زَلَماً: كان له زَلَمة. فهو أزْلم، وهي زَلماء.( زَلَّمَهُ ): زَلَمه. وـ غذاءه: أساءه فضمر جسمه لذلك. وـ الإِِبل: قطع أذنها وترك لها زلمة. وـ الرحى: أدارها وأخذ من حروفها. ( ازْدَلَمَ ) رأسه أَو أنفه: قطعه.( الأزْلَمُ ): الوعل. وـ الدهر الشديد الكثير البلايا.( الزَّلَمُ ): السهم الذي لا ريش عليه. ( ج ) أزلام. وكان أهل الجاهليّة يستقسمون بالأزلام، وكانوا يكتبون عليها الأَمر أَو النهي ويضعونها في وعاء، فإِِذا أراد أحدهم أمراً أدخل يده فيه وأخرج سهماً، فإِِذا خرج ما فيه الأَمر مضى لقصده، وإن خرج ما فيه النّهي كفّ. وـ الظِّلْف، أَو الذي خلفه.( الزَّلْماءُ ): مؤنّث الأزلم. وـ أنثى الوعل. وـ أنثى الصَّقْر.( الزَُّلْمَةُ ): الهيئة. يُقال: هو العبد زَُلْمة: يشبه العبدَ، كأنّه هو.( الزَّلَمَةُ ): الهيئة. وـ هَنَة تتدلّى من عنق المعزى. ولها زلمتان.( المُزَلَّمُ ): القصير الخفيف الظريف. وـ القصير الذنب.
مختار الصحاح
ز ل م : الزَّلَمُ بفتحتين القدح وكذا الزُّلَمُ بضم الزاي والجمع الأَزْلاَمُ وهي السهام التي كان أهل الجاهلية يستقسمون بها
الصحاح في اللغة
يقال:
هو العبدُ
زُلَّمَةً
وزُلَمَةً،
وزَلْمَةً
وزَلَمَةً. أي
قُدَّ قَدَّ
العبد. وقال الكسائي:
أي حَقَّاً.
قال اللحياني:
يقال ذلك في
النّكرة،
وكذلك في
اَمَةِ. قال:
يقال هو العبد
زُلَّماً يا
فتى، أي
قدَّاً أو
حَذْواً.
ويقال للمرأة
التي ليست
بطويلة:
امرأةٌ
مُزَلَّمَةٌ،
مثل
مُقَذَّذَةٍ.
ورجلٌ
مُزَلَّمٌ
ومُقَذَّذٌ،
إذا كان
مخفَّف
الهيئة. قال:
ويقال قِدْحٌ
مُزَلَّمٌ
وزَليمٌ، أي
طُرٌّ وأُجيدَ
قَدُّهُ
وصَنْعَتُهُ.
وعَصاً
مُزَلَّمَةٌ.
وما أحسن ما
زَلَّمَ
سَهْمَهُ.
والمُزَلَّمُ:
السيِّئ
الغذاء.
والزَلَمُ
بالتحريك: القِدْحُ.
وكذلك
الزُلَمُ بضم
الزاي،
والجمع الأزْلامُ،
وهي السهام
التي كان أهلُ
الجاهليَّة
يستقسمون بها.
والزَلَمُ
أيضاً: واحد
الوِبارِ، والجمع
الأزلام وقال
الخليل:
الزَلَمَة
تكون للمَعْز
في حلوقها
متعلِّقة
كالقُرط. ولها
زَلَمَتان،
فإنْ كانت في
الأُذن فهي
زَنَمَةٌ
بالنون،
والنعت
أَزْلَمُ
وأَزْنَمُ،
والأنثى
زَلْماءُ
وزَنْماءُ.
والزَلَمُ
أيضاً: الزَنَمُ
الذي يكون خلف
الظِلف.
والأزْلَمُ
الجَذَعُ:
الدهرُ. وقال:
يا
بِشْرُ لو لم
أكنْ منكم
بمنزلةٍ
أَلْقى
عَلَيَّ
يَدَيهِ
الأزْلَمُ الجَذَعُ
وزَلَّمْتُ
الحوض: ملأته.
وزَلَّمْتُ
عطاءه: قلَّلْتُه.
وازْلامَّ
القوم
ازَليماماً،
أي وَلّوا
سراعاً. وقال
أبو زيد: ارتحلوا.
وازْلاَمَّ
الشيءُ:
انتصبَ.
وازْلامّ النهارُ،
إذا ارتفع
ضَحَاؤه.
لسان العرب
الزُّلَمُ
والزَّلَمُ القِدْح لا ريش عليه والجمع أَزْلام الجوهري الزَّلَمُ بالتحريك
القِدْحُ قال الشاعر بات يُقاسِيها غُلامٌ كالزَّلَمْ ليس بِراعي إبلٍ ولا غَنَمْ
قال وكذلك الزُّلَمُ بضم الزاي والجمع الأَزْلامُ وهي السهام التي كان أَهل
الجاهلية يستقسمون بها وزَلَّمَ القِدْحَ سوَّاه وليَّنه وزَلَّمَ الرَّحَى
أَدارها وأَخذ من حروفها قال ذو الرمة تَفُضُّ الحَصَى عن مُجْمِراتٍ وَقِيعَةٍ
كأَرْحاءِ رَقْدٍ زَلَّمَتْها المَناقِرُ
( * قوله « مجمرات وقيعة » هذا هو الصواب في اللفظ والضبط وما تقدم في مادة رقد
تحريف )
شبه خُفِّ البعير بالرَّحَى أَي قد أَخذت المَناقِرُ والمعاوِلُ من حروفها
وسوَّتْها وزَلَّمْتُ الحجر أَي قطعته وأَصلحته للرَّحَى قال وهذا أَصل قولهم هو
العبدُ زُلْمَةً وقيل كل ما حُذِقَ وأُخذ من حروفه فقد زُلِّم ويقال قِدْحٌ
مُزَلَّمٌ وقِدْحٌ زَلِيمٌ إذا طُرَّ وأُّجِيدَ قَدُّه وصنعته وعَصاً مُزَلَّمَةٌ
وما أَحسن ما زَلَّمَ سهمه وفي التنزيل العزيز وأَن تَسْتَقْسِموا بالأَزلامِ ذلكم
فسق قال الأَزهري رحمه الله الاستقسام مذكور في موضعه والأَزْلامُ كانت لقريش في
الجاهلية مكتوب عليها أَمر ونهي وافْعَلْ ولا تَفْعَلْ قد زُلّمَتْ وسُوِّيَتْ
ووضعتْ في الكعبة يقوم بها سَدَنَةُ البيت فإذا أَراد رجل سفراً أَو نكاحاً أَتى
السادِنَ فقال أَخْرِج لي زَلَماً فيخرجه وينظر إليه فإذا خرج قِدْحُ الأَمر مضى
على ما عزم عليه وإن خرج قِدْحُ النهي قعد عما أَراده وربما كان مع الرجل زَلَمانِ
وضعهما في قِرابِه فإِذا أَراد الاستقسام أَخرج أَحدهما قال الحُطَيْئَةُ يمدح
أَبا موسى الأَشعري لم يَزْجُرِ الطير إن مَرَّتْ به سُنُحاً ولا يُفِيضُ علي
قِسْمٍ بأَزْلامِ وقال طَرَفَةُ أَخَذَ الأَزْلامَ مُقْتَسِماً فأتى أَغْواهما
زَلَمَهْ ويقال مرَّ بنا فلان يَزْلِم زَلَماناً
( * قوله « يزلم زلماناً » أي يسرع )
ويَحْذِم حَذَماناً وقال ابن السكيت في قوله
كأنَّها ... رَبابِيحُ تَنْزُو أَو فُرارٌ مُزَلَّمُ
قال الربابيح القُرود العظام واحدها رُبَّاح والمُزَلَّمُ القصير الذنب ابن سيده
والمُزَلَّمُ من الرجال القصير الخفيف الظريف شبه بالقِدْحِ الصغير وفرس مُزَلَّمٌ
مُقْتَدِرُ الخَلْق ويقال للرجل إذا كان خفيف الهيئة وللمرأة التي ليست بطويلة رجل
مُزَلَّمٌ وامرأَة مُزَلَّمَة مثل مُقذَّذَةٍ وزَلَّمَ غِذاءه أَساءه فصغُر جِرمه
لذلك وقالوا هو العبد زُلْماً عن اللحياني وزُلْمَةً وزُلَمَةً وزَلْمَةً
وزَلَمَةً أَي قَدُّه قَدُّ العَبد وحَذْوُهُ حَذوُهُ وقيل معناه كأَنه يشبه العبد
حتى كأنه هو عن اللحياني قال يقال ذلك في النكرة وكذلك في الأَمة وفي الصحاح أَي
قُدَّ قَدَّ العبد يقال هذا العبد زُلْماً يا فتى أَي قَدّاً وحَذْواً وقيل معنى
كل ذلك حَقّاً وعطاء مُزَلَّم قليل وزَلَّمْتُ عطاءه قللته والمُزَلَّم الرجل
القصير ابن الأَعرابي المُزَلَّمُ والمُزَنَّمُ الصغير الجُثَّةِ والمُزَلَّمُ
السيِّء الغذاء والزَّلَمَةُ هَنَةٌ معلقة في حلق الشاة فإذا كانت في الأُذن فهي
زَنَمَةٌ وقد زَنَّمْتُها وأَنشد بات يُقاسِيها غُلامٌ كالزَّلَمْ وقال الليث
الزَّلَمَة تكون للمِعْزى في حلوقها متعلقة كالقُرْط ولها زَلَمتان وإذا كانت في
الأُذن فهي زَنَمَةٌ بالنون والنعت أَزْلَمُ وأَزْنَمُ والأُنثى زَلْماء وزَنماء والمُزَنَّمُ
المقطوع طرف الأُذن والمزَلَّمُ والمُزَنَّم من الإبل الذي تقطع أُذنه وتترك له
زَلَمَةٌ أَو زَنَمَةٌ قال أَبو عبيد وإنما يفعل ذلك بالكِرامِ منها وشاة زَلْماء
مثل زَنْماء والذكر أَزْلَمُ ابن شميل ازْدَلَم فلان رأْس فلان أَي قطعه وزَلَم
الله أَنفه وأَزْلامُ البقر قوائمها قيل لها أَزْلامٌ للطافتها شبهت بأَزْلامِ
القِداح والزَّلَمُ والزُّلَمُ الظِّلْفُ الأَخيرة عن كراع والجمع أَزْلامٌ وخص
بعضهم به أَظلاف البقر والزَّلَمُ الزَّمَعُ الذي خلف الأَظلاف والجمع أَزْلام قال
تَزِلُّ على الأَرض أَزْلامُهُ كما زَلَّتِ القَدَمُ الآزِحَهْ الآزِحَةُ الكثيرةُ
لحم الأَخْمَص شبهها بأَزْلامِ القِداحِ واحدها زَلَمٌ وهو القِدْح المَبْرِيّ
وقال الأَخْفش واحد الأَزْلامِ زُلَم وزَلَم وفي حديث الهجرة قال سُراقَة فأَخرجت
زُلَماً وفي رواية الأَزْلامَ وهي القِداح التي كانت في الجاهلية كان الرجل منهم
يضعها في وعاء له فإذا أَراد سفراً أَو رَواحاً أَو أَمراً مُهِمّاً أَدخل يده
فأَخرج منها زُلَماً فإن خرج الأَمرُ مضى لشأْنه وإن خرج النهي كَفَّ عنه ولم
يفعله والأَزْلَمُ الجَذَعُ الدهر وقيل الدهر الشديد وقيل الشديد المرّ وقيل هو
المتعلق به البَلايا والمَنايا وقال يعقوب سمي بذلك لأَن المنايا مَنُوطة به تابعة
له قال الأَخطل يا بِشْرُ لو لم أكُنْ منكم بمَنزلةٍ أَلْقَى عليَّ يَدَيْهِ
الأَزْلَمُ الجَذَعُ وهو الأَزْنَمُ الجَذَعُ فمن قالها بالنون فمعناه أَن المنايا
منوطة به أخذها من زَنَمَةِ الشاة ومن قال الأَزْلَم أَراد خفتها قال ابن بري وقال
عباس بن مرْداسٍ إني أَرَى لكَ أَكْلاً لا يَقومُ به من الأَكولة إلاَّ الأَزْلَمُ
الجَذَع قال وقيل البيت لمالك بن ربيعة العامِرِيّ يقوله لأَبي خُباشة عامر بن كعب
بن عبد الله بن أُبَيّ بن كِلاب وأَصل الأَزْلَمِ الجَذَعِ الوَعِلُ ويقال للوعِلِ
مُزَلَّم وقال لو كان حَيٌّ ناجِياً لَنَجَا من بومه المُزَلَّمُ الأَعْصَمُ وقد
ذكر أَن الوُعول والظّباء لا يسقط لها سنّ فهي جُذْعان أَبداً وإنما يريدون أَن
الدهر على حال واحدة وقالوا أَوْدَى به الأَزْلَمُ الجَذَعُ والأَزْنَمُ الجَذَعُ
أي أَهلكه الدهر يقال ذلك لما ولَّى وفات ويُئِسَ منه ويقال لا آتيه الأَزْلَمَ
الجَذَعَ أَي لا آتيه أَبداً ومعناه أَن الدهر باقٍ على حاله لا يتغير على طول
إناه فهو أَبداً جَذَعٌ لا يُسِنُّ والزَّلْماء الأُرْوِيَّةُ وقيل أُنثى الصُّقور
كلاهما عن كراع وزَلَمَ الإناء ملأه هذه عن أَبي حنيفة وزَلَمْتُ الحوض فهو
مَزْلومٌ إذا ملأته وقال حابية كالثَّغَبِ المَزْلوم أَبو عمرو الأَزْلامُ
الوِبارُ واحدها زَلَمٌ وقال قُحَيْفٌ يبيتُ مع الأَزْلامِ في رأْس حالقٍ
ويَرْتادُ ما لم تَحْتَرِزْه المَخاوِفُ وفي حديث سَطِيحٍ أَم فاد فازْلَمَّ به
شَأْوُ العَنَنْ قال ابن الأَثير فازْلَمَّ أَي ذهب مسرعاً والأَصل فيه ازْلأَمَّ
فحذف الهمزة تخفياً وقيل أَصلها ازْلامَّ كأشْهابَّ فحذف الأَلف تخفياً وقيل
أزلَمَّ قبض والعَنَنُ الموت أي عرض له الموت فقبضه وزُلَيْم وزَلاَّمٌ إسمان وازْلأَمَّ
القومُ ازْلِئْماماً ارتحلوا قال العجاج واحتملوا الأُمور فازْلأَمُّوا
والمُزْلَئِمُّ الذاهب الماضي وقيل هوالمرتفع في سير أَو غيره قال كُثَيِّر
تَأَرَّض أَخْفافُ المُناخَةِ منهم مكان الي قد بُعِّدَتْ فازْلأَمَّت أَي ذهبت
فمضت وقيل ارتفعت في سيرها ويقال للرجل إذا نهض فانتصب قد ازْلأَمَّ وازْلأَمَّ
النهار إذا ارتفع وزْلأَمَّت الضُّحى انبسطت الجوهري ازْلأَمَّ القومُ إزْلِئماماً
أَي ولَّوا سِراعاً وازْلأَمَّ الشيءُ انتصب وازْلأَمَّ النهار إذا ارتفع ضَحاؤه
وقيل في شَأْوِ العَنَنِ إنه اعتراض الموت على الخَلْقِ