المعجم: لسان العرب
المعجم: القاموس المحيط
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الغني
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
النَّوْعُ : كُلُّ ضَرْبٍ منَ الشَّيْءِ وكُلُّ صِنْفٍ منْ كُلِّ شَيءٍ كالثِّيابِ والثِّمارِ وغَيْرِ ذلك حتى الكَلإِ قالَهُ اللَّيْثُ وفي النُّسَخِ : حتى الكَلامِ
وقالَ الجَوْهَرِيُّ : هُوَ أي النَّوْعُ أخَصُّ منَ الجِنْسِ قالَ ابنُ سِيدَه : وله تَحْدِيدٌ مَنْطِقِيٌّ لا يَلِيقُ بهذا المَكَانِ والجَمْعُ : أنْوَاعٌ قَلَّ أو كَثُرَ
وقالَ ابنُ عَبّادٍ : النَّوْعُ : الطَّلَبُ
وأيْضاً : جُنُوحُ العُقَابِ للانْقِضَاضِ وقد ناعَتْ
والنَّوْعُ : التَّمَايُلُ يُقَالُ : ناعَ الغُصْنُ نَوْعاً وذلكَ إذا حَرَّكَتْهُ الرِّيَاحُ فتَحَرَّكَ وتَمايَلَ قالَهُ ابنُ دُرَيدٍ
وجائِعٌ نائِعٌ : إتْبَاعٌ كما في الصِّحاحِ أو نائِعٌ مَعْنَاهُ : مُتَمايِلٌ جُوعاً فعلى هذا لا يَكُونُ إتْبَاعاً قالَ ابنُ دُرَيدٍ : وهكذا يَقُولُ البَصْرِيونَ والأصْمَعِيُّ
قلتُ : النّائِعُ هُنَا بمَعْنَى العَطْشَانِ كما نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ عنْ بَعْضٍ فلا يكُونُ إتْباعاً أيْضاً
والنُّوعُ بالضَّمِّ : العَطَشُ يُقَالُ : رَماهُ اللهُ بالجُوعِ والنُّوعِ وأنْشَدَ ابنُ بَرِّيّ :
إذا اشْتَدَّ نُوعِي بالفَلاةِ ذَكَرْتُهَا ... فقامَ مَقامَ الرِّيِّ عِنْدِي ادِّكارهُا
ومِنْهُ الدُّعَاءُ إذا دَعَوْا عَلَيْهِ قالُوا : جُوعاً ونُوعاً ولو كانَ الجُوعُ نُوعاً لَمْ يَحْسُنْ تَكْرِيرُه وقِيلَ : إذا اخْتَلَفَ اللَّفْظانِ جازَ التَّكْرِيرُ قالَ أبو زَيْدٍ : يُقَالُ : جُوعاً له ونُوعاً وجُوساً لَهُ وجوداً لَمْ يَزِدْ على هذا قالَ ابنُ بَرِّيّ : وعلى هذا يَكُونُ منْ بَابِ بُعْداً وسُحْقاً مما تَكَرَّرَ فيه اللَّفْظانِ المُخْتَلفضانِ بمَعْنَىً قالَ : وذلكَ أيْضاً تَقْوِيَةٌ لمنْ يَزءعُمُ أنَّه إتْبَاعٌ لأنَّ الإتْبَاعَ أنْ يَكُونَ الثّانِي بمَعْنَى الأوَّلِ ولوْ كانَ بمَعْنَى العَطَشِ لم يَكُن إتْباعاً لأنَّه لَيسَ منْ مَعْناهُ قالَ : والصَّحيحُ أنَّ هذا لَيْسَ إتْباعاً لأنَّ الإتْباعَ لا يَكُونُ بحَرْف العَطْفِ والآخَرُ : أنَّ له مَعْنىً في نَفْسِه يُنْطَقُ بهِ مُفْرَداً غيرَ تابِعٍ
والنِّيَاعُ ككِتَابٍ : ع
وقالَ ابنُ الأعْرَابِيّ : النَّوْعَةُ : الفاكِهَةُ الرَّطْبَةُ الطَّرِيَّةُ
ونُوَيْعَةُ كجُهَيْنَةَ : وادِ بعَيْنهِ قالَ الرّاعِي :
حَيِّ الدِّيَارَ دِيارَ أُمِّ بَشيرِ ... بَنُوَ يعَتْينِ فشاطِئ التَّسْريرِ والمِنْوَاعُ : المِنْوالُ قالَ أبو عَدْنَان : قالَ لي أعْرَابِيٌّ في شَيءٍ سَأَلْتُه عنه : ما أدْرِي على أيِّ مِنْوَاعٍ هُوَ ؟ هكذا أوْرَدَه الصّاغَانِيُّ وأنا أقُولُ : إنَّهُ بمَعْنَى النَّوْعِ كقَوْلِكَ : ما أدْرِي على أيِّ نَوْعٍ هُوَ أي : أيِّ وَجْة
ونَوَّعَتْهُ أي : الغُصْنَ الرَّيَاحُ تَنْوِيعاً : ضَرَبَتْهُ وحَرَّكَتْهُ فتَنَوَّعَ أي : تمايَلَ وتَحَرَّكَ
وتَنَوَّعَ الشَّيءُ : صارَ أنْواعاً وهو مُطَاوِعُ نَوَّعْتُهُ
وتَنَوَّعَ الغُصْنُ : تَحَرَّكَ وهو مُطاوِعُ نَوَّعَتْهُ الرَّياحُ
وتَنَوَّعَ في السَّيْرِ : إذا تَقَدَّمَ كاسْتَناعَ فيهمَا شاهِدُ الأخِيرِ قَوْلُ القُطامِيِّ يَصِفُ ناقَتَه :
وكانَتْ ضَرْبَةً منْ شَدْقَمِيٍّ ... إذا ما اسْتَنَّتِ الإبِلُ اسْتَنَاعَا وفي الصِّحاحِ :
" إذا ما احْتُثَّتِ الإبِلُ ومَكانٌ مُتَنَوِّعٌ : بَعِيدٌ
والنَّائِعانِ : جَبَلانِ صَغِيرانِ يُناوِحُ أحَدُهُمَا الآخَرَ مُتَفَرِّقانِ بأسافِلِ الحِمَى ببِلادِ بَنِي أبي جَعْفَرِ بنِ كِلابٍ ويُقَالُ : إنَّ أحَدَهُما خائِعٌ والآخَرُ نائعٌ فغُلِّبَ كما في التَّهْذِيبِ وأنْشَدَ لأبي وَجْزَةَ :
والخائِعُ الجَوْنُ آتٍ عَنْ شمائِلِهِمْ ... ونائِعُ النَّعْفِ عنْ أيْمانِهِم يَقَعُ قلتُ : وهُمَا غَيْرُ الخائِعِينِ اللَّذَيْنِ تَقَدَّمَ ذِكْرُهما أوْ هُمَا واحِدٌ فتأمَّلْ
وممّا يُسْتَدْرَكُ عليْه : ناعَ الشَّيءُ نَوْعاً : تَرَجَّعَ
والتَّنَوُّعُ : التَّذَبْذُب
ونَوَّعْتُ الشَّيءَّ جَعَلْتُه أنْوَاعاً
وقالَ سِيبَوَيْهِ : ناعَ نَوْعاً : جاعَ فهو نائِعٌ والجَمْعُ نِياعٌ بالكَسْرِ ومنْهُ جِياعٌ نِياعٌ
وقالَ غَيْرُه : رِماحٌ نِياعٌ أي : عِطاشٌ إلى الدِّماءِ قالَ القُطَامِيُّ :
لعَمْرُ بَنِي شِهَابٍ ما أقامُوا ... صُدُورَ الخَيْلِ والأسَلَ النِّياعَا هكذا أنْشَدَه الأزْهَرِيُّ وقالَ ابنُ دُرَيْدٍ : البَيْتُ لدُرَيْدِ بنِ الصِّمَّةِ ومِثْلُه في العُبَابِ وأنْشَدَ يَعْقُوبُ في المَقْلُوبِ للأجْدَعِ بنِ مالِكٍ :
خَيْلانِ منْ قَوْمِي ومِنْ أعْدَائِهِم ... خَفَضُوا أسِنَّتَهُمْ وكُلُّ ناعِي قالَ : أرادَ نائِعٌ فقَلَبَ أي : عَطءشَانٌ إلى دَمِ صاحِبِه وقالَ الأصْمَعِيُّ : هُوَ على وَجْهِه إنَّمَا هُوَ فاعِلٌ منْ نَعَيْتُ
واسْتَنَاعَ الشَّيءُ : تَمادَى قالَ الطِّرِمّاحُ :
قُلْ لبِاكِي الأمْواتِ : لا تَبْكِ للنّا ... سِ ولا يَسْتَنِعْ بهِ فَنَدُهْ نهع