وصف و معنى و تعريف كلمة للمجوهر:


للمجوهر: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ راء (ر) و تحتوي على لام (ل) و لام (ل) و ميم (م) و جيم (ج) و واو (و) و هاء (ه) و راء (ر) .




معنى و شرح للمجوهر في معاجم اللغة العربية:



للمجوهر

جذر [جوه]

  1. جوهريّ: (اسم)
    • الجوْهريّ : صانع الجَوْهر
    • الجوْهريّ: بائع الجَوْهر
    • تَرَكَ مَا هُوَ جَوْهَرِيٌّ، فيِ الْمَوْضُوعِ وَاكْتَفَى بِمَا هُوَ عَرَضِيٌّ : الأَسَاسِيُّ، الضَّرُورِيُّ
  2. مُجَوهَر: (اسم)
    • الجمع : مُجَوهَرات
    • حِلًى مرصَّعة بالأحجار الكريمة تجارة مجوهرات
  3. مُجَوهَرات: (اسم)
    • مُجَوهَرات : جمع مُجَوهَر
  4. مُجَوهَرات: (اسم)
    • حِلًى مرصَّعة بالأحجار الكريمة تجارة مجوهرات


  5. تغيّر جوهري: (مصطلحات)
    • تغيّر في أحوال الشركة له أثر كبير على قيمة أوراقها المالية. تقضي قواعد الإفصاح المستمرّ continuous disclosure أن تصدر الشركة بياناً إعلامياًّ عن هذا التغيّر بمجرّد حدوثه. وتقضي شروط عقد القرض عادة أن القرض يصبح قابلاً للاستدعاء في حالة حدوث تغيّر مادّي سلبي في المركز الائتماني للمقترض. (مالية)
  6. تَاجٌ مُرَصَّعٌ بِالجَوَاهِرِ:
    • مُنَقَّطٌ، مُزَيَّنٌ بِالجَوَاهِرِ. قُفْطَانُ مُرَصَّعٌ.
  7. طَقْمُ مُجَوْهَرَاتٍ:
    • مَجْمُوعَ مُجَوْهَرَاتٍ تُكَمِّلُ إِحْدَاهَا الأُخْرَى.
  8. تَحَلِّي الْمَرْأَةِ بِالجَوَاهِرِ:
    • تَزَيُّنُهَا.
  9. تَرَصَّعَتِ الْمَرْأَةُ بِالجَوَاهِرِ:
    • تَحَلَّتْ بِهَا.
  10. تَرَصُّعُ الْمَرْأَةِ بِالْجَواهِرِ:


    • تَحَلِّيها.
  11. حَصَرَ عَناصِرَ الْمَوْضوعِ بُغْيَةَ الوُصولِ إلى جَوْهَرِهِ:
    • طَلَباً.
  12. حَمَلَتْ   خَرِيدَةً إِلى الْجَوْهَرِيِّ:
    • لُؤلُؤَةً لَمْ تُثْقَبْ.
  13. حَمَلَتْ خَرِيدَةً إِلى الْجَوْهَرِيِّ:
    • لُؤلُؤَةً لَمْ تُثْقَبْ.
  14. رَصَّعَتِ الفُسْتَانَ بِالجَوْهَرِ:
    • حَجَرٌ كَرِيمٌ ثَمِينٌ. جَوْهَرَةٌ ثَمِينَةٌ.
  15. كَانَ الجَوْهَرِيَّ الوَحِيدَ فِي سُوقِ الذَّهَبِ:
    • بَائِعُ الجَوْهَرِ وَصانِعُهُ.
  16. وَضَعَتْ جَواهِرَها في حِرْزٍ أَمينٍ:


    • في صُنْدوقٍ تَحْفظُ فيهِ الأَشْياءَ الثَّمينَةَ.
  17. جَوهَر : (اسم)
    • الجمع : جواهر
    • جوهرُ الشيء: حقيقته وذاته
    • الجَوْهَرُ من الأَحجار: كلُّ ما يُستخرج منه شيء ينتفع به
    • الجَوْهَرُ: النفيس الذي تُتَّخذ منه الفصُوص ونحوها
    • الجَوْهَرُ (في الفلسفة) : ما قام بنفْسِه وضده العرض
    • الجوهر الحُرّ: اللؤلؤ،
    • جوهرة التَّاج: حجر ثمين، جزء من ممتلكات وشعارات الملك أو الحاكم
    • الجواهر العلويّة: الأفلاك والكواكب،
    • هو جوهرة الرجال: خير الرجال
    • جَوْهَرُ الْمَوْضُوعِ : طَبِيعَتُهُ الأَصْلِيَّةُ وَالأَسَاسِيُّ مِنْهُ
    • الْجَوْهَرُ الفَرْدُ : الجِسْمُ الصَّغِيرُ الَّذِي لاَ يَقْبَلُ الاِنْقِسَامَ وَهُوَ الذَّرَّةُ
    • الجَوَاهِرُ العُلْوِيَّةُ : الأَرْوَاحُ
  18. جَوَاهِرُ : (اسم)
    • جَوَاهِرُ : جمع جَوْهَرَةُ
  19. جواهر : (اسم)
    • جواهر : جمع جَوهَر
  20. تجاهرَ : (فعل)
    • تجاهرَ بـ يتجاهر ، تجاهُرًا ، فهو متجاهِر ، والمفعول متجاهَرٌ به
    • تجاهر بالأمر: تظاهر به تجاهر بالعداء
    • تَجَاهَر فلانٌ: أَظْهَرَ أَنه أَجهرُ البَصَرِ
  21. جَهَرَ : (فعل)
    • جهَرَ / جهَرَ بـ يَجهَر ، جَهْرًا وجِهارًا ، فهو جاهر ، والمفعول مجهور به
    • جهَر الأمرُ: علَن وظهَر
    • جَهَرَ الحَقَّ، أَوْ بِهِ : أَعْلَنَهُ
    • جَهَرَ الصَّوْتَ : رَفَعَهُ
    • جَهَرَ الكَلاَمَ أَوْ بِالكَلاَمِ، بِالقَوْلِ : رَفَعَ بِهِ صَوْتَهُ طه آية 7 وَإِنْ تَجْهَرْ بِالقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى (قرآن)
    • جَهَرَ الْمَنْظَرَ : نَظَرَ إلَيْهِ
    • جَهَرَ البَطَلَ : عَظُمَ فِي عَيْنَيْهِ
    • جَهَرَ صَاحِبَهُ : عَظَّمَهُ
    • جَهَرَ البِئْرَ : نَقَّاهَا، حَفَرَهَا فَأَخْرَجَ مَا فِيهَا مِنَ الأَوْسَاخِ
    • جَهَرَ الأَرْضَ : سَلَكَهَا مِنْ غَيْرِ مَعْرِفَةٍ
    • جَهَرَ الجُمْهُورَ : كَثُرَ فِي عَيْنَيْهِ
    • جهَرَ الشيءَ: رآه بلا حجاب
    • جهَرَه: حَزَرَهُ وقَدَّره
    • جهَرَت الشّمسُ فلاناً: حيّرتْ بصَرَه منها فلم يُبْصِرْ
    • جهَرَ الجيشَ والقومَ: كَثُرُوا في عينه
    • جهَرَ البئر :حفَرها حتَّى بلغ الماء
    • جهَرَ السِّقَاءَ: مَخَضَهُ واستخرج زُبْدَهُ
    • جهَرَ القومَ: صبَّحهم على غِرَّة
  22. جَهُرَ : (فعل)


    • جهُرَ يَجهُر ، جهورةً وجَهارةً ، فهو جَهِير
    • جَهُرَ الصَّوْتُ : اِرْتَفَعَ
    • جَهُرَ الْمَرْءُ : تَمَّ جِسْمُهُ وَحَسُنَ مَنْظَرُهُ
  23. جَهِر : (اسم)
    • لَهُ صَوْتٌ جَهِرٌ : مُرْتَفِعٌ، صَاخِبٌ، رَنَّانٌ
  24. جَهِرَ : (فعل)
    • جَهِرَ، يَجْهَرُ، مصدر جُهُورَةٌ، جَهَارَةٌ فهو أَجهَرُ، وهي جهْراءُ والجمع : جُهَّرٌ
    • جَهِرَ الشَّابُّ : تَمَّ جِسْمُهُ، حَسُنَ مَنْظَرُهُ
    • جَهِرَ الرَّجُلُ : تَحَيَّرَ بَصَرُهُ مِنَ الشَّمْسِ أَوِ الشُّعَاعِ فَلَمْ يُبْصِرْ
    • جَهِرَتِ العَيْنُ : لَمْ تُبْصِرْ مِنَ الشَّمْسِ
    • جَهِرَ الفَرَسُ : غَشَّتْ غُرَّتُهُ وَجْهَهُ
    • جَهِرَ: حَوِلَ حَوَلاً مليحاً
  25. جَهْر : (اسم)
    • جَهْر : مصدر جَهَرَ
,
  1. جوهريّ (المعجم الرائد)
    • جوهري
      1- جوهري من سوب إلى الجوهر. 2- جوهري : ضروري. 3- جوهري : صانع الجوهر. 4- جوهري بائع الجوهر.
  2. الجوْهريّ (المعجم المعجم الوسيط)


    • الجوْهريّ : صانع الجَوْهر.
      و الجوْهريّ بائعه.
  3. مُجَوْهَرات (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • مُجَوْهَرات :-
      مفرد مُجَوْهَر: حِلًى مرصَّعة بالأحجار الكريمة :-تجارة مجوهرات.
  4. جَوْهَرِيٌّ (المعجم الغني)
    • (مَنْسُوبٌ إِلَى الجَوْهَرِ).
      1. :-كَانَ الجَوْهَرِيَّ الوَحِيدَ فِي سُوقِ الذَّهَبِ :- : بَائِعُ الجَوْهَرِ وَصانِعُهُ.
      2. :-تَرَكَ مَا هُوَ جَوْهَرِيٌّ، فيِ الْمَوْضُوعِ وَاكْتَفَى بِمَا هُوَ عَرَضِيٌّ :- : الأَسَاسِيُّ، الضَّرُورِيُّ.
  5. جَوْهريّ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • جَوْهريّ :-
      1 - اسم منسوب إلى جَوْهَر1: غير شكليّ ولا عرضيّ :-رأيٌ جوهريّ.
      2 - اسم منسوب إلى جَوْهَر2: على غير قياس، صانع الجواهر أو بائعها.
      • الصُّورة الجَوْهريَّة: (آداب) شخصيّة أو فكرة مركزيّة ينتظم حولها العمل الأدبيّ.
  6. مُجَوْهَرٌ (المعجم الغني)
    • جمع: ات. [ج و هـ ر]. :-تَمْلِكُ مُجَوْهَرَاتٍ لَهَا قِيمَةٌ ثَمِينَةٌ :- : الحُلِيّ الْمُرَصَّعَةُ بِالأَحْجَارِ الكَرِيمَةِ.


  7. تغيّر جوهري (المعجم مالية)
    • تغيّر في أحوال الشركة له أثر كبير على قيمة أوراقها المالية. تقضي قواعد الإفصاح المستمرّ continuous disclosure أن تصدر الشركة بياناً إعلامياًّ عن هذا التغيّر بمجرّد حدوثه. وتقضي شروط عقد القرض عادة أن القرض يصبح قابلاً للاستدعاء في حالة حدوث تغيّر مادّي سلبي في المركز الائتماني للمقترض ، وتعني بالانجليزية: material change
  8. جهر (المعجم لسان العرب)
    • "الجَهْرَةُ: ما ظَهَرَ.
      ورآه جَهْرَةً: لم يكن بينهما سِترٌ؛ ورأَيته جَهْرَةً وكلمتُه جَهْرَةً.
      وفي التنزيل العزيز: أَرِنا الله جَهْرَةً؛ أَي غيرَ مُسْتَتِر عَنَّا بشيء.
      وقوله عز وجل: حتى نَرى اللهَ جَهْرَةً؛ قال ابن عرفة: أَي غير محتَجب عنا، وقيل: أَي عياناً يكشف ما بيننا وبينه.
      يقال: جَهَرْتُ الشيء إِذا كشفته.
      وجَهَرْتُه واجْتَهَرْته أَي رأَيته بلا حجاب بيني وبينه.
      وقوله تعالى: بَغْتَةً أَو جَهْرَةً؛ هو أَن يأْتيهم وهم يَرَوْنَهُ.
      والجَهْرُ: العلانية.
      وفي حديث عمر: أَنه كان مِجْهَراً أَي صاحبَ جَهْرٍ ورَفْع لصوته.
      يقال: جَهَرَ بالقول إِذ رفع به صوته، فهو جَهِيرٌ، وأَجْهَرَ، فهو مُجْهِرٌ إِذا عرف بشدّة الصوت وجَهَرَ الشيءُ: عَلَنَ وبَدا؛ وجَهَرَ بكلامه ودعائه وصوته وصلاته وقراءته يَجْهَرُ جَهْراً وجِهاراً، وأَجْهَرَ بقراءته لغة.
      وأَجْهَرَ وجَهْوَرَ: أَعلن به وأَظهره، ويُعَدَّيانِ بغير حرف،فيقال: جَهَرَ الكلامَ وأَجْهَرَهُ أَعلنه.
      وقال بعضهم: جَهَرَ أَعْلى الصوْتَ.
      وأَجْهَرَ: أَعْلَنَ.
      وكلُّ إِعْلانٍ: جَهْرٌ.
      وجَهَرتُ بالقول أَجْهَرُ به إِذا أَعْلَنْتَهُ.
      ورجلٌ جَهيرُ الصوتِ أَي عالي الصوت،وكذلك رجل جَهْوَرِيُّ الصوت رفيعُه.
      والجَهْوَرِيُّ: هو الصوت العالي.
      وفرسٌ جَهْوَرٌ: وهو الذي بأَجَشِّ الصوتِ ولا أَغَنَّ.
      وإِجْهارُ الكلام: إِعْلانُه.
      وفي الحديث: فإِذا امرأَةٌ جَهِيرَةٌ؛ أَي عالية الصوت، ويجوز أَن يكون من حُسْنِ المَنْظَرِ.
      وفي حديث العباس: أَنه نادى بصوتٍ له جَهْوَرِيٍّ أَي شديدٍ عالٍ، والواو زائدة، وهو منسوب إِلى جَهْوَرَ بصوته.
      وصوتٌ جَهِيرٌ وكلامٌ جَهِيرٌ، كلاهما: عالِنٌ عال؛

      قال: ويَقْصُر دونَه الصوتُ الجَهِيرُ وقد جَهُر الرجل، بالضم، جَهَارَةً وكذلك المُجْهَرُ والجَهْورِيُّ.
      والحروفُ المَجْهُورَةُ: ضد المهموسة: وهي تسعة عشر حرفاً؛ قال سيبويه: معنى الجَهْرِ في الحروف أَنها حروف أُشْبِعَ الاعتمادُ في موضعها حتى منع النَّفَس أَن يجري معه حتى ينقضي الاعتماد ويجري الصوت، غير أَن الميم والنون من جملة المجهورة وقد يعتمد لها في الفم والخياشيم فيصير فيها غنة فهذه صفة المجهورة ويجمعها قولك: «ظِلُّ قَوٍّ رَبَض إِذْ غَزَا جُنْدٌ مُطيع».
      وقال أَبو حنيفة: قد بالغوا في تَجْهِير صوت القَوْس؛ قال ابن سيده: فلا أَدري أَسمعه من العرب أَو رواه عن شيوخه أَم هو إِدْلال منه وتَزَيُّدٌ، فإِنه ذو زوائد في كثير من كلامه.
      وجَاهَرَهُمْ بالأَمر مُجاهَرَةً وجِهاراً: عالَنَهُمْ.
      ويقال: جاهَرَني فلانٌ جِهاراً أَي علانية.
      وفي الحديث: كلُّ أُمّتي مُعافىً إِلاَّ المُجاهِرينَ؛ قال: هم الذين جاهروا بمعاصيهم وأَظهروها وكشفوا ما ستر الله عليهم منها فيتحدثون به.
      يقال: جَهَرَ وأَجْهَرَ وجاهَرَ؛ ومنه الحديث: وإِن من الإِجهار كذا وكذا، وفي رواية: من الجِهار؛ وهما بمعنى المجاهرة؛ ومنه الحديث: لا غِيبَةَ لفاسِقٍ ولا مُجاهِرٍ.
      ولقيه نَهاراً جِهاراً، بكسر الجيم وفتحها وأَبى ابن الأَعرابي فتحها.
      واجْتَهَرَ القوم فلاناً: نظروا إِليه جِهاراً.
      وجَهَرَ الجَيشَ والقومَ يَجْهَرُهُمْ جَهْراً واجتهرهم: كثروا في عينه؛ قال يصف عسكراً: كأَنَّما زُهاؤُهُ لِمَنْ جَهَرْ لَيْلٌ، ورِزُّ وَغْرِه إِذا وَغَرْ وكذلك الرجل تراه عظيماً في عينك.
      وما في الحيّ أَحد تَجْهَرُه عيني أَي تأْخذه عيني.
      وفي حديث عمر، رضي الله عنه: إِذا رأَيناكم جَهَرْناكم أَي أَعجبنا أَجسامكم.
      والجُهْرُ: حُسْنُ المَنْظَرِ.
      ووجهٌ جَهيرٌ: ظاهرُ الوَضاءة.
      وفي حديث علي، عليه السلام: أََنه وصف النبي، صلى الله عليه وسلم، فقال: لم يكن قصيراً ولا طويلاً وهو إِلى الطول أَقربُ، مَنْ رآه جَهَرَهُ؛ معنى جهره أَي عظم في عينه.
      الجوهري: جَهَرْتُ الرجلَ واجْتَهَرْتُه إِذا رأَيته عظيم المَرْآة.
      وما أَحْسَنَ جُهْرَ فلان، بالضم، أَي ما يُجْتَهَرُ من هيئته وحسن مَنْظَره.
      ويقال: كيف جَهْراؤكُمْ أَي جماعتكم؛ وقول الراجز: لا تَجْهَرِيني نَظَراً وَرُدِّي،فقد أَرُدُّ حِينَ لا مَرَدِّ وقد أَرُدُّ، والجِيادُ تُرْدِي،نِعْمَ المِجَشُّ ساعةَ التَّنَدِّي يقول: إِن استعظمتِ منظري فإِني مع ما ترين من منظري شجاع أَردّ الفرسان الذين لا يردهم إِلاَّ مثلي.
      ورجل جَهِيرٌ: بَيِّنُ الجُهُورةِ والجَهَارَة ذو مَنْظر.
      ابن الأَعرابي: رجل حَسَنُ الجَهارَةِ والجُهْر إِذا كان ذا منظر؛ قال أَبو النجم: وأَرَى البياضَ على النِّساءِ جَهارَةً، والْعِتْقُ أَعْرِفُه على الأَدْماءِ والأُنثى جَهِيرَةٌ والاسم من كل ذلك الجُهْرُ؛ قال القَطامِي: شَنِئْتُك إِذْ أَبْصَرْتُ جُهْرَكَ سَيّئاً،وما غَيَّبَ الأَقْوامُ تابِعَةُ الجُهْ؟

      ‏قال: ما بمعنى الذي: يقول: ما غاب عنك من خُبْرِ الرجل فإِنه تابع لمنظره، وأََنت تابعة في البيت للمبالغة.
      وجَهَرتُ الرجل إِذا رأَيت هيئته وحسن منظره.
      وجُهْرُ الرجل: هيئته وحسن منظره.
      وجَهَرَني الشيء واجْتَهَرَني: راعني جماله.
      وقال اللحياني: كنتُ إِذا رأَيتُ فلاناً جَهَرْتُه واجْتَهَرْتُه أَي راعك.
      ابن الأَعرابي: أَجْهَرَ الرجلُ جاء ببنين ذوي جَهارَةٍ وهم الحَسَنُو القُدُود الحَسَنُو المَنْظَرَ.
      وأَجْهَرَ: جاء بابن أَحْوَلَ.
      أَبو عمرو: الأَجْهَرُ الحسنُ المَنظَرِ الحَسنُ الجسمِ التامُّهُ.
      والأَجْهَرُ: الأَحولُ المليح الحَوَلَةِ.
      والأَجْهَرُ: الذي لا يبصر بالنهار، وضده الأَعشى.
      وجَهْراءُ القوم: جماعتهم.
      وقيل لأَعرابي: أَبَنُو جَعْفَرٍ أَشرفُ أَم بنو أَبي بكر بن كلاب؟ فقال: أَما خَواصَّ رجال فبنو أَبي بكر، وأَما جَهْرَاءِ الحيِّ فبنو جعفر؛ نصب خواص على حذف الوسيط أَي في خواص رجال وكذلك جَهْراء، وقيل: نصبهما على التفسير.
      وجَهَرْتُ فلاناً بما‏ ليس ‏عنده: وهو أَن يختلف ما ظننت به من الخُلُقِ أَو المال أَو في مَنْظَرِه.
      والجَهْراء: الرابية السَّهْلَةُ العريضة.
      وقال أَبو حنيفة: الجَهْراء الرابية المِحْلالُ ليست بشديدة الإِشراف وليست برملة ولا قُفٍّ.
      والجَهْراء: ما استوى من ظهر الأَرض ليس بها شجر ولا آكام ولا رمال إِنما هي فضاء، وكذلك العَراءُ.
      يقال: وَطِئْنا أَعْرِيةً وجَهْراواتٍ؛ قال: وهذا من كلام ابن شميل.
      وفلان جَهِير للمعروفِ أَي خليقٌ له.
      وهمُ جُهرَاءُ للمعروف أَي خُلَقَاءُ له، وقيل ذلك لأَن من اجْتَهَره طَمِعَ في معروفه؛ قال الأَخطل:جُهَراءُ للمعروف حينَ تَراهُمُ،خُلَقاءُ غَيْرُ تَنابِلٍ أَشْرارِ وأَمر مُجْهَر أَي واضح بَيِّنٌ.
      وقد أَجْهَرته أَنا إِجْهاراً أَي شهَّرْته، فهو مَجْهور به مَشْهور.
      والمَجْهُورة من الآبار: المعمورة،عَذْبَةً كانت أَو مِلحة.
      وجَهَر البئرَ يَجْهَرُها جهراً واجْتَهَرَها: نزحها؛

      وأَنشد: ‏إِذا ورَدْنا آجِناً جَهَرْناهْ،أَو خالياً من أَهْلِهِ عَمَرْناهْ أَي من كثرتنا نَزَفْنا البئَار وعَمَرْنا الخرابَ.
      وحَفَر البئرَ حتى جَهَر أَي بَلَغ الماءَ، وقيل: جَهَرها أَخرج ما فيها من الحَمْأَةِ والماء.
      الجوهري: جَهَرْتُ البئر واجْتَهَرْتُها أَي نَقَّيْتُها وأَخرجتُ ما فيها من الحمأَة، قال الأَخفش: تقول العرب جَهَرْتُ الرَّكِيَّةَ إِذا كان ماؤُها قد غُطِّيَ بالطِّين فَنُقِّي ذلك حتى يظهر الماء ويصفو.
      وفي حديث عائشة، وَوَصَفَتْ أَباها، رضي الله عنهما، فقالت: اجْتَهَرَ دَفْنَ الرَّواء؛ الاجْتِهارُ: الاستخراج، تريد أَنه كَسَحَها.
      يقال: جَهَرْتُ البئرَ واجْتَهَرْتها إِذا كَسَحْتها إِذا كانت مُنْدَفِنَةً؛ يقال: ركيةٌ دَفينٌ ورَكايا دُفُنٌ، والرَّواءُ: الماءُ الكثير، وهذا مثل ضربته عائشة، رضي الله عنها، لإِحكامه الأَمر بعد انتشاره، شبهته برجل أَتى على آبار مندفنة وقد اندفن ماؤُها، فنزحها وكسحها وأَخرج ما فيها من الدفن حتى نبع الماء.
      وفي حديث خيبر: وَجَدَ الناسُ بها بَصَلاً وثُوماً فَجَهَرُوه؛ أَي استخرجوه وأَكلوه.
      وجَهَرْتُ البئر إِذا كانت مندفنة فأَخرجت ما فيها.
      والمَجْهُورُ: الماء الذي كان سُدْماً فاستسقى منه حتى طاب؛ قال أَوسُ بنُ حَجَرٍ: قد حَلأَتْ ناقَتِي بَرْدٌ وصِيحَ بها عن ماءِ بَصْوَةَ يوماً، وهْوَ مَجْهُورُ وحَفَرُوا بئراً فَأَجْهَرُوا: لم يصيبوا خيراً.
      والعينُ الجَهْراءُ: كالجاحظَة؛ رجل أَجْهَرُ وامرأَة جَهْراءُ.
      والأَجْهَرُ من الرجال: الذي لا يبصر في الشمس، جَهِرَ جَهَراً، وجَهَرَتْهُ الشمسُ: أَسْدَرَتْ بَصَرَهُ.
      وكبشٌ أَجْهَرُ ونَعْجَةٌ جَهْراءُ: وهي التي لا تبصر في الشمس؛ قال أَبو العيال الهذليُّ يصف مَنيحَةً منحه إِياها بَدْرُ بنُ عَمَّارٍ الهُذَليُّ: جَهْراءُ لا تأْلو إِذا هي أَظْهَرَتْ بَصَراً، ولا مِنْ عَيْلَةٍ تُغْنيني‏ها ‏نص ابن سيده وأَورده الأَزهري عن الأَصمعي وما عزاه لأَحد وقال:، قال يصف فرساً يعني الجَهْراءَ؛ وقال أَبو منصور: أُرى هذا البيت لبعض الهُذَلِيين يصف نعجة؛ قال ابن سيده: وعمَّ به بعضهم.
      وقال اللحياني: كُلُّ ضعيف البصر في الشمس أَجْهَرُ؛ وقيل: الأَجهر بالنهار والأَعشى بالليل.
      والجُهْرَةُ: الحَوَلَةُ، والأَجْهَرُ: الأَحْوَلُ.
      رجلٌ أَجْهَرُ وامرأَة جَهْراءُ، والاسم الجُهْرَةُ؛

      أَنشد ثعلب للطرماح: على جُهْرَةٍ في العينِ وهو خَدوجُ والمُتَجاهر: الذي يريك أَنه أَجْهَرُ؛

      وأَنشد ثعلب: كالنَّاظِر المُْتَجاهر وفرس أَجْهَرُ: غَشَّتْ غُرَّتُه وَجْهَه.
      والجَهْوَرُ: الجَريءُ المُقْدِمُ الماضي.
      وجَهَرْنا الأَرض إِذا سلكناها من غير معرفة.
      وجَهَرْنا بني فلان أَي صَبَّحْناهُم على غِرَّةٍ.
      وحكي الفرّاء: جَهَرْتُ السِّقَاءَ إِذا مَخَضْته.
      ولَبَنٌ جَهِيرٌ: لم يُمْذَقْ بماء.
      والجَهِيرُ: اللبن الذي أُخرج زُبْدُه، والثَّمِيرُ: الذي لم يخرج زبده، وهو التَّثْمِير.
      ورجل مِجْهَرٌ، بكسر الميم، إِذا كان من عادته أَن يَجْهَر بكلامه.
      والمُجاهَرَةُ بالعداوة: المُبادَأَةَ بها.
      ابن الأَعرابي: الجَهْرُ قِطْعَةٌ من الدهرِ، والجَهْرُ السَّنَةُ التامَّةُ؛ قال: وحاكم أَعرابي رجلاً إِلى القاضي فقال: بِعْتُ منه غُنْجُداً مُذْ جَهْرٍ فغاب عني؛ قال ابن الأَعرابي: مُذْ قِطْعَةٍ من الدهر.
      والجَوْهَرُ: معروف، الواحدةُ جَوْهَرَةٌ.
      والجَوْهَرُ: كل حجر يستخرج منه شيء ينتفع به.
      وجَوْهَرُ كُلِّ شيء: ما خُلِقَتْ عليه جِبِلَّتُه؛ قال ابن سيده: وله تحديد لا يليق بهذا الكتاب، وقيل: الجوهر فارسي معرّب.
      وقد سمَّت أَجْهَرَ وجَهِيراً وجَهْرانَ وجَوْهَراً.
      "
  9. جوه (المعجم لسان العرب)
    • "جُهْتُه بشرٍّ وأَجَهْتُه.
      والجاه: المنزلة والقَدْرُ عند السلطان،مقلوب عن وَجْهٍ، وإِن كان قد تغير بالقلب فتَحَوَّلَ من فَعْلٍ إِلى فَعَلٍ فإِن هذا لا يستبعد في المقلوب والمقلوب عنه ولذلك لم يجعل أَهل النظر من النحويين وزنَ لاهِ أَبوك فَعْلاً، لقولهم لَهْيَ أَبوك، إِنما جعلوه فَعَلاً وقالوا إِن المقلوب قد يتغير وزنه عما كان عليه قبل القلب.
      وحكى اللحياني: أَن الجاهَ ليس من وَجُهَ، وإِنما هو من جُهْْْتُ، ولم يفسر ما جُهْتُ.
      قال ابن جني: كان سبيلُ جاهٍ، إِذ قُدِّمَت الجيم وأُخرت الواو، أَن يكون جَوْه فتسكن الواو كما كانت الجيم في وَجْه ساكنة، إِلا أَنها حركت لأَن الكلمة لما لحقها القلب ضعفت، فغيروها بتحريك ما كان ساكناً إِذ صارت بالقلب قابلة للتغيير،فصار التقدير جَوَهٌ، فلما تحرَّكت الواو وقبلها فتحة قلبت أَلفاً، فقيل جاهٌ.
      وحكى اللحياني أَيضاً: جاهٌ وجاهَةٌ وجاهْ جاهِ وجاهٍ جاهْ وجاهِ جاهٍ.
      الجوهري: فلان ذو جاه وقد أَوْجَهْتُه أَنا ووَجَّهْتُه أَنا أَي جعلته وَجِيهاً، ولو صغرت قلت جُوَيْهَة.
      قال أَبو بكر: قولهم لفلان جاهٌ فيهم أَي منزلة وقَدْرٌ، فأَخرت الواو من موضع الفاء وجعلت في موضع العين،فصارت جَوْهاً، ثم جعلوا الواو أَلفاً فقالوا جاه.
      ويقال: فلان أَوْجَهُ من فلان، ولا يقال أَجْوَه.
      والعرب تقول للبعير: جاهِ لا جُهْتَ (* قوله «لا جهت» أي لا مشيت كذا في التكملة).
      وهو زجر للجمل خاصة.
      قال ابن سيده: وجُوهْ جُوهْ (* قوله «وجوه جوه» كذا بضبط الأصل والمحكم بضم الجيمين وسكون الهاءين وضبط في القاموس بفتح الجيمين وكسر الهاءين).
      ضربٌ من زجر الإِبل.
      الجوهري: جاهِ زجر للبعير دون الناقة، وهو مبني على الكسر، وربما، قالوا جاهٍ بالتنوين؛ وأَنشد:إِذا قُلتُ جاهٍ، لَجَّ حتى تَرُدَّهُ قُوَى أَدَمٍ، أَطْرافُها في السلاسل

      ويقال: جاهَهُ بالمكروه جَوْهاً أَي جَبَهَهُ.
      "
  10. هرر (المعجم لسان العرب)
    • "هَرَّ الشيءَ يَهُرُّه ويَهِرُّه هَرّاً وهَريراً: كَرِهَهُ؛ قال المفضل بن المهلب بن أَبي صُفْرَةَ: ومَنْ هَرَّ أَطْرافَ القَنَا خَشْيَةَ الرَّدَى،فليسَ لمَجْدٍ صالحٍ بِكَسُوبِ وهَرَرْتُه أَي كَرِهْتُه أَهُرُّه وأَهِرُّه، بالضم والكسر.
      وقال ابن الأَعرابي: أَجِد في وَجْهِهِ هِرَّةً وهَرِيرَةً أَي كراهية.
      الجوهري: والهِرُّ الاسم من وقولك هَرَرْتُه هَرّاً أَي كرهته.
      وهَرَّ فلان الكأْسَ والحرْبَ هَرِيراً أَي كرهها؛ قال عنترة: حَلَفْنا لهم، والخَيْلُ تَرْدي بنا معاً: نُزايِلُكُمْ حتى تَهِرُّوا العَوالِيا الرَّدَيانُ: ضَرْبٌ من السَّيْرِ،وهو أَن يَرْجُمَ الفَرَسُ الأَرضَ رَجْماً بحوافره من شدَّة العَدْوِ.
      وقوله نزايلكم هو جواب القسم أَي لا نزايلكم، فحذف لا على حدِّ قولهم تالله أَبْرَحُ قاعداً أَي لا أَبرح،ونزايلكم: نُبارِحُكُمْ، يقال: ما زايلته أَي ما بارحته.
      والعوالي: جمع عاليةِ الرمح، وهي ما دون السِّنان بقدر ذراع.
      وفلان هَرَّهُ الناسُ إِذا كرهوا ناحِيته؛ قال الأَعشى: أَرَى الناسَ هَرُّونِي وشُهِّرَ مَدْخَلِي،ففي كلِّ مَمْشًى أَرْصُدُ الناسَ عَقْربَا وهَرَّ الكلبُ إِليه يَهِرُّ هَرِيراً وهِرَّةً، وهَرِيرُ الكلبِ: صوته وهو دون النُّبَاحِ من قلة صبره على البرد؛ قال القَطَامِيُّ يصف شدَّة البرد: أَرى الحَقَّ لا يعْيا عَلَيَّ سبيلُه،إِذا ضافَنِي ليلاً مع القُرِّ ضائِفُ إِذا كَبَّدَ النجمُ السَماءَ بشَتْوَةٍ، على حينَ هَرَّ الكلبُ، والثَّلْجُ خاشِفُ ضائف: من الضيف.
      وكَبَّدَ النجمُ السماءَ: يريد بالنجم الثريا،وكَبَّدَ: صار في وسط السماء عند شدَّة البرد.
      وخاشف: تسمع له خَشْفَة عند المشي وذلك من شدة البرد.
      ابن سيده: وبالهَرِيرِ شُبِّهَ نَظَرُ بعض الكُماةِ إِلى بعض في الحرب.
      وفي الحديث: أَنه ذكر قارئ القرآن وصاحب الصدقة فقال: ‏رجل: يا رسول الله أَرأَيْتَكَ النَّجْدَةَ التي تكون في الرجل؟ فقال: ليستْ لها بِعِدْلٍ، إِن الكلب يَهِرُّ من وراءِ أَهله؛ معناه أَن الشجاعة غَرِِيزة في الإِنسان فهو يَلقَى الحروبَ ويقاتل طبعاً وحَمِيَّةً لا حِسبَةً، فضرب الكلب مثلاً إِذ كان من طبعه أَن يَهِرَّ دون أَهله ويَذُبَّ عنهم، يريد أَنَّ الجهاد والشجاعة ليسا بمثل القراءَة والصدقة.
      يقال: هَرَّ الكلبُ يَهِرُّ هَرِيراً، فهو هارٌّ وهَرَّارٌ إِذا نَبَحَ وكَشَرَ عن أَنيابه، وقيل: هو صوته دون نُباحه.
      وفي حديث شُرَيْحٍ: لا أَعْقِلُ الكلبَ الهَرَّارَ أَي إِذا قتل الرجلُ كلبَ آخر لا أُوجب عليه شيئاً إِذا كان نَبَّاحاً لأَنه يؤْذي بِنُباحِه.
      وفي حديث أَبي الأَسود: المرأَة التي تُهارُّ زوجَها أَي تَهِرُّ في وجهه كما يَهِرُّ الكلب.
      وفي حديث خزيمة: وعاد لها المَطِيُّ هارّاً أَي يَهِرُّ بعضها في وجه بعض من الجهد.
      وقد يطلق الهرير على صوت غير الكلب، ومنه الحديث: إِني سمعت هَرِيراً كَهَرِيرِ الرَّحَى أَي صوت دورانها.
      ابن سيده: وكلب هَرَّارٌ كثير الهَرِير، وكذلك الذئب إِذا كَشَرَ أَنيابه وقد أَهَرَّه ما أَحَسَّ به.
      قال سيبويه: وفي المثل: شَرٌّ أَهَرَّ ذا نابٍ، وحَسُنَ الابتداءُ بالنكرة لأَنه في معنى ما أَهَرَّ ذا ناب إِلاَّ شَرٌّ، أَعني أَنَّ الكلام عائد إِلى معنى النفي وإِنما كان المعنى هذا لأَن الخبرية عليه أَقوى، أَلا ترى أَنك لو قلت: أَهَرَّ ذا نابٍ شَرٌّ، لكنت على طرف من الإِخبار غير مؤَكدف فإِذا قلت: ما أَهَرَّ ذا نابٍ إِلاَّ شَرٌّ، كان أَوْكَدَ، أَلا ترى أَن قولك ما قام إِلاَّ زيد أَوْ كَدُ من قولك قام زيد؟، قال: وإِنما احتيج في هذا الموضع إِلى التوكيد من حيث كان أَمراً مُهِماً، وذلك أَن قائل هذا القول سمع هَرِيرَ كلب فأَضاف منه وأشفق لاستماعه أَن يكون لطارِقِ شَرٍّ، فقال: شَرٌّ أَهَرَّ ذا نابٍ أَي ما أَهَرَّ ذا ناب إِلاَّ شَرٌّ تعظيماً للحال عند نفسه وعند مُستَمِعِه، وليس هذا في نفسه كأَن يطرقه ضيف أَو مسترشد، فلما عناه وأَهمه أَكد الإِخبار عنه وأَخرجه مخرج الإِغاظ به.
      وهارَّه أَي هَرَّ في وجهه.
      وهَرْهَرْتُ الشيءَ: لغة في مَرْمَرْتُه إِذا حَرَّكْتَه؛ قال الجوهري: هذا الحرف نقلته من كتاب الاعْتِقابِ لأَبي تُرابٍ من غير سماع.
      وهرَّت القوسُ هَرِيراً: صَوَّتَتْ؛ عن أَبي حنيفة؛

      وأَنشد: مُطِلٌّ بِمُنْحاةٍ لها في شِمالِه هَرِيرٌ، إِذا ما حَرَّكَتْه أَنامِلُهْ والهِرُّ: السِّنَّوْرُ، والجمع هِرَرَةٌ مثل قِرْدٍ وقِرَدَةٍ، والأُنثى هِرَّةٌ بالهاء، وجمعها هِرَرٌ مثل قِرْبةٍ وقِرَبِ.
      وفي الحديث: أَنه نهى عن أَكل الهرِّ وثَمَنِه؛ قال ابن الأَثير: وإِنما نهى عنه لأَنه كالوحشيِّ الذي لا يصح تسليمه وأَنه يَنْتابُ الدُّورَ ولا يقيم في مكان واحد، فإِن حبس أَو ربط لم ينتفع به ولئلا يتنازع الناس فيه إِذا انتقل عنهم، وقيل: إِنما نهى عن الوحشي منه دون الإِنسي.
      وهِرّ: اسم امرأَة، من ذلك؛ قال الشاعر: أَصَحَوْتَ اليومَ أَمْ شاقَتْكَ هِرُّ؟ وهَرَّ الشِّبْرِقُ والبُهْمَى والشَّوْكُ هَرّاً: اشتدَّ يُبْسُه وتَنَفَّشَ فصار كأَظفار الهِرِّ وأَنيابه؛

      قال: رَعَيْنَ الشِّبْرِقَ الرَّيَّانَ حتى إِذا ما هَرَّ، وامْتَنَعَ المَذاقُ وقولهم في المثل: ما يعرف هِرّاً من بِرٍّ؛ قيل: معناه ما يعرف من يَهُرُّه أَي يكرهه ممن يَبَرُّه وهو أَحسن ما قيل فيه.
      وقال الفَزاريُّ: البِرُّ اللُّطف، والهِرُّ العُقُوق، وهو من الهَرِيرِ؛ ابن الأَعرابي: البِرُّ الإِكرام والهِرُّ الخُصُومَةُ، وقيل: الهِرُّ ههنَا السِّنَّوْرُ والبِرُّ الفأْر.
      وقال ابن الأَعرابي: لا يعرف هاراً من باراً لو كُتِبَتْ له، وقيل: أَرادوا هِرْهِرْ، وهو سَوْقُ الغنم، وبِرْبِرْ وهو دعاؤُها؛ وقيل: الهِرُّ دهاؤُها والبِرُّ سَوْقُها.
      وقال أَبو عبيد: ما يعرف الهَرْهَرَةَ من البَرْبَرَةِ؛ الهَرْهَرَةُ: صوت الضأْن، والبَرْبَرَةُ: صوتُ المِعْزَى.
      وقال يونس: الهِرُّ سَوْقُ الغنم، والبِرُّ دعاءُ الغنم.
      وقال ابن الأَعرابي: الهِرُّ دعاءُ الغنم إِلى العَلَفِ، والبِرُّ دعاؤُها إِلى الماء.
      وهَرْهَرْتُ بالغنم إِذا دعوتها.
      والهُرارُ: داءٌ يأْخُذُ الإِبلَ مثلُ الوَرَمِ بين الجلد واللحم؛ قال غَيْلانُ بن حُرَيْث: فإِلاَّ يكن فيها هُرارٌ، فإِنَّني بِسِلٍّ يُمانِيها إِلى الحَوْلِ خائِفُ أَي خائِفٌ سِلاَّ، والباء زائدة؛ تقول منه: هُرَّتِ الإِبِلُ تُهَرُّ هَرّاً.
      وبعير مَهْرُورٌ أَصابه الهُرارُ، وناقة مَهْرُورَةٌ؛ قال الكميت يمدح خالد بن عبد الله القَسْرِيَّ: ولا يُصادفْنَ إِلاَّ آجِناً كَدِراً،ولا يُهَرُّ به منهنَّ مُبْتَقِلُ قوله به أَي بالماء يعني أَنه مَريءٌ ليس بالوَبِيءِ، وذكر الإِبِلَ وهو يريد أَصحابها.
      قال ابن سيده: وإِنما هذا مثل يَضْرِبُه يخبر أَن الممدوح هنيءُ العطية، وقيل: هو داء يأْخذها فَتَسْلَحُ عنه، وقيل: الهُرارُ سَلْحُ الإِبل من أَيِّ داءٍ كان.
      الكسائيُّ والأُمَوِيُّ: من أَدواءِ الإِبل الهُرَارُ، وهو استطلاق بطونها، وقد هَرَّتْ هَرّاً وهُراراً، وهَرَّ سَلْحُه وأَرَّ: اسْتَطْلَقَ حتى مات.
      وهَرَّهُ هو وأَرَّهُ: أَطلقه من بطنه، الهمزة في كل ذلك بدل من الهاء.
      ابن الأَعرابي: هَرَّ بِسَلْحِهِ وهَكَّ به إِذا رمى به.
      وبه هُرارٌ إِذا اسْتَطْلَقَ بطنُه حتى يموت.
      والهَرَّارَانِ: نَجْمانِ؛ قال ابن سيده: الهَرَّارانِ النَّسْرُ الواقِعُ وقلبُ العقرب؛ قال شُبَيْلُ بن عَزْرَةَ الضُّبَعِيُّ: وساق الفَجْرُ هَرَّارَيْهِ، حتى بدا ضَوْآهُما غَيْرَ احتِمالِ وقد يفرد في الشعر؛ قال أَبو النجم يصف امرأَة: وَسْنَى سَخُونٌ مَطْلَعَ الهَرَّارِ والهَرُّ: ضَرْبٌ من زجر الإِبل.
      وهِرٌّ: بلد وموضع؛

      قال: فَوَالله لا أَنْسَى بلاءً لقيتُه بصَحْراءِ هِرٍّ، ما عَدَدْتُ اللَّيالِيا ورأْس هِرّ: موضع في ساحل فارسَ يرابَطُ فيه.
      والهُرُّ والهُرّهُورُ والهَرْهارُ والهُراهِرُ: الكثير من الماءِ واللَّبَنِ وهو الذي إِذا جَرى سمعت له هَرْهَرْ، وهو حكاية جَرْيِهِ.
      الأَزهري: والهُرْهُورُ الكثير من الماءِ واللبن إِذا حلبته سمعت له هَرْهَرَةً؛

      وقال: سَلْمٌ تَرَى الدَّالِيَّ منه أَزْوَرا،إِذا يَعُبُّ في السَّرِيِّ هَرْهَرَا وسمعت له هَرْهَرَةً أَي صوتاً عند الحَلْب.
      والهَرُورُ والهُرْهُورُ: ما تناثر من حب العُنْقُود، زاد الأزهري: في أَصل الكَرْم.
      قال أَعرابي: مررت على جَفنةٍ وقد تحركت سُرُوغُها بقُطُوفها فَسَقَطَتْ أَهْرارُها فأَكلتُ هُرْهُورَةً فما وقعت ولا طارت؛ قال الأَصمعي: الجفنة الكَرْمَة، والسُّروغُ قضبان الكرم، واحدها سَرْغٌ، رواه بالغين، والقطوف العناقيد، قال: ويقال لما لا ينفع ما وَقَعَ ولا طارَ.
      وهرّ يَهُرُّ إِذا أَكل الهَرُور، وهو ما يتساقط من الكرم، وهَرْهَرَ إِذا تَعَدَّى.
      ابن السكيت: يقال للناقة الهَرِمَة هِرْهِرٌ، وقال النضر: الهِرْهِرُ الناقة التي تَلْفِظُ رَحِمُها الماءَ من الكِبَر فلا تَلْقَحُ؛ والجمع الهَراهِرُ؛ وقال‏ ‏.
      غيره: ‏هي الهِرْشَفَّةُ والهِرْدِشَةُ أَيضاً.
      ومن أَسماءِ الحيات: القَزَازُ والهِرْهِيرُ.
      ابن الأَعرابي: هَرَّ يَهَرُّ إِذا ساءَ خُلُقُه.
      والهُرْهُور: ضرب من السُّفُن.
      ويقال للكانُونَيْنِ: هما الهَرَّارانِ وهما شَيْبان ومِلْحانُ.
      وهَرْهَرَ بالغنم: دعاها إِلى الماءِ فقال لها: هَرْهَرْ.
      وقال يعقوب: هَرْهَرَ بالضأْن خصها دون المعز.
      والهَرْهَرَةُ: حكاية أَصوات الهند في الحرب.غيره:والهَرْهَرَةُ والغَرْغَرَةُ يحكى به بعض أَصوات الهند والسِّنْدِ عند الحرب.
      وهَرْهرَ: دعا الإِبل إِلى الماءِ.
      وهَرْهَرةُ الأَسد: تَرْديدُ زئِيرِه، وهي الي تسمى الغرغرة.
      والهَرْهَرَةُ: الضحك في الباطل.
      ورجل هَرْهارٌ: ضَحَّاك في الباطل.
      الأَزهري في ترجمة عقر: التَّهَرْهُرُ صوت الريح، تَهَرْهَرَتْ وهَرْهَرَتْ واحدٌ؛ قال وأَنشد المؤَرِّجُ: وصِرْتَ مملوكاً بِقاعٍ قَرْقَرِ،يَجْري عليك المُورُ بالتَّهَرْهُرِ يا لك من قُنْبُرَةٍ وقُنْبُرِ كنتِ على الأَيَّام في تَعَقُّرِ أَي في صر وجلادة، والله أَعلم.
      "
  11. وهي (المعجم لسان العرب)
    • "الوَهْيُ: الشقُّ في الشيء، وجمعه وُهِيٌّ، وقيل: الوُهِيّ مصدر مبني على فُعولٍ، وحكى ابن الأَعرابي في جمع وَهْيٍ أَوْهِيةً، وهو نادر،وأَنشد: حَمَّالُ أَلْوِيةٍ شَهَّادُ أَنْجِيةٍ،سَدّادُ أَوْهِيةٍ فَتَّاحُ أَسْدادِ ووَهَى الشيء والسِّقاء ووَهِيَ يَهِي فيهما جميعاً وَهْياً، فهو واهٍ: ضَعُفَ؛ قال ابن هرمة: فإِنَّ الغَيْثَ قد وَهِيَتْ كُلاهُ بِبَطْحاء السَّيالةِ فالنَّظِيمِ والجمع وُهِيٌّ.
      وأَوْهاه: أَضْعَفه.
      وكلُّ ما اسْتَرْخَى رِباطه فقد وَهَى.
      الجوهريّ: وَهَى السقاء يَهِي وَهْياً إِذا تَخَرَّقَ.
      وفي السقاء وَهْيٌ، بالتسكين ووُهَيَّةٌ على التصغير: وهو خَرْق قليل؛

      وأَنشد ابن بري للحطيئة على قوله في السقاء وَهْيٌ، قال: ولا مِنّا لِوَهْيك راقِع وفي الحديث: المؤمن واهٍ راقِعٌ أَي مُذْنِبٌ تائبٌ، شبَّهه بمن يَهِي ثَوبُه فيَرْقَعُه.
      وقد وَهَى الثَّوبُ يَهِي وَهْياً إِذا بَلِيَ وتَخَرَّقَ، والمراد بالواهِي ذو الوَهْي، ويروى المؤمن مُوهٍ راقِعٌ، كأَنه يُوهِي دِينَه بمَعْصِيته ويَرْقَعُه بتوبته.
      وفي حديث علي، رضي الله تعالى عنه: ولا واهِياً في عَزْمٍ، ويروى: ولا وَهْي في غرام أَي ضَعِيف أَو ضَعْف؛ وفي المثل: خَلِّ سَبِيلَ مَنْ وَهَى سِقاؤُه،ومَنْ هُرِيقَ بالفَلاةِ ماؤُه يضرب لمن لا يَستقِيم أَمرُه.
      ووَهَى الحائط يَهِي إِذا تَفَزَّرَ واسْتَرْخَى، وكذلك الثَّوْبُ والقِربةُ والحَبْلُ، وقيل: وهِيَ الحائطُ إِذا ضَعُفَ وهَمَّ بالسُّقُوطِ.
      وفي الحديث: أَنه مر بعبد الله بن عَمْرو وهو يُصْلِحُ خُصًّا له قد وهَى أَي خَرِبَ أَو كادَ.
      ويقال: ضربَه فأَوْهَى يَدَه أَي أَصابَها كَسْرٌ أَو ما أَشبه ذلك.
      وأَوْهَيْتُ السِّقاء فوَهَى: وهو أَن يَتَهَيّأَ للتَّخرُّق.
      ويقال: أَوْهَيْتَ وَهْياً فارْقَعْه.
      وقولهم: غادَرَ وَهْيةً لا تُرْقَعُ أَي فَتْقاً لا يُقدَرُ على رَتْقِه.
      ويقال للسحاب إِذا تَبَعَّقَ بالمطر تَبَعُّقاً أَو انْبَثَقَ انْبِثاقاً شديداً: قد وهَتْ عَزالِيه؛ قال أَبو ذؤيب: وهَى خَرْجُه واسْتُجِيلَ الرَّبا بُ منه، وغُرِّمَ ماء صَريحا (* قوله «وغرّم» يروى أيضاً: وكرّم.) ووَهَتْ عَزالي السَّماء بمائها.
      وإِذا اسْتَرْخَى رِباطُ الشيء يقال: وَهَى؛ قال الشاعر: أَمِ الحَبْل واهٍ بها مُنْحذِمْ (* قوله« منحذم» كذا في الأصل والتهذيب بالحاء المهملة.) ابن الأَعرابي: وهَى إِذا حَمُقَ (* قوله« وهى إذا حمق» كذا ضبط في الأصل والتهذيب، وضبطه في التكملة كولي وفي القاموس ما يؤيد الضبطين.)،ووهَى إِذا سَقَط، ووَهَى إِذا ضَعُفَ.
      والوَهِيَّةُ: الدُّرّةُ، سُميت بذلك لثَقْبِها لأَن الثَّقْب مما يُضْعِفُها؛ عن ابن الأَعرابي؛

      وأَنشد: فَحَطَّتْ كما حَطَّتْ وَهِيَّةُ تاجِرٍ وهى نَظْمُها، فارْفَضَّ منها الطَّوائف؟

      ‏قال ويروى ونِيَّةُ تاجِرٍ، وهي دُرَّةٌ أَيضاً، وقد تقدم.
      "


معنى للمجوهر في قاموس معاجم اللغة

مختار الصحاح
ج و ه : الجاهُ القدر والمنزلة وفلان ذو جاه وقد أوْجَهَهُ و وَجَّهَهُ تَوْجيهاً أي جعله وَجِيهاً
الصحاح في اللغة
الجاهُ: القَدْرُ والمنزلةُ. وفلان ذو جاهٍ. وقد أَوْجَهْتُهُ أنا ووَجَّهْتُهُ، أي جعلته وَجيهاً. وجاهِ زَجْرٌ للبعير دونَ الناقة، وهو مبينٌّ على الكسر. ويقال: جاهَهُ بالمكروه جَوْهاً، أي جَبَهَهُ.
لسان العرب
جُهْتُه بشرٍّ وأَجَهْتُه والجاه المنزلة والقَدْرُ عند السلطان مقلوب عن وَجْهٍ وإِن كان قد تغير بالقلب فتَحَوَّلَ من فَعْلٍ إِلى فَعَلٍ فإِن هذا لا يستبعد في المقلوب والمقلوب عنه ولذلك لم يجعل أَهل النظر من النحويين وزنَ لاهِ أَبوك فَعْلاً لقولهم لَهْيَ أَبوك إِنما جعلوه فَعَلاً وقالوا إِن المقلوب قد يتغير وزنه عما كان عليه قبل القلب وحكى اللحياني أَن الجاهَ ليس من وَجُهَ وإِنما هو من جُهْْْتُ ولم يفسر ما جُهْتُ قال ابن جني كان سبيلُ جاهٍ إِذ قُدِّمَت الجيم وأُخرت الواو أَن يكون جَوْه فتسكن الواو كما كانت الجيم في وَجْه ساكنة إِلا أَنها حركت لأَن الكلمة لما لحقها القلب ضعفت فغيروها بتحريك ما كان ساكناً إِذ صارت بالقلب قابلة للتغيير فصار التقدير جَوَهٌ فلما تحرَّكت الواو وقبلها فتحة قلبت أَلفاً فقيل جاهٌ وحكى اللحياني أَيضاً جاهٌ وجاهَةٌ وجاهْ جاهِ وجاهٍ جاهْ وجاهِ جاهٍ الجوهري فلان ذو جاه وقد أَوْجَهْتُه أَنا ووَجَّهْتُه أَنا أَي جعلته وَجِيهاً ولو صغرت قلت جُوَيْهَة قال أَبو بكر قولهم لفلان جاهٌ فيهم أَي منزلة وقَدْرٌ فأَخرت الواو من موضع الفاء وجعلت في موضع العين فصارت جَوْهاً ثم جعلوا الواو أَلفاً فقالوا جاه ويقال فلان أَوْجَهُ من فلان ولا يقال أَجْوَه والعرب تقول للبعير جاهِ لا جُهْتَ ( * قوله « لا جهت » أي لا مشيت كذا في التكملة ) وهو زجر للجمل خاصة قال ابن سيده وجُوهْ جُوهْ ( * قوله « وجوه جوه » كذا بضبط الأصل والمحكم بضم الجيمين وسكون الهاءين وضبط في القاموس بفتح الجيمين وكسر الهاءين ) ضربٌ من زجر الإِبل الجوهري جاهِ زجر للبعير دون الناقة وهو مبني على الكسر وربما قالوا جاهٍ بالتنوين وأَنشد إِذا قُلتُ جاهٍ لَجَّ حتى تَرُدَّهُ قُوَى أَدَمٍ أَطْرافُها في السلاسل ويقال جاهَهُ بالمكروه جَوْهاً أَي جَبَهَهُ
الرائد
* جوه تجويها. ه: جعله ذا جاه ومنزلة رفيعة.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: