وصف و معنى و تعريف كلمة للوقيذ:


للوقيذ: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ ذال (ذ) و تحتوي على لام (ل) و لام (ل) و واو (و) و قاف (ق) و ياء (ي) و ذال (ذ) .




معنى و شرح للوقيذ في معاجم اللغة العربية:



للوقيذ

جذر [وقذ]



معنى للوقيذ في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
موقوذة [ مفرد ] • الموقوذة من الشياه ونحوها : التي ضربت بالعصا حتى ماتت { حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة } .


المعجم الوسيط
فلاناً ـِ ( يَقِذُهُ ) وَقْذاً: ضربه حتى استرخى وأشرف على الموت. وـ صَرَعَه. وـ تركه عليلاً. ويقال: وَقَذَه الغَمّ والمرض. وـ فلاناً النعاس: غلبه.( وُقِذَتِ ) الناقة: حُلِبَت على كَرْهٍ حتّى قلّ لبنها.( أوْقَذَهُ ): تركه عليلاً.( وَقَّذَ ) الصّرار الناقة: أثّر في أخلافها من شدّه.( المَوْقِذُ ): طَرَف من البدن، كالكَعْب والمَنكِب والمِرفَق والرُّكبة. ( ج ) مواقذ. يقال: ضربه على موقذ من مواقذه.( المُوَقَّذَةُ ) مِن النُّوق: التي يرضعها ولدها ولا يخرج لبنها إلاَّ نَزْراً لعظم الضَّرع، فيوقّذها ذلك ويأخذها له داء وورم في الضرع.( المَوْقُوذُ ): الشَّديد المرض المشرف على الموت.( المَوْقُوذَةُ ) مِن الشّاء: التي وُقِذَت بالعصا حتّى ماتت.( الوَقِيذُ ): الذي يُغشَى عليه لا يُدْرَى أميِّت هو أم حَيّ. وـ البطيء. وـ الثَّقيل. وـ الشّديد المرض المشرف على الموت. وـ من الشَّاء: الموقوذة. ويقال: كان وقيذ الجوانح: محزون القَلْب. وهي وقيذة. ( ج ) وَقائِذ.( الوَقِيذَةُ ): الحِجارة المفروشة. ( ج ) وقائذ.
مختار الصحاح
و ق ذ : وَقَذَهُ ضربه حتى استرخى وأشرف على الموت وبابه وعد وشَاةٌ مَوْقُوذَةٌ قُتِلت بالخشب
الصحاح في اللغة

وَقَذَهُ يَقِذُهُ وَقْذاً: ضربه حتى استرخى وأشرف على الموت. وشاةٌ مَوْقوذَةٌ: قُتِلَتْ بالخشَب. ويقال: وَقَذَهُ النعاسُ، إذا غلبه. قال الأعشى: يَلْويني دَيْني النَهارَ وأقْتَضي   دَيْني إذا وَقَذَ النُعاسُ الرُقَّدا ورجلٌ وَقيذٌ، أي ما به طِرْقٌ. الأصمعي: المُوَقَّذَةُ: الناقةُ التي قد أثَّر

الصِرارُ في أخلافها.
تاج العروس

الوَقْدُ : شِدَّةُ الضَّرْبِ وَقَذَه يَقِذُهُ وَقْذًا : ضَرَبَه حتّى استَرْخَى وأَشرَفَ على المَوْتِ . وشَاةٌ وَقِيذٌ ومَوْقُوذَةٌ : قَتِلَتْ بِالخَشَبِ وكان يَفْعَله قومٌ فنَهَى اللهُ عزَّ وجلَّ عنه . وعن ابنِ السكِّيت : وَقَذَه بالضرْبِ والمَوْقُوذَةُ والوَقِيذُ : الشاةُ تُضْرَب حتى تَموت ثم تُؤْكَل قال الفَرَّاءُ في قوله تعالى " وَالمُنْخَنِقَةُ والمَوْقُوذَةُ " المَوْقُوذة : المَضروبةُ حتى تَموت ولم تُذَكَّ . وفي البصائر للمصنّف : المَوْقُوذة : هي التي تُقْتَل بِعَصاً أَو بِحجارةٍ لا حَدَّ لها فَتموت بلا ذَكاةٍ . والوَقيذُ من الرِّجال : السَّرِيعُ وهذا لم أَجِدْه في كُتب الغريب الذي ذكرَه الأَزهريُّ وابنُ سِيدَه وغيرهما : أَن الوَقِيذ من الرِجالِ : البَطِيءُ والثَّقِيلُ . وسقطت الواو من بعضِ الأُصول قالوا كأَنّ ثِقلَه وضَعْفَه وَقَذَه . الوَقِيذ أَيضاً : الشَّدِيدُ المَرَضِ المُشْرِفُ على المَوْتِ كالمَوْقُوذِ وقال ابن شُمَيْلٍ : الذي يُغْشَى عليه لا يُدْرَى أَميتٌ أَم لا ورَجُلٌ وَقِيذٌ : ما بِه طِرْقٌ . وقال الليث : حُمِلَ فُلانٌ وَقِيذًا أَي ثَقِيلاً دَنِفاً مُشْفِياً وهو مَجاز كما في الأساس وقال ابنُ جِنِّي : قرأْت على أَبي عَلِيٍّ عن أَبي بكرٍ عن بعض أَصحاب يَعقُوبَ عنه قال : يقال : تَرَكْتُه وَقِيذاً ووَقِيظاً . قال : قال : الوَجْهُ عندي والقياسُ أَن تكون الظاءُ بَدَلاً مِن الذال لقوله عَزَّ وجلَّ " والمُنْخَنِقَةُ والمَوْقُوذَة " ولقولهم : وَقَذَهُ . قال : ولم أَسمع وَقَظَة ولا مَوْقوظَة فالذال إِذًا أَعمُّ تَصَرُّفاً قال : فلذلك قَضَيْنَا أَن الذَّالَ هي الأَصْل . وقال الأَحْمَرُ : ضَرَبَه فَوَقَظَه . ووَقَذَه : صَرَعَه قال أَبو سعيدٍ : الوَقْذُ : الضَّرْبُ على فَأْسِ القَفَا فتصير هَدَّتُها إِلى الدِّمَاغِ فيَذهبُ العَقْلُ فيقال : رَجُلٌ مَوقوذ . وفي الأَساس : ضَرَبْتُ الحَيَّةَ حتى وَقَذْتُهَا يقال : وَقَذَه الحِلْمُ إِذا سَكَّنَهُ ومنه حديث عُمَرَ " فَيَقِذُه . الوَرَعُ " أَي يُسَكِّنُه ويَبْلُغ منه مَبْلَغاً يَمْنَعه مِن انْتِهَاكِ مالا يَحِلُّ . من المَجاز : وَقَذَه النُّعَاسُ إِذا غَلَبَه وأَنشد للأَعْشى :

" يَلْوِينَنِي دَيْنِي النَّهَارَ وَأَقْتَضِيدَيْنِي إِذا وَقَذَ النُّعَاسُ الرُّقَّدَا

وَقَذَه : تَرَكَهُ عَليلاً كأَوقَذَه وهذه عن الزّجَاج فهو وَقِيذٌ ومُوقَذ من المَجاز : نَاقَةٌ مُوَقَّذَةٌ كمُعَظَّمة : أَثَّرَ الصِّرارُ في أَخْلاَفِهَا من شَدِّه أَو هي التي يَرْغَثُها أَي يَرْضَعُها وَلَدُها ولا يَخْرُج لَبَنُها إِلاَّ نَزْراً لِعِظَمِ الضَّرْعِ فَيُوقِذُها ذلك ويَأْخُذُها له دَاءٌ ووَرَمٌ في الضَّرْع . يقال : ضُرِب عَلَى مَوْقِذٍ مِن مَوَاقَذِه . المَوْقِذُ كمَنْزِلٍ : طَرَفٌ مِن البَدَنِ يَشْتَدُّ عليه الضَّرْبُ كالكَعْبِ والرُّكْبَةِ والمِرْفَقِ وطَرَفُ المَنْكِبِ كما في الأَساس واللسانِ ج المَوَاقِذُ وبكُلِّ ذلك فُسِّرَ قولُهم : ضَربَه على مَوْقَذٍ من مَوَاقِذِه . والوَقَائِذُ : حِجَارَةٌ مَفروشةٌ واحدتها وَقِيذَةٌ . ومما يستدرك عليه : وَقَذَهُ إِذا كَسَرَه ودَمَغَه . وفي الحديث " كَانَ وَقِيذَ الجَوانِح " أَي مَحزونَ القَلْبِ كأَنَّ الحُزْن قد كَسَره وضَعَّفَه والجوانِحُ تَحْوِي القَلْبَ فأَضافَ الوُقُوذَ إِليها وقد وَقَذَه الغَمُّ والمَرَضُ ووَقَذَتْه العَبَادةُ ووقَذَتْنِي كَلِمَةٌ سَمِعْتَهَا . وفي قَلْبِي وَقْذَةً مِن ذلك : أَثَرٌ بَاقٍ مِنْ مَشَقَّتِه . وأَجْتَزِي وأَقْتَذِي . ووُقِذَت الناقَةُ : حُلِبَتْ على كَرْهٍ حَتَّى قَلَّ لَبنُهَا وكلَّ ذلك من المجاز



لسان العرب
الوقْذ شدة الضرب وَقَذه يَقِذُه وَقْذاً ضربه حتى استَرْخى وأَشرف على الموت وشاة مَوْقُوذَة قتلت بالخشب وقد وقَذَ الشاة وقْذاً وهي موْقُوذة ووقِيذٌ قتلها بالخشب وكان فعله قوم فنهى الله عز وجل عنه ابن السكيت وقَذَه بالضرب والمَوْقوذة الوَقِيذُ الشاة تُضرب حتى تموت ثم تؤكل قال الفراء في قوله والمنخنقة والموقوذة الموقوذة المضروبة حتى تموت ولم تُذَكّ ووُقِذَ الرجلُ فهو موقوذ ووقيذ والوقيذ من الرجال البطيء الثقيل كأَنّ ثقله وضعفه وقَذَه والوقيذ والموقود الشديد المرض الذي قد أَشرف على الموت وقد وقَذَه المرضُ والغم قال ابن جني قرأْت على أَبي عليّ عن أَبي بكر عن بعض أَصحاب يعقوب عنه قال يقال تركته وَقيذاً ووَقِيظاً قال قال الوجه عندي والقياس أَن يكون الذال بدلاً من الظاء لقوله عز وجل والمنخنقة والموقوذة ولقولهم وقذه قال ولم أَسمع وقَظَه ولا مَوْقوظة فالذال إِذاً أَعم تصرفاً قال ولذلك قضينا على أَن الذال هي الأَصل وقال الأَحمر ضربه فوقظه الليث حمِلَ فلانٌ وَقِيذاً أَي ثقيلاً دَنِفاً مُشْفِياً وفي حديث عمر أَنه قال إِني لأَعلمُ متى تَهْلِكُ العربُ إِذا ساسها من لم يُدْرك الجاهلية فيأْخُذ بأَخلاقها ولم يُدركه الإِسلامُ فَيَقِذه الورع قوله فيَقِذُه أَي يُسكِّنُه ويُثْخِنُه ويبلغ منه مبلغاً يمنعه من انتهاك ما لا يحل ولا يَجْمُل ويقال وقذه الحلم إِذا سكّنَه والوقذ في الأَصل الضرب المُثْخن والكسر وفي حديث عائشة رضي الله عنها فوقَذَ النِّفاقَ وفي روايةٍ الشيطانَ أَي كسَرَه ودَمغَه وفي حديثها أَيضاً وكان وَقِيذَ الجوانح أَي محزون القلب كأَن الحزن قد كسره وضعّفه والجوانح تحبس القلب وتَحْويه فأَضاف الوُقُوذَ إِليها وقال خالد الوقذ أَن يُضْرَب فائِقُه أَو خُشَّاو ه من وراء أُذنيه وقال أَبو سعيد الوَقْذُ الضرب على فَأْسِ القَفا فتصير هدّتها إِلى الدماغ فيذهب العقل فيقال رجل موقوذ وقد وقَذَه الحلم سكَّنه ويقال ضربه على مَوْقِذٍ من مَواقِذه وهي المِرْفق أَو طرف المَنْكِب أَو الكعب وأَنشد للأَعشى يَلْوينَني دَيْني النّهار وَأَقْتَضِي دَيْني إِذا وَقَذَ النُّعاس الرُّقَّدَا أَي صاروا كأَنهم سُكارى من

النعاس ابن شميل الوَقِيذُ الذي يُغشى عليه لا يُدْرى أَميت أَم لا ويقال وقَذَه النعاسُ إِذا غلبه ورجل وقيذ أَي ما به طِرْقٌ وناقة مُوَقَّذَة أَثَّر الصِّرارُ في أَخْلافها من شَدِّه وقيل هي التي يَرْغَثُها ولدها أَي يَرْضَعُها ولا يخرج لبنها إِلا نزراً لعظم ضرعها فيُوقِذُها ذلك ويأْخُذها له داءٌ وورمٌ في الضرع والوقائِذُ حجارة مفروشة واحدتها وَقيذَة
الرائد
* وقذ يقذ: وقذا. 1-ه: صرعه، رماه أرضا. 2-ه: ضربه ضربا مؤلما حتى أشرف على الموت. 3-ه النعاس: أسقطه وغلبه فصار كأنه سكران. 4-ه: تركه مريضا.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: