وصف و معنى و تعريف كلمة لماذ:


لماذ: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ ذال (ذ) و تحتوي على لام (ل) و ميم (م) و ألف (ا) و ذال (ذ) .




معنى و شرح لماذ في معاجم اللغة العربية:



لماذ

جذر [لمذ]

  1. لِماذا
    • لماذا
      1 - كلمة مركبة من « لام » التعليل ، و « ما » الاستفهامية ، و « ذا » الإشارة

    المعجم: الرائد

,
  1. تَلَمَّخَ
    • ـ تَلَمَّخَ بكلامٍ قَبيحٍ : أَتَى به .
      ـ لامَخَه مُلامَخَةً ولِماخاً : لاطَمَهُ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. لَمْزُ
    • ـ لَمْزُ : العَيْبُ ، والإِشَارَةُ بالعَيْنِ ونحوِها ، يَلْمُزُهُ ، ويَلْمِزُهُ ، والضَّرْبُ ، والدَّفْعُ .
      ـ لَمَزَهُ القَتِيرُ يَلْمُزُهُ ويَلْمِزُهُ : ظَهَرَ فيه .
      ـ لَمَازُ واللُّمَزَةُ : العَيَّابُ للناسِ ، أو الذي يَعِيبُكَ في وَجْهِكَ ، والهُمَزَةُ مَنْ يَعيبُكَ في الغَيْبِ ،
      ـ لُمَزَةُ : العَيَّابُ ، والهُمَزَةُ : المُغْتَابُ ، أو هُما بمعنًى واحدٍ أو اللُّمَزَةُ : في القَفَا ، و الهُمَزَةُ : المُغْتَابُ في الوَجْهِ ، أو اللُّمَزَةُ : الطَّعَّانُ في أنْسابِهِمْ ، و الهُمَزَةُ : الطَّعَّانُ في الناسِ ،
      ـ لُمَزَةُ : باللِّسانِ ، و الهُمَزَةُ : بالعَيْنِ ، أو عَكْسُهُ أقوالٌ .
      ـ تَلَمُّزُ : التَّلَمُّسُ ، والسُّرْعَةُ في السَّيْرِ .


    المعجم: القاموس المحيط

  3. لَمَحَ
    • ـ لَمَحَ إليه : اخْتَلَسَ النَّظَرَ ، كأَلْمَحَ ،
      ـ لَمَحَ البَرْقُ ، ولَمَحَ النَّجْمُ : لَمَعَا ، لَمْحاً ولمحاناً وتَلْماحاً ، وهو لامِحٌ ولَموحٌ ولَمَّاحٌ .
      ـ أَلْمَحَهُ : جَعَلَهُ يَلْمَحُ ،
      ـ أَلْمَحَتِ المرأةُ من وَجْهِها : أَمْكَنَتْ من أن يُلْمَحَ ، تَفْعَلُ ذلك الحَسْناء ، تُري محاسِنَها ثم تُخْفِيهَا .
      ـ لأُرِيَنَّكَ لَمْحاً باصِراً : أمراً واضِحاً .
      ـ ملامِحُ : المَشابِهُ ، وما بَدَا من مَحاسِنِ الوَجْهِ ومساوِيهِ ، جَمْعُ لَمْحَةٍ ، نادِرٌ .
      ـ لُمَّاحٌ : الصُّقورُ الذَّكيَّةُ .
      ـ أَلْمَحِيُّ : من يَلْمَحُ كثيراً .
      ـ التُمِحَ بصرُهُ : ذُهِبَ به .

    المعجم: القاموس المحيط

  4. لَمَسَهُ
    • ـ لَمَسَهُ يَلْمِسُهُ ويَلْمُسُهُ : مَسَّهُ بيَدِهِ ،
      ـ لَمَسَ الجارِيَةَ : جامَعَها .
      ـ { لَمَسْنا السماءَ }: عالَجْنا غَيْبَها ، فَرُمْنا اسْتِراقَهُ .
      ـ إكافٌ مَلْموسُ الأَحْناءِ : نُحِتَ ما كانَ فيه من أوَدٍ وارْتِفاعٍ ،
      ـ امرأةٌ لا تَمْنَعُ يَدَ لامِسٍ : تَزْني وتَفْجُرُ ، وتُزَنُّ بِلِينِ الجانِب ،
      ـ رَجُلٌ لا يَمْنَع يَدَ لامِسٍ : لَيْسَتْ فيه مَنَعَةٌ .
      ـ لَمُوسٌ : ناقَةٌ يُشَكُّ في سِمَنِها ، ج : لُمْسٌ ، والدَّعِيُّ ، أو مَنْ في حَسَبِه قُضْأةٌ .
      ـ لَمُوسَةُ : الطريقُ ، لأنَّ الضَّالَّ يَلْمِسُهُ ليَجِدَ أثَرَ السَّفَرِ ، فَيَعْرفُ الطَّريقَ ، فَعولَةٌ بمعنى مَفْعولةٍ .
      ـ لَمِيْسٌ : المرأةُ اللَّيِّنَةُ المَلْمَسِ ، وعَلَمٌ للنِّساءِ .
      ـ لُمَيْسُ : للرِّجالِ .
      ـ كَواهُ لَماسِ والمُتَلَمِّسَةَ : أصابَ موضِعَ دائِهِ .
      ـ الْتَمَسَ : طَلَبَ .
      ـ تَلَمَّسَ : تَطَلَّبَ مَرَّةً بعدَ أخْرَى .
      ـ مُتَلَمِّسُ : لَقَبُ جريرِ بنِ عبدِ المَسيح ، لقولِهِ : وذاكَ أوانُ العِرْضِ طَنَّ ذُبابُهُ **** زَنابيرُهُ والأَزْرَقُ المُتَلَمّسُ .
      العِرْضُ : وادٍ ( باليمامة ).
      ـ مُلامَسَةُ : المُماسَّةُ ، والمُجامَعَةُ ،
      ـ مُلامَسَةُ في البَيْعِ : أن يقولَ : إذا لَمَسْتُ ثوبَكَ أو لَمَسْتَ ثَوْبِي ، فقدْ وجَبَ البَيْعُ بكذا ، أو هو أن يَلمِسَ المَتاعَ من وراءِ الثوبِ ، ولا يَنْظُرَ إليه .

    المعجم: القاموس المحيط

  5. لَمَظَ
    • ـ لَمَظَ : تَتَبَّعَ بِلِسانِه اللُّماظَةَ : لِبَقِيَّةِ الطَّعامِ في الفَمِ ، وأخْرَجَ لِسانَهُ فَمَسَحَ شَفَتَيْه ، أو تَتَبَّعَ الطَّعْمَ وتَذَوَّقَ ، كتَلَمَّظَ في الكلِّ ،
      ـ لَمَظَ فلاناً مِنْ حَقِّه : أعْطاه ، كلَمَّظَ .
      ـ مالَهُ لَماظٌ : شيءٌ يَذُوقُه .
      ـ شَرِبَهُ لَماظاً : ذاقَه بطَرَفِ لِسانِه .
      ـ مَلامِظُكَ : ما حَوْلَ شَفَتَيْكَ .
      ـ ألْمَظَه : جَعَلَ الماءَ على شَفَتِه ،
      ـ ألْمَظَ عليه : مَلأَهُ غَيْظاً .
      ـ ألْمِظِي نَسْجَكِ : صَفِّقِي .
      ـ لُمْظَةُ : بياضٌ في جَحْفَلَةِ الفرسِ السُّفْلَى ، كاللَّمَظِ ، والفرسُ ألْمَظُ ، فإن كانت في العُلْيا ، فأرْثَمُ ، أو البياضُ في الشَّفَتَينِ فقطْ ، والنُّكْتَةُ السوداءُ في القَلْبِ ، واليسيرُ من السَّمْنِ تأخُذُه بإصبَعِكَ ، وهَنَةٌ من البياضِ بيَدِ الفرسِ أو بِرجْلِهِ على الأَشْعَرِ ، والنُّقْطةُ من البَياضِ ، ضِدٌّ .
      ـ تَلَمَّظَتِ الحَيَّةُ : أخْرجَتْ لِسانَها .
      ـ مُتَلَمَّظُ : المُتَبَسَّمُ .
      ـ قَيَّدَ بعيرَه المُتَلَمِّظَةَ : وهو أن يَقْرُنَ بينَ يدَيهِ حتى يَمَسَّ الوَظيفُ الوَظيفَ .
      ـ الْتَمَظَهُ : طَرَحَه في فَمِه سريعاً ،
      ـ الْتَمَظَ بِحَقِّه : ذَهَبَ ،
      ـ الْتَمَظَ بالشيءِ : الْتَفَّ ،
      ـ الْتَمَظَ بِشَفَتَيْه : ضمَّ إحْداهُما على الأُخْرَى مع صَوْتٍ منهما .
      ـ الْمَظَّ الفرسُ الْمِظاظاً : صارَ ألْمَظَ .
      ـ تِلِمَّاظُ : مَنْ لا يَثْبُتُ على مَوَدَّةِ أحَدٍ ،
      ـ تِلِمَّاظَةُ : الثَّرْثارَةُ المِهْذارَةُ .


    المعجم: القاموس المحيط

  6. لِمَاذا
    • : كَلِمَةٌ مُرَكَّبَةٌ مِنْ لاَمِ التَّعْلِيلِ وَ :- مَا :- الاِسْتِفْهَامِيَّةِ وَ :- ذَا :- الْإِشَارِيَّةِ .

    المعجم: الغني

  7. لِماذا
    • لِماذا :-
      كلمة مركّبة من لام الجرّ التي يُراد بها التّعليل و ( ما ) الاستفهاميّة والموصول الاسمي ( ذا ) :- لماذا تأخَّرت عن الموعد ؟ - تأخرت لماذا ؟ .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  8. لامخ
    • لامخ - ملامخة ولماخا
      1 - لامخه : لاطمه

    المعجم: الرائد

  9. لَمَّاز
    • لَمَّاز :-
      1 - صيغة مبالغة من لمَزَ : عيَّاب للناس في وجوههم :- رجلٌ لمَّاز همَّاز .
      2 - نمَّام :- ما أكثر الوقائع التي يسبِّبها اللّمّاز بين النَّاس .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  10. لَمّاز
    • لماز
      1 - لماز : نمام مفسد . 2 - لماز : الذي يعيب الناس ويذكرهم بالسوء .

    المعجم: الرائد

  11. لَماسة
    • لماسة - و لماسة
      1 - حاجة مقاربة ماسة

    المعجم: الرائد

  12. لَماظ
    • لماظ
      1 - لماظ : شيء يذاق . 2 - لماظ : « ما ذاق لماظا » : أي شيئا . 3 - لماظ : « شربه لماظا » : أي ذاقه بطرف لسانه .

    المعجم: الرائد

  13. لِمَاس
    • لماس
      1 -« كواه لماس » : أي أصاب موضع دائه

    المعجم: الرائد

  14. اللَّمَاسَة
    • اللَّمَاسَة : الحاجة المقارِبة .

    المعجم: المعجم الوسيط



  15. اللَّمَاظُ
    • اللَّمَاظُ ( بفتح اللام وكسرها ) اللَّمَاظُ يقال : ما له لَماظٌ : شيءٌ يذوقُه .
      وما ذقتُ اليومَ لَمَاظاً ( بفتح اللام وكسرها ) .
      وشرب الماءَ لَمَاظًا ( بفتح اللام وكسرها ) : ذاقه بطرف لسانه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  16. اللَّمَّازُ
    • اللَّمَّازُ : العيَّاب للناس .
      وهي لَمَّازة .

    المعجم: المعجم الوسيط

  17. اللُّمَاسَة
    • اللُّمَاسَة : اللَّمَاسَةُ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  18. لَمّاح
    • لَمّاح :-
      1 - صيغة مبالغة من لمَحَ / لمَحَ إلى : كثير اختلاس النظر .
      2 - ذكيّ متوقِّد الذِّهن :- إنّه طالب لمّاح .


    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  19. لَمّاح
    • لماح
      1 - لماح : شديد اللمح . 2 - لماح : « برق أو نجم لماح » : لامع . 3 - لماح : « أبيض لماح » : شديد البياض .

    المعجم: الرائد

  20. لامَس
    • لامس - ملامسة ولماسا
      1 - لامسه : ماسه

    المعجم: الرائد

  21. اللَّمَّاحُ
    • اللَّمَّاحُ : الشديدُ اللَّمْح .
      ويقال : هو أبيضُ لَمَّاح : شديد البياض .

    المعجم: المعجم الوسيط

  22. لمخ
    • " اللِمَّاخ : اللطام .
      ولَمَخ يلمَخ لَمْخاً : لَطَم .
      ولامَخَه لماخاً : لاطمه ؛

      وأَنشد : فَأَوْرَخَتْه أَيَّما إِيرَاخِ ، قَبْلَ لِمَاخٍ أَيَّما لِمَاخ ولَمَخه : لطَمه .
      ويقال : لامَخه ولاخَمَه اي لاطمه .
      "

    المعجم: لسان العرب

  23. لمس
    • " اللَّمْس : الجَسُّ ، وقيل : اللَّمْسُ المَسُّ باليد ، لمَسَه يَلْمِسُهُ ويَلْمُسُه لَمْساً ولامَسَه .
      وناقة لَمُوس : شُك في سَنامِها أَبِها طِرْقٌ أَم لا فَلُمِسَ ، والجمع لُمْسٌ .
      واللَّمْس : كناية عن الجماع ، لَمَسَها يَلْمِسُها ولامَسَها ، وكذلك المُلامَسَة .
      وفي التنزيل العزيز : أَو لَمَسْتُمُ النِّساء ، وقُرِئ : أَو لامَسْتُمُ النساء ، وروي عن عبد اللَّه بن عُمَر وابن مسعود أَنهما ، قالا : القُبْلَة من اللَّمْس وفيها الوُضوء .
      وكان ابن عباس يقول : اللَّمْسُ واللِّماسُ والمُلامَسَة كِناية عن الجماع ؛ ومما يُسْتَدلّ به على صحة قوله قول العرب في المرأَة تُزَنُّ بالفجور : هي لا تَرُدُّ يَدَ لامِسٍ ، وجاء رجل إِلى النبي ، صلى اللَّه عليه وسلم ، فقال له : إِن امرأَتي لا تَرُدُّ يَدَ لامِس ، فأَمرَه بتطليقها ؛ أَراد أَنها لا تردُّ عن نفسها كلَّ من أَراد مُراوَدَتها عن نفسها .
      قال ابن الأَثير : وقوله في سياق الحديث فاسْتَمْتِعْ بها أَي لا تُمْسِكْها إِلا بقدْر ما تَقْضِي مُتْعَةَ النَّفْس منها ومن وَطَرِها ، وخاف النبي ، صلى اللَّه عليه وسلم ، إِن أَوْجَبَ عليه طَلاقَها أَن تتُوق نفسُه إِليها فيَقَع في الحَرام ، وقيل : معنى لا تردُّ يدَ لامِس أَنها تُعطِي من ماله من يطلُب منها ، قال : وهذا أَشبه ، قال أَحمد : لم يكن ليأْمُرَه بإِمْساكِها وهي تَفْجُر .
      قال عليٌّ وابن مسعود ، رضي اللَّه عنهما : إِذا جاءكم الحديث عن رسول اللَّه ، صلى اللَّه عليه وسلم ، فظُنُّوا أَنه الذي هو أَهْدى وأَتْقَى .
      أَبو عمرو : اللَّمْس الجماع .
      واللَّمِيس : المرأَة اللَّيِّنة المَلْمَس .
      وقال ابن الأَعرابي : لَمَسْتُه لَمْساً ولامَسْتُه مُلامَسَة ، ويفرق بينهما فيقال : اللَّمْسُ قد يكون مَسَّ الشيء بالشيء ويكون مَعْرِفَة الشيء وإِن لم يكن ثَمَّ مَسٌّ لجَوْهَرٍ على جوهر ، والمُلامَسَة أَكثر ما جاءت من اثنين .
      والالْتِماسُ : الطَّلَب .
      والتَلَمُّسُ : التَّطَلُّب مرَّة بعد أُخرى .
      وفي الحديث : اقْتُلُوا ذا الطُّفْيَتَيْنِ والأَبْتَرَ فإِنهما يَلْمِسان البَصَر ، وفي رواية : يَلْتَمِسان أَي يَخْطِفان ويَطْمِسان ، وقيل : لَمَسَ عَيْنَه وسَمَل بمعنًى واحد ، وقيل : أَراد أَنهما يَقْصِدان البَصَر باللَّسْع ، في الحيَّات نوع يُسَمَّى الناظِر متى وقَد نَظَرُه على عَيْن إِنسان مات من ساعته ، ونوعٌ آخر إِذا سَمِع إِنسانٌ صوته مات ؛ وقد جاء في حديث الخُدْريِّ عن الشاب الأَنصاريِّ الذي طَعَنَ الحَيَّة بِرُمْحِه فماتت ومات الشاب من ساعته .
      وفي الحديث : من سَلَكَ طريقاً يَلْتَمِسُ فيه عِلماً أَي يَطلبُه ، فاستعار له اللَّمْس .
      وحديث عائشة : فالْتَمَسْتُ عِقْدِي .
      والْتَمَسَ الشيءَ وتَلَمَّسَه : طَلَبَه .
      الليث : اللَّمْس باليد أَن تطلب شيئاً ههنا وههنا ؛ ومنه قول لبيد : يَلْمِسُ الأَحْلاسَ في مَنزِلهِ بِيَدَيْهِ ، كاليَهُوديِّ المُصَلْ (* قوله « كاليهودي المصل » هو بهذا الضبط في الأصل .) والمُتَلَمِّسَةُ : من السِّمات ؛ يقال : كواه .
      والمُتَلَمِّسَةَ والمثلومةً (* قوله « والمثلومة » هكذا في الأَصل بالمثلثة ، وفي شرح القاموس : المتلومة ، بالمثناة الفوقية .) وكَوَاه لَماسَ إِذا أَصاب مكان دائه بالتَّلَمُّسِ فوقع على داء الرجُل أَو على ما كان يَكْتُمُ .
      والمُتَلَمِّس : اسم شاعر ، سمي به لقوله : فهذا أَوانُ العِرْضِ جُنَّ ذُبابُهُ ، زَنابِيرُه والأَزْرَقُ المُتَلَمِّسُ يعني الذُّباب الأَخْضَر .
      وإِكافٌ مَلْمُوسُ الأَحْناء إِذا لُمِسَت بالأَيدي حتى تَسْتَوي ، وفي التهذيب : هو الذي قد أُمِرَّ عليه اليَدُ ونُحِت ما كان فيه من ارْتفاع وأَوَدٍ .
      وبَيْعُ المُلامَسَةِ : أَن تَشْترِيَ المَتاع بأَن تَلمِسَه ولا تنظرَ إِليه .
      وفي الحديث النَّهْيُ عن المُلامَسَة ؛ قال أَبو عبيد : المُلامَسَة أَن يقول : إِن لَمَسْتَ ثوبي أَو لمَسْتُ ثوبَك أَو إِذا لَمَسْت المبيع فقد وجب البيع بيننا بكذا وكذا ؛ ويقال : هو أَن يَلْمِسَ المَتاع من وراء الثوْب ولا ينظر إِليه ثم يُوقِع البيع عليه ، وهذا كله غَرَرٌ وقد نُهِي عنه ولأَنه تعليقٌ أَو عُدولٌ عن الصِّيغَة الشَرْعِيَّة ، وقيل : معناه أَن يجعل اللَّمْس بالي قاطعاً للخيار ويرجع ذلك إِلى تعليق اللُّزُوم وهو غير نافِذٍ .
      واللَّماسَة واللُّماسَة : الحاجة المقاربة ؛ وقول الشاعر : لَسْنا كأَقْوامٍ إِذا أَزِمَتْ ، فَرِحَ الللَّمُوسُ بثابت الفَقْر اللَّمُوس : الدَّعِيُّ ؛ يقول : نحن وإِن أَزِمَتْ السَّنَةُ أَي عَضَّت فلا يطمع الدَّعِيُّ فينا أَن نُزوِّجَه ، وإِن كان ذا مال كثير .
      ولَمِيسُ : اسم امرأَة .
      ولُمَيْسٌ ولَمَّاس : اسمان .
      "

    المعجم: لسان العرب

  24. لمظ
    • " التَّلمُّظ والتمطُّق : التذَوُّقُ .
      واللمْظ والتلمُّظُ : الأَخذ باللسان ما يَبْقى في الفم بعد الأَكل ، وقيل : هو تَتَبُّع الطُّعْم والتذوُّق ، وقيل : هو تحريك اللسان في الفم بعد الأَكل كأَنه يَتَتَبَّع بقيّة من الطعام بين أَسنانه ، واسم ما بقي في الفم اللُّماظةُ .
      والتمطُّق بالشفَتين : أَن تُضَمَّ إِحداهما بالأُخرى مع صوت يكون منهما ، ومنه ما يستعمله الكَتَبة في كَتْبهم في الدّيوان : لَمَّظْناهم شيئاً يَتلمَّظُونه قبل حُلول الوقت ، ويسمى ذلك اللُّماظة ، واللُّماظة ، بالضم : ما يَبقى في الفم من الطعام ؛ ومنه قول الشاعر يصف الدنيا : لُماظةُ أَيامٍ كأَحلامِ نائمٍ وقد يُستعار لبقية الشيء القليل ؛

      وأَنشد : لُماظة أَيام .
      والإِلْماظُ الطعْن الضعيف ؛ قال رؤبة : يُحْذِيه طَعْناً لم يكن إِلْماظا وما عندنا لَماظٌ أَي طعام يُتلمَّظُ .
      ويقال : لَمِّظْ فلاناً لُماظة أَي شيئاً يتلمَّظُه .
      الجوهري : لمَظَ يَلمُظُ ، بالضم ، لَمْظاً إِذا تَتَبَّع بلسانه بقيّةَ الطعام في فمه أَو أَخرج لسانه فمسح به شَفتيه ، وكذلك التلمُّظُ .
      وتلمَّظَتِ الحيةُ إِذا أَخرجت لسانها كتلمُّظ الأَكل .
      وما ذُقت لَماظاً ، بالفتح .
      وفي حديث التحْنِيكِ : فجعل الصبيُّ يتلمَّظ أَي يُدِيرُ لسانه في فيه ويحرِّكُه يتَتبَّع أَثر التمر ، وليس لنا لَمَاظ أَي ما نَذُوقُه فنَتلمَّظُ به .
      ولَمَّظْناه : ذوَّقْناه ولَمَّجْناه .
      والتمَظَ الشيءَ : أَكله .
      ومَلامِظُ الإِنسان : ما حَوْلَ شَفَتَيْه لأَنه يَذُوقُ به .
      ولَمَظ الماءَ : ذاقَه بطَرف لسانه ، وشرب الماء لَماظاً : ذاقه بطرَف لسانه .
      وأَلمَظَه : جعل الماء على شفته ؛ قال الراجز فاستعاره للطعن : يُحْميه طعْناً لم يكن إِلْماظا (* مقوله « يحميه » كذا في الأصل وشرح القاموس بالميم ، وتقدم يحذيه طعناً ، وفي الاساس وأحذيته طعنة إِذا طعنته .) أَي يبالغ في الطعن لا يُلْمِظُهم إِياه .
      واللَّمَظُ واللُّمْظةُ : بياض في جَحْفلة الفرس السُّفْلى من غير الغُرّة ، وكذلك إِن سالت غُرَّتُه حتى تدخل في فمه فيَتَلَمَّظ بها فهي اللُّمظة ؛ والفرس أَلْمَظُ ، فإِن كان في العُليا فهو أَرْثَمُ ، فإِذا ارتفع البياض إِلى الأَنف فهو رُثْمَةٌ ، والفرس أَرْثَمُ ، وقد الْمَظَّ الفرس الْمِظاظاً .
      ابن سيده : اللَّمَظ شيء من البياض في جَحفلة الدابّة لا يُجاوز مَضَمَّها ، وقيل : اللُّمظة البياض على الشفتين فقط .
      واللُّمْظة : كالنُّكْتة من البياض ، وفي قلبه لُمظة أَي نُكتة .
      وفي الحديث : النِّفاق في القلب لُمْظة سوداء ، والإِيمانُ لُمظة بيضاء ، كلما ازْداد ازْدادتْ .
      وفي حديث عليّ ، كرّم اللّه وجهه : الإِيمان يَبْدُو لُمظةً في القلب ، كلما ازداد الإِيمان ازدادت اللُّمظة ، قال الأَصمعي : قوله لُمظة مثل النُّكْتة ونحوها من البياض ؛ ومنه قيل : فرس أَلمظ إِذا كان بجَحْفلته شيء من بياض .
      ولَمَظه من حقِّه شيئاً ولمَّظه أَي أَعْطاه .
      ويقال للمرأَة : أَلْمِظِي نَسْجَكِ أَي أَصْفِقِيه .
      وأَلْمَظ البعير بذَنَبه إِذا أَدْخله بين رِجْليه .
      لمعظ : أَبو زيد : اللَّمْعَظُ الشَّهْوانُ الحَريصُ ، ورجل لُمْعُوظ ولُمْعُوظة من قوم لمَاعِظةٍ ، ورجل لَعْمَظة ولَمْعَظة : وهو الشَّرِهُ الحَريص .
      "

    المعجم: لسان العرب

  25. لمح
    • " لَمَحَ إِليه يَلْمَحُ لَمْحاً وأَلْمَحَ : اختلس النظر ؛ وقال بعضهم : لَمَح نَظر وأَلمحَه هو ، والأَول أَصح .
      الأَزهري : أَلمحتِ المرأَةُ من وجهها إِلماحاً إِذا أَمكنت من أَن تُلْمَحَ ، تفعل ذلك الحَسْناءُ تُرِي محاسِنها من يَتَصَدَّى لها ثم تُخْفيها ؛ قال ذو الرمة : وأَلْمَحْنَ لَمْحاً من خُدودٍ أَسِيلةٍ رِواءٍ ، خَلا ما ان تُشَفَّ المَعَاطِسُ واللَّمْحَةُ : النَّظْرَةُ بالعَجَلةِ ؛ الفراء في قوله تعالى : كَلَمْحٍ بالبصر ؛ قال : كخَطْفَة بالبصر .
      ولَمَحَ البصَرُ ولَمَحه ببصره ، والتَّلْماحُ تَفْعالٌ منه ، ولَمَحَ البرقُ والنجم يَلْمَحُ لَمْحاً ولَمَحاناً : كلمَع .
      وبَرْقٌ لامِحٌ ولَمُوحٌ ولَمَّاحٌ ؛

      قال : في عارِضٍ كَمُضِيءِ الصبحِ لَمَّاحِ وقيل : لا يكون اللَّمْحُ إِلا من بعيد .
      الأَزهري : واللُّمَّاحُ الصُّقُورُ الذكِيَّةُ ، قاله ابن الأَعرابي .
      الجوهري : لَمَحَه وأَلْمَحَه والتَمَحَه إِذا أَبصره بنظر خفيف ، والاسم اللَّمْحة .
      وفي الحديث : أَنه كان يَلْمَحُ في الصلاة ولا يلتفت .
      ومَلامِحُ الإِنسان : ما بدا من مَحاسِن وجهه ومَساويه ؛ وقيل : هو ما يُلْمَحُ منه واحدتها لَمْحةٌ على غير قياس ولم يقولوا مَلْمَحة ؛ قال ابن سيده :، قال ابن جني اسْتَغْنَوْا بِلَمْحَة عن واحد مَلامِح ؛ الجوهري : تقول رأَيت لَمْحةَ البرق ؛ وفي فلان لَمْحة من أَبيه ، ثم ، قالوا : فيه مَلامِحُ من أَبيه أَي مَشابِهُ فجمعوه على غير لفظه ، وهو من النوادر .
      وقولهم : لأُرِيَنَّك لَمْحاً باصِراً أَي أَمراً واضحاً (* زاد المجد : الألمحي : مَن يلمح كثيراً .).
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى لماذ في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
تِلميذ [مفرد]: ج تلامِذة وتلاميذُ: 1- طالب العلم، وخصّه أهل العصر بالطالب الصغير في المراحل الدراسيّة الأولى "تلميذٌ في مدرسة ابتدائيّة- ألقى الناظر كلمة أمام تلاميذ المدرسة". 2- صبيّ يتعلَّم صنعة أو حرفة "ما زال تلميذًا في ورشة النِّجارة".
المعجم الوسيط
لفلان وعنده: كان له تلميذاً.التِّلْمِيذُ: خادم الأُستاذ من أَهل العلم أَو الفن أَو الحرفة. و ـ طالب العلم. وخصَّه أَهل العصر بالطالب الصغير. ( ج ) تلاميذُ، وتَلاَمِذة.
تاج العروس

تِرْمِيذُ كإِثْمِد قال شيخنا : الأَوْلَى التمثيلُ بِزِبْرِج لأَن التاءَ أَصليّةٌ ولذلك ذُكِرَتْ في بابها : بِبُخَارَا وإِنما يُعَبَّر بالقَرْية عن صِغَار البلاد وتِرْمذُ مدينةٌ عظيمة واسعة بخُراسانَ وقال ابنُ الأَثير : بَبلْخ على طَرَف جَيْحُونَ قال ابنُ السَّمْعَانيّ في الأَنساب : وأَهْلُ المَعرِفَة يَضُمُّون التاءَ والميمَ وهكذا قالهُ ابنُ الأَثير : والمُتَدَاولُ عَلى لسان أَهْلِها فَتْحُ التاءِ وكَسْرُ الميمِ قال ابنُ الأَثير : ولكُلٍّ مَعْنًى وبَعْضُهم يَفْتَح التاءَ وبعضُهم يَضُمُّها وبعضهم يَكْسِرُهَا ولا يُخْفَى أَنه لو قال : مثلّث الأَول والثالث لكان أَخصرَ وفيها لغةٌ رابعة فتْح الأَول وكسْر الثالث وخامسة فتح الأَوّل وضمّ الثالث ولم يَذْكر من نُسبَ إِليها كما هو عادته مع أَنهُ آكَدُ منها الإِمام أَبو عيسى محمّد بن عيسى بن سَوْرَةَ بن موسى بن الضّحَّاك السُّلَميّ الضرير الحافظ صاحب كتَاب الجامشع تَلْمَذَ للبخاريّ وشاركه في شيوخ روَى عنه أَبو العباس المحبوبيّ والهَيْثَم بن كُليب الشاشي وغيرهما وتوفِّيَ بِبُوغ من قُرَى تِرْمذ سنة 279 ، وأَبو جعفر محمّد بن محمّد بن أَحمد بن نصْر الفقيه التِّرمذيّ روى ببغدادَ عن يحيى بن بكرٍ المِصريّ وغيرِه وتوفي سنة 350 . ومما استدركه صاحب السان في هذا الباب : ت ل م ذ

التِّلْمِيذ جمعه التَّلامِيذ وهم الخَدَم والأَتباع ونقل شيخنا عن عبد القادر البغداديّ في شرحه على شواهد المغني وحاشيته على الكعبية أَن المراد منه المتعلّم وقد أَلّف فيه رسالة مستقلّة جزاه الله خيراً انتهى وسيأْتي له ذكر في ت ل م إِن شاءَ الله تعالى

فصل الجيم مع الذال المعجمة

تاج العروس

لمذ أهمله الجوهري والجماعة وهو بمعنى لمج لغة في الإبدال

لسان العرب
لَمذَ لغة في لمج


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: