وصف و معنى و تعريف كلمة لنظاركم:


لنظاركم: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على لام (ل) و نون (ن) و ظاء (ظ) و ألف (ا) و راء (ر) و كاف (ك) و ميم (م) .




معنى و شرح لنظاركم في معاجم اللغة العربية:



لنظاركم

جذر [ظار]

  1. أْظْأَرَ : (فعل)
    • أْظْأَرَهَا على ولدِ غيرِها: عَطَفَها عليه
,
  1. ظِئر
    • ظئر - ج ، أظؤر وأظآر وظؤور وظؤورة وظؤار
      1 - ظئر : أنثى عاطفة على ولد غيرها . 2 - ظئر : أنثى مرضعة ولد غيرها . 3 - ظئر : ركن القصر .

    المعجم: الرائد

  2. اظَّأَرَتِ
    • اظَّأَرَتِ المرأَةُ والناقةُ : ظَأَرَتْ .
      و اظَّأَرَتِ لولدِه ظِئْرًا : اتخذَها .

    المعجم: المعجم الوسيط



  3. أْظْأَر
    • أظأر - إظآرا
      1 - أظأر المرأة أو الناقة على ولد غيرها : عطفها عليه . 2 - أظأره على كذا : عطفه عليه .

    المعجم: الرائد

  4. ظأر
    • ظ أ ر : الظِّئْرُ مكسور مهموز وجمعه ظُؤَارٌ بالضم كفُعال و ظُئُورٌ كفلوس و أظْئارٌ كأحمال

    المعجم: مختار الصحاح

  5. ظَأْر
    • ظَأْر :-
      مصدر ظأَرَ على .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر



  6. الظَّأْرُ
    • الظَّأْرُ : كلُّ شيءٍ مع شيءٍ مِثْلِه .
      ويقال : عَدْوٌ ظَأْرٌ : مَعَهُ مِثْلُهُ مُدَّخَرًا لم يُبذَلْ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  7. ظَأَرَت
    • ظَأَرَت المرأَةُ والناقةُ ونحوُهما على ولدِ غيرها ظَأَرَت َ ظَأْرًا ، وظِئَارًا : عطفت عليه .
      فهي ظَئُورٌ وظَئُورَةٌ .
      و ظَأَرَت فلانٌ على عدوِّه : كَرَّ .
      ويقال : ظَأَرَ المرأَةَ والناقَة : عَطفَها على ولدِ غيرها .
      ويقال : ظأَرَ فلانًا على كذا : عَطفَه عليه .
      و ظَأَرَت فلانًا على الأَمر : رَاوَدَهُ أوْ أَكْرَهَهُ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  8. ظأَر
    • ظأر - يظأر ، ظأرا وظئارا
      1 - ظأر الأنثى على ولد غيرها : عطفها عليه . 2 - ظأرت الأنثى على ولد غيرها : عطفت عليه . 3 - ظأر على العدو : هجم عليه . 4 - ظأره على كذا : أكرهه عليه .

    المعجم: الرائد



  9. ظأَرَ
    • ظأَرَ على يظأَر ، ظَأْرًا وظِئارًا ، فهو ظئور وظئورة ، والمفعول مَظْئُور عليه :-
      • ظأَرتِ المَرأةُ والنَّاقةُ ونحوُهما على ولد غيرهما عطفتا عليه .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  10. ظأر
    • " الظِّئْرُ ، مهموز : العاطفةُ على غير ولدها المرْضِعةُ له من الناس والإِبل ، الذكرُ والأُنثى في ذلك سواء ، والجمع أَظْؤُرٌ وأَظْآرٌ وظُؤُورٌ وظُؤَار ، على فُعال بالضم ؛ الأَخيرة من الجمع العزيز ، وظُؤْرةٌ وهو عند سيبويه اسم للجمع كفُرْهةٍ لأَن فِعْلاً ليس مما يُكَسَّر على فُعْلةٍ عنده ؛ وقيل : جمع الظِّئْر من الإِبل ظُؤارٌ ، ومن النساء ظُؤُورة .
      وناقةٌ ظَؤُور : لازمة للفَصِيل أَو البَوِّ ؛ وقيل : معطوفة على غير ولدها ، والجمع ظُؤَارٌ ، وقد ظَأَرها عليه يَظْأَرُها ظَأْراً وظِئاراً فاظّأَرَت ، وقد تكون الظُّؤُورةُ التي هي المصدر في المرأَة ؛ وتفسير يعقوب لقول رؤبة : إِن تَمِيماً لم يُراضَع مُسْبَعا بأَنه لم يُدْفَع إِلى الظُّؤُورة ، يجوز أَن تكون الظؤورة هنا مصدراً وأَن تكون جمع ظِئْرٍ ، كما ، قالوا الفُحُولة والبُعُولة .
      وتقول : هذه ظِئْرِي ، قال : والظِّئْرُ سواءٌ في الذكر والأُنثى من الناس .
      وفي الحديث : ذَكَر ابنَه إِبراهيم ، عليه السلام ، فقال : إِن له ظِئْراً في الجنّة ؛ الظِّئْرُ : المُرْضِعة غير وَلدها ؛ ومنه حديث سَيْفٍ القَيْنِ : ظِئْر إِبراهيم ابن النبي ، عليهما السلام والصلاة ، وهو زوج مُرْضِعته ؛ ومنه الحديث : الشَّهيدُ تَبْتَدِرهُ زَوْجَتاه كظِئْرَيْنِ أَضَلَّتا فَصِيلَيهما .
      وفي حديث عمرو : سأَله رجل فأَعطاه رُبَعَةً من الصدقة يَتْبَعُها ظِئْراها أَي أُمُّها وأَبوها .
      وقال أَبو حنيفة : الظأْرُ أَن تُعْطَفَ الناقةُ والناقتان وأَكثرُ من ذلك على فَصِيل واحد حتى تَرْأَمَه ولا أَوْلادَ لها وإِنما يفعلون ذلك ليَستَدرُّوها به وإِلا لم تَدِرّ ؛ وبينهما مُظاءَرةٌ أَي أَن كلَّ واحد منهما ظِئْرٌ لصاحبه .
      وقال أَبو الهيثم : ظَأَرْتُ الناقةَ على ولدها ظَأْراً ، وهي ناقة مَظْؤُورة إِذا عطفتها على ولد غيرها ؛ وقال الكميت : ظَأَرَتْهمُ بِعَصاً ، ويا عَجَباً لِمَظْؤُورٍ وظائر ؟

      ‏ قال : والظِّئْرُ فِعْل بمعنى مفعول ، والظَّأْر مصدر كالثَّنْيِ والثَّنْي ، فالثَّنْيُ اسم للمَثْنِيّ ، والثَّنْيُ فِعْل الثاني ، وكذلك القِطْفُ ، والقَطْفُ والحِمْلُ والحَمْل .
      الجوهري : وظأَرَت الناقةُ أَيضاً إِذا عَطفَت على البَوِّ ، يتعدى ولا يتعدى ، فهي ظَؤُورٌ .
      وظاءَرَت المرأَةُ ، بوزن فاعَلَت : اتخذت ولداً تُرْضِعه ؛ واظّأَرَ لولده ظِئْراً : اتخذها .
      ويقال لأَبي الولد لِصُلْبه : هو مُظائرٌ لتلك المرأَة .
      ويقال : اظّأَرْتُ لِولدي ظئْراً أَي اتخذت ، وهو افتعلت ، فأُدْغِمت الطاء في باب الافتعال فحُوِّلَت ظاءً لأَن الظاء من فِخام حروف الشجْر التي قلبت مخارجها من التاء ، فضَمُّوا إِليها حرفاً فَخْماً مثلها ليكون أَيسر على اللسان لتَبايُنِ مَدْرجة الحروف الفِخام من مدارج الحروف الفُخْتِ ، وكذلك تحويل تلك التاء مع الضاد والصاد طاء لأَنهما من الحروف الفِخَام ، والقول فيه كالقول في اظّلَم .
      ويقال : ظَأَرَني فلان على أَمر كذا وأَظْأَرَني وظاءَرَني على فاعَلني أَي عطفَني .
      قال أَبو عبيد : من أَمثالهم في الإِعطاء من الخوف قولهم : الطَّعْنُ يَظْأَرُ أَي يَعْطِف على الصُّلْح .
      يقول : إِذا خافَك أَن تَطْعَنَه فَتَقْتُلَه ، عطفَه ذلك عليكَ فجادَ بمالِه للخوف حينئذ .
      أَبو زيد : ظأَرْت مُظاءرةً إِذا اتخذْت ظِئْراً .
      قال ابن سيده : وقالوا الطَّعْنُ ظِئارُ قومٍ ، مُشْتَقّ من الناقة يؤخذ عنها ولدُها فتُظْأَرُ عليه إِذا عَطفوها عليه فتُحِبّه وتَرْأَمُه ؛ يقول : فأَخِفْهُمْ حتى يُحِبّوك .
      الجوهري : وفي المثل : الطعن يُظْئِرُه أَي يَعْطِفه على الصُّلْح .
      قال الأَصمعي : عَدْوٌ ظَأْرٌ إِذا كان معه مثلُه ، قال : وكل شيء مع شيء مثله ، فهو ظَأْرٌ ؛ وقول الأَرقط يصف حُمُراً : تَأْنيفُهُنَّ نَقَلٌ وأَفْرُ ، والشَّدُّ تاراتٍ وعَدْوٌ ظَأْرُ التأْنيف : طلبُ أُنُفِ الكَلإِ ؛ أَراد : عندها صَوْنٌ من العَدْوِ لم تَبْذِله كلَّه ، ويقال للرُّكْن من أَركان القَصْر : ظِئْرٌ ، والدِّعامةُ تُبنى إِلى جَنْب حائطٍ ليُدْعَم عليها : ظِئرةٌ .
      ويقال للظئْرِ : ظَؤُورٌ ، فَعُول بمعنى مفعول ، وقد يوصف بالظُّؤَارِ الأَثافيّ ؛ قال ابن سيده : والظُّؤَار الأَثافيُّ شُبِّهَت بالإِبِل لتعطُّفِها حول الرماد ؛

      قال : سُفْعاً ظُؤَاراً حَوْلَ أَوْرَقَ جاثمٍ ، لَعِلَ الرِّياحُ بتُرْبِه أَحْوالا وظأَرَني على الأَمر راوَدَني .
      الليث : الظَُّوورُ من النُّوقِ التي تَعْطِف على ولد غيرها أَو على بَوٍّ ؛ تقول : ظُئِرت فاظَّأَرتْ ، بالظاء ، فهي ظَؤُورٌ ومَظْؤُورةٌ ، وجمع الظَّؤُور أَظْآرٌ وظُؤَارٌ ؛ قال متمم : فما وَجْدُ أَظْآرٍ ثلاثٍ رَوائمٍ ، رَأَينَ مَخَرّاً من حُوَارٍ ومَصْرَعا وقال آخر في الظُّؤَار : يُعَقِّلُهنّ جَعْدةُ من سُلَيمٍ ، وبِئْسَ مُعَقِّلُ الذَّوْدِ الظؤارِ والظِّئَارُ : أَن تعالِجَ الناقةَ بالغِمامةِ في أَنفِها لِكيْ تَظْأَر .
      ورُوي عن ابن عمر أَنه اشترى ناقةً فرأَى فيها تَشْريمَ الظِّئارِ فرَدَّها ؛ والتشريم : التشقيق .
      والظِّئارُ : أَن تُعْطَفَ الناقةُ على ولد غيرها ، وذلك أَن يُشَدَّ أَنْفُ الناقة وعَيْناها وتُدَسَّ دُرْجةٌ من الخِرَق مجموعة في رَحِمِها ، ويَخُلُّوه بِخلالَين ، وتُجَلّل بغِمامة تَسْتُر رأْسها ، وتُتْرَك كذلك حتى تَغُمَّها ، وتَظُنَّ أَنها قد مُخِضَت للولادة ثم تُنْزع الدُّرْجة من حيائها ، ويُدْنى حُوارُ ناقةٍ أُخرى منها قد لُوِّثَ رأْسُه وجلدُه بما خرج مع الدُّرْجة من أَذى الرحِم ؛ ثم يفتحون أَنفَها وعينَها ، فإِذا رأَت الحُوارَ وشَمَّته ظنَّت أَنها ولدَتْه إِذا شافَتْه فَتَدِرّ عليه وتَرْأَمُه ، وإِذا دُسَّت الدُّرجةُ في رحمها ضُمَّ ما بين شُفْرَي حيائها بسَيْرٍ ، فأَراد بالتشريم ما تخرَّق من شُفْريها ؛ قال الشاعر : ولم تَجْعَلْ لها دُرَج الظِّئَارِ وفي الحديث : ومن ظَأَرَه الإِسلامُ ؛ أَي عطفَه عليه .
      وفي حديث علي : أَظأَرُكم إِلى الحَقّ وأَنتم تفِرّون منه .
      وفي حديث صعصعة بن ناجية جدّ الفرزدق : قد أَصَبْنا ناقَتيْك ونَتَجْناهما وظَأَرْناهما على أَولادهما .
      وفي حديث عمر : أَنه كتب إِلى هُنَيّ وهو في نَعَمِ الصدقة : أَن ظاوِر ؛

      قال : فكنا نَجْمَعُ الناقتين والثلاثَ على الرُّبَعِ الواحد ثم نَحْدُرها إِليه .
      قال شمر : المعروف في كلام العرب ظائِرْ ، بالهمز ، وهي المُظاءَرةُ .
      والظِّئارُ : أَن تُعْطَفَ الناقةُ إِذا مات ولدُها أَو ذُبِح على ولد الأُخرى .
      قال الأَصمعي : كانت العرب إِذا أَرادت أَن تُغِيرَ ظاءَرَت ، بتقدير فاعَلَت ، وذلك أَنهم يُبْقُون اللبنَ ليَسْقوه الخيلَ .
      قال الأَزهري : قرأْت بخط أَبي الهيثم لأَبي حاتم في باب البقر :، قال الطائِفِيّون إِذا أَرادت البقرةُ الفحلَ ، فهي ضَبِعَة كالناقة ، وهي ظُؤْرَى ، قال : ولا فعل للظُّؤْرَى .
      ابن الأَعرابي : الظُّؤْرةُ الدايةُ ، والظُّؤْرةُ المُرْضِعة .
      قال أَبو منصور : قرأْت في بعض الكتب اسْتَظْأَرَت الكلبة ، بالظاء ، أَي أَجْعَلَت واسْتَحْرَمت ؛ وفي كتاب أَبي الهيثم في البقر : الظُّؤْرى من البقر وهي الضَّبِعةُ .
      قال الأَزهري : وروى لنا المنذري في كتاب الفروق : اسْتَظْأَرت الكلبةُ إِذا هاجت ، فهي مُسْتَظْئرة ، قال : وأَنا واقف في هذا .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: