وصف و معنى و تعريف كلمة لوب:


لوب: كلمة تتكون من ثلاث أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ باء (ب) و تحتوي على لام (ل) و واو (و) و باء (ب) .




معنى و شرح لوب في معاجم اللغة العربية:



لوب

جذر [لوب]

  1. لَوَّبَ: (فعل)
    • لَوَّبَ الشيءَ : خلطه بالمَلاَب أو لطخه به
  2. لُوْب: (اسم)
    • لُوْب : مصدر لاَبَ
  3. لُوْب: (اسم)
    • لُوْب : جمع لَّائبةُ
  4. لُوْب: (اسم)

    • لُوْب : جمع لَّابَةُ
  5. لُوْب: (اسم)
    • لُوْب : جمع لَّائبُ
  6. لُوب: (اسم)
    • لُوب : جمع لوبة
  7. لوب: (اسم)
    • اللُّوبُ : النَّحْلُ
    • اللُّوبُ : البَضْعة من اللحم التي تدور في القِدر
  8. لُوْب: (اسم)
    • لُوْب : جمع لَّابَة


  9. لوبة: (اسم)
    • الجمع : لُوبٌ
    • اللُّوبَةُ : القومُ يكونون مع القوم فلا يُستشارون في شيء
    • اللُّوبَةُ : الْحَرَّةُ من الأرض
    • أسودٌ لُوبِيُّ ، منسوب إلى اللُّوبة ، اللُّوبَةُ وهي الحرَّة
  10. لاَبَ: (فعل)
    • لاَبَ لُوْبًا ، ولُوَاباً ، ولَوَباناً فهو لائب والجمع : لُؤُوبٌ ، ولُوبٌ ، ولوائبُ وهي لائبةٌ ، والجمع لوائبُ
    • لاَبَ الرجلُ أَو البعير : عَطِشَ
    • لاَبَ : استدار حول الماء وهو عطشانُ لا يصل إِليه
  11. لاَّبة: (اسم)
    • الجمع : لاباتٌ ، و لابٌ
    • اللاَّبَة : الإبلُ المجتمِعةُ السُّود
    • اللاَّبَة : الحَرَّةُ من الأرض ، وهي الأرضُ اللاَّبَة ذاتُ الحجارة السُّود
  12. لوبي: (اسم)
    • جماعة ضغط ، وهي جماعة تحاول التأثيرَ على أعضاء هيئة تشريعيّة
  13. مُلَوَّب: (اسم)
    • المُلَوَّبُ : الحديدُ الملويُّ


,
  1. لَوْبُ
    • ـ لَوْبُ ولُوبُ ولُؤوبُ ولُؤَابُ : العَطَشُ ، أو اسْتِدَارَةُ الحائِمِ حَوْلَ الماءِ وهو عَطْشانُ لا يَصِلُ إليه . وقد لابَ لُوَاباً ولَوَباناً .
      ـ لُوبَةُ : القَوْمُ يكونونَ مَعَ القَوْمِ ، ولا يُسْتَشارونَ في شَيْءٍ ، والحَرَّةُ ، كاللاَّبَةِ ، الجمع : لُوب ولابٌ . و " حَرَّمَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم ما بَيْنَ لاَبَتَيِ المدينَةِ "، وهُما : حَرَّتانِ تَكْتَنِفانِها .
      ـ لُوْباءُ : اللُّوْبِياءُ .
      ـ مَلابُ : طِيبٌ ، أو الزَّعْفرانُ .
      ـ لَوَّبَهُ به : خَلَطَهُ به ، أو لَطَخَهُ به .
      ـ مُلَوَّبُ مِنَ الحَدِيدِ : المَلْوِي .
      ـ لَابُ : بلد بالنُّوبَةِ ، ورَجُلٌ سَطَرَ أسْطُراً ، وبَنى عليها حِساباً ، فَقيلَ : أسْطُرلابٍ ، ثم مُزِجا ونُزِعَتِ الإِضافَةُ ، فَقيلَ : الأَسْطُرْلابُ مُعَرَّفَةً ، والأَصْطُرْلابُ لِتَقَدُّمِ السِّينِ على الطَّاءِ .
      ـ لَابَةُ : الإِبِلُ المُجْتَمِعَةُ السُّودُ ، وموضع .
      ـ كَفْرُلابٍ : بلد بالشَّامِ ، بَناهُ هِشامٌ .
      ـ لُوبُ : البَضْعَةُ التي تَدورُ في القِدْرِ ، والنَّحْلُ .
      ـ لُوابُ : اللُّعابُ .
      ـ إِبِلٌ لُوبٌ ، ونَحْلٌ لُوبٌ ولَوَائِبُ : عِطاشٌ ، بَعيدَةٌ عن الماءِ .
      ـ أسْوَدُ لُوبِيُّ : منْسوبٌ إلى اللُّوبَةِ : للِحَرَّةِ .
      ـ ألابَ : عَطِشَتْ إِبلُهُ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. لوب
    • ل و ب : قال أبو عبيدة اللُّوبَةُ والنُّوبة بوزن الكُوفة فيهما الحَرَّة المُلبسة حجارة سوداء ومنه قيل للأسود لُوبِيٌ ونُوبِيٌ و لاَبَتَا المدينة بتخفيف الباء حَرَّتان تكتنفانها وفي الحديث { أنه عليه الصلاة والسلام حَرَّم ما بين لا بتي المدينة }

    المعجم: مختار الصحاح

  3. لَوَّبَ
    • لَوَّبَ الشيءَ : خلطه بالمَلاَب أو لطخه به .

    المعجم: المعجم الوسيط



  4. لَوَّب
    • لوب
      1 - نحل

    المعجم: الرائد

  5. اللُّوبُ
    • اللُّوبُ : النَّحْلُ .
      و اللُّوبُ البَضْعة من اللحم التي تدور في القِدر .

    المعجم: المعجم الوسيط

  6. لوب
    • لوب - تلويبا
      1 - لوبه : خلطه ولطخه « بالملاب »، وهو طيب

    المعجم: الرائد

  7. لوبة
    • لوبة - ج ، لوب
      1 - لوبة : أرض ذات حجارة نخرة سود . 2 - لوبة : قوم يكونون مع القوم ولا يستشارون في شيء .


    المعجم: الرائد

  8. لاب
    • لاب - يلوب ، لوبا ولوابا ولوبانا
      1 - لاب الإنسان أو الجمل : عطش . 2 - لاب الإنسان أو الجمل : حام حول الماء وصعب وصوله إليه .

    المعجم: الرائد

  9. لوب
    • " اللَّوْبُ واللُّوبُ واللُّـؤُوبُ واللُّوَابُ : العَطَش ، وقيل : هو استدارةُ الـحَائِم حَوْلَ الماءِ ، وهو عَطشان ، لا يَصِل إِليه .
      وقد لاب يَلُوبُ لَوْباً ولُوباً ولُوَاباً ولَوَباناً أَي عَطِشَ ، فهو لائِبٌ ؛ والجمع ، لُـؤُوب ، مثل : شاهدٍ وشُهُود ؛ قال أَبو محمد الفَقْعَسِـيّ : حتى إِذا ما اشْتَدَّ لُوبانُ النَّجَرْ ، * ولاحَ للعَيْنِ سُهَيْل بسَحَرْ والنَّجَرُ : عَطَشٌ يُصيب الإِبلَ من أَكْلِ الـحِبَّة ، وهي بُزُور الصَّحْراء ؛ قال الأَصمعي : إِذا طافت الإِبل على الحوض ، ولم تقدر على الماءِ ، لكثرة الزحام ، فذلك اللَّوْبُ .
      يُقال : تَرَكْتُها لَوَائِبَ على الحوض ، وإِبِل لُوبٌ ، ونخلٌ لَوَائِبُ ، ولُوبٌ : عِطاشٌ ، بعيدة من الماءِ .
      ابن السكيت : لابَ يَلُوبُ إِذا حامَ حول الماء من العطش ؛

      وأَنشد : بأَلذَّ مِنكِ مُقَبَّلاً لِـمُحَـَّلإٍ * عَطشَانَ ، دَاغَشَ ثم عادَ يَلُوبُ وأَلابَ الرجلُ ، فهو مُلِـيبٌ إِذا حامَتْ إِبلُه حولَ الماءِ من العطش .
      ابن الأَعرابي : يُقال ما وَجَدَ لَياباً أَي قَدْرَ لُعْقَةٍ من الطَّعام يَلُوكُها ؛ قال : واللَّيابُ أَقل من مِلْءِ الفم .
      واللُّوبةُ : القومُ يكونون مع القوم ، فلا يُسْتَشارون في خير ولا شر .
      واللاَّبةُ واللُّوبةُ : الـحَرَّة ، والجمع لابٌ ولُوبٌ ولاباتٌ ، وهي الـحِرَارُ .
      فأَما سيبويه فجعل اللُّوبَ جمع لابةٍ كقَارة وقُور .
      وقالوا : أَسْوَدُ لُوبيٌّ ونُوبيٌّ ، منسوب إِلى اللُّوبة والنُّوبةِ ، وهما الـحَرَّةُ .
      وفي الحديث : أَن النبي ، صلى اللّه عليه وسلم ، حَرَّمَ ما بين لابَتَي المدينة ؛ وهما حَرَّتانِ تَكْتَنِفانها ؛ قال ابن الأَثير : المدينة ما بين حَرَّتَيْن عظيمتين ؛ قال الأَصمعي : هي الأَرضُ التي قد أَلبَسَتْها حجارةٌ سُود ، وجمعها لاباتٌ ، ما بين الثلاثِ إِلى العَشْر ، فإِذا كُثِّرَت ، فهي اللاَّبُ واللُّوبُ ؛ قال بشْر يذكر كتيبة .
      (* قوله « يذكر كتيبة » كذا ، قال الجوهري أيضاً ، قال : في التكملة غلط ولكنه يذكر امرأة وصفها في صدر هذه القصيدة أنها معالية أي تقصد العالية وارتفع قوله معالية على انه خبر مبتدإ محذوف ويجوز انتصابه على الحال .): مُعالِـيةٌ لا هَمَّ إِلاّ مُحَجِّرٌ ، * وحَرَّةُ ليلى السَّهْلُ منها فَلُوبُها يُريدُ جمع لُوبة ؛ قال : ومثله قارةٌ وقُورٌ ، وساحةٌ وسُوحٌ .
      ابن شميل : اللُّوبة تكون عَقَبَةً جَواداً أَطْوَلَ ما يكون ، وربما كانتْ دَعْوَةً .
      قال : واللُّوبةُ ما اشْتَدَّ سوادُه وغَلُظَ وانْقادَ على وجه الأَرض ، وليس بالطَّويل في السماءِ ، وهو ظاهر على ما حَوْله ؛ والحَرَّةُ أَعظمُ من اللُّوبة ، ولا تكون اللُّوبةُ إِلا حجارةً سُوداً ، وليس في الصَّمَّانِ لُوبةٌ ، لأَن حجارة الصَّمَّانِ حُمْرٌ ، ولا تكون اللُّوبة إِلا في أَنْفِ الجَبلِ ، أَو سِقْطٍ أَو عُرْض جَبَل .
      وفي حديث عائشة ، ووصَفَتْ أَباها ، رضي اللّه عنهما : بَعِـيدُ ما بين اللاَّبَتَيْنِ ؛ أَرادَتْ أَنه واسعُ الصَّدْر ، واسعُ العَطَنِ ، فاسْتعارتْ له اللاَّبةَ ، كما يقال : رَحْبُ الفِناءِ واسعُ الجَنابِ .
      واللاَّبةُ : الإِبل الـمُجْتمعةُ السُّودُ .
      واللُّوبُ : النَّحْلُ ، كالنُّوبِ ؛ عن كُراع .
      وفي الحديث : لم تَتَقَيَّـأْه لُوبٌ ، ولا مَجَّتْه نُوبٌ .
      واللُّوباءُ ، ممدود ، قيل : هو اللُّوبِـياءُ ؛ يقال : هو اللُّوبِـياءُ ، واللُّوبِـيا ، واللُّوبِـياجُ ، وهو مُذَكَّرٌ ، يُمَدُّ ويُقْصَر .
      والمَلابُ : ضَرْبٌ من الطِّيبِ ، فارسي ؛ زاد الجوهري : كالخَلُوقِ . غيره : الـمَلابُ نوعٌ من العِطْرِ .
      ابن الأَعرابي : يقال للزَّعْفَرانِ الشَّعَرُ ، والفَيْدُ ، والـمَلابُ ، والعَبِـيرُ ، والـمَرْدَقُوشُ ، والجِسادُ .
      قال : والـمَلَبَةُ الطاقَةُ من شَعَرِ الزَّعْفرانِ ؛ قال جرير يَهْجُو نساءَ بني نُمَيْر : ولو وَطِئَتْ نِساءُ بني نُمَيْرٍ * على تِـبْراك ، أَخْبَثْنَ التُّرابا تَطلَّى ، وهي سَيِّئَةُ الـمُعَرَّى ، * بصِنِّ الوَبْرِ تَحْسَبُه مَلابا وشيءٌ مُلَوَّبٌ أَي مُلَطَّخٌ به .
      ولَوَّبَ الشَّيءَ : خَلَطَه بالـملابِ ؛ قال المتنخل الـهُذَليُّ : أَبِـيتُ على مَعاريَ واضِحاتٍ ، * بِهِنَّ مُلَوَّبٌ كدَمِ العِـباطِ والحديد الـمُلَوَّبُ : الـمَلْويُّ ، توصف به الدِّرْع .
      الجوهري في هذه الترجمة : وأَما الـمِرْوَدُ ونحوُه ، فهو الـمُلَوْلَبُ ، على مفوعل .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى لوب في قاموس معاجم اللغة



مختار الصحاح
ل و ب : قال أبو عبيدة اللُّوبَةُ والنُّوبة بوزن الكُوفة فيهما الحَرَّة المُلبسة حجارة سوداء ومنه قيل للأسود لُوبِيٌ ونُوبِيٌ و لاَبَتَا المدينة بتخفيف الباء حَرَّتان تكتنفانها وفي الحديث { أنه عليه الصلاة و السلام حَرَّم ما بين لا بتي المدينة }
الصحاح في اللغة
اللُوبَةُ واللابَةُ: الحرَّةُ، والجمع اللوبُ واللابُ واللاباتُ، وهي الحِرارُ. قال أبو عبيدة: لوبَةٌ ونوبةٌ للحرَّةِ، وهي الأرض التي ألبستها حجارةٌ سودٌ. ومنه قيل للأسود: لوبِيٌّ ونوبِيٌّ. قال بشر يذكر كتيبة: مُعالِيَةٌ لا هَمَّ إلا مُـحَـجِّـر   فحرَّةُ لَيْلى السَهْلُ منها فلوبها ولابَ يَلوبُ لَوْباً ولَوَباناً ولَواباً، أي عطشَ، فهو لائِبٌ والجمع لؤوب. قال الشاعر: حتَّى إذا ما اشتدَّ لوبانُ النَجَرْ قال الأصمعيّ: إذا طافت الإبلُ عن الحوض ولم تقدر على الماء لكثرة الزحام فذلك اللَوْب. يقال: تركتها لوائِبَ على الحوض. والمَلابُ: ضربٌ من الطِيبِ كالخَلوقِ. قال جرير: بصِنِّ الوَبْرِ تحسبُهُ مَلابا وشيء مُلَوَّبٌ، أي ملطَّخ به. وأمَّا المِرْود ونحوِه فهو المُلَوْلَبُ، على مُفَوْعَل.
تاج العروس

اللَّوْب بالفتح واللَّوبُ بالضَّم واللُّؤُوبُ كَقُعُودٍ واللُّوَابُ كغُرَابٍ : العَطَشُ أَو هو اسْتِدارَةُ الحائِمِ حَوْلَ الماءِ وهُوَ عَطْشَانُ لا يصِلُ إِليه

وقد لابَ يَلُوب لَوْباً ولُوباً ولُوَاباً ولَوَباناً مُحَرَّكةً . وفي نسخةِ الصَّحِاح لُوبَاناً ضبطه كعُثمان أَي : عَطِش فهو لائِبٌ والجمع لُؤُوبٌ كشاهِدٍ وشُهُودٍ ؛ قال أَبو مُحَمَّدٍ الفَقْعَسِيُّ :

حَتَّى إِذا ما اشْتَدَّ لُوبانُ النَّجَرْ ... ولاحَ لِلْعَينِ سُهَيْلٌ بسحَرْ

والنَّجَرُ : عَطَشٌ يُصِيبُ الإِبلَ من أَكلِ بُزُورِ الصحْرَاءِ وعن ابْنِ السِّكِّيت : لابَ يَلُوبُ : إِذا حامَ حَوْلَ الماء من العَطَش : وأَنشد :

بِأَلَذَّ مِنْكِ مُقَبَّلاً لمُحلَّاءٍ ... عَطشَانَ دَاغَشَ ثُمَّ عادَ يَلُوبُ واللُّوبَةُ بالضَّم القَوْمُ يكونونَ مع القَوْمِ ولا يُسْتَشَارُونَ في شَيْءٍ من خَيْرٍ ولا شَرٍّ . اللُّوبَةُ : الحَرَّةُ كاللاّبَةِ . ج : لُوبٌ ولابٌ ولاباتٌ وهي الحِرَارُ . وأَما سِيبَوَيْهِ فَجَعَلَ اللُّوبَ جمعَ لابَةٍ كقارَةٍ وقُورٍ وساحَة وسُوحٍ . في الحديث : " حَرَّمَ النَّبِيُّ صلّى اللهُ عليه وسَلَّمَ ما بَيْنَ لابَتَيِ المَدِينَة " وهُما حَرَّتانِ تَكْتَنِفانِهَا . قال الأَصْمَعِيُّ وأَبو عُبَيْدَةَ وفي نسخةٍ من الصَّحِاح : أَبو عبيدٍ : اللَّوبَةُ هي الأَرضُ الّتي قد أَلْبَسَتْها حِجَارَةٌ سُودٌ وجمعُها لابَاتٌ ما بَيْنَ الثَّلاثِ إِلى العَشْرِ فإِذا كُثِّرَتْ فهي اللاَّبُ واللُّوبُ ؛ قال بِشْرٌ يذكرُ كَتِيبَةً

مُعالِيَةٌ لاهَمَّ إِلاّ مُحَجِّرٌ ... فَحَرَّةُ لَيْلَى السَّهْلُ منها فَلُوبُهَا وقال ابْنُ الأَثِيرِ : المدينةُ ما بَيْنَ حَرَّتَيْنِ عَظيمتين . وعن ابْن شُمَيْلٍ : اللُّوبَةُ تكونُ عَقَبَةً جَوَاداً أَطْولَ ما يكونُ وقال الأَزْهَرِيُّ : اللُّوبَةُ : ما اشْتَدَّ سَوَادُه وغَلُظَ وانقَادَ على وجْه الأَرْضِ سَوَاداً وليس في الصَّمّانِ لُوبَةٌ لأَنَّ حِجارة الصَمَّانِ حُمْرٌ ولا تكونُ اللُّوبَةُ إِلا في أَنْف الجَبل أَو سِقْطٍ أَو عُرْضِ جبَلٍ وفي حدث عائشةَ وَوَصَفَت أَباها رضيَ الله عنهما " بَعِيدُ مَا بَيْنَ الّلابَتَيْنِ " أَرادتْ : أَنَّهُ واسعُ الصَّدرِ واسعُ العَطَنِ فاستعارت له الّلابَةَ كما يُقالُ : رَحْبُ الفِنَاءِ واسعُ الجَنَابِ . ونقل شيخُنَا عن السُّهَيْلِيّ في الرَّوْض ما نصّه : الَّلابَةُ واحدة الَّلابِ بإِسقاط الهاءِ هي الحَرَّةُ ولا يقالُ ذلك في كُلِّ بلدٍ إِنَّمَا الّلابَتانِ للمدينةِ والكُوفَةِ . ونقلَ الجلالُ في المُزْهِرِ عن عبد اللهِ بْن بَكْرِ السَّهْمِيِّ قال : دخلَ أَبِي على عيسَى وهو أَمِيرُ البَصْرَة فعزّاهُ في طِفْلٍ ماتَ له ودخَلَ بعدَهُ شَبِيبُ بْن شَبَّة فقال : أَبْشِرْ أَيّها الأَميرُ فإِنّ الطِّفْلَ لا يَزالُ مُحْبَنْظِئاً على باب الجَنّة يقولُ : لا أَدْخُلُ حَتَّى أُدْخِلَ والِدَيّ . فقالَ أَبي : يا أَبا مَعْمَرٍ دَعِ الظّاءَ يعني المُعْجَمَةَ والْزَمِ الطّاءَ يعني المُعْجَمَةَ والْزَمِ الطّاءَ . فقال له شَبِيب : أَتقولُ هذا وما بينَ لابَتَيْهَا أَفصحُ مِنِّي ؟ فقال له أَبي : وهذا خَطأَ ثانٍ مِنْ أَينَ للبَصرةِ لابّةٌ ؟ والّلابَة : الحِجَارَةُ السُّودُ والبَصْرَةُ الحِجَارَةُ البِيضُأَورد هذه الحكايةَ ياقوتٌ الحَمَويّ في معجم الأَدَبَاءِ وابْنُ الجَوْزِيّ في كتاب الحَمْقَى والمُغَفَّلِينَ وأَبو القاسمِ الزَّجَّاجِيُّ في أَماليه بسنده إِلى عبد الله بْنِ بكرِ بْنِ حَبِيبٍ السّهْمِيِّ . انتهى . وسكَتَ عليه شَيْخُنا وهو منه عجيب : فإِن اسِتعْمَالَ الّلابتَيْنِ في كُلِّ بَلَدِ واردٌ مَجازاً ففي الأَساس : الّلابةُ الحَرَّةُ وما بَيْنَ لاَبَتَيْهَا كفُلانِ : أَصْلهُ في المدينة وهي بين لابَتَيْنَ ثمّ جَرَى على الأَلْسِنَةِ في كُلِّ بَلَد . ثُمَّ إِنّ قولَ شيخِنا عندِ قولِ المُصَنِّف : وحَرَّم النَّبِيّ صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ إِلخ هذا ليس اللُّغَة في شَيءٍ بل هو من مسائلِ الأَحكام ومع ذلك ففيه تقصيرٌ بالغٌ لأَنّ حَرَمَ المدينةِ محدودٌ شرقاً وغرباً وقِبْلَةً وشَآماً خَصَّة أقَوامٌ بالتّصنيف إِلى آخرِ ما قالَ يُشِيرُ إِلى أَنَّ المصنِّف في صددِ بيانِ حُدُودِ الحَرَم الشًّريف وليس كما ظَنَّ بل الَّذِي ذكرَه إِنّما هو الحديثُ المُؤْذِنُ بتحريمه - صلّى اللهُ عليه وسلَّمَ - ما بَيْنَ الَّلابَتَيْنِ كما لا يخْفَي عند مُتَأَمَّل تَبَعاً للجَوْهَرِيُّ وغيرِهِ فلا يلْزَمُ عليخ ما نُسِبَ إِليه من القُصُور . واللُّوباءُ بالضِّمِّ مَمْدُوداً : قيل هو اللُّوبِيَاءُ عندَ العامَّةِ يقالُ : هو اللُّوبِيَاءُ واللُّوبِيَا واللُّوبِياجُ مذكَّرٌ يُمَدُّ ويُقْصَرُ . وقال أَبو زِيَادٍ : هي اللُّوبَاءُ هكذا تقولُهُ العرَبُ وكذلك قال بعضُ الرُّوَاة قال : العربُ لا تَصْرِفُهُ . وزَعَمَ بعضُهم أَنَّهُ يقالُ لها الثّامِرُ ولم أَجِدْ ذلك معروفاً . وقال الفَرّاءُ : هو اللُّوبِياءُ والجُودِياءُ والبُورِياءُ : كلها على فُوعِلاءَ قال وهذه كلُّهَا أَعْجَمِيّةٌ وفي شفاءِ الغَلِيل للخَفاجِيّ والمُعَرَّبِ للجَوالِيقِيّ : إِنّه غيرُ عربيٍّ . والمَلابُ : طِيبٌ أَي : ضَرْبٌ منه فارسيٌّ . زاد الجَوْهَرِيُّ : كالخَلُوقِ . وقال غَيْرُهُ : المَلاَبُ : نوعٌ من العِطْر . وعن ابْنِ الأَعْرَابيِّ : يقالُ للزَّعْفَرَانِ : الشَّعَرُ والفَيْدُ والمَلابُ والعَبِيرُ والمَرْدَقُوشُ والجِسادُ . قال : المَلاَبَةُ الطّاقَةُ من شَعَر الزَّعْقَرَانِ قال جِرِيرٌ يهجوِ نِسَاءَ بني نُمَيْرٍ :

ولَوْ وَطِئَتْ نسَاءُ بَنِي نُمَيْرِ ... على تِبْرَاكَ أَخْبَثْنَ التُّرابَا

تَطَللَّى وَهْيَ سَيِّئةُ المُعَرَّي ... بِصِنِّ الوَبْرِ تَحسَبُه مَلاَبَا ولَوَّبَهُ به خَلَطَهُ بِهِ أَي : المَلاَبِ أَو لَطَخَهُ بِهِ . وشَيْءٌ مُلَوَّبٌ : أَي مُلَطَّخٌ به ؛ قال المُتَنَخِّل الهُذَلِيُّ :

أَبِيتُ عَلى مَعَارِيَ واضحَات ... بِهِنَّ مُلَوَّبٌ كَدَمِ العِبَاطِوالمُلَوَّبُ كمُعَظَّمٍ الملطوخُ بالمَلاَب أَو المخلوطُ به مِنَ الحَدِيدِ : المَلْوِىُّ تُوصَفُ به الدِّرْعُ . واللاَّبُ : د بالنُّوبَةِ مشهور نقله الصّاغَانيُّ . الَّلاب : اسْمُ رجُل سَطَرَ أَسْطُراً وبنَي عَلَيْها حِساباً فيل : أَسْطُرُلابٍ ثُمَّ مُزِجَا أَيْ : رُكِّبَا تَرْكِيبا مَزْجِيّاً ونُزِعَت الإِضافةُ فقيلَ : الأَسْطرْلاب بالسِّين مُعَرَّفة بالعلَمِيّة : والأصْطُرْلابُ لتَقَدُّمِ السِّينِ على الطّاءِ بناءً على القاعدة وهي : كُلّ سِينٍ تقدَّمَتْ طاءً فإِنّها تُبْدَلُ صاداً سواءٌ كانت مُتَّصِلَهً بها كما هنا أَو غيرُ مُتَّصِلَةٍ كصِراطٍ ونحوِه . هكذا نقله الصّاغانيّ . قال شيخُنا : ثمّ ظاهرُه أَنَّهُ من الأَلْفاظ العربيّة وصَرَّحَ في نهاية الأَربِ : بأَنّ جميع الآلات الّتي يُعْرَفُ بها الوقتُ سواءٌ كانت حِسابِيّةً أَو مائِيّةً أَو رًمْليَّة كُلُّهَا أَلفاظُها غيرُ عربيّةٍ إِنّمَا تكلّم بها النّاس فَوَلَّدُها على كلام العرب والعربُ لا تَعْرِفُها برُمَّتِها وإِنّمَا جرى على ما اختاره من أَنَّهَا رُكِّبَتْ فصارت كلمةً واحدة عندَهُمْ فكان الأَوْلَى ذِكْرُهَا في الهَمزة أو في السّين أَو الصّاد ولا يكاد يهتدي أَحد إِلى ذِكرها في هذا الفصل كما هو ظاهر . وأَكثرُ من ذَكَرَهَا ممن تعَّرضَ لها في لُغَاتِ المَولَّدِينَ أَو جَعلها من المَعَرَّب ذكرها في الهَمزةِ . انتهى . قلت : وهو الصَّوابُ فإِنّ أَهلَ الهيْئَة صرَّحُوا بأَنّها رُومِيّةٌ معناها الشَّمْسُ فَتَأَمَّلْ . من المجَاز : الَّلابَةُ : الجَمَاعَةُ من الإِبل المُجْتَمِعَةِ السُّودِ شبَّهَ سَوادَهَا بالَّلابَةِ : الحَرَّةِ وقد تقدّم أَنّ الَّلابَةَ لا تَكُونُ إِلا حِجَارَةً سُوداً . الَّلاَبَةُ : ع . وكفْرُلابٍ : د بالشَّامِ بَنَاهُ هِشَامُ ابْنُ عبدِ المَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ . واللُّوبُ بالضَّمِّ : البَضْعَةُ أَيِ : القِطْعَةُ من اللحْم الَّتي تَدُورُ في القِدْرِ نقله الصّاغانيّ . اللُّوبُ : النَّخْلُ كذا في نسختنا بالخَاءِ المُعْجَمَةِ وهو سَهْوٌ صوابُهُ : النَّحْلُ بالحاءِ المُهْمَلَةِ كالنُّوب بالنُّون وذا عن كُراع . وفي الحديثِ : " لَمْ يَتَقَيَّأْهُ لُوبٌ ولا مَجَّته نُوبٌ " . واللُّوَابُ بالضَّم : اللُّعَابُ وهو لغةٌ فصيحةٌ لا لُثْغَةٌ كما تُوُهِّمَ . يقالُ : إِبلٌ لُوبٌ ونَخْلٌ لُوبٌ ولَوائِبُ : عِطَاشٌ بَعِيدَةٌ عن الماءِ . قال الأَصمَعِيُّ : إِذا طافَتِ الإِبِلُ على الحَوْضِ ولم تَقْدِرْ على الماءِ لكَثْرَةِ الزِّحَام فذلك اللَّوْبُ . تقولُ : تَركتُها لَوَائِبَ على الحَوْضِ كذا في الصَّحِاح قالوا : أَسْوَدُ لُوبِيٌّ ونُوبِيٌّ : مَنْسُوبٌ إِلى اللُّوبَةِ والنُّوبَةِ وهُمَا للْحَرَّةِ . قال شيخُنَا : وقيل هو نسبةٌ إِلى اللُّوبِ لغةٌ في النُّوب الّذي هو جِيلٌ من السُّودانِ كما صرّح به السُّهَيْلِيُّ في الرَّوض . وأَلاَبَ الرَّجُلُ فهو مُليبٌ : إِذا عَطِشَتْ أَي حامَتْ إِبِلُهُ حَوْلَ الماءِ من العَطِش وأنشدَ الأصْمَعِيُّ :

صُلْبٍ مُليبِ وِرْدِهِ مُحِرِّهِ ... وإِنْ يُصَرِّرْها انْطَوَتْ لِصِرِّهِ وممّا يُسْتَدرَكُ عليه : اللُّوبُ : موضعٌ افي بلاد العرب . قال مُنْقِذُ بْنُ طَرِيفٍ :

لسان العرب
اللَّوْبُ واللُّوبُ واللُّؤُوبُ واللُّوَابُ العَطَش وقيل هو استدارةُ الحَائِم حَوْلَ الماءِ وهو عَطشان لا يَصِل إِليه وقد لاب يَلُوبُ لَوْباً ولُوباً ولُوَاباً ولَوَباناً أَي عَطِشَ فهو لائِبٌ والجمع لُؤُوب مثل شاهدٍ وشُهُود قال أَبو محمد الفَقْعَسِيّ حتى إِذا ما اشْتَدَّ لُوبانُ النَّجَرْ ... ولاحَ للعَيْنِ سُهَيْل بسَحَرْ والنَّجَرُ عَطَشٌ يُصيب الإِبلَ من أَكْلِ الحِبَّة وهي بُزُور الصَّحْراء قال الأَصمعي إِذا طافت الإِبل على الحوض ولم تقدر على الماءِ لكثرة الزحام فذلك اللَّوْبُ يُقال تَرَكْتُها لَوَائِبَ على الحوض وإِبِل لُوبٌ ونخلٌ لَوَائِبُ ولُوبٌ عِطاشٌ بعيدة من الماءِ ابن السكيت لابَ يَلُوبُ إِذا حامَ حول الماء من العطش وأَنشد بأَلذَّ مِنكِ مُقَبَّلاً لِمُحََّلإٍ ... عَطشَانَ دَاغَشَ ثم عادَ يَلُوبُ وأَلابَ الرجلُ فهو مُلِيبٌ إِذا حامَتْ إِبلُه حولَ الماءِ من العطش ابن الأَعرابي يُقال ما وَجَدَ لَياباً أَي قَدْرَ لُعْقَةٍ من الطَّعام يَلُوكُها قال واللَّيابُ أَقل من مِلْءِ الفم واللُّوبةُ القومُ يكونون مع القوم فلا يُسْتَشارون في خير ولا شر واللاَّبةُ واللُّوبةُ الحَرَّة والجمع لابٌ ولُوبٌ ولاباتٌ وهي الحِرَارُ فأَما سيبويه فجعل اللُّوبَ جمع لابةٍ كقَارة وقُور وقالوا أَسْوَدُ لُوبيٌّ ونُوبيٌّ منسوب إِلى اللُّوبة والنُّوبةِ [ ص 746 ] وهما الحَرَّةُ وفي الحديث أَن النبي صلى اللّه عليه وسلم حَرَّمَ ما بين لابَتَي المدينة وهما حَرَّتانِ تَكْتَنِفانها قال ابن الأَثير المدينة ما بين حَرَّتَيْن عظيمتين قال الأَصمعي هي الأَرضُ التي قد أَلبَسَتْها حجارةٌ سُود وجمعها لاباتٌ ما بين الثلاثِ إِلى العَشْر فإِذا كُثِّرَت فهي اللاَّبُ واللُّوبُ قال بشْر يذكر كتيبة ( 1 ) ( 1 قوله « يذكر كتيبة » كذا قال الجوهري أيضاً قال في التكملة غلط ولكنه يذكر امرأة وصفها في صدر هذه القصيدة أنها معالية أي تقصد العالية وارتفع قوله معالية على انه خبر مبتدإ محذوف ويجوز انتصابه على الحال ) مُعالِيةٌ لا هَمَّ إِلاّ مُحَجِّرٌ ... وحَرَّةُ ليلى السَّهْلُ منها فَلُوبُها يُريدُ جمع لُوبة قال ومثله قارةٌ وقُورٌ وساحةٌ وسُوحٌ ابن شميل اللُّوبة تكون عَقَبَةً جَواداً أَطْوَلَ ما يكون وربما كانتْ دَعْوَةً قال واللُّوبةُ ما اشْتَدَّ سوادُه وغَلُظَ وانْقادَ على وجه الأَرض وليس بالطَّويل في السماءِ وهو ظاهر على ما حَوْله والحَرَّةُ أَعظمُ من اللُّوبة ولا تكون اللُّوبةُ إِلا حجارةً سُوداً وليس في الصَّمَّانِ لُوبةٌ لأَن حجارة الصَّمَّانِ حُمْرٌ ولا تكون اللُّوبة إِلا في أَنْفِ الجَبلِ أَو سِقْطٍ أَو عُرْض جَبَل وفي حديث عائشة ووصَفَتْ أَباها رضي اللّه عنهما بَعِيدُ ما بين اللاَّبَتَيْنِ أَرادَتْ أَنه واسعُ الصَّدْر واسعُ العَطَنِ فاسْتعارتْ له اللاَّبةَ كما يقال رَحْبُ الفِناءِ واسعُ الجَنابِ واللاَّبةُ الإِبل المُجْتمعةُ السُّودُ واللُّوبُ النَّحْلُ كالنُّوبِ عن كُراع وفي الحديث لم تَتَقَيَّأْه لُوبٌ ولا مَجَّتْه نُوبٌ واللُّوباءُ ممدود قيل هو اللُّوبِياءُ يقال هو اللُّوبِياءُ واللُّوبِيا واللُّوبِياجُ وهو مُذَكَّرٌ يُمَدُّ ويُقْصَر والمَلابُ ضَرْبٌ من الطِّيبِ فارسي زاد الجوهري كالخَلُوقِ غيره المَلابُ نوعٌ من العِطْرِ ابن الأَعرابي يقال للزَّعْفَرانِ الشَّعَرُ والفَيْدُ والمَلابُ والعَبِيرُ والمَرْدَقُوشُ والجِسادُ قال والمَلَبَةُ الطاقَةُ من شَعَرِ الزَّعْفرانِ قال جرير يَهْجُو نساءَ بني نُمَيْر ولو وَطِئَتْ نِساءُ بني نُمَيْرٍ ... على تِبْراك أَخْبَثْنَ التُّرابا تَطلَّى وهي سَيِّئَةُ المُعَرَّى ... بصِنِّ الوَبْرِ تَحْسَبُه مَلابا وشيءٌ مُلَوَّبٌ أَي مُلَطَّخٌ به ولَوَّبَ الشَّيءَ خَلَطَه بالملابِ قال المتنخل الهُذَليُّ أَبِيتُ على مَعاريَ واضِحاتٍ ... بِهِنَّ مُلَوَّبٌ كدَمِ العِباطِ والحديد المُلَوَّبُ المَلْويُّ توصف به الدِّرْع الجوهري في هذه الترجمة وأَما المِرْوَدُ ونحوُه فهو المُلَوْلَبُ على مفوعل
الرائد
* لوب تلويبا. ه: خلطه ولطخه «بالملاب»، وهو طيب.
الرائد
* لوب. نحل.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: