وصف و معنى و تعريف كلمة مؤوف:


مؤوف: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ ميم (م) و تنتهي بـ فاء (ف) و تحتوي على ميم (م) و واو همزة (ؤ) و واو (و) و فاء (ف) .




معنى و شرح مؤوف في معاجم اللغة العربية:



مؤوف

جذر [ؤوف]

  1. آفَ: (فعل)
    • آَفَ ، يَؤُوفُ ، مصدر أَوْفٌ ، آفَةٌ
    • آفَتِ الْبِلاَدُ : صَارَتْ بِهَا آفَةٌ مِنْ قَحْطٍ أَوْ مَرَضٍ
    • آفَ الطَّعَامُ : فَسَدَ
,
  1. مَوْجُ
    • ـ مَوْجُ : اضْطِرابُ أمواجِ البَحْرِ ، وشاعِرٌ تَغْلَبِيُّ ، والمَيْلُ عنِ الحَقِّ .
      ـ مَوْجَةُ الشَّبابِ : عُنْفُوانُهُ .
      ـ ناقَةٌ مَوْجى : ناجِيَةٌ ، قد جالَتْ أنساعُها لاخْتِلافِ يَدَيْها ورِجْلَيْها .
      ـ ماجَتِ الدَّاغِصَةُ مُؤُوجاً : مارَتْ بين الجِلْدِ والعَظْمِ .
      ـ ماجَهْ : لَقَبُ والِدِ محمدِ بنِ يَزِيد القَزْوِينِيِّ صاحِبِ " السُّنَنِ "، لا جَدُّه .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. مَأْجُ
    • ـ مَأْجُ : الأَحْمَقُ المُضْطَرِبُ ، والقِتالُ ، والاضْطرابُ ، والماءُ الأُجاجُ . مَؤُجَ ، مُؤُوجَةً ، فهو مَأْجٌ .
      ـ مَأْجَجُ : موضع ، فَعْلَلٌ عِند سِيبَويْه .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. أاءٌ
    • ـ أاءٌ : ثَمَرُ شَجَرٌ ، لا شَجَرٌ ، وَوَهِمَ الجَوْهَرِيٌّ ، واحِدَتُهُ أاءَةٌ .
      ـ أُوتٌ الأَدِيمَ : دَبَغْتُهُ به ، والأصل : أُوْتُ ، فهو مَؤُوءٌ ، والأْصْلُ : مَأْووءٌ . وحِكَايَةُ أصْواتٍ ، وزَجْرٌ لِلإِبِلِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  4. ماءَ
    • ـ ماءَ السِّنَّوْرُ يَمُوءُ مُؤَاءً : صاحَ ، فهو مَؤُوءٌ .
      ـ مائِئَةُ ومائِيَّةُ ومائِيَةُ : السِّنَّوْرُ .
      ـ أَمْوَأَ الرجُلُ : صاحَ صِياحَهُ .

    المعجم: القاموس المحيط

  5. مُوقُ
    • ـ مُوقُ : النَّمْلُ له أجْنِحَةٌ ، والغُبارُ ، وماقُ العَينِ ، وخُفٌّ غليظٌ يُلْبَسُ فَوْقَ الخُفِّ ، ج : أمْواقٌ ، والحُمْقُ في غَباوَةٍ ، يقالُ : أحْمَقُ مائِقٌ ، ج : مَوْقَى .
      ـ ماقَ مَواقَةً ومُؤُوقاً ومُوقاً : حَمُقَ ،
      ـ ماقَ البَيْعُ مَوْقاً : رَخُصَ ،
      ـ ماقَ فلانٌ مَوْقاً ومُوقاً ومُؤُوقاً ومَواقَةً : هَلَكَ ، كانْماقَ .
      ـ مُوقانُ : كُورَة بِإِرْمِينِيَةَ .
      ـ اسْتَماقَ : اسْتَحْمَقَ .

    المعجم: القاموس المحيط

  6. أَوْبُ
    • ـ أَوْبُ وإِيابُ وإِيَّابُ وأَوْبَةُ وأَيْبَةُ وإِيبَةُ وتَأْويبُ وتَأْييبُ وتَأَوُّبُ : الرُّجُوعُ .
      ـ أَوْبُ : السحابُ ، والريحُ ، والسُّرْعَةُ ، وَرَجْعُ القَوائمِ في السَّيْرِ ، والقَصْدُ ، والعادَةُ ، والاسْتِقَامَةُ ، والنَّحْلُ ، والطريقُ ، والجهَةُ ، وورُودُ الماءِ لَيْلاً ، وجمْعُ آيبٍ ، كالأُوَّاب والأُيَّابِ .
      ـ آبَهُ اللَّهُ : أَبْعَدَهُ .
      ـ آبَكَ ، وآبَ لَك : مثْلُ وَيْلَلكَ .
      ـ آبَتِ الشَّمسُ إِيَاباً وأُوباً : غابَتْ .
      ـ تَأَوَّبَه وتأَيَّبَه : أتاه لَيْلاً ، والمصْدَرُ : المُتَأَوَّبُ والمُتَأَيَّبُ .
      ـ ائْتَبَبْتُ الماءَ : ورَدْتُه لَيْلاً .
      ـ أَوِبَ : غَضِبَ ، وأَوْأَبْتُهُ .
      ـ تَأْويبُ : السَّيْرُ جميعَ النهارِ ، أو تَباري الرَّكَابِ في السَّيرِ ، كالمُآوَبَة .
      ـ ريحٌ مُؤوِّبَةٌ : تَهُبُّ النهار كُلَّه .
      ـ آيبَةُ : شَرْبَةُ القائلة .
      ـ آبَةُ : بلد قُرْب ساوَةَ ، و بلد بإِفريقيَّةَ .
      ـ مآبُ : بلد بالبلْقَاءِ .
      ـ مُأَوَّبُ : المُدَوَّرُ ، والمُقَوَّرُ المُلَمْلَمُ ، ومنه : " أنا حُجَيْرُها المُؤَوَّبُ وعُذَيْقُها المُرَجَّبُ ".
      ـ آبُ : شَهْرٌ ، مُعَرَّبٌ .
      ـ مآبُ : المَرْجِعُ والمُنْقَلَبُ .
      ـ بينَهُما ثَلاثُ مآوِبَ : ثلاثُ رَحَلاتٍ بالنهارِ .
      ـ أَوْبَاتُ : القوائمُ ، واحدَتُها أَوْبَةٌ .
      ـ مُخَيِّسٌ الأَوَّابيُّ : تابعيُّ ، نسْبَةٌ إلى بني أَوَّاب : قَبِيلَةٍ

    المعجم: القاموس المحيط

  7. مؤوس
    • مؤوس
      1 - مؤوس : نمام ، مفسد . 2 - مؤوس : متمايل متبختر في مشيته .

    المعجم: الرائد

  8. مُؤَهَّلٌ
    • جمع : ـون ، ـات . [ أ هـ ل ]. ( مفعول مِنْ أَهَّلَ ). :- مُؤَهَّلٌ لِلْقِيَامِ بِهَذَا العَمَلِ :- : ذُو أَهْلِيَّةٍ ، لَهُ كَفَاءةٌ وَقُدُرَاتٌ لِذَلِكَ . :- كَانَ مُؤَهَّلاً لِذَلِكَ .

    المعجم: الغني



  9. النسبة المؤهّلة
    • نسبة توضح قدرة المقترض على الوفاء بالتزاماته المالية الحالية في حالة الموفقة على القرض . ، وتعني بالانجليزية : qualifying shares

    المعجم: مالية

  10. مِئَل
    • مئل - يمأل ، مؤولة ومآلة
      1 - كان « مألا »، أي سمينا ضخما

    المعجم: الرائد

  11. مأل
    • مأل - يمأل ، مؤولة ومآلة
      1 - مأل : كان « مألا »، أي سمينا ضخما . 2 - مأل : « جاء أمر ما مأل له مألا ، أو ما مأل مأله » : أي لم يستعد له ولم يشعر به .

    المعجم: الرائد



  12. مؤل
    • مؤل - يمؤل ، مؤولة ومآلة
      1 - كان « مألا »، أي سمينا ضخما

    المعجم: الرائد

  13. ماق
    • ماق - يموق ، موقا وموقا ومواقة ومؤوقا
      1 - ماق : كان أحمق غبيا . 2 - ماقه لك ، مات .

    المعجم: الرائد

  14. أوس
    • " الأَوْسُ : العطيَّةُ (* قوله « الأوس العطية إلخ » عبارة القاموس الأوس الاعطاء والتعويض .) ‏ .
      ‏ أُسْتُ القومَ أَؤُوسُهم أَوْساً إِذا أَعطيتهم ، وكذلك إِذا عوَّضتهم من شيء ‏ .
      ‏ والأَوْس : العِوَضُ ‏ .
      ‏ أُسْتُه أَؤُوسُه أَوْساً : عُضتُه أَعُوضُه عَوضاً ؛ وقال الجَعْدِيُّ : لَبِسْتُ أُناساً فأَفْنَيْتُهم ، وأَفْنَيْتُ بعدَ أُناسٍ أُناسَا ثلاثةُ أَهْلِينَ أَفْنَيْتُهم ، وكان الإِلهُ هو المُسْتَآسَا أَي المُسْتَعاضَ ‏ .
      ‏ وفي حديث قَيْلَةَ : ربِّ أُسْني لما أَمْضَيْت أَي عَوّضْني ‏ .
      ‏ والأَوْسُ : العِوَضُ والعطية ، ويروى : رب أَثِبْني ، من الثواب ‏ .
      ‏ واسْتَآسَني فأُسْتُه : طلب إِليَّ العِوَضَ ‏ .
      ‏ واسْتَآسَهُ أَي اسْتَعَاضَه ‏ .
      ‏ والإِياسُ : العِوَضُ ‏ .
      ‏ وإِياسٌ : اسم رجل ، منه ‏ .
      ‏ وأَساهُ أَوْساً : كَآساه ؛ قال المؤَرِّجُ : ما يُواسِيهِ ما يصيبه بخير ، من قول العرب : أُسْ فلاناً بخير أَي أَصبه ، وقيل : ما يُواسِيه من مودّته ولا قرابته شيئاً ، مأْخوذ من الأَوْس وهو العِوَضُ ‏ .
      ‏ قال : وكان في الأَصل ما يُواوِسُه فقدَّموا السين ، وهي لام الفعل ، وأَخَّروا الواو ، وهي عين الفعل ، فصار يُواسِوُه ، فصارت الواو ياء لتحريكها ولانكسار ما قبلها ، وهذا من المقلوب ، ويجوز أَن يكون من أَسَوْتُ الجُرْحَ ، وهو مذكور في موضعه ‏ .
      ‏ والأَوْسُ : الذئب ، وبه سمي الرجل ‏ .
      ‏ ابن سيده : وأَوْسٌ الذئبي معرفة ؛

      قال : لما لَقِينا بالفَلاةِ أَوْسا ، لم أَدْعُ إِلا أَسْهُماً وقَوْسا ، وما عَدِمْتُ جُرْأَةً وكَيْسا ، ولو دَعَوْتُ عامراً وعبْسا ، أَصَبْتُ فيهمْ نَجْدَةً وأُنْسا أَبو عبيد : يقال للذئب : هذا أَوسٌ عادياً ؛

      وأَنشد : كما خامَرَتْ في حَضْنِها أُمُّ عامِرٍ ، لَدى الحَبْل ، حتى غالَ أَوْسٌ عِيالَها يعني أَكلَ جِراءَها ‏ .
      ‏ وأُوَيْسٌ : اسم الذئب ، جاءَ مُصَّغَّراً مثل الكُمَيْت واللُّجَيْن ؛ قال الهذلي : يا ليتَ شِعْري عنكَ ، والأَمْرُ أَمَمْ ، ما فَعَلَ اليومَ أُوَيْسٌ في الغَنَمْ ؟

      ‏ قال ابن سيده : وأُويس حقروه مُتَفَئِّلِين أَنهم يقدرون عليه ؛ وقول أَسماء بن خارجة : في كلِّ يومٍ من ذُؤَالَهْ ضِغْثٌ يَزيدُ على إِبالَهْ فَلأَحْشَأَنَّكَ مِشْقَصاً أَوْساً ، أُوَيْسُ ، من الهَبالَهْ الهبالة : اسم ناقته ‏ .
      ‏ وأُويس : تصغير أَوس ، وهو الذئب ‏ .
      ‏ وأَوساً : هو موضع الشاهد خاطب بهذا الذئب ، وقيل : افترس له شاة فقال : لأَضعنَّ في حَشاك مَشْقَصاً عوضاً يا أُويس من غنيمتك التي غنمتها من غنمي ‏ .
      ‏ وقال ابن سيده : أَوساً أَي عوضاً ، قال : ولا يجوز أَن يعني الذئب وهو يخاطبه لأَن المضمر المخاطب لا يجوز أَن يبدل منه شيء ، لأَنه لا يلبس مع أَنه لو كان بدلاً لم يكن من متعلق ، وإِنما ينتصب أَوساً على المصدر بفعل دل عليه أَو بلأَحشأَنك كأَنه ، قال أَوساً ‏ .
      (* قوله « كأنه ، قال أوساً » كذا بالأصل ولعل هنا سقطاً كأنه ، قال أؤوسك أوساً أو لأحشأنك أوساً .) ‏ .
      ‏ وأَما قوله أُويس فنداء ، أَراد يا أُويس يخاطب الذئب ، وهو اسم له مصغراً كما أَنه اسم له مكبراً ، فأَما ما يتعلق به من الهبالة فإِن شئت علقته بنفس أَوساً ، ولم تعتدّ بالنداء فاصلاً لكثرته في الكلام وكونه معترضاً به للتأْكيد ، كقوله : يا عُمَرَ الخَيْرِ ، رُزِقْتَ الجَنَّهْ أُكْسُ بُنَيَّاتي وأُمَّهُنَّهْ ، أَو ، يا أَبا حَفْصٍ ، لأَمْضِيَنَّهْ فاعترض بالنداء بين أَو والفعل ، وإِن شئت علقته بمحذوف يدل عليه أَوساً ، فكأَنه ، قال : أَؤوسك من الهبالة أَي أُعطيك من الهبالة ، وإِن شئت جعلت حرف الجر هذا وصفاً لأَوساً فعلقته بمحذوف وضمنته ضمير الموصوف ‏ .
      ‏ وأَوْسٌ : قبيلة من اليمن ، واشتقاقه من آسَ يَؤُوسُ أَوْساً ، والاسم : الإِياسُ ، وهو من العوض ، وهو أَوْسُ بن قَيْلَة أَخو الخَزْرَج ، منهما الأَنصار ، وقَيْلَة أُمهما ‏ .
      ‏ ابن سيده : والأَوْسُ من أَنصار النبي ، صّلى اللَّه عليه وسلم ، كان يقال لأَِبيهم الأَوْسُ ، فكأَنك إِذا قلت الأَوس وأَنت تعني تلك القبيلة إِنما تريد الأَوْسِيِّين ‏ .
      ‏ وأَوْسُ اللات : رجل منهم أَعقب فله عِدادٌ يقال لهم أَوْس اللَّه ، محوّل عن اللات ‏ .
      ‏ قال ثعلب : إِنما قَلَّ عدد الأَوس في بدر وأُحُدِ وكَثَرَتْهُم الخَزْرَجُ فيهما لتخلف أَوس اللَّه عن الإِسلام ‏ .
      ‏ قال : وحدث سليمان بن سالم الأَنصاري ، قال : تخلف عن الإِسلام أَوْس اللَّه فجاءت الخزرج إِلى رسول اللَّه ، صلى اللَّه عليه وسلم ، فقالوا : يا رسول اللَّه ائذن لنا في أَصحابنا هؤلاء الذين تخلفوا عن الإِسلام ، فقالت الأَوْس لأَوْسِ اللَّه : إِن الخَزْرَج تريد أَن تأْثِرَ منكم يوم بُغاث ، وقد استأْذنوا فيكم رسول اللَّه ، صلى اللَّه عليه وسلم ، فأَسْلِمُوا قبل أَن يأْذن لهم فيكم ؛ فأَسْلَموا ، وهم أُمَيَّة وخَطْمَةُ ووائل ‏ .
      ‏ أَما تسميتهم الرجل أَوْساً فإِنه يحتمل أَمرين : أَحدهما أَن يكون مصدر أُسْتُه أَي أَعطيته كما سموه عطاء وعطية ، والآخر أَن يكون سمي به كما سَمَّوْهُ ذئباً وكَنَّوْه بأَبي ذؤَيب ‏ .
      ‏ والآسُ : العَسَلُ ، وقيل : هو منه كالكَعْب من السَّمْن ، وقيل : الآس أَثَرُ البعر ونحوه ‏ .
      ‏ أَبو عمرو : الآس أَن تَمُرَّ النحلُ فيَسْقُطَ منها نُقَطٌ من العسل على الحجارة فيستدل بذلك عليها ‏ .
      ‏ والآس : البَلَحُ ‏ .
      ‏ والآسُ : ضرب من الرياحين ‏ .
      ‏ قال ابن دريد : الآسُ هذا المشمومُ أَحسبه دخيلاً غير أَن العرب قد تكلمت به وجاءَ في الشعر الفصيح ؛ قال الهذلي : بِمُشْمَخِرٍّ به الظَّيَّانُ والآس ؟

      ‏ قال أَبو حنيفة : الآس بأَرض العرب كثير ينبت في السهل والجبل وخضرته دائمة أَبداً ويَسْمو حتى يكون شجراً عظاماً ، واحدته آسَةٌ ؛ قال : وفي دوام خضرته يقول رؤبة : يَخْضَرُّ ما اخْضَرَّ الأَلى والآسُ التهذيب : الليث : الآس شجرة ورقها عَطِرٌ ‏ .
      ‏ والآسُ : القَبْرُ ‏ .
      ‏ والآسُ : الصاحب ‏ .
      ‏ والآس : العسل ‏ .
      ‏ قال الأَزهري : لا أَعرف الآس بالوجوه الثلاثة من جهة نصح أَو رواية عن ثقة ؛ وقد احتج الليث لها بشعر أَحسبه مصنوعاً : بانَتْ سُلَيْمَى فالفُؤادُ آسِي ، أَشْكو كُلُوماً ، ما لَهُنَّ آسِي من أَجْلِ حَوْراءَ كغُصْنِ الآسِ ، رِيقَتُها كمثل طَعْمِ الآسِ يعني العسل ‏ .
      ‏ وما اسْتَأَسْتُ بعدَها من آسِي ، وَيْلي ، فإِني لاحِقٌ بالآسِ يعني القبر ‏ .
      ‏ التهذيب : والآسُ بقية الرماد بين الأَثافي في المَوْقِدِ ؛

      قال : فلم يَبْقَ إِلا آلُ خَيْمٍ مُنَضَّدٍ ، وسُفْعٌ على آسٍ ، ونُؤْيٌ مُعَتْلَبُ وقال الأَصمعي : الآسُ آثارُ النار وما يعرف من علاماتها ‏ .
      ‏ وأَوْسْ : زجر العرب للمَعَزِ والبقر ، تقول : أَوْسْ أَوْسْ .
      "

    المعجم: لسان العرب

  15. موق
    • " المائقُ : الهالك حُمْقاً وغَباوةً .
      قال سيبيويه : والجمع مَوْقى مثال حَمْقى ونَوْكَى ، يذهب إلى أنه شيء أُصيبوا به في عقولهم فأُجْزري مجرى هَلْكى ، وقد ماقَ يَمُوقُ مَوْقاً ومُوقاً ومُؤُوقاً ومَواقةً واسْتَماقَ .
      والمُوقُ : حُمْق في غَباوةٍ .
      يقال : أحمقُ مائقٌ ، والنعت مائقٌ ومائِقةٌ .
      الكسائي : هو مائِق ودائِق ، وقد ماقَ وداقَ يَمُوقُ ويَدُوق مَواقةً ودَواقةً ومُؤوقاً ودْؤُوقاً .
      قال أبو بكر : في قوله فلان مائقٌ ثلاثة أقوال :، قال قوم المائق السّيِّ الخُلُق من قولهم أَنت تَثِق وأنا مَئِق أي أنت ممتلئ غضباً وأنا سيّء الخُلُق فلا نتفق ، وقيل : المائِقُ الأحمق ليس له معنىً غيره ، وقال قوم : المائقُ السريع البكاء القليل الحَزْمِ والثَّبات من قولهم ما أَباتَتْه مَئِقاً أي ما أباتته باكياً .
      والمَوْق ، بالفتح : مصدر قولك ماقَ البيعُ يَمُوق أَي رخص .
      وماقَ البيعُ : كَسَدَ ؛ عن ثعلب .
      والمُوقان والمُوقُ : الذي يلبس فوق الخف ، فارسي معرب .
      وفي الحديث : أن امرأَة رأت كلباً في يوم حارّ فنزعتْ له بمُوقِها فسقته فغُفِرَ لها ؛ المُوق : الخف ؛ ومنه الحديث : أنه توضَّأَ ومسح على مُوقَيْه .
      وفي حديث عمر ، رضي الله عنه : لما قدم الشأْم عَرَضَتْ له مَخاضة ونزل عن بعيره ونزع مُوقَيْه وخاض الماء .
      وفي المحكم : والمُوق ضرب من الخِفاف ، والجمع أَمْواق ، عربي صحيح ؛ قال النمر بن تولب : فتَرى النِّعاجَ بها تَمَشَّى خَلْفه ، مَشْيَ العِبادِيِّين في الأَمْواقِ ومُوقُ العين وماقُها : لغة في المُؤق والمَأْق ، وجمعها جميعاً أَمْواق إلا في لغة من قلب فقال آماق .
      وفي الحديث : أَنه كان يكتحل مَرَّة من مُوقِهِ ومَرَّة من ماقِهِ ، وقد تقدم شرح ذلك مستوفى في ترجمة مأَق .
      والمُوقُ : الغبار .
      والمُوق أيضاً : النمل ذو الأجنحة .
      "


    المعجم: لسان العرب

  16. مول
    • " المالُ : معروف ما مَلَكْتَه من جميع الأَشياء .
      قال سيبويه : من شاذ الإِمالة قولهم مال ، أَمالُوها لشبه أَلفها بأَلف غَزَا ، قال : والأَعرف أَن لا يمال لأَنه لا علَّة هناك توجب الإِمالة ، قال الجوهري : ذكر بعضهم أَن المال يؤنث ؛

      وأَنشد لحسان : المالُ تُزْرِي بأَقوامٍ ذوِي حَسَبٍ ، وقد تُسَوِّد غير السيِّد المالُ والجمع أَمْوال .
      وفي الحديث : نهى عن إِضاعة المال ؛ قيل : أَراد به الحيوان أَي يُحْسَن إِليه ولا يهمَل ، وقيل : إِضاعته إِنفاقه في الحرام والمعاصي وما لا يحبه الله ، وقيل : أَراد به التبذير والإِسْراف وإِن كان في حَلال مُباح .
      قال ابن الأَثير : المال في الأَصل ما يُملك من الذهب والفضة ثم أُطلِق على كل ما يُقْتَنَى ويملَك من الأَعيان ، وأَكثر ما يُطلق المال عند العرب على الإِبل لأَنها كانت أَكثر أَموالهم .
      ومِلْت بعدنا تَمال ومُلْت وتَمَوَّلْت ، كله : كثُر مالُك .
      ويقال : تَمَوَّل فلان مالاً إِذا اتَّخذ قَيْنة (* قوله « قينة » كذا في الأصل ، ولعله بالكسر كما يؤخذ ذلك من مادة قنو في المصباح )؛ ومنه قول النبي ، صلى الله عليه وسلم : فليأْكُلْ منه غير مُتَمَوِّل مالاً وغير مُتَأَثِّل مالاً ، والمعنيان مُتقارِبان .
      ومالَ الرجل يَمُول ويَمَالُ مَوْلاً ومُؤولاً إِذا صار ذا مالٍ ، وتصغيره مُوَيْل ، والعامة تقول مُوَيِّل ، بتشديد الياء ، وهو رجلٌ مالٌ ، وتَمَوَّلَ مثله ومَوَّلَه غيره .
      وفي الحديث : ما جاءَك منه وأَنتَ غيرُ مُشْرِف عليه فَخْذْه وتَموّله أَي اجعله لك مالاً .
      قال ابن الأَثير : وقد تكرّر ذكر المال على اختلاف مُسَمَّياتِه في الحديث ويُفرَق فيها بالقَرائن .
      ورجلٌ مالٌ : ذو مالٍ ، وقيل : كثيرُ المال كأَنه قد جَعل نفسَه مالاً ، وحقيقته ذو مالٍ ؛

      وأَنشد أَبو عمرو : إِذا كان مالاً كان مالاً مُرَزَّأً ، ونال ندَاه كلُّ دانٍ وجانِ ؟

      ‏ قال ابن سيده :، قال سيبويه مال إِما أَن يكون فاعلاً ذهبت عينُه ، وإِما أَن يكون فَعْلاً من قوم مالةٍ ومالِينَ ، وامرأَة مالةٌ من نسوة مالةٍ ومالاتٍ .
      وما أَمْوَلَهُ أَي ما أَكثر مالَهُ .
      قال ابن جني : وحكى الفراء عن العرب رجل مَئِلٌ إِذا كان كثير المال ، وأَصلُها مَوِل بوزن فَرِقٍ وحَذِرٍ ، ثم انقلبت الواو أَلِفاً لتحركها وانفتاح ما قبلها فصارت مالاً ، ثم إِنهم أَتوا بالكسرة التي كانت في واو مَوِل فحركوا بها الأَلف في مالٍ فانقلبت همزة فقالوا مَئِل .
      وفي حديث مُصْعَب بن عمير :، قالت له أُمُّه والله لا أَلبَس خِماراً ولا أَستظِلُّ أَبداً ولا آكل ولا أَشرب حتى تَدَعَ ما أَنتَ عليه ، وكانت امرأَة مَيِّلة أَي ذات مال .
      يقال : مالَ يَمالُ ويَمول فهو مالٌ ومَيِّل ، على فَعْل وفَيْعِل ، قال : والقياس مائِلِ .
      وفي حديث الطفيل : كان رجلاً شريفاً شاعراً مَيِّلاً أَي ذا مالٍ .
      ومُلْتُه : أَعطيته المال .
      ومالُ أَهلِ البادية : النَّعَمُ .
      والمُولةُ : العنكبوت ؛ أَبو عمرو : هي العنكبوت والمُولةُ والشَّبَثُ والمِنَنَة .
      قال الجوهري : زعم قوم أَن المُولَ العنكبوت ، الواحدة مُولةٌ ؛

      وأَنشد : ‏ حاملة دَلْوك لا محمولَهْ ، مَلأَى من المال كعَيْن المُولَه ؟

      ‏ قال : ولم أَسمعه عن ثِقَة .
      ومُوَيْل : من أَسماء رَجَب ؛ قال ابن سيده : أَراها عادِيَّة .
      "

    المعجم: لسان العرب

  17. أهل
    • " الأَهْل : أَهل الرجل وأَهْلُ الدار ، وكذلك الأَهْلة ؛ قال أَبو الطَّمَحان : وأَهْلةِ وُدٍٍّّ تَبَرَّيتُ وُدَّهم ، وأَبْلَيْتُهم في الحمد جُهْدي ونَائلي ابن سيده : أَهْل الرجل عَشِيرتُه وذَوُو قُرْباه ، والجمع أَهْلون وآهَالٌ وأَهَالٍ وأَهْلات وأَهَلات ؛ قال المُخَبَّل السعدي : وهُمْ أَهَلاتٌ حَوْلَ قَيْسِ بنِ عاصم ، إِذا أَدْلَجوا باللَّيل يَدْعُونَ كَوْثَرا وأَنشد الجوهري : وبَلْدَةٍ ما الإِنْسُ من آهالِها ، تَرَى بِها العَوْهَقَ من وِئالُها وِثالُها : جمع وائل كقائم وقِيام ؛ ويروى البيت : وبَلْدَةٍ يَسْتَنُّ حازي آلِه ؟

      ‏ قال سيبويه : وقالوا أَهْلات ، فخففوا ، شَبَّهوها بصعْبات حيث كان أَهل مذكَّراً تدخله الواو والنون ، فلما جاء مؤنثه كمؤنث صَعْب فُعل به كما فعل بمؤنث صَعْب ؛ قال ابن بري : وشاهد الأَهْل فيما حَكى أَبو القاسم الزجاجي أَن حَكِيم بن مُعَيَّة الرَّبَعي كان يُفَضِّل الفَرَزْدق على جَرير ، فهَجَا جرير حكيماً فانتصر له كنان بن ربيعة أَو أَخوه ربعي بن ربيعة ، فقال يهجو جريراً : غَضِبْتَ علينا أَن عَلاك ابن غالب ، فهَلاَّ على جَدَّيْك ، في ذاك ، تَغْضَبُ ؟ هما ، حينَ يَسْعَى المَرْءُ مَسْعاةَ أَهْلِهِ ، أَناخَا فشَدَّاك العِقال المُؤَرَّبُ (* قوله « وإنما هي بدل من الأصل » كذا في الأصل ‏ .
      ‏ ولعل فيه سقطاً ‏ .
      ‏ وأصل الكلام ، والله أعلم : وإنما هي بدل من الهمزة التي هي بدل من الأصل ، أو نحو ذلك .) فجرت في ذلك مجرى التاء في القسم ، لأَنها بدل من الواو فيه ، والواو فيه بدل من الباء ، فلما كانت التاء فيه بدلاً من بدل وكانت فرع الفرع اختصت بأَشرف الأَسماء وأَشهرها ، وهو اسم الله ، فلذلك لم يُقَل تَزَيْدٍ ولا تالبَيْتِ كما لم يُقَل آل الإِسكاف ولا آل الخَيَّاط ؛ فإِن قلت فقد ، قال بشر : لعَمْرُك ما يَطْلُبْنَ من آل نِعْمَةٍ ، ولكِنَّما يَطْلُبْنَ قَيْساً ويَشْكُرا فقد أَضافه إِلى نعمة وهي نكرة غير مخصوصة ولا مُشَرَّفة ، فإِن هذا بيت شاذ ؛ قال ابن سيده : هذا كله قول ابن جني ، قال : والذي العمل عليه ما قدمناه وهو رأْي الأَخفش ، قال : فإِن ، قال أَلست تزعم أَن الواو في والله بدل من الباء في بالله وأَنت لو أَضمرت لم تقل وَهُ كما تقول به لأَفعلن ، فقد تجد أَيضاً بعض البدل لا يقع موقع المبدل منه في كل موضع ، فما ننكر أَيضاً أَن تكون الأَلف في آل بدلاً من الهاء وإِن كان لا يقع جميع مواقع أَهل ؟ فالجواب أَن الفرق بينهما أَن الواو لم يمتنع من وقوعها في جميع مواقع الباء من حيث امتنع من وقوع آل في جميع مواقع أَهل ، وذلك أَن الإِضمار يردّ الأَسماء إِلى أُصولها في كثير من المواضع ، أَلا ترى أَن من ، قال أَعطيتكم درهماً فحذف الواو التي كانت بعد الميم وأَسكن الميم ، فإِنه إِذا أَضمر للدرهم ، قال أَعطيتكموه ، فردّ الواو لأَجل اتصال الكلمة بالمضمر ؟ فأَما ما حكاه يونس من قول بعضهم أَعْطَيْتُكُمْه فشاذ لا يقاس عليه عند عامة أَصحابنا ، فلذلك جاز أَن تقول : بهم لأَقعدن وبك لأَنطلقن ، ولم يجز أَن تقول : وَكَ ولا وَهُ ، بل كان هذا في الواو أَحرى لأَنها حرف منفرد فضعفت عن القوّة وعن تصرف الباء التي هي أَصل ؛ أَنشدنا أَبو علي ، قال : أَنشدنا أَبو زيد : رأَى بَرْقاً فأَوْضَعَ فوقَ بَكْرٍ ، فلا بِكَ ما أَسالَ ولا أَغام ؟

      ‏ قال : وأَنشدنا أَيضاً عنه : أَلا نادَتْ أُمامةُ باحْتِمالِ ليَحْزُنَني ، فلا بِك ما أُبال ؟

      ‏ قال : وأَنت ممتنع من استعمال الآل في غير الأَشهر الأَخص ، وسواء في ذلك أَضفته إِلى مُظْهَر أَو أَضفته إِلى مضمر ؛ قال ابن سيده : فإِن قيل أَلست تزعم أَن التاء في تَوْلَج بدل من واو ، وأَن أَصله وَوْلَج لأَنه فَوْعَل من الوُلُوج ، ثم إِنك مع ذلك قد تجدهم أَبدلوا الدال من هذه التاء فقالوا دَوْلَج ، وأَنت مع ذلك قد تقول دَوْلَج في جميع هذه المواضع التي تقول فيها تَوْلَج ، وإِن كانت الدال مع ذلك بدلاً من التاء التي هي بدل من الواو ؟ فالجواب عن ذلك أَن هذه مغالطة من السائل ، وذلك أَنه إِنما كان يطَّرد هذا له لو كانوا يقولون وَوْلَج ودَوْلَج ويستعملون دَوْلَجاً في جميع أَماكن وَوْلَج ، فهذا لو كان كذا لكان له به تَعَلّقٌ ، وكانت تحتسب زيادة ، فأَما وهم لا يقولون وَوْلَج البَتَّةَ كراهية اجتماع الواوين في أَول الكلمة ، وإِنما ، قالوا تَوْلَج ثم أَبدلوا الدال من التاء المبدلة من الواو فقالوا دَوْلَج ، فإِنما استعملوا الدال مكان التاء التي هي في المرتبة قبلها تليها ، ولم يستعملوا الدال موضع الواو التي هي الأَصل فصار إِبدال الدال من التاء في هذا الموضع كإِبدال الهمزة من الواو في نحو أُقِّتَتْ وأُجُوه لقربها منها ، ولأَنه لا منزلة بينهما واسطة ، وكذلك لو عارض معارض بهُنَيْهَة تصغير هَنَة فقال : أَلست تزعم أَن أَصلها هُنَيْوَة ثم صارت هُنَيَّة ثم صارت هُنَيْهة ، وأَنت قد تقول هُنَيْهة في كل موضع قد تقول فيه هُنَيَّة ؟ كان الجواب واحداً كالذي قبله ، أَلا ترى أَن هُنَيْوة الذي هو أَصل لا يُنْطَق به ولا يستعمل البَتَّة فجرى ذلك مجرى وَوْلَج في رفضه وترك استعماله ؟ فهذا كله يؤَكد عندك أَن امتناعه من استعمال آل في جميع مواقع أَهل إِنما هو لأَن فيه بدلاً من بدل ، كما كانت التاء في القسم بدلاً من بدل ‏ .
      ‏ والإِهالَةُ : ما أَذَبْتَ من الشحم ، وقيل : الإِهَالة الشحم والزيت ، وقيل : كل دهن اؤْتُدِم به إِهالةٌ ، والإِهالة الوَدَك ‏ .
      ‏ وفي الحديث : أَنه كان يُدْعى إِلى خُبْز الشعير والإِهالة السَّنِخَة فيُجيب ، قال : كل شيء من الأَدهان مما يُؤْتَدَم به إِهالَةٌ ، وقيل : هو ما أُذيب من الأَلْية والشَّحم ، وقيل : الدَّسَم الجامد والسَّنِخة المتغيرة الريح ‏ .
      ‏ وفي حديث كعب في صفة النار : يجاء بجهنَم يوم القيامة كأَنها مَتْنُ إِهالة أَي ظَهْرُها ‏ .
      ‏ قال : وكل ما اؤْتدم به من زُبْد ووَدَك شحم ودُهْنِ سمسم وغيره فهو إِهالَة ، وكذلك ما عَلا القِدْرَ من وَدَك اللحم السَّمين إِهالة ، وقيل : الأَلْية المُذابة والشحم المذاب إِهالة أَيضاً ‏ .
      ‏ ومَتْن الإِهالة : ظَهْرُها إِذا سُكِبَت في الإِناء ، فَشَبَّه كعب سكون جهنم قبل أَن يصير الكفار فيها بذلك ‏ .
      ‏ واسْتَأْهل الرجلُ إِذا ائتدم بالإِهالة ‏ .
      ‏ والمُسْتَأْهِل : الذي يأْخذ الإِهالة أَو يأْكلها ؛ وأَنشد ابن قتيبة لعمرو ابن أسوى : لا بَلْ كُلِي يا أُمَّ ، واسْتَأْهِلي ، إِن الذي أَنْفَقْتُ من مالِيَه وقال الجوهري : تقول فلان أَهل لكذا ولا تقل مُسْتَأْهِل ، والعامَّة تقول ‏ .
      ‏ قال ابن بري : ذكر أَبو القاسم الزجاجي في أَماليه ، قال : حدثني أَبو الهيثم خالد الكاتب ، قال : لما بويع لإِبراهيم بن المهدي بالخلافة طلبني وقد كان يعرفني ، فلما دخلت إِليه ، قال : أَنْشِدْني ، فقلت : يا أَمير المؤْمنين ، ليس شعري كما ، قال النبي ، صلى الله عليه وسلم ، إِنَّ من الشعر لحكماً ، وإِنما أَنا أَمزحُ وأَعْبَثُ به ؛ فقال : لا تقل يا خالد هكذا ، فالعلم جِدٌّ كله ؛ ثم أَنْشدته : كُنْ أَنت للرَّحْمَة مُسْتَأْهِلاً ، إِن لم أَكُنْ منك بِمُسْتَأْهِل أَلَيْسَ من آفة هذا الهَوى بُكاءٌ مقتول على قاتل ؟

      ‏ قال : مُسْتَأْهِل ليس من فصيح الكلام وإِنما المُسْتَأْهِل الذي يأْخذ الإِهالة ، قال : وقول خالد ليس بحجة لأَنه مولد ، والله أَعلم .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: