وصف و معنى و تعريف كلمة مانحن:


مانحن: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ ميم (م) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على ميم (م) و ألف (ا) و نون (ن) و حاء (ح) و نون (ن) .




معنى و شرح مانحن في معاجم اللغة العربية:



مانحن

جذر [انح]

  1. مانَحَ: (فعل)
    • مَانَحَ مِناحًا ، وممانحةً
    • مَانَحَتِ العَيْنُ : اِتَّصَلَتْ دُمُوعُهَا وَلَمْ تَنْقَطِعْ
    • مَانَحَ صَاحِبَهُ : بَادَلَهُ العَطَاءَ
    • مَانَحَتِ النَّاقَةُ : دَرَّتْ بَعْدَمَا ذَهَبَتْ أَلْبَانُ الإِبِلِ
,
  1. مَنَحَهُ
    • ـ مَنَحَهُ : أعطاهُ ، والاسمُ : المِنْحَةُ .
      ـ مَنَحَه الناقةَ : جَعَلَ له وبَرَها ولَبَنَها وولَدَها ، وهي : المِنْحَةُ والمنيحَةُ .
      ـ اسْتَمْنَحَهُ : طَلَبَ عَطِيَّتَهُ .
      ـ مَنيحُ : قِدْحٌ بِلا نَصيبٍ ، وقِدْحٌ يُسْتَعَارُ تَيَمُّناً بِفَوْزِهِ ، أو قِدْحٌ له سَهْمٌ ، وفَرَسُ القُوَيمِ أخي بَنِي تَيْمٍ ، وفَرَسُ قَيْسِ بنِ مَسْعودٍ الشَّيْبانِيّ ،
      ـ مَنيحَةُ : فَرَسُ دِثارِ بنِ فَقْعَسٍ .
      ـ أمْنَحَتِ النّاقَةُ : دَنا نِتاجُها ، وهي مُمْنِحٌ .
      ـ مُمانِحُ : ناقَةٌ يَبْقَى لَبَنُها بعدَ ذَهابِ ألبان الإِبِلِ ،
      ـ مُمانِحُ مِنَ الأَمْطارِ : ما لا يَنْقَطِعُ .
      ـ امْتَنَحَ : أخَذَ العَطاءَ .
      ـ امْتُنِحَ مالاً : رُزِقَهُ .
      ـ تَمَنَّحْتُ المالَ : أَطْعَمْتُهُ غيرِي ، ومنه حَديثُ أُمِّ زَرْعٍ : " وآكُلُ فأتَمَنَّحُ ".
      ـ مانَحَتِ العينُ : اتَّصَلَتْ دُموعُها .
      ـ وسَمَّوْا : مانِحاً ومَنَّاحاً ومَنيحاً .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. أَمنَح
    • أمنح - إمناحا
      1 - أمنحت الناقة : دنا وقت ولادتها

    المعجم: الرائد

  3. استمنحَ
    • استمنحَ يستمنح ، استمناحًا ، فهو مُستمنِح ، والمفعول مُستمنَح :-
      استمنح الشَّخصَ طلب عطيَّتَه :- أتستمنحه وهو لا يملك شيئًا ؟ .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  4. امْتَنَحَ
    • امْتَنَحَ فلان : أَخذَ اَلعطاءَ .
      و يقال : امْتُن

    المعجم: المعجم الوسيط

  5. إِستَمنَح
    • إستمنح - استمناحا
      1 - إستمنحه : طلب منحته وعطيته .

    المعجم: الرائد

  6. استمنح الشّخص
    • طلب عطيَّتَه :- أتستمنحه وهو لا يملك شيئًا ؟.

    المعجم: عربي عامة

  7. أَمْنَحَ
    • [ م ن ح ]. ( فعل : رباعي لازم ). أَمْنَحَ ، يُمْنِحُ ، مصدر إِمْناحٌ . :- أَمْنَحَتِ النَّاقَةُ :- : دَنا ، قَرُبَ نِتاجُها .

    المعجم: الغني

  8. أَمْنَحَتِ
    • أَمْنَحَتِ النَّاقةُ : دنا نِتاجها .

    المعجم: المعجم الوسيط



  9. اسْتَمْنَحَهُ
    • اسْتَمْنَحَهُ : طَلَبَ مِنْحَتَه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  10. منح
    • " مَنَحَه الشاةَ والناقَةَ يَمْنَحه ويَمْنِحُه : أَعاره إِياها ؛ الفراء : مَنَحْته أَمْنَحُه وأَمْنِحُه في باب يَفْعَلُ ويَفْعِلُ .
      وقال اللحياني : مَنَحَه الناقةَ جعل له وَبَرَها ووَلدَها ولبنها ، وهي المِنْحة والمَنِيحة .
      قال : ولا تكون المَنِيحةُ إِلاَّ المُعارَةَ للبن خاصة ، والمِنْحةُ : منفعته إِياه بما يَمْنَحْه .
      ومَنَحَه : أَعطاه .
      قال الجوهري : والمَنِيحة مِنْحةُ اللبن كالناقة أَو الشاة تعطيها غيرك يحتلبها ثم يردّها عليك .
      وفي الحديث : هل من أَحد يَمْنَحُ من إِبله ناقةً أَهلَ بيتٍ لا دَرَّ لهم ؟ وفي الحديث : ويَرْعَى عليهما مِنْحةً من لبن أَي غنم فيها لبن ؛ وقد تقع المِنْحةُ على الهبة مطلقاً لا قَرْضاً ولا عارية .
      وفي الحديث : أَفضلُ الصدقة المَنِيحةُ تَغْدُو بعِشاء وتروح بعِشاء .
      وفي الحديث : من مَنَحه المشركون أَرضاً فلا أَرض له ، لأَن من أَعاره مُشْرِكٌ أَرضاً ليزرعها فإِن خَراجها على صاحبها المشرك ، لا يُسْقِطُ الخَراجَ نه مِنْحَتُه إِياها المسلمَ ولا يكون على المسلم خَراجُها ؛ وقيل : كل شيء تَقْصِد به قَصْدَ شيء فقد مَنَحْتَه إِياه كما تَمْنَحُ المرأَةُ وجهَها المرأَةَ ، كقول سُوَيْدِ بن كُراع : تَمْنَحُ المرأَةَ وَجْهاً واضِحاً ، مثلَ قَرْنِ الشمسِ في الصَّحْوِ ارْتَفَع ؟

      ‏ قال ثعلب : معناه تُعطي من حسنها للمرأَة ، هكذا عدّاه باللام ؛ قال ابن سيده : والأَحسن أَن يقول تُعْطي من حسنها المرأَةَ .
      وأَمْنَحَتِ الناقة دنا نَتاجُها ، فهي مُمْنِحٌ ، وذكره الأَزهري عن الكسائي وقال :، قال شمر لا أَعرف أَمْنَحَتْ بهذا المعنى ؛ قال أَبو منصور : هذا صحيح بهذا المعنى ولا يضره إِنكار شمر إِياه .
      وفي الحديث : من مَنَح مِنْحةَ ورِق أَو مَنَح لَبَناً كان كعتق رقبة ؛ وفي النهاية لابن الأَثير : كان له كعَدْلِ رقبة ؛ قال أَحمد بن حنبل : مِنْحةُ الوَرِق القَرْضُ ؛ قال أَبو عبيد : المِنْحَةُ عند العرب على معنيين : أَحدهما أَن يعطي الرجلُ صاحبه المال هبة أَو صلة فيكون له ، وأَما المِنْحةُ الأُخرى فأَن يَمْنَح الرجلُ أَخاه ناقة أَو شاة يَحْلُبها زماناً وأَياماً ثم يردّها ، وهو تأْويل قوله في الحديث الآخر : المِنْحَة مردودة والعارية مؤداة .
      والمِنْحة أَيضاً تكون في الأَرض يَمْنَحُ الرجلُ آخر أَرضاً ليزرعها ؛ ومنه حديث النبي ، صلى الله عليه وسلم : من كانت له أَرض فليزرعْها أَي يَمْنَحْها أَخاه أَو يدفعها إِليه حتى يزرعَها ، فإِذا رَفَع زَرْعَها ردّها إِلى صاحبها .
      ورجل مَنَّاح فَيَّاح إِذا كان كثير العطايا .
      وفي حديث أُم زرع : وآكُلُ فأَتَمَنَّحُ أَي أَطْعِمُ غيري ، وهو تَفَعُّل من المَنْحِ العطية .
      قال : والأَصل في المَنِيحة أَن يجعل الرجلُ لبنَ شاته أَو ناقته لآخر سنة ثم جعلت كل عطية منيحة .
      الجوهري : المَنْحُ : العطاء .
      قال أَبو عبيد : للعرب أَربعة أَسماء تضعها مواضع العارية : المَنِيحةُ والعَرِيَّةُ والإِفْقارُ والإِخْبالُ .
      واسْتَمْنَحه : طلب مِنْحته أَي اسْتَرْفَدَه .
      والمَنِيحُ : القِدْحُ المستعار ، وقيل : هو الثامن من قِداح المَيْسِر ، وقيل : المَنِيحُ منها الذي لا نصيب له ، وقال اللحياني : هو الثالث من القِداح الغُفْل التي ليست لها فُرُضٌ ولا أَنصباء ولا عليها غُرْم ، وإِنما يُثَقَّل بها القِداحُ كراهيةَ التُّهمةِ ؛ اللحياني : المَنِيحُ أَحد القِداح الأَربعة التي ليس لها غُنْم ولا غُرْم : أَوّلها المُصَدَّرُ ثم المُضَعَّفُ ثم المَنِيح ثم السَّفِيح .
      قال : والمَنِيح أَيضاً قِدْحُ من أَقداح الميسر يُؤْثَرُ بفوزه فيستعار يُتَيَمَّنُ بفوزه .
      والمَنِيح الأَوّل : من لَغْوِ القِداح ، وهو اسم له ، والمَنِيحُ الثاني المستعار ؛ وأَما حديث جابر : كنتُ مَنِيحَ أَصحابي يوم بدر فمعناه أَي لم أَكن ممن يُضْرَبُ له بسهم مع المجاهدين لصغري فكنت بمنزلة السهم اللغو الذي لا فوز له ولا خُسْرَ عليه ؛ وقد ذكر ابن مُقْبل القِدْحَ المستعار الذي يتبرك بفوزه : إِذا امْتَنَحَتْه من مَعَدٍّ عِصابةٌ ، غَدا رَبُّه ، قبل المُفِيضِينَ ، يَقْدَحُ يقول : إِذا استعاروا هذا القِدْحَ غدا صاحبُه يَقْدَحُ النارَ لثِقَتِه بفوزه وهذا هو المَنِيحُ المستعار ؛ وأَما قوله : فمَهْلاً يا قُضاعُ ، فلا تكونِي مَنِيحاً في قِداحِ يَدَيْ مُجِيلِ فإِنه أَراد بالمنيح الذي لا غُنْمَ له ولا غُرْمَ عليه .
      قال الجوهري : والمَنِيحُ سهم من سهام الميسر مما لا نصيب له إِلاَّ أَن يُمْنَحَ صاحبُه شيئاً .
      والمَنُوحُ والمُمانِحُ من النوق مثل المُجالِح : وهي التي تَدِرُّ في الشتاء بعدما تذهب أَلبانُ الإِبل ، بغير هاء ؛ وقد مانَحَتْ مِناحاً ومُمانَحةً ، وكذلك مانَحَتِ العينُ إِذا سالتْ دموعُها فلم تنقطع .
      والمُمانِحُ من المطر : الذي لا ينقطع ؛ قال ابن سيده : والمُمانِحُ من الإِبل التي يبقى لبنها بعدما تذهب أَلبان الإِبل ، وقد سمَّت مانِحاً ومَنَّاحاً ومَنِيحاً ؛ قال عبد الله بن الزبير يَهْجُو طَيِّئاً : ونحنُ قَتَلْنا بالمَنِيحِ أَخاكُمُ وَكِيعاً ، ولا يُوفي من الفَرَسِ البَغْلُ أَدخل الأَلف واللام في المنيح وإِن كان علماً لأَن أَصله الصفة ؛ والمَنِيحُ هنا : رجل من بني أَسد من بني مالك .
      والمَنِيحُ : فرس قيس بن مسعود .
      والمَنِيحةُ : فرسِ دثار بن فَقْعَس الأَسَدِيّ .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى مانحن في قاموس معاجم اللغة



المعجم الوسيط
ـِ أَنْحَاً، وأَنِيحاً، وأُنُوحاً: تنفَّس بأًنين، من ثقل يجده من مرض أو تَعَب. وـ زَفَرَ وتَنَحْنَحَ بُخلاً إذا سُئل. وـ تأَخَّر عن فعل الخْيرِ. فهو آنِحٌ، وأَنَّاحٌ، وأَنُوحٌ. يُقال: البخيل أَنوح.
الصحاح في اللغة
أَنَح الرجُل يأنِحُ بالكسر، أَنْحاً وأُنوحاً، إذا زَحَر من ثِقْلٍ يَجِدُهُ من مرض أو بُهْرٍ، كأنَّه يَتَنَحْنَحُ ولا يُبينُ؛

فهو آنِحٌ، وقومٌ أُنَّحٌ. قال الشاعر: وللبُزْلِ مِمَّا في الخُدورِ أَنيحُ يعني من ثِقَلِ أردافهنَّ. أبو عمرو: يقال رجل أَنُوحٌ وآنِحٌ على فاعل للذي إذا سُئِلَ الشيءَ تَنَحْنَحَ، وذلك من البُخل. وكذلك رجل أُنَّحٌ بالتشديد. قال الشاعر: أراكَ قصيراً ثائرَ الشَعْرِ أُنَّـحـاً   بعيداً

من الخَيراتِ والخُلُقِ الجَزْلِ
تاج العروس

" أَنَحَ يَأْنِحَ " من حَدِّ ضَرَبَ " أَنْحاً " بالتّسكين " وأَنِيحاً وأُنوحاً " الأَخير بالضّمّ إِذا تَأَذَّى و " زَحَرَ من ثِقَلٍ يَجِدُه من مَرَضٍ أَو بُهْرٍ " بالضَّمّ كأَنه يَتَنَحْنَحُ ولا يُبِين " فهو أَنِحٌ " أَي ككَتِف هكذا هو مضبوط في نُسختنا بالقم والذي في غيرها من النُّسخ والصّحاح واللّسان : فهو آنِح بالمدّ بدليل ما بعده " ج أُنَّجٌ كرُكَّعٍ " جمْع راكعٍ وفي اللسان : الأُنُوح : مثل الزَّفيرِ يكون من الغَمّ والغَضبِ والبِطْنَةِ والغَيْرَة . وقال الأَصمعيّ : هو صَوْتٌ مع تَنَحْنُحٍ . " ورجل آنِجٌ " كراكعٍ " وأَنُوحٌ " كصَبور " وأُنَّحٌ كقُبَّرٍ " أَي بضَمٍّ فشَدٍّ وأَنّاحٌ ككَتَّانٍ هذه الأَخيرة عن اللِّحيانيّ : الّذي " إِذا سُئِلَ تَنَحْنَحَ بُخْلاً " . وقال رُؤبة :

" كَزِّ المُحَيّا أُنَّحٍ إِرْزَبِّ وقال آخر :

أَراك قَصيراً ثائرَ الشَّعْرِ أُنَّحاً ... بَعيداً مِن الخَيْراتِ والخُلُقِ الجَزْلِ والأَزُوحُ من الرّجالِ والأَنوحُ : الّذي يَستأْخِرُ عن المكارِم وسبق إِنشادُ البَيت . وفي حديثِ ابنِ عُمَرَ " أَنّه رَأَى رجلاً يَاْنِح ببَطْنِه " أَي يُقِلُّه مُثْقَلاً به من الأُنُوحِ : صَوْت يُسْمَعُ من الجَوْفِ معَه نَفَسٌ وبُهْرٌ ونَهِيجٌ يَعْترِي السِّمانَ من الرِّجال وكذلك الأَنيحُ . قال أَبو حَيّةَ النُّمَيريّ :

تَلاقيْتُهمْ يَوْماً علَى قَطَريَّةٍ ... وللبُزْلِ ممَّا في الخُدور أَنِيحُ يعني من ثِقَل أَرْدافِهنّ . " والآنِحَةُ : القَصيرةُ " . أُنَّحَةُ " كقُبَّرَة : ة باليَمَامةِ " وفي بعض النُّسح : وكقُبَّرَةٍ : النَّمّامَةُ . قال أَبو ذُؤيب :

سَقَيْتُ به دَارَها إِذْ نَأَتْ ... وصَدَّقَتِ الخَالَ فينا الأَنوحَا قال أَبو سعيدٍ السُّكّريّ : " فَرَسٌ أَنوحٌ " كصَبورٍ : " إِذا جَرَة فَرْفَرَ " هذا هو الصّواب . وفي بعض النُّسخ : قَرْقَرَ . قال العَجّاج :



ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: