المعجم: القاموس المحيط
المعجم: الرائد
المعجم: اللغة العربية المعاصر
المعجم: اللغة العربية المعاصر
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: الرائد
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: الرائد
المعجم: اللغة العربية المعاصر
المعجم: مالية
المعجم: عربي عامة
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصر
المعجم: الرائد
المعجم: مالية
المعجم: مالية
وَزَعْتُه كوَضَعَ أزَعَهُ وَزْعاً هكذا في الأُصُولِ الصَّحِيحَةِ المُعْتَمَدَةِ وفي بَعْضِها : وَزَغْتُه كوَضَعَ أزَغُه فقيلَ : فيهِ إشارَةٌ إلى اللُّغَتَيْنِ إحْدَاهُمَا بالضَّبْطِ والثّانِيَةُ بذِكْرِ المُضَارِعِ أي : كَفَفْتُه ومَنَعْتُه فاتَّزَعَ هُوَ أي : كَفّ كما في الصِّحاحِ وفي الحديثِ : منْ يَزَعُ السُّلْطَانُ أكْثَرُ مِمَّنْ يَزَعُ القُرْآنُ أي مَنْ يَكُفُّ عنِ ارْتِكابِ الجَرَائِمِ مَخافَةَ السُّلْطَانِ أكْثَرُ مِمَّنْ تَكُفُّه مَخافَةُ القُرْآنِ
وفي حديثِ جابِرٍ : فلا يَزَعُنِي أي لا يَزْجُرُنِي ولا يَنْهَانِي
وأوْزَعَهُ بالشَّيءِ إيزاعاً : أغْراهُ بهِ بالضَّمِّ فهُو مُوزَعٌ كمُكْرَمٍ أي : مُغْرىً بهِ نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ قالَ : ومنْه قَوْلُ النّابِغَةِ :
فهابَ ضُمْرَانُ منْهُ حَيْثُ يُوزِعُه ... طَعْنَ المُعَارِكِ عِنْدَ المُحْجَرِ النَّجُدِ أي : يُغْرِيهِ وفاعِلُ يُوزِعُه مُضْمَرٌ يَعُودُ على صاحِبه
وفي الحديث : أنَّه كانَ مُوزَعاً بالسِّواكِ أي : مُولَعاً بهِ وقد أُوزِعَ بالشَّيْءِ : إذا اعْتادَهُ وأكْثَرَ مِنْهُ وأُلْهِمَ والاسْمُ والمَصْدَرُ جَمِيعاً الوَزُوعُ بالفَتْحِ كما في الصِّحاحِ وذكْرُ الفَتْحِ مُسْتَدْرَكٌ وكذلكَ الوَلُوعُ وقد أُولِعَ بهِ وَلُوعاً وحَكَى اللِّحْيَانِيُّ : إنَّهُ لَوَلوعٌ وَزُوعٌ قالَ : وهُوَ منَ الإتْبَاعِ وفي العُبابِ : وهُمَا منَ المَصَادِرِ الّتِي جاءَتْ بفَتْحِ أوائِلِها قالَ المَرّارُ بنُ سَعِيدٍ :
بَلِ إنَّكَ والتَّشَوُّقَ بَعْدَ شَيْبٍ ... أجَهْلاً كانَ ذلكَ أمْ وزُوعَا قال : ولَيْسَ ضَمُّ الواوِ منْ كَلامِهِمْ
قلتُ : وقدْ تقَدَّمَ مِراراً أنَّ فَعُولاً بالفَتْحِ في المَصَادِرِ قَلِيلٌ جداً وذكَرْتُ نَظَائِرَها في الهَمْزَةِ على ما قالَهُ سِيَبَوَيْهِ وما زَادُوهُ علَيْهِ ولمْ يَذْكُرُوا هذا فتأمَّلْهُ
والوَزَعَةُ مُحَرَّكَةً : جَمْعُ وازِع وهُمُ الوُلاَةُ المانِعُونَ منْ مَحَارِمِ اللهِ تعالى ومنه حديثُ الحَسَنِ : لا بُدَّ للنّاسِ منْ وَزَعَةٍ أي : أعْوَانٌ يَكُفُّونَهُمْ عن التَّعَدِّي والشَّرِّ والفَسَادِ وفي رواية : وازِعٍ أي منْ سُلْطَانٍ يَكُفُّهُمْ ويَزَعُ بَعْضَهُمْ عنْ بَعْضٍ يَعْنِي السُّلْطَانَ وأصْحَابَه وفي حديثِ أبي بَكْرٍ رضي الله عنه وقدْ شُكِيَ إلَيْهِ بَعْضُ عُمّالِهِ يَعْنِي المُغِيرَةَ بنَ شُعْبَةَ ليَقْتَصَّ مِنْهُ فقالَ : أنا أُقِيدُ منْ وَزَعَةِ اللهِ أرادَ أَأُقِيدُ منَ الّذِينَ يكُفُّونَ النّاسَ عنِ الأقْدامِ على الشَّرِّ
والوازِعُ : الكَلْبُ لأنَّهُ يَكُفُّ الذِّئْبَ عن الغَنَمِ نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ
والوازِعُ : الزّاجِرُ عن الشَّيءِ والنّاهِي عَنْهُ ومنه حَديثُ جابِرٍ المُتَقَدِّمُ
والوازِعُ : منْ يُدَبِّرُ أُمُورَ الجَيْشِ ويَرُدُّ منْ شَذَّ مِنْهُم وهُوَ المُوَكَّلُ بالصُّفُوفِ يَزَعُ منْ تَقَدَّمَ ويَرُدُّ منْ شَذَّ مِنْهُمْ وهوَ المُوَكَّلُ بالصُفُوفِ يَزَعُ منْ تَقَدَّمَ مِنْهُم بغَيْرِ أمْرِه
ويُقَالُ : وَزَعْتُ الجَيْشَ وَزْعاً : إذا حَبَسْتَ أوَّلَهُم على آخِرِهِمْ وفي الحديثِ : إنَّ إبْلِيسَ رَأى جِبْرِيلَ عليهِ السلامُ يَوْمَ بَدْرٍ يزَعُ المَلائِكَةَ أي : يُرَتِّبُهُم ويُسَوِّيِهِمْ ويَصُفُّهُم للحَرْبِ فكأنَّهُ يَكُفُّهُمْ عن التَّفَرُّقِ والإنْتِشَارِ ومنْهُ أيْضاً حديثُ أبي بَكْرٍ رضي الله عنه : إنَّ المُغِيرَةَ رَجُلٌ وازِعٌ يُرِيدُ أنَّه صالِحٌ للتَّقَدُّمِ على الجَيْشِ وتَدْبِيرِ أمْرِهِمْ وتَرْتِيبِهمْ في قِتَالِهِمْ وفي التَّنْزِيلِ العَزِيزِ : فهُمْ يُوزَعُونَ أي يُحْبَسُ أوَّلُهُمْ على آخِرِهِمْ وقيلَ : يُكَفُّونَ
وقَوْلُ أبي ذُؤَيْبٍ يَصِفُ ثَوْراً :
فغَدا يُشَرِّقُ مَتْنَه فبَدَا لَهُ ... أُولَى سَوَابِقِها قَرِيباً تُوزَعُ أي : تُغْرَى وقيلَ تُكَفُّ وتُحْبَسُ على ما تَخَلَّفَ مِنْهَا ليَجْتَمِعَ بَعْضُها إلى بَعْضٍ يَعْنِي الكِلابَ
والوازِعُ بنُ الذِّراعِ ويُقَالُ : ابنُ الوازِعِ ذكَرَهُ أبو بَكْرٍ بنِ عليٍّ الذَّكْوانِيُّ في مُعْجَمِ الصَّحابَةِ ولمْ يُخَرِّجْ لَهُ شَيئاً و الّذِي في المُعْجَم : ابنُ الذّراعِ
والوَازِعُ : رَجُلٌ آخَرُ غَيْرُ مَنْسُوبٍ رَوَى عَنْه ابْنُهُ ذَرِيحٌ ذكَرَه ابنُ ماكُولا : صحابِيّانِ رضي الله عنهما
وازِعُ بنُ عبدِ اللهِ الكلاعِيُّ تابِعِيٌّ
وأبو الوازِعِ النَّهْدِيُّ وأبو الوازِعِ عُمَيْرٌ وأبو الوازِعِ جابِرُ بنُ عَمْروٍ الرّاسِبيُّ البَصْرِيُّ : تابِعِيُّونَ الأخِيرُ رَوَى عن أبي بَرْزَةَ الأسْلَمِيِّ وعنه أبانُ بنُ صَمْعَهَ قاله المِزِّيُّ وزادَ ابنُ حِبّان في الثِّقاتِ فيمَنْ رَوَى عَنْهُ شَدّادَ بنَ سَعِيدٍ وقالَ أيْضاً : أبو الوازِعِ عنْ عُمَر وعنْه السُّفْيانانِ فيُحْتَمَلُ أنْ يَكُونَ النَّهْدِيَّ أو الّذِي اسْمُه عُمَيْرٌ فانْظُرْ ذلِكَ
وهُذَيْلٌ تَقُولُ للوازِعِ : يازِعٌ بالياءِ قالَ حُصَيْبٌ الهُذَلِيُّ يَذْكُرُ فَرّتَهُ منَ العَدُوِّ :
لمّا عَرْفْتُ بنَي عَمرو ويازِعَهُمْ ... أيْقَنْتُ أنِّي لَهُمْ في هذهِ قَوَدُ أرادَ : وَازِعَهُم فقَلَبَ الوَاوَ ياءً طَلَباً للخِفَّةِ وأيْضاً فتَنَكَّبَ الجَمْعَ بَيْنَ واوَيْنِ : واو العَطْفِ وياءِ الفاعِلِ وقالَ السُّكَّرِيُّ : لُغَتُهُم جَعْلُ الواوِ ياءً . وقالَ النّابِغَةُ :
على حِينَ عاتَبْتُ المَشِيبَ على الصِّبَا ... وقُلْتُ ألَمّا أصْحُ والشَّيْبُ وازِعُ والأوْزاعُ : الفِرَقُ منَ النّاسِ والجَمَاعَاتُ يُقَالُ : أتَيْتُهُم وهُمْ أوْزَاعٌ أي : مُتَفَرِّقُونَ وقيلَ : هُمُ الضُّرُوبُ المُتَفَرِّقُونَ ولا واحِدَ للأوْزاعِ ومنْهُ حديثُ عُمَرَ رضي الله عنه : خَرَجَ لَيْلَةَ شَهْرِ رَمضَانَ والنَّاسُ أوْزَاعٌ أي : يُصَلُّونَ مُتَفَرِّقِينَ غَيْرَ مُجْتَمِعِينَ على إمامٍ واحِدٍوالأوْزَاعُ : لَقَبُ مَرْثَدِ بنِ زَيْدٍ بنِ زُرْعَةَ بنِ كَعْبِ بنِ زَيْدِ بنِ سَهْلِ بنِ عَمْرِو بنِ قَيْسِ بنِ مُعَاوِيَةَ بنِ جُشَمَ بنِ عَبدِ شَمْسِ بنِ وائِلِ بنِ الغَوْثِ بنِ قَطَنِ بنِ عَرِيبِ بنِ زُهَيْرِ بنِ أبْيَنَ بنِ الهَمَيْسَعِ بنِ حِمْيَرَ أبي بَطْنٍ منْ هَمْدانَ هكذا في العُبابِ والصِّحاحِ ونَسَبُهُم في حِمْيَرَ كما عَرفْتَ ولكنَّ عِدادَهُمُ اليَوْمَ في هَمْدانَ سُمُّوا بذلكَ لأنَّهُم تَفَرَّقُوا منْهُم الإمامُ أبو عَمرو عبْدُ الرَّحمنِ بنِ عمرو الأوْزَاعِيُّ الفَقِيهُ المَشْهُورُ وقالَ البُخَارِيُّ : الأوْزَاعِيُّ منْ حِمْيَرِ الشّامِ
قالَ : والأوْزَاعُ : ة بدَمَشْقَ خارِجَ بابِ الفَرَادِيسِ . قلتُ : كأنَّهَا نُسِبَتْ إليْهِم وقالَ غَيْرُه : مِنْهَا : أبو أيُّوبَ مُغِيثُ بنُ سُمَيٍّ الأوْزَاعِيُّ قالَ ابنُ حِبّان : كانَ يَقُولُ : إنَّه أدْرَكَ ألْفَ صحَابِيٍّ وعبارَةُ ابنُ حِبّان : زُهَاءٌ ألْفٍ منَ الصَّحابَةِ رضي الله عنهم وروَى عنْه زَيْدُ بنُ واقِدٍ وأهْلُ الشّامِ قالَ الصّاغَانِيُّ : تُوُفِّيَ ببَيْرُوتَ
ومَوْزَعُ كمَجْمَعٍ : ة باليَمَنِ كَبِيرَةٌ قالَ الصّاغَانِيُّ : وهِيَ سادِسُ مَنَازِلِ حاجِّ عَدَنَ . قلتُ : وقدْ خَرَجَ مِنْهَا فُضَلاءُ على اخْتِلافِ الطَّبَقَاتِ
وأُزِيْعٌ كزُبَيْرٍ : عَلَمٌ أصْلُه وُزَيْعٌ بالوَاوِ كإشاحٍ ووِشاحٍ وقدْ مَرَّ للمُصَنِّفِ في فَصْل الهَمْزَةِ مع العَيْنِ أيْضاً وهذا مَحَلُّ ذِكْرِه على الصّوابِ
وأوْزَعَنِي الله تعالى : ألْهَمَنِي قالَ اللهُ تعالى : رَبِّ أوْزِعْنِي أنْ أشْكُرَ نِعْمَتَكَ وتَأْوِيلُه في اللُّغَةِ : كُفَّنِي عنِ الأشْيَاءِ إلا عنْ شُكْرِ نِعْمَتِكَ وكُفّنِي عَمّا يُبَاعِدُنِي عَنْكَ
واسْتَوْزَعَ اللهُ تعالى شُكْرَه : اسْتَلْهَمَهُ فأوْزَعَهُ وحَكَى اللِّحْيَانِيُّ : لِتُوزَعْ بتَقْوَى اللهِ أي : لِتُلْهَمْ قالَ ابنُ سِيدَه : هذا نَصُّ لَفْظِه وعِنْدِي أنَّ مَعْنَى قَوْلِهِم : لِتُوزَعْ بتَقْوَى الله أي : تُولَعْ بهِ وذلكَ لأنَّهُ لا يُقَالُ أوْزَعْتُه الشَّيءَ
وأمَّا أوْزَعَتِ النّاقَةُ ببَوْلِها إيزاعاً : إذا رَمَتْ بهِ رَمْياً فبالمُعْجَمَةِ نَبَّهَ عليهِ ابن بَرِّيّ وأبو سَهْلٍ وأبو زَكَرِيّا والصّاغَانِيُّ وكُلُّهُم قالُوا : هذا تَصْحِيفٌ والصَّوابُ أنَّه بالغَيْنِ المُعْجَمَةِ وقدْ غَلِطَ الجَوْهَرِيُّ حيثُ صَحَّفَه وهوَ ذكَرَهُ في الغَيْنِ على الصِّحَّةِ كما سَيَأْتِي
والتَّوْزِيعُ : القِسْمَةُ والتَّفْرِيقُ وقد وَزَّعَه يُقَالُ : وَزَّعَنا الجَزُورَ فِيما بَيْنَنَا وفي الحديثِ : أنَّه حَلَقَ شَعْرَه في الحَجِّ ووَزَّعَهُ بَيْنَ النّاسِ أي : فَرَّقَهُ وقَسَمَه بَيْنَهُم ومنْ هذا أُخِذَ الأوْزَاع كالإيزاعِ وبهِ يُرْوَى شِعْرُ حسّان رضي الله عنه :
" بضَربٍ كإيزاعِ المَخَاضِ مُشَاشَه جَعَلَ الإيزاعَ مَوْضِعَ التَّوْزِيعِ وهُوَ التَّفْرِيقُ وأرادَ بالمُشَاشِ هُنَا : البَوْلَ وقيلَ : هُوَ بالغَيْنِ المُعْجَمَةِ وهو بمَعْناه
وتَوَزَّعُوهُ فيما بَيْنَهُم أي : تَقَسَّمُوه ومنْهُ حدِيثُ الضَّحايا : ... فتَوَزَّعُوها
والمُتَّزِعُ : الشَّدِيدُ النَّفْسِ نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ وابنُ فارِسٍ في المُجْمَل
وممّا يستدْرَكُ عليهِ : وَزَعَ النَّفْسَ عنْ هَوَاها يَزِعُ كوَعَدَ يَعِدُ : كَفَّهَا لغَةٌ في وَزَع كوَضَعَ ذكَرَهَا الشَّيْخُ ابنُ مالِكٍ في شَرْحِ الكافِيَةِ وشَيْخُ مَشَايِخِ شُيُوخِنَا عَبْدُ القادِرِ بنُ عُمَرَ البَغْدَادِيُّ في شَرْحِ شَوَاهِدِ الرَّضِيِّ
والوُزَّاعُ كرُمّانٍ : جَمْعُ وازِع وهُوَ المَوَكَّلُ بالصُّفُوفِ
والوَزِيعُ : اسمٌ للجَمْعِ
والأوْزَاعُ : بُيُوتٌ مُنْتَبَذَةٌ عنْ مُجْتَمَعِ النّاسِ قالَ الشّاعِرُ يَمْدَحُ رجلاً :
أحْلَلْتَ بَيْتَكَ بالجَمِيعِ وبَعْضُهُم ... مُتَفَرِّقٌ ليَحُلَّ بالأوْزَاعِ وأوْزَعَ بَيْنَهُمَا : فَرَّقَ وأصْلَحَ
ووَزُوعُ كصَبُورٍ : اسمُ امْرَأةٍ
ووازَعَهُ : مانَعَهُ
والشَّيْبُ وازِعٌ وهُوَ على المَثَلِويُقَالُ : هُوَ مُتَّزِعٌ : عَزيزُ النَّفْسِ مُمْتَنِعٌ
ومن المَجَازِ : تَوَزَّعَتْهُ الأفْكَارُ وهو مُتَوَزَّعُ القَلْبِ
وقالَ ابنُ شُمَيْلٍ : تَوَزَّعُوا ضَيُوفَهُمْ : ذهَبُوا بهِمْ إلى بُيُوتِهِمْ كلُّ رَجُلٍ منْهُم بطائِفَةٍ وكذلكَ تَوَشَّعُوا