المعجم: الغني
المعجم: لسان العرب
المعجم: عربي عامة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: القاموس المحيط
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: الغني
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الغني
المعجم: الرائد
المعجم: مختار الصحاح
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الغني
" السَّطْح : ظَهْرُ البيتِ " إِذا كان مُسْتَوِياً لانْبِسَاطه وهو معروف " وأَعْلى كلِّ شيْءٍ " والجمع سُطُوحٌ . السَّطْح : " ع بين الكُسْوَةِ وغُبَاغِبٍ " الكُسْوَة بالضَّمّ : قَرْيَة بدمشقَ وسيأْتي . وتقدّم غُبَاغبٌ " كان فيه وَقْعَةٌ للقَرْمَطِيّ أَبي القاسِم " نُسِبُوا إِلى حَمْدَانَ بنِ الأَشْعَثِ الملقَّب بقَرْمَط " صاحِبِ النَّاقَة " . سَطَحَه يَسْطَحه " كمَنَعه " فهو مَسْطُوحٌ وسَطِيحٌ : " بَسَطَه " . وفي حديث عُمرَ رضي الله عنه : قال للمَرْأَةِ الّتي معها الصِّبْيَان : " أَطْعِمِيهم وأَنا أَسْطَح لك " أَي أَبْسُطه حتى يَبْرُدَ . سَطَحَه : إِذا " صَرَعَه " أَو صَرَعَه فبَسَطه على الأَرض كما في اللّسَان . سَطَحَه يَسْطَحُه : " أَضِجَعه " . وفي الأَساس : ضَرَبَه فسَطَحَه : بَطَحَه على قَفاه مُمْتَدّاً فانْسَطَحَ وهو سَطيحٌ ومُنْسَطِحٌ . ومثلُه في التَّهْذِيب . وانْسَطحَ الرَّجلُ : امتَدَّ على قَفَاه فلم يَتَحَرَّك . سَطَحَ " سُطوحَه سَوّاها " . وسَطَحَ البَيْتَ يَسْطَحه سَطْحاً : " كسَطَّحَهَا " تَسْطِيحاً . سَطَحَ " السَّخْلَ : أَرْسَلَه مع أَمِّه " . " والسَّطِيحُ : القَتيلُ المُنْبسِطُ " . وقال اللَّيث : السَّطِيحُ : " كالمَسْطُوح " وأَنشد :
" حَتَّى يَرَاه وَجْهها سَطِيحَا
قيل : السَّطِيح : هو " المُنْبَسِط البَطِيءُ القِيَامِ لضَعْفٍ " وقد أَنكره شيخنا . وهو موجودٌ في أُمَّهاتِ اللُّغة . والسَّطِيح أَيضاً : الّذِي يُولَد ضَعيفاً لا يَقْدِر على القِيَامِ والقُعودِ فهو أَبَداً مُنبسِطٌ " أَو " السَّطِيح : المُسْتَلْقِي على قَفاه من " زَمَانَةٍ " . السَّطِيح : " المَزادَة " الّتي من أَدِيمَيْنِ قُوبِلَ أَحَدُهما بالآخَر وتكون صَغيرَةً وتكون كبيرةً " كالسَّطيحةِ " وهي من أَوانِي المِيَاهِ . وفي الحديث " أَنّ النّبيّ صلَّى الله عليه وسلّم كان في بعض أَسْفَارِه ففَقَدُوا الماءَ فأَرْسَلَ عَلِيّاً وفُلانا يَبْغِيَانِ المَاءَ فإِذا هما بامرأَةٍ بين سَطِيحَتَيْنِ " . قال : السَّطِيحَةُ : المَزَادَةُ تكون من جِلْدَيْنِ أَو المَزَادَةُ أَكبَرُ مِنها . سَطِيحٌ : " كاهِنُ بني ذِئْبٍ " كان يَتَكَهَّن في الجاهليّة واسمُه رَبِيعَةُ بنُ عَدِيٍّ بنِ مسعودِ بنِ مازِنِ ابنِ ذِئِبِ بن عَدِيّ بنِ مازِنِ بنِ غَسَّانَ . كان يُخبِّر بمَبْعَثِ نبيِّنا صلَى الله عليه وسلّم . عاش ثلاثَمائة سَنَةٍ . ومات في أَيّامِ أَنو شِرْوَانَ بعد مَوْلِده صلَّى الله عليه وسلّم . سُمِّيَ بذلك لأَنه كان إِذا غَضِبَ قَعَدَ مُنْبَسِطاً فيما زَعَموا . وقيل : سُمِّيَ بذلك لأَنه لم يكن له بين مفاصِلِه قَصَبٌ تَعْمِده فكان أَبداً مُنْبَسِطاً مُنْسَطحاً على الأَرْضِ لا يَقدِرُ على قِيام ولا قُعود . يقال : " مَا كان فيه عَظْمٌ سِوَى رَأْسِه " . وهو خالُ عَبْد المَسِيحِ بنِ عَمْرِو بنِ نُفَيْلَةَ الغَسّانيّ ؛ كذا في شَرْح المَواهبِ وفي المُضاف والمنسوب : أَنّ سَطِيحاً كان يُطْوَى كما تُطْوَى حَصِيرَةٌ ويتكلَّمُ بكلّ أُعْجُوبةِ . السُّطَّاح " كرُّمّان : نَبْتٌ " والواحدة سُطَّاحَةٌ . قال الأَزهريّ : السُّطَّاحَة : بَقْلَةٌ تَرْعَاهَا المَاشِيَة وتُعْسَل بوَرَقِها الرُّؤُوس . وقيل : هي نَبْتَةٌ سُهْليّة وقيل : هي شَجرةٌ تَنْبُتُ في الدِّيَارِ في أَعْطَانِ المِيَاهِ مُتَسطِّحَةً وهي قليلةٌ وليست فيها مَنفعةٌ . قيل : السُّطَّاح : " ما افْتَرَشَ من النَّبَاتِ فانْبَسَطَ " ولم يَسْمُ ؛ عن أَبي حَنيفَة . المِسْطَحُ " كمِنْبَرٍ " وتُفتح مِيمه ؛ قاله الجَوْهَرِيّ : مكانٌ مُسْتَوٍ يُبْسَطُ عليه التَّمْرُ ويُجَفَّف ؛ كذا في الرّوض للسُّهيليّ ويُسمَّى " الجرِين " يَمانِيَةٌ . المِسْطَح : " عَمُودٌ للخِبَاءِ " . وفي الحديث " أَن حَمَلَ بنَ مالِكٍ قال للنّبيّ صلّى الله عليه وسلم : كُنْتُ بين جَارِيَتَيْنِ لي فضرَبَتْ إِحداهما الأُخْرَى بمِسْطَح فأَلْقَتْ جَنيناً مَيتاً وماتَتْ " . فقَضَى رَسُولُ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم بِديَةِ المَقْتُولةِ على عاقِلَةِ القَاتِلَةِ وجَعَل في الجَنينِ غُرَّةً " . وقال عَوْفُ بن مالك النَّصْريّ . وفي حواشي ابن بَرِّيّ : مالكث بن عَوْفٍ :
تَعرَّضَ ضَيْطَارُو خُزاعةَ دُونَنا ... وما خَيْرُ ضَيْطَارٍ يُقلِّب مِسْطَحاً يقول : ليس له سِلاحٌ يُقاتِل به غير مِسْطَحٍ . والضَّيْطار : الضَّخْم الّذي لا غَنَاءَ عندَه . المِسْطَح : " الصَّفَاةُ يُحَاطُ عليها بالحِجَارَةِ ليَجْتَمِعَ فيها الماءُ " . وفي التَّهْذِيب : المِسْطَحُ : صَفيحَةٌ عَرِيضةٌ من الصَّخر يُحوَّط عليها لِماءِ السَّمَاءِ . قال : ورُبما خَلَقَ الله عند فَمِ الرَّكيَّة صَفَاةً مَلْسَاءَ مُسْتَوِيةً فيُحَوَّط عليها بالحجارة ويُسْتَقَى فيها للإِبل شِبْه الحَوْض . المِسْطَحُ " كُوزٌ " يُتَّخذ " للسَّفَر ذُو جَنْبٍ واحدٍ " كالمِسْطَحَةِ وهي شبه مِطْهَرَةٍ ليست بمُربَّعةٍ . المِسْطَحُ : " حَصِيرٌ " يُسَفُّ " من خُوصِ الدَّوْمِ " . ومنه قول تَميمِ بن مُقْبِل :
إِذا الأَمْعَزُ المَحْزُوُّ آضَ كأَنّه ... من الحَرِّ في حَدِّ الظَّهِيرةِ مِسْطَحُوقال الأَزهريّ : قال الفرَّاءُ : هو المِسْطَح والمِحْوَر المِسْطضح : " مِقْلىً عَظِيمٌ للبُرّ " يُقْلَى فيه . المِسْطَح : " الخَشَبَةُ المُعَرَّضة على دِعَامَتيِ الكَرْمِ بالأُطُر " . قال ابن شُمَيْل : إِذا عُرِّش الكرم عُمِدَ إِلى دَعَائِمَ يُحْفَر لها في الأَرض لكلّ دِعَامَةٍ شُعْبَتَانِ ثم تُؤْخَذ شُعْبَةٌ فتُعَرَّض على الدِّعَامَتَيْنِ وتُسَمَّى هذه الخَشَبَةُ المُعَرَّضَةُ المسْطَحَ ويُجْعَل على المَسَاطِح أُطُرٌ من أَدناها إِلى أٌقصاها . المِسْطَح : " المِحْوَر يُبْسَطُ به الخُبْزُ " . مِسْطَحُ " بن أُثَاثَةَ " بنِ عَبّادِ ابنِ عبد المُطَّلِب بن عبدِ مَنَافٍ " الصّحابيّ " رضي الله عنه وأُمُّه أُمّ مِسْطَحٍ : مُطَّلِبِيّة . " وأَنْفٌ مُسَطَّحٌ كمُحَمَّد : مُنْبَسِطٌ جِدّاً " . وسَطْحٌ مُسَطَّحٌ : مُسْتَوٍ . ومما يستدرك عليه : رَأَيْت الأَرْضَ مَسَاطِحَ لا مَرْعَى بها شُبِّهَتْ بالبُيُوت المَسطوحة . وتَسَطَّحَ الشَّيْءُ وانْسَطَح : انْبَسَطَ . وتَسْطِيحُ القَبْرِ : خِلاَفُ تَسْنِيمه . وسَطَحَ النَّاقَةَ : أَناخَها . والمِسْطَاحُ : لُغة في المِسْطَح بمعنَى الجَرينِ . وأُمّ سَطِيحٍ : قَرْيَة بمصْر