المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الرائد
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: مختار الصحاح
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الرائد
المعجم: الرائد
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: الغني
القائلة : نصف النهار كما في المحكم وفي الصحاح : الظهيرة ومثله في العين يقال : أتانا عند قائلة النهار وقد تكون بمعنى القيلولة أيضا وهي النوم في نصف النهار وقال الليث : القيلولة : نوم نصف النهار وهي القائلة . قال يقيل قيلا وقائلة وقيلولة ومقالا ومقيلا الأخيرة عن سيبويه وقال الجوهري : هو شاذ . وتقيل : نام فيه أي نصف النهار وقال الأزهري : القيلولة والمقيل : الاستراحة نصف النهار عند العرب وإن لم يكن مع ذلك نوم والدليل على ذلك أن الجنة لا نوم فيها وقد قال الله تعالى : " أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا وأحسن مقيلا " وفي الحديث : " أقيلوا فإن الشياطين لا تقيل " وفي الحديث : " ما مهجر كمن قال " أي ليس من هاجر عن وطنه أو خرج في الهاجرة كمن سكن في بيته عند القائلة وأقام به وفي حديث أم معبد :
" رفيقين قالا خيمتي أم معبد
أي نزلا فيها عند القائلة إلا أنه عداه بغير حرف جر فهو قائل ومنه حديث الجنائز : " هذه فلانة ماتت ظهرا وأنت صائم قائل " ؛ أي ساكن في البيت عند القائلة . ج : قيل وقيال كسكر ورمان وقيل كشرب وصحب اسم جمع ولم يذكر الجوهري قيالا قال :
" إن قال لم أقل في القيل فجاء بالجمعين وقيل : هو جمع قائل . والقيل والقيول كصبور : اسم اللبن يشرب في القائلة كالصبوح والغبوق . أو القيل : شرب نصف النهار وأنشد الأزهري :
" يسقين رفها بالنهار والليل
" من الصبوح والغبوق والقيل وقالت أم تأبط شرا : ما سقيته غيلا ولا حرمته قيلا . في التهذيب - في ترجمة صبح - القيل : الناقة التي تحلب عند القائلة كالقيلة وهي قيلاتي ؛ للقاح التي يحتلبونها وقت القائلة . القيل : النائم في منزله كالقائل وقد ذكر . والتقييل : السقي فيها وقد قيله وتقيل هو : شرب فيها وأنشد ثعلب : ولقد تقيل صاحبي من لقحة لبنا يحل ولحمها لا يطعم وقال الجوهري : قيله فتقيل : أي سقاه نصف النهار فشرب قال الراجز :
" يا رب مهر مزعوق
" مقيل أو مغبوق
" من لبن الدهم الروق أو تقيل : حلب الناقة فيها . يقال : شربت الإبل قائلة أي فيها كقولك : شربت ظاهرة أي في الظهيرة وقد تكون القائلة هنا مصدرا كالعافية . وأقلتها وقيلتها : أوردتها ذلك الوقت . وقلته البيع بالكسر قيلا وأقلته إقالة : فسخته واللغة الأولى قليلة كما في الصحاح وقال اللحياني إنها ضعيفة . واستقاله : طلب إليه أن يقيله فأقاله . وتقايل البيعان : تفاسخا صفقتهما وعاد المبيع إلى مالكه والثمن إلى المشتري إذا كان قد ندم أحدهما أو كلاهما وتركتهما يتقايلان : أي يستقيل كل منهما صاحبه وقد تقايلا بعد ما تبايعا أي تتاركا . وأقال الله عثرتك وأقالكها ؛ أي صفح عنك ومنه الحديث : " من أقال نادما أقاله الله من نار جهنم " ويروى : " أقال الله عثرته " ؛ أي وافقه على نقض البيع وأجابه إليه وفي الحديث : " أقيلوا ذوي الهيآت عثراتهم " . قال أبو زيد : تقيل أباه تقيلا وتقيضه تقيضا : إذا أشبهه ونزع إليه في الشبه وفي العباب : وعمل عمله . من المجاز : تقيل الماء في المكان المنخفض : إذا اجتمع فيه . وقيل : اسم رجل من عاد وقيل : وافد عاد إلى مكة قال الحافظ : هو قيل بن عير وخبره مشهور . قيلة بهاء : أم الأوس والخزرج وهي قيلة بنت كاهل بن عذرة قضاعية ويقال : بنت جفنة غسانية ذكرها الزبير بن بكار وغيره وترجمتها واسعة في المعارف وشروح المقامات . قيلة : حصن على رأس جبل يقال له كنن بصنعاء اليمن . القيلة : الأدرة وبالكسر أفصح ومنه حديث أهل البيت : " ولا حامل القيلة " وهو انتفاخ الخصية والعامة تقول : القيلتان . قيال ككتاب : جبل بالبادية عال نقله الجوهري . والقيولة : الناقة تحبسها لنفسك تشرب لبنها في القائلة نقله الصاغاني . والاقتيال : الاستبدال يقال : أدخل بعيرك السوق واقتل به غيره أي استبدل به عن ابن الأعرابي وقال الزجاجي : اقتال شيئا بشيء : بدله . والمقايلة : المعارضة مثل المقايضة وهي المبادلة . ومما يستدرك عليه : المقيل : موضع القيلولة قال ابن بري : وقد جاء المقال لموضع القيلولة قال الشاعر :
فما إن يرعوين لمحل سبت ... وما إن يرعوين على مقالوفي الحديث : " كان لا يقيل مالا ولا يبيته " أي لا يمسك من المال ما جاء صباحا إلى وقت القائلة وما جاءه مساء لا يمسكه إلى الصباح . ومقيل الرأس : موضعه مستعار من موضع القائلة ومنه شعر ابن رواحة رضي الله تعالى عنه :
" ضربا يزيل الهام عن مقيله قال سيبويه : ولا يقال : ما أقيله استغنوا عنه بما أنومه كما قالوا : تركت ولم يقولوا ودعت لا لعلة . وما أكلأ قائلته : أي نومه . والقيالة : القائلة مصرية . والقيلة : القيلولة مكية . ورجل قيال : صاحب قيل . واقتال : شرب نصف النهار حكاه ابن درستويه وزنه افتعل . والقيلة : المرة الواحدة من القيل والجمع قيلات قال الأزهري : أنشدني أعرابي :
" مالي لا أسقي حبيباتي
" وهن يوم الورد أمهاتي
" صبائحي غبائقي قيلاتي أراد بحبيباته : إبله التي يسقيها ويشرب لبنها جعلهن كأمهاته . ويقال : هو شروب للقيل : إذا كان مهيافا دقيق الخصر يحتاج إلى شرب نصف النهار . والمقيل كمنبر : محلب ضخم يحلب فيه في القائلة عن الهجري وأنشد :
" عنز من السك ضبوب قنفل
" تكاد من غزر تدق المقيل والقيل : الملك من ملوك حمير يتقيل من قبله من ملوكهم أي يشبهه وهذا أحد الأوجه فيه . ودوحة مقيال : يقال تحتها كثيرا وهو مجاز . وطعنته في مقيل حقده أي في صدره وهو مجاز . والقيالة بالكسر : الإمارة التي اشتق منها جماعة القيل كما تقدم . وقيلة : المشط يمتشط به عن أبي عمر الزاهد في أوائل شرح الفصيح . وقيلة بنت الأرقم التميمية وقيلة بنت مخرمة العنبرية وقيلة الخزاعية أم سباع وقيلة الأنمارية : صحابيات رضي الله تعالى عنهن . وأبو قائلة : تابعي عن عمر وعنه عبد الرحمن بن حيويل . وقيل بن عمرو بن الهجيم بنش عمرو بن تميم ونقل الخطيب عن ابن حبيب أنه قتل كصرد
فصل الكاف مع اللام