مِلاكُ الأمرِ :مَلاَكه؛ نظامه، قوامه وخلاصته أو عنصره الجوهريُّ
رَكِبَ مِلاكَ الطريق: وسَطَه
تاكّ : (اسم)
تاكّ : فاعل من تَكّ
لَوك : (اسم)
مصدر لاكَ/ لاكَ في
مَلاكات : (اسم)
مَلاكات : جمع مَلاك
لَوْك : (اسم)
لَوْك : مصدر لاكَ
اِستملاك : (اسم)
اِستملاك : مصدر إِستملكَ
,
لاكَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
لاكَ / لاكَ في يَلُوك ، لُكْ ، لَوْكًا ، فهو لائك ، والمفعول مَلوك :- • لاك الشَّخْصُ اللُّبانَ وغيَره أداره في فمه ومضغه :-لاك الفرسُ اللِّجامَ: مضَغَه وعَضَّه، - لاك الطعامَ في فمه. • لاك النَّاسُ الموضوعَ: تحدَّثوا عنه كثيرًا :-السُّؤال الذي تلوكه الألسن، - قضيّة لاكتها الألسن. • لاك الشَّخْصُ أعراضَ النَّاس/ لاك الشَّخْصُ في أعراضِ النَّاس: طعَن فيها بالعيب والتَّنقيص • لاك سيرةَ فلان: اغتابه/ تحدّث عنه بما لا يُرضى.
لأك(المعجم لسان العرب)
"المَلأَكُ والمَلأَكَةُ: الرسالة. وأَلِكْني إلى فلان: أَبْلِغْه عني، أَصله أَلْئِكْني فحذفت الهمزة وأُلقيت حركتها على ما قبلها، وحكى اللحياني آلَكْتُه إليه في الرسالة أُلِيكه إلاكَةً، وهذا إنما هو على إبدال الهمزة إبدالاً صحيحاً؛ ومن روى بيت زهير: إلى الظَّهيرةِ أَمْرٌ بينهم لِيَكُ فإنه أَراد لِئَكٌ، وهي الرسائل؛ فسره بذلك ثعلب ولم يهمز لأَنه حجازي. والمَلأَكُ: المَلَكُ لأَنه يبلغ الرسالة عن الله عز وجل، فحذفت الهمزة وأُلقيت حركتها على الساكن قبلها، والجمع ملائكة جمعوه مُتَمَّماً وزادوا الهاء للتأنيث، وقوله عز وجل: والمَلَكُ على أَرجائها؛ إنما عَنى به الجنس، وفي المحكم لابن سيده ترجمة أَلك مقدَّمة على ترجمة لأَك، وقال في كتابه ما نصه: إنما قدَّمت باب مألَكة على باب مَلأكة لأَن مأْلكة أَصل وملأَكة فرع مقلوب عنها، ألا ترى أَن سيبويه قدَّم مألكة على ملأَكة فقال: وقالوا مَألَكة ومَلأكة؟ فلم يكن سيبويه على ما هو به من التقدُّم والفضل ليبدأ بالفرع على الأَصل، هذا مع قولهم الأَلوكُ، قال: فلذلك قدَّمناه، والاّ فقد كان الحكم أَن نقدِّم مَلأَكة على مَألكة لتقدُّم اللام في هذه الرتبة على الهمزة، وهذا هو ترتيبه في كتابه؛ قال وأَما قول رُوَيْشِدٍ: فأَبْلِغْ مَالَكاً أَنَّا خَطَبْنا،فإنا لم نُلايِمْ بَعْدُ أَهل؟
قال: فإنه ظن مَلَك الموت من م ل ك فصاغ مالَكاً من ذلك، وهو غلط منه؛ وقد غلط بذلك في غير موضع من شعره كقوله: غَدا مالَكٌ يَبْغِي نسائي، كأنما نِسائي لسَهْمَيْ مالَكٍ غَرَضانِ وقوله: فيا رَبِّ فاتْرُكْ لي جُهَيْنَةَ أَعْصُراً،فمالَكُ مَوْتٍ بالفِراق دَهاني وذلك أَنه رآهم يقولون مَلَكٌ، بغير همزة، وهم يريدون مَلأَك فتوهم أَن الميم أَصل وأَن مثال مَلَك فَعَلٌ كفَلَكٍ وسَمَكٍ، وإنما مثالهِ مَلأَكٌمَفْعَلٌ، والعين محذوفة أُلزمت التخفيف إلا في الشاذ؛ وهو قوله: فلسْتَ لإنْسِيٍّ، ولكن لمَلأَكٍ تََنَزَّلَ من جَوِّ السماء يَصُوبُ ومثل غلط رُوَيْشد كثير في شعر الأَعراب الجُفاة. واسْتَلأَكَ له: ذهب برسالته، عن أَبي علي. وفي ترجمة ملك أَشياء كثيرة تتعلق بهذا الحرف فليتأَمل هناك. "
لاك(المعجم الرائد)
لاك - يلوك ، لوكا 1- لاك اللقمة : مضغها أهون المضغ وأدارها في فمه. 2- لاك الفرس اللجام : مضغه وعضه. 3- لاك : «هو يلوك أعراض الناس» : أي يطعن في أعراضهم ويعيبهم.
ما لا علاقة له بالدين أو المقدسات فالتعليم اللائكي أو العلماني تعليم لا يستلهم من التعاليم والمبادئ الدينية. مصطلحات سياسية
لاك النّاس الموضوع(المعجم عربي عامة)
تحدَّثوا عنه كثيرًا :-السُّؤال الذي تلوكه الألسن- قضيّة لاكتها الألسن.
شركة محدودة الملاك(المعجم مالية)
شركة يملك معظم أسهمها التي لها حقّ التصويت عدد قليل من الأشخاص ومع ذلك لا يزال عدد قليل من أسهمها في التداول. ، وتعني بالانجليزية: closed-held corporation
لوك(المعجم لسان العرب)
"اللَّوْكُ: أَهْوَن المَضْغِ، وقيل: هو مضغ الشيء الصُّلْبِ المَمْضَغة تديره في فيك؛ قال الشاعر: ولَوْكُهُمُ جَدْلَ الحَصَى بشفاهِهم،كأَنَّ على أَكْتافِهم فِلَقاً صَخْرا وقد لاكه يَلُوكه لَوْكاً. وما ذاقَ لَواكاً أي ما يُلاك. ويقال: ما لُكْتُ عنده لوَاكاً أي مَضاغاً. ولُكْتُ الشيءَ في فمي أَلُوكُه إذا عَلَكْتَه، وقد لاكَ الفرسُ اللجام. وفلان يلوك أَعراض الناس أي يقع فيهم. وفي الحديث: فإذا هي في فيه يَلُوكُها أي يَمْضَغُها. واللَّوْكُ: إدارة الشيء في الفم. الجوهري في هذه الترجمة: وقول الشعراء أَلِكْني إلى فلان يُريدون كُنْ رسولي وتَحَمَّلْ رسالتي إليه، وقد أكثروا في هذا اللفظ؛ قال عبد بني الحَسْحاسِ: أَلِكْني إليها، عَمْرَكَ الله يا فَتَى بآيةِ ما جاءتْ إلينا تَهادِيا وقال أَبو ذؤيب الهذلي: أَلِكْني إليها، وخَيْرُ الرَّسُو لِ أَعْلَمُهم بنواحي الخَبَر؟
قال: وقياسه أن يقال أَلاكه يُلِيكه إلاكةً، قال: وقد حكي هذا عن أبي زيد وهو إن كان من الأَلُوكِ في المعنى وهو الرسالة فليس منه في اللفظ، لأن الأَلُوك فَعُول والهمزة فاء الفعل، إلا أن يكون مقلوباً أو على التوهم. قال ابن بري: وأَلكني من آلَكَ إذا أَرسل، وأَصله أَأْلِكْني ثم أُخرت الهمزة بعد اللام فصار أَلْئِكْني، ثم خففت الهمزة بأَن نقلت حركتها على اللام وحذفت كما فعل بمَلَكٍ وأَصله مأْلَكٌ ثم مَلأَكٌ ثم مَلَك، قال: وحق هذا أَن يكون في فصل ألك لا فصل لوك، وقد ذكرنا نحن هناك أَكثر هذا الباب. "
مَلْأَكُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ مَلْأَكُ ومَلْأَكَةُ: الرِّسالَةُ. ـ ألِكْنِي إلى فُلانٍ: أبْلِغْهُ عَنِّي، أصْلُهُ: ألْئِكْنِي، حُذِفَتِ الهَمْزَةُ، وأُلْقِيَتْ حَرَكَتُها على ما قَبْلَها. ـ المَلْأَكُ: المَلَكُ، لأنه يُبَلِّغُ عن اللهِ تعالى، وَزْنُه: مَفْعَلٌ، والعينُ مَحذوفَةٌ أُلْزِمَتِ التَّخْفيفَ إلاَّ شاذّاً.
لاَكَهُ(المعجم المعجم الوسيط)
لاَكَهُ لاَكَهُ ُ لَوْكاً: أَداره في فمه. يقال: لاك اللقمةَ: مَضَغها أهْوَنَ المضْغ. ولاك الفرسُ اللِّجامَ: علَكه وعَضَّ عليه. ويقال: فلانٌ يَلُوك أَعراض الناس: يقع فيهم بالعيب والتَّنقيص.