-
اللَظُّ
- ـ اللَظُّ : الرجُلُ العَسِرُ المُتَشدِّد ، كاللَّظْلاظِ ، واللُّزُومُ ، والإِلْحاحُ ، كاللَّظيظِ ، والطَّرْدُ .
ـ مِلْظاظُ : المِلْحاحُ .
ـ يومٌ لَظْلاظٌ : حارٌّ .
ـ مُلِظَّةُ : الرِّسالَةُ ،
ـ من ألَظَّ : لازَمَ ، ودامَ ، وأقامَ .
ـ تَلَظُّظُ الحَيَّةِ ولَظْلَظَتُها : تَحَرُّكُها ، وتَحْريكُ رأسها مِنْ شِدَّةِ اغْتِياظِها .
ـ تَلاظُّ : التَّطارُدُ .
المعجم: القاموس المحيط
-
مِلْطُ
- ـ مِلْطُ : الخبيثُ لا يُرْفَعُ له شيءٌ إلاَّ سَرَقَه واسْتَحَلَّه ، والمُخْتَلِطُ النَّسَبِ ، ج : أمْلاطٌ ومُلُوطٌ ، وقد مَلُطَ ومَلَطَ مُلوطاً .
ـ مَلَطَ الحائِطَ : طَلاهُ ، كمَلَّطَه ،
ـ مَلَطَ شَعَرَه : حَلَقَه .
ـ مِلاطُ : الطينُ يُجْعَلُ بينَ سافَي البِناءِ ، ويُمَلَّطُ به الحائِطُ ، والجَنْبُ ، وجانِبا السَّنامِ .
ـ ابْنا مِلاطٍ : عَضُدَا البعيرِ ، أو كَتِفاهُ .
ـ ابنُ مِلاطٍ : الهِلالُ .
ـ مِلْطَاءُ ومِلْطَى من الشِّجاجِ : السِّمْحاقُ ، كالمِلْطاةِ ، أو القِشْرُ الرقيقُ بينَ لَحْمِ الرأسِ وعَظْمِه .
ـ أَمْلَطُ : من لا شَعَرَ على جَسَدِه ، وقد مَلِطَ مَلَطاً ومُلْطَةً .
ـ أمْلَطَتِ الناقةُ جَنينَها : ألْقَتْهُ ولا شَعَرَ عليه ، وهي مُمْلِطٌ ، ج : مَماليطُ ،
ـ مِمْلاطٌ : المُعْتَادةُ .
ـ مَلِيطُ : الجَنينُ قبلَ أن يُشْعِرَ .
ـ مَلَطَتْهُ أمُّه : ولَدَتْه لغيرِ تَمامٍ .
ـ سَهْمٌ أمْلَطُ ومَلِيطٌ : لا ريشَ عليه ، وقد تَمَلَّطَ .
ـ امْتَلَطَه : اخْتَلَسَه .
ـ تَمَلَّطَ : تَمَلَّسَ .
ـ مَلَطْيَةُ : بلد كثيرُ الفواكِه ، شديدُ البَرْدِ ، والتَّشديدُ لَحْنٌ .
ـ مَلْطَى : ضَرْبٌ من العَدْوِ .
ـ مالَطَه : قال نصْفَ بَيْتٍ وأتَمَّه الآخَرُ ، كمَلَّطَه ، تَمْليطاً .
ـ مالِطةُ : بلد .
المعجم: القاموس المحيط
-
لَطاةُ
- ـ لَطاةُ : الأرضُ والموضِعُ ، والجَبْهَةُ ، أو وَسَطُها ، واللُّصوصُ يكونونَ بالقُرْبِ منكَ .
ـ مِلْطاةُ : السِّمْحاقُ من الشِّجاجِ ، كالمَلَطِيَّةِ .
ـ لَطَى : لَزِقَ بالأرضِ .
ـ لَطِينيِ : أثْقَلَنِي .
ـ لَطِيتُه بذلك : ظَنَنْتُ عنده ذلك .
ـ تَلَطَّى على العدُوِّ : انْتَظَرَ غِرَّتَهُمْ ، أو كان له عندَهم طَلِبَةٌ ، فأخَذَ من مالِهِم شيئاً ، فَسَبَقَ به .
المعجم: القاموس المحيط
-
لَطَّ
- ـ لَطَّ بالأمْر يَلِطُّ : لَزِمَهُ ،
ـ لَطَّ عليه : سَتَرَ ، كَأَلَطَّ ،
ـ لَطَّ عنه الخَبَرَ : طَواهُ وكَتَمَه ،
ـ لَطَّ الباب : أغْلَقَه .
ـ لَطَطْتُ الشيءَ : ألصَقْتُهُ ،
ـ لَطَطْتُ حَقَّه ، ولَطَطْتُ عنه : جَحَدتهُ ، كَأَلْطَطْتُ ،
ـ لَطَّتِ الناقةُ بِذَنَبِها : ألصَقَتْه بِحيائِها عند العَدْوِ .
ـ لَطُّ : القِلادَةُ من حَبِّ الحَنْظَلِ المُصَبَّغِ ، ج : لِطاطٌ .
ـ مِلْطاطُ : حَرْفٌ من أعلى الجَبَلِ ، وجانِبُه ، كاللَّطاطِ ، ورَحَى البِزْرِ ، أو يَدُ الرَّحَى ، وحافَةُ الوادِي ، وساحِلُ البَحْرِ ، والمَنْهَجُ المَوْطوءُ ، وصَوْبَجُ الخَبَّازِ ، ومالَجُ الطَّيَّانِ ، وحَرْفٌ في وَسَطِ رأسِ البَعيرِ ، وناحِيةُ الرأسِ ، أو جُمْلَتُه ، أو جِلْدَتُه ، أو كُلُّ شِقٍّ منه .
ـ مِلْطاطُ من الشِّجاجِ : السِّمْحاقُ ، أو التي تَبْلُغُ الدِّماغَ ، كالمِلْطاةِ والمِلْطاءِ والمِلْطى ،
ـ لِطْلِطُ : الغَليظُ الأَسْنانِ ، والناقةُ الهَرِمَةُ ، والمرأةُ العجوزُ .
ـ لاَطٌّ مُلِطٌّ : خَبيثٌ مُخْبِثٌ .
ـ أَلَطُّ : من سَقَطَتْ أسنانُهُ وتأكَّلَتْ .
ـ لَطَاطِ : السَّنَةُ السَّاتِرةُ عن العَطاءِ الحاجِبَةُ .
ـ ألَطَّ قَبْرَهُ : أَلزَقَهُ بالأرضِ ،
ـ ألَطَّ الغَريمُ : مَنَعَ من الحَقِّ .
ـ الْتَطَّ بالمِسْكِ : تَلَطَّخَ ،
ـ الْتَطَّتش المرأةُ : اسْتَتَرَتْ ،
ـ الْتَطَّ الشيءَ : سَتَرَهُ .
المعجم: القاموس المحيط
-
لظَّى
- لظَّى يلظِّى ، لَظِّ ، تلظيةً ، فهو مُلَظٍّ ، والمفعول مُلظًّى :-
• لظَّى الشَّخْصُ النَّارَ أشعلها وألهبها
• لظَّى نارَ الفتنة .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
لطَفَ
- لطَفَ بـ / لطَفَ لـ يَلطُف ، لَطَفًا ولُطْفًا ، فهو لطيف ، والمفعول ملطوف به :-
• لطَفَ به / لطَفَ له رفَق به ورأَف :- نرجو اللهَ أن يَلطُف بنا جميعًا ، - { اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ } .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
لطَمَ
- لطَمَ يَلطِم ، لَطْمًا ، فهو لاطم ، والمفعول مَلْطوم :-
• لطَم الشَّخْصَ ضرَب خدَّه أو صفحةَ جسَدِه بالكفِّ مبسوطةً أو بباطن كفِّه :- لطمتِ المرأةُ وجهَها ، - لطَمه الأستاذُ عندما أساء الأدبَ ، - لطَمت صدرَها : إظهارًا لمشاعر ندم أو مفاجأة غير سارّة :-
• لطمتني منه رائحةٌ : إذا وجدتها منه .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
المُلِظَّة
- المُلِظَّة : الرسالةُ المُلِحَّة .
المعجم: المعجم الوسيط
-
مِلظاظ
- ملظاظ
1 - كثير الإلحاح ، مزعج ، جمع : ملاظيظ
المعجم: الرائد
-
المِلْظَاظُ
- المِلْظَاظُ : المِلْحَاحُ .
ورجلٌ ملظاظٌ : مضيّق عليه .
المعجم: المعجم الوسيط
-
المَلَطَى
- المَلَطَى : ضربٌ من العَدْو .
ويقال : بِعتُه المَلَطَى ، وهو البيعُ بلا عُهدةٍ .
ويقال : في الدُّعاء على المسافر أَو الغائب : جعَلَهُ اللهُ مَلَطَى : لا عُهْدةَ له ولا رجعة .
المعجم: المعجم الوسيط
-
المِلْطَى
- المِلْطَى ، والملْطَاءُ ، والمِلطَاةُ : القشرة الرقيقة التي بين عظم الرأس ولحمه .
المعجم: المعجم الوسيط
-
مَلَطَى
- ملطى - و ملطاة
1 - جلدة رقيقة بين عظم الرأس ولحمه
المعجم: الرائد
-
مُلَظّ
- ملظ
1 - كثير الإلحاح ، مزعج ، جمع : ملاظ
المعجم: الرائد
-
المِلَظَّ
المعجم: المعجم الوسيط
-
لظي
- " اللَّظى : النار ، وقيل : اللَّهَبُ الخالص ؛ قال الأَفوه : في مَوقِفٍ ذََرِب الشَّبا ، وكأَنما فيه الرّجالُ على الأَطائم واللَّظَى
ويروى : في مَوْطِنٍ .
ولَظَى : اسم جهنم ، نعوذ بالله منها ، غير مصروف ، وهي معرفة لا تنوّن ولا تنصرف للعلمية والتأْنيث ، وسميت بذلك لأَنها أَشد النيران .
وفي التنزيل العزيز : كلا إِنها لَظَى نَزَّاعةً للشَّوَى .
والتِظاءُ النار : التِهابُها ، وتَلَظِّيها : تَلَهبُها ، وقد لَظِيَت النار لَظًى والتَظَتْ ؛
أَنشد ابن جني : وبَيَّنَ للوُشاةِ ، غداةَ بانَتْ سُلَيْمى ، حَرّ وجْدِي والْتِظايَهْ أراد : والتِظائِيَهْ ، فقَصر للضرورة .
وتَلَظَّتْ : كالتَظَتْ .
وقد تَلَظَّت تَلَظِّياً إِذا تَلَهَّبت ، وفي التنزيل العزيز : فأَنْذَرْتُكم ناراً تَلَظَّى ؛ أَراد تَتَلظَّى أَي تَتَوَهَّج وتَتَوَقَّدُ .
ويقال : فلان يَتَلَظَّى على فلان تَلَظِّياً إِذا تَوَقَّد عليه من شدَّة الغضب ؛ وجعل ذو الرمة اللَّظى شدّة الحرّ فقال : وحتَّى أَتى يَوْمٌ يَكادُ من اللَّظى تَرى التُّومَ ، في أُفْحُوصِه ، يَتَصَيَّحُ أَي يَتشَقَّقُ ، وفي حديث خَيْفانَ لما قَدِم على عثمان : أَما هذا الحيُّ من بَلْحَرِث بن كعب فحَسَكٌ أَمْراسٌ تَتَلظَّى المنِيَّةُ في رِماحهم أَي تَلْتَهِبُ وتَضْطرم ، من لَظى وهو اسم من أَسماء النار .
والتَظَتِ الحِراب : اتَّقَدَت ، على المثل ؛
أَنشد ابن الأَعرابي : وهْوَ ، إِذا الحَرْبُ هَفا عُقابُه ، كَرْهُ اللِّقاء تَلْتَظِي حِرابُه وتَلَظَّتِ المَفازةُ : اشْتدَّ لهبها .
وتَلَظَّى غَضَباً والتَظَى : اتَّقَد ، وأَلفها ياء لأَنها لام .
الأَزهري في ترجمة لظظ : وَجْنة تتَلَظَّى من تَوقُّدها وحُسْنها ، كان الأَصل تَتَلَظَّظُ .
وأَما قولهم في الحرّ : يَتَلظَّى فكأَنه يَلْتَهِب كالنار من اللَّظى .
"
المعجم: لسان العرب
-
لظظ
- " لَظَّ بالمكان وأَلَظَّ به وَألَظَّ عليه : أَقام به وأَلَحَّ .
وأَلظَّ بالكلمة : لَزِمها .
والإِلْظاظُ : لزُوم الشيء والمُثابرةُ عليه .
يقال : أَلْظظت به أُلِظُّ إِلْظاظاً .
وأَلظَّ فلان بفلان إِذا لَزِمه .
ولَظَّ بالشيء : لزمه مثل أَلظَّ به ، فعَل وأَفْعل بمعنىً .
ومنه حديث النبي ، صلّى اللّه عليه وسلّم : أَلِظُّوا في الدعاء بيا ذا الجلال والإِكرام ؛ أَلظوا أَي الزموا هذا واثبتُوا عليه وأَكثِروا من قوله والتلفُّظ به في دعائكم ؛ قال الراجز : بعَزْمةٍ جَلَّت غُشا إِلْظاظها والاسم من كل ذلك اللَّظِيظُ .
وفلان مُلِظٌّ بفلان أَي مُلازِم له ولا يُفارِقه ؛
وأَنشد ابن بري : أَلَظَّ به عَباقِيةٌ سَرَنْدَى ، جرِيء الصدْرِ مُنْبَسِطُ القَرِينِ واللَّظِيظُ : الإِلْحاحُ .
وفي حديث رَجْم اليهودي .
فما رآه النبي ، صلّى اللّه عليه وسلّم ، أَلَظَّ به النِّشْدةَ أَي أَلَحَّ في سؤاله وأَلزَمَه إِياه .
والإِلظاظُ : الإِلحاح ؛ قال بشر : أَلَظَّ بهِنَّ يَحْدُوهُنَّ ، حتى تبَيَّنتِ الحِيالُ من الوِساقِ والمُلاظّةُ في الحَرب : المُواظبةُ ولزوم القِتال من ذلك .
وقد تلاظُوا مُلاظَّة ولِظاظاً ، كلاهما : مصدر على غير بناء الفعل .
ورجل لَظٌّ كَظٌّ أَي عَسِر مُتشَدِّدٌ ، ومِلَظٌّ ومِلْظاظٌ : عسِر مُضيَّق مُشدَّد عليه .
قال ابن سيده : وأَرى كَظّاً إِِتباعاً .
ورجل مِلظاظ : مِلْحاح ، ومِلَظٌّ : مِلَحٌّ شديد الإِبلاغ بالشيء يُلح عليه ؛ قال أَبو محمد الفقعسي : جارَيْتُه بسابِحٍ مِلْظاظِ ، يَجْري على قَوائمٍ أَيْقاظِ وقال الراجز : عَجِبْتُ والدَّهْرُ له لَظِيظُ وأَلظَّ المطرُ : دامَ وأَلحَّ .
ولَظْلَظَت الحيّة رأْسَها : حرَّكته ، وتلَظْلَظَت هي : تحرَّكت .
والتَّلَظْلُظُ واللظْلظةُ من قوله : حية تَتَلَظْلَظُ ، وهو تحريكها رأْسها من شدّة اغْتِياظها ، وحية تَتَلَظَّى من توقُّدها وخُبْثِها ، كأَنَّ الأَصل تتلظَّظُ ، وأَمَّا قولهم في الحرّ يتلظَّى فكأَنه يلتهب كالنار من اللظى .
واللظْلاظُ : الفَصِيح .
واللظلظة : التحريك ؛ وقول أَبي وجْزَة : فأَبْلِغْ بَني سَعْدِ بن بَكْرٍ مُلِظَّةً ، رسولَ امْرِئٍ بادِي المَودَّةِ ناصِح قيل : أَراد بالمُلِظَّة الرسالةَ ، وقوله رسول امرئ أَراد رسالة امرئٍ .
"
المعجم: لسان العرب
-
ملط
- " المِلْطُ : الخَبِيثُ من الرّجال الذي لا يُدْفَع إِليه شيء إِلا أَلْمَأَ عليه وذهَب به سَرَقاً واسْتِحلالاً ، وجمعه أَمْلاطٌ ومُلُوط ، وقد مَلَطَ مُلوطاً ؛ يقال : هذا مِلْطٌ من المُلوط .
والمَلاَّطُ : الذي يملُط بالطين ، يقال : ملَطْت مَلْطاً .
وملَط الحائطَ مَلْطاً ومَلَّطَه : طَلاه .
والمِلاط : الطين الذي يُجعل بين سافَيِ البِناء ويُمْلَطُ به الحائط ، وفي صفة الجنة : ومِلاطُها مِسْك أَذْفَرُ ، هو من ذلك ، ويُمْلَطُ به الحائط أَي يُخْلط .
وفي الحديث : إِنّ الإِبل يُمالِطُها الأَجْربُ أَي يُخالِطُها .
والمِلاطانِ : جانِبا السَّنام ممَّا يلي مُقدَّمَه .
والمِلاطانِ : الجَنْبانِ ، سميا بذلك لأَنهما قد مُلِطَ اللحمُ عنهما مَلْطاً أَي نُزِع ، ويجمع مُلُطاً .
والمِلاطانِ : الكَتِفان ، وقيل : المِلاطُ وابن المِلاط الكتف بالمَنكِب والعَضُدِ والمِرفقِ .
وقال ثعلب : المِلاطُ المِرْفق فلم يزد على ذلك شيئاً ؛
وأَنشد : يَتْبَعْنَ سَدْوَ سَلِسِ المِلاط والجمع مُلُط ؛ الأَزهري في قول قَطِرانَ السَّعدي : وجَوْن أَعانَتْه الضُّلُوعُ بِزَفْرةٍ إِلى مُلُط بانَتْ ، وبانَ خَصِيلُه ؟
قال : إِلى مُلُط أَي مع مُلط ؛ يقول : بان مِرْفقاها من جَنْبِها فليس بها حازٌّ ولا ناكِتٌ ، وقيل للعَضُد مِلاط لأَنه سمي باسم الجنب ، والمُلُط : جمع مِلاط للعَضُدِ والكتفِ .
التهذيب : وابنا مِلاط العضُدانِ ، وفي الصحاح : ابنا ملاط عضدا البعير لأَنهما يَليانِ الجنبين ؛ قال الراجز يصف بعيراً : كِلا مِلاطَيْهِ إِذا تَعَطَّفا بانَا ، فما رَاعى براع أَجْوَف ؟
قال : والمِلاطانِ ههنا العَضُدانِ لأَنهما المائران كما ، قال الراجز : عَوْجاء فيها مَيَلٌ غَيْرُ حَرَدْ تُقَطِّع العِيسَ ، إِذا طال النّجُدْ ، كِلا مِلاطَيْها عن الزَّوْرِ أَبَدّ ؟
قال النضر : الملاطان ما عن يمين الكِركرة وشمالها .
وابنا مِلاطَي البعير : هما العَضُدانِ ، وقيل ابنا ملاطي البعير كتفاه ، وابنا مِلاطٍ : العضُدانِ والكتفان ، الواحد ابن مِلاط ؛
وأَنشد ابن بري لعُيينة ابن مِرْداس : تَرَى ابْنَيْ مِلاطَيْها ، إِذا هي أَرْقَلَتْ ، أُمِرّا فبانا عن مُشاشِ المُزَوَّر المُزَوَّرُ : موضع الزَّور .
وقال ابن السكيت : ابنا مِلاط العضدان ، والملاطانِ الإِبْطانِ ؛ وقال أَنشدني الكلابي : لقد أُيِّمَتْ ، ما أُيِّمتْ ، ثم إِنه أُتِيحَ لها رِخْوُ المِلاطَيْن قارِسُ القارِسُ : البارِد ، يعني شيخاً وزوجته ؛
وأَنشد لجُحَيْشِ بن سالم : أَظُنُّ السِّرْبَ سِرْبَ بَنِي رُمَيْحٍ ، سَتُذْعِرُه شَعاشِعةٌ سِباطُ ويُصْبِحُ صاحِبُ الضّرّاتِ مُوسى جَنِيباً ، حَذْو مائرةِ المِلاطِ (* قوله « والملطى الأرض » الملطى مرسوم في الأَصل بالياء ، وعلى صحته يكون مقصوراً ويوافقه قول شارح القاموس : هي بالكسر مقصورة .) السهلة .
قال أَبو علي : يحتمل وزْنُها أَن يكون مِفْعالاً وأَن يكون فِعْلاء ، ويقال : بعتُه المَلَسَى والمَلَطَى وهو البيع بلا عُهْدَةٍ .
ويقال : مضى فلان إِلى موضع كذا فيقال جعله اللّه مَلَطَى لا عُهْدَة أَي لا رجعة .
والمَلَطَى مثل المَرَطَى : من العَدْوِ .
والمُتَمَلِّطَةُ : مَقْعَد الاشْتِيامِ ، والاشْتِيامُ : رَئيسُ الرُّكّابِ .
"
المعجم: لسان العرب
-
ملظ
- " المِلْوَظُ : عصا يضرب بها أَو سوط ؛
أَنشد ابن الأَعرابي : ثُمَّتَ أَعْلى رأْسَه المِلْوَظَّ ؟
قال ابن سيده : وإِنما حملته على فِعْوَلّ دون مِفعلّ لأَن في الكلام فِعْوَلأً وليس فيه مِفْعلّ ، وقد يجوز أَن يكون مِلْوَظٌ مِفْعلاً ثم يُوقَف عليه بالتشديد فيقال مِلوظّ ، ثم إِن الشاعر احتاج فأَجراه في الوصل مُجراه في الوقف فقال المِلوظّا كقوله : ببازِلٍ وَجْناه أَو عَيْهَلِّ أَراد أَو عَيْهلٍ ، فوقف على لغة من ، قال خالدّ ، ثم أَجراه في الوصل مجراه في الوقف ، وعل أَيّ الوجهين وجَّهتَه فإِنه لا يُعرف اشتقاقه .
"
المعجم: لسان العرب
-
لطم
- " اللَّطْمُ : ضَرْبُك الخدَّ وصَفْحةَ الجسد ببَسْط اليد ، وفي المحكم : بالكفّ مفتوحة ، لَطَمَه يَلْطِمُه لَطْماً ولاطَمَه مُلاطَمةً ولِطاماً .
والمَلْطِمانِ : الخدّان ؛
قال : نابي المَعَدَّيْنِ أَسِيل مَلْطِمُه (* قوله « نابي » كذا في الأصل وشرح القاموس بالباء ، والذي في المحكم : نائي ).
وهما المَلْطَمانِ نادر .
ابن حبيب : المَلاطِمُ الخدود ، واحدها مَلْطَمٌ ؛
وأَنشد : خَصِمُون نَفّاعُون بِيضُ المَلاطِم ابن الأَعرابي : اللَّطْمُ إِيضاحُ الحمرة .
واللَّطْمُ : الضرب على الوجه بباطن الراحة .
وفي المثل : لو ذاتُ سِوارٍ لَطَمَتْني ؛ قالته امرأَة لَطَمَتْها مَن ليست بكفءٍ لها .
الليث : اللَّطِيمُ ، بلا فِعْلٍ ، من الخيل الذي يأْخذ خدَّيه بياضٌ .
وقال أَبو عبيدة : إِذا رجعت غُرّةُ الفرس من أَحد شِقّي وجهه إِلى أَحد الخدّين فهو لَطِيمٌ ، وقيل : اللَّطِيمُ من الخيل الذي سالت غُرّتُه في أَحد شِقّي وجهه ، يقال منه : لُطِمَ الفرس ، على ما لم يسمّ فاعله ، فهو لَطِيمٌ ؛ عن الأَصمعي .
واللَّطِيمُ من الخيل : الأَبيضُ موضِع اللَّطْمةِ من الخدّ ، والجمع لُطُمٌ ، والأُنثى لَطِيمٌ أَيضاً ، وهو من باب مُدَرْهم أَي لا فِعْل له ، وقيل : اللَّطيمُ الذي غُرّته في أَحد شِقّي وجهه إِلى أَحد الخدّين في موضع اللَّطْمة ، وقيل : لا يكون لَطيماً إِلا أَن تكون غُرّتُه أَعظمَ الغُررِ وأَفشاها حتى تُصِيبَ عينيه أَو إِحداهما ، أَو تُصِيبَ خَدّيه أَو أَحدَهما .
وخَدٌّ مُلَطَّمٌ : شُدِّد للكثرة .
واللَّطيمُ من خَيْلِ الحَلْبة : هو التاسع من سوابق الخيل ، وذلك أَنه يُلْطَم وجهُه فلا يدخل السُّرادِق .
واللَّطِيمُ : الصغيرُ من الإِبل الذي يُفْصَل عند طلوع سُهَيْل ، وذلك أَن صاحبه يأْخذ بأُذُنِه ثم يَلْطِمه عند طلوع سهيل ويستقبله به ويَحْلِف أَن لا يذوق قطرة لَبَن بعد يومه ذلك ، ثم يَصُرُّ أَخلافَ أُمِّه كلَّها ويَفْصِله منها ، ولهذا ، قالت العرب : إِذا طلع سُهيلْ ، بَرَدَ الليلْ ، وامتنع القَيْلْ ، وللفصيل الوَيْلْ ؛ وذلك لأَنه يُفْصَل عند طلوعه .
الجوهري : اللَّطيمُ فَصيلٌ إِذا طلع سهيل أَخذه الراعي وقال له : أَتَرى سهيلاً ؟ والله لا تذوق عندي قطرة ثم لَطَمه ونَحّاه .
ابن الأَعرابي : اللَّطِيمُ الفصيل إِذا قَوِي على الركوب لُطِمَ خَدُّه عند عَيْنِ الشمس ، ثم يقال اغْرُبْ ، فيصير ذلك الفصيلُ مؤدَّباً ويسمى لَطِيماً .
واللَّطِيمُ : الذي يموت أَبواه .
والعَجِيُّ : الذي تموت أُمُّه .
واليتيمُ : الذي يموت أَبوه .
واللَّطِيم واللَّطِيمةُ : المِسْكُ ؛ الأُولى عن كراع ، قال الفارسي :، قال ابن دريد هي كل ضربٍ من الطيِّب يُحمل على الصُّدْغ من المَلْطِم الذي هو الخدّ ، وكان يستحسنها ، وقال : ما ، قالها إِلاَّ بطالع سعد .
واللَّطِيمةُ : وِعاءُ المِسْك ، وقيل : هي العير تحمله ، وقيل : سُوقُه ، وقيل : كلُّ سُوقٍ يُجْلب إِليها غيرُ ما يؤكل من حُرِّ الطيِّب والمتاعِ غير المِيرة لَطِيمةٌ ، والميرة لما يؤكل ؛ ثعلب عن ابن الأَعرابي : أَنه أَنشده لِعاهانَ بن كَعْب بن عمرو بن سعد : إِذا اصْطَكَّتْ بضَيْقٍ حُجْرتاها ، تَلاقِي العَسْجَدِيَّةِ واللَّطِيم ؟
قال : العَسْجَدِيّة إِبل منسوبة إِلى سُوق يكون فيها العَسْجد وهو الذهب ؛ وقال ابن بري : العسجدية التي تَحْمِل الذهب ، واللَّطِيمُ : منسوب إِلى سُوق يكون أَكثرُ بَزِّها اللَّطِيمَ ، وهو جمع اللَّطيمة ، وهي العيرُ التي تحمل المسك .
ابن السكيت : اللَّطيمة عِيرٌ فيها طِيبٌ ، والعسجديةِ ركابُ المُلوكِ التي تحمل الدِّقَّ ، والدِّقُّ الكثير الثمن الذي ليس بجافٍ .
الجوهري : اللَّطِيمةُ العيرُ تحمل الطِّيبَ وبَزَّ التِّجار ، وربما قيل لسُوقِ العَطَّارِين لَطِيمةٌ ؛ قال ذو الرمة يَصف أَرطأة تَكنَّسَ فيها الثور الوحشي : كأَنَّها بيتُ عَطَّارٍ يُضَمِّنُه لَطائمَ المِسْكِ ، يَحْويها وتُنْتَهَب ؟
قال أَبو عمرو : اللَّطِيمةُ قِطْعةُ مِسْك ، ويقال فارة مِسْك ؛ قال الشاعر في اللَّطيمة المسك : فقتلُ : أَعَطَّاراً نَرى في رِحالِنا ؟ وما إِنْ بمَوْماةٍ تُباعُ اللَّطائمُ وقال آخر في مثله : عَرُفْتَ كإِتْبٍ عَرَّفَتْه اللَّطائمُ وفي حديث بدر :، قال أَبو جهل يا قومِ اللَّطيمَة اللَّطيمةَ أَي أَدْرِكوها ، وهي منصوبة بإِضمار هذا الفعل .
واللَّطيمة : الجِمالُ التي تحمل العِطْرَ والبَزَّ غير المِيرة .
ولَطائمُ المِسْك : أَوْعِيتُه .
ابن الأَعرابي : اللَّطيمةُ سُوقُ الإِبل ، واللَّطيمة والزَّوْمَلةُ من العِير التي عليها أَحمالها ، قال : ويقال اللَّطيمةُ والعِيرُ والزَّوْملة ، وهي العير التي كان عليها (* قوله « وهي العير التي كان عليها إلخ » كذا في الأصل ، وعبارة التهذيب : وهي العير كان عليها حمل أو لم يكن ) حِمْل أَو لم يكن ، ولا تسمى لَطيمةً ولا زَوْملة حتى تكون عليها أَحمالها ؛ وقول أَبي ذؤيب : فجاءَ بها ما شِئتَ من لَطَمِيَّةٍ ، تَدُورُ البحارُ فوقَها وتَمُوجُ إِنما عنى دُرَّة .
وقوله : ما شئت من لَطَمِيّة ، في موضع الحال .
وتَلَطَّم وجهُه : ارْبَدّ .
والمُلَطَّم : اللئيم .
ولَطَّم الكتاب : ختَمه ؛
وقوله : لا يُلْطَمُ المصْبُورُ وَسْطَ بُيوتِنا ، ونَحُجُّ أَهلَ الحقِّ بالتَّحْكِيم يقول : لا يُظْلَم فينا فيُلْطَم ولكن نأْخذ الحق منه بالعدل عليه .
الليث : اللَّطِيمة سُوق فيها أَوْعيةٌ من العِطْر ونحوه من البِياعات ؛ وأَنشد : يَطُوفُ بها وَسْطَ اللَّطِيمة بائعُ وقال في قول ذي الرمة : لطائِم المِسْكِ يَحْوِيها وتُنْتَهَبُ يعني أَوْعِيَة المسك .
أَبو سعيد : اللَّطيمة العَنْبَرةُ التي لُطِمَت بالمسك فتَفَتَّقت به حتى نَشِبَت رائحتها ، وهي اللَّطَمِيّة ، ويقال : بالةٌ لَطَمِيّةٌ ؛ ومنه قول أَبي ذؤيب : كأَنَّ عليها بالةً لَطَمِيَّةً ، لها من خِلالِ الدَّأْيَتينِ أَرِيجُ أَراد بالبالة الرائحة والشَّمّة ، مأْخوذ من بَلْوته أَي شَمَمْته ، وأَصلها بَلوة ، فقدَّم الواو وصيرها أَلفاً كقولهم قاعَ وقَعا .
ويقال : أَعْطِني لَطِيمةً من مِسك أَي قطعة .
واللَّطِيمة في قول النابغة (* قوله « واللطيمة في قول النابغة إلخ » عبارة التهذيب : واللطيمة في قول النابغة السوق ، سميت لطيمة لتصافق الأيدي فيها ، قال : وأما لطائم المسك في قول ذي الرمة فهي الغوالي إلخ ): هي الغوالي المُعَنْبَرة ، ولا تسمى لَطِيمة حتى تكون مخلوطة بغيرها .
الفراء : اللَّطِيمة سُوق العطّارين ، واللَّطيمة العِيرُ تحمل البُرَّ والطِّيبَ .
أَبو عمرو : اللَّطيمةُ سُوقٌ فيها بَزٌّ وطِيب .
ولاطَمَه فتَلاطما ؛ والتطَمَت الأَمْواجُ : ضرب بعضها بعضاً ؛ وفي حديث حسّان : يُلَطِّمُهنّ بالخُمُرِ النساءُ أَي يَنْفُضْن ما عليها من الغُبار ، فاستعار له اللَّطْم ، وروي يُطَلِّمُهنّ ، وهو الضرب بالكف .
"
المعجم: لسان العرب
-
لطف
- " اللَّطِيف : صفة من صفات اللّه واسم من أَسمائه ، وفي التنزيل العزيز : اللّه لطيف بعباده ، وفيه : وهو اللطيف الخبير ؛ ومعناه ، واللّه أَعلم ، الرفيق بعباده .
قال أَبو عمرو : اللطيف الذي يوصل إليك أَربك في رِفْق ، واللُّطفُ من اللّه تعالى : التوفيق والعِصمة ، وقال ابن الأَثير في تفسيره : اللَّطِيف هو الذي اجتمع له الرِّفق في الفعل والعلمُ بدقائق المصالح وإيصالها إلى من قدّرها له من خلقه .
يقال : لَطف به وله ، بالفتح ، يَلْطُف لُطْفاً إذا رَفَقَ به .
فأَما لَطُف ، بالضم ، يَلْطُف فمعناه صغُر ودقَّ .
ابن الأَعرابي : لَطف فلان يَلْطُف إذا رَفَق لُطْفاً ، ويقال : لَطَف اللّه لك أَي أَوْصَل إليك ما تُحِب برِفْق .
وفي حديث الإفك : ولا أَرَى منه اللطف الذي كنت أَعرفه أَي الرِّفق والبر ، ويروى بفتح اللام والطاء ، لغة فيه .
واللُّطْف واللَّطَف : البر والتَّكْرمة والتحَفِّي .
لَطف به لُطْفاً ولَطافة وأَلطَفه وأَلطفته : أَتحَفْته .
وأَلطفه بكذا أَي بَرَّه به ، والاسم اللَّطَفُ ، بالتحريك .
يقال : جاءتنا لَطَفةٌ من فلان أَي هَدية .
وهؤلاء لَطَف فلان أَي أَصحابه وأَهله الذين يُلطفونه ؛ عن اللحياني ؛ قال أَبو ذؤيب : ولا لَطَفٌ يَبْكي عليك نَصيح حمل الوصف على اللفظ لأن لفظ لَطَف لفظ الواحد ، فلذلك ساغ له وصف الجمع بالواحد ، وقد يجوز أَن يعنى بلَطَف واحد ، وإن شئت جعلت اللَّطَف مصدراً فيكون معناه ولا ذو لَطَف ، والاسم اللُّطف .
وهو لَطيف بالأَمر أَي رَفِيق ، وقد لَطَف به .
وفي حديث ابن الصَّبْغاء : فاجْمَعْ له الأَحِبّة الأَلاطِف ؛ قال ابن الأَثير : هو جمع الأَلطف ، أَفعل من اللُّطف الرِّفْق ، قال : ويروى الأَظالف ، بالظاء المعجمة .
واللَّطِيفُ من الأَجْرام والكلام : ما لا خَفاء فيه ، وقد لَطُفَ لَطافة ، بالضم ، أَي صغُر ، فهو لَطِيف .
وجارية لطيفة الخَصْر إذا كانت ضامرة البطن .
واللَّطِيفُ من الكلام : ما غَمُض معناه وخَفي .
واللُّطْف في العمل : الرفق فيه .
ولَطُف الشيءُ يَلْطُف : صغر ؛ وقول أَبي ذؤيب : وهمْ سبعة كعَوالي الرِّما حِ ، بِيضُ الوُجوهِ لِطافُ الأُزُرْ إنما عنى أَنهم خِماص البطون لطافُ مواضِع الأُزر ؛ وقول الفرزدق : ولَلَّهُ أَدْنَى مِن وَرِيدي وأَلْطَفُ إنما يريد وأَلطف اتِّصالاً .
ولَطُف عنه : كصغُر عنه .
وأَلطف الرجلُ البعيرَ وأَلطف له أَدخل قضيبه في حياء الناقة ؛ عن ابن الأَعرابي ، وذلك إذا لم يهتدِ لموضع الضِّراب .
أَبو زيد : يقال للجمل إذا لم يَسْتَرْشِد لطَروقته فأَدخل الرَّاعي قضيبه في حيائها : قد أَخْلطه إخْلاطاً وألطفه إلطافاً ، وهو يُخْلِطه ويُلطِفه .
واسْتخْلط الجمل واسْتَلْطَف إذا فعل ذلك من تِلقاء نفسه وأَدخله فيها بنفسه ، وأَخلط غيره .
أَبو صاعِد الكِلابيّ : يقال أَلطفت الشيء بجنبي واستلطفته إذا أَلصقته وهو ضد جافيته عني ؛
وأَنشد : سَرَيْتُ بها مُسْتَلْطِفاً ، دونَ ريْطَتي ودُونَ رِدائي الجَرْدِ ، ذا شُطَبٍ عَضَْبا والتلَطُّف للأَمر : الترفُّق له ، وأُمٌّ لطِيفة بولدها تُلْطِفُ إلطافاً .
واللَّطَف أَيضاً من طُرَف التُّحَف : ما أَلطَفْت به أَخاك ليَعْرِفَ به بِرَّك .
والمُلاطَفة : المُبارَّة .
وأَبو لَطِيف : من كُناهم ؛ قال عُمارة بن أَبي طَرفة : فَصِلْ جَناحي بأَبي لَطِيف "
المعجم: لسان العرب