مَلَشَ الشيءَ : فتشه بيده، كأَنَّه يطلُبُ فيه شيئًا
أيش : (حرف/اداة)
أيْش : منحوت من (أَيّ شيء) ، بمعناه ، وقد تكلمت به العرب
,
ملس(المعجم لسان العرب)
"الملَس والمَلاسَة والمُلُوسة: ضد الخُشونة. والمُلُوسة: مصدر الأَمْلَس. مَلُسَ مَلاسَة وامْلاسَّ الشيء امْلِيساساً، وهو أَمْلَس ومَلِيس؛ قال عبيد بن الأَبرص: صَدْق مِنَ الهِنْدِيِّ أُلْبِسَ جُنَّة،لَحِقَتْ بِكَعْبٍ كالنَّواة مَلِيس
ويقال للخمر: مَلْساء إِذا كانت سَلِسَة في الحَلْق؛ قال أَبو النجم: بالقَهْوة المَلْساء مِنْ جِرْيالِها ومَلَّسَه غيْرُه تَمْلِيساً فتملس وامّلَس، وهو انفعل فأُدغم،وانْمَلَسَ في الأَمر إِذا أُفْلِتَ منه؛ وملَّسْته أَنا. وقوس ملساء: لا شَقّ فيها لأَنها إِذا لم يكن فيها شق فهي ملساء. وفي المثل: هان على الأَمْلَسِ ما لاقى الدَّبِرْ؛ والأَمْلَسُ: الصحيح الظَّهر هَهنا. والدَّبِرُ: الذي قد دَبِرَ ظهره. ورجُل مَلَسى: لا يثبت على العَهْد كما لا يثبت الأَملس. وفي المثل: المَلَسى لا عُهْدَةَ له؛ يُضْرب مثلاً للذي لا يُوثق بِوَفائه وأَمانته؛ قال الأَزهري: والمعنى، واللَّه أَعلم، ذو المَلَسى لا عهدة له. ويقال في البيع: مَلَسى لا عُهْدَة أَي قد انملس من الأَمر لا لَه ولا عليه. ويقال: أَبِيعُك المَلَسى لا عُهْدة أَي تَتَمَلَّس وتَتَفَلَّتُ فلا تَرْجع إِليَّ، وقيل: المَلَسى أَن يبيع الرجل الشيء ولا يضمن عُهْدَته؛ قال الراجز: لما رأَيت العامَ عاماً أَعْبَسا،وما رُبَيْعُ مالِنا بالمَلَسى وذُو المَلَسى: مثل السّلاَّل والخارِب يَسْرِق المتاع فيبيعه بدون ثمنه، ويملِّس من فَوْرِه فيستخْفي، فإِن جاء المستحق ووَجَدَ مالَه في يدِ الذي اشتراه أَخذه وبطل الثمن الذي فاز به اللصّ ولا يتهيأُ له أَن يرجع به عليه. وقال الأَحمر من أَمثالهم في كراهة المعايب: المَلَسَى لا عهدة له أَي أَنه خرج من الأَمر سالماً وانقضى عنه لا له ولا عليه، والأَصل في الملسى ما تقدم. وقال شمر: والأَمالِيْسُ الأَرض التي ليس بها شجر ولا يَبِيس ولا كلأ ولا نبات ولا يكون فيها وَحْش، والواحد إِمْلِيسٌ، وكأَنه إِفْعِيْلٌ مِنَّ المَلاسَة أَي أَنّ الأَرض ملساء لا شيء بها؛ وقال أَبو زيد فسماها مَلِيساً: فإيَّاكم وهذا العِرْقَ واسْمُوا لِمَوْماة، مآخِذُها مَلِيْس والمَلَس: المكان المستوي، والجمع أَملاس، وأَمالِيْسُ جَمع الجمع؛ قال الحُطَيْئَة: وإِنْ لم يَكنْ إِلا الأَماليسُ، أَصْبَحَتْ لها حُلَّق، ضَرَّاتها شَكِراتُ والكثير مُلُوس. وأَرض ملَسٌ ومَلَسى ومَلْساءُ وإِمْلِيسٌ: لا تُنْبِت. وسنة ملساءُ وجمعها أَمالِس وأَمالِيْسُ، على غير قياس: جَدْبَة. ويقال: مَلَّسْت الأَرض تمليساً إِذا أَجريت عليها المِمْلَقَة بعد إِثارتها. والملاَّسة، بتشديد اللام: التي تسوى بها الأَرض. ورُمّان إِمْليسٌ وإِمْلِيسِيّ: حُلْو طيّب لا عَجَم له كأَنه منسوب إِليه. وضَرَبَه على مَلْساء مَتْنِهِ ومُلَيْسائه أَي حيث استوى وتزلق. والمُلَيْساء: نصف النهار. وقال رجل من العرب لرجُل: أَكره أَن تزورني في المليساء، قال: لمَ؟، قال: لأَنه يَفُوت الغداء ولم يُهَيّإِ العَشاء. والحُجَيْلاءُ: موضع، والغُمَيْصاءُ: نجم (* هذه الأَلفاظ الأربعة حشوٌ لا رابطة بينها وبين الكلام.). أَبو عمرو: المُلَيْساء شهر صفر. وقال الأَصمعي: المُلَيْساء شهر بين الصَّفَرِيّة والشتاء، وهو وقت تنقطع فيه المِيرة. ابن سيده: والمليساء الشهر الذي تنقطع فيه المِيرة؛
قال: أَفِينا تَسُوم السّاهِرِيّةَ، بَعدَمَا بَدا لكَ من شَهْرِ المُلَيْساء كوْكب؟ يقول: أَتَعْرِض علينا الطِّيبَ في هذا الوقت ولا ميرة؟ والمَلْسُ: سَلّ الخُصْيَتَيْن. ومَلَسَ الخُصْبَة يملُسها مَلْساً: استلَّها بعروقها. قال الليث: خُصْيٌ مَمْلَوس. ومَلَسْتُ الكبْشَ أَمْلُسه إِذا سَلَلْت خِّصْييه بعروقهما. ويقال: صَبِيٌّ مملوس. ومَلَسَت الناقة تملُس مَلْساً: أَسرعت، وقيل: الملْس السير السَّهل والشديد، فهو من الأَضداد. والمَلْس: السَّوق الشديد؛ قال الراجز: عَهْدِي بأَظْعانِ الكَتُومِ تُمْلَس
ويقال: مَلَسْت بالإِبل أَملُس بها مَلْساً إِذا سُقتها سوقاً في خُفْية؛ قال الراجز: مَلْساً بِذَوْدِ الحَلَسِيِّ مَلْسا ابن الأَعرابي: الملْس ضرب من السير الرقيق. والمَلْس: اللَّيّن من كل شيء. قال: والملامسة لِينُ المَلْمُوس. أَبو زيد: الملموس من الإِبل المِعْناق التي تراها أَول الإِبل في المرعى والمَوْرد وكلّ مَسِير. ويقال: خِمْس أَمْلَسُ إِذا كان مُتْعباً شديداً؛ وقال المرّار: يسير فيها القوم خِمْساً أَملَسَا ومَلَسَ الرجلُ يملُس ملساً إِذا ذهب ذهاباً سريعاً؛
وأَنشد: تملسُ فيه الريح كلّ مَمْلَس وفي الحديث: أَنه بعَث رجُلاً إِلى الجن فقال له: سِرْ ثلاثاً مَلْساً أَي سر سَيراً سَريعاً. والمَلْس: الخِفَّة والإِسراع والسَّوق الشديد. وقد امّلَسَ في سَيْرِه إِذا أَسْرَعَ؛ وحَقِيقَةُ الحديث: سِرْ ثَلاثَ ليالٍ ذات مَلْسٍ أَو سِرْ ثلاثاً سيراً مَلْساً، أَو أَنه ضربٌ من السَّير فَنَصَبَه على المَصْدَر. وتملَّس من الأَمر: تخلّص. ومَلَسَ الشيءُ يملُس ملْساً وامّلس: انْخَنَسَ سريعاً. وامْتُلِس بَصَرُه: اخْتُطِفَ. وناقة مَلُوسٌ ومَلَسَى، مثال سَمَجى وجَفَلى: سريعة تمرّ مرّاً سريعاً؛ قال ابن أَحمر: مَلَسى يَمَانِيَة وشَيْخٌ هِمَّة،مُتَقَطّع دُون اليَماني المُصْعِد أَي تَملُس وتَمْضي لا يَعْلَق بها شيء من سرعتها. ومَلْسُ الظلامِ: اختِلاطُه، وقيل: هو بعد المَلْث. وأَتيته مَلْسَ الظلام ومَلْثَ الظلام،وذلك حين يَخْتَلط الليل بالأَرض ويختلط الظلام، يستعمل ظَرفاً وغير ظرف. وروي عن ابن الأَعرابي: اختلط المَلْسُ بالمَلْثِ؛ والمَلْث أَوّل سواد المغرب فإِذا اشتدّ حتى يأْتي وقت العشاء الأَخيرة، فهو المَلْس بالملث،ولا يَتَمَيز هذا من هذا لأَنه قد دخل الملث في الملس. والمِلْس: حجر يجعل على باب الرَّداحَة، وهو بيت يُبنى للأَسد تجعل لُحْمَتُه في مُؤَخِّرِه، فإِذا دخل فأَخذها وقع هذا الحجر فسدّ الباب. وتمَلَّس من الشَّراب: صحا؛ عن أَبي حنيفة. "
مَلْسُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ مَلْسُ: السَّوْقُ الشديدُ، واخْتِلاطُ الظَّلامِ، كالإِمْلاسِ، وسَلُّ خُصْيَيِ الكَبْشِ بِعُروقِهِما. ـ مَلُوسُ من الإِبِلِ: المِعْناقُ السابِقُ في كلِّ مَسيرٍ. ـ ناقةٌ مَلَسَى: نِهايَةٌ في السُّرْعةِ. ـ أبيعُكَ المَلَسَى، لاعُهْدَةَ: تَتَمَلَّسُ وتَتَفَلَّتُ، ولا تَرْجِعُ إلَيَّ. ـ مَلاسَةُ ومُلُوسَةُ: ضِدُّ الخُشونةِ، وقد مَلُسَ ومَلَسَ. ومَلَسَنِي بِلسانِه. ـ أَمْلَسُ: الصحيحُ الظَّهْرِ. ـ ‘‘هانَ على الأَمْلَسِ ما لاقَى الدَّبِرْ’‘: يُضْرَبُ في سُوءِ اهْتِمامِ الرَّجُلِ بشأنِ صاحِبِه. ـ خِمْسٌ أمْلَسُ: مُتْعِبٌ شديدٌ. ـ مَلْساءُ: الخَمْرُ السَّلِسَةُ في الحَلْقِ، ولَبَنٌ حامِضٌ يُشَجُّ به المَحْضُ، كالمُلَيْساءِ. ـ مُلَيْس: اسْمٌ. ـ مُلَيْساءُ: نِصْفُ النهارِ، وبينَ المغرِبِ والعَتَمَةِ، وشَهْرُ صَفَرٍ، وشَهْرٌ بينَ الصَّفَرِية والشِّتاءِ، وشيءٌ من قُماشِ الطعامِ، وحِصْنٌ بالطائف. ـ إِمْليسُ وإِمْليسَةُ: الفلاةُ ليس بها نباتٌ، ج: أماليسُ، وأمالسُ شاذٌّ. ـ الرُّمَّانُ الإِمليسِيُّ: كأَنه منسوبٌ إليه. ـ مَلاَّسَةُ: التي تُسَوَّى بها الأرضُ. ـ أمْلَسَتْ شاتُكَ: سَقَطَ صوفُها. ـ امَّلَسَ وتَمَلَّسَ وامْلاسَّ وانْمَلَسَ: أفْلَتَ. ـ امْتُلِسَ بَصَرُهُ: اخْتُطِفَ.
ليط(المعجم لسان العرب)
"لاطَ حُبُّه بقلبي يَلوط ويَلِيط لَيْطاً ولِيطاً: لزِق. وإِني لأَجد له في قلبي لَوْطاً ولِيطاً، بالكسر، يعني الحُبَّ اللازِقَ بالقلب،وهو أَلْوَطُ بقلبي وأَلْيَطُ، وحكى اللحياني به حُبّ الولد. وهذا الأَمر لا يَلِيطُ بصَفَري ولا يَلْتاطُ أَي لا يَعْلَقُ ولا يَلْزَقُ. والتاطَ فلان ولداً: ادَّعاه واستلحقه. ولاطَ القاضي فلاناً بفلان: أَلحقه به. وفي حديث عمر: أَنه كان يَلِيطُ أَولاد الجاهِلية بآبائهم، وفي رواية: بمن ادَّعاهم في الإِسلام، أَي يُلْحِقهم بهم. واللِّيطُ: قِشر القصب اللازق به، وكذلك لِيطُ القَناةِ، وكلُّ قِطْعة منه لِيطة. وقال أَبو منصور: لِيطُ العود القشر الذي تحت القشر الأَعلى. وفي كتابه لوائل ابن حُجْر: في التِّيعةِ شاة لا مُقْوَرّةُ الألْياطِ؛ هي جمع لِيطٍ وهي في الأَصل القشر اللازق بالشجر، أَراد غير مُسْترخِيةِ الجلود لهُزالها، فاستعار اللِّيط للجلد لأَنه للحم بمنزلته للشجر والقصب. وإِنما جاء به مجموعاً لأَنه أَراد لِيط كل عُضو. واللِّيطةُ: قشْرة القَصبة والقوسِ والقناة وكلِّ شيء له مَتانة، والجمع لِيطٌ كريشةٍ وريش؛ وأَنشد الفارسي قول أَوس بن حَجر يصف قَوْساً وقَوّاساً: فَمَلَّك باللِّيطِ الذي تحتَ قِشْرِها كغِرْقِئِ بَيْضٍ كَنَّه القيْضُ مِنْ عَ؟
قال: ملَّك، شدَّد، أَي ترك شيئاً من القِشر على قلب القوس ليتمالك به، قال: وينبغي أَن يكون موضع الذي نصباً بمَلَّك ولا يكون جَرّاً لأَنّ القِشْر الذي تحت القوس ليس تحتها، ويدلك على ذلك تمثيله إِياه بالقَيْضِ والغِرْقِئِ؛ وجمع اللِّيط لِياط؛ قال جَسَّاسُ بن قُطيْبٍ: وقُلُصٍ مُقْوَرّةِ الأَلْياط؟
قال: وهي الجُلُودُ ههنا. وفي الحديث: أَن رجلاً، قال لابن عباس: بأَي شيء أُذَكِّي إِذا لم أَجد حَدِيدةً؟، قال: بِلِيطةٍ فاليةٍ أَي قشرةٍ قاطعةٍ. واللِّيطُ: قشر القصَب والقَناة وكلِّ شيء كانت له صَلابةٌ ومَتانة، والقِطْعةُ منه لِيطةٌ؛ ومنه حديث أَبي إِِدْرِيسَ، قال: دخلت على النبي (* قوله «على النبي إلخ» في النهاية على أنس، رضي الله عنه، إلى آخر ما هنا.)، صلّى اللّه عليه وسلّم، فأُتِيَ بعَصافِيرَ فذُبحَتْ بِلِيطةٍ،وقيل: أَراد به القِطْعةَ المُحَدَّدةَ من القصب. وقوْسٌ عاتِكَةُ اللِّيطِ واللِّياطِ أَي لازِقَتُها. وتَلَيَّط لِيطةً: تَشظّاها. واللِّيطُ: قِشر الجُعَلِ، واللَّيْطُ: اللَّوْنُ (* قوله «والليط لون» هو بالفتح ويكسر كما في القاموس.) وهو اللِّياطُ أَيضاً؛
قال: فصَبَّحَتْ جابِيةً صُهارِجا،تَحْسَبُها لَيْطَ السماء خارِجا شبه خُضرة الماء في الصِّهْريج بجِلد السماء، وكذلك لِيطُ القَوْسِ العربية تمسح وتمرّن حتى تصفرَّ ويصير لها لِيط؛ وقال الشاعر يصف قوساً: عاتكة اللِّياط. ولِيطُ الشمس ولَيْطُها: لَوْنها إِذ ليس لها قِشْر؛ قال أَبو ذُؤيْب: بِأَرْيِ التي تَأْرِي إِلى كُلِّ مَغْرِبٍ،إِذا اصْفَرَّ لِيطُ الشمْسِ حانَ انْقِلابُها (* قوله «تأري» في شرح القاموس تهوي.) والجمع أَلْياط؛ أَنشد ثعلب: يُصْبِحُ بَعْدَ الدَّلَجِ القَطْقاطِ،وهو مُدِلٌّ حَسَنُ الأَلْياطِ
ويقال للإنسان اللّيِّن المَجَسّةِ: إِنه للَيِّنُ اللِّيط. ورجل لَيِّن اللّيطِ أي السجِيّةِ. واللِّياطُ: الرّبا، سمي لِياطاً لأَنه شيء لا يحِلّ أُلصِق بشيء؛ وكلُّ شيء أُلصق بشيء وأُضِيفَ إِليه، فقد أُليِطَ به، والرِّبا مُلْصَق برأْس المال. ومنه حديث النبي، صلّى اللّه عليه وسلّم، أَنه كتَب لثَقِيفَ حينَ أَسْلَموا كِتاباً فيه: وما كان لهم من دَيْنٍ إِلى أَجَلِه فبلغ أَجَلَه فإِنّه لِياطٌ مُبرّأٌ من اللّه، وإِنّ ما كان لهم من دَيْن في رَهْنٍ ورَاء عُكاظَ فإِنه يُقْضى إِلى رأْسِه ويُلاطُ بِعُكاظ ولا يُؤخّر؛ واللِّياطُ، في هذا الحديث: الربا الذي كانوا يُرْبُونَه في الجاهلية ردّهم اللّه إِلى أَن يأْخذوا رُؤوسَ أَموالهم ويدَعُوا الفَضْل عليها. ابن الأَعرابي: جمع اللِّياطِ اللِّيالِيطُ، وأَصله لوط. وفي حديث معاويةَ بن قُرَّةَ: ما يَسُرّني أَني طلَبْتُ المالَ خَلْفَ هذه اللاَّئطةِ وإِنّ لي الدنيا؛ اللائطةُ: الأُسْطوانةُ، سميت به لِلُزوقِها بالأَرض. ولاطَه اللّهُ لَيْطاً: لعنه اللّه؛ ومنه قول أُمَيّةَ يصف الحية ودخُول إِبليس جَوْفَها: فَلاطَها اللّهُ إِذ أَغْوَتْ خَلِيفَتَه،طُولَ اللَّيالي، ولم يَجْعَلْ لها أَجَلا أَراد أَن الحية لا تموت بأَجَلها حتى تقتل. وشَيْطانٌ لَيْطانٌ: منه،سُرْيانِيّة، وقيل: شَيْطانٌ لَيْطانٌ إِتباع. وقال ابن بري:، قال القالي لَيطان كم لاطَ بقَلْبِه أَي لَصِقَ. أَبو زيد: يقال ما يَلِيطُ به النعيم ولا يَلِيقُ به معناه واحد. وفي حديث أَشْراطِ الساعةِ: ولتَقُومَنَّ وهو يَلُوطُ حوْضَه، وفي رواية: يَلِيطُ حوضَه أَي يُطَيّنُه. "
تَلِّيزَةُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ تَلِّيزَةُ: لَقَبُ أبي القاسِمِ الأَصْبَهانِيِّ، هذا ضَبْطُ السَّمْعانِيِّ، وعن غيرِه، بالباءِ، وتقدَّمَ. ****
اللِّيطُ(المعجم المعجم الوسيط)
اللِّيطُ : قِشْرُ كلِّ شيء. و اللِّيطُ الجلْدُ. والجمع : أَلْياط. و اللِّيطُ اللَّونُ. ويقال: أَتيته وليطُ الشمس لم يُقْشَر: قبل أَن تذهب حُمرتُها في أَول النهار. و اللِّيطُ السَّجِيَّةُ. يقال: فلانٌ ليِّنُ اللِّيط.