وصف و معنى و تعريف كلمة مهقاء:

• مهقاءُ : مؤنت أَمهَق

• الجمع : مُهْق ، المؤنث : مهقاءُ ، و الجمع للمؤنث : مَهْقَاوات و مُهْق
• صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من مهِقَ

• مَهَق : مصدر مَهِقَ

• مهِقَ يَمهَق ، مَهَقًا ، فهو أَمْهَقُ
• مهِق الشّخصُ : كان لونُ جلده وشعره وعينيه أبيض ناصع البياض بغير حُمْرة وهو عَيبٌ في الإنسان وإنْ كان غيرُ مَرَضيّ
• مَهِقَت العَيْنُ : كانت خضراءَ

• مُهْق : جمع أَمهَق

• مُهْق : جمع مَهْقَاءُ

• هَقَى هَقْيًا
• هَقَى فلانٌ : هَذَى فأَكثر
• هَقَى فؤادُه : هَفَا وحنَّ
• هَقَى فلانًا : تناوله بما يُكْرَه ويُستقبَح

• " المَهَقُ والمُهْقةُ : بياض في زرقة ، وقيل المَهَقُ والمُهْقة شدة البياض ، وقيل : هما بياض الإنسان حتى يقبح جدّاً ، وهو بياض سَمْجٌ لا يخالطه صفرة ولا حمرة ، لكن كلون الجص ونحوه ؛ ورجل أَمْهَقُ وامرأَة مَهْقاءُ .
  وفي صفة سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم : أنه كان أَزْهَرَ ولم يكن بالأَبيض الأمْهَق ؛ أبو عبيد : الأَمهَقُ الأَبيض الشديد البياض الذي لا يخالط بياضه شيء من الحمرة وليس بنَيّر ، ولكن كلون الجص أو نحوه ، يقول : فليس هو كذلك بل إنه كان نيّر البياض ، صلى الله عليه وسلم .
  الأزهري : المَهَقُ والمَقَهُ بياض في زرقة ، قال : وبعضهم يقول المَقَهُ أَشدّهما بياضاً .
  الجوهري : المَهَقُ في قول رؤبة خضرة الماء ؛ قال ابن بري يعني قوله : حتى إذا كَرَعْن في الحَوْمِ المَهَقْ وشراب أَمْهَقُ : لونه لون الأَمْهَقِ من الرجال .
  والمَهَقُ كالمَرَةِ ، وامرأَة مَهْقاءُ : تنفي عيناها الكحل ولا ينفى بياض جلدها ، عن ابن الأعرابي ، وقيل : هو إذا كانت كريهة البياض غير كحلاء العينين .
  أَبو زيد : الأَمْقَهُ والأَمْرَةُ معاً الأحمر أَشفار العينين .
  الجوهري : وعين مَهْقاءُ .
  وتَمَهَّقْتُ الشراب إذا شربته ساعة بعد ساعة ؛ ومنه قولهم : ظَلَّ يَتَمَهَّق شَكْوتَه ، وقال الأصمعي : هو يَتَمَهَّق الشراب تمهُّقاً إذا شربه النهار أَجمَعَ .
  وقال أَبو عمرو : أنت تَمَهَّقُ الماء تَمَهُّقاً إذا شربه النهار أجمع ساعة بعد ساعة ، قال : ويقال ذلك في شرب اللبن ؛ وأنشد قول الكميت : تَمَهَّقَ أخْلاف المعيشة بينهم رِضاع ، وأخْلافُ المعيشة حُفَّلُ والمَهِيقُ : الأَرض البعيدة ؛ قال أَبو دواد : له أَثَرٌ في الأرض لَحْبٌ كأنه نَبِيثُ مَساحٍ من لِحاءِ مَهِيق ؟
  
  ‏ قالوا : أراد باللِّحاء ما قشر من وجه الأرض .
  "

المعجم: لسان العرب

• ـ مَهَقُ : خُضْرَةُ الماءِ .
  ـ أمْهَقُ : الأبيضُ لا يُخالِطُه حُمْرَةٌ وليس بنَيِّرٍ لكنَّه كالجِصِّ .
  ـ مَهِيقُ : الأثَرُ المَلْحوبُ ، والأرضُ البَعيدةُ .
  ـ تَمَهَّقَ الشرابَ : شَرِبَهُ ساعةً بعدَ ساعةٍ .
  ـ تَمْهيقُ : الرَّضاعُ المُخَرْفَجُ .
  ـ الخَيْلُ تَمْهَقُ : تَعْدو .

المعجم: القاموس المحيط

• مهِقَ يَمهَق ، مَهَقًا ، فهو أَمْهَقُ :-
  • مهِق الشّخصُ كان لونُ جلده وشعره وعينيه أبيض ناصع البياض بغير حُمْرة وهو عَيبٌ في الإنسان وإنْ كان غيرُ مَرَضيّ .

المعجم: اللغة العربية المعاصر

• تَمَهَّقَ الشَّرَابَ : شرِبَهُ ساعةً بعد ساعة .

المعجم: المعجم الوسيط

• تمهق - تمهقا
  1 - تمهق الشراب : شربه ساعة بعد ساعة

المعجم: الرائد

• أَمْهَقُ :-
  جمع مُهْق ، مؤ مهقاءُ ، جمع مؤ مَهْقَاوات ومُهْق : صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من مهِقَ .

المعجم: اللغة العربية المعاصر

• أمهق
  1 - شديد البياض وليس لامعا ، جمع : مهق ، مؤنث مهقاء

المعجم: الرائد

• كان لونُ جلده وشعره وعينيه أبيض ناصع البياض بغير حُمْرة وهو عَيبٌ في الإنسان وإنْ كان غيرُ مَرَضيّ .

المعجم: عربي عامة

• مَهِقَ مَهِقَ َ مَهَقًا : كان لونُه أَبيضَ ناصعَ البياض بغير حُمرة ، وهو مَعيبٌ في لون الإِنسان فهو أَمهقُ ، وهى مَهْقاء . والجمع : مُهْقٌ .
  و مَهِقَ العَيْنُ : كانت خضراءَ .

المعجم: المعجم الوسيط

• مَهَق :-
  مصدر مهِقَ .

المعجم: اللغة العربية المعاصر

• مهق
  1 - مصدر مهق . 2 - خضرة الماء .

المعجم: الرائد

• مهق - يمهق ، مهقا
  1 - مهق الفرس : عدا

المعجم: الرائد

• مهق - يمهق ، مهقا
  1 - كان « أمهق »، أي شديد البياض وليس بلامع

المعجم: الرائد

• " المَهَقُ والمُهْقةُ : بياض في زرقة ، وقيل المَهَقُ والمُهْقة شدة البياض ، وقيل : هما بياض الإنسان حتى يقبح جدّاً ، وهو بياض سَمْجٌ لا يخالطه صفرة ولا حمرة ، لكن كلون الجص ونحوه ؛ ورجل أَمْهَقُ وامرأَة مَهْقاءُ .
  وفي صفة سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم : أنه كان أَزْهَرَ ولم يكن بالأَبيض الأمْهَق ؛ أبو عبيد : الأَمهَقُ الأَبيض الشديد البياض الذي لا يخالط بياضه شيء من الحمرة وليس بنَيّر ، ولكن كلون الجص أو نحوه ، يقول : فليس هو كذلك بل إنه كان نيّر البياض ، صلى الله عليه وسلم .
  الأزهري : المَهَقُ والمَقَهُ بياض في زرقة ، قال : وبعضهم يقول المَقَهُ أَشدّهما بياضاً .
  الجوهري : المَهَقُ في قول رؤبة خضرة الماء ؛ قال ابن بري يعني قوله : حتى إذا كَرَعْن في الحَوْمِ المَهَقْ وشراب أَمْهَقُ : لونه لون الأَمْهَقِ من الرجال .
  والمَهَقُ كالمَرَةِ ، وامرأَة مَهْقاءُ : تنفي عيناها الكحل ولا ينفى بياض جلدها ، عن ابن الأعرابي ، وقيل : هو إذا كانت كريهة البياض غير كحلاء العينين .
  أَبو زيد : الأَمْقَهُ والأَمْرَةُ معاً الأحمر أَشفار العينين .
  الجوهري : وعين مَهْقاءُ .
  وتَمَهَّقْتُ الشراب إذا شربته ساعة بعد ساعة ؛ ومنه قولهم : ظَلَّ يَتَمَهَّق شَكْوتَه ، وقال الأصمعي : هو يَتَمَهَّق الشراب تمهُّقاً إذا شربه النهار أَجمَعَ .
  وقال أَبو عمرو : أنت تَمَهَّقُ الماء تَمَهُّقاً إذا شربه النهار أجمع ساعة بعد ساعة ، قال : ويقال ذلك في شرب اللبن ؛ وأنشد قول الكميت : تَمَهَّقَ أخْلاف المعيشة بينهم رِضاع ، وأخْلافُ المعيشة حُفَّلُ والمَهِيقُ : الأَرض البعيدة ؛ قال أَبو دواد : له أَثَرٌ في الأرض لَحْبٌ كأنه نَبِيثُ مَساحٍ من لِحاءِ مَهِيق ؟
  
  ‏ قالوا : أراد باللِّحاء ما قشر من وجه الأرض .
  "

المعجم: لسان العرب