-
وَجَلُ
- ـ وَجَلُ : الخَوْفُ . وجِلَ
ـ وجِلَ ياجَلُ ويَيْجَلُ ويَوْجَلُ ويِيْجلُ ، وَجَلاً ومَوْجَلاً ، والأمرُ : ايْجَلْ .
ـ مَوْجِلُ : للمَوْضِعِ .
ـ رجُلٌ أوْجَلُ ووجِلٌ ، ج : وِجالٌ ووَجِلونَ ، وهي وَجِلَةٌ .
ـ واجَلَهُ فوجَلَهُ : كان أشدَّ وَجَلاً منه .
ـ وَجِيلُ ومَوْجِلُ : حُفْرَةٌ يُسْتَنْقَعُ فيها الماءُ .
ـ إِيْجَلَى : موضع .
ـ إيْجَلَنْ : قَلْعَةٌ بالمَغْرِبِ .
ـ إِيْجِلِينُ : جَبَلٌ مُشْرِفٌ على مُرَّاكِش .
ـ وَجُلَ : كَبِرَ .
ـ وُجولُ : الشُّيوخُ .
المعجم: القاموس المحيط
-
أَوجل
- أوجل - إيجالا
1 - أوجله : أخافه
المعجم: الرائد
-
أوجلَ
- أوجلَ يُوجل ، إيجالاً ، فهو مُوجِل ، والمفعول مُوجَل :-
• أوجل الرَّجُلَ أخافَه وأفزَعه :- أوجَل العدُوَّ ، - أوجله الموجُ فلم يسبح .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
واجل
- واجل - مواجلة
1 - واجله : غالبه في « الوجل »، أي الخوف
المعجم: الرائد
-
المَوْجَلُ
- المَوْجَلُ : مصدر وَجِلَ .
و المَوْجَلُ حِجارةٌ مُلْسٌ لينة .
المعجم: المعجم الوسيط
-
المَوْجِلُ
- المَوْجِلُ : موضِعُ الوَجَل .
و المَوْجِلُ حُفرةٌ يستنقِع فيها الماءُ .
[ يمانية ].
المعجم: المعجم الوسيط
-
مَوجَل
- موجل - ج ، مواجل
1 - موجل : موضع « الوجل »، أي الخوف . 2 - موجل : حفرة أو بركة يستنقع فيها الماء .
المعجم: الرائد
-
أوجل الرّجل
- أخافَه وأفزَعه :- أوجَل العدُوَّ - أوجله الموجُ فلم يسبح .
المعجم: عربي عامة
-
أوْجَلُ
- [ و ج ل ]. ( صف ). :- رَجُلٌ أوْجَلُ :- : خائِفٌ .
المعجم: الغني
-
أوْجَلَ
- [ و ج ل ]. ( فعل : رباعي متعد ). أَوْجَلْتُ ، أُوْجِلُ ، أَوْجِلْ ، مصدر إِيجَالٌ . :- أوْجَلَهُ فِي مَكَانٍ مُقْفِرٍ :- : أخَافَهُ .
المعجم: الغني
-
أَوْجَلُ
- أَوْجَلُ :-
جمع وِجال ، مؤ وجِلة ، جمع مؤ وِجال :
1 - صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من وجِلَ .
2 - اسم تفضيل من وجِلَ : أكثر خوفًا وهلعًا :- يبدو لي أنّ هذا أوجَلُهم في القتال .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
أوجل
- أوجل
1 - أوجل : خائف . 2 - أوجل : أشد خوفا .
المعجم: الرائد
-
أَوْجَلَهُ
المعجم: المعجم الوسيط
-
وجِلَ
- وجِلَ يَوجَل ، وَجَلاً ، فهو وَجِل وأَوْجَل :-
• وجِل الشَّخصُ خافَ وفزِع :- وجِل القلبُ ، - وعظَنا موعظةً وجلتْ منها القلوبُ ، - { الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ } .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
أجل
- " الأَجَلُ : غايةُ الوقت في الموت وحُلول الدَّين ونحوِه .
والأَجَلُ : مُدَّةُ الشيء .
وفي التنزيل العزيز : ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أَجله ؛ أَي حتى تقضي عدّتها .
وقوله تعالى : ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لِزاماً وأَجلٌ مسمّى ؛ أَي لكان القتل الذي نالهم لازماً لهم أَبداً وكان العذاب دائماً بهم ، ويعني بالأَجل المسمى القيامة لأَن الله تعالى وعدهم بالعذاب ليوم القيامة ، وذلك قوله تعالى : بل الساعة موعدهم ، والجمع آجال .
والتأْجيل : تحديد الأَجَلِ .
وفي التنزيل : كتاباً مؤجلاً .
وأَجِلَ الشيءُ يأْجَل ، فهو آجِل وأَجيل : تأَخر ، وهو نقيض العاجل .
والأَجِيل : المُؤَجَّل إِلى وقت ؛
وأَنشد : وغايَةُ الأَجِيلِ مَهْواةُ الرَّدَى والآجلة : الآخرة ، والعاجلة : الدنيا ، والآجل والآجلة : ضد العاجل والعاجلة .
وفي حديث قراءة القرآن ؛ يَتَعَجَّلونه ولا يتأَجَّلونه .
وفي حديث آخر : يتعجَّله ولا يتأَجَّله ؛ التأَجُّل تَفَعُّلٌ من الأَجَل ، وهو الوقت المضروب المحدود في المستقبل أَي أَنهم يتعجلون العمل بالقرآن ولا يؤخرونه .
وفي حديث مكحول : كنا بالساحل مرابطين فَتَأَجَّل مُتَأَجِّل منا أَي استأْذن في الرجوع إِلى أَهله وطلب أَن يضرب له في ذلك أَجل ، واسْتأْجَلْتُه فأَجَّلَني إِلى مدّة .
والإِجْلُ ، بالكسر : القطيع من بقر الوحش ، والجمع آجال .
وفي حديث زياد : في يوم مَطير تَرْمَضُ فيه الآجال ؛ هي جمع إِجْل ، بكسر الهمزة وسكون الجيم ، وهو القطيع من بقر الوحش والظباء ، وتأَجَّلَت البهائم أَي صارت آجالاً ؛ قال لبيد : والعِينُ ساكنةٌ ، على أَطْلائِها ، عُوذاً ، تأَجَّلُ بالفَضاءِ بِهامها وتأَجل الصُّوارُ : صار إِجْلاً .
والإِجَّلُ : لغة في الإِيَّل وهو الذكر من الأَوعال ، ويقال : هو الذي يسمى بالفارسية كوزن ، والجيم بدل من الياء كقولهم في بَرْنِيٍّ بَرْنِجّ ؛ قال أَبو عمرو ابن العلاء : بعض الأَعراب يجعل الياء المشدَّدة جيماً وإِن كانت أَيضاً غير طرف ؛
وأَنشد ابن الأَعرابي لأَبي النجم : كأَنَّ في أَذْنابِهِنَّ الشُّوَّلِ ، مِنْ عَبَسِ الصَّيْفِ ، قُرونَ الإِجَّل ؟
قال : يريد الإِيَّل ، ويروى قرون الإِيَّل ، وهو الأَصل .
وتَأَجَّلوا على الشيء : تَجَمَّعوا .
والإِجْل : وَجَع في العُنُق ، وقد أَجَلَه منه يأْجِلُه ؛ عن الفارسي ، وأَجَّله وآجله عن غيره ، كل ذلك : داواه فأَجَلَه ، كحَمأَ البئرَ نزعَ حَمْأَتها ، وأَجَّلَه كقَذَّى العَينَ نزع قَذاها ، وآجله كعاجله ، وقد أَجِلَ الرجلُ ، بالكسر ، أَي نام على عنقه فاشتكاها .
والتأْجيل : المداواة ، منه .
وحكي عن ابن الجَرَّاح : بي إِجْل فأَجِّلوني أَي داووني منه كما يقال طَنَّيْته من الطَّنى ومَرَّضْتُه .
ابن الأَعرابي : هو الإِجْل والإِدْل وهو وجَع العنق من تَعادِي الوِساد ؛ الأَصمعي : هو البَدَل أَيضاً .
وفي حديث المناجاة : أَجْلَ أَن يُحْزِنَه أَي من أَجله ولأَجله ، والكل لغات وتفتح همزتها وتكسر ؛ ومنه الحديث : أَن تقتل ولدك أَجْلَ أَن يأْكل معك .
والأَجْلُ : الضيق .
وأَجَلُوا مالَهم : حبسوه عن المَرعى .
وأَجَلْ ، بفتحتين : بمعنى نَعَمْ ، وقولهم أَجَلْ إِنما هو جواب مثل نعَمْ ؛ قال الأَخفش : إِلا أَنه أَحسن من نعم في التصديق ، ونعم أَحسن منه في الاستفهام ، فإِذا ، قال أَنت سوف تذهب قلت أَجَلْ ، وكان أَحسن من نَعَمْ ، وإذا ، قال أَتذهب قلت نعَم ، وكان أَحسن من أَجَلْ .
وأَجل : تصديق لخبر يخبرك به صاحبك فيقول فعل ذلك فتصدقه بقولك له أَجَلْ ، وأَما نعَمْ فهو جواب المستفهم بكلام لا جَحْد فيه ، تقول له : هل صليت ؟ فيقول : نَعَمْ ، فهو جواب المستفهم .
والمَأْجَلُ ، بفتح الجيم : مُسْتنقَع الماء ، والجمع المآجل .
ابن سيده : والمأْجَل شبه حوض واسع يُؤَجَّل أَي يجمع فيه الماء إِذا كان قليلاً ثم ويُفَجَّر إلى المَشارات والمَزْرَعة والآبار ، وهو بالفارسية طرحه .
وأَجَّله فيه : جمعه ، وتأَجَّلَ فيه : تَجَمَّع .
والأَجِيل : الشَّرَبَةُ وهو الطين يُجْمع حول النخلة ؛ أَزْديَّة ، وقيل : المآجل الجِبَأَةُ التي تجتمع فيها مياه الأَمطار من الدور ؛ قال أَبو منصور : وبعضهم لا يهمز المأْجل ويكسر الجيم فيقول الماجِل ويجعله من المَجْل ، وهو الماء يجتمع من النَّفْطة تمتليء ماءً من عَمَل أَو حَرَق .
وقد تَأَجَّلَ الماء ، فهو مُتَأَجِّل : يعني اسْتَنْقَع في موضع .
وماء أَجيل أَي مجتمع .
وفعلت ذلك من أَجْلك وإِجْلِك ، بفتح الهمزة وكسرها ، وفي التنزيل العزيز : من أَجل ذلك كتبنا على بني إِسرائيل ، الأَلف مقطوعة ، أَي من جَرَّا ذلك ؛ قال : وربما حذفت العرب مِنْ فقالت فعلت ذلك أَجْلَ كذا ، قال اللحياني : وقد قرئ من إِجْل ذلك ، وقراءة العامة من أَجل ذلك ، وكذلك فعلته من أَجْلاك وإِجْلاك أَي من جَرَّاك ، ويُعَدَّى بغير مِنْ ؛ قال عديّ ابن زيد : أَجْلَ أَنَّ اللهَ قد فَضَّلَكُمْ ، فَوْقَ مَنْ أَحْكأَ صُلْباً بإِزار وقد روي هذا البيت : إِجْلَ أَن الله قد فضلكم .
قال الأَزهري : والأَصل في قولهم فعلتُه من أَجلك أَجَلَ عليهم أَجْلاً أَي جَنى عليهم وجَرَّ .
والتأْجُّل : الإِقبال والإِدبار ، قال : عَهْدي به قد كُسْيَ ثُمَّتَ لم يَزَلْ ، بدار يَزيدَ ، طاعِماً يَتَأَجَّلُ (* قوله « عهدي ، البيت » هو من الطويل دخله الخرم وسكنت سين كسي للوزن ) والأَجْل : مصدر .
وأَجَل عليهم شَرّاً يأْجُله ويأْجِله أَجْلاً : جَناه وهَيَّجه ؛ قال خَوَّات بن جُبَير : وأَهلِ خباءٍ صالحٍ كُنتُ بينهم ، قد احْتَرَبوا في عاجل أَنا آجله (* قوله « كنت بينهم » الذي في الصحاح : ذات بينهم ) أَي أَنا جانيه .
قال ابن بري :، قال أَبو عبيدة هو للخِنَّوْتِ ؛ قال : وقد وجدته أَنا في شعر زهير في القصيد التي أَولها : صَحا القلبُ عن لَيْلى وأَقْصَرَ باطلُ ؟
قال : وليس في رواية الأَصمعي ؛ وقوله وأَهل مخفوض بواو رب ؛ عن ابن السيرافي ؛ قال : وكذلك وجدته في شعر زهير ؛ قال : ومثله قول تَوْبة بن مُضَرِّس العَبْسي : فإِن تَكُ أُمُّ ابْنَيْ زُمَيْلَةَ أُثْكِلَتْ ، فَيا رُبَّ أُخْرَى قد أَجَلْتُ لها ثُكْلا أَي جَلَبْت لها تُكْلاً وهَيَّجْته ؛ قال : ومثله أَيضاً لتوبة : وأَهلِ خِباءٍ آمِنِينَ فَجَعْتُهم بشَيْء عَزيرٍ عاجلٍ ، أَنا آجلُه وأَقْبَلْتُ أَسْعى أَسأَل القَوْمَ ما لَهم ، سُؤَالَك بالشيء الذي أَنت جاهلُ ؟
قال : وقال أُطَيْط : وهَمٍّ تَعَنَّاني ، وأَنت أَجَلْتَه ، فعَنَّى النَّدَامَى والغَرِيرِيَّةَ الصُّهْبا أَبو زيد : أَجَلْتُ عليهم آجُلُ وآجِلُ أَجْلاً أَي جَرَرْت جَريرة .
قال أَبو عمرو : يقال جَلَبْت عليهم وجَرَرْت وأَجَلْت بمعنى واحد أَي جَنَيت .
وأَجَل لأَهله يأْجُلُ ويأْجِلُ : كَسَب وجمَع واحتال ؛ هذه عن اللحياني .
وأَجَلى ، على فَعَلى : موضع وهو مَرْعًى لهم معروف ؛ قال الشاعر : حَلَّتْ سُلَيْمى ساحةَ القَلِيب بأَجَلى ، مَحَلَّةَ الغَرِيب (* قوله « ساحة القليب » كذا بالأصل ، وفي الصحاح : جانب الجريب ).
"
المعجم: لسان العرب