وصف و معنى و تعريف كلمة نلظهم:


نلظهم: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ نون (ن) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على نون (ن) و لام (ل) و ظاء (ظ) و هاء (ه) و ميم (م) .




معنى و شرح نلظهم في معاجم اللغة العربية:



نلظهم

جذر [ظهم]

  1. لاَظَ : (فعل)
    • لاَظَ لَوْظاً
    • لاَظَهُ : طَرَدَه وقد دنا منه
    • لاَظَهُ :عارضه
  2. لاَظَّ : (فعل)
    • لاَظَّ مُلاظَّة، ولِظاظًا
    • لاَظَّ في الحرب: واظب ولزِمَ القتالَ
  3. أَلَظَّ : (فعل)
    • ألَظَّ به: لظّ ، في الحديث: حديث شريف ألِظُّوا بياذا الجلال والإكرام/ : ألزموا هذا الدعاءَ
    • ألَظَّ عليه : لَزِمَه
    • أَلظَّ المطرُ: دام
  4. لَظَّ : (فعل)
    • لَظَّ لظًّا فهو لاظٌّ ومِلْظاظ
    • لَظَّ به : لَزِمَه ولم يفارقه
    • لَظَّ عليه: أَلحّ
    • لَظَّ فلانا: طَرَدَهُ


  5. لَظَّى : (فعل)
    • لظَّى يلظِّى ، لَظِّ ، تلظيةً ، فهو مُلَظٍّ ، والمفعول مُلظًّى
    • لَظَّى النارَ: أَلهَبها
  6. لَظيَ : (فعل)
    • لظِيَ يَلظَى ، الْظَ ، لَظًى ، فهو لاظٍ
    • لظِيتِ النَّارُ :تلهَّبت، فصوّت لهبُها
,
  1. نلك (المعجم لسان العرب)
    • "النُّلْك والنِّلْكُ: شجر الدُّبِّ، واحدتها نُلْكَة ونِلْكَة، وهي شجرة حَمْلُها زُعْرُورٌ أَصْفَرُ.
      وقال أَبو حنيفة: النُّلْكُ، بضم النون، شجرة الزُّعْرُورِ، واحدته نُلْكة ونِلكة، قال: ويقال لها شجرة الدُّبِّ، قال: ولم أَجد ذلك معروفاً.
      "
  2. نِلْتُهُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ نِلْتُهُ أنِيلُهُ وأنالُهُ نَيْلاً ونالاً ونالَةً: أصَبْتُهُ.
      ـ أنَلْتُهُ إياهُ وأنَلْتُ له ونِلْتُهُ.
      ـ نَيْلُ ونائِلُ: ما نِلْتَه، وما أصابَ منه نَيْلاً ولا نَيْلَةً ولا نُولَةً.
      ـ نالَةُ الدارِ: قاعَتُها.
      ـ نِيلُ: نَهْرُ مِصْرَ، وقرية بالكُوفةِ، وأُخْرَى بِيَزْدَ، وبلد بينَ بَغْدادَ وواسِطَ، ونَباتُ العِظْلِمِ، ونَباتٌ آخَرُ ذو ساقٍ صُلْبٍ وشُعَبٍ دِقاقٍ وورَقٍ صِغارٍ مُرَصَّفَةٍ من جانِبَيْنِ. ومن العِظْلمِ يُتَّخَذُ النيلَجُ، بأن يُغْسَلَ ورَقُه بالماءِ الحارِّ، فَيَجْلُو مَا عليه من الزُّرْقَةِ، ويُتْرَكَ الماءُ فَيَرْسُبَ النيلَجُ أسْفَلَهُ كالطينِ، فَيُصَبَّ الماءُ عنه ويُجَفَّفَ. وهو مُبَرِّدٌ يَمْنَعُ جميعَ الأوْرامِ في الابتِداءِ. وإذا شُرِبَ منه أربعُ شَعِيراتٍ مَحْلولاً بماءٍ، سَكَّنَ هَيجَانَ الأوْرامِ والدَّمِ، وأذْهَبَ العِشْقَ قَبْلَ تَمَكُّنِه، ويَجْلو الكَلَفَ والبَهَقَ، ويَقْطَعُ دَمَ الطَّمْثِ، ويَنْفَعُ داءَ الثَّعْلَبِ وحَرْقَ النارِ. وشرْبُ دِرْهَمٍ من الهِنْدِيِّ في أُوقِيَّةِ وَرْدٍ مُرَبًّى يُذْهِبُ الوَحْشَةَ والغَمَّ والخَفَقَانَ.
      ـ محمدُ بنُ نِيلٍ الفِهْرِيُّ، وأبو النِّيلِ الشاميُّ: محدِّثانِ.
      ـ نالَ من عِرْضِه: سَبَّهُ.
      ـ نُيال: موضع.
  3. لطط (المعجم لسان العرب)
    • "لَطَّ الشيءَ يَلُطُّه لَطّاً: أَلْزَقَه.
      ولَطَّ به يَلُطُّ لَطّاً: أَلْزَقَه.
      ولَطَّ الغَريمُ بالحقّ دُون الباطِل وأَلَطَّ، والأُولى أَجْود: دافَعَ ومَنَعَ الحقّ.
      ولَطَّ حقَّه ولطّ عليه: جَحَده، وفلان مُلِطٌّ ولا يقال لاطٌّ، وقولهم لاطٌّ مُلِطٌّ كما يقال خَبِيث مُخْبِث أَي أَصحابه خُبَثاء.
      وفي حديث طَهْفةَ: لا تُلْطِطْ في الزّكاةِ أَي لا تَمْنَعْها؛ قال أَبو موسى: هكذا رواه القتيبي لا تُلْطِطْ على النهي للواحد، والذي رواه غيره: ما لم يكن عَهْدٌ ولا مَوْعِدٌ ولا تَثاقُل عن الصلاة ولا يُلْطَطُ في الزكاة ولا يُلْحَدُ في الحياةِ، قال: وهو الوجه لأَنه خطاب للجماعة واقع على ما قبله، ورواه الزمخشري: ولا نُلْطِط ولا نُلْحِد،بالنون.
      وأَلَطَّه أَي أَعانَه أَو حمله على أَن يُلِطُّ حقي.
      يقال: ما لكَ تُعِينُه على لَطَطِه؟ وأَلَطَّ الرجلُ أَي اشْتَدَّ في الأَمر والخُصومة.
      قال أَبو سعيد: إِذا اختصم رجلان فكان لأَحدهما رَفِيدٌ يَرْفِدُه ويشُدُّ على يده فذلك المعين هو المُلِطُّ، والخَصم هو اللاَّطُ.
      وروى بعضهم قولَ يحيى بنِ يَعْمَرَ: أَنْشأْتَ تَلُطُّها أَي تَمْنَعُها حَقَّها من المَهر، ويروى تطُلُّها، وسنذكره في موضعه، وربما، قالوا تَلَطَّيْتُ حقّه، لأَنهم كرهوا اجتماع ثلاث طاءات فأَبدلوا من الأَخيرة ياء كم؟

      ‏قالوا من اللَّعاع تَلَعَّيْت.
      وأَلَطَّه أَي أَعانه.
      ولَطَّ على الشيء وأَلَطَّ: ستَر، والاسم اللَّطَطُ، ولَطَطْتُ الشيءَ أَلُطّه: سترتُه وأَخْفيته.
      واللّطُّ: الستْر.
      ولطَّ الشيءَ: ستَره؛

      وأَنشد أَبو عبيد للأَعشى:ولَقَدْ ساءها البَياضُ فَلَطَّتْ بِحِجابٍ، مِنْ بَيْنِنا، مَصْدُوفِ ‏

      ويروى: ‏مَصْرُوفِ، وكل شيء سترته، فقد لَطَطْتَه.
      ولطّ السِّتر: أَرْخاه.
      ولطّ الحِجاب: أَرْخاه وسدَلَه؛

      قال: لَجَجْنا ولَجَّتْ هذه في التَّغَضُّبِ،ولطّ الحجاب دُوننا والتَّنَقُّبِ واللّطُّ في الخبَر: أَن تَكْتُمه وتُظْهر غيره، وهو من الستر أَيضاً؛ ومنه قول الشاعر: وإِذا أَتاني سائلٌ، لم أَعْتَلِلْ،لا لُطَّ مِنْ دُونِ السَّوامِ حِجابي ولَطَّ عليه الخَبرَ لَطّاً: لَواه وكتَمه.
      الليث: لَطَّ فلان الحَقَّ بالباطل أَي ستَره.
      والناقةُ تَلِطُّ بذنبها إِذا أَلزَقَتْ بفرجها وأَدخلته بين فخذيها؛ وقَدِم على النبي، صلّى اللّه عليه وسلّم، أَعْشَى بني مازِن فشكا إِليه حَلِيلَته وأَنشد: إِلَيْكَ أَشْكُو ذِرْبةً مِنَ الذِّرَبْ،أَخْلَفَتِ العَهْدَ ولَطَّتْ بالذَّنَبْ أَراد أَنها مَنَعَتْه بُضْعَها وموضِعَ حاجتِه منها، كما تَلِطُّ الناقةُ بذنبها إِذا امتنعت على الفحل أَن يضْربها وسدّت فرجها به، وقيل: أَراد تَوارَتْ وأَخْفت شخصها عنه كما تُخْفِي الناقةُ فرجَها بذنبها.
      ولطَّتْ الناقةُ بذنبها تَلِطُّ لَطّاً: أَدخلته بين فخذيها؛

      وأَنشد ابن بري لقَيْسِ بن الخَطِيم: لَيالٍ لَنا، وُدُّها مُنْصِبٌ،إِذا الشَّوْلُ لَطَّتْ بأَذْنابِها ولَطَّ البابَ لَطّاً: أَغْلَقه.
      ولَطَطْتُ بفلان أَلُطُّه لَطّاً إِذا لَزِمْته، وكذلك أَلْظَظْتُ به إِلْظاظاً، والأَول بالطاء، رواه أَبو عُبيد عن أَبي عُبيدةَ في باب لُزومِ الرَّجلِ صاحبه.
      ولَطَّ بالأَمر يَلِطُّ لطّاً: لَزِمَه.
      ولططت الشيءَ: أَلصَقْتُه.
      وفي الحديث: تَلُطُّ حوْضها؛ قال ابن الأَثير: كذا جاء في الموطّإِ، واللَّطُّ الإِلصاق، يريد تُلْصِقُه بالطّين حتى تسُدّ خَلَلَه.
      واللَّطُّ: العِقْدُ، وقيل: هو القِلادةُ من حبّ الحنْظَلِ المُصَبَّغ، والجمع لِطاطٌ؛ قال الشاعر: إِلى أَميرٍ بالعِراق ثَطِّ،وجْهِ عَجُوزٍ حُلِّيَتْ في لَطِّ،تَضْحَكُ عن مِثْلِ الذي تُغَطِّي أَراد أَنها بَخْراء الفَمِ؛ قال الشاعر: جَوارٍ يُحَلَّيْنَ اللِّطاطَ، يَزِينُها شَرائحُ أَحوافٍ من الأَدَمِ الصِّرفِ واللَّط: قِلادة.
      يقال: رأَيت في عُنقها لَطّاً حسنَاً وكَرْماً حسنَاً وعِقْداً حسنَاً كله بمعنى؛ عن يعقوب.
      وترس مَلْطُوطٌ أَي مَكْبُوب على وجهه؛ قال ساعدة بن جُؤيّةَ: صَبَّ اللَّهِيفُ لها السُّبُوبَ بطَغْيةٍ،تُنْبي العُقابَ، كما يُلَطُّ المِجْنَبُ تُنْبي العُقاب: تَدْفعُها من مَلاستها.
      والمِجْنب: التُّرْس؛ أَراد أَن هذه الطَّغْية مثل ظهر الترس إِذا كبَبْتَه.
      والطَّغْيةُ: الناحيةُ من الجبَل.
      واللِّطاطُ والمِلْطاطُ: حرف من أَعْلَى الجبل وجانبه.
      ومِلعطاطُ البعير: حَرْف في وسط رأْسه.
      والمِلْطاطانِ: ناحِيتا الرأْس، وقيل: مِلْطاطُ الرأْس جُمْلته، وقيل جِلْدته، وكل شِقّ من الرأْس مِلْطاط؛ قال: والأَصل فيها من مِلْطاط البعير وهو حرف في وسط رأْسه.
      والمِلْطاطُ: أَعلى حرف الجبل وصَحْنُ الدّار، والميم في كلها زائدة؛ وقول الراجز: يَمْتَلِخُ العَيْنينِ بانْتِشاطِ،وفَرْوةَ الرّأْسِ عن المِلْطاطِ وفي ذكر الشِّجاج: المِلْطاط وهي المِلْطاء والمِلْطاط طريق على ساحل البحر؛ قال رؤبة: نحنُ جَمَعْنا الناسَ بالمِلْطاطِ،في وَرْطةٍ، وأَيُّما إِيراطِ ويروى: فأَصْبَحُوا في ورْطةِ الأَوْراطِ وقال الأَصمعي: يعني ساحل البحر.
      والمِلْطاطُ: حافةُ الوادِي وشَفِيرُه وساحِلُ البحر.
      وقول ابن مسعود: هذا المِلْطاطُ طَريقُ بَقِيّةِ المؤمنين هُرّاباً من الدَّجّالِ، يعني به شاطئ الفُراتِ، قال: والميم زائدة.
      أَبو زيد: يقال هذا لطاط الجبل (* قوله «لطاط الجبل»، قال في شرح القاموس: اطلاقه يوهم الفتح، وقد ضبطه الصاغاني بالكسر كزمام.) وثلاثة أَلِطّة،وهو طريق في عُرض الجبل، والقِطاطُ حافةُ أَعْلى الكَهْف وهي ثلاثة أَقِطَّة.
      ويقال لصَوْبَجِ الخَبَّازِ: المِلْطاط والمِرْقاق.
      واللِّطْلِطُ: الغَلِيظُ الأَسنان؛ قال جرير: تَفْتَرُّ عن قَرِدِ المنابِتِ لِطْلِطٍ،مِثْلِ العِجان، وضِرْسُها كالحافِر واللِّطْلِطُ: الناقةُ الهَرِمةُ.
      واللِّطلِطُ: العَجوز.
      وقال الأَصمعي: اللطلط العجوز الكبيرة، وقال أَبو عمرو: هي من النوق المسِنة التي قد أُكل أَسنانُها.
      والأَلَطُّ: الذي سَقطت أَسنانه أَو تأَكَّلت وبَقِيَتْ أُصُولُها، يقال: رجل أَلَطُّ بيِّن اللَّطَطِ، ومنه قيل للعجوز لِطْلِط،وللناقة المسنة لِطْلط إِذا سقطت أَسنانها.
      والمِلْطاطُ رَحَى البَزِر.
      والملاط: خشبة البزر (* قوله «والملاط خشبة البزر» كذا بالأصل، ولعلها الملطاط.)؛ وقال الراجز: فَرْشَطَ لما كُرِه الفِرْشاطُ،بِفَيْشةٍ كأَنها مِلْطاطُ"


  4. نُلْكُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ نُلْكُ ونِلْكُ: شجر الدُّبِّ، أو الزُّعْرُورِ، الواحدَةُ: نُلْكَةٌ.
  5. مِلطاط (المعجم الرائد)
    • ملطاط - ج، ملاطيط
      1- ملطاط : حرف من أعلى الجبل. 2- ملطاط : جانب الجبل. 3- ملطاط : حافة الوادي. 4- ملطاط : ساحل البحر. 5- ملطاط : طريق موطوء. 6- ملطاط : ساحة الدار أو وسطها. 7- ملطاط : مالج الطيان. 8- ملطاط : صوبج الخباز : الذي به يمد الخبز ويعرضه. 9- ملطاط : طاحونة البزر. 11- ملطاط : يد الطاحونة. 12- ملطاط : جرح يبلغ الدماغ.
  6. المِلْطَاط (المعجم المعجم الوسيط)
    • المِلْطَاط : حرف من أَعلى الجبل.
      و المِلْطَاط جانبه.
      و المِلْطَاط رَحَى البَزْر، أو يدُ الرحى.
      و المِلْطَاط حافَةُ الوادي.
      و المِلْطَاط ساحل البحر، أو طريق على الساحل.
      و المِلْطَاط المنهج الموطوء.
      و المِلْطَاط صَحْن الدار.
      و المِلْطَاط مالَجُ الطَّيَّانِ الذي يطيه به.
      و المِلْطَاط الشَّجّة التي تبلُغُ الدماغَ.
  7. مِلْطَاطٌ (المعجم الغني)


    • جمع: مَلاَطِيطُ. [ل ط ط]. (صِيغَةُ مِفْعال).
      1. :-مِلْطَاطُ جَبَلٍ :- : حَرْفٌ فِي أَعْلاَهُ، أَوْ جَانِبُ الْجَبَلِ.
      2. :-مِلْطَاطُ نَهْرٍ :- : جَانِبُهُ، ضِفَّتُهُ.
      3. :-مِلْطَاطُ البَحْرِ :- : سَاحِلُهُ.
      4. :-مِلْطَاطُ الدَّارِ :- : سَاحَتُهَا أَوْ وَسَطُهَا.
      5. :-مِلْطَاطُ الطَّاحُونَةِ :-: الْخَشَبَةُ الْمُلْتَصِقَةُ بِالشّقِّ الأَعْلَى مِنَ الطَّاحونَةِ بِها تُدارُ.
      6. :-مِلْطَاطُ الْخَبَّازِ :-: العَصَا الطَّوِيلَةُ الَّتِي يَمُدُّ بِهَا الْخُبْزَ فِي الفُرْنِ وَيُعَرِّضُهُ.
  8. لَطَط (المعجم الرائد)
    • لطط
      1- لطط : أن يرفض أحدهم دفع الدين : الذي عليه. 2- لطط : سقوط الأسنان أو تأكلها. 3- لطط : ستر الشيء.
  9. لِطَاط (المعجم الرائد)
    • لطاط
      1- لطاط : حرف من أعلى الجبل. 2- لطاط : جانب الجبل.
  10. المُلْتَاقُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • المُلْتَاقُ المُلْتَاقُ وجْهٌ مُلتاقٌ: حَسَنٌ نضيرٌ يَلتاقُ به كلُّ مَنْ رآه ويأْلفُهُ؛ أَصله مُلتَاقٌ به.
  11. نلك (المعجم الأعشاب)
    • هو شجر الزعرور ويقال شجرة الدلب عن أبي حنيفة


  12. تَلَطَّط (المعجم الرائد)
    • تلطط - تلططا
      1-حقه اودينه : أنكره مع علمه به
  13. تَلَطَّطَ (المعجم المعجم الوسيط)
    • تَلَطَّطَ حقَّه: جحده .
      و ربما قالوا: تلطَّى لتفادي توالي الحرف الواحد ثلاَث مرات.
  14. لِطَاط (المعجم الرائد)
    • لطاط
      1-ناحية الوادي من أعلاه
  15. لعَنَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • لعَنَ يلعَن ، لَعْنًا ، فهو لاعن ، والمفعول مَلْعون ولعين :-
      • لعَنه اللهُ طرده وأبعده من الخير :-لعَنه أهلُه، - {وَغَضِبَ اللهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ} - {إِنَّ اللهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا}: طردهم وأبعدهم عن الخير بسخط وغضب:-
      • الشَّجرة الملعونة: شجرة الزقّوم، أي: الملعون آكلها، وقيل: هي التي كرهها ولعنها كلُّ مَنْ ذاقها.
      • لعَن فلانًا:
      1 - سبَّه ونعته بالخِزْي والعار :- {كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَهَا} :-
      • أمرٌ لاعِن: جالب للَّعْن وباعث عليه، - اللاّعنان: التغوّط على قارعة الطريق وفي ظلِّ الشّجرة.
      2 - دعا بالشّرِّ عليه، أي قال: لعنة الله عليه :-لعنوا قاتلَ أخيه.


  16. لحد (المعجم لسان العرب)
    • "اللَّحْد واللُّحْد: الشَّقُّ الذي يكون في جانب القبر موضِع الميت لأَنه قد أُمِيل عن وسَط إِلى جانبه، وقيل: الذي يُحْفر في عُرْضه؛ والضَّريحُ والضَّريحة: ما كان في وسطه، والجمع أَلْحَادٌ ولحُود.
      والمَلْحود كاللحد صفة غالبة؛

      قال: حتى أُغَيَّبَ في أَثْناءِ مَلْحود ولَحَدَ القبرَ يَلْحَدُه لَحْداً وأَلْحَدَه: عَمِلَ له لحْداً، وكذلك لَحَدَ الميتَ يَلْحَدُه لَحْداً وأَلْحَده ولَحَد له وأَلْحَدَ، وقيل: لَحَده دفنه، وأَلْحَده عَمِلَ له لَحْداً.
      وفي حديث دفْن النبي، صلى الله عليه وسلم: أَلْحِدُوا لي لَحْداً.
      وفي حديث دفنه أَيضاً: فأَرسَلُوا إِلى اللاحدِ والضارِحِ أَي إِلى الذي يَعْمَلُ اللَّحْدَ والضَّريحَ.
      الأَزهريّ: قبر مَلْحود له ومُلْحَد وقد لَحَدوا له لَحْداً؛

      وأَنشد: أَناسِيّ مَلْحود لها في الحواجب شبه إِنسان (* قوله «شبه إنسان إلخ» كذا بالأصل والمناسب شبه الموضع الذي يغيب فيه إنسان العين تحت الحاجب من تعب السير اللحد.) العين تحت الحاجب باللحد، وذلك حين غارت عيون الإِبل من تعَب السيْر.
      أَبو عبيدة: لحَدْت له وأَلحَدْتُ له ولَحَدَ إِلى الشيء يَلْحَدُ والتَحَدَ: مال.
      ولحَدَ في الدِّينِ يَلْحَدُ وأَلحَدَ: مالَ وعدَل، وقيل: لَحَدَ مالَ وجارَ.
      ابن السكيت: المُلْحِدُ العادِلُ عن الحق المُدْخِلُ فيه ما ليس فيه،يقال قد أَلحَدَ في الدين ولحَدَ أَي حاد عنه، وقرئ: لسان الذي يَلْحَدون إِليه، والتَحَدَ مثله.
      وروي عن الأَحمر: لحَدْت جُرْت ومِلْت، وأَلحدْت مارَيْت وجادَلْت.
      وأَلحَدَ: مارَى وجادَل.
      وأَلحَدَ الرجل أَي ظلَم في الحَرَم، وأَصله من قوله تعالى: ومَن يُرِدْ فيه بِإِلحادٍ بظلم؛ أَي إِلحاداً بظلم، والباء فيه زائدة؛ قال حميد بن ثور: قَدْنَي من نَصْرِ الخُبَيْبَيْنِ قَدي،ليس الإِمامُ بالشَّحِيح المُلْحِدِ أَي الجائر بمكة.
      قال الأَزهري:، قال بعض أَهل اللغة معنى الباء الطرح،المعنى: ومن يرد فيه إِلحاداً بظلم؛

      وأَنشدوا: هُنَّ الحَرائِرُ لا رَبَّاتُ أَخْمِرةٍ،سُودُ المَحاجِرِ لا يَقْرأْنَ بالسُّوَرِ المعنى عندهم: لا يَقْرأْنَ السُّوَر.
      قال ابن بري: البيت المذكور لحميد بن ثور هو لحميد الأَرقط، وليس هو لحميد بن ثور الهلالي كما زعم الجوهري.
      قال: وأَراد بالإِمام ههنا عبد الله بن الزبير.
      ومعنى الإِلحاد في اللغة المَيْلُ عن القصْد.
      ولَحَدَ عليَّ في شهادته يَلْحَدُ لَحْداً: أَثِمَ.
      ولحَدَ إِليه بلسانه: مال.
      الأَزهري في قوله تعالى: لسان الذين يلحدون إِليه أَعجمي وهذا لسان عربي مبين؛ قال الفراء: قرئ يَلْحَدون فمن قرأَ يَلْحَدون أَراد يَمِيلُون إِليه، ويُلْحِدون يَعْتَرِضون.
      قال وقوله: ومن يُرِدْ فيه بِإِلحاد بظلم أَي باعتراض.
      وقال الزجاج: ومن يرد فيه بإِلحادٍ؛ قيل: الإِلحادُ فيه الشك في الله، وقيل: كلُّ ظالم فيه مُلْحِدٌ.
      وفي الحديث: احتكارُ الطعام في الحرم إِلحادٌ فيه أَي ظُلْم وعُدْوان.
      وأَصل الإِلحادِ: المَيْلُ والعُدول عن الشيء.
      وفي حديث طَهْفَةَ: لا تُلْطِطْ في الزكاةِ ولا تُلْحِدُ في الحياةِ أَي لا يَجْري منكم مَيْلٌ عن الحق ما دمتم أَحياء؛ قال أَبو موسى: رواه القتيبي لا تُلْطِطْ ولا تُلْحِدْ على النهي للواحد، قال: ولا وجه له لأَنه خطاب للجماعة.
      ورواه الزمخشري: لا نُلْطِطُ ولا نُلْحِدُ، بالنون.
      وأَلحَدَ في الحرم: تَرَك القَصْدَ فيما أُمِرَ به ومال إِلى الظلم؛

      وأَنشد الأَزهري: لَمَّا رَأَى المُلْحِدُ، حِينَ أَلْحَما،صَواعِقَ الحَجَّاجِ يَمْطُرْنَ الدّم؟

      ‏قال: وحدثني شيخ من بني شيبة في مسجد مكة، قال: إِني لأَذكر حين نَصَبَ المَنْجَنِيق على أَبي قُبَيْس وابن الزبير قد تَحَصَّنَ في هذا البيت،فجعَلَ يَرْميهِ بالحجارة والنِّيرانِ فاشْتَعَلَتِ النيرانُ في أَسْتارِ الكعبة حتى أَسرعت فيها، فجاءَت سَحابةٌ من نحو الجُدّةِ فيها رَعْد وبَرْق مرتفعة كأَنها مُلاءَة حتى استوت فوق البيت، فَمَطَرَتْ فما جاوز مطَرُها البيتَ ومواضِعَ الطوافِ حتى أَطفَأَتِ النارَ، وسالَ المِرْزابُ في الحِجْر ثم عَدَلَتْ إِلى أَبي قُبَيْس فرمت بالصاعقة فأَحرقت المَنْجَنِيق وما فيها؛ قال: فحدَّثْت بهذا الحديث بالبصرة قوماً، وفيهم رجل من أَهل واسِط، وهو ابن سُلَيْمان الطيَّارِ شَعْوَذِيّ الحَجَّاج، فقال الرجل: سمعت أَبي يحدث بهذا الحديث؛ قال: لمَّا أَحْرَقَتِ المَنْجَنِيقَ أَمْسَك الحجاجُ عن القتال، وكتب إِلى عبد الملك بذلك فكتب إِليه عبد الملك: أَما بعد فإِنّ بني إِسرائيل كانوا إِذا قَرَّبوا قُرْباناً فتقبل منهم بعث الله ناراً من السماء فأَكلته، وإِن الله قد رضي عملك وتقبل قُرْبانك،فَجِدَّ في أَمْرِكَ والسلام.
      والمُلْتَحَدُ: المَلْجَأُ لأَن اللاَّجِئَ يميل إِليه؛ قال الفراء في قوله: ولن أَجِدَ من دُونه مُلْتَحَداً إِلا بلاغاً من اللهِ ورِسالاتِه أَي مَلْجَأً ولا سَرَباً أَلجَأُ إِليه.
      واللَّجُودُ من الآبار: كالدَّحُولِ؛ قال ابن سيده: أُراه مقلوباً عنه.
      وأَلْحَدَ بالرجل: أَزْرى بِحلْمه كأَلْهَدَ.
      ويقال: ما على وجْه فلانٍ لُحادةُ لَحْم ولا مُزْعةُ لحم أَي ما عليه شيء من اللحم لهُزالِه.
      وفي الحديث: حتى يَلْقى اللَّهَ وما على وجْهِه لُحادةٌ من لحْم أَي قِطْعة؛ قال الزمخشري: وما أُراها إِلا لحُاتة، بالتاء، من اللحْت وهو أَن لا يَدَع عند الإِنسان شيئاً إِلا أَخَذَه.
      قال ابن الأَثير: وإِن صحت الرواية بالدال فتكون مبدلة من التاء كدَوْلَجٍ في تَوْلَج.
      "
  17. لعن (المعجم لسان العرب)
    • "أَبيتَ اللَّعْنَ: كلمةٌ كانت العرب تُحَيِّي بها مُلوكها في الجاهلية، تقول للملِك: أَبَيْتَ اللَّعْنَ؛ معناه أَبيْتَ أَيُّها الملِك أَن تأْتي ما تُلْعَنُ عليه.
      واللَّعْنُ: الإِبْعادُ والطَّرْد من الخير،وقيل: الطَّرْد والإِبعادُ من الله، ومن الخَلْق السَّبُّ والدُّعاء، واللَّعْنةُ الاسم، والجمع لِعانٌ ولَعَناتٌ.
      ولَعَنه يَلْعَنه لَعْناً: طَرَدَه وأَبعده.
      ورجل لَعِينٌ ومَلْعُونٌ، والجمع مَلاعِين؛ عن سيبويه، قال: إِنما أَذكُرُ (* قوله «قال إنما اذكر إلخ» القائل هو ابن سيده وعبارته عن سيبويه:، قال ابن سيده إنما إلخ).
      مثل هذا الجمع لأَن حكم مثل هذا أَن يُجْمَع بالواو والنون في المذكر، وبالأَلف والتاء في المؤنث، لكنهم كَسَّرُوه تشبيهاً بما جاء من الأَسماء على هذا الوزن.
      وقوله تعالى: بل لعَنَهم الله بكُفرهم؛ أَي أَبعَدهم.
      وقوله تعالى: ويَلْعَنُهم اللاَّعِنُون؛ قال ابن عباس: اللاَّعِنُونَ كلُّ شيء في الأَرض إِلا الثَّقَلَيْن،ويروى عن ابن مسعود أَنه، قال: اللاَّعِنون الاثنان إِذا تَلاعَنَا لَحِقَتِ اللعْنة بمُسْتَحِقها منهما، فإِن لم يَسْتَحقها واحدٌ رَجَعت على اليهود، وقيل: اللاَّعِنُون كلُّ من آمن بالله من الإِنس والجن والملائكة.
      واللِّعَانُ والمُلاعَنة: اللَّعْنُ بين اثنين فصاعداً.
      واللُّعَنة: الكثير اللَّعْن للناس.
      واللُّعْنة: الذي لا يزال يُلْعَنُ لشَرارته، والأَوّل فاعل، وهو اللُّعَنة، والثاني مفعول، وهو اللُّعْنة، وجمعه اللُّعَن؛ قال: والضَّيْفَ أَكْرِمْه، فإِنَّ مَبِيتَه حَقٌّ، ولا تَكُ لُعْنَةً للنُّزَّلِ ويطرد عليهما باب.
      وحكى اللحياني: لا تَكُ لُعْنةً على أَهل بيتك أَي لا يُسَبَّنَّ أَهل بيتك بسببك.
      وامرأَة لَعِين، بغير هاء، فإِذا لم تذكر الموصوفة فبالهاء.
      واللَّعِين: الذي يَلْعَنه كل أَحد.
      قال الأَزهري: اللَّعِينُ المَشْتُوم المُسَبَّبُ، واللَّعِينُ: المَطْرود؛ قال الشماخ:ذَعَرْتُ به القَطَا، ونَفَيْتُ عنه مَقامَ الذئبِ، كالرَّجُلِ اللَّعينِ أَراد مقام الذئب اللَّعِين الطَّرِيد كالرجل؛ ويقال: أَراد مقام الذي هو كالرجل اللعين، وهو المَنْفِيّ، والرجل اللعين لا يزال مُنْتَبِذاً عن الناس، شبَّه الذئبَ به.
      وكلُّ من لعنه الله فقد أَبعده عن رحمته واستحق العذابَ فصار هالكاً.
      واللَّعْنُ: التعذيب، ومن أَبعده الله لم تلحقه رحمته وخُلِّدَ في العذاب.
      واللعينُ: الشيطان، صفة غالبة لأَنه طرد من السماء، وقيل: لأَنه أُبْعِدَ من رحمة الله.
      واللَّعْنَة: الدعاء عليه.
      وحكى اللحياني: أَصابته لَعْنَةٌ من السماء ولُعْنَةٌ.
      والْتَعَنَ الرجلُ: أَنصف في الدعاء على نفسه.
      ورجل مُلَعَّنٌ إِذا كان يُلْعَنُ كثيراً.
      قال الليث: المُلَعَّنُ المُعَذَّبُ؛ وبيت زهير يدل على غير ما، قال الليث: ومُرَهَّقُ الضِّيفانِ، يُحْمَدُ في اللأْواءٍ، غيرُ مَلَعَّن القِدْرِ أَراد: أَن قدره لا تُلْعن لأَنه يكثر لحمها وشحمها.
      وتَلاعَنَ القومُ: لَعَنَ بعضهم بعضاً.
      ولاعَنَ امرأَته في الحُكم مُلاعنة ولِعاناً،ولاعَنَ الحاكمُ بينهما لِعاناً: حكم.
      والمُلاعَنَة بين الزوجين إِذا قَذَفَ الرجلُ امرأَته أَو رماها برجل أَنه زنى بها، فالإمام يُلاعِنُ بينهما ويبدأُ بالرجل ويَقِفُه حتى يقول: أَشهد بالله أَنها زنت بفلان، وإِنه لصادق فيما رماها به، فإِذا، قال ذلك أَربع مرات، قال في الخامسة: وعليه لعنة الله إِن كان من الكاذبين فيما رماها به، ثم تُقامُ المرأَة فتقول أَيضاً أَربع مرات: أَشهد بالله أَنه لمن الكاذبين فيما رماني به من الزنا، ثم تقول في الخامسة: وعليَّ غَضَبُ الله إِن كان من الصادقين؛ فإِذا فرغت من ذلك بانت منه ولم تحل له أَبداً، وإِن كانت حاملاً فجاءت بولد فهو ولدها ولا يلحق بالزوج، لأَن السُّنَّة نَفته عنه، سمي ذلك كله لِعاناً لقول الزوج: عليه لَعْنة الله إِن كان من الكاذبين، وقول المرأَة: عليها غضب الله إِن كان من الصادقين؛ وجائز أَن يقال للزوجين إِذا فعلا ذلك: قد تَلاعنا ولاعَنا والْتَعنا، وجائز أَن يقال للزوج: قد الْتَعَنَ ولم تَلْتَعِنِ المرأَةُ، وقد الْتَعَنتْ هي ولم يَلْتَعِنِ الزوجُ.
      وفي الحديث: فالْتَعَنَ هو، افتعل من اللَّعْن، أَي لَعَنَ نفسه.
      والتَّلاعُنُ: كالتَّشاتُم في اللفظ، غير أَن التشاتم يستعمل في وقوع فعل كل واحد منهما بصاحبه، والتَّلاعُن ربما استعمل في فعل أَحدهما.
      والتَّلاعُن: أَن يقع فعل كل واحد منهما بنفسه.
      واللَّعْنَة في القرآن: العذابُ.
      ولَعَنه الله يَلْعَنه لَعْناً: عذبه.
      وقوله تعالى: والشجرةَ المَلْعونة في القرآن؛ قال ثعلب: يعني شجرة الزَّقُّوم، قيل: أَراد المَلْعُون آكلُها.
      واللَّعِينُ: المَمْسُوخ.
      وقال الفراء: اللَّعْنُ المَسْخُ أَيضاً.
      قال الله عز وجل: أَو نَلْعَنَهم كما لَعَنَّا أَصحاب السَّبْت، أَي نَمْسَخَهم.
      قال: واللَّعينُ المُخْزَى المُهْلَك.
      قال الأَزهري: وسمعت العرب تقول فلان يَتلاعَنُ علينا إِذا كان يتَماجَنُ ولا يَرْتَدِعُ عن سَوْءٍ ويفعل ما يستحِقّ به اللَّعْنَ.
      والمُلاعَنة واللِّعانُ: المُباهَلَةُ.
      والمَلاعِنُ: مواضع التَّبَرُّز وقضاء الحاجة.
      والمَلْعَنة: قارعة الطريق ومَنْزِل الناس.
      وفي الحديث: اتَّقُوا المَلاعِنَ وأَعِدُّوا النَّبْلَ؛ المَلاعِنُ: جَوَادُّ الطريق وظِلالُ الشجر ينزِلُها الناسُ، نَهَى أَن يُتَغوَّطَ تحتها فتتَأَذَّى السّابلة بأَقذارها ويَلْعَنُون من جَلَسَ للغائط عليها.
      قال ابن الأَثير: وفي الحديث اتَّقُوا المَلاعِنَ الثلاثَ؛ قال: هي جمع مَلْعَنة، وهي الفَعْلة التي يُلْعَنُ بها فاعلها كأَنها مَظِنَّة للَّعْنِ ومحلٌّ له، وهو أَن يتَغوَّط الإِنسان على قارعة الطريق أَو ظل الشجرة أَو جانب النهر، فإِذا مر بها الناس لعنوا فاعله.
      وفي الحديث: اتقوا اللاَّعِنَيْن أَي الأَمرين الجالبين اللَّعْنَ الباعِثَيْن للناسِ عليه، فإِنه سبب لِلَعْنِ من فعله في هذه المواضع، وليس ذا في كل ظلٍّ، وإِنما هو الظل الذي يستظل به الناس ويتخذونه مَقِيلاً ومُناخاً، واللاعِن اسم فاعل من لَعَنَ، فسميت هذه الأَماكنُ لاعِنةً لأَنها سبب اللَّعْن.
      وفي الحديث: ثلاثٌ لَعِيناتٌ؛ اللَّعِينة: اسم المَلْعون كالرَّهِينة في المَرْهُون، أَو هي بمعنى اللَّعْن كالشَّتِيمةِ من الشَّتْم، ولا بُدَّ على هذا الثاني من تقدير مضاف محذوف.
      ومنه حديثُ المرأَة التي لَعَنَتْ ناقَتها في السفر فقال: ضَعُوا عنها فإِنها مَلْعُونة؛ قيل؛ إِنما فعل ذلك لأَنه استجيب دعاؤُها فيها، وقيل: فعَلهُ عُقوبةً لصاحبتها لئلا تعود إِلى مثلها وليعتبر بها غيرها.
      واللَّعِينُ: ما يُتخذ في المزارع كهيئة الرجل أَو الخيال تُذْعَرُ به السباعُ والطيور.
      قال الجوهري: والرجل اللَّعِينُ شيء يُنْصَبُ وسَطَ الزرع تُسْتَطْرَدُ به الوحوش، وأَنشد بيت الشماخ: كالرجل اللَّعِين؛ قال شمر: أَقْرَأَنا ابنُ الأَعرابي لعنترة: هل تُبْلِغَنِّي دارَها شَدَنِيَّةٌ،لُعِنَتْ بمحرومِ الشَّرابِ مُصرَّمِ وفسره فقال: سُبَّتْ بذلك فقيل أَخزاها الله فما لها دَرٌّ ولا بها لبن، قال: ورواه أَبو عدنان عن الأَصمعي: لُعِنَتْ لمحروم الشراب، وقال: يريد بقوله لمحروم الشراب أَي قُذِفَت بضرع لا لبن فيه مُصَرَّم.
      واللَّعِينُ المِنْقَرِيّ (* قوله «واللعين المنقري إلخ» اسمه منازل بضم الميم وكسر الزاي ابن زمعة محركاً وكنيته أبو الا كيدر اه.
      تكملة): من فُرسانهم وشُعرائهم.
      "
  18. لَعَنَهُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ لَعَنَهُ: طَرَدَهُ، وأبْعَدَهُ، فهو لَعِينٌ ومَلْعونٌ,ج: مَلاعينُ، والاسمُ: اللَّعانُ واللَّعانِيَةُ واللَّعْنَةُ.
      ـ لُّعْنَةُ: من يَلْعَنُهُ الناسُ.
      ـ لُعَنَةُ: الكَثيرُ اللَّعْنِ لَهُمْ,ج: لُعَنٌ،
      ـ امْرَأةٌ لَعينٌ، فإذا لم تُذْكَرِ المَوْصوفَةُ، لَعينَةُ.
      ـ لَّعينُ: من يَلْعَنُهُ كُلُّ أحَدٍ، كالمُلَعَّنِ؛ والشَّيْطانُ، والمَمْسُوخُ، والمَشْؤُومُ، والمُسَيَّبُ، وما يُتَّخَذُ في المَزَارِعِ كهَيْئَةِ رَجُلٍ، والمُخْزَى المُهْلَكُ.
      ـ أبيتَ اللَّعْنَ، أي: أَنْ تأتِيَ ما تُلْعَنُ به.
      ـ تَّلاعُنُ: التَّشاتُمُ، والتَّمَاجُنُ.
      ـ الْتَعَنَ: أنْصَفَ في الدعاءِ على نفسِه.
      ـ مَلاعِنُ: مَواضِعُ التَّبَرُّزِ.
      ـ لاعَنَ امْرَأتَهُ مُلاعَنَةً ولِعاناً وتَلاَعَنا، والْتَعَنا: لَعَنَ بَعْضٌ بَعْضاً.
      ـ لاعَنَ الحاكِمُ بَيْنَهما لِعاناً: حَكَمَ.
      ـ تَّلْعينُ: التَّعْذِيبُ.
      ـ لَّعينُ المِنْقَرِيُّ: أبو الأكَيْدِرِ، مُبَارَكُ بنُ زَمْعَةَ، شاعِرٌ.
  19. لعن (المعجم مختار الصحاح)
    • ل ع ن: اللَّعْنُ الطرد والإبعاد من الخير وبابه قطع و اللَّعْنَةُ الاسم والجمع لِعانٌ و لَعَناتٌ والرجل لَعِينٌ و مَلْعونٌ والمرأة لَعِينٌ أيضا و المُلاعَنَةُ و اللِّعانُ المُباهلة و المَلْعَنةُ قارعة الطريق ومنزل الناس وفي الحديث {اتقوا المَلاعِنَ} يعني عند الحَدَث ورجل لُعْنَةٌ يَلْعن الناس كثيرا و لُعْنَةٌ بالسكون يلعنه الناس
  20. لَعَنَهُ (المعجم المعجم الوسيط)

    • لَعَنَهُ اللهُ لَعَنَهُ َ لَعْنًا: طرده وأَبعده من الخير.
      فهو ملعونٌ. والجمع : مَلاعينُ.
      ورجل لَعِينٌ وامرأَة لَعينٌ ، فإذا لم تذكر الموصَوفة قلت: لعينة.
      ويقال: لعنتُ الكلبَ أْو الذئبَ: طردته.
      و لَعَنَهُ فلانٌ غيرَه: قال له: عليك لعنةُ الله.
      ويقال: لَعَنَ نفسَه.
      و لَعَنَهُ فلانًا: سبَّه وأَخزاه.
      فهو لاعِنٌ، و لَعَّانٌ.
  21. لَحَدَ (المعجم الغني)
    • [ل ح د]. (فعل: ثلاثي لازم متعد بحرف). لَحَدْتُ، أَلْحَدُ، اِلْحَدْ، مصدر لَحْدٌ.
      1. :-لَحَدَ الْمَيِّتَ :- : دَفَنَهُ.
      2. :-لَحَدَ اللَّحْدَ :- : حَفَرَهُ.
      3. :-لَحَدَ فِي دِينِهِ :- : شَكَّ فِي مُعْتَقَدَاتِهِ، أَلْحَدَ، كَفَرَ، أَشْرَكَ.
      4. :-لَحَدَ السَّائِلُ :- : مَالَ عَنْ طَرِيقِ القَصْدِ.
      5. :-لَحَدَ السَّهْمُ عَنِ الْهَدَفِ :- : عَدَلَ عَنْهُ.
      6. :-لَحَدَ إِلَيْهِ :- : مَالَ.
      7. :-لَحَدَ الْحَاكِمُ :- : جَارَ، ظَلَمَ.
      8. :-لَحَدَ علَيْهِ في شَهَادَتِهِ :- : أَثِمَ.
  22. ألحدَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • ألحدَ / ألحدَ إلى / ألحدَ عن / ألحدَ في يُلحد ، إلحادًا ، فهو مُلْحِد ، والمفعول مُلْحَد :-
      • ألحد الميِّتَ لحدَه؛ دفَنه في اللَّحْد، واراه التراب. • ألحد إليه: مال :- {لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ} .
      • ألحد الشَّخْصُ عن الدِّين/ ألحد الشَّخْصُ في الدِّين: مال عنه وحاد وطعن فيه، أشرك بالله :-ألحد الشَّخْصُ عن الحَقّ: عدَل عنه وأدخل فيه ما ليس منه، - {إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي ءَايَاتِنَا لاَ يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا} .
  23. تلاعنَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • تلاعنَ يتلاعن ، تلاعُنًا ، فهو مُتلاعِن :-
      • تلاعن الشَّخصان تشاتما، سبَّ كُلُّ واحدٍ منهما الآخرَ.
      • تلاعن الشَّخصُ: تلاعب وتماجن.
      • تلاعن الزَّوجان: أثبت كُلٌّ منهما صِدْقَ دعواه بشريعة اللِّعان.
  24. لَعْنَة (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • لَعْنَة :-
      جمع لَعَنات ولَعْنات ولِعان: اسم مرَّة من لعَنَ: سَبَّة :-لعنَه لعنةً واحدة.
      • لَعْنَةُ اللهِ: عذابُه، والطّرد من رحمته وخيره :- {أَلاَ لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ} .
  25. لَعين (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • لَعين :-
      جمع لُعناءُ:
      1 - صفة ثابتة للمفعول من لعَنَ: ملعونٌ، أي مَنْ يَلْعَنُه كُلُّ أحدٍ :-لِصٌّ/ سكِّير لَعينٌ.
      2 - مطرود مشئوم :-هو لَعين أهله.
      3 - ما يُنْصَب للزَّرع كهيئة رَجُلٍ تُسْتَطرد بها الوحوش والطُّيور، ويقال له أيضًا: الفزَّاعة أو الخوَّافة أو خيال المآتة.
      • اللَّعين: الشَّيطانُ؛ لأنّه أُبعد من رحمة الله تعالى :-وسوس له اللَّعينُ.


معنى نلظهم في قاموس معاجم اللغة

لسان العرب
شيء ظَهْمٌ خَلَق وفي الحديث قال كنا عندَ عبد الله بن عمرو فسُئِلَ أَيُّ المَدينتين تُفْتَحُ أَوَّلَ قُسْطنْطِينيَّةُ أَو رُومِيَّة ؟ فدعا بصندوقٍ ظَهْمٍ قال والظَّهْمُ الخَلَقُ قال فأخْرَجَ كتاباً فنظر فيه وقال كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم نَكْتُبُ ما قال فسُئِل أَيُّ المدينتين تُفْتَح أَوَّلَ قُسْطنْطِينيَّةُ أَو رُوميَّة ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مدينةُ ابنِ هِرَقْلَ تُفْتَح أَوّلَ يعني القُسْطَنْطِينيَّةَ قال الأَزهري كذا جاء مفسراً في الحديث قال ولم أَسمعْه إلا في هذا الحديث


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: