هَاثَ فلانٌ في الشيء: أَخذه بغير رِفْقٍ وأَفسد فيه
هَاثَ من المال: أَصَاب منه حاجته
هَاثَ في كيله: حَثَا
وَهَثَ : (فعل)
وَهَثَ (يَهِثُ) وَهْثًا، وهِثَةً
وَهَثَ في الشيءِ: انهمك فيه
وَهَثَ الشيءَ: وَطِئَهُ شديدًا
,
لهث(المعجم لسان العرب)
"اللَّهَثُواللُّهاثُ: حر العطش في الجوف. الجوهري: اللَّهَثان، بالتحريك: العطش، وبالتسكين: العطشان؛ والمرأَة لَهْئى. وقد لَهِث لَهاثاً مثل سمع سماعاً. ابن سيده: لَهَث الكلب، بالفتح،ولَهِثَيَلْهَث فيهما لهْثاً: دَلَع لسانه من شدة العطش والحر؛ وكذلك الطائر إِذا أَخرج لسانه من حر أَو عطش. ولَهَثَ الرجل ولهِثيلهَثُ في اللغتين جميعاً لَهَثاً، فهو لَهْثانُ: أَعيا. الجوهري: لَهَث الكلب، بالفتح،يَلْهَثُلَهْثاًولُهاثاً، بالضم، إِذا أَخرج لسانه من التعب أَو العطش؛ وكذلك الرجل إِذا أَعيا. وفي التنزيل العزيز: كَمَثَل الكلب إِن تحمِلْ عليه يلهث أَو تتركه يلهث؛ لأَنك إِذا حملتَ على الكلب نبح وولَّى هارباً،وإِن تركته شدَّ عليك ونبح، فيتعب نفسه مقبلاً عليك ومدبراً عنك، فيعتريه عند ذلك ما يعتريه عند العطش من إِخراج اللسان. قال أَبو إِسحق: ضرب الله، عز وجل، للتارك لآياته والعادل عنها أَخَسَّ شيءٍ في أَخَسِّ أَحواله مثلاً، فقال: فمثَله كمثل الكلب إِن كان الكلب لَهْثان، وذلك أَنَّ الكلب إِذا كان يلهث، فهو لا يقدر لنفسه على ضرٍّ ولا نفع، لأَن التمثيل به على أَنه يلهث على كل حال، حملْتَ عليه أَو تركتَهُ، فالمعنى فمثَله كمثل الكلب لاهثاً. وقال الليث: اللَّهثُلَهْثُ الكلب عند الإِعياءِ، وعند شدة الحرِّ، هو إِدْلاعُ اللسان من العطش. وفي الحديث: أَنَّ امرأَةً بَغيّاً رأَت كلباً يَلْهَثُ فسقته فغُفِر لها. وفي حديث علي: في سَكْرَةٍ مُلْهِثَةٍ أَي مُوقعةٍ في اللهث. وقال سعيد بن جبير في المرأَة اللهْثى والشيخ الكبير إِنهما يُفْطِران في رمضان ويُطْعِمان. ويقال: به لُهاث شديد، وهو شدة العطش؛ قال الراعي يصف إِبلاً:حتى إِذا بَردَ السِّجالُ لُهاثَها،وجَعلْنَ خَلْفَ غُروضِهنَّ ثميلا السجال: جمع سَجْل، وهي الدلو المملوءَة. والثميلة: البقية من الماءِ تبقى في جوف البعير. والغُرُوض: جمع غَرْض وهو حزام الرّحل. وقال أَبو عمرو: اللُّهْثة التَعبُ. واللُّهْثة أَيضاً: العطَش. واللُّهثة أَيضاً: الحمْراءُ التي تراها في الخوص إِذا شققته. الفراءُ: اللُّهاثيُّ من الرجال الكثير الخِيلان الحُمْر في الوجه،مأْخوذ من اللُّهاث، وهي النقَط الحمر التي في الخوص إِذا شققته. أَبو عمرو: اللُّهَّاث عاملو الخُوص مُقْعَدات، وهي الدَّواخِلُ، واحدتها مُقْعَدة،وهي الوشِيخةُ (* قوله «الوشيخة» كذا في الأصل بلا نقط ولا شكل والذي في القاموس الوشخ.) والوشَخَةُ والشَّوْغَرةُ والمُكَعَّبةُ، والله أَعلم. "
لَهْثانُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ لَهْثانُ: العَطْشانُ، ـ لَهِثانُ: العَطَشُ، كاللَّهَثِواللَّهاثِ. وقد لَهِثَ. ـ لُهَاثٌ: حَرُّ العَطشِ، وشِدَّةُ المَوْتِ، والنُّقَطُ في الخُوصِ، عن الفَرَّاءِ، والقِياسُ الكسرُ، لِهَاثٌ. ـ لَهَثَلَهْثاًولُهاثاً: أخْرَجَ لِسانَه عَطشاً أو تَعَباً أو إعْياءٌ، كالْتَهَثَ. ـ لُهْثَةُ: التَّعَبُ، والعطشُ، والنُّقْطَةُ الحَمْراءُ في الخُوصِ. ـ لُهَاثِيُّ: الكثير الخِيلانِ الحُمْرِ في الوَجْهِ. ـ لُهَّاثُ: صانِعُو الخُوص دَواخِلَّ.
لهِثَ(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
لهِثَيَلهَث ، لَهَثًاولُهاثًاولَهَثانًا ، فهو لَهْثانُ / لَهْثانٌ :- • لهِث الكلبُ وغيرُه لهَث؛ أخرج لسانَه من حرٍّ أو عطَشٍ أو تعَبٍ. • لهِث الشَّخْصُ: لهَث؛ أصابه تعبٌ أو إعياءٌ • يَلْهَث وراء الثَّروة: يسعى بجُهْدٍ لتحصيلها.
لهَثَ(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
لهَثَيَلهَث ، لَهْثًاولُهاثًا ، فهو لاهث :- • لهَث الكلبُ أخرج لسانه من حَرٍّ أو عطَشٍ أو تعَبٍ :- {فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ} . • لهَث الشَّخْصُ: أصابه تعبٌ أو إعياء :-لهَث الرَّجُلُ باحثًا عن لقمة العيش: سعى بجهد حتَّى تعب، - يلهَث المريضُ لأقلِّ مجهود.
لُهاث :- 1 - مصدر لهَثَولهِثَ. 2 - حَرُّ العطش في الجوف. 3 - شدَّة الموت والاحتضار :-يُقاسي لُهاثَ الموت: سكراته وغَمراته.
لاهث(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
لاهث :- 1 - اسم فاعل من لهَثَ. 2 - مَنْ يتنفَّس بسرعة من أثر الجري أو العطش :-لاهثُ الأنفاس:- • لاهثٌ وراء المال: يسعى له باستمرار.
لُهاث(المعجم الرائد)
لهاث 1- مصدر لهثولهث. 2- حر العطش في الجوف. 3- شدة الموت : «هو يقاسي لهاث الموت».
لهث(المعجم مختار الصحاح)
ل ه ث: اللَّهَثَانُ بفتح الهاء العطش وبسكونها العطشان والمرأة لَهْثَى وبابه طرِب و لَهاثاً أيضا بالفتح و اللُّهَاثُ أيضا بالضم حرُّ العطش و لَهَثَ الكلب أخرج لسانه من العطش أو التعب وكذا الرجل إذا أَعيا وبابه قطع و لَهَاثاً أيضا بالضم
اللُّهَاثُ(المعجم المعجم الوسيط)
اللُّهَاثُ : حرُّ العطَش في الجوف. يقال: هو يُقاسي لُهاثَ الموت: شِدَّته.