وسورةُ الوافيةُ: هي السُّورةُ الأُولى من سور القرآن، وهي الفاتحة
,
لوف(المعجم لسان العرب)
"اللُّوف: نبات يخرج له ورَقات خُضْر رِواء جَعْدَة تنبسط على الأَرض وتخرج له قصبة من وسطها، وفي رأِسها ثمرة، وله بصل شبيه ببصل العُنصُل والناس يَتَداوَوْن به، واحدته لُوفة؛ حكاه أَبو حنيفة، قال: وسمعت من عرب الجزيرة: ونباتُه يَبْدأُ في الربيع، قال: ورأَيت أَكثر مَنابته ما قارب الجبال، وقيل: أَكثر منابته الجبال. "
ـ لُوفُ: قرية، ونباتٌ له بَصَلَةٌ كالعُنْصُلِ، وتُسَمَّى: الصَّرَّاخَةَ، لأنَّ له في يومِ المَهْرَجَانِ صَوْتَاً، يَزْعُمونَ أنَّ مَنْ سَمِعَهُ يَموتُ في سَنَتِهِ، وشَمُّ زَهْرِهِ الذابِلِ يُسْقِطُ الجَنينَ، وأكْلُ أصلِهِ مُدِرٌّ مُنْعِظٌ، والطِلاءُ به مَسْحوقاً بِدُهْنٍ يُوقِفُ الجُذَامَ، واحِدَتُهُ: لُوفَةُ، وقرية ولُفْتُ الطَّعامَ لَوْفاً: أكَلْتُهُ، أو مَضَغْتُه. ـ لَوْفُ من الكَلأَ والطَّعامِ: ما لا يُشْتَهَى، وأكلُ المالِ الكَلأَ يابِساً. ـ كَلأ مَلوفٌ: قد غَسَلَهُ المَطَرُ. ـ لَفَّافُ: صانِعُ الزَّلاَلِيِّ. ـ لُوفا: نَباتٌ يُشْبِهُ حيَّ العالَمِ، أو نَوْعٌ منه مُجَرَّبٌ في الإِسْهَالِ المُزْمِنِ.
لاَفَّ القومُ القومَ: اختلطوا بهم. و لاَفَّ الصَّقْرُ الصيدَ: التفَّ عليه وجعله تحت رجليه. ويقال: لافّ الطيَّارُ طائرةَ عدوِّه: التفَّ عليها وجعلها تحت طائرته ليتمكن من قذفها.
لاَفَ (المعجم الغني)
[ ل ي ف ]. (فعل: ثلاثي متعد). لِفْتُ، أَلِيف، لِفْ، مصدر لَيْفٌ :-لاَفَ الطَّعَامَ :- : أَكَلَهُ.
أَلوف :- جمع أُلُف وألوفون، مؤ أُلوف، جمع مؤ ألائف: صيغة مبالغة من ألِفَ.
لَوْف(المعجم اللغة العربية المعاصر)
لَوْف :- مصدر لافَ.
لُوف(المعجم اللغة العربية المعاصر)
لُوف :- 1 - (النبات) نبات متسلِّق من الفصيلة القرعيَّة، ثماره خياريّة الشّكل مستطيلة، نسيجها خشن، يُصنع منه اللِّيف المعروف. 2 - (النبات) نبات عشبيّ من الفصيلة القلقاسيَّة، فيه أنواع برّيَّة، وأنواع تُزرع للزِّينة. 3 - (النبات) نبات يخرج له ورقات خضراء جعدة تنبسط على الأرض، وتخرج له قصبة من وسطها، وفي رأسها ثمرة، له بصل يتداوى الناسُ به، واحدته لوفة.
انبالوس لوفي(المعجم الأعشاب)
تأويله الكرم الأبيض وهو الفاشرا
لوف الحية (المعجم الأعشاب)
اذُن القسيس - اللوف السبط - صارة - شجرة التنين أو الحية - صراخة غَرغَنيتيه - دار قنطُون -خبز.
لوف(المعجم الأعشاب)
هو ثلاثة أصناف منها المسمى باليونانية ووراقيطون ومعناه لوف الحية من قبل أن ساقه يشبه سلخ الحية في رقته وهو اللوف السبط والكبير أيضاً وعامتنا بالأندلس تسميه غرغينة، وبعضهم يسميه الصراخة لأنهم يزعمون عندنا أن له صوتاً يسمع منه في يوم المهرجان وهو يوم العنصرة ويقولون أن من سمعه يموت في سنته تلك، والثاني هو المسمى باليونانية أأرن ويسمى بالبربرية أيرن وهو الصفارة بعجمية الأندلس وهو اللوف الجعد، والثالث هو المسمى باليونانية أريصارن وهو الصرين وأهل مصر تسميه بالذريرة ديسقوريدوس في الثانية: دراقيطون وهو الفليجوس ومعناه باليونانية أذن الفيل