وألاطفهن: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على واو (و) و ألف همزة (أ) و لام (ل) و ألف (ا) و طاء (ط) و فاء (ف) و هاء (ه) و نون (ن) .
طفَّفَ به كذا: دفَعَهُ إليه وحاذاه به، أَو جعله يتعدَّاه
طافَ : (فعل)
طافَ / طافَ بـ / طافَ على / طافَ في يَطُوف ، طُفْ ، طَوَافًا وطَوَفانًا وطَوْفًا وتطوافًا ، فهو طائِف ، والمفعول مَطُوفٌ به
طَافَ البِلاَدَ : جَالَ فِيهَا
طافَ حَوْلَ الدَّارِ : دَارَ حَوْلَهَا
ألقى عصا التَّطواف: استقرَّ، أقام
طفَّأَ : (فعل)
طفَّأَ يُطفِّئ ، تطفئةً ، فهو مُطفِّئ ، والمفعول مُطفَّأ
طفَّأَ النارَ ونحوَها:أطفأها، أخمدها وقضى عليها
وَطَفَ : (فعل)
وَطَفَ (يَطِفُ) وَطْفًا
وَطَفَ الرجلُ : طَرَد الطَّريدَة وجدَّ في أَثرها
أَلَاطِفُ : (اسم)
أَلَاطِفُ : جمع أَلْطَفُ
طَفِئَ : (فعل)
طفِئَ يَطفَأ ، طَفْئًا وطُفوءًا ، فهو طافِئ
طفِئت النارُ: خَمَدَت وسكَن وهجُها وذهب لهبُها
طَفِئَتْ عَيْنُهُ : ذَهَبَ بَصَرُهَا، نُورُهَا
طَفِئَ فلانٌ: ذهبَتْ بهجتُه ونضرتُه ونشاطه
طَفِئَتِ مات
طَفأَ : (فعل)
طَفأَ النارَ وغيرَها: أطفأَها
طَفيف : (اسم)
الطَّفِيفُ : قليل، ضئيل، محدود، بسيط
أَمْرٌ طَفِيفٌ : خَسِيسٌ، حَقِيرٌ
الطَّفِيفُ : غيرُ التامّ
,
أطَفَّ
أطَفَّ : ارتفع. و أطَفَّ دنا. و أطَفَّ عليه: أطلَّ و أطَفَّ اشتمل. و أطَفَّ الناقة أو الحاملُ: وَلَدَتْ لغير تمامٍ. و أطَفَّ لَهُ: فَطِنَ. و أطَفَّ أَرَادَ خِدَاعَهُ . و أطَفَّ عليه بحَجر ونحوه أطَفَّ طَفّ. و أطَفَّ له السيفَ ونحوَه: أَبرزَه وقرّبه إليه مهدّدا. و أطَفَّ الشيءَ: جعله َيطِفّ. و أطَفَّ الكيل ونحوَه: أَبَلغه طَفَافَه . و أطَفَّ المكيالَ ونحوه: أزال طَفَافَهُ.
المعجم: المعجم الوسيط
أَطَفّ
أطف - إطفافا 1- أطف الشيء : ارتفع. 2- أطف عليه : أطل. 3- أطف على الشيء : اشتمل عليه. 4- أطفت الحامل : ولدها قبل تمامه. 5- أطف له : فطن. 6- أطف له : أراد خداعه. 7- أطف عليه بحجر أو نحوه : رفعه ليرميه به. 8- أطف لهالسيف أو نحوه : قربه إليه مهددا. 9- أطف الكيل : أبلغه «طفافه»، أي أعلاه، ملأه إلى نهايته.
المعجم: الرائد
طَفيفُ
ـ طَفيفُ: القليلُ، والغَيْرُ التامِّ. ـ طَفُّ المَكُّوكِ والإِناءِ، وطَفَفُه وطَفافُه وطِفافُه: ما مَلأَ أصْبارَهُ، أو ما بَقِيَ فيه بعدَ مَسْحِ رأسِه، أو هو جِمامُهُ أو مِلْؤُهُ. ـ طُفافُ الإِناءِ وطُفافَتُهُ: أعْلاهُ. ـ طَفافُ وطِفافُ: سَوادُ الليلِ. ـ اناءٌ طَفَّانُ: بَلَغَ الكَيْلُ طُفافَهُ. ـ طُفافَةُ، وطَفَفَةُ: ما فوق المِكْيالِ، أو الأُولى ما قَصُرَ عن مِلْءِ الإِناءِ. ـ طَفُّ: موضع قُرْبَ الكوفَةِ، وما أشْرَفَ من أرْضِ العَرَبِ على رِيفِ العِراقِ، والجانِبُ، والشاطِئُ، كالطَّفْطافِ. ـ طَفَّهُ بِرِجْلِهِ أو بِيَدهِ: رَفَعَهُ، ـ طَفَّ الشيءُ منه: دَنا، ـ طَفَّتِ الناقَةَ: شَدَّ قَوائِمهَا. ـ ''خُذْ ما طَفَّ لك واسْتَطَفَّ'': ما ارْتَفَعَ لك وأمْكَنَ، ودَنا مِنْكَ. ـ طافَّةُ: ما بَيْنَ الجِبالِ والقيعانِ، ـ طافَّةُ من البُسْتانِ: ما حَوالَيْهِ. ـ طَفْطَفَةُ وطِفْطَفَةُ: الخاصِرَةُ، أو أطْرافُ الجَنْبِ المُتَّصِلَةُ بالأَضْلاعِ، أو كُلُّ لَحْمٍ مُضْطَرِبٍ، أو الرَّخْصُ من مَراقِّ البَطْنِ، ج: طَفاطِفُ. ـ طَفْطافُ: أطْرافُ الشَّجَرِ. ـ فَرَسٌ طَفَّافٌ، وطَفٌّ وخَفٌّ ودَفٌّ: بمعنىً. ـ أطَفَّ عليه: أشْرَفَ، ـ أطَفَّ الكيلَ: أبْلَغَهُ طَفافَهُ، ـ أطَفَّتِ الناقَةُ: ولَدتْ لِغَيْرِ تَمامٍ، ـ أطَفَّ للْأَمْرِ: طَبَنَ له، ـ أطَفَّ عليه بحَجَرٍ: تَنَاولَهُ به، ـ أطَفَّ له: أراد خَتْلَهُ، ـ أطَفَّ عليه: اشْتَمَل. ـ طَفَّفَ: نَقَصَ المِكْيالَ، ـ طَفَّفَ الطائِرُ: بَسَطَ جَناحَيْهِ، ـ طَفَّفَ به الفَرَسُ: وثَبَ به. ـ طَفْطَفَ: اسْتَرْخَى في يَدِ خَصْمِهِ.
المعجم: القاموس المحيط
طفف
"طَفَّ الشيءُ يَطِفُّ طَفّاً وأَطَفَّ واسْتَطَفَّ: دَنا وتَهيَّأً وأَمكن، وقيل: أَشرف وبدا ليؤخذ، والمَعْنيانِ مُتجاوران، تقول العرب: خذ ما طفَّ لك وأَطفَّ واستَطَفَّ أَي ما أَشرف لك، وقيل: ما ارتفع لك وأَمكن، وقيل: ما دنا وقرُب، ومثله: خذ ما دقّ لك واسْتَدقَّ أَي ما تهيَّأَ. قال الكسائي في باب قناعة الرجل ببعض حاجته: يحكى عنهم خذ ما طف لك ودَعْ ما استطفَّ لك أَي ارْضَ بما أَمكنك منه. الليث: أَطفَّ فلان لفلان إذا طَبَنَ له وأَراد خَتْله؛
وأَنشد: أَطَفَّ لها شَثْنُ البَنان جُنادِ؟
قال: واسْتطَفَّ لنا شيء أَي بدا لنا لنأخذه؛ قال علقمة يصف ظليماً: يَظَلُّ في الحَنْظَلِ الخُطْبانِ يَنْقُفُه وما اسْتَطَفَّ مِن التَّنُّومِ مَحْذُومُ وروى المنذري عن أَبي الهيثم أَنه أَنشد بيت علقمة، قال: الظَّلِيمُ يَنْقُف رأْس الحنظلة ليستخرج هَبيدَه ويَهْتَبِده، وهبيدُه شَحمُه، ثم، قال: والهبيد شحم الحنظل يستخرج ثم يجعل في الماء ويترك فيه أَياماً، ثم يُضرب ضَرْباً شديداً ثم يخرج وقد نقَصَت مرارته، ثم يُشَرَّر في الشمس ثم يطحن ويستخرج دُهنه فيُتداوى به؛
وأَنشد: خذي جَجَرَيْك فادَّقي هَبيدا،كِلا كلْبَيْكِ أَعْيَا أَن يَصِيدا وأَطَفَّه هو: مَكَّنه. ويقال: أَطَفَّ لأَنفِه المُوسَى فصبر أَي أَدناه منه فقطعه. والطَّفُّ: ما أَشْرَفَ من أَرض العرب على رِيف العراق، مشتق من ذلك. وطفُّ الفرات: شَطُّه، سمي بذلك لدُنُوِّه؛ قال شُبْرمة بن الطُّفَيْل: كأَنَّ أَبارِيقَ المُدامِ عليهِمُ إوَزٌّ، بأَعْلى الطَّفِّ، عُوجُ الحَناجِرِ وقيل: الطفُّ ساحل البحر وفِناء الدار. والطفُّ: اسم موضع بناحية الكوفة. وفي حديث مَقْتل الحسين، عليه السلام: أَنه يُقتل بالطفِّ، سمي به لأَنه طرَفُ البرّ مما يلي الفُرات وكانت تجري يومئذ قريباً منه. والطَّفُّ: سَفْحُ الجبَل أَيضاً. وفي حديث عَرْضِ نفسه على القبائل: أَما أَحدهما فطُفُوفُ البرّ وأَرض العرب؛ الطفُوف: جمع طَفٍّ، وهو ساحل البحر وجانب البرّ. وأَطَفَّ له بحجر: رَفَعَه ليرميَه. وطَفَّ له بحجر: أَهوى إليه ليرميه. الجوهري: الطُّفافُ والطُّفافة، بالضم، ما فوق المكيال. وطَفُّ المَكُّوكِ وطفَفُه وطَفافُه وطِفافُه مثل جَمامِ المَكُّوكِ وجِمامِه، بالفتح والكسر: ما مَلأَ أَصْباره، وفي المحكم: ما بقي فيه بعد المسح على رأْسه في باب فَعالٍ وفِعال، وقيل: هو مِلْؤه، وكذلك كلُّ إناء، وقيل: طفافُ الإناء أَعْلاه. والتطفيفُ: أَن يؤخذ أَعلاه ولا يُتَمَّ كيلُه، فهو طَفَّانُ. وفي حديث حُذيفة: أَنه اسْتسقى دِهْقاناً فأَتاه بِقدَحِ فِضّة فحذفه به، فنَكَّس الدِّهْقانُ وطفَّفَه القدَحُ أَي عَلا رأْسه وتعدّاه، وتقول منه: طَفَّفْتُه. وإناء طَفَّان: بلغ المِلءُ طِفافَه، وقيل: طَفَّان مَلآن؛ عن ابن الأَعرابي. وأَطَفَّه وطَفَّفَه: أَخذ ما عليه، وقد أَطْفَفْتُه. ويقال: هذا طَفُّ المِكيال وطَفافه وطِفافه إذا قارَب مِلأَه ولمَّا يُمْلأ، ولهذا قيل للذي يُسيء الكيل ولا يُوَفِّيه مُطَفِّف، يعني أَنه إنما يبلغ به الطَّفاف. والطُّفافةُ: ما قَصُرَ عن ملء الإِناء من شَراب وغيره. وفي الحديث: كلُّكم بنو آدم طَفُّ الصاعِ لم تَمْلَؤُوه، وهو أَن يَقْرُبَ أَن يَمْتَلِئ فلا يفعلَ؛ قال ابن الأَثير: المعنى كلُّكم في الانتِساب إلى أَبٍ واحد بمنزلة واحدة في النقْص والتقاصُر عن غايةِ التَّمامِ، وشَبَّههم في نُقْصانهم بالكيل الذي لم يبلُغ أَن يملأَ المِكيالَ،ثم أَعلمهم أَن التفاضُل ليس بالنسب ولكن بالتقْوى. وفي حديث آخر: كلُّكم بنو آدم طفُّ الصاعِ بالصاع أَي كلكم قريبٌ بعضُكم من بعض فليس لأَحد فضْلٌ على أَحد إلا بالتقوى لأَنَّ طَفَّ الصاع قريب من ملئه فليس لأَحد أَن يقرُب الإناء من الامتلاء، ويصدق هذا قوله: المسلمون تتكافأُ دماؤهم. والتطفيفُ في المِكيال: أَن يقرب الإناء من الامتلاء. يقال: هذا طَفُّ المِكيال وطَفافُه وطِفافه. وفي حديث في صفة إسرافيلَ: حتى كأَنه طِفافُ الأَرض أَي قُرْبَها. وطِفافُ الليلِ وطَفافُهُ: سوادُه؛ عن أَبي العَمَيْثَل الأَعرابي. والطفاف: سواد الليل؛
وأَنشد: عِقْبان دَجْنٍ بادَرَتْ طَفافا صَيداً، وقد عايَنَتِ الأَسْدافا،فهي تَضُمُّ الرِّيشَ والأَكْتافا وطَفَّفَ على الرجل إذا أَعطاه أَقلَّ مما أَخذ منه. والتطفيفُ: البَخْسُ في الكيل والوزن ونقصُ المِكيال، وهو أَن لا تملأَه إلى أَصْبارِه. وفي حديث ابن عمر حين ذكر أَن النبي، صلى اللّه عليه وسلم، سَبَّقَ بين الخيلِ: كنتُ فارساً يومئذ فسبَقْت الناس حتى طَفَّفَ بي الفرسُ مسجدَ بني زُرَيْقٍ حتى كاد يُساوي المسجدَ؛ قال أَبو عبيد: يعني أَن الفرس وثَبَ بي حتى كاد يُساوي المسجد. يقال: طفَّفْتُ بفلان موضعَ كذا أَي دفعته إليه وحاذيته به؛ ومنه قيل: إناءٌ طَفَّانُ وهو الذي قَرُب أَن يَمْتَلئَ ويساوي أَعْلى المِكيال، ومنه التطفيفُ في الكيل. فأَما قوله تعالى: ويلٌ للمُطَفِّفِين، فقيل: التطفيفُ نَقْصٌ يخون به صاحبه في كيل أَو وزن، وقد يكون النقصُ ليرجع إلى مقدار الحق فلا يسمى تطفيفاً، ولا يسمى بالشيء اليسير مُطَفِّفاً على إطلاق الصفة حتى يصيرَ إلى حال تتفاحش؛ قال أَبو إسحق: المُطفِّفون الذين يَنْقُصون المِكيالَ والميزان، قال: وإنما قيل للفاعل مُطَفِّفٌ لأَنه لا يكاد يسرق في المكيال والميزان إلا الشيء الخفِيفَ الطفيف، وإنما أُخذ من طَفِّ الشيء، وهو جانبه، وقد فسره عز وجل بقوله: وإذا كالُوهم أَو وزَنوهم يُخسِرون، أَي يَنْقُصون. والطِّفافُ والطَّفاف: الجِمام. وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه، قال لرجل: ما حَبَسك عن صلاة العصر؟ فذكر له عُذْراً فقال عمر: طَفَّفْتَ أَي نَقَصْتَ. والتطفيفُ يكون بمعنى الوفاء والنقص. والطفَفُ: التقتير، وقد طَفَّفَ عليه. والطَّفِيفُ: القليل. والطَّفِيفُ: الخسيس الدونُ الحقيرُ. وطَفَّ الحائطَ طَفّاً: علاه. والطَّفْطَفةُ والطِّفْطِفَةُ: كل لحم أَو جلد، وقيل: هي الخاصرةُ،وقيل: هي ما رَقَّ من طرف الكبد؛ قال ذو الرمة: وسوداء مِثل التُّرْسِ نازَعْتُ صُحْبَتي طَفاطِفَها، لم نَسْتَطِعْ دونَها صَبْرا التهذيب: الطَّفْطَفةُ والطِّفْطفَةُ معروفة وجمعها طَفاطِفُ؛
وأَنشد: وتارةً يَنْتَهِسُ الطَّفاطِف؟
قال: وبعض العرب يجعل كلَّ لحم مضطرب طَفْطَفة وطِفطِفة؛ قال أَبو ذؤيب: قَلِيلٌ لحمُها إلا بقايا طَفاطِفِ لَحْمِ مَنْحُوضٍ مَشِيقِ أَبو عمرو: هو الطَّفْطَفَةُ والطِّفْطِفةُ والخَوْشُ والصُّقْلُ والسولاّ (* قوله «والسولا» كذا بالأصل، ورُسم في شرح القاموس: بألف ممدودة.) والأَفَقةُ كله الخاصرة. أَبو زيد: أَطَلَّ على ما له وأَطفَّ عليه معناه أَنه اشتمل عليه فذهب به. والطَّفطافُ: الناعم الرَّطْبُ من النبات؛ قال الكميت يصف رِئالاً: أَوَيْنَ إلى مُلاطِفةٍ خَضُودٍ،مآكلُهُنَّ طَفْطافُ الرُّبولِ يعني فِراخَ النَّعام وأَنهنَّ يَأْوِين إلى أُم مُلاطِفة تُكسِّر لهن أَطْرافَ الرُّبُول، وهي شجر. المفضَّل: الطَّفْطافُ ورق الغُصون؛ وأَنشد:تَحْدُمُ طَفْطافاً من الرُّبُولِ (* قوله «نحدم» كذا بالأصل.) وقيل: الطَّفطاف أَطراف الشجر. "
المعجم: لسان العرب
طفَا
طفَا على يَطفُو ، اطْفُ ، طَفْوًا وطُفُوًّا ، فهو طافٍ ، والمفعول مَطْفُوّ عليه :- • طفَتِ الخشبةُ على الماء عامت، عَلَت فوقه ولم ترسُب :-طفا الزورقُ على سطح الماء.
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
أطافَ
أطافَ / أطافَ بـ / أطافَ على يُطيف ، أَطِفْ ، إطافةً ، فهو مُطِيف ، والمفعول مُطَاف :- • أطفتُ السَّائحَ في أسواق المدينة جعلته يسعى ويجول فيها. • أطاف بالمكان/ أطاف على المكان: دار حوله. • أطاف بي حلمٌ رائعٌ: أَلَمَّ بي.
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
طفأ
"طَفِئَتِ النارُ تَطْفَأُ طَفْأً وطُفُوءاً وانْطَفَأَتْ: ذهَبَ لَهَبُها. الأَخيرة عن الزجاجي حكاها في كتاب الجُمل. وأَطْفَأَها هو وأَطْفَأَ الحَرْبَ؛ منه على المثل. وفي التنزيل العزيز: كُلَّما أَوْقَدُوا ناراً للحَرْبِ أَطْفَأَها اللّه، أَي أَهْمَدَها حتى تَبْرُد، وقال: وكانتْ بَيْنَ آلِ بَنِي عَدِيٍّ * رَباذِيَةٌ، فأَطْفَأَها زِيادُ (* قوله «بني عدي» هو في المحكم كذلك والذي في مادة ربذ أَبي أَبيّ.) والنارُ إِذا سَكَن لَهَبُها وجَمْرُها بعدُ فهي خامدةٌ، فإِذا سكنَ لَهبها وبرَدَ جمرها فهي هامِدةٌ وطافِئةٌ. ومُطْفِئُ الجَمْر: الخامِس من أَيام العجوز. قال الشاعر: وبآمِرٍ، وأَخِيهِ مُؤْتَمِرٍ، * ومُعَلِّلٍ، وبمُطْفِئِ الجَمْرِ ومُطْفِئةُ الرَّضْفِ: الشاة المهزولة. تقول العرب: حَدَسَ لهم بِمُطْفِئَةِ الرضْف، عن اللحياني. "