وألحادك: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ كاف (ك) و تحتوي على واو (و) و ألف همزة (أ) و لام (ل) و حاء (ح) و ألف (ا) و دال (د) و كاف (ك) .
ـ لَحْدُ ولُحْدُ : الشَّقُّ يَكُونُ في عُرْضِ القَبْرِ ، كالمَلْحود ، الجمع : ألْحادٌ ولُحُودٌ . ـ لَحَدَ القَبْرَ وألْحَدَهُ : عَمِلَ له لَحْداً ، ـ لَحَدَ المَيِّتَ : دَفَنَهُ ، ـ لَحَدَ إليه : مالَ ، كالْتَحَدَ . ـ ألْحَدَ : مالَ ، وعَدَلَ ، ومارَى ، وجادَلَ ، وأشْرَكَ باللهِ ، أو ظَلَمَ ، أو احْتَكَرَ الطَّعامَ ، ـ ألْحَدَ في الحَرَمِ : تَرَكَ القَصْدَ فيما أُمِرَ به ، ـ ألْحَدَ بِزَيْدٍ : أزْرى به ، وقال عليه باطِلاً . ـ قَبْرٌ لاحِدٌ ومَلْحُودٌ : ذُو لَحْدٍ . ـ رَكِيَّةٌ لَحُودٌ : زَوْراءُ مُخالِفَة عنِ القَصْدِ . ـ لُحادَةُ : اللّحاثَةُ ، والمُزْعَةُ من اللَّحْمِ . ـ لاحَدَ فُلاناً : اعْوجَّ كُلٌّ منهما على صاحِبِه . ـ مُلْتَحَدُ : المَلْجَأُ .
التحدَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
التحدَ إلى يلتحد ، التحادًا ، فهو مُلْتَحِد ، والمفعول مُلْتَحَدٌ إليه :- • التحد الشَّخْصُ إلى الله مال والتجأ إليه ، اعتمد عليه :- التحد إلى والديه .
إلحاديَّة (المعجم اللغة العربية المعاصر)
إلحاديَّة :- 1 - اسم مؤنَّث منسوب إلى إلحاد : :- أفكار إلحاديَّة . 2 - مصدر صناعيّ من إلحاد : مذهب الإلحاد ، وهو إنكار الألوهيَّة ورفض أدلّتها :- اتجه اتجاهًا دينيًّا محافظًا في مقابل إلحادية اليسار .
إِلتحد(المعجم الرائد)
إلتحد - التحادا 1 - إلتحد اليه : مال إليه والتجأ . 2 - إلتحد في الدين : حاد عنه وصار ملحدا .
لَحَد(المعجم الرائد)
لحد - ج ، لحود وألحاد 1 - مصدر لحد . 2 - شق محفور في أحد جانبي القبر . 3 - قبر .
التحد الشّخْص إلى الله(المعجم عربي عامة)
مال والتجأ إليه ، اعتمد عليه :- التحد إلى والديه .
الْتَحَدَ (المعجم المعجم الوسيط)
الْتَحَدَ إِليه : مال والتجأَ . فهو مُلْتَحِدٌ . و الْتَحَدَ في الدين : أَلْحَدَ .
إلحاد :- 1 - مصدر ألحدَ / ألحدَ إلى / ألحدَ عن / ألحدَ في . 2 - ( الفلسفة والتصوُّف ) مذهب من يُنكرون الألوهيّة ، ويتضمّن رفض أدلّة المفكّرين على وجود الله .
إلحاد (المعجم مصطلحات فقهية)
الكفر بكل الأديان وعدم الاعتراف بها ولا بوجودها
إلحاد (المعجم الرائد)
إلحاد 1 - مصدر ألحد . 2 - كفر
أَلحَد(المعجم الرائد)
ألحد - إلحادا 1 - ألحد الميت : دفنه . 2 - للميت : عمل له « لحدا »، أي قبرا . 3 - اللحد : حفره . 4 - عن الدين : حاد عنه وطعن فيه وشك في الله ، كفر . 5 - السهم عن الهدف : مال عنه . 7 - به : عابه وقال فيه عاطلا
ألحدَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
ألحدَ / ألحدَ إلى / ألحدَ عن / ألحدَ في يُلحد ، إلحادًا ، فهو مُلْحِد ، والمفعول مُلْحَد :- • ألحد الميِّتَ لحدَه ؛ دفَنه في اللَّحْد ، واراه التراب . • ألحد إليه : مال :- { لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ } . • ألحد الشَّخْصُ عن الدِّين / ألحد الشَّخْصُ في الدِّين : مال عنه وحاد وطعن فيه ، أشرك بالله :- ألحد الشَّخْصُ عن الحَقّ : عدَل عنه وأدخل فيه ما ليس منه ، - { إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي ءَايَاتِنَا لاَ يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا } .
لحد(المعجم لسان العرب)
" اللَّحْد واللُّحْد : الشَّقُّ الذي يكون في جانب القبر موضِع الميت لأَنه قد أُمِيل عن وسَط إِلى جانبه ، وقيل : الذي يُحْفر في عُرْضه ؛ والضَّريحُ والضَّريحة : ما كان في وسطه ، والجمع أَلْحَادٌ ولحُود . والمَلْحود كاللحد صفة غالبة ؛
قال : حتى أُغَيَّبَ في أَثْناءِ مَلْحود ولَحَدَ القبرَ يَلْحَدُه لَحْداً وأَلْحَدَه : عَمِلَ له لحْداً ، وكذلك لَحَدَ الميتَ يَلْحَدُه لَحْداً وأَلْحَده ولَحَد له وأَلْحَدَ ، وقيل : لَحَده دفنه ، وأَلْحَده عَمِلَ له لَحْداً . وفي حديث دفْن النبي ، صلى الله عليه وسلم : أَلْحِدُوا لي لَحْداً . وفي حديث دفنه أَيضاً : فأَرسَلُوا إِلى اللاحدِ والضارِحِ أَي إِلى الذي يَعْمَلُ اللَّحْدَ والضَّريحَ . الأَزهريّ : قبر مَلْحود له ومُلْحَد وقد لَحَدوا له لَحْداً ؛
وأَنشد : أَناسِيّ مَلْحود لها في الحواجب شبه إِنسان (* قوله « شبه إنسان إلخ » كذا بالأصل والمناسب شبه الموضع الذي يغيب فيه إنسان العين تحت الحاجب من تعب السير اللحد .) العين تحت الحاجب باللحد ، وذلك حين غارت عيون الإِبل من تعَب السيْر . أَبو عبيدة : لحَدْت له وأَلحَدْتُ له ولَحَدَ إِلى الشيء يَلْحَدُ والتَحَدَ : مال . ولحَدَ في الدِّينِ يَلْحَدُ وأَلحَدَ : مالَ وعدَل ، وقيل : لَحَدَ مالَ وجارَ . ابن السكيت : المُلْحِدُ العادِلُ عن الحق المُدْخِلُ فيه ما ليس فيه ، يقال قد أَلحَدَ في الدين ولحَدَ أَي حاد عنه ، وقرئ : لسان الذي يَلْحَدون إِليه ، والتَحَدَ مثله . وروي عن الأَحمر : لحَدْت جُرْت ومِلْت ، وأَلحدْت مارَيْت وجادَلْت . وأَلحَدَ : مارَى وجادَل . وأَلحَدَ الرجل أَي ظلَم في الحَرَم ، وأَصله من قوله تعالى : ومَن يُرِدْ فيه بِإِلحادٍ بظلم ؛ أَي إِلحاداً بظلم ، والباء فيه زائدة ؛ قال حميد بن ثور : قَدْنَي من نَصْرِ الخُبَيْبَيْنِ قَدي ، ليس الإِمامُ بالشَّحِيح المُلْحِدِ أَي الجائر بمكة . قال الأَزهري :، قال بعض أَهل اللغة معنى الباء الطرح ، المعنى : ومن يرد فيه إِلحاداً بظلم ؛
وأَنشدوا : هُنَّ الحَرائِرُ لا رَبَّاتُ أَخْمِرةٍ ، سُودُ المَحاجِرِ لا يَقْرأْنَ بالسُّوَرِ المعنى عندهم : لا يَقْرأْنَ السُّوَر . قال ابن بري : البيت المذكور لحميد بن ثور هو لحميد الأَرقط ، وليس هو لحميد بن ثور الهلالي كما زعم الجوهري . قال : وأَراد بالإِمام ههنا عبد الله بن الزبير . ومعنى الإِلحاد في اللغة المَيْلُ عن القصْد . ولَحَدَ عليَّ في شهادته يَلْحَدُ لَحْداً : أَثِمَ . ولحَدَ إِليه بلسانه : مال . الأَزهري في قوله تعالى : لسان الذين يلحدون إِليه أَعجمي وهذا لسان عربي مبين ؛ قال الفراء : قرئ يَلْحَدون فمن قرأَ يَلْحَدون أَراد يَمِيلُون إِليه ، ويُلْحِدون يَعْتَرِضون . قال وقوله : ومن يُرِدْ فيه بِإِلحاد بظلم أَي باعتراض . وقال الزجاج : ومن يرد فيه بإِلحادٍ ؛ قيل : الإِلحادُ فيه الشك في الله ، وقيل : كلُّ ظالم فيه مُلْحِدٌ . وفي الحديث : احتكارُ الطعام في الحرم إِلحادٌ فيه أَي ظُلْم وعُدْوان . وأَصل الإِلحادِ : المَيْلُ والعُدول عن الشيء . وفي حديث طَهْفَةَ : لا تُلْطِطْ في الزكاةِ ولا تُلْحِدُ في الحياةِ أَي لا يَجْري منكم مَيْلٌ عن الحق ما دمتم أَحياء ؛ قال أَبو موسى : رواه القتيبي لا تُلْطِطْ ولا تُلْحِدْ على النهي للواحد ، قال : ولا وجه له لأَنه خطاب للجماعة . ورواه الزمخشري : لا نُلْطِطُ ولا نُلْحِدُ ، بالنون . وأَلحَدَ في الحرم : تَرَك القَصْدَ فيما أُمِرَ به ومال إِلى الظلم ؛
قال : وحدثني شيخ من بني شيبة في مسجد مكة ، قال : إِني لأَذكر حين نَصَبَ المَنْجَنِيق على أَبي قُبَيْس وابن الزبير قد تَحَصَّنَ في هذا البيت ، فجعَلَ يَرْميهِ بالحجارة والنِّيرانِ فاشْتَعَلَتِ النيرانُ في أَسْتارِ الكعبة حتى أَسرعت فيها ، فجاءَت سَحابةٌ من نحو الجُدّةِ فيها رَعْد وبَرْق مرتفعة كأَنها مُلاءَة حتى استوت فوق البيت ، فَمَطَرَتْ فما جاوز مطَرُها البيتَ ومواضِعَ الطوافِ حتى أَطفَأَتِ النارَ ، وسالَ المِرْزابُ في الحِجْر ثم عَدَلَتْ إِلى أَبي قُبَيْس فرمت بالصاعقة فأَحرقت المَنْجَنِيق وما فيها ؛ قال : فحدَّثْت بهذا الحديث بالبصرة قوماً ، وفيهم رجل من أَهل واسِط ، وهو ابن سُلَيْمان الطيَّارِ شَعْوَذِيّ الحَجَّاج ، فقال الرجل : سمعت أَبي يحدث بهذا الحديث ؛ قال : لمَّا أَحْرَقَتِ المَنْجَنِيقَ أَمْسَك الحجاجُ عن القتال ، وكتب إِلى عبد الملك بذلك فكتب إِليه عبد الملك : أَما بعد فإِنّ بني إِسرائيل كانوا إِذا قَرَّبوا قُرْباناً فتقبل منهم بعث الله ناراً من السماء فأَكلته ، وإِن الله قد رضي عملك وتقبل قُرْبانك ، فَجِدَّ في أَمْرِكَ والسلام . والمُلْتَحَدُ : المَلْجَأُ لأَن اللاَّجِئَ يميل إِليه ؛ قال الفراء في قوله : ولن أَجِدَ من دُونه مُلْتَحَداً إِلا بلاغاً من اللهِ ورِسالاتِه أَي مَلْجَأً ولا سَرَباً أَلجَأُ إِليه . واللَّجُودُ من الآبار : كالدَّحُولِ ؛ قال ابن سيده : أُراه مقلوباً عنه . وأَلْحَدَ بالرجل : أَزْرى بِحلْمه كأَلْهَدَ . ويقال : ما على وجْه فلانٍ لُحادةُ لَحْم ولا مُزْعةُ لحم أَي ما عليه شيء من اللحم لهُزالِه . وفي الحديث : حتى يَلْقى اللَّهَ وما على وجْهِه لُحادةٌ من لحْم أَي قِطْعة ؛ قال الزمخشري : وما أُراها إِلا لحُاتة ، بالتاء ، من اللحْت وهو أَن لا يَدَع عند الإِنسان شيئاً إِلا أَخَذَه . قال ابن الأَثير : وإِن صحت الرواية بالدال فتكون مبدلة من التاء كدَوْلَجٍ في تَوْلَج . "