وإرجافهم: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على واو (و) و ألف همزة (إ) و راء (ر) و جيم (ج) و ألف (ا) و فاء (ف) و هاء (ه) و ميم (م) .
الزّلزلة الشّديدة . أو الصّيحة سورة : الاعراف ، آية رقم : 78
الرَّجْفَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
الرَّجْفَةُ : الزَّلزلةُ . وفي التنزيل العزيز : الأعراف آية 78 فأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ ) ) .
الرجفة (المعجم معجم الاصوات)
صوت النفخة الأولى في الصور يوم القيامة
الرّجفة – جاثمين(المعجم كلمات القران)
( آية 78 ) سورة : الاعراف ، آية رقم : 91
أخذتهم الرّجفة (المعجم كلمات القران)
الزّلزلة الشّديدة أو الصّاعقة سورة : الاعراف ، آية رقم : 155
فأخذتهم الرّجفة (المعجم كلمات القران)
- انظر التحليل و التفسير المفصل
الزلزلة الشديدة بسبب الصّيحة سورة : العنكبوت ، آية رقم : 37
رجف(المعجم لسان العرب)
" الرَّجَفانُ : الاضْطِرابُ الشديدُ : رجَفَ الشيءُ يرجُف رَجْفاً ورُجوفاً ورجَفاناً ورَجِيفاً وأَرْجَفَ : خَفَقَ واضْطَرَبَ اضْطِراباً شَديداً ، أَنشد ثعلب : ظَلَّ لأَعلى رأْسه رجِيفا ورَجْفُ الشيء كرَجَفانِ البعير تحت الرحل ، وكما تَرْجُفُ الشجرةُ إذا رَجَفَتْها الرِّيحُ ، وكما تَرْجُف السنّ إذا نَغَضَ أَصْلُها . والرجْفةُ : الزَّلْزَلَةُ . ورجَفَتِ الأَرض تَرْجُفُ رجْفاً : اضطَربت . وقوله تعالى : فلما أَخذتهم الرَّجفةُ ، قال رَبِّ لو شئتَ أَهلكتهم من قبل وإيَّاي ؛ أَي لو شئتَ أَمَتَّهم قبل أَن تقتلهم . ويقال : إنهم رَجَفَ بهم الجبلُ فماتوا . ورجَفَ القلبُ : اضْطَربَ من الجَزَعِ . والرّاجِفُ : الحُمّى المُحَرِّكَةُ ، مذكَّر ؛
قال : وأَدْنَيْتَني ، حتى إذا ما جَعَلْتَني على الخَصْرِ أَو أَدْنى ، اسْتَقَلَّك راجِفُ ورجَفَ الشجرُ يَرْجُفُ : حرّكَتْه الريحُ ، وكذلك الأَسْنانُ . ورجَفَتِ الأَرضُ إذا تَزَلْزَلَتْ . ورَجَفَ القومُ إذا تَهَيَّؤُوا للحرب . وفي التنزيل العزيز : يوم تَرْجُفُ الراجفة تَتْبَعُها الرَّادِفةُ ؛ قال الفراء : هي النَّفْخةُ الأَُولى ، والرّادِفةُ النفخةُ الثانية ؛ قال أَبو إسحق : الرَّاجِفةُ الأَرض تَرْجُفُ تَتحرَّكُ حركة شديدة ، وقال مجاهد : هي الزَّلْزَلَة . وفي الحديث : أَيها الناسُ اذكُروا اللّه ، جاءتِ الراجفةُ تتبعها الرّادِفةُ ؛ قال : الراجفةُ النفخةُ الأَُولى التي تموت لها الخلائق ، والرادفة الثانية التي يَحْيَوْنَ لها يومَ القيامة . وأَصل الرجْف الحركةُ والاضْطِرابُ ؛ ومنه حديث المَبْعَثِ : فرجع تَرْجُفُ بها بَوادِرُه . الليث : الرَّجْفةُ في القرآن كلُّ عذاب أَخَذَ قوماً ، فهي رجْفَةٌ وصَيْحةٌ وصاعِقةٌ . والرَّعْدُ يَرْجُفُ رَجْفاً ورَجِيفاً : وذلك تَرَدُّدُ هَدْهَدَتِه في السَّحابِ . ابن الأَنباري : الرجْفةُ معها تَحْريك الأَرضِ ، يقال : رَجَفَ الشيءُ إذا تحرك ؛
وأَنشد : تحْييِ العِظام الرَّاجفات منَ البِلى ، وليس لداء الرُّكْبَتَيْنِ طَبيبُ ابن الأعرابي : رَجَفَ البلد إذا تزلزل ، وقد رَجَفَت الأَرضُ وأرْجَفَتْ وأُرْجِفَتْ إذا تَزَلْزَلَتْ . الليث : أَرْجَفَ القومُ إذا خاضُوا في الأَخبار السيئة وذكر الفتَنِ . قال اللّه تعالى : والمُرْجِفُونَ في المَدينةِ ؛ وهم الذين يُوَلِّدُونَ الأَخبارَ الكاذبةَ التي يكون معها اضطرابٌ في الناس . الجوهري : والإرْجافُ واحد أَراجِيفِ الأَخْبارِ ، وقد أَرْجَفوا في الشيء أَي خاضُوا فيه . واسْتَرْجَفَ رأْسَه : حَرَّكه ؛ قال ذو الرمة : إذ حَرَّكَ القَرَبُ القَعْقاعُ أَلْحِيَها ، واسْتَرْجَفَتْ هامَها الهِيمُ الشَّغامِيمُ ويروى : إذ قَعْقَعَ القَرَبُ البَصْباصُ أَلْحِيَها والرّجّافُ : البحر ، سُمّي به لاضْطرابه وتحرك أَمْواجِه ، اسم له كالقَذّاف ؛
قال : ويُكَلِّلُونَ جِفانَهُم بِسَدِيفِهِمْ ، حتى تَغِيبَ الشمسُ في الرَّجّافِ وأَنشد الجوهري : المُطْعِمُونَ اللحمَ كلَّ عَشِيّةٍ ، حتى تَغِيبَ الشمسُ في الرَّجّاف ؟
قال ابن بري : البيت لمَطْرُود بن كعب الخُزاعِي يَرْثي عبد المطلب جدَّ سيدنا رسولِ اللّه ، صلى اللّه عليه وسلم ، والأَبيات : يا أَيُّها الرجُلُ المُحَوِّلُ رَحلَه ، هَلاَّ نَزَلْتَ بآلِ عَبْدِ مَنافِ ؟ هَبِلَتْكَ أُمُّك لو نَزَلْتَ بدارِهِمْ ، ضَمِنُوكَ مِن جُرْمٍ ومن إقْرافِ المُنْعِمِينَ إذا النجومُ تَغَيَّرَتْ ، والظاعِنِينَ لِرِحْلَةِ الإيلافِ والمُطْعِمُونَ إذا الرِّياحُ تَناوَحَتْ ، حتى تَغِيبَ الشمسُ في الرَّجّافِ وقيل : الرَّجّافُ يومُ القِيامةِ . ورَجَفَ القومُ : تَهَيَّؤُوا للقتال ، وأَرْجَفُوا : خاضُوا في الفِتْنةِ والأَخبار السيّئة . والرَّجَفانُ : الإسراعُ ؛ عن كراع . "