وصف و معنى و تعريف كلمة وإلكترونات:


وإلكترونات: كلمة تتكون من عشر حروف و أكثر تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ تاء (ت) و تحتوي على واو (و) و ألف همزة (إ) و لام (ل) و كاف (ك) و تاء (ت) و راء (ر) و واو (و) و نون (ن) و ألف (ا) و تاء (ت) .




معنى و شرح وإلكترونات في معاجم اللغة العربية:



وإلكترونات

جذر [وإلكترون]

  1. كَتر : (اسم)
    • الكَتْرُ : وَسَطُ كلِّ شُيء
    • الكَتْرُ :مِشيةٌ فيها تخلُّج كمِشية السكران
    • الكَتْرُ :الهَوَّدَجُ الصغير
    • الكَتْرُ :السَّنامُ المرتفع العظيم
    • الكَتْرُ :بناءٌ كالقُبَّة
    • الكَتْرُ :حائِطُ الجَرِين
  2. كِتر : (اسم)
    • الكِتْرُ : السَّنام
,
  1. لَزَّهُ
    • ـ لَزَّهُ لَزّاً ولَزَزاً : شَدَّهُ ، وألصَقَهُ ، كأَلَزَّهُ .
      ـ لَزُّ : الطَّعْمُ ، ولُزومُ الشيء بالشيء ، وإلْزامُهُ به ، والزُّرْفِينُ ، وموضع بجَزِيرة قَيْسٍ .
      ـ لِزُّ شَرٍّ ولَزيزُهُ : لَصيقُهُ .
      ـ لازَزْتُهُ : لاصَقْتُهُ . وكَزٌّ لَزٌّ ، وعَجوزٌ لَزوزٌ : إتْباعٌ .
      ـ مِلَزُّ : الشديدُ الخُصومَةِ .
      ـ لِزازُ : خَشَبَةٌ يُلَزُّ بها البابُ ، كاللَّزَزِ
      ـ وبِلا لامٍ : عَلَمٌ ، وفَرَسٌ للنَّبِيِّ ، صلى الله عليه وسلم ، أهْداهَا المُقَوْقِسُ مع مارِيَةَ .
      ـ لَزِيزُ : مُجْتَمَعُ اللَّحْمِ فَوْقَ الزَّوْرِ .
      ـ تَلَزْلَزَ : تَحَرَّكَ .
      ـ مُلَزَّزُ : المُجْتَمِعُ الخَلْقِ ، الشديدُ الأسْرِ ، ولَزَّزَهُ اللّهُ تعالى .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. كَبُرَ


    • ـ كَبُرَ كِبَراً وكُبْرَاً وكَبَارَةً : نَقيضُ صَغُرَ ، فهو كبيرٌ وكُبَّارٌ وكُبَارٌ ، وهي كبيرَةٌ وكُبَّارَةٌ وكُبَارَةٌ ، ج : كِبارٌ وكُبَّارُونَ ومَكْبوراءُ .
      ـ كابِرُ : الكبيرُ .
      ـ كبَّرَ تَكبيراً وكِبَّاراً : قال : اللّهُ أكبَرُ ،
      ـ كبَّرَ الشيءَ : جَعَلَهُ كبيراً .
      ـ اسْتَكْبَرَهُ وأكْبَرَهُ : رَآهُ كبيراً ، وعَظُمَ عنده .
      ـ كَبِرَ كِبرَاً ومَكْبِراً : طَعَنَ في السِّنِّ .
      ـ كَبَرَهُ بِسَنَة : زَادَ عليه . وعَلَتْهُ كَبْرَةٌ ومَكْبَرَةٌ ومَكْبُرَةٌ ومَكْبِرٌ . وهو كُبْرُهُم وكِبْرَتُهم وإِكْبِرَّتُهُم وأَكْبِرَّتُهُم وكُبُرُّهُم .
      ـ كُبُرَّتُهُم : أكْبَرُهُم ، أو أقْعَدُهُم بالنَّسَبِ .
      ـ كَبُرَ : عَظُمَ وجَسُمَ .
      ـ كِبْرُ وكُبْرُ : مُعْظَمُ الشيءِ ، والشَّرَفُ ،
      ـ كِبْرُ : الإِثمُ الكبيرُ ، كالكِبْرَةِ ، والرِّفْعَةُ في الشَّرَفِ ، والعَظَمَةُ ، والتَّجَبُّرُ ، كالكِبْرياءِ . وقد تَكَبَّرَ واسْتَكْبَرَ وَتَكابَرَ .
      ـ كُبَرُ : جمعُ الكُبْرَى ،
      ـ كَبَرُ : الأَصَفُ ، والعامَّةُ تقولُ : كُبَّارٌ ، والطَّبْلُ ج : كِبَارٌ وأَكْبارٌ ، وجبلٌ عظيمٌ ، وناحِيةٌ بِخُوزِسْتانَ .
      ـ أكبَرَ الصَّبِيُّ : تَغَوَّطَ ،
      ـ أكبَرَتِ المرأةُ : حاضَتْ ،
      ـ أكبَرَ الرجُلُ : أمْذَى وأمْنَى . وذُو كُبارٍ ،
      ـ كُبَارُ : محدِّثٌ ،
      ـ كِبَارُ : قَيْلٌ .
      ـ أَكْبَرَانِ : أبو بكرٍ وعمرُ ، رضي الله تعالى عنهما .
      ـ كبيرَةُ : قرية قُرْبَ جَيْحونَ .
      ـ إِكْبِرُ وأكْبَرُ : شَيءٌ كأنه خَبِيصٌ يابِسٌ ، ليسَ بشديد الحَلاَوَةِ ، يجيءُ به النَّحْلُ ،
      ـ إِكْبِرَةُ : موضع .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. ألَقَ
    • ـ ألَقَ البَرْقُ يألِقُ ألْقاً وإِلاقاً : كَذَبَ ، فهو الاَّقٌ .
      ـ إِلَاقُ : البَرْقُ الكاذِبُ الذي لا مَطَرَ له .
      ـ إِلْقُ : الذئبُ .
      ـ إِلْقَةُ : الذِّئْبَةُ ، والقِرْدَةُ ، ذَكَرُها : قِرْدٌ ، لا إِلْقٌ ، والمرأةُ الجَريئَةُ .
      ـ أَوْلَقُ : الجُنونُ ، أُلِقَ ألْقاً ، وسيفُ خالِدِ بنِ الوَليدِ ، رضي الله تعالى عنه .
      ـ مَألوقُ : المَجْنونُ ، كالمُأوْلَقِ ، وفرسُ المُحَرِّقِ بنِ عَمْرٍو .
      ـ مِئْلَقُ : الأحمقُ ، أو المَعْتوهُ .
      ـ امرأةٌ ألَقَى : سريعةُ الوَثْبِ .
      ـ أُلاقُ : جبلٌ بالتِيهِ .
      ـ إِلَّقُ : المُتَألِّقُ .
      ـ أَلوقَةُ : طعامٌ طَيِّبٌ ، أو زُبْدٌ بِرُطَبٍ .
      ـ تألَّقَ البَرْقُ : التَمَعَ ، كائْتَلَقَ ،
      ـ تألَّقَتِ المرأةُ : تَبَرَّقَتْ وتَزَيَّنَتْ ، أو شَمَّرَتْ للخُصومَةِ ، واسْتَعَدَّتْ للشَرِّ ، وَرَفَعَتْ رأسَها .

    المعجم: القاموس المحيط

  4. ألَّ
    • ـ ألَّ في مَشْيِهِ يَؤُلُّ ويَئِلُّ : أسْرَعَ ، واهْتَزَّ ، أو اضْطَرَبَ ،
      ـ ألَّ اللَّوْنُ : بَرَقَ وصَفا ،
      ـ ألَّ فَرائِصُهُ : لَمَعَتْ في عَدْوٍ ،
      ـ ألَّ فلاناً : طَعَنَه ، وطَرَدَهُ ،
      ـ ألَّ الثَّوبَ : خاطَهُ تَضْريباً ،
      ـ ألَّ عليه : حَمَلَهُ ،
      ـ ألَّ المريضُ ، والحزينُ يَئِلُّ ألاًّ وألَلاً وألِيلاً : أنَّ وحَنَّ ، ورَفَعَ صَوتَهُ بالدُّعاءِ ، وصَرَخَ عندَ المصيبَةِ ،
      ـ ألَّ الفرسُ : نَصَبَ أُذُنَيْهِ ، وحَدَّدَهُما ،
      ـ ألَّ الصَّقْرُ : أبى أن يَصيدَ .
      ـ أَلِيلُ : الثُّكْلُ ، كالأَليلَةِ ، وعَلَزُ الحُمَّى ، وصَليلُ الحَصى والحَجرِ ، وخَريرُ الماءِ .
      ـ أَلِيلَةُ : الراعِيَةُ البعيدةُ المَرْعَى ، كالأُلَّة .
      ـ إِلُّ : العَهْدُ والحَلِفُ ، وموضع ، والجارُ ، والقَرابةُ والأصلُ الجَيِّدُ ، والمَعْدِنُ ، والحِقْدُ ، والعَداوةُ ، والربوبِيَّةُ ، واسمُ اللهِ تعالى ، وكلُّ اسمٍ آخِرُه إلٌ أو إِيلٌ فَمُضافٌ إلى اللهِ تعالى ، والوَحْيُ ، والأمانُ ، والجَزَعُ عند المُصيبةِ ، ومنهُ روِيَ : '' عَجِبَ رَبُّكُمْ منْ إِلِّكُمْ ''، فيمنْ رَواهُ بالكسر ، وروايةُ الفتح أكْثَرُ ، ويُرْوَى : أزْلِكُمْ ، وهو أشْبَهُ ،
      ـ أَلُّ : الجُؤارُ بالدعاءِ ، وجمعُ ألَّةٍ : للحَرْبَةِ العريضةِ النَّصْلِ ، كالإِلالِ ،
      ـ أُلُّ : الأوَّلُ ، وليس من لَفْظِه .
      ـ أَلَّةُ : الأَنَّةُ ، والسِّلاحُ ، وجميعُ أداةِ الحَرْبِ ، وعُودٌ في رأسهِ شُعْبَتان ، وصَوتُ الماءِ الجاري ، والطَّعْنَةُ بالحَرْبَةِ .
      ـ إِلَّةُ : هيئةُ الأَنينِ .
      ـ الضلالُ ابنُ الأَلالِ : إتْباعٌ ،
      ـ أَلالُ : الباطِلُ .
      ـ إلَّا : تكونُ للاستِثْناءِ { فَشرِبوا منه إلاَّ قليلاً }، وتكون صِفَةً بمَنْزِلَةِ غَيْرٍ ، فيوصَفُ بها أَو بِتاليها أَو بِهما جميعاً ، جمعٌ مُنكَّرٌ : { لو كان فيهما آلهَةٌ إلا اللّهُ لَفَسَدَتا }، أو شِبْهُ مُنَكَّرٍ ، كقولِ ذي الرُّمَّةِ : قَليلٌ بها الأصْواتُ إلاَّ بُغامُها ، فإِنَّ تَعريفَ الأصواتِ تَعْريفُ الجِنْسِ ، وتكونُ عاطفةً كالواو ، قيلَ : ومنه : { لِئَلاّ يكونَ لِلناسِ عليكُمْ حُجَّةٌ إِلاَّ الذين ظَلَموا } { لا يَخافُ لَدَيَّ المُرْسَلونَ إِلاَّ مَن ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسْناً بَعْدَ سُوءٍ }، وتكونُ زائِدَةً ، كقولِهِ : حَراجيجُ ما تَنْفَكُّ إلاَّ مُناخَةً .
      ـ ألاَّ : حَرْفُ تَحْضيضٍ ، تَخْتَصُّ بالجُملِ الفِعْلِيَّةِ الخَبَريَّةِ .
      ـ أَلالُ وإِلالُ : جَبَلٌ بِعَرَفاتٍ ، أو حَبْلُ رَمْلٍ عن يَمينِ الإِمامِ بِعَرَفَةَ ، ووَهِمَ مَنْ قال : الإِلُّ ، كالخِلِّ .
      ـ أُلَالَةُ : موضع .
      ـ ألِلَتْ أسْنانُهُ : فَسَدَتْ ،
      ـ ألِلَتْ السِّقاءُ : أرْوَحَتْ .
      ـ أَلَّلَهُ تأْليلاً : حَدَّدَهُ .
      ـ أَلَلانِ : وَجْها الكَتِفِ ، أَوِ اللَّحْمَتانِ المُتَطابِقَتانِ في الكَتِفِ بينَهُما فَجْوَةٌ على وَجْهِ عَظْمِ الكَتِفِ ، يَسيلُ بينَهُما ماءٌ ، إذا نُزِعَ اللَّحْمُ منها .
      ـ أَلَلُ : صَفْحَةُ السِّكِّينِ ، وَهُما ألَلانِ ، ولُغَةٌ في اليَلَلِ : لِقِصَرِ الأَسْنانِ وإِقْبالِها على غارِ الفَمِ ،
      ـ إِلَلُ : القَراباتُ ، الواحِدَةُ : إِلَّةٌ .
      ـ أُلَلُ : جَمْعُ أُلَّةٍ ،
      ـ أُلُلُ : للرَّاعِيَةِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  5. الأكَمَةُ


    • ـ الأكَمَةُ : التَّلُّ من القُفِّ من حجارَةٍ واحدةٍ ، أَو هي دونَ الجبالِ ، أَو المَوْضِعُ يكونُ أَشَدَّ ارْتِفاعاً مما حَوْلَه ، وهو غليظٌ لا يَبْلُغُ أَن يكونَ حَجَراً
      ـ ج : أكَمٌ ، وأُكُم وكأَجْبُل وإكِام وآكَام وأَكْمةٌ ، وموضع قُرْبَ الحاجِرِ ، يقالُ له : أَكَمَةُ العِشْرِقِ .
      ـ اسْتَأْكَمَ المَوْضِعُ : صار أَكَماً .
      ـ المَأْكَمُ والمَأْكَمَةُ ، والمأْكِمُ والمأْكِمَةُ : وَصَلَتا بين العَجُزِ والمَتْنَيْنِ ، جَمْعُه : مآكِمُ .
      ـ المُؤاكَمَةُ والمُؤَكِّمَةُ : العظيمةُ المَأْكَمَتَيْنِ .
      ـ أُكِمَتِ الأرضُ : أُكِلَ جميعُ ما فيها .
      ـ أُكَام : جَبلٌ .
      ـ التأكيمُ : غِلَظُ الكَفَلِ .
      ـ اسْتَأْكَمَ مَجْلِسَه : اسْتَوْطَأهُ .
      ـ المَأْكومُ : الكَمِدُ غَمّاً .

    المعجم: القاموس المحيط

  6. كُحْلُ
    • ـ كُحْلُ : المالُ الكثيرُ ، والإِثْمِدُ ، كالكِحالِ ، وكلُّ ما وُضِعَ في العينِ يُشْتَفَى به . كَحَلَ العينَ ، فهي مَكْحولَةٌ وكَحِيلٌ ، وكَحِيلَةٌ وكَحِلٌ ، كخَجِلٍ ، من أعْيُنٍ كَحْلَى وكحائلَ . وكحَّلَها تَكْحيلاً .
      ـ كُحْلُ السودانِ : البَشْمَةُ .
      ـ كُحْلُ فارِسَ : الأنْزروتُ .
      ـ كُحْلُ خَوْلانَ : الحُضُضُ .
      ـ كَحَلُ : أن يَعْلُو مَنَابِتَ الأشْفارِ سَوادٌ خِلْقَةً ، أو أن تَسْوَدَّ مَواضِع الكُحْلِ . كَحِلَ فهو أكْحَلُ .
      ـ كَحْلاءُ : الشديدةُ سَوادِ العينِ ، أو التي كأَنها مَكحولَةٌ وإن لم تُكْحَلْ ،
      ـ الكَحْلاءُ من النِعاجِ : البَيْضاءُ السَّوْداءُ العَيْنَيْنِ ، ونَبْتٌ مَرْعًى للنَحْلِ تَجْرُسُها ، أو عُشْبَةٌ سُهْلِيَّةٌ لها وَرْدَةٌ حَسَنَةٌ ، ولسانُ الثَّوْرِ ، كالكُحَيْلاءِ ، وطائرٌ .
      ـ كَحْلَةُ : خَرَزَةٌ للتأخيذِ أو للعَيْنِ ، كالكِحالِ ، والكِحْلِ .
      ـ كُحْلَةُ : بَقْلَةٌ ، ج : أكاحِلُ ، نادِرٌ .
      ـ كَحْلَةٌ ، مَعْرِفَةً : اسمٌ للسَّماءِ ، كالكَحْلِ وكُحْلَ .
      ـ كحَلَتِ السنةُ : اشْتَدَّتْ ،
      ـ كحَلَتِ السِنونَ القومَ : أصابَتْهُم .
      ـ كَحْلٌ ، ويُمْنَعُ : السَّنَةُ الشَّديدَةُ .
      ـ كَحْلُ وإِكْحالُ : شِدَّةُ المَحْلِ .
      ـ اكْتَحَلَتِ الأرضُ بالنَّباتِ كَحَّلَتْ وتَكَحَّلَتْ وأكْحَلَتْ واكْحالَّتْ : وذلك حينَ تُرِي أوَّلَ خُضْرَةِ النَّباتِ .
      ـ أكْحَلُ : عِرْقٌ في اليَدِ ، أو هو عِرْقُ الحياةِ ، ولا تَقُلْ عِرْقُ الأَكْحَلِ .
      ـ مِكْحَلُ ومِكْحالُ : المُلْمُولُ يُكْتَحَلُ به .
      ـ مِكْحالانِ : عَظْمانِ شاخِصانِ فيما يَلي باطِنَ الذِراعِ ، أو هما عَظْما الوَرِكَيْن من الفَرَسِ .
      ـ كُحَيْلُ : النَّفْطُ أو القَطِرانُ يُطْلَى به الإِبِلُ ، وموضع بالجزيرَةِ .
      ـ كُحَيْلَةُ : موضع .
      ـ مُكْحُلْ مُكْحُلْ : دُعاءٌ للنَعْجَةِ إلى الحَلْبِ ، أي : كأنها مُكْحُلَةٌ مُلِئَتْ كُحْلاً منْ سَوادِها .
      ـ كُحْلُ كُحَيْلَه : زَجْرٌ لها ، أي سودُ سُوَيْدَه ،
      ـ كُحْلُ : موضع .
      ـ كُحْلان : ابنُ شُرَيْحٍ أبو قَبيلَةٍ .
      ـ مَكْحولٌ : مَوْلًى للنبيِّ صلى الله عليه وسلم ، والتابِعِيُّ الدِمَشْقِيُّ فقيهُ الشامِ ، وفَرَسُ عليِّ ابنِ شَبيبٍ الأزْدِيِّ .
      ـ كَحَلَةُ : ماءٌ لجُشَمَ .
      ـ مُكْحُلَةُ : ما فيه الكُحْلُ ، وهو أحَدُ ما جاءَ بالضم من الأَدَواتِ .
      ـ تَمَكْحَلَ : أخَذَ مُكْحُلَةً .
      ـ اكْتَحَلَ : وَقَعَ في شِدَّةٍ .

    المعجم: القاموس المحيط

  7. أله
    • " الإلَهُ : الله عز وجل ، وكل ما اتخذ من دونه معبوداً إلَهٌ عند متخذه ، والجمع آلِهَةٌ ‏ .
      ‏ والآلِهَةُ : الأَصنام ، سموا بذلك لاعتقادهم أَن العبادة تَحُقُّ لها ، وأَسماؤُهم تَتْبَعُ اعتقاداتهم لا ما عليه الشيء في نفسه ، وهو بَيِّنُ الإلَهةِ والأُلْهانيَّةِ : وفي حديث وُهَيْب ابن الوَرْد : إذا وقع العبد في أُلْهانيَّة الرَّبِّ ، ومُهَيْمِنِيَّة الصِّدِّيقين ، ورَهْبانِيَّةِ الأَبْرار لم يَجِدْ أَحداً يأْخذ بقلبه أَي لم يجد أَحداً ولم يُحِبَّ إلاَّ الله سبحانه ؛ قال ابن الأَثير : هو مأْخوذ من إلَهٍ ، وتقديرها فُعْلانِيَّة ، بالضم ، تقول إلَهٌ بَيِّنُ الإلَهيَّة والأُلْهانِيَّة ، وأَصله من أَلِهَ يَأْلَهُ إذا تَحَيَّر ، يريد إذا وقع العبد في عظمة الله وجلاله وغير ذلك من صفات الربوبية وصَرَفَ وَهْمَه إليها ، أَبْغَضَ الناس حتى لا يميل قلبه إلى أَحد ‏ .
      ‏ الأَزهري :، قال الليث بلغنا أَن اسم الله الأَكبر هو الله لا إله إلاَّ هو وحده (* قوله « إلا هو وحده » كذا في الأصل المعوّل عليه ، وفي نسخة التهذيب : الله لا إله إلا هو والله وحده ‏ .
      ‏ ولعله إلا الله وحده ):، قال : وتقول العرب للهِ ما فعلت ذاك ، يريدون والله ما فعلت ‏ .
      ‏ وقال الخليل : الله لا تطرح الأَلف من الاسم إنما هو الله عز ذكره على التمام ؛ قال : وليس هو من الأَسماء التي يجوز منها اشْتقاق فِعْلٍ كما يجوز في الرحمن والرحيم ‏ .
      ‏ وروى المنذري عن أَبي الهيثم أَنه سأَله عن اشتقاق اسم الله تعالى في اللغة فقال : كان حقه إلاهٌ ، أُدخلت الأَلف واللام تعريفاً ، فقيل أَلإلاهُ ، ثم حذفت العرب الهمزة استثقالاً لها ، فلما تركوا الهمزة حَوَّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف ، وذهبت الهمزة أَصلاً فقالوا أَلِلاهٌ ، فحرَّكوا لام التعريف التي لا تكون إلاَّ ساكنة ، ثم التقى لامان متحركتان فأَدغموا الأُولى في الثانية ، فقالوا الله ، كما ، قال الله عز وجل : لكنا هو الله ربي ؛ معناه لكنْ أَنا ، ثم إن العرب لما سمعوا اللهم جرت في كلام الخلق توهموا أَنه إذا أُلقيت الأَلف واللام من الله كان الباقي لاه ، فقالوا لاهُمَّ ؛

      وأَنشد : لاهُمَّ أَنتَ تَجْبُرُ الكَسِيرَا ، أَنت وَهَبْتَ جِلَّةً جُرْجُورا ويقولون : لاهِ أَبوك ، يريدون الله أَبوك ، وهي لام التعجب ؛

      وأَنشد لذي الإِصبع : لاهِ ابنُ عَمِّي ما يَخا فُ الحادثاتِ من العواقِب ؟

      ‏ قال أَبو الهيثم : وقد ، قالت العرب بسم الله ، بغير مَدَّة اللام وحذف مَدَّة لاهِ ؛

      وأَنشد : أَقْبَلَ سَيْلٌ جاءَ من أَمر اللهْ ، يَحْرِدْ حَرْدَ الجَنَّةِ المُغِلَّه وأَنشد : لَهِنَّكِ من عَبْسِيَّةٍ لَوسِيمةٌ ، على هَنَواتٍ كاذبٍ من يَقُولُها إنما هو للهِ إنَّكِ ، فحذف الأَلف واللام فقال لاهِ : إنك ، ثم ترك همزة إنك فقال لَهِنَّك ؛ وقال الآخر : أَبائِنةٌ سُعْدَى ، نَعَمْ وتُماضِرُ ، لَهِنَّا لمَقْضِيٌّ علينا التَّهاجُرُ يقول : لاهِ إنَّا ، فحذف مَدَّةِ لاهِ وترك همزة إنا كقوله : لاهِ ابنُ عَمِّكَ والنَّوَى يَعْدُو وقال الفراء في قول الشاعر لَهِنَّك : أَرادَ لإنَّك ، فأبدل الهمزة هاء مثل هَراقَ الماءَ وأَراق ، وأَدخل اللام في إن لليمين ، ولذلك أَجابها باللام في لوسيمة ‏ .
      ‏ قال أَبو زيد :، قال لي الكسائي أَلَّفت كتاباً في معاني القرآن فقلت له : أَسمعتَ الحمدُ لاهِ رَبِّ العالمين ؟ فقال : لا ، فقلت : اسمَعْها ‏ .
      ‏ قال الأَزهري : ولا يجوز في القرآن إلاَّ الحمدُ للهِ بمدَّةِ اللام ، وإِنما يقرأُ ما حكاه أَبو زيد الأَعرابُ ومن لا يعرف سُنَّةَ القرآن ‏ .
      ‏ قال أَبو الهيثم : فالله أَصله إلاهٌ ، قال الله عز وجل : ما اتَّخذ اللهُ من وَلَدٍ وما كان معه من إلَهٍ إذاً لَذَهَبَ كُلُّ إلَهٍ بما خَلَقَ ‏ .
      ‏ قال : ولا يكون إلَهاً حتى يكون مَعْبُوداً ، وحتى يكونَ لعابده خالقاً ورازقاً ومُدبِّراً ، وعليه مقتدراً فمن لم يكن كذلك فليس بإله ، وإِن عُبِدَ ظُلْماً ، بل هو مخلوق ومُتَعَبَّد ‏ .
      ‏ قال : وأَصل إلَهٍ وِلاهٌ ، فقلبت الواو همزة كما ، قالوا للوِشاح إشاحٌ وللوِجاحِ وهو السِّتْر إِجاحٌ ، ومعنى ولاهٍ أَن الخَلْقَ يَوْلَهُون إليه في حوائجهم ، ويَضْرَعُون إليه فيما يصيبهم ، ويَفْزَعون إليه في كل ما ينوبهم ، كم يَوْلَهُ كل طِفْل إلى أُمه ‏ .
      ‏ وقد سمت العرب الشمس لما عبدوها إلاهَةً ‏ .
      ‏ والأُلَهةُ : الشمسُ الحارَّةُ ؛ حكي عن ثعلب ، والأَلِيهَةُ والأَلاهَةُ والإلاهَةُ وأُلاهَةُ ، كلُّه : الشمسُ اسم لها ؛ الضم في أَوَّلها عن ابن الأَعرابي ؛ قالت مَيَّةُ بنت أُمّ عُتْبَة (* قوله « ام عتبة » كذا بالأصل عتبة في موضع مكبراً وفي موضعين مصغراً ) بن الحرث كما ، قال ابن بري : تروَّحْنا من اللَّعْباءِ عَصْراً ، فأَعْجَلْنا الإلَهةَ أَن تَؤُوبا (* قوله « عصراً والالهة » هكذا رواية التهذيب ، ورواية المحكم : قسراً والهة ) ‏ .
      ‏ على مثْل ابن مَيَّة ، فانْعَياه ، تَشُقُّ نَواعِمُ البَشَر الجُيُوب ؟

      ‏ قال ابن بري : وقيل هو لبنت عبد الحرث اليَرْبوعي ، ويقال لنائحة عُتَيْبة بن الحرث ؛ قال : وقال أَبو عبيدة هو لأُمِّ البنين بنت عُتيبة بن الحرث ترثيه ؛ قال ابن سيده : ورواه ابن الأَعرابي أُلاهَةَ ، قال : ورواه بعضهم فأَعجلنا الأَلاهَةَ يصرف ولا يصرف . غيره : وتدخلها الأَلف واللام ولا تدخلها ، وقد جاء على هذا غير شيء من دخول لام المعرفة الاسمَ مَرَّة وسُقوطها أُخرى ‏ .
      ‏ قالوا : لقيته النَّدَرَى وفي نَدَرَى ، وفَيْنَةً والفَيْنَةَ بعد الفَيْنة ، ونَسْرٌ والنَّسْرُ اسمُ صنم ، فكأَنهم سَمَّوْها الإلَهة لتعظيمهم لها وعبادتهم إياها ، فإنهم كانوا يُعَظِّمُونها ويَعْبُدُونها ، وقد أَوْجَدَنا اللهُ عز وجل ذلك في كتابه حين ، قال : ومن آياته الليلُ والنهارُ والشمسُ والقمرُ لا تَسْجُدُوا للشمس ولا للقمر واسجُدُوا لله الذي خَلَقَهُنَّ إن كنتم إياه تعبدون ‏ .
      ‏ ابن سيده : والإلاهَةُ والأُلُوهة والأُلُوهِيَّةُ العبادة ‏ .
      ‏ وقد قرئ : ويَذَرَكَ وآلِهتَكَ ، وقرأَ ابن عباس : ويَذَرَك وإِلاهَتَك ، بكسر الهمزة ، أَي وعبادتك ؛ وهذه الأَخيرة عند ثعلب كأَنها هي المختارة ، قال : لأَن فرعون كان يُعْبَدُ ولا يَعْبُدُ ، فهو على هذا ذو إلاهَةٍ لا ذو آلِهة ، والقراءة الأُولى أَكثر والقُرّاء عليها ‏ .
      ‏ قال ابن بري : يُقَوِّي ما ذهب إليه ابن عباس في قراءته : ويذرك وإِلاهَتَك ، قولُ فرعون : أَنا ربكم الأَعلى ، وقوله : ما علمتُ لكم من إله غيري ؛ ولهذا ، قال سبحانه : فأَخَذه اللهُ نَكالَ الآخرةِ والأُولى ؛ وهو الذي أَشار إِليه الجوهري بقوله عن ابن عباس : إن فرعون كان يُعْبَدُ ‏ .
      ‏ ويقال : إلَه بَيِّنُ الإلَهةِ والأُلْهانِيَّة ‏ .
      ‏ وكانت العرب في الجاهلية يَدْعُونَ معبوداتهم من الأَوثان والأَصنام آلهةً ، وهي جمع إلاهة ؛ قال الله عز وجل : ويَذَرَك والِهَتَك ، وهي أَصنام عَبَدَها قوم فرعون معه ‏ .
      ‏ والله : أَصله إلاهٌ ، على فِعالٍ بمعنى مفعول ، لأَنه مأَلُوه أَي معبود ، كقولنا إمامٌ فِعَالٌ بمعنى مَفْعول لأَنه مُؤْتَمّ به ، فلما أُدخلت عليه الأَلف واللام حذفت الهمزة تخفيفاً لكثرته في الكلام ، ولو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض منه في قولهم الإلاهُ ، وقطعت الهمزة في النداء للزومها تفخيماً لهذا الاسم ‏ .
      ‏ قال الجوهري : وسمعت أَبا علي النحوي يقول إِن الأَلف واللام عوض منها ، قال : ويدل على ذلك استجازتهم لقطع الهمزة الموصولة الداخلة على لام التعريف في القسم والنداء ، وذلك قولهم : أَفأَللهِ لَتفْعَلَنّ ويا الله اغفر لي ، أَلا ترى أَنها لو كانت غير عوض لم تثبت كما لم تثبت في غير هذا الاسم ؟، قال : ولا يجوز أَيضاً أَن يكون للزوم الحرف لأَن ذلك يوجب أَن تقطع همزة الذي والتي ، ولا يجوز أَيضاً أَن يكون لأَنها همزة مفتوحة وإن كانت موصولة كما لم يجز في ايْمُ الله وايْمُن الله التي هي همزة وصل ، فإنها مفتوحة ، قال : ولا يجوز أَيضاً أَن يكون ذلك لكثرة الاستعمال ، لأَن ذلك يوجب أَن تقطع الهمزة أَيضاً في غير هذا مما يكثر استعمالهم له ، فعلمنا أَن ذلك لمعنى اختصت به ليس في غيرها ، ولا شيء أَولى بذلك المعنى من أَن يكون المُعَوَّضَ من الحرف المحذوف الذي هو الفاء ، وجوّز سيبويه أَن يكون أَصله لاهاً على ما نذكره ‏ .
      ‏ قال ابن بري عند قول الجوهري : ولو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض عنه في قولهم الإلَهُ ، قال : هذا رد على أَبي علي الفارسي لأَنه كان يجعل الأَلف واللام في اسم الباري سبحانه عوضاً من الهمزة ، ولا يلزمه ما ذكره الجوهري من قولهم الإلَهُ ، لأَن اسم الله لا يجوز فيه الإلَهُ ، ولا يكون إلا محذوف الهمزة ، تَفَرَّد سبحانه بهذا الاسم لا يشركه فيه غيره ، فإذا قيل الإلاه انطلق على الله سبحانه وعلى ما يعبد من الأَصنام ، وإذا قلت الله لم ينطلق إلا عليه سبحانه وتعالى ، ولهذا جاز أَن ينادي اسم الله ، وفيه لام التعريف وتقطع همزته ، فيقال يا ألله ، ولا يجوز يالإلهُ على وجه من الوجوه ، مقطوعة همزته ولا موصولة ، قال : وقيل في اسم الباري سبحانه إنه مأْخوذ من أَلِهَ يَأْلَه إذا تحير ، لأَن العقول تَأْلَهُ في عظمته ‏ .
      ‏ وأَلِهَ أَلَهاً أَي تحير ، وأَصله وَلِهَ يَوْلَهُ وَلَهاً ‏ .
      ‏ وقد أَلِهْتُ على فلان أَي اشتدّ جزعي عليه ، مثل وَلِهْتُ ، وقيل : هو مأْخوذ من أَلِهَ يَأْلَهُ إلى كذا أَي لجأَ إليه لأَنه سبحانه المَفْزَعُ الذي يُلْجأُ إليه في كل أَمر ؛ قال الشاعر : أَلِهْتَ إلينا والحَوادِثُ جَمَّةٌ وقال آخر : أَلِهْتُ إليها والرَّكائِبُ وُقَّف والتَّأَلُّهُ : التَّنَسُّك والتَّعَبُّد ‏ .
      ‏ والتأْليهُ : التَّعْبيد ؛

      قال : لله دَرُّ الغَانِياتِ المُدَّهِ سَبَّحْنَ واسْتَرْجَعْنَ من تأَلُّهِي ابن سيده : وقالوا يا أَلله فقَطَعُوا ، قال : حكاه سيبويه ، وهذا نادر ‏ .
      ‏ وحكى ثعلب أَنهم يقولون : يا الله ، فيصلون وهما لغتان يعني القطع والوصل ؛ وقول الشاعر : إنِّي إذا ما حَدَثٌ أَلَمَّا دَعَوْت : يا اللَّهُمَّ يا اللَّهُمَّا فإن الميم المشددة بدل من يا ، فجمع بين البدل والمبدل منه ؛ وقد خففها الأعشى فقال : كحَلْفَةٍ من أَبي رَباحٍ يَسْمَعُها لاهُمَ الكُبارُ (* قوله « من أبي رباح » كذا بالأصل بفتح الراء والباء الموحدة ومثله في البيضاوي ، إلا أن فيه حلقة بالقاف ، والذي في المحكم والتهذيب كحلفة من أبي رياح بكسر الراء وبياء مثناة تحتية ، وبالجملة فالبيت رواياته كثيرة ) ‏ .
      ‏ وإنشاد العامة : يَسْمَعُها لاهُهُ الكُبار ؟

      ‏ قال : وأَنشده الكسائي : يَسْمَعُها الله والله كبار (* قوله « واسمه صريم بن معشر » أي ابن ذهل بن تيم بن عمرو بن تغلب ، سأل كاهناً عن موته فأخبر أنه يموت بمكان يقال له ألاهة ، وكان افنون قد سار في رهط إلى الشام فأتوها ثم انصرفوا فضلوا الطريق فاستقبلهم رجل فسألوه عن طريقهم فقال : خذوا كذا وكذا فإذا عنت لكم الالاهة وهي قارة بالسماوة وضح لكم الطريق ‏ .
      ‏ فلما سمع افنون ذكر الالاهة تطير وقال لأصحابه : إني ميت ، قالوا : ما عليك بأس ، قال : لست بارحاً ‏ .
      ‏ فنهش حماره ونهق فسقط فقال : اني ميت ، قالوا : ما عليك بأس ، قال : ولم ركض الحمار ؟ فأرسلها مثلاً ثم ، قال يرثي نفسه وهو يجود بها : ألا لست في شيء فروحاً معاويا * ولا المشفقات يتقين الجواريا فلا خير فيما يكذب المرء نفسه * وتقواله للشيء يا ليت ذا ليا لعمرك إلخ ‏ .
      ‏ كذا في ياقوت لكن قوله وهي قارة مخالف للاصل في قوله وهي مغارة )؛ وقبله : لَعَمْرُكَ ، ما يَدْري الفَتى كيف يَتَّقي ، إِذا هو لم يَجْعَلْ له اللهُ واقِيَا "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: