وصف و معنى و تعريف كلمة وإيي:

• يَأْيَأَ يأْيَأَةً، ويأَياءً
• يَأْيَأْ : حكايةُ صَوتٍ، أَو اسم صَوتٍ يُدعى به الناس للاجتماع
• يَأْيَأَ بالقوم: دعاهم لضيافة أَو غيرها
• يَأْيَأَ بالإِبل: قال لها: أَيْ ليسكِّنَها

• صوت بالخيل لتقبل

• أُوِيّ : مصدر أَوَى

• مصدر أوَى/ أوَى إلى

• وَأْي : مصدر وَأَى

• الوَأْيُ : الوعدُ الذي يوثِّقه المرءُ على نفسه ، وفي حديث عُمَرَ رضي الله عنه : حديث شريف مَنْ وَأَى لامْرئ بوَأْي فَلْيَفِ به //
• الوَأْيُ:العَدَدُ من الناس
• الوَأْيُ :الوهمُ والظَّنُّ

• يأَياء : مصدر يَأْيَأْ

• ـ يَأْيَأَهُ يَأْيَأَةً ويَأْيَاءً : أظْهَرَ إلْطَافَه ،
  ـ يَأْيَأَ بِهِمْ : دَعاهُمْ ،
  ـ يَأْيَأَ بالإِبِلِ : قال لها : أيْ ، لِيُسَكِّنَها ، أو قال للقَوْمِ : يَأْيَأْ ، ليَجْتَمِعُوا .
  ـ يَأْيَاءُ : صِيَاحُ اليُؤْيُؤ : لطَائِرٍ كالباشَقِ .

المعجم: القاموس المحيط

• يأيأ - يأيأة ويأياء
  1 - يأيأ القوم أو بهم : دعاهم . 2 - يأيأ بالجمال : قال لها « أي » ليسكنها .

المعجم: الرائد

• صوت اليؤيؤ

المعجم: معجم الاصوات

• صوت دعاء القوم للاجتماع

المعجم: معجم الاصوات

• صوت لتسكين الإبل

المعجم: معجم الاصوات

• يُؤيؤ :-
  جمع يآيِئُ : ( الحيوان ) طائر جارح من فصيلة الصَّقريّات صغير القدّ ، قصير الذّنَب ، جميل الجسم ، وهو من القواطع .

المعجم: اللغة العربية المعاصر

• يؤيؤ
  1 - طائر من جوارح الطير يشبه الباشق ، جمع : يآيىء

المعجم: الرائد

• اليُؤْيُؤُ : طائرٌ من جوارح الطير كالباشَق ، وهو طائر صَغيرٌ قصير الذَّنَب . والجمع : يآيِئُ .

المعجم: المعجم الوسيط

• يأياء
  1 - مصدر يأيأ . 2 - صياح اليؤيؤ .

المعجم: الرائد

• اليَأْياءُ : صياحُ اليُؤيؤ .

المعجم: المعجم الوسيط

• يَأْيَأَ يأْيَأَةً ، ويأَياءً : قال للقوم : يأْ يأْ ؛ ليجتمعوا .
  و يَأْيَأَ بالقوم : دعاهم لضيافة أَو غيرها .
  و يَأْيَأَ بالإِبل : قال لها : :- أَيْ :- ليسكِّنَها .
  [ مقلوبٌ منه ].

المعجم: المعجم الوسيط

• يَأْيَأْ : حكايةُ صَوتٍ ، أَو اسم صَوتٍ يُدعى به الناس للاجتماع .

المعجم: المعجم الوسيط

• يأيأ
  1 - إسم صوت يدعى به الناس للاجتماع

المعجم: الرائد

• " يَأْيَأْتُ الرَّجلَ يَأْيَأَةً ويَأْياءً : أَظْهَرْتُ إِلطافَه .
  وقيل : إِنما هو بَأْبَأَ ؛ قال : وهو الصحيح ، وقد تقدَّم .
  ويَأْيَأَ بالإِبلِ إِذا ، قال لها أَيْ ليُسَكِّنَها ، مقلوب منه .
  ويَأْيَأَ بالقَوْمِ : دعَاهُم .
  واليؤْيُؤُ : طائرٌ يُشبِهُ الباشَقَ مِن الجَوارِحِ والجمع اليَآيِئُ ، وجاءَ في الشعر اليَآئِي .
  قال الحسن بن هانئ في طَرْدِيَّاتِه : قَدْ أَغْتَدي ، والليلُ في دُجاهُ ، * كَطُرَّة البُرْدِ عَلى مَثْناهُ بِيُؤْيُؤٍ ، يُعجِبُ مَنْ رَآهُ ، * ما في اليَآئِي يُؤْيُؤٌ شَرْواه ؟
  
  ‏ قال ابن بري : كأَنَّ قياسَهُ عنده اليَآيِئُ ، إِلا أَنَّ الشاعرَ قَدَّمَ الهمزة على الياءِ .
  قال : ويمكن أَن يكون هذا البيتُ لبعضِ العَرَب ، فادَّعاه أَبو نُواسٍ .
  قال عبداللّه محمد بن مكرم : ما أَعْلَمُ مُسْتَنَدَ الشيخِ أَبي محمد بن بري في قوله عن الحسن بن هانئ ، في هذا البيت .
  ويمكن أَن يكون هذا البيت لبعض العرب ، فادَّعاه أَبو نواس .
  وهو وإِن لم يكن اسْتُشْهِدَ بشِعره ، لا يخفى عن الشيخ أَبي محمد ، ولا غيره ، مكانَتُه مِن العِلم والنَّظْمِ ، ولو لم يكن له من البَدِيع الغَريبِ الحَسَنِ العَجِيبِ إِلا أَرْجُوزَتُه التي هي : وبَلْدةٍ فيها زَوَرْ لكانَ في ذلك أَدَلُّ دَلِيلٍ على نُبْلِه وفَضْلِه .
  وقد شَرَحَها ابن جني رحمه اللّه .
  وقال ، في شرحها ، من تقريظ أَبي نُواسٍ وتَفْضِيله ووَصْفِه بمَعْرِفةِ لُغات العرب وأَيَّامِها ومآثِرِها ومَثالِبِها ووقائعِها ، وتفرده بفنون الشعر العشرة المحتوية على فنونه ، ما لم يَقُلْه في غيرِه .
  وقال في هذا الشرح أَيضاً : لولا ما غلب عليه من الهَزْل اسْتُشْهِدَ بكلامه في التفسير ، اللهم إِلا إِن كان الشيخ أَبو محمد ، قال ذلك ليبعث على زِيادةِ الأُنس بالاسْتِشْهاد به ، إِذا وَقع الشكُّ فيه أَنه لبعض العرب ، وأَبو نُواسٍ كان في نفسه وأَنْفُسِ الناسِ أَرْفَعَ من ذلك وأَصْلَفَ .
  أَبو عمرو : اليُؤْيُؤُ : رأْسُ الـمُكْحُلةِ .
  "

المعجم: لسان العرب