وصف و معنى و تعريف كلمة والبت:


والبت: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ تاء (ت) و تحتوي على واو (و) و ألف (ا) و لام (ل) و باء (ب) و تاء (ت) .




معنى و شرح والبت في معاجم اللغة العربية:



والبت

جذر [ولب]



معنى والبت في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
معجم الغني


**وَلَبَ** \- [و ل ب]. (ف: ثلا. لازم، م. بحرف).** وَلَبْتُ**،** أَلِبُ**،** لِبْ**، مص. وُلُوبٌ. 1. "وَلَبَ الوَلَدُ" : دَخَلَ مُسْرِعاً. 2. "وَلَبَ إِلَيْهِ" : وَصَلَ إِلَيْهِ كَائِناً مَا كَانَ.
Advertisements


معجم اللغة العربية المعاصرة
تُوليب [مفرد]: 1- (نت) خُزامَى؛ جنس زهر مُعَمَّر، من الفصيلة الزَّنبقيّة، غنيّ بألوانه المختلفة. 2- (نت) جنس نباتات بصليَّة برِّيَّة وتزيينيَّة ذات أزهار جميلة متعدِّدة الألوان، موطنها الأصليّ آسيا.
المعجم الوسيط
الماء الكثير يخرج مندفعاً من الصُّنبور أَو فمِ قناة ضيقة فيستدير كأنه مَصَبُّ كوز. و ـ أَداةٌ من خشب أَو معدن تنتهي بشكل حَلَزونيّ. ويُقال: اللَّولب، للمسمار الذي على هذا الشكل. و ـ ( في الميكانيكا ) جهاز يستعمل لرفع الأثقال. و ( في الموسيقى ) ما يعرف بالبرغ، ومكانه في كعب العصا. ( مج ). ( ج ) لوالب.( اللَّوْلَبِيُّ ) ما كان على شكل اللَّوْلَب. ويُقال: سُلَّم لولبيٌّ: حَلَزونيّ. والحركة اللَّوْلبية: حركة الجسم حركة دورانيّة حول محورٍ ثابت، مقرونة بحركةٍ انتقاليةٍ في اتِّجاه هذا المحور ( مج ).( المُلَوْلَبُ ) المِرْوَدُ ونحوه.


المعجم الوسيط
ـِ ( يَلِبُ ) وُلُوباً: دخل مسرعاً. ويقال: ولَبَ في الشّيء. وـ الشيء إليه: وصل إليه كائناً ما كان. فهو والب، وهي والبة.( الوَالِبَةُ ): الزَّرعة تنبت من عروق الزَّرعة الأولى. وـ نَسْل البشر والأنعام.
الصحاح في اللغة
الوالبة: الزرعة تنبت من عروق الزَرعة الأولى. ووالبة الإبل: نَسلُها وأولادها. قال الشيباني:

الوالب: الذاهبُ في الشيء الداخلُ فيه. وقال: رأيتُ عُمَيْراً والِباً فـي ديارهـم   وبئسَ الفتى إنْ نابَ دهرٌ بمُعْظَمِ أبو عبيد: وَلَبَ إليك الشيءُ يَلِبُ وُلوباً: وصل إليك كائناً ما كان.


تاج العروس

كِأَنِ رِاعِيَنَا يَحْدُو بِنَا حُمُراً ... بيْنَ الأَبَارِقِ من مكْرَانَ فاللُّوبِ كذا في المُعْجَم في : مَكرَانَ ل و ل ب

المُلَوْلَبُ بفتح لامَيْهِ عَلى وزنِ مُفَوْعَلٍ أَوّلُهُ مِيِمٌ مضمومة كأَنّه اسْمُ مفعولٍ من لَوْلَبَ المِرْدَوُد وفي بعضها : على فَعَوْعَلٍ بالفاءِ المفتوحة أَوله وقد صحّحه جماعة . وذكره الجوْهَرِيّ في آخِرِ مادّةِ لوب ما نَصُّه : وأَمّا المِرْدَوُد ونحوهُ فهو المُلَوْلَبُ على مُفوْعَلٍ . ووجدتُ في هامشه ما نصُّهُ : وبخَطِّ أَبي زَكَرِيّا : مفعوعل وهو سَهْوٌ . قلت : وذكرُهُ هنا ترجمة مستقلَّة ما فيه أَوَّلاً : فإِنّه ذَكَرَهُ الجَوْهَرِيّ فلا يكونُ زيادةً عليه وثانياً : إِن كانتِ الميمُ زائدة فَمَحَلُّ ذِكرِهِ في لَوْلَب وقد صحَّحه جماعةٌ . والظَّاهرُ أَنّه غَيْرُ عَرَبِيٍّ كما قيلَ . واللَّوْلَبُ : مرَّ ذكرُهُ في ل ب ب وهُنَا ذَكَرَهُ ابْنُ منظورٍ وجماعةٌ

تاج العروس

وَلَبَ في البَيْتِ والوَجْهِ يَلِبُ وُلُوباً بالضَّم : دَخَلَ . ونَقل الجَوْهَرِيُّ عن الشَّيْبَانِيّ : الوَالِبُ : الذَاهِبُ في الشّيْءِ الدّاخُلُ فيه وقال عُبَيْيدٌ القُشَيْرِيّ :

رأَيْتُ عُمَيْيراً وَالِباً في دِيَارِهِمْ ... وبِئْسَ الفَتَى إِنْ نابَ دَهْرٌ بمُعْظَمِ

وفي رواية أَبي عَمْرٍو : رأَيتُ جُرَيّاً . وَلَب : أَسْرَعَ في الدُّخُول . وَلَب الشَّيْءَ ولَب إِلَيْهِ هكذا في النُّسَخ الّتي بأَيْدينا فهو إِذاً يَتعدَّى بنفسه وبإِلى واقتصر الصَّاغانيُّ على الأَوّل : أَي وَصلَهُ وعبارة أَبي عُبَيْدٍ في باب نوادر الفعل : وصَلَ إِليه كائِناً ما كانَ . وفي تَهذْيب الأَفعال لابن القَطّاع : ووَلَبَ إِليك الشَّرُّ : تَوَصَّلَ : هكذا في نسختنا وهي قديمةٌ الغالبُ عليها الصِّحّةُ . والوَالِبَةُ : فِرَاخُ الزَّرعِ لأَنّها تَلِبُ في أُصولِ أُمَّهاتِه . وقيل : الوَالِبَةُ الزَّرْعةُ تَنْبُتُ من عُرُوقِ الزَّرعَةِ الأَولَى تَخْرُجُ الوُسْطَى فهي الأُمّ وتَخْرُج الأَوالِبُ بعد ذلك فتَتَلاحقُ . وفي تَهذيب الأَفعال : وَلَب الزَّرْعُ وُلُوباً وَوَلْباً : تولَّدَ حَوْلَ كِبَارِه . الوَالِبةُ من القَوْمِ والبقَرِ والغَنَمِ : أَوْلأَدُهُم ونَسْلُهُم . رُوِي عن أَبي العبّاس أَنّه سَمِعَ ابْنَ الأَعْرَابيّ يقولُ : الوَالِبَةُ : نَسْلُ الإِبِلِ والغَنَمِ والقَوْمِ . وفي الصَّحِاح . والِبَةُ الإِبِلِ : نَسْلُهَا وأَولادُها . وعبارة ابْنِ القَطّاع في التَّهْذِيب : ووَلَبَ بَنُو فُلانٍ : كَثُرَ عَدَدُهُم ونَمَوْا . فالمصّنفُ لم يَذْكُرِ الإِبِلَ وهو في الصَّحِاح وذَكَرَ بَدَلَهُ البَقَرَ وما وَجَدْتُه في الأُمَّهات اللُّغَويّة وأَعاد الضَّميرَ لجمع الذُّكور العُقَلاءِ تَغْلِيباً لهم لشَرَفِهِم . وَالِبَةُ : بأَذْرَبِيجانَ كذا في المُعْجَم قالت خِرْنِقُ :



" مَنَتَ لَهُمُ بِوَالِبَةَ المَنَايَا وأَوْلَبُ كأَحمد : د بالأَنْدَلُس وممّا يُسْتدركُ عليه : وَالِبةُ بنُ الحارِثْ بنْ ِ ثَعْلَبَةَ بنِ دُودَانَ بْنِ أَسَدِ بْنِ خُزيْمة بطنٌ ذكَرَه السَّمْعَانيّ وابْنُ الأَثِير وغيرُهما . إِليه : سَيِّدُ التّابعينَ سعِيدُ بن جُبيْرٍ الّذي قتلَه الحَجّاجُ صَبْراً ومُسْلِمُ بْنُ مَعْبَدٍ الوالِبِيّ : شاعِرٌ إِسلاميّ . وفي الأَسْدِ بسكون السّين : وَالِبَةُ بْنُ الدُّؤَل بْنِ سَعْدِ منَاةَ . وفي بَجِبيلَةَ : وَالِبةُ بْنُ مالِك : بنِ سَعْدِ بنِ نّذِيرٍ ومنْ وَالِبَةَ الأَسدِيُّ الخُزَيميّ وِقَاءُ بْنُ إِياسٍ الوالِبيّ أَبو يَزيدَ فَرْدٌ في الاسماءِ وشيخُه عليُّ بنُ رَبيعةَ الوالبِيّ مُحَدَّثانِ . وممّا استدركه شيخنا هنا : ذَكَرَ التوْلَبَ وهو وَلدُ الحِمَار في فصل التّاءِ الفوقيّة فيه وأَنّها لَيْستْ مُبْدَلَةً عن شَيْءٍ وفي الرَّوْضِ للسُّهَيْليّ : أَنّ تاءَ تَوْلَبٍ بَدَلٌ عن واو نَظِيرُهَا في تَؤْأَمٍ وَتَوْلَجٍ وتَوْراةٍ على أَحدِ القولينِ . قال السُّهَيْليُّ في الروض : لأَنّ اشتقاقَ التَّوْلَب من الوَالِبة وهي ما يُولِّدُهُ الزَّرْعُ وجمعُها أَوالِبُ . قال شيخُنا : وقد صَرَّحَ به ابْنُ عُصْفُورٍ وابنُ القَطّاع في كتابَيْهِما . وأَوْلَبَ : أَسْرَعَ نقلَه الصّاغانِيُّ

لسان العرب
وَلَبَ في البيتِ والوجهِ دخَل والوالِبةُ فِراخُ الزَّرْعِ لأَنها تَلِبُ في أُصُول أُمَّهاتِه وقيل الوالِبةُ الزَّرْعةُ تَنْبُتُ من عُروق الزَّرعة الأُولى تَخْرُجُ الوُسْطَى فهي الأُمُّ وتَخْرُجُ الأَوالِبُ بعد ذلك فَتَلاحَقُ ووَالبةُ القوم أَولادُهم ونَسْلُهُم أَبو العباس سمعَ ابن الأَعرابي يقول الوالبةُ نَسْلُ الإِبل والغَنَم والقَومِ ووَالبةُ الإِبلِ نَسْلُها وأَوْلادُها قال الشَّيْباني الوالِبُ الذاهِبُ في الشيءِ الداخلُ فيه وقال عُبَيْدٌ القُشَيْرِيّ رأَيتُ عُمَيراً والِباً في دِيارِهِمْ ... وبئس الفَتى إِن نابَ دَهْرٌ بِمُعْظَمِ وفي رواية أَبي عمرو رأَيتُ جُرَيّاً ووَلَبَ إِليه الشيءُ يَلِبُ وُلوباً وَصَلَ إِليه كائناً ما كان ووالبةُ اسْمُ مَوضِع قالت خِرْنِقُ مَنَتْ لَهُمُ بوالِبَةَ المَنايا ووالبةُ اسمُ رجلٍ
الرائد
* ولب يلب: ولوبا. 1-دخل مسرعا. 2-إليه الشيء: وصل إليه كائنا ما كان.
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: