والصنمية: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ تاء المربوطة (ة) و تحتوي على واو (و) و ألف (ا) و لام (ل) و صاد (ص) و نون (ن) و ميم (م) و ياء (ي) و تاء المربوطة (ة) .
"الصَّنَمُ: معروفٌ واحدُ الأَصْنامِ، يقال: إنه معرَّب شَمَنْ، وهو الوَثَن؛ قال ابن سيده: وهو يُنْحَتُ من خَشَبٍ ويُصَاغُ من فضة ونُحاسٍ، والجمع أَصنام، وقد تكرر في الحديث ذكرُ الصَّنَمِوالأَصنام، وهو ما اتُّخِذَ إلهاً من دون الله، وقيل: هو ما كان له جسمٌ أَو صورة، فإن لم يكن له جسم أَو صورة فهو وَثَن. وروى أَبو العباس عن ابن الأَعرابي: الصَّنَمةُ والنَّصَمةُ الصُّورةُ التي تُعْبَد. وفي التنزيل العزيز: واجْنُبْني وبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الأَصنام؛ قال ابن عرفة: ما تخذوه من آلهةٍ فكان غيرَ صُورةٍ فهو وَثَنٌ، فإذا كان له صورة فهو صَنَمٌ، وقيل: الفرق بين الوَثَن والصنمِ أَن الوَثَنَ ما كان له جُثَّة من خشب أَو حجر أَو فضة يُنْحَت ويُعْبَد، والصنم الصورة بلا جثة، ومن العرب من جعل الوَثَنَ المنصوبَ صنماً، وروي عن الحسن أَنه، قال: لم يكن حيٌّ من أَحْياءِ العرب إلا ولها صنمٌ يعبدونها يسمونها أُنثى بني فلان (* قوله: ولها صنم يعبدونها: لعلَّه أنث الضمير العائد إلى الحيّ لأنه في معنى القبيلة. وأنث الضمير العائد إلى الصنم لأنه في معنى الصورة)؛ ومنه قول الله عز وجل: إنْ يَدْعون مِنْ دونِه إلاَّ إناثاً؛ والإناث كل شيء ليس فيه روح مثل الخَشبة والحجارة، قال: والصَّنَمةُ الداهيةُ؛ قال الأَزهري: أَصلها صَلَمة. وبنو صُنَيْم: بطنٌ. "
الصَّنَمُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ الصَّنَمُ: خُبْثُ الرائِحَةِ، وقُوَّةُ العَبْدِ، وهو صَنِمٌ، والوَثَنُ يُعْبَدُ، مُعَرَّبُ شَمَنْ، ـ الصَّنَمَه: قَصَبَةٌ الريشِ كُلُّها، والداهِيَةُ، لُغَةٌ في الصَّلَمَةِ. ـ الصَّنَمانُ: قرية بِدِمَشْقَ. ـ صَنَّمَتَصْنيماً: صَوَّتَ، ـ صَنَّمَ النُوقَ: غَزَّرَها، ونوقٌ صَنِماتٌ. ـ بَنُو صُنامَةَ: من الأشْعَرينَ. ـ صُنْمٌ: موضع. ـ إقليمُ الأصْنامِ: بالأنْدَلُسِ. ـ بَنو صُنَيْمٍ: بَطْنٌ.
صنَّمَ(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
صنَّمَيصنِّم ، تصنيمًا ، فهو مُصنِّم ، والمفعول مُصنَّم (للمتعدِّي) :- • صنَّم الرَّجلُ صنع صَنَمًا. • صنَّم الشَّيءَ: مثَّله وجعله على صورة صنم.
صنم(المعجم الرائد)
صنم - تصنيما 1- صنم : صنع صنما. 2- صنم الشيء : صنعه على شكل صنم. 3- صنم : صوت.
صَنَم :- جمع أصنام: كلّ ما عُبد من دون الله من تمثال أو صورة يُزْعم أن عبادتها تقرِّب إلى الله :- {فَأَتَوْا عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ} - {وَتَاللهِ لأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُمْ} .
صَنَميَّة(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
صَنَميَّة :- مصدر صناعيّ من صَنَم: عبادة الأصنام :-كانت الصَّنميَّة من عادات العرب في الجاهليَّة.
الصَّنَمَةُ(المعجم المعجم الوسيط)
الصَّنَمَةُ : الصَّنَمُ.
الصَّنَمُ(المعجم المعجم الوسيط)
الصَّنَمُ : تمثالٌ من حَجَرٍ أو خشبٍ أَو معدِنٍ كانوا يزعمون أَنَّ عبادتَه تقربهم إلى الله. والجمع : أَصنام
صَنَّمَ(المعجم المعجم الوسيط)
صَنَّمَ فلانٌ: صَنَعَ صنعًا. و صَنَّمَ الشيءَ: مثَّلَهُ على صورة صَنَم.
صنم(المعجم مختار الصحاح)
ص ن م: الصَّنَمُ واحد الأصْنَامِ قيل أنه معرب شَمَنَ وهو الوثن
صنم(المعجم الرائد)
صنم 1-الصنم من العبيد : القوي
صنّم الرّجل(المعجم عربي عامة)
صنع صَنَمًا.
صنّم الشّيء(المعجم عربي عامة)
مثَّله وجعله على صورة صنم.
كسر الأصنام(المعجم مصطلحات فقهية)
أي تحطيمها
صنم(المعجم مصطلحات فقهية)
هو ما يصور ويعد للعبادة، سواء كان ذا روح أم لا، وصنعه محرم واقتناؤه كذلك، ويجب المبادرة إلى إتلافه.
صَنَميَّة [مفرد]: مصدر صناعيّ من صَنَم: عبادة الأصنام "كانت الصَّنميَّة من عادات العرب في الجاهليَّة".
المعجم الوسيط
الرائحةُ ـَ صَنَماً: خَبُثَت. ويقال: صَنِمَ الجسم: خَبُثَت ريحه.( صَنَّمَ ) فلانٌ: صنع صنماً. وـ الشيء: مثَّلَه على صورة صنم.( الصَّنَمُ ): تمثال من حجر أو خشب أو معدن كانوا يزعمون أنَّ عبادته تقربهم إلى الله. ( ج ) أصنام. وفي التنزيل العزيز: {فَأَتَوْا عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ}.( الصّنَمَةُ ): الصَّنَمُ.
مختار الصحاح
ص ن م : الصَّنَمُ واحد الأصْنَامِ قيل أنه معرب شَمَنَ وهو الوثن
الصحاح في اللغة
الصَنَمُ:
واحد
الأصنام، وهو
الوثن.
لسان العرب
الصَّنَمُ
معروفٌ واحدُ الأَصْنامِ يقال إنه معرَّب شَمَنْ وهو الوَثَن قال ابن سيده وهو
يُنْحَتُ من خَشَبٍ ويُصَاغُ من فضة ونُحاسٍ والجمع أَصنام وقد تكرر في الحديث
ذكرُ الصَّنَمِ والأَصنام وهو ما اتُّخِذَ إلهاً من دون الله وقيل هو ما كان له
جسمٌ أَو صورة فإن لم يكن له جسم أَو صورة فهو وَثَن وروى أَبو العباس عن ابن
الأَعرابي الصَّنَمةُ والنَّصَمةُ الصُّورةُ التي تُعْبَد وفي التنزيل العزيز
واجْنُبْني وبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الأَصنام قال ابن عرفة ما تخذوه من آلهةٍ فكان
غيرَ صُورةٍ فهو وَثَنٌ فإذا كان له صورة فهو صَنَمٌ وقيل الفرق بين الوَثَن
والصنمِ أَن الوَثَنَ ما كان له جُثَّة من خشب أَو حجر أَو فضة يُنْحَت ويُعْبَد
والصنم الصورة بلا جثة ومن العرب من جعل الوَثَنَ المنصوبَ صنماً وروي عن الحسن
أَنه قال لم يكن حيٌّ من أَحْياءِ العرب إلا ولها صنمٌ يعبدونها يسمونها أُنثى بني
فلان
( * قوله ولها صنم يعبدونها لعلَّه أنث الضمير العائد إلى الحيّ لأنه في معنى
القبيلة وأنث الضمير العائد إلى الصنم لأنه في معنى الصورة ) ومنه قول الله عز وجل
إنْ يَدْعون مِنْ دونِه إلاَّ إناثاً والإناث كل شيء ليس فيه روح مثل الخَشبة
والحجارة قال والصَّنَمةُ الداهيةُ قال الأَزهري أَصلها صَلَمة وبنو صُنَيْم بطنٌ
