والمنجنيق: كلمة تتكون من تسع أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ قاف (ق) و تحتوي على واو (و) و ألف (ا) و لام (ل) و ميم (م) و نون (ن) و جيم (ج) و نون (ن) و ياء (ي) و قاف (ق) .
مَنْجَنيق / مَنْجِنيق :- جمع مَنْجِنيقات ومجانِقُ ومجانيقُ : ( سك ) آلة قديمة من آلات الحصار كانت ترمى بها حجارة ثقيلة ، أو كرًى ناريَّة على الأسوار فتهدمُها .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
مَنجَنيق
منجنيق 1 - منجنيق آلة حربية من آلات الحصار ترمى بها الحجارة وغيرها من القذائف ، جمع : مجانق ومجانيق ومنجنيقات
المعجم: الرائد
المَنْجَنِيقُ
المَنْجَنِيقُ : آلةٌ قديمةٌ من آلات الحصار ، كانت تُرْمى بها حجارةٌ ثقيلة على الأسوار فتهدمها . [ مؤنثة ] .
" المَنْجَنِيقُ والمِنْجَنِيقُ ، بفتح الميم وكسرها ، والمَنْجَنُوق : القَذَّاف ، التي ترمى بها الحجارة ، دخيل أَعجمي معرب ، وأصلها بالفارسية : مَنْ جِي نِيكْ ، أَي ما أَجْوَدَني ، وهي مؤنثة ؛ قال زفر بن الحرث : لقد تركتَنْي مَنْجَنِيقُ ابنِ بَحْدَلٍ ، أَحِيدُ عن العُصْفور حين يطيرُ وتقديرها مَنْفَعِيل لقولهم : كنا نُجْنَقُ مَرَّةً ونُرْشَقُ أُخرى . قال الفراء : والجمع منْجَنِيقات ، وقال سيبوية : هي فَنْعَليل الميم من نفس الكلمة أَصلية لقولهم في الجمع مَجانِيق ، وفي التصغير مُجَيْنِيق ، ولأنها لو كانت زائدة والنون زائدة لاجتمعت زائدتان في أَول الأسم ، وهذا لا يكون في الأسماء ولا الصفات التي ليست على الأفعال المزيدة ، ولو جعلت النون من نفس الحرف صار الاسم رباعيّاً والزيادات لا تلحق ببنات الأربعة أَوّلاً إلا الأسماء الجارية على أَفعالها نحو مُدَحْرِج ، ومنهم من ، قال إن الميم والنون زائدتان لقولهم جَنَقَ يَجْنِق إذا رمى . التهذيب في الرباعي : أَبو تراب مِنْجَلِيق ويقال جَنّقوا المجانيق ومَجْنقوها ؛ وفي حديث الحجاج : أَنه نصب على البيت مَنْجَنِيقاً وَكَّل بها جانِقَين ، فقال أَحد الجانِقين عند رميه : خَطَّارة كالجمل الفَنِيق ، أَعْدَدْتُها للمسجد العَتيقِ الجانِقُ : الذي يدير المَنْجنيق ويرمي عليها . "
المعجم: لسان العرب
جنق
" الجُنُق ، بضم الجيم والنون : حجارة المَنْجَنِيق . وقال ابن الأَعرابي : الجُنُقُ أَصحاب تدبير المَنْجَنِيق . يقال : جَنَقُوا يَجْنِقُون جَنْقاً . حكى الفارسي عن أَبي زيد : جَنَّقُونا بالمَنْجَنِيق تَجْنِيقاً أَي رَمَوْنا بأَحجارها . ويقال : مَجْنَقَ المنجنيقَ وجَنَّق . وقيل لأَعرابي : كيف كانت حُروبكم ؟، قال : كانت بيننا حُروب عُون ، تُفْقأُ فيها العيون ، فتارة نُجْنَق ، وأُخرى نُرْشَق . "