ما أحاك سيفُه: ما قطع. وما أحاكته أسناني، وما أحاكت فيه
أحاك الثَّوبَ: نسجه
كَمَحَ : (فعل)
كمَحَ يكمَح ، كمْحًا ، فهو كامح ، والمفعول مَكْموح
كمَحَ الدَّابّةَ باللِّجام: أوقفها، جذبها إليه لكي لا تجري
كمْح : (اسم)
كمْح : مصدر كَمَحَ
لَمَحَ : (فعل)
لمَحَ / لمَحَ إلى يَلمَح ، لَمْحًا وتَلْماحًا ، فهو لامِحٌ والجمع : لُمَّاح وهو لَمُوحٌ، ولمَّاحٌ أيضًا ، والمفعول ملموح - للمتعدِّي
لَمَحَ الْبَصَرُ : اِمْتَدَّ إِلَى الشَّيْءِ
لَمَحَهُ بِبَصَرِهِ : صَوَّبَهُ إِلَيْهِ
لمَح الشّخصَ/ لمَح إلى الشّخصِ: أبصره بنظرٍ خفيفٍ أو اختلس النَّظَرَ إليه
لمَح النّجمُ/ لمَح البرقُ: لمَع
لَمْح البصر: ومضة/ طرف عين
اللُّمَّاح: الصُّقور الذكيَّة
لُمَّاح : (اسم)
لُمَّاح : جمع لَّامِحُ
,
محح(المعجم لسان العرب)
"المَحُّ: الثوبُ الخَلَقُ البالي. مَحَّ يَمِحُّ ويَمُحُّ ويَمَحُّ مُحُوحاً ومَحَحاًوأَمَحَّ يُمِحُّ إِذا أَخْلَقَ؛ وكذلك الدار إِذا عَفَتْ؛
وأَنشد: أَلا يا قَتْلَ قد خَلُقَ الجَدِيدُ،وحُبُّكِ ما يُمِحُّ وما يَبِيدُ وثوب ماحٌّ. وفي الحديث: فلن تأْتِيَكَ حجة إِلا دَحَضَتْ ولا كتاب زُخْرُفٌ إِلا ذهب نوره ومَحَّ لونُه؛ مَحَّ الكتابُ وأَمحَّ أَي دَرَس. وثوب مَحٌّ: خَلَقٌ. وفي حديث المُنَعَّمةِ. وثوبي مَحٌّ أَي خَلَقٌ بالٍ. ومُحُّ كل شيءٍ: خالصه. والمُحُّ والمُحَّةُ: صُفْرة البيض، قال ابن سيده: وإِنما يريدون فَصَّ البيضة لأَن المُحَّ جوهر والصفرة عرض، ولا يعبر بالعرض عن الجوهر، اللهم إِلا أَن تكون العرب قد سمت مُحَّ البيضة صُفْرَةً، قال: وهذا ما لا أَعرفه وإِن كانت العامّة قد أُولِعَتْ بذلك؛
وأَنشد الأَزهري لعبد الله بن الزِّبَعْرى: كانت قُرَيشٌ بَيْضَةً فتَفَلَّقَتْ،فالمُحُّ خالِصُها لعبدِ مَناف؟
قال ابن بري: من روى خالصة، بالتاء، فهو في الأصل مصدر كالعافية؛ ومنه قوله تعالى: إِنا أَخلصناهم بخالصة ذِكْرَى الدار، فذكرى فاعلة بخالصة،تقديره بأَن خلصت لهم ذكرى الدار، وقد قرئَ بالإِضافة، وهي في القِراءَتين مصدر؛ ومن روى خالصه بالهاء فلا إِشكال فيه. وقال ابن شُمَيْل: مُحُّ البيض ما في جوفه من أَصفر وأَبيض، كلُّه مُحٌّ، قال: ومنهم من، قال: المُحَّةُ الصفراء، والغِرْقئُ البياضُ الذي يؤْكل. أَبو عمرو: يقال لبياض البيض الذي يؤْكل الآحُ، ولصفرتها الماحُ. والمُحاحُ: الجوعُ. ورجل مَحَّاحٌ: كذاب يُرْضِي الناسَ بالقول دون الفعل؛ وفي التهذيب: يرضي الناسَ بكلامه ولا فعل له وهو الكذوب؛ وقيل: هو الكذاب الذي لا يصدقك أَثره يكذبك من أَين جاءَ؛ قال ابن دريد: أَحسبهم رووا هذه الكلمة عن أَبي الخطاب الأَخفش؛ ويقال: مَحَّ الكذاب يَمُحُّ مَحاحَةً. ورجل مَحْمَحٌ ومُحامِحٌ (* قوله «ومحامح» الذي في القاموس: المحمح والمحماح أي بفتح فسكون فيهما، لكن الشارح أقر ما هنا، فيكون ثلاث لغات، وزاد المجد أيضاً. المحاح كسحاب الأرض القليلة الحمض. والأمح: السمين،كالأبج. وتمحمح: تبحبح، وتمحمحت المرأَة دنا وضعها. خفيف نَذْلٌ، وقيل: ضَيِّقٌ بخيل. قال اللحياني: وزعم الكسائي أَنه سمع رجلاً من بني عامر يقول: إِذا قيل لنا أَبَقِيَ عندكم شيءٌ؟ قلنا: مَحْماح أَي لم يبق شيءٌ. الأَزهري: مَحْمَحَ الرجلُ إِذا أَخلص مودته. "
لاَمِحٌ(المعجم الغني)
[ل م ح]. (فاعل من لَمَحَ). :-نَجْمٌ لاَمِحٌ :- : لاَمِعٌ. :-بَرْقٌ لاَمِحٌ.
لامح(المعجم الرائد)
لامح 1- «برق أو نجم لامح» : لامع.
لامَح(المعجم الرائد)
لامح - ملامحة 1-لامحه : خالسه النظر وأعجله
لاَمَحَ(المعجم الغني)
[ل م ح]. (فعل: رباعي متعد). لاَمَحْتُ، أُلاَمِحُ، مصدر مُلاَمَحَةٌ. :-لاَمَحَهُ مِنَ الْمَقْعَدِ الأَمَامِيِّ :- : خَالَسَهُ النَّظَرَ.