وبالزينات: كلمة تتكون من تسع أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ تاء (ت) و تحتوي على واو (و) و باء (ب) و ألف (ا) و لام (ل) و زاي (ز) و ياء (ي) و نون (ن) و ألف (ا) و تاء (ت) .
الزَّنَنُ : القَلِيلُ الضيّق. يقال: ماءٌ زَنَنٌ: المُزَكَّى. قليل. وبئر زنَنٌ: ظَنُون لا يُدْرى أَفيها ماءٌ أم لا.
اللَّزْنُ(المعجم المعجم الوسيط)
اللَّزْنُ : الشَّدّةُ و الضّيقُ. يقال: أصابهم لَزْنٌ من العيش. وماءٌ لَزْنٌ: قليل . ومنهلٌ لَزنٌ: مزدَحَمٌ عليه.
أَلزَن(المعجم الرائد)
ألزن 1-«زمان ألزن» : شديد
لَزنة(المعجم الرائد)
لزنة - و لزنةج، لزن 1- لزنة : شدة، مصيبة. 2- لزنة : سنة شديدة. 3- لزنة : «ليلة لزنة» : ضيقة من جوع أو خوف أو برد.
لزن(المعجم لسان العرب)
"لَزَنَ القومُ يَلْزُنُونَ لَزْناً ولَزَناً ولَزِنواوتَلازَنوا: تزاحموا. الليث: اللَّزَنُ، بالتحريك، اجتماع القوم على البئر للاستقاء حتى ضاقت بهم وعجزت عنهم؛ قال الجوهري: وكذلك في كل أَمر. ويقال ماء مَلْزُون؛
وأَنشد: في مَشْرَبٍ لا كَدِرٍ ولا لَزِنْ وأَنشد غيره: ومَعاذِراً كَذِباً ووَجْهاً باسِراً،وتَشَكِّياً عَضَّ الزمانِ الأَلْزَنِ ومَشْرَبٌ لَزِنٌ ولَزْنٌ ومَلْزُون: مُزْدَحَمٌ عليه؛ عن ابن الأَعرابي. واللَّزْنُ: الشدَّة. وعَيْشٌ لَزْنٌ أَي ضيق. وليلة لَزْنة ولِزْنة: ضيَِّقة، من جوع كان أَو بَرْدٍ أَو خوف؛ عن ابن الأَعرابي أَيضاً؛ وروي بيت الأَعشى: ويُقْبِلُ ذو البَثِّ والرَّاغِبو نَ في لَيْلةٍ هي إِحْدَى اللَّزَنْ وأَنشده اللَّزَنْ، بفتح اللام، والمعروف في شعره اللَّزَن، بكسر اللام،فكأَنه أَراد هي إِحدى ليالي اللِّزَن. وأَصابهم لَزْنٌ من العيش أَي ضيق. واللَّزْنُ: جمع لَزْنة وهي السنة الشديدة. ابن سيده: اللِّزْنة السنة الشديدة الضيقة. واللَّزْنَة: الشِّدَّة والضيق، وجمعها لِزَنٌ؛
قال: ومما يدل على صحة ذلك إِضافة إِحدى إِليها، وإِحدى لا تضاف إِلى مفرد،ونظير لَزْنة ولِزَنٍ حَلْقَة وحِلَقٌ وفَلْكَة وفِلَكٌ، وقد قيل في الواحد لِزْنة، بالكسر أَيضاً، وهي الشِّدَّة، فأَما إِذا وصفت بها فقلت ليلة لَزْنة فبالفتح لا غير. وتقول العرب في الدعاء على الإنسان: ما لَه سُقِيَ في لَزْنٍ ضاحٍ أَي في ضيق مع حَرِّ الشمس، لأَن الضّاحِيَ من الأَرض البارِزُ الذي ليس يستره شيء عن الشمس. وماء لَزْنٌ: ضَيِّق لا يُنال إِلا بعد مَشَقَّة. "
لَزَنَ(المعجم القاموس المحيط)
ـ لَزَنَ القَوْمُ، ولَزِنَ، لَزْناً ولَزَناً، وتَلازَنُوا: تَزَاحَمُوا. ـ مَشْرَبٌ لَزْنٌ ولَزِنٌ ومَلْزُونٌ: مُزْدَحَمٌ عليه. ـ لَيْلَةٌ لَزِنَةٌ ولَزْنَةٌ ولِزْنَةٌ: ضيِّقَةٌ، أَو بارِدَةٌ، وهي، السَّنَةُ الشَّديدَةُ الضَّيِّقَةُ، والشِّدَّةُ، والضِّيقُ,ج: لَزْنٌ. ـ الزَّمانُ ألْزَنُ: الشديدُ الكَلِبُ.
زنن(المعجم لسان العرب)
"زَنَّه بالخير زَنّاً وأَزَنّه: ظَنَّه به أَو اتَّهَمه. وأَزْنَنْتُه بشيء: اتِّهَمْتُه به؛ وقال حَضْرَميّ بن عامر: إن كنتَ أَزْنَنْتَني بها كَذِباً جَزْءُ فلاقَيْتَ مثلَها عَجِلا. وقال اللحياني: أَزْنَنْتُه بمال وبعلمٍ وبخير أَي ظننته به، قال: وكلام العامة زَنَنْتُه، وهو خطأٌ. ويقال: فلان يُزَنُّ بكذا وكذا أَي يُتَّهم به، وقد أَزْنَنْتُه بكذا من الشرِّ، ولا يكون الإزْنان في الخير، قال: ولا يقال زَنَنْتُه بكذا بغير أَلف. وفي حديث ابن عباس يصف عليّاً، رضي الله عنهما: ما رأَيت رئيساً مِحْرَباً يُزَنُّ به، أَي يتهم بمشاكلته. يقال: زَنِّه بكذا وأَزَنَّه إذا اتَّهمه وظنَّه فيه. وفي حديث الأَنصار وتسويدهم جَدَّ بنَ قَيْس: إنا لنَزُنُّه بالبخل أَي نَتَّهِمُه به. وفي الحديث الآخر: فَتًى من قريش يُزَنُّ بشرب الخمر؛ وفي شعر حسان في عائشة،رضي الله عنها: حَصَانٌ رَزَانٌ ما تُزَنُّ بريبةٍ
ويقال: ماءٌ زَنَنٌ أَي ضيق قليل، ومياه زَنَنٌ؛ قال الشاعر: ثم اسْتغاثُوا بماءٍ لا رِشاءَ له من ماء لينَةَ، لا مِلْحٌ ولا زَنَنُ. ويقال الماءُ الزَّنَنُ الظَّنُونُ الذي لا يُدْرَى أَفيه ماءٌ أَم لا. والزَّنَنُوالزَّنِيُّ والزَّنَاءُ: الضَّيِّق. وزَنَّ عصَبُه إذا يبس؛
وأَنشد: نَبَّهْتُ مَيْمُوناً لها فأَنّا،وقامَ يَشْكُو عَصَباً قد زَنّا وأَنشد ابن بري هذا البيت مستشهداً به على زَنَّ الرجلُ استرخت مفاصله. والزِّنُّ: الدَّوْسَرُ (* قوله «الدوسر» هو نبت ينبت في أضعاف الزرع وهو في خلقته غير أنه يجاوز الزرع وله سنبل وحب ضاوي دقيق أسمر يختلط بالبر). عن أَبي حنيفة. ابن الأََعرابي: التَّزْنينُ الدوامُ على أَكل الزِّنِّ، وهو الخُلَّرُ؛ والخُلّرُ: الماشُ. وفي الحديث: لا يقبل الله صلاة العبد الآبق ولا صلاة الزِّنِّين؛ قال ابن الأَعرابي: هو الحاقنُ. يقال: زَنَّ فذَنَّ أَي حَقَنَ فقَطَر، وقيل: هو الذي يدافع الأَخْبَثَين، وفي رواية: لا يُصَلِّ أَحدكم وهو زِنِّين. وفي الحديث الآخر: لا يَؤُمَّنَّكُمْ أَنْصَرُ ولا أَزَنُّ ولا أَفْرَعُ. ويقال: زَنَّ الرجلُ استرخت مفاصله؛ قال الراجز: حَسَّبَه من اللّبَنْ إذ رآه قَلَّ وزَنّْ (* قوله «إذ رآه إلخ» هكذا في الأصل. اللّبن: مصدر لَبِنَتْ عُنُقه من الوِسادةِ، وحَسَّبَه: وضع تحت رأْسه مِحْسَبَةً، وهي وِسادة من أَدَم. وأَبو زَنَّةَ: كنية القرد. "
زَنَى(المعجم القاموس المحيط)
ـ زَنَى يَزْنِي زِنًى وزِناءً: فَجَرَ. ـ زانَى مُزاناةً وزِناءً: بمعناهُ، ـ زانَى فلاناً: نَسَبَه إلى الزِنَا. ـ هو ابنُ زَنْيَةٍ، وهو ابنُ زِنْيَةٍ: ابنُ زِنًى. ـ بنُو زِنْيَةَ: حَيٌّ. ـ زِنْيَةُ: آخِرُ وَلَدِكَ. ـ زَوانِي: ثَلاثُ قاراتٍ باليمامةِ.