الكَتَمُ : نبت قريب من الآس، ينبت في المناطق الجبليّة، ثمرته تشبه الفُلْفُل، وبها بزرة واحدة، وتسمّى: فلفل القرود يخضّب به الشَّعر، ويصنع منه المداد للكتابة
كَتَمَ: (فعل)
كَتَمَكِتامًا، وكُتُومًا
كَتَمَ السَّقاءُ : أَمسك اللبَنَ أَو الشرابَ
كَتْم: (اسم)
كَتْم : مصدر كتَمَ
كَتَّمَ: (فعل)
كتَّمَ يكتِّم ، تكتيمًا ، فهو مُكتِّم ، والمفعول مُكتَّم
كَتَّمَ الشيءَ: كَتَمَهُ، أَخْفَاهُ ، بالغ في كِتمانه
صيغة مبالغة من كتَمَ: كثير التكتُّم أو شديد المحافظة على الأسرار
كِتام: (اسم)
كِتام : مصدر كَتَمَ
كاتِمة: (اسم)
القِدْر الكاتمة: وعاء للطّبخ محكم التَّغطية، لإنضاج الطَّعام بسرعة ويسمّى كذلك حلّة ضغط
مَكتومة: (اسم)
المَكْتُومَةُ : دُهْنٌ من أَدهان العرب أَحمرُ يجعل فيه الزَّعفران أو الكَتَم
مُكاتَم: (اسم)
مُكاتَم : اسم المفعول من كاتَمَ
مُكاتِم: (اسم)
مُكاتِم : فاعل من كاتَمَ
اِكتِتام: (اسم)
مصدر اِكْتَتَمَ
اِكْتِتَامُ سِرٍّ : إِخْفَاؤُهُ
اِكْتِتَامُ الغَيْظِ : كَظْمُهُ، كَبْحُهُ
اِكتتام: (اسم)
اِكتتام : مصدر إِكتَتَمَ
,
كتم(المعجم لسان العرب)
"الكِتْمانُ: نَقِيض الإعْلانِ، كَتَمَ الشيءَ يَكْتُمُه كَتْماًوكِتْماناًواكْتَتَمه وكَتَّمه؛ قال أَبو النجم: وكانَ في المَجْلِسِ جَمّ الهَذْرَمَهْ،لَيْثاً على الدَّاهِية المُكَتَّمهْ وكَتَمه إياه؛ قال النابغة: كَتَمْتُكَ لَيْلاً بالجَمُومَينِ ساهِراً،وهمَّيْن: هَمّاً مُسْتَكِنّاً، وظاهرا أَحادِيثَ نَفْسٍ تشْتَكي ما يَرِيبُها،ووِرْدَ هُمُومٍ لا يَجِدْنَ مَصادِرا وكاتَمه إياه: ككَتَمه؛
قال: تَعَلََّمْ، ولوْ كاتَمْتُه الناسَ، أَنَّني عليْكَ، ولم أَظْلِمْ بذلكَ، عاتِبُ وقوله: ولم أَظلم بذلك، اعتراض بين أَنّ وخبرِها، والاسم الكِتْمةُ. وحكى اللحياني: إنه لحَسن الكِتْمةِ. ورجل كُتَمة، مثال هُمَزة، إذا كان يَكْتُمُ سِرَّه. وكاتَمَني سِرَّه: كتَمه عني. ويقال للفرَس إذا ضاق مَنْخِرهُ عن نفَسِه: قد كَتَمَ الرَّبْوَ؛ قال بشر: كأَنَّ حَفِيفَ مَنْخِرِه، إذا ما كتَمْنَ الرَّبْوَ، كِيرٌ مُسْتَعارُ يقول: مَنْخِره واسع لا يَكْتُم الرَّبو إذا كتمَ غيره من الدَّوابِّ نفَسَه من ضِيق مَخْرَجه، وكتَمه عنه وكتَمه إياه؛
أَنشد ثعلب: مُرَّةٌ، كالذُّعافِ، أَكْتُمها النَّا سَ على حَرِّ مَلَّةٍ كالشِّهابِ ورجل كاتِمٌ للسر وكَتُومٌ. وسِرٌّ كاتمٌ أَي مَكْتُومٌ؛ عن كراع. ومُكَتَّمٌ، بالتشديد: بُولِغ في كِتْمانه. واسْتَكْتَمه الخَبَر والسِّرَّ: سأَله كَتْمَه. وناقة كَتُوم ومِكتامٌ: لا تَشُول بذنبها عند اللَّقاح ولا يُعلَم بحملها، كتَمَتْ تَكْتُم كُتوماً؛ قال الشاعر في وصف فحل: فَهْوَ لجَولانِ القِلاصِ شَمّامْ،إذا سَما فوْقَ جَمُوحٍ مِكْتامْ ابن الأَعرابي: الكَتِيمُ الجَمل الذي لا يَرغو. والكَتِيمُ: القَوْسُ التي لا تَنشَقُّ. وسحاب مَكْتُومٌ (* قوله «وسحاب مكتوم» كذا في الأصل وقد استدركها شارح القاموس على المجد، والذي في الصحاح والأساس: مكتتم): لا رَعْد فيه. والكَتُوم أَيضاً: الناقة التي لا تَرْغُو إذا ركبها صاحبها، والجمع كُتُمٌ؛ قال الأَعشى: كَتُومُ الرُّغاءِ إذا هَجَّرَتْ،وكانتْ بَقِيَّةَ ذَوْدٍ كُتُمْ وقال آخر: كَتُومُ الهَواجِرِ ما تَنْبِسُ وقال الطِّرِمّاح: قد تجاوَزْتُ بِهِلْواعةٍ عبْرِ أَسْفارٍ كَتُومِ البُغامِ (* قوله «عبر أسفار» هو بالعين المهملة ووقع في هلع بالمعجمة كما وقع هنا في الأصل وهو تصحيف). وناقة كَتُوم: لا تَرْغُو إذا رُكِبت. والكَتُومُ والكاتِمُ من القِسِيَِّ: التي لا تُرِنُّ إذا أُنْبِضَتْ، وربما جاءت في الشعر كاتمةً، وقيل: هي التي لا شَق فيها، وقيل: هي التي لا صَدْعَ في نَبْعِها، وقيل: هي التي لا صدع فيها كانت من نَبْع أو غيره؛ وقال أَوس بن حجر: كَتُومٌ طِلاعُ الكفِّ لا دُونَ مِلْئِها،ولا عَجْسُها عَنْ مَوْضِعِ الكفِّ أَفْضَلا قوله طِلاعُ الكَفِّ أي مِلْءٌ الكف، قال: ومثله قول الحسن أَحَبُّ إليَّ من طِلاع الأرض ذهباً. وفي الحديث: أَنه كان اسم قَوْسِ سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الكَتُومَ؛ سميت به لانْخِفاضِ صوتِها إذا رُمي عنها، وقد كتَمت كُتوماً. أَبو عمرو: كتَمَت المَزادةُ تَكْتُم كُتوماً إذا ذهب مَرَحُها وسَيَلانُ الماءِ من مَخارِزها أَوّل ما تُسرَّب، وهي مَزادة كَتُوم. وسِقاءٌ كَتِيم، وكتَمَ السِّقاءُ يَكْتُمُ كِتْماناً وكُتوماً: أَمسك ما فيه من اللبن والشراب، وذلك حين تذهب عيِنته ثم يدهن السقاءُ بعد ذلك، فإذا أَرادوا أن يستقوا فيه سرَّبوه، والتسريب: أن يصُبُّوا فيه الماءَ بعد الدهن حتى يَكْتُمَ خَرْزُه ويسكن الماء ثم يستقى فيه. وخَرْز كَتِيم: لا يَنْضَح الماء ولا يخرج ما فيه. والكاتِم: الخارِز، من الجامع لابن القَزاز، وأَنشد فيه: وسالَتْ دُموعُ العَينِ ثم تَحَدَّرَتْ،وللهِ دَمْعٌ ساكِبٌ ونَمُومُ فما شَبَّهَتْ إلاَّ مَزادة كاتِمٍ وَهَتْ، أَو وَهَى مِنْ بَيْنِهنَّ كَتُومُ وهو كله من الكَتم لأن إخفاء الخارز للمخروز بمنزلة الكتم لها، وحكى كراع: لا تسأَلوني عن كَتْمةٍ، بسكون التاء، أي كلمة. ورجل أَكْتمُ: عظيم البطن، وقيل: شعبان. والكَتَمُ، بالتحريك: نبات يخلط مع الوسْمة للخضاب الأَسود. الأَزهري: الكَتَم نبت فيه حُمرة. وروي عن أَبي بكر، رضي الله عنه، أَنه كان يَخْتَضِب بالحِنَّاء والكَتَم، وفي رواية: يصبُغ بالحِنَاء والكَتَم؛ قال أُمية بن أَبي الصلت: وشَوَّذَتْ شَمْسُهمْ إذا طَلَعَتْ بالجِلْب هِفّاً كأَنه كَتَم؟
قال ابن الأَ ثير في تفسير الحديث: يشبه أَن يراد به استعمال الكَتَم مفرداً عن الحناء، فإن الحِناء إذا خُضِب به مع الكتم جاء أَسود وقد صح النهي عن السواد، قال: ولعل الحديث بالحناء أَو الكَتم على التخيير، ولكن الروايات على اختلافها بالحناء والكتم. وقال أَبو عبيد: الكَتَّم، مشدد التاء، والمشهور التخفيف. وقال أبَو حنيفة: يُشَبَّب الحناء بالكتم ليشتدّ لونه، قال: ولا ينبت الكتم إلاَّ في الشواهق ولذلك يَقِلُّ. وقال مرة: الكتم نبات لا يَسْمُو صُعُداً وينبت في أَصعب الصخر فيَتَدلَّى تَدَلِّياً خِيطاناً لِطافاً، وهو أَخضر وورقه كورق الآس أَو أصغر؛ قال الهذلي ووصف وعلاً: ثم يَنُوش إذا آدَ النَّهارُ له،بَعْدَ التَّرَقُّبِ مِن نِيمٍ ومِن كَتَمِ وفي حديث فاطمة بنت المنذر: كنا نَمتشط مع أَسماء قبل الإحرام ونَدَّهِنُ بالمَكْتومة؛ قال ابن الأَثير: هي دُهن من أَدْهان العرب أَحمر يجعل فيه الزعفران، وقيل: يجعل فيه الكَتَم، وهو نبت يخلط مع الوسْمة ويصبغ به الشعر أَسود، وقيل: هو الوَسْمة. والأَكْثَم: العظيم البطن. والأَكثم: الشبعان، بالثاء المثلثة، ويقال ذلك فيهما بالتاء المثناة أَيضاً وسيأْتي ذكره. ومكتوموكَتِيمٌوكُتَيْمة: أَسماء؛
قال: وأَيَّمْتَ مِنَّا التي لم تَلِدْ كُتَيْمَ بَنِيك، وكنتَ الحليلا (* قوله «وأيمت» هذا ما في الأصل، ووقع في نسخة المحكم التي بأيدينا: وأَيتمت، من اليتم). أَراد كتيمة فرخم في غير النداء اضطراراً. وابنُ أُم مَكْتُوم: مؤذن سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، كان يؤذن بعد بلال لأنه كان أَعمى فكان يقتدي ببلال. وفي حديث زمزم: أَن عبد المطلب رأَى في المنام قيل: احْفِر تُكْتَمَ بين الفَرْث والدم؛ تُكْتَمُ: اسم بئر زمزم، سميت بذلك لأنها كانت اندفنت بعد جُرْهُم فصارت مكتومة حتى أَظهرها عبد المطلب. وبنو كُتامة: حي من حِمْيَر صاروا إلى بَرْبَر حين افتتحها افريقس الملك، وقيل: كُتام قبيلة من البربر. وكُتمان، بالضم: موضع، وقيل: اسم جبل؛ قال ابن مقبل:قد صَرَّحَ السَّيرُ عن كُتْمانَ، وابتُذِلَت وَقعُ المَحاجِنِ بالمَهْرِيّةِ الذُّقُنِ وكُتُمانُ: اسم ناقة. والأَكْثَم: العظيم البطن. والأَكثم: الشبعان، بالثاء المثلثة، ويقال ذلك فيهما بالتاء المثناة أَيضاً وسيأْتي ذكره. ومكتوموكَتِيمٌوكُتَيْمة: أَسماء؛
قال: وأَيَّمْتَ مِنَّا التي لم تَلِدْ كُتَيْمَ بَنِيك، وكنتَ الحليلا (* قوله «وأيمت» هذا ما في الأصل، ووقع في نسخة المحكم التي بأيدينا: وأَيتمت، من اليتم). أَراد كتيمة فرخم في غير النداء اضطراراً. وابنُ أُم مَكْتُوم: مؤذن سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، كان يؤذن بعد بلال لأنه كان أَعمى فكان يقتدي ببلال. وفي حديث زمزم: أَن عبد المطلب رأَى في المنام قيل: احْفِر تُكْتَمَ بين الفَرْث والدم؛ تُكْتَمُ: اسم بئر زمزم، سميت بذلك لأنها كانت اندفنت بعد جُرْهُم فصارت مكتومة حتى أَظهرها عبد المطلب. وبنو كُتامة: حي من حِمْيَر صاروا إلى بَرْبَر حين افتتحها افريقس الملك، وقيل: كُتام قبيلة من البربر. وكُتمان، بالضم: موضع، وقيل: اسم جبل؛ قال ابن مقبل:قد صَرَّحَ السَّيرُ عن كُتْمانَ، وابتُذِلَت وَقعُ المَحاجِنِ بالمَهْرِيّةِ الذُّقُنِ وكُتُمانُ: اسم ناقة. "
استكتمَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
استكتمَيستكتم ، استكتامًا ، فهو مُستكتِم ، والمفعول مُستكتَم :- • استكتمه الخبرَ أو السِّرَّ سأله أن يُخفيه، طلَب منه ألاَّ يبوح به :-استكتم السرَّ من لا يكتمه.
كاتمَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
كاتمَيكاتم ، مُكاتَمةً ، فهو مُكاتِم ، والمفعول مُكاتَم :- • كاتم فلانًا السِّرَّ/ كاتم من فلانٍ السِّرَّ أخفاه عنه • كاتمني ذات صَدْره: أسرّ عنِّي ذات نفسه، - كاتمه العداوةَ: ساتره إيّاها، لم يكاشفه بها.
كتَمَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
كتَمَ يَكتُم ويَكتِم ، كَتْمًاوكِتْمانًا ، فهو كاتِم ، والمفعول مَكْتوم :- • كتَم الخبرَ أخفاه ولم يفشه وكان شديد التَّحفّظ عليه، أو ستره وطمسه :-كتَم غضبَه/ غيظَه/ نزواته/ عواطفَه/ دموعَه/ الضوضاءّ/ الصوتَ، - مسدَّس كاتم الصوت: يطلق بدون صوت، - {وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ ءَالِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ} - {وَلاَ تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ}: تخفوها:- • كتَم أنفاسَه: أطبق على رقبته ليخنقه/ أسكته ومنعه الكلام. • كتَمَ النارَ: أخمدها، أطفأها. • كتَم الشّخصَ الحديثَ/ كتَم عن الشّخص الحديثَ: أخفاه عنه :- {وَلاَ يَكْتُمُونَ اللهَ حَدِيثًا} .
اكتتمَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
اكتتمَيَكتتم ، اكتتامًا ، فهو مُكتتِم ، والمفعول مُكتتَم :- • اكتتم الحديثَ بالغ في إخفائه.
تكاتمَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
تكاتمَيتكاتم ، تكاتمًا ، فهو مُتكاتِم ، والمفعول مُتكاتَم :- • تكاتم القومُ الأمرَ أخفاه بعضُهم من بعض :-تكاتم الناسُ الإسلامَ في بدايته، - تكاتموا السرَّ فلم يشِع، - تكاتموا حقيقةَ الأمر.
استكتمه الخبر أو السّرّ(المعجم عربي عامة)
سأله أن يُخفيه، طلَب منه ألاَّ يبوح به :-استكتم السرَّ من لا يكتمه.
كاتم فلانا السّرّ/ كاتم من فلان السّرّ(المعجم عربي عامة)
أخفاه عنه ° كاتمني ذات صَدْره
كتم الشّخص الحديث/ كتم عن الشّخص الحديث(المعجم عربي عامة)
أخفاه عنه :- {وَلاَ يَكْتُمُونَ اللهَ حَدِيثًا}.
اسْتَكْتَمهُ(المعجم المعجم الوسيط)
اسْتَكْتَمهُ الخبَرَ والسرَّ: سأَله كَتْمَه.
الكَاتِمَةُ(المعجم المعجم الوسيط)
الكَاتِمَةُ : القِدْرُ الكاتمة (انظر:القِدْرُ) .
الكَاتِمُ(المعجم المعجم الوسيط)
الكَاتِمُالكَاتِمُ يقال: سِرٌّ كاتِمٌ: أَي مكتوم. وكاتمُ السِّرَّ: الأَمينُ على عملٍ، وهو ما يسمَّى السَّكرتير.
الكَتَمُ(المعجم المعجم الوسيط)
الكَتَمُ : جَنْبَةٌ من الفصيلة المرسينية، قريبة من الآس، تنبت في المناطق الجبلية بإِفريْقية والبلاد الحارَّة المعتدلة، ثمرتها تشبه الفُلفل، وبها بِزْرة واحدة، وتسمَّى: فلفل القرود؛ وكانت تُستعمَلُ قديمًا في الخِضاب، وصُنع المداد .
الكَتِيمُ(المعجم المعجم الوسيط)
الكَتِيمُالكَتِيمُ سِقَاءٌ كتيم: لا يخرج منه الماءُ. وخَرْزٌ كتيم: لا ينضح الماءَ ولا يخرج ما فيه.
الكُتَمَةُ(المعجم المعجم الوسيط)
الكُتَمَةُ : الذي يَكْتُمُ سِرَّه.
المَكْتُومَةُ(المعجم المعجم الوسيط)
المَكْتُومَةُ : دُهْنٌ من أَدهان العرب أَحمرُ يجعل فيه الزَّعفران أو الكَتَم.
كتَّمَ يكتِّم ، تكتيمًا ، فهو مُكتِّم ، والمفعول مُكتَّم :- • كتَّم الخبرَ بالغ في إخفائه :-*ما لي أكتِّم حُبًّا قد برَى جسدي*.
الكاتم(المعجم الأعشاب)
الكَتَم من الفصيلة المرسينية، قريبة من الآس تنبت في المناطق الجبلية لإفريقية والبلاد الحارة المعتدلة ثمرتها تشبه الفلفل وبها بزرة واحدة، وتسمى فلفل القرود، وكانت تستعمل قديمأ في الخضاب ، وصنع المداد.
توبلَ يتوبل، توبلةً، فهو مُتوبِل، والمفعول مُتوبَل
• توبل الطَّعامَ: تَبَلَه؛ جعل فيه التّابّلّ لتحسينه أو تعزيز نكهته.
المعجم الوسيط
السماءُ ـِ ( تَبِلُ ) وَبْلاً، ووُبُولاً: اشتدّ مطرها. ويقال: وَبَلَتِ السماءُ الأرضَ. وـ الإنسانَ وغيرَه بالسوط أو بالعصا: تابع عليه الضرب. وـ الصائدُ الصيد: طرده شديداً.( وَبُلَ ) المرتعُ ـُ ( يَوْبُلُ ) وَبَالةً، ووَبالاً: وخُم وثقُل، سواء أكان المرعى رَطْباً أم يابساً. وـ الشيءُ: اشتدّ. وـ الأرضُ عليهم وُبُولاً: وخُمت. فهو وبيل، وهي وبيلة. ( ج ) وُبُل.( وَابَلَ ) الأمرَ: واظب عليه.( اسْتَوْبَلَتِ ) الغنم: تمارضت من وبال مَرتعها. وـ اشتهت الفَحل. وـ فلان الأرض: استوخمها فلم توافقه في بدنه، وإن كان محبًّا لها. وـ الشيء: عدّه وبيلاً.( المَوْبِلُ ): الحُزْمة من الحَطَب. وـ العصا الغليظة الضّخمة.( المَوْبِلَةُ ): الحُزْمَة من الحطب.( المِيبَلُ ): العصا الغليظة الضّخمة. وـ ضفيرة من قِدٍّ مركّبةٌ في عود يضرب بها الإبل. ( ج ) الموابل.( المِيبَلَةُ ): الدِّرّة. وـ العصا.( الوَابِلُ ): المطر الشديد الضّخم القَطْر. ورجل وابل: جواد يَبِل بالعطايا.( الوَابِلَةُ ): نَسْل الإبل والغنم. وـ طَرَف رأس العضد والفخذ.( الوَبَالُ ): الفَساد. وـ الشّدّة. وـ الثِّقَل. وـ سوء العاقبة. وفي التنزيل العزيز: {فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا}.( الوَبْلُ ): المطر الشديد، الضخم القطر.( الوَبَلَى ) من النّوق أو الشاء: التي تَدِرّ بعد الدّفعة الشديدة.( الوَبَلَةُ ): المَضَرّة والإثْم. وـ الثِّقَل والوخامة. ووَبَلة الطعام: تُخَمَته. ووبلة الشّاة: شهوتها للفحل.( الوَبِلَةُ ): يقال: أرض وَبِلَة: وبئةٌ وَخِمة.( الوَبِيلُ ): الشّديد. وفي التنزيل العزيز: {فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلاً}. وـ المرعى الوخيم. وـ الحزمة من الحطب. وـ العصا الغليظة الضخمة. وـ القضيب فيه لين. وـ خشبة يضرب بها الناقوس. وـ خشبة القصّار التي يدُقّ بها الثّياب بعد الغسل.( الوَبِيلَةُ ): الحزمة من الحطب. وـ العصا الغليظة. ( ج ) وُبُل.
مختار الصحاح
و ب ل : وَبُلَ المرتع بالضم يَوْبُل وَبَلاً و وَبَالاً أيضا فهو وَبِيلٌ أي ثقيل وخيم و الوَابِلُ المطر الشديد وقد وَبَلَتِ السماء من باب وعد قال الأخفش ومنه قوله تعالى { أَخْذا وَبِيلا } أي شديدا وضرْبٌ وبِيل وعذاب وبِيل أي شديد
الصحاح في اللغة
الوَبَلَةُ
بالتحريك:
الثِقلُ
والوَخامَةُ.
وقد وَبُلَ
المرتَعُ
بالضم
وَبْلاً
ووَبالاً،
فهو وبِيلٌ،
أي وخيمٌ.
ويقال أيضاً:
بالشاةِ
وبَلَةٌ
شديدة، أي
شهوةٌ للفحل.
وقد
اسْتَوْبَلَتِ
الغنم. واسْتَوْبَلْتُ
البَلَدَ، أي
اسْتَوْخَمْتُهُ،
وذلك إذا لم
يوافقكَ في
بَدَنِكَ وإن
كنت تُحبُّه.
والوَبيلُ:
العصا
الضخمةُ.
وقال:
لوَ
أصبَحَ في
يُمْنى
يَدَيَّ
زِمامُها
وفي
كَفِّيَ
الأخْرى
وبيلٌ
تُحاذِرُهْ
وكذلك
المَوْبِلُ.
وقال:
زَعَمَتْ
جُؤَيَّةُ
أنني عبدٌ
لهـا
أسعى
بِمَوْبِلِها
وأكسبُها
الخَنا
والمَوْبِلُ
أيضاً:
الحُزمةُ من
الحطب، وكذلك
الوَبيلُ.
والوابِلُ:
المطر
الشديدُ. وقد
وَبَلَتِ
السماءُ
تَبِلُ.
والأرض
مَوْبولَةٌ.
قال الأخفش:
ومنه قوله
تعالى:
"أَخْذاً
وَبيلا"، أي
شديداً. وضربٌ
وَبيلٌ
وعذابٌ
وَبيلٌ، أي
شديدٌ.
والوابِلَةُ:
طرفُ
الكَتِفِ،
وهو رأس
العضُد.
لسان العرب
الوَبْلُ
والوابِلُ المطر الشديد الضَّخْم القطْرِ قال جرير يَضْرِبْنَ بالأَكْبادِ وَبْلاً
وابِلا وقد وَبَلَتِ السماءُ تَبِل وَبْلاً ووَبَلتِ السماءُ الأَرضَ وَبْلاً
فأَما قوله وأَصْبَحَتِ المَذاهِبُ قد أَذاعَتْ بها الإِعْصار بعدَ الوابِلِينا
فإِن شئت جعلت الوَابِلِين الرجالَ المَمْدُوحينَ يصفهم بالوَبْل لسَعةِ عَطاياهم
وإِن شئت جعلته وَبْلاً بعدَ وَبْل فكان جمعاً لم يقصد به قصد كَثْرةٍ ولا قِلَّة
وأَرض مَوْبُولةٌ من الوابِل الليث سَحاب وابِل والمطر هو الوَبْلُ كما يقال
وَدْقٌ وادِق وفي حديث الاستسقاء فأَلَّفَ اللهُ بين السحابِ فأُبِلْنا أَي
مُطِرْنا وَبْلاً وهو المطر الكثير القطر والهمزة فيه بدَل من الواو مثل أَكَّد
ووَكَّدَ وجاء في بعض الروايات فَوُبِلْنا جاء به على الأَصل والوَبِيلُ من
المَرعَى الوخيم وَبُلَ المَرْتَع وَبالةً ووَبالاً ووَبَلاً وأَرض وَبِيلةٌ
وَخيمةُ المَرتَع وجمعها وُبُلٌ قال ابن سيده وهذا نادر لأَن حكمه أَن يكون وَبائل
يقال رعينا كلأً وَبِيلاً ووَبُلَت عليهم الأَرضُ وُبُولاً صارت وَبِيلةً
واسْتَوْبَل الأَرضَ إِذا لم تُوَافِقْه في بدَنه وإِن كان مُحِبّاً لها
واسْتَوْبَلْت الأَرضَ والبلدَ اسْتَوْخَمْتها وقال أَبو زيد اسْتَوْبَلْت الأَرض
إِذا لم يسْتَمْرِئْ بها الطعامَ ولم تُوافِقْه في مَطْعَمه وإِن كان مُحِبًّا لها
قال واجْتَوَيْتُها إِذا كره المُقامَ بها وإِن كان في نِعمة وفي حديث
العُرَنِيِّين فاسْتَوْبَلوا المدينة أَي استوخَموها ولم توافق أَبدانَهم يقال هذه
أَرض وَبِلَةٌ أَي وبِئة وخِمة وفي الحديث أَنَّ بني قُرَيظة نزلوا أَرضاً غَمِلةً
وَبِلةً والوَبِيلُ الذي لا يُسْتَمْرَأُ وماءٌ وَبِيلٌ ووبيءٌ وَخِيم إِذا كان
غير مَرِيءٍ وقيل هو الثقيلُ الغليظُ جدًّا ومن هذا قيل للمطر الغليظ وابِل
ووَبَلةُ الطعامِ تُخَمَتُه وكذلك أَبَلَتُه على الإِبْدال وفي حديث يحيى
( * قوله « وفي حديث يحيى إلخ » هكذا في الأصل وعبارة النهاية وفي حديث يحيى بن
يعمر كل مال أديت زكاته فقد ذهبت وبلته أي ذهبت مضرته وإثمه وهو من الوبال ويروى
بالهمز على القلب وقد تقدم ) بن يَعْمَر أَيُّما مالٍ أَدَّيْتَ زَكاتَه فقد ذهبتْ
أَبَلَتُه أَي وَبَلَتُه فقلبت الواو همزة أَي ذهبت مَضَرَّتُه وإِثْمُه وهو من
الوَبال ويروى بالهمز على القلب ويروى وَبَلَتُه والوَبالُ الفسادُ اشتقاقه من
الوَبِيل قال شمر معناه شَرُّه ومَضَرَّته الجوهري الوَبَلةُ بالتحريك الثَّقَل
والوَخَامة مثل الأَبَلةِ والوَبالُ الشدة والثِّقَل وفي الحديث كل بِناءٍ وبَالٌ
على صاحِبه الوَبالُ في الأَصل الثِّقَل والمكروه ويريد به في الحديث العذاب في
الآخرة وفي التنزيل العزيز فَذاقَتْ وَبالَ أَمرِها وأَخَذْناه أَخْذاً وَبِيلاً
أَي شديداً وضَرْبٌ وَبِيلٌ أَي شديد ووَبَلَ الصيدَ وَبْلاً وهو الغَتُّ وشدَّةُ
الطَّرْد وعَذابٌ وَبِيلٌ كذلك والوَبِيلةُ العَصَا ما كانت عن ابن الأَعرابي
والوَبِيلُ والمَوْبِلُ بكسر الباء العصا الغليظةُ الضخمةُ قال الشاعر أَما والذي
مَسَّحْتُ أَرْكانَ بَيْتِه طَماعِيةً أَن يَغْفِر الذنبَ غافِرُه لو آصْبَحَ في
يُمْنَى يَدَيَّ زِمامُها وفي كَفِّيَ الأُخْرى وَبيلٌ تُحاذِرُهْ لجاءتْ على
مَشْي التي قد تُنُصِّيت وذَلَّتْ وأَعْطتْ حَبْلها لا تُعاسِرُهْ يقول لو
تشدَّدْت عليها وأَعْدَدْت لها ما تكْرَه لَجاءَتْ كأَنها ناقة قد تُنُضِّيتْ أَي
أُتْعِبت بالسير وركبت حتى هُزِلت وصارت نِضْوةً والنِّضْوُ البعيرُ المهزول
وأَعْطَت حَبْلها أَي انقادَت لمن يَسوقُها ولم تُتْعبه لذُلِّها والمعنى في ذلك
أَنه جعل ما ذكره كناية عن امرأَة واللفظ للناقة وأَنشد الجوهري في المَوْبِلِ
العَصَا الضخمة زَعَمَتْ جُؤَيَّةُ أَنَّني عَبْدٌ لها أَسْعَى بمَوْبِلِها
وأُكْسِبُها الخَنا وقال أَبو خراش يَظَلُّ على البَوْرِ اليَفَاعِ كأَنه من
الغارِ والخَوْفِ المُحِمِّ وَبيلُ يقول ضَمَر من الغَيْرة والخوفِ حتى صار
كالعَصا وقال ساعدة بن جُؤَيَّة فقام تُرْعَدُ كَفَّاهُ بِمِيبَلِه قد عادَ
رَهْباً رَذيّاً طائشَ القَدَمِ قال ابن سيده قال ابن جني مِيبل مِفْعَل من
الوَبيل تقول العرب رأَيت وَبِيلاً على وبِيلٍ
( * قوله « رأيت وبيلاً على وبيل » عبارة القاموس وأبيل على وبيل شيخ على عصاً )
أَي شيخاً على عَصاً وجمع المِيبَل مَوابِل عادت الواوُ لِزَوالِ الكسرة
والوَبِيلُ القضيب الذي فيه لِينٌ وبه فسر ثعلب قول الراجز إِمّا تَرَيْني
كالوَبِيلِ الأَعْصَلِ والوَبِيلُ خشَبة القصَّار التي يدقُّ بها الثياب بعد الغسل
والوَبِيلُ خشبة يضرب بها الناقوسُ ووَبَله بالعَصا والسَّوْط وَبْلاً ضرَبه وقيل
تابع عليه الضرْب ووَبَلْتُ الفرسَ بالسَّوْطِ أَبِلُه وَبْلاً قال طرَفة
فَمَرَّتْ كَهَاةٌ ذاتُ خَيْفٍ جُلالةٌ عَقِيلةُ شَيْخٍ كالوَبِيلِ يَلَنْدَدِ
والوَبِيلُ والوَبِيلةُ والإِبَالةُ الحزْمة من الحطب التهذيب والمَوْبِلة أَيضاً
الحُزْمة
( * قول « والموبلة أيضاً الحزمة إلخ » وقوله « أسعى بموبلها إلخ » هكذا في الأصل
) من الحطب وأَنشد أَسعَى بمَوْبِلِها وأُكسِبُها الخَنا ويقال بالشّاةِ وَبَلةٌ
شديدة أَي شهوة للفَحْل وقد اسْتَوْبَلَتِ الغنم والوابِلةُ طرَف رأْس العَضُدِ
والفَخِذ وقيل هو طرف الكَتِف وقيل هي لحمة الكتف وقيل هو عظم في مَفْصِل
الرُّكْبة وقيل الوابِلتان ما الْتَفَّ من لحم الفَخِذين في الوَرِكَيْن وقال أَبو
الهيثم هي الحَسَنُ وهو طرَف عظْم العَضُدِ الذي يَلي المَنْكِب سمي حَسَناً لكثرة
لحمه وأَنشد كأَنه جَيْأَلٌ عَرْفاءُ عارَضَها كَلْبٌ ووَابِلَةٌ دَسْماءُ في
فِيها وقال شمر الوَابِلةُ رأْس العضُد في حُقِّ الكتِف وفي حديث عليّ عليه السلام
أَهْدَى رجل للحسن والحُسين عليهما السلام ولم يُهْد لابن الحَنفيَّة فأَوْمَأَ
عليٌّ عليه السلام إِلى وابِلَةِ محمدٍ ثم تَمَثَّل وما شَرُّ الثلاثةِ أُمَّ
عَمْرو بصاحِبك الذي لا تُصْبِحِينا الوَابِلةُ طرفُ العضُد في الكتِف وطرف
الفَخِذ في الوَرِك وجمعها أَوابِل والوَابِلة نَسْل الإِبل والغنم ووَبَال فرَس
ضَمْرةَ بنِ جابر ووَبَال اسم ماءٍ لبني أَسَد قال ابن بري ومنه قول جرير تِلْك
المَكارم يا فَرَزْدَقُ فاعْترف لا سَوْق بَكْرِك يَوْمَ جُرفِ وَبالِ