وبسياقتنا: كلمة تتكون من تسع أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على واو (و) و باء (ب) و سين (س) و ياء (ي) و ألف (ا) و قاف (ق) و تاء (ت) و نون (ن) و ألف (ا) .
ق1 [ كلمة وظيفية ] : الحرف الحادي والعشرون من حروف الهجاء ، وهو صوت لهوي ، مهموس ، ساكن انفجاري ( شديد ) ، مفخم .
معجم اللغة العربية المعاصرة
ق2 [ مفرد ] : اسم سورة من سور القرآن الكريم ، وهي السورة رقم 50 في ترتيب المصحف ، مكية ، عدد آياتها خمس وأربعون آية .
مختار الصحاح
ق : رب قُربَ بالضم قُرْبا بضم القاف أي دنا وإنما قال الله تعالى { إن رحمة الله قريب من المحسنين } ولم يقل قريبة لأنه أراد بالرحمة الإحسان وقال الفراء القَريبُ في معنى المسافة يذكر ويؤنث وفي معنى النسب يؤنث بلا خلاف تقول هذه المرأة قريبتي أي ذات قرابتي و قَرِبَهُ بالكسر قِرْبَاناً بكسر القاف أي دنا منه و القُرْبانُ بضم القاف ما تقربت به إلى الله تعالى تقول قَرَّبْتُ لله قُرْبَاناً و تَقَرَّبَ إلى الله بشيء طلب به القُرْبَةَ عنده و اقْتَرَبَ الوعد تَقارَبَ وشيء مُقارِبٌ بكسر الراء أي وسط بين الجيد والرديء وكذا إذا كان رخيصا ولا تقل مقارب بفتح الراء و القَرابةُ و القُرْبَى القرب في الرحم وهو في الأصل مصدر تقول بينهما قَرابَةٌ و قُرْبٌ و قُرْبَى و مَقْرَُبةٌ بفتح الراء وضمهاو قُرْبةٌ بسكون الراء و قُرُبةٌ بضم الراء وهو قريبي وذو قَرابتَتي وهم أقْرِبائي و أَقارِبي والعامة تقول هو قرابتي وهم قراباتي
مختار الصحاح
ق : رح القَرْحَةُ واحدة القَرْح بوزن الفلس و القُروحِ القَرْحُ بالفتحو القُرْحُ بالضم لغتان كالضعف والضعف قلت وقال بعضهم القَرْحُ بالفتح الجراح و القُرْحُ بالضم ألم الجراح وقد نقله الأزهري أيضا عن الفراء و قَرَحَهُ جرحه وبابه قطع فهو قَرِيحٌ وهم قَرْحَى و قَرِحَ جلده من باب طرب خرجت به القروح فهو فَرحُ بكسر الراء و أقْرَحَهُ الله وبعير قُرْحانٌ بوزن رجحان لم يجرب قط وصبي قرحان أيضا لم يجدر قط وفي الحديث { أن أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم قدموا المدينة وهم قُرحانٌ } أي لم يصبهم قبل ذلك داءٌ وفي حديث عمر رضي الله تعالى عنه من كلام غيره { قُرْحانونَ } وهي لغة متروكة و قَرَحَ الحافر انتهت أسنانه وبابه خضع وإنما ينتهي في خمس سنين لأنه في السنة الأولى حولي ثم جذع ثم ثني ثم رباع ثم قارِحٌ يقال أجذع المهر وأثنى وأربع و قَرَحَ وهذه وحدها بلا ألف والفرس قارحَ والجمع قُرَّحٌ بوزن سكر وجاء في شعر أبي ذؤيب والقُبُّ المَقارِيحُ والاناث قَوارحُ و القَرَاحُ بالفتح المزرعة التي ليس عليها بناءٌ ولا فيها شجر والجمع أقْرِحَةٌ والماء القَرَاحُ بالفتح أيضا الذي لا يشوبه شيء و القَريحةُ أول ماء يستنبط من البشر ومنه قولهم لفلان قريحة جيدة يراد به استنباط العلم بجودة الطبع و اقْتَرَحَ عليه شيئا سأله إياه من غير روية و اقْتِاحُ الكلام ارتجاله
مختار الصحاح
ق : رد القُرَادُ بالضم واحد القِرْدانِ بالكسر و التقريدُ الخداع و قَرَّدَ بعيره تَقرِيداً نزع قِرْدانَهُ و القِرْدُ معروف وجمعه قُرودٌ و قِرَدَةٌ بفتح الراء مثل فيل وفيلة والأنثى قِرْدضةٌ والجمع قِرَدٌ مثل قربة وقرب
مختار الصحاح
ق : ود قادَ الفرس وغيره من باب قال و مَقَادَةً أيضا بالفتح و وقَيْدُودَةٌ و اقْتَادَهُ بمعنى و قَوَّدَهُ شدد للكثرة و الانْقِيَادُ الخضوع يقال قادَهُ فانْقَادَ و اسْتَقَادَ أيضا و القَوَدُ بفتحتين القصاص و أقَاد القاتل بالقتيل قتله به يقال أقادَهُ السلطان من أخيه و استقادض الحاكم سأله أن يقيد القاتل بالقتيل و المِقْوَدُ بالكسر الحبل يشد في لازمام أو في اللجام تقاد به الدابة و القَائِدُ واحد القَادَةِ و القُوَّادُ بوزن التفاح
مختار الصحاح
ق : وس القَوْسُ يذكر ويؤنث والجمع قِسِيٌّ و أقْوَاسٌ و قِيَاسٌ و قَاسً الشيء بغيره وعلى غيره فانْقَاسً قدره على مثاله وبابه باع وقال و قِياساً أيضا فيهما ولا يقال أقاسه والمقدار مِقْياسٌ و قَايَسَ بين الأمرين مُقَايَسَةً و قِيَاساَ و اقْتَاسَ الشيء بغيره قاسه به وهو يقتاس بأبيه اقْتِيَاساً أي يسلك سبيله ويقتدي به
مختار الصحاح
ق : وض قَوَّضَ البناء تقويضا نقضه من غير هدم و تَقَوَّضَتِ الحلق والصفوف انتقضت وتفرقت
مختار الصحاح
ق : وع القَاعُ المستوي من الأرض والجمع أقْوُعً و أقْوَاعٌ و قِيعَانٌ و القِيعةُ مثل القاع وبعضهم يقول هو جمع و قاعَةُ الدار ساحتها
مختار الصحاح
ق : ول قالَ يقول قَوْلاً و قَوْلَةً و مَقَالاً و مَقَالضةً ويقال كثر القِيلُ و القالُ وفي الحديث { نهى عن قيل وقال } وهما اسمان وفي حرف عبد الله رضي الله عنه { ذلك عيسى بن مريم قال الحق الذي فيه يمترون } وكذا القَالَةُ يقال كثرت قالة الناس وأصل قلت قولت بالفتح ولا يجوز أن يكون بالضم لأنه متعد ورجل قَوُولٌ وقوم قُوُلٌ مثل صبور وصبر وأن شئت سكنت الواو ورجل مِقْوَلٌ و مِقْوَالٌ و قُوَلَةٌ و قَوَّالٌ و تِقْوالَةُ عن الكسائي أي لسن كثير القَوْلِ و المِقْوَلُ أيضا اللسان و القُوَّلُ جمع قائِلٍ كَرَاكِعٍ ورُكَعٍ ويقال قَوَّلَهُ ما لم يقل تَقْويلا و أقْوَلَهُ ما لم يقل أي ادعاه عليه و تَقَوَلَ عليه كذب عليه و اقْتَالَ عليه تحكم و قاوَلَهُ في أمره و تَقَاوَلاَ أي تفاوضا وجاء اقْتَالَ بمعنى قال
مختار الصحاح
ق : وا القُوّةُ ضد الضعف والقوة الطاقة من الحبل وجمعها قُوىً ورجل شديد القُوَى أي شديد أسر الخلق و أقْوَى الرجل إذا كانت دابته قَوِيَّةَ يقال فلان قَوِيٌّ مُقْوٍ فالقوي في نفسه والمقوي في دابته و القِيُّ بالكسر و القَوَى و القَواءُ بالقصر والمد القفر ومنزل قَواءٌ لا أنيس به و قَوِيَتِ الدار و أقْوَتْ أي خلت و أقْوَى القوم صاروا بالقواء قلت ومنه قوله تعالى { ومتاعا للمقوين } وقيل المُقْوِي الذي لا زاد مه و قَوِيٌّ و تَقَوَّى مثله و قَاوَاهُ فَقَوَاهُ أي غلبه و قَوِيَ المطر بالكسر أيضا قَوىً أي احتبس والدجاجة تُقَوْقِي قَوْقاةً و قِيقاءً أي تصيح وهو من قعلل فعللة وفعلالا
لسان العرب
التهذيب القاف
والكاف لَهَويَّتان وقال أَبو عبد الرحمن تأْليفهما معقوم في بناءِ العربية لقرب
مخرجيهما إلاَّ أَن تجيءَ كلمة من كلام العجم معرَّبة والقاف أَحد الحروف المجهورة
ومخرج الجيم والقاف والكاف بين عَكَدة اللسان وبين اللَّهاة في أَقصى الفم والقاف
والجيم كيف قلبتا لم يحسن تأْليفهما إلاَّ بفصل لازم وقد جاءَت كلمات معرَّبات في
العربية ليست منها وسيأّْتي ذلك في مكانه التهذيب والعين والقاف لا تدخلان على
بناءٍ إلاَّ حسَّنتاه لأَنهما أَطلق الحروف أَما العين فأَنصع الحروف جَرْساً
وأَلذها سماعاً وأَما القاف فأَمتن الحروف وأَصحها جرساً فإذا كانتا أَو إحداهما
في بناءٍ حسُن لنَصاعتهما فإن كان البناءُ اسماً لزمته السين والدال مع لزوم العين
والقاف