-
احتبى
- احتبى يحتبي ، احْتَبِ ، احتباءً ، فهو مُحْتَبٍ :-
• احتبى الشَّخصُ جلس على أَلْيَتَيه وضمَّ فَخِذَيه وساقَيه إلى بطنه بذراعيه ليستند .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
حِباء
- حباء - ج ، أحبية
1 - مصدر حابى . 2 - عطية . 3 - مهر المرأة .
المعجم: الرائد
-
احتباء
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
إِحتَبَى
- إحتبى - احتباء
1 - إحتبى : جمع بين ظهره وساقيه بعمامة . 2 - إحتبى بالثوب : اشتمل به والتف .
المعجم: الرائد
-
حِباء
- حِباء :-
جمع أحْبية ( لغير المصدر ):
1 - مصدر حابى وحبا 2 .
2 - عَطاء :- أجزل له الحِباء .
3 - ما يُكْرِم المرءُ به صاحبَه .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
الحِبَاءُ
- الحِبَاءُ : ما يحبو به الرجُلُ صاحبه ويُكرمه به .
وحِباء المرأة : مَهْرُها . والجمع : أحْبِيَة .
المعجم: المعجم الوسيط
-
حابَى
- حابى - محاباة وحباء
1 - حاباه : نصره . 2 - حاباه : مال إليه . 3 - حاباه : اختصه بعطف أو غيره . 4 - حاباه القاضي في الحكم : مال إليه منحرفا عن الحق . 5 - حاباه في البيع : سامحه .
المعجم: الرائد
-
حابى
- حابى يحابي ، حَابِ ، مُحاباةً وحِباءً ، فهو محابٍ ، والمفعول محابًى :-
• حابى الرَّجُلَ تحيَّز ومال إليه ، دافع عنه ونصره :- قام بواجبه دون محاباة ولا تحيّز .
• حابى فلانًا بالشَّيء : أنعم عليه به .
• حاباه في البيع ونحوه : تساهل معه وسامحه واختصّه :- حاباه القاضي في الحكم .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
حبا 2
- حبا 2 يَحبُو ، احْبُ ، حِباءً وحَبْوًا وحَبْوَةً ، فهو حابٍ ، والمفعول مَحْبُوّ :-
• حباه اللهُ الخيرَ أعطاه بلا جزاء :- حبَاك اللهُ الصّحّةَ ، - حبَاك اللهُ بالصّحّةِ .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
حبأ
- " الحَبَأُ على مثال نَبَإٍ ، مهموز مقصور : جليس الـمَلِك وخاصَّته ، والجمع أَحْباء ، مثل سَبَبٍ وأَسْبابٍ ؛ وحكي : هُو منْ حَبَإٍ الـمَلِكِ ، أَي من خاصَّته .
الأَزهري ، الليث : الحَبَأَةُ : لوْحُ الإِسْكافِ الـمُسْتَدِيرُ ، وجمعها حَبَوات ؛ قال الأَزهري : هذا تصحيف فاحش ، والصواب الجَبْأَةُ بالجيم ، ومنه قول الجعدي : كَجَبْأَةِ الخَزَمِ .
الفرَّاء : الحَابيانِ .
(* قوله « الحابيان » كذا في النسخ ، ونسخة التهذيب بالياء ، وحبا الفارس بالالف والمضارع في الشاهد بالواو وهو كما لا يخفى من غير هذا الباب .
الذئب والجَراد .
وحَبا الفارس : إِذا خَفَقَ ، وأَنشد : نَحْبُو إِلى الـمَوْتِ كما يَحْبُو الجَمَلْ "
المعجم: لسان العرب
-
حبا
- " حَبَا الشيءُ : دَنا ؛
أَنشد ابن الأَعرابي : وأَحْوَى ، كأَيْمِ الضَّالِ أَطْرَقَ بعدَما حَبَا تَحْتَ فَيْنانٍ ، من الظِّلِّ ، وارفِ وحَبَوْتُ للخَمْسِين : دَنَوْتُ لها .
قال ابن سيده : دنوتُ منها .
قال ابن الأَعرابي : حباها وحَبَا لَها أَي دَنا لَها .
ويقال : إِنه لَحابِي الشَّراسِيف أَي مُشْرِفُ الجَنْبَيْنِ .
وحَبَتِ الشَّراسِيفُ حَبْواً : طالتْ وتَدانَتْ .
وحَبَتِ الأَضْلاعُ إِلى الصُّلْب : اتَّصَلَتْ ودَنَتْ .
وحَبَا المَسِيلُ : دنا بَعْضُه إلى بعض .
الأَزهري : يقال حَبَتِ الأَضْلاعُ وهو اتِّصالُها ؛ قال العجاج : حَابِي الحُيودِ فارِضُ الحُنْجُورِ يعني اتصالَ رؤوس الأَضلاع بعضها ببعض ؛ وقال أَيضاً : حابِي حُيُودِ الزَّوْرِ دَوْسَرِيُّ
ويقال للمَسايِل إِذا اتَّصلَ بعضُها إِلى بعض : حَبَا بعضُها إِلى بعض ؛
وأَنشد : تَحْبُو إِلى أَصْلابه أَمْعاؤُ ؟
قال أَبو الدُّقَيْش : تَحْبُو ههنا تَتَّصل ، قال : والمِعَى كُلُّ مِذْنَبٍ بقَرار الحَضيض ؛
وأَنشد : كأَنَّ ، بَيْنَ المِرْطِ والشُّفُوفِ ، رَمْلاً حَبا من عَقَدِ العَزِيفِ والعَزيف : من رمال بني سعد .
وحَبَا الرملُ يَحْبُو حَبْواً أَي أَشَرَفَ مُعْتَرِضاً ، فهو حابٍ .
والحَبْوُ : اتِّساعُ الرَّمْل .
ورجل حَابِي المَنْكِبَيْن : مُرْتَفعُهما إِلى العُنُق ، وكذلك البعير .
وقد احْتَبَى بثوبه احْتِباءً ، والاحْتِباءُ بالثوب : الاشتمالُ ، والاسم الحِبْوَةُ (* قوله « والاسم الحبوة إلخ » ضبطت الاولى في الأصل كالصحاح بكسر الحاء ، وفي القاموس بفتحها كما هو مقتضى اطلاقه ).
والحُبْوَةُ والحِبْيَةُ ؛ وقول ساعدة بن جُؤَيَّة : أَرْيُ الجَوارِسِ في ذُؤابةِ مُشْرِفٍ ، فيه النُّسُورُ كما تَحَبَّى المَوْكِبُ يقول : استدارت النُّسورُ فيه كأَنهم رَكْبٌ مُحْتَبُونَ .
والحِبْوة والحُبْوة : الثوبُ الذي يُحْتَبَى به ، وجمعها حِبىً ، مكسور الأَول ؛ عن يعقوب ؛ قال ابن بري : وحُبىً أَيضاً عن يعقوب ذكرهما معاً في إِصلاحه ؛
قال : ويُرْوَى بيتُ الفرزدق وهو : وما حُلَّ مِنْ جَهْلٍ حُبَى حُلَمائنا ، ولا قائلُ المعروفِ فينا يُعَنَّفُ بالوجهين جميعاً ، فمن كَسَر كان مثل سِدْرة وسِدَرٍ ومن ضم فمثل غُرْفَةٍ وغُرَف .
وفي الحديث : أَنه نَهَى عن الاحْتِباء في ثوب واحد ؛ ابن الأَثير : هو أَن يَضُمَّ الإِنسانُ رجليه إِلى بطنه بقوب يجمعهما به مع ظهره ويَشُدُّه عليها ، قال : وقد يكون ا لاحْتباء باليدين عِوَضَ الثوب ، وإِنما نهى عنه لأَنه إِذا لم يكن عليه إِلا ثوب واحد ربما تحرّك أَو زال الثوب فتبدو عورته ؛ ومنه الحديث : الاحْتِباءُ حِيطَانُ العَرب أَي ليس في البراري حِيطانٌ ، فإِذا أَرادوا أَن يستندوا احْتَبَوْا لأَن الاحتِباء يمنعهم من السُّقوط ويصير لهم كالجدار .
وفي الحديث : نُهِيَ عن الحَبْوةِ يومَ الجمعة والإِمامُ يخطب لأَن الاحْتِباءَ يَجْلُب النومَ ولا يَسْمَعُ الخُطْبَةَ ويُعَرِّضُ طهارتَه للانتقاض .
وفي حديث سَعْدٍ : نَبَطِيٌّ في حِبْوَتِه ؛ قال ابن الأَثير : هكذا جاء في رواية ، والمشهور بالجيم ، وقد تقدم .
والعرب تقول : الحِبَا حِيطَانُ العرب ، وهو ما تقدم ، وقد احْتَبَى بيده احْتِباءً .
الجوهري : احْتَبَى الرجلُ إِذا جَمَع ظهره وساقيه بعمامته ، وقد يَحْتَبِي بيديه .
يقال : حَلَّ حِبْوَته وحُبْوَتَه .
وفي حديث الأَحْنف : وقيل له في الحرب أَين الحِلْمُ ؟ فقال : عند الحُبَى ؛ أَراد أَن الحلم يَحْسُن في السِّلْم لا في الحرب .
والحَابِيةُ : رملة مرتفعة مُشْرِفة مُنْبتة .
والحَابِي : نَبْتٌ سمي به لِحُبُوّه وعُلُوِّه .
وحَبَا حُبُوّاً : مشى على يديه وبطنه .
وحَبا الصَّبِيُّ حَبْواً : مشى على اسْتِه وأَشرف بصدره ، وقال الجوهري : هو إِذا زَحَفَ ؛ قال عمرو بن شَقِيقٍ : لولا السِّفَارُ وبُعْدُه من مَهْمَهٍ ، لَتَركْتُها تَحْبو على العُرْقُوب ؟
قال ابن بري : رواه ابن القطاع : وبُعْدُ خَرْقٍ مَهْمَهٍ ، وبُعْدُه من مَهْمَهٍ .
الليث : الصبي يَحْبُو قبل أَن يقوم ، والبعير المَعْقُول يَحْبُو فَيَزْحَفُ حَبْواً .
وفي الحديث : لو يعلمون ما في العَتَمةِ والفجر لأَتوهما ولو حَبْواً ؛ الحَبْوُ : أَن يمشي على يديه وركبتيه أَو استه .
وحَبَا البعيرُ إِذا بَرَك وزَحَفَ من الإِعْياء .
والحَبِيُّ : السحابُ الذي يُشرِفُ من الأُفُق على الأَرض ، فَعِيل ، وقيل : هو السحاب الذي بعضه فوق بعض ؛
قال : يُضِيءُ حَبِيّاً في شَمارخ بيضِ قيل له حَبِيٌّ من حَبَا كما يقال له سَحاب من سَحَب أَهدابه ، وقد جاء بكليهما شعرُ العرب ؛ قالت امرأَة : وأَقْبلَ يَزْحَفُ زَحْفَ الكَبِير ، سِياقَ الرِّعاءِ البِطَاء العِشَارَا وقال أَوسٌ : دانٍ مُسِفٌّ فُوَيْقَ الأَرضِ هَيْدَبُه ، يَكادُ يدفعه مَنْ قامَ بالرَّاحِ وقالت صبية منهم لأَبيها فتجاوزت ذلك : أَناخَ بذِي بَقَرٍ بَرْكَهُ ، كأَنَّ على عَضُدَيْه كِتاف ؟
قال الجوهري : والحَبِيُّ من السَّحاب الذي يَعْترِض اعتراضَ الجبل قبل أَن يُطَبِّقَ السماءَ ؛ قال امرؤ القيس : أَصاحِ ، تَرَى بَرْقاً أُرِيكَ وَمِيضَه ، كَلَمْعِ اليَدَيْنِ في حَبِيٍّ مُكَلَّل ؟
قال : والحَبَا مثل العَصا مثْلُه ، ويقال : سمي لدنُوِّه من الأَرض .
قال ابن بري : يعني مثل الحَبِيِّ ؛ ومنه قول الشاعر يصف جَعبة السهام : هي ابْنةُ حَوْبٍ أُمُّ تِسعين آزَرَتْ أَخاً ثِقةً يَمْرِي حَباها ذَوائِبُه والحَبِيُّ : سحاب فوق سحاب .
والحَبْوُ : امتلاء السحاب بالماء .
وكلُّ دانٍ فهو حابٍ .
وفي الحديث حديث وهب : كأَنه الجبلُ الحابِي ، يعني الثقيلَ المُشْرِفَ .
والحَبِيُّ من السحاب : المُتَراكِمُ .
وحَبا البعيرُ حَبْواً : كُلِّفَ تَسَنُّمَ صَعْبِ الرَّمْلِ فأَشرَف بصدره ثم زحَف ؛ قال رؤبة : أَوْدَيْتَ إِن لم تَحْبُ حَبْوَ المُعْتَنِك وما جاء إِلاَّ حَبْواً أَي زَحْفاً .
ويقال ما نَجا فلان إِلا حَبْواً .
والحابي من السِّهام : الذي يَزْحَف إِلى الهَدَف إِذا رُمِيَ به .
الجوهري : حَبَا السهمُ إِذا زَلََّ على الأَرض ثم أَصاب الهَدَف .
ويقال : رَمَى فأَحْبَى أَي وقع سهمُه دون الغرَض ثم تَقافَزَ حتى يصيب الغرض .
وفي حديث عبد الرحمن : إِنَّ حابِياً خيرٌ من زاهِقٍ .
قال القتيبي : الحابي من السهام هو الذي يقع دون الهَدَف ثم يَزْحَفُ إِليه على الأَرض ، يقال : حَبَا يَحْبُو ، وإِن أَصاب الرُّقْعة فهو خازِقٌ وخاسِق ، فإِن جاوز الهدَف ووقع خلْفه فهو زاهِقٌ ؛ أَراد أَن الحابِيَ ، وإِن كان ضعيفاً وقد أَصاب الهدَف ، خير من الزاهق الذي جازَه بشدَّة مَرِّه وقوّته ولم يصب الهدَف ؛ ضرَب السَّهْمَيْنِ مثلاً لِوالِيَيْن أَحدهما ينال الحق أَو بعضَه وهو ضعيف ، والآخر يجوز الحقَّ ويَبْعد ، عنه وهو .
قويٌّ .
وحَبَا المالُ حَبْواً : رَزَمَ فلم يَتَحَرَّك هُزالاً .
وحَبَت السفينةُ : جَرَتْ .
وحَبَا له الشيءُ ، فهو حابٍ وحَبيٌّ : اعترض ؛ قال العجاج يصف قُرْقُوراً : فَهْوَ إِذا حَبا لَهُ حَبِيُّ فمعنى إِذا حَبا له حَبِيٌّ : اعترضَ له مَوْجٌ .
والحِباءُ : ما يَحْبُو به الرجلُ صاحَبه ويكرمه به .
والحِباءُ : من الاحْتباءِ ؛ ويقال فيه الحُباءُ ، بضم الحاء ، حكاهما الكسائي ، جاء بهما في باب الممدود .
وحَبَا الرجلَ حَبْوةً أَي أَعطاه .
ابن سيده : وحَبَا الرجُلَ حَبْواً أَعطاهُ ، والاسم الحَبْوَة والحِبُوَة والحِباءُ ، وجعل اللحياني جميع ذلك مصادر ؛ وقيل : الحِباءُ العَطاء بلا مَنٍّ ولا جَزاءٍ ، وقيل : حَبَاه أَعطاه ومَنَعَه ؛ عن ابن الأَعرابي لم يحكه غيره .
وتقول : حَبَوْته أَحْبُوه حِباءً ، ومنه اشتُقّت المُحاباة ، وحابَيته في البيع مُحاباة ، والحِباءُ : العطاء ؛ قال الفرزدق : خالِي الذَّي اغْتَصَبَ المُلُوكَ نُفُوسَهُم ، وإِلَيْه كان حِباءُ جَفْنَةَ يُنْقَلُ وفي حديث صلاة التسبيح : أَلا أَمْنَحُكَ أَلا أَحْبُوكَ ؟ حَبَاه كذا إِذا أَعطاه .
ابن سيده : حَبَا ما حَوْله يَحْبُوه حَماهُ ومنعه ؛ قال ابن أَحمر : ورَاحَتِ الشَّوْلُ ولَمْ يَحْبُها فَحْلٌ ، ولم يَعْتَسَّ فيها مُدِر (* قوله « ولم يعتس فيها مدر » أي لم يطف فيها حالب يحلبها اه تهذيب ).
وقال أَبو حنيفة : لم يَحْبُها لم يتلفت إِلهيا أَي أَنَّهُ شُغِل بنفسه ، ولولا شغله بنفسه لحازَها ولم يفارقها ؛ قال الجوهري : وكذلك حَبَّى ما حَوْله تَحْبية .
وحابَى الرجلَ حِباءً : نصره واخْتَصَّه ومالَ إِليه ؛
قال : اصْبِرْ يزيدُ ، فقدْ فارَقْتَ ذا ثِقَةٍ ، واشْكُر حِباءَ الذي بالمُلْكِ حاباكا وجعل المُهَلْهِلُ مَهْرَ المرأَةِ حِباءً فقال : أَنكَحَها فقدُها الأَراقِمَ في جَنْبٍ ، وكان الحِباءُ منْ أَدَمِ أَراد أَنهم لم يكونوا أَرباب نَعَمٍ فيُمْهِروها الإِبِلَ وجعلهم دَبَّاغِين للأَدَمِ .
ورجل أَحْبَى : ضَبِسٌ شِرِّيرٌ ؛ عن ابن الأَعرابي ؛
وأَنشد : والدَّهْرُ أَحْبَى لا يَزالُ أَلَمُهْ تَدُقُّ أَرْكانَ الجِبال ثُلَمُهْ وحَبا جُعَيْرانَ : نبات .
وحُبَيٌّ والحُبَيَّا : موضعان ؛ قال الراعي : جَعلْنا حُبَيّاً باليَمِينِ ، ونَكَّبَتْ كُبَيْساً لوِرْدٍ من ضَئِيدَةَ باكِرِ وقال القطامي : مِنْ عَنْ يَمينِ الحُبَيّا نَظْرةٌ قبَلُ وكذلك حُبَيّات ؛ قال عُمر بن أَبي ربيعة : أَلمْ تَسل الأَطْلالَ والمُتَرَبَّعا ، ببَطْنِ حُبَيّاتٍ ، دَوارِسَ بَلْقَعا الأَزهري :، قال أَبو العباس فلان يَحْبُو قَصَاهُم ويَحُوطُ قَصاهُمْ بمعنىً ؛
وأَنشد : أَفْرِغْ لِجُوفٍ وِرْدُها أَفْرادُ عَباهِلٍ عَبْهَلَها الوُرَّادُ يَحْبُو قَصاها مُخْدَِرٌ سِنادُ ، أَحْمَرُ من ضِئْضِئِها مَيّادُ سِنادٌ : مُشْرف ، ومَيَّاد : يجيء ويذهب .
"
المعجم: لسان العرب