وصف و معنى و تعريف كلمة وتنصيصا:


وتنصيصا: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على واو (و) و تاء (ت) و نون (ن) و صاد (ص) و ياء (ي) و صاد (ص) و ألف (ا) .




معنى و شرح وتنصيصا في معاجم اللغة العربية:



وتنصيصا

جذر [صيص]



معنى وتنصيصا في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
معجم اللغة العربية المعاصرة


صيَاصٍ [جمع]: مف صِيصِيَة وصِيصَة: حُصُون "{وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ}".
Advertisements


معجم اللغة العربية المعاصرة
I صِيص [جمع]: مف صِيصَة: شِيص؛ تمر لم يتمّ نضجُه لسوء تلقيحه أو غير ذلك. II صيَّصَ يصيّص، تصييصًا، فهو مُصَيِّص • صيّصتِ النَّخلةُ: صار ما عليها صيصًا، أي: تمرًا لم يتمّ نضجه.
مختار الصحاح
ص ي ص : الصًّيَاصِي الحصون


الصحاح في اللغة
قال الأموي: الصيصُ: الحَشَفُ من التمر. والصيصُ والصيصاءُ: لغةٌ في الشيصِ والشيصاءِ. والصيصاءُ أيضاً: حَبُّ الحنظلِ الذي ليس في جوفه لُبٌّ. والصيصَةٌُ: شوكةُ الحائك التي يُسوِّي بها السَداةَ واللُحمةَ. قال دُرَيد بن الصِمَّة: فجئتُ إليها والرمـاحُ تَـنـوشُـهُ   كوَقْعِ

الصَياصي في النَسيجِ المُمَدَّدِ ومنه صَيصِيَةُ الديك التي في رجليه. وصَياصي البقَرِ: قرونها. وربما كانت تركَّب في الرماح مكانَ الأسِنَّة. والصَياصي: الحصونُ.
تاج العروس

فأَلْفَيْتُكُمْ صُوصاً لُصُوصاً إِذا دَجَى ... الظَّلامُ وهَيّابِينَ عِنْدَ البَوَارِق والصُّوصُ بالضَّمّ : قَرْيَةٌ بالصَّعِيد الأَعْلَى من أَعْمَالِ قَمُولَةَ صيص

" الصِّيصُ بالكَسْر " : لُغَةٌ في " الشِّيص كالصِّيصاءِ " لُغَة في الشِّيصاءِ . ونَقَل الجَوْهَرِيّ عن الأُمَويِّ أَنَّ الصِّيصَ في لُغَةِ بَلْحَارث بن كَعْبٍ : الحَشَفُ من التَّمْر " وهي " أَي الصِّيصاءُ أَيضاً : " حَبُّ الحَنْظَلِ الّذي ما فيه لُبّ " . قال الدِّينَوَريّ : قال بَعْضُ الرَّواة : وهو أَيضاً من كُلّ شيْءٍ وكَذلِك نَحْو حَبِّ البِطِّيخ والقِثّاءِ وما أَشْبَهَهما وأَنْشَد أَبو نَصْر لِذي الرُّمَّة :

وكائِنْ تَخَطَّتْ ناقَتِي مِنْ مَفازَةٍ ... إِلَيْكَ ومن أَحْوَاضِ ماءٍ مُسَدَّم

بأَرجائهِ القِرْدَانُ هَزْلَى كأَنَّها ... نَوَادِرُ صيصاء الهَبِيد المُحَطَّمِ وصف ماءً بِعيدَ العَهْدِ بوُرُودِ الإِبلِ عليه فقِرْدانُه هَزْلَى . قال ابنُ بَرِّيّ : ويُرْوَى : بأَعْقَارِه القِرْدَانُ . وقال الدِّينَوَرِيُّ : قال أَبو زِيادٍ الأَعرابِيُّ - وكان ثِقَةً صَدُوقاً - إِنَّهُ رُبَّمَا رَحَلَ الناسُ عن دِيَارِهم بِالبَاديَةِ وتَرَكُوهَا قِفاراً والقِرْدانُ مُنْتَشِرَةٌ في أَعْطانِ الإِبِل وأَعْقَارِ الحِيَاضِ ثمّ لا يَعُودُون إِلَيْهَا عَشْرَ سنِينَ وعِشْرِينَ سَنَةً ولا يَخْلُفُهُم فيها أَحَدٌ سِواهم ثمّ يَرْجِعُون إِليها فيَجِدُون القِرْدانَ في تلك المَواضِعِ أَحْيَاءً وقد أَحَسَّت برَوائِحِ الإِبلِ قَبْلَ أَن تُوَافِيَ فتَحرَّكَتْ . وأَنْشَد بَيْتَ ذِي الرُّمَّة المذكور . وصيصَاءُ الهَبيدِ : مَهْزُولُ حَبِّ الحَنْظَل ليْس إِلاَّ القِشْر وهذا القُراد أَشْبَهُ شَيْءٍ به . قال ابنُ بَرِّيّ : ومثْلُ قول ذِي الرُّمَّةِ قَوْلُ الرَّاجِز :

قِرْدَانُه في العَطَنِ الحَوْلِيِّ ... سُودٌ كحَبِّ الحَنْظَلِ المَقْلِيِّ " وقد صَاصَت النَّخْلَةُ " تَصَاصُ ويُقَال من الصِّيصاءِ : صَاصَتْ صِيصَاءً " وصَيَّصَت " تَصْيِيصاً وهذا من الصِّيص " وأَصَاصَتْ " إِصَاصَةً الثلاثةُ عن ابنِ الأَعْرَابِيّ . الأُولَى نَقَلَهَا الصّاغَانِيّ في العُبَاب : إِذا صار ما عَلَيْهَا صِيصاً أَي شِيصاً . " والصِّيصَة كذا في سائر النُّسَخ وهو خَطَأٌ أَو هو على التَّخْفيف وفي الصّحاح والعُبَاب : والصِيصِيَة " شَوْكَةُ الحائكِ " التي " يُسَوِّي بها السَّدَى واللُّحْمَةَ " وأَنشد لدُرَيْد بن الصِّمَّة :

فجِئتُ إِليهِ والرِّمَاحُ تَنُوشُهُ ... كوَقْعِ الصَّيَاصِي في النَّسيج المُمَدَّدِ قال ابنُ بَرِّيّ : حَقُّ صيصِيَةِ الحائك أَنْ تُذْكَرَ في المعتلّ لأَنّ لامَها يَاءٌ وليسَ لامُهَا صاداً . منه الصِّيصِيَة : " شَوْكَةُ الدِّيكِ " التي في رِجْلَيْه . الصّيصِيَة أَيضاً : " قَرْنُ البَقَرِ والظِّباءِ " " والجَمْعُ الصِّيَاصِي ورُبَّمَا كانت تُرَكَّبُ في الرِّماح مَكَانَ الأَسِنَّة وإِنَّمَا سُمِّيَتْ صَيَاصِيَ لأَنَّها يُتَحَصَّنُ بها . وأَنْشَد ابنُ بَرّيّ لعَبْد بَنِي الحَسْحَاسِ :

فأَصْبَحَتِ الثِّيرَانُ غَرْقَى وأَصْبَحَتْ ... نسَاءُ تَميمٍ يَلْتَقِطْنَ الصَّياصِيَا أَي يَلْتَقطْن القُرُونَ ليَنْسِجْنَ بها يُريد : لكَثْرَة المَطَر غَرِقَ الوَحْشُ . وفي الحَديث وذَكَرَ فتْنَةً تكونُ في أَقْطَار الأَرْض : " كَأَنَّهَا صَيَاصِي بَقَرِ " أَي قُرُونُهَا . يقال وَاحدُها صِيصَةٌ بالتَّخْفيف شَبَّه الفِتْنَةَ بها لِشِدَّتِهَا وصُعُوبَةِ الأَمْرِ فيها . الصِّيصِيَةُ : " الحِصْنُ " والجَمْع الصَّياصِي ومنه قولُه تَعَالَى " منْ صَيَاصِيهِم " أَي من حُصُونِهم التي تَحَصَّنُا بها . " وكُلُّ ما امْتُنِعَ به " فهو صِيصِيَةٌ " ج صَيَاصٍ " بحذف الياء على التَّخْفيف . قال أَبو عَمْرو : الصِّيصِيَةُ من الرِّعاءِ : " الرَّاعي الحَسَنُ القيَامِ على مالِه . و " قال غيرُه : الصِّيصِيَةُ : " الوَدُّ " أَي الوَتِدُ الذي " يُقْلَع به التَّمْرُ " شُبِّه بقَرْن البَقَر قال :

" خالِي عُوَيْفٌ وأَبُو عَلجِّ

" المُطْعِمانِ اللَّحْمَ بالعَشِجِّ

" وبالغُداةِ فِلَقَ البَرْنِجِّ

" يُقْلَعُ بالوَدِّ وبالصِّيصِجِّ أَرادَ أَبُو عَليّ وبالعَشّي والبَرْنِيّ وبالصِيصِيّ

فصل العين المهملة مع الصاد



لسان العرب
ابن الأَعرابي أَصَاصَت النَّخْلة إِصَاصةً وصَيَّصَت تَصْيِيصاً إِذا صارت شِيصاً قال وهذا من الصِّيصِ لا من الصِّيصَاء يقال من الصِّيصَاء صَأْصَت صِيصَاءً والصِّيصُ في لغة بلحرث بن كعب الحَشَف من التمر والصِّيصُ والصِّيصَاءُ لُغةٌ في الشِّيصِ والشِّيصَاء والصِّيصَاءُ حبُّ الحنظل الذي ليس في جوفه لُبٌّ وأَنشد أَبو نصر لذي الرمة وكائنْ تَخَطّتْ ناقَتِي من مَفازةٍ إِليك ومن أَحْواض ماءٍ مُسَدَّمِ بأَرْجائه القِرْدان هَزْلى كأَنها نوادِرُ صِيصَاء الهَبِيدِ المحَطَّمِ وصفَ ماءً بعِيد العهدِ بورُود الإِبل عليه فقِرْدانُه هَزْلى قال ابن بري ويروى بأَعْقارِه القردان وهو جمع عُقْرٍ وهو مقام الشاربة عند الحوض وقال أَبو حنيفة الدِّينَوَرِيّ قال أَبو زياد الأَعرابي وكان ثقةً صدُوقاً إِنه ربما رحل الناس عن دارهم بالبادية وتركوها قِفَاراً والقِرْدانُ منتشرة في أَعطان الإِبل وأَعْقارِ الحياض ثم لا يعودون إِليها عشر سنين وعشرين سنة ولا يَخْلُفهم فيها أَحدٌ سواهم ثم يرجعون إِليها فيجدون القِرْدانَ في تلك المواضع أَحياء وقد أَحَسّت بروائح الإِبل قبل أَن تُوافي فتحركت وأَنشد بيت ذي الرمة المذكور وصِيصاءُ الهَبيدِ مهزولُ حبّ الحَنْظَلِ ليس إِلا القشر وهذا للقُرادِ أَشبهُ شيء به قال ابن بري ومثل قول ذي الرمة قول الراجز قِرْدانُه في العَطَنِ الحَوْليّ سُودٌ كحبّ الحَنْظلِ المَقْلِيّ والصِّيصيةُ شَوْكةُ الحائك التي يُسَوِّي بها السَّدَاةَ واللُحْمة قال دريد بن الصِّمة فجئتُ إِليه والرِّماحُ تَنُوشُه كوَقْعِ الصَّياصِي في النَّسِيج المُمَدَّدِ ومنه صِيصِيةُ الدِّيكِ التي في رِجْله قال ابن بري حق صِيصِية شوكة الحائك أَن تُذْكر في المعتل لأَن لامها ياءٌ وليس لامُها صاداً وصَياصِي البقرِ قُرونها وربما كانت تُرَكّبُ في الرِّماح مكانَ الأَسِنّة وأَنشد ابن بري لعبد بني الحَسْحاسِ فأَصْبَحَت الثِّيرانُ غَرْقَى وأَصْبَحَتْ نِساءُ تَميم يَلْتَقِطْن الصَّياصَيا أَي يَلْتَقِطْنَ القرونَ لينْسِجْن بها يريد لكثرة المطر غَرِقَ الوَحْشُ وفي التهذيب أَنه ذكر فتنة تكون في أَقطار الأَرض كأَنها صَياصِي بقرٍ أَي قُرونُها واحدتُها صِيصة بالتخفيف شبَّه الفتنة بها لشدتها وصعوبة الأَمر فيها والصَّياصي الحُصونُ وكلُّ شيء امْتُنِع به وتُحُصِّنَ به فهو صِيصةٌ ومنه قيل للحصون الصِّياصِي قيل شبَّه الرماحَ التي تُشْرَع في الفتنة وما يشبهها من سائر السلاح بقرون بقر مجتمعة ومنه حديث أَبي هريرة أَصحابُ الدجال شَوارِبُهم كالصَّياصي يعني أَنهم أَطالُوها وفَتَلُوها حتى صارت كأَنها قرونُ بَقَرٍ والصِّيصَة أَيضاً الوَتِدُ الذي يقْلَع به التَّمْر والصِّنّارةُ التي يُغْزَل بها ويُنْسَج
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: