مُتعبِّد زاهد في صومعة النصارى، متخَلٍّ عن ملذَّات الدنيا لبس مسوح الرُّهبان،
اِسترهبَ: (فعل)
استرهبَيسترهب ، استرهابًا ، فهو مسترهِب ، والمفعول مسترهَب
استرهب فلانًا :أرهبه، خوَّفه وأفزعه
إِرهاب: (اسم)
مصدر أَرْهَبَ
مجموع أعمال العنف التي تقوم بها منظّمة أو أفراد قصد الإخلال بأمن الدَّولة وتحقيق أهداف سياسيَّة أو خاصَّة أو محاولة قلب نظام الحكم
إرهاب دوليّ: (السياسة) أعمال ووسائل وممارسات غير مُبرَّرة، تمارسها منظمات أو دول، تستثير رعب الجمهور أو مجموعة من الناس لأسباب سياسيّة بصرف النظر عن بواعثه المختلفة
أوكار الإرهاب: (السياسة) مصطلح يطلقه الصهاينة غالبًا لتبرير احتلال الأراضي الفلسطينيّة الخاضعة لسيادة فلسطينيّة أمنيّة ومدنيّة كاملة
«الحكم الإرهابي» : نوع من الحكم الاستبدادي يقوم على سياسة الشعب بالشدة والعنف بغية القضاء على النزعات والحركات التحررية أو الاستقلالية.
مُرَهَّب: (اسم)
مُرَهَّب : اسم المفعول من رَهَّبَ
مُرَهِّب: (اسم)
مُرَهِّب : فاعل من رَهَّبَ
مُرهَب: (اسم)
مُرهَب : اسم المفعول من أَرْهَبَ
مُرهِب: (اسم)
مُرهِب : فاعل من أَرْهَبَ
ترهُّب: (اسم)
ترهُّب : مصدر تَرَهَّبَ
مُرهِب: (اسم)
فاعل مِنْ أَرْهَبَ
عَمَلٌ مُرْهِبٌ : مُخِيفٌ مُفْزِعٌ
تَرَهُّب: (اسم)
مصدر تَرَهَّبَ
تَرَهُّبُ الرَّجُلِ: صَيْرُهُ رَاهِباً
تَرَهُّبُالرَّاهِبِ : تَخَشُّعُهُ، تَعَبُّدُهُ
رَاهِبات: (اسم)
رَاهِبات : جمع راهِب
رَهَاب: (اسم)
رَهَاب : جمع رُهابة
رُهاب: (اسم)
(علوم النفس) خوف عميق مستمرّ على غير أساس من واقع الخطر أو التهديد من موقف ما أو شيء معيّن، ويرى السُّلوكيون أن هذه المخاوف نتيجة لسلسلة من الارتباطات بين كثير من المؤثِّرات السَّلبيَّة
رُهاب الموت: خوف مرضي من الموت
رُهاب الاحتجاز: (علوم النفس) خوف مرضيّ نفسيّ من الوجود في الأماكن المغلقة أو الضَّيّقة
وأَنشد الأَزهري للعجاج يَصِفُ عَيراً وأُتُنَه: تُعْطِـيهِ رَهْباها، إِذا تَرَهَّبَا، على اضْطِمَارِ الكَشْحِ بَوْلاً زَغْرَبا،. عُصارةَ الجَزْءِ الذي تَحَلَّبا (* قوله «الكشح» هو رواية الأزهري وفي التكملة اللوح.) رَهْباها: الذي تَرْهَبُه، كما يقال هالكٌ وهَلْكَى. إِذا تَرَهَّبا إِذا تَوَعَّدا. وقال الليث: الرَّهْبُ، جزم، لغة في الرَّهَب؛ قال: والرَّهْباءُ اسم من الرَّهَبِ، تقول: الرَّهْباءُ من اللّهِ، والرَّغْباءُ إِليه. وفي حديث الدُّعاءِ: رَغْبةً ورَهْبةً إِليك. الرَّهْبةُ: الخَوْفُ والفَزَعُ، جمع بين الرَّغْبةِ والرَّهْبةِ، ثم أَعمل الرَّغْبةَ وحدها، كما تَقدَّم في الرَّغْبةِ. وفي حديث رَضاعِ الكبير: فبَقِـيتُ سنَـةً لا أُحَدِّثُ بها رَهْبَتَه؛ قال ابن الأَثير: هكذا جاءَ في روايةٍ، أَي من أَجل رَهْبَتِه، وهو منصوب على المفعول له. وأرْهَبَهورَهَّبَهواستَرْهَبَه: أَخافَه وفَزَّعه. واسْتَرْهَبَه: اسْتَدْعَى رَهْبَتَه حتى رَهِـبَه الناسُ؛ وبذلك فسر قوله عز وجل: واسْترْهَبُوهُم وجاؤُوا بسحْرٍ عظيمٍ؛ أَي أَرْهَبُوهم. وفي حديث بَهْز بن حَكِـيم: إِني لأَسمع الرَّاهِـبةَ. قال ابن الأَثير: هي الحالة التي تُرْهِبُ أَي تُفْزِعُ وتُخَوِّفُ؛ وفي رواية: أَسْمَعُك راهِـباً أَي خائفاً. وتَرَهَّب الرجل إِذا صار راهِـباً يَخْشَى اللّه. والرَّاهِبُ: الـمُتَعَبِّدُ في الصَّوْمعةِ، وأَحدُ رُهْبانِ النصارى،ومصدره الرَّهْبةُوالرَّهْبانِـيّةُ، والجمع الرُّهْبانُ، والرَّهابِـنَةُ خطأٌ، وقد يكون الرُّهْبانُ واحداً وجمعاً، فمن جعله واحداً جعله على بِناءِ فُعْلانٍ؛
أَنشد ابن الأَعرابي: لو كَلَّمَتْ رُهْبانَ دَيْرٍ في القُلَلْ، * لانْحَدَرَ الرُّهْبانُ يَسْعَى، فنَزَل؟
قال: ووجهُ الكلام أَن يكون جمعاً بالنون؛ قال: وإِن جمعت الرُّهبانَ الواحد رَهابِـينَورَهابِنةً، جاز؛ وإِن قلت: رَهْبانِـيُّون كان صواباً. وقال جرير فيمن جعل رهبان جمعاً: رُهْبانُ مَدْيَنَ، لو رَأَوْكَ، تَنَزَّلُوا، * والعُصْمُ، من شَعَفِ العقُولِ، الفادِرُ وَعِلٌ عاقِلٌ صَعِدَ الجبل؛ والفادِرُ: الـمُسِنُّ من الوُعُول. والرَّهْبانيةُ: مصدر الراهب، والاسم الرَّهْبانِـيَّةُ. وفي التنزيل العزيز: وجعَلْنا في قُلُوب الذين اتَّبَعُوه رَأْفةً ورَحْمةً ورَهْبانيَّـةً ابْتَدَعوها، ما كَتَبْناها عليهم إِلا ابتغاء رِضوانِ اللّهِ. قال الفارسي: رَهْبانِـيَّةً، منصوب بفعل مضمر، كأَنه، قال: وابْتَدَعُوا رَهْبانيَّةً ابْتَدَعوها، ولا يكون عطفاً على ما قبله من المنصوب في الآية، لأَن ما وُضِعَ في القلب لا يُبْتَدَعُ. وقد تَرَهَّبَ. والتَّرَهُّبُ: التَّعَبُّدُ، وقيل: التَّعَبُّدُ في صَوْمَعَتِه. قال: وأَصلُ الرَّهْبانِـيَّة من الرَّهْبةِ، ثم صارت اسماً لِـما فَضَل عن المقدارِ وأَفْرَطَ فيه؛ ومعنى قوله تعالى: ورَهْبانِـيَّةً ابْتَدَعُوها، قال أَبو إِسحق: يَحتمل ضَرْبَيْن: أَحدهما أَن يكون المعنى في قوله «ورَهْبانِـيَّةً ابْتَدَعُوها» وابتدعوا رهبانية ابتدعوها، كما تقول رأَيتُ زيداً وعمراً أَكرمته؛ قال: ويكون «ما كتبناها عليهم» معناه لم تُكتب عليهم البَتَّةَ. ويكون «إِلا ابتغاءَ رِضوان اللّه» بدلاَ من الهاءِ والأَلف، فيكون المعنى: ما كَتَبْنا عليهم إِلا ابتغاءَ رِضوانِ اللّهِ. وابتغاءُ رِضوانِ اللّه، اتِّباعُ ما أَمَرَ به، فهذا، واللّه أَعلم، وجه؛ وفيه وجه آخر: ابتدعوها، جاءَ في التفسير أَنهم كانوا يَرَوْن من ملوكهم ما لا يَصْبِـرُون عليه، فاتخذوا أَسراباً وصَوامِعَ وابتدعوا ذلك، فلما أَلزموا أَنفسهم ذلك التَّطَوُّعَ، ودَخَلُوا فيه، لَزِمَهم تمامُه، كما أَن الإِنسانَ إِذا جعل على نفسِه صَوْماً، لم يُفْتَرَضْ عليه، لزمه أَن يُتِمه. والرَّهْبَنَةُ: فَعْلَنَةٌ منه، أَو فَعْلَلَةٌ، على تقدير أَصْلِـيَّةِ النون وزيادتها؛ قال ابن الأَثير: والرَّهْبانِـيَّةُ مَنْسوبة إِلى الرَّهْبَنةِ، بزيادة الأَلف. وفي الحديث: لا رَهْبانِـيَّةَ في الإِسلام، هي كالاخْتِصاءِ واعْتِناقِ السَّلاسِلِ وما أَشبه ذلك، مما كانت الرَّهابِنَةُ تَتَكَلَّفُه، وقد وضعها اللّه، عز وجل، عن أُمة محمد، صلى اللّه عليه وسلم. قال ابن الأَثير: هي من رَهْبَنةِ النصارى. قال: وأَصلها من الرَّهْبةِ: الخَوْفِ؛ كانوا يَتَرَهَّبُون بالتَّخَلي من أَشْغالِ الدنيا، وتَرْكِ مَلاذِّها، والزُّهْدِ فيها، والعُزلةِ عن أَهلِها، وتَعَهُّدِ مَشاقِّها، حتى إِنَّ منهم مَن كان يَخْصِـي نَفْسَه ويَضَعُ السِّلسلةَ في عُنقه وغير ذلك من أَنواع التعذيب، فنفاها النبـيُّ، صلى اللّه عليه وسلم، عن الإِسلام، ونهى المسلمين عنها. وفي الحديث: عليكم بالجهاد فإِنه رَهْبانِـيَّة أُمتي؛ يُريد أَنَّ الرُّهْبانَ، وإِن تركوا الدنيا وزَهِدُوا فيها، وتَخَلَّوْا عنها، فلا تَرْكَ ولا زُهْدَ ولا تَخَلِّيَ أَكثرُ من بذل النفس في سبيل اللّه؛ وكما أَنه ليس عند النصارى عَمَلٌ أَفضلُ من التَّرَهُّب، ففي الإِسلام لا عَمَلَ أَفضلُ من الجهاد؛ ولهذا، قال ذِرْوة: سَنامُ الإِسلامِ الجِهادُ في سبيل اللّه. ورَهَّبَ الجَمَلُ: ذَهَبَ يَنْهَضُ ثم بَرَكَ مِن ضَعْفٍ بصُلْبِه. والرَّهْبَـى: الناقةُ الـمَهْزُولةُ جِدّاً؛
قال: ومِثْلِكِ رَهْبَـى، قَدْ تَرَكْتُ رَذِيَّةً، * تُقَلِّبُ عَيْنَيْها، إِذا مَرَّ طائِرُ وقيل: رَهْبَـى ههنا اسم ناقة، وإِنما سماها بذلك. والرَّهْبُ: كالرَّهْبَـى. قال الشاعر: وأَلْواحُ رَهْبٍ، كأَنَّ النُّسوعَ * أَثْبَتْنَ، في الدَّفِّ منها، سِطارا وقيل: الرَّهْبُ الجمل الذي استُعْمِلَ في السَّفر وكَلَّ، والأُنثى رَهْبةٌ. وأَرْهَبَ الرَّجُلُ إِذا رَكِبَ رَهْباً، وهو الجَمَلُ العالي؛ وأَما قول الشاعر: ولا بُدَّ مِن غَزْوَةٍ، بالـمَصِـيفِ، * رَهْبٍ، تُكِلُّ الوَقاحَ الشَّكُورا فإِنَّ الرَّهْبَ مِن نَعْت الغَزْوَةِ، وهي التي كَلَّ ظَهْرُها وهُزِلَ. وحكي عن أَعرابي أَنه، قال: رَهَّبَتْ ناقةُ فلان فقَعَد عليها يُحابِـيها، أَي جَهَدَها السَّيرُ، فَعَلَفَها وأَحْسَنَ إِليها حتى ثابَتْ إِليها نفْسُها. وناقةٌ رَهْبٌ: ضامِرٌ؛ وقيل: الرَّهْبُ الجَمَلُ العَريضُ العِظامِ الـمَشْبُوحُ الخَلْقِ؛
قال: رَهْبٌ، كبُنْيانِ الشَّـآمي، أَخْلَقُ والرَّهْبُ: السَّهمُ الرَّقيقُ؛ وقيل: العظيمُ. والرَّهْبُ: النَّصْلُ الرقيقُ مِن نِصالِ السِّهام، والجمعُ رِهابٌ؛ قال أَبو ذؤَيب: فَدَنا له رَبُّ الكِلابِ، بكَفِّه * بِـيضٌ رِهابٌ، رِيشُهُنّ مُقَزَّعُ وقال صَخْر الغَيّ الـهُذَليّ: إِني سَيَنْهَى عَنّي وَعِـيدَهُمُ * بِـيضٌ رِهابٌ، ومُجْنَـأٌ أُجُدُ وصارِمٌ أُخْلِصَت خَشِـيبتُه، * أَبيضُ مَهْوٌ، في مَتْنِه رُبَدُ الـمُجْنَـأُ: التُّرْسُ. والأُجْدُ: الـمُحْكَمُ الصَّنعةِ، وقد فسَّرْناه في ترجمة جنأَ. وقوله تعالى: واضْمُمْ إِليكَ جَناحَك من الرَّهَبِ؛ قال أَبو إِسحق: من الرُّهْبِ. والرَّهَبِ إِذا جزم الهاءَ ضمّ الراءَ، وإِذا حرك الهاءَ فتح الراءَ، ومعناهما واحد مثل الرُّشْدِ والرَّشَدِ. قال: ومعنى جَناحَك ههنا يقال: العَضُدُ، ويقال: اليدُ كلُّها جَناحٌ. قال الأَزهري وقال مقاتل في قوله: من الرَّهَبِ؛ الرَّهَبُ كُمُّ مَدْرَعَتِه. قال الأَزهري: وأَكثرُ الناس ذهبوا في تفسير قوله: من الرَّهَب، أَنه بمعنى الرَّهْبةِ؛ ولو وَجَدْتُ إِماماً من السلف يجعل الرَّهَبَ كُـمّاً لذهبت إِليه، لأَنه صحيح في العَربية، وهو أَشبه بسياق الكلام والتفسيرِ، واللّه أَعلم بما أَراد. والرُّهْبُ: الكُمُّ. (* قوله «والرهب الكم» هو في غير نسخة من المحكم كما ترى بضم فسكون وأَما ضبطه بالتحريك فهو الذي في التهذيب والتكملة وتبعهما المجد). يقال وضعت الشيءَ في رُهْبِـي أَي في كُمِّي. أَبو عمرو: يقال لِكُمِّ القَمِـيصِ: القُنُّ والرُّدْنُ والرَّهَبُ والخِلافُ. ابن الأَعرابي: أَرْهَبَ الرجلُ إِذا أَطالَ رَهَبَه أَي كُمَّه. والرُّهابةُ، والرَّهابة على وَزْنِ السَّحابةِ: عُظَيْمٌ في الصَّدْرِ مُشْرِفٌ على البطن، قال الجوهري: مِثلُ اللِّسان؛ وقال غيره: كأَنه طرَف لسان الكَلْبِ، والجمع رَهابٌ. وفي حديث عَوْف ابن مالك: لأَنْ يَمْتَلِـئَ ما بين عانَتي إِلى رَهابَتي قَيْحاً أَحَبُّ إِليَّ من أَن يَمْتَلئَ شِعْراً. الرَّهابةُ، بالفتح: غُضْرُوفٌ، كاللِّسان،مُعَلَّق في أَسْفَلِ الصَّدْرِ، مُشْرِفٌ على البطن. قال الخطابي: ويروى بالنون، وهو غَلَط. وفي الحديث: فَرَأَيْتُ السَّكاكِـينَ تَدُورُ بين رَهابَتِه ومَعِدَتِه. ابن الأَعرابي: الرَّهابةُ طَرَفُ الـمَعِدة، والعُلْعُلُ: طَرَفُ الضِّلَع الذي يُشْرِفُ على الرَّهابةِ. وقال ابن شميل: في قَصِّ الصدْرِ رَهابَتُه؛ قال: وهو لِسانُ القَصِّ من أَسْفَل؛ قال: والقَصُّ مُشاشٌ. وقال أَبو عبيد في باب البَخِـيل: يُعْطِـي من غير طَبْعِ جُودٍ؛ قال أَبو زيد: يقال في مثل هذا: رَهْباكَ خَيرٌ من رَغْباكَ؛ يقول: فَرَقُه منكَ خيرٌ من حُبّه،وأَحْرَى أَن يُعْطِـيَكَ عليه. قال: ومثله الطَّعْنُ يَظْأَرُ غيره. ويقال: فَعَلْتُ ذلك من رُهْباكَ أَي من رَهْبَتِك، والرُّغْبَـى الرَّغْبةُ. قال ويقال: رُهْباكَ خيرٌ من رُغْباكَ، بالضم فيهما. ورَهْبَى: موضعٌ. ودارةُ رَهْبَـى: موضع هناك. ومُرْهِبٌ: اسم. "
رَهِبَ(المعجم القاموس المحيط)
ـ رَهِبَ، رَهْبَةًورُهْباًورَهَباًورُهْباناًورُهَباناً: خافَ، والاسْمُ: الرَّهْبَىوالرُّهْبَى، ويُمَدَّانِ، والرَّهَبُوتَى، ـ "رَهَبُوتٌ خيرٌ منْ رَحَمُوتٍ": لأَنْ تُرْهَبَ خَيْرٌ منْ أن تُرْحَمَ. ـ أرْهَبَهُواسْتَرْهَبَهُ: أخافَهُ. ـ تَرَهَّبَهُ: تَوَعَّدَهُ. ـ مَرْهُوبُ: الأَسَدُ، كالرَّاهِبِ، وفَرَسُ الجُمَيْحِ بنِ الطَّمَّاحِ. ـ تَرَهُّبُ: التَّعَبُّدُ. ـ رَهْبُ: النَّاقَةُ المَهْزُولَةُ، أو الجَمَلُ العالِي. ـ أرْهَبَ: رَكِبَهُ، والنَّصْلُ الرَّقيقُ، الجمع: رِهَابٌ. ـ رَهَبُ: الكُمُّ. ـ رَهَابَةُورُهَابَةُ، وشَدَّدَ هَاءَهُ الحِرْمَازِيُّ: عَظْمٌ في الصَّدْرِ مُشْرِفٌ على البَطْنِ، الجمع: رَهَاب. ـ رَاهِبُ: واحِدُ رُهْبَانِ النَّصارَى، ومَصْدَرُهُ: الرَّهْبَةُوالرَّهْبَانِيَّةُ، أو الرُّهْبَانُ، قد يكونُ واحِداً، الجمع: رَهابِينُورَهابِنَةٌورَهْبانُونَ. ـ "لا رَهْبانِيَّة في الإِسْلامِ": هي كالاخْتِصاءِ، واعْتِناقِ السَّلاسِلِ، ولُبْسِ المُسوحِ، وتَرْكِ اللَّحْمِ ونَحْوِها. ـ أرْهَبَ: طالَ كُمُّهُ. ـ أرْهابُ: مالا يَصِيدُ من الطَّيْرِ، ـ إِرْهَابُ: قَدْعُ الإِبِلِ عنِ الحَوْضِ. ـ رَهْبَى: موضع. ـ سَمَّوْا: راهِباًومُرْهِباًومَرْهُوباً. ـ رَهَّبَتِ النَّاقَةُ تَرْهِيباً فَقَعَدَ يُحاييها: جَهَدَها السَّيْرُ، فَعَلَفَها حتى ثابَتْ إليها نَفْسُها.
ترهبنَيترهبن ، تَرَهْبُنًا ، فهو مُترهبِن :- • تَرَهْبَن النَّصرانيُّ انقطع للعبادة في صومعته، متخلٍّ عن ملذَّات الدُّنيا.
راهِبة(المعجم الرائد)
راهبة - ج، راهباتورواهب 1- راهبة : مؤنث راهب. 2- راهبة : إمرأة تبتلت لله واعتزلت عن الناس إلى الدير طلبا للعبادة، أو انصرفت إلى أعمال البر تؤاسي المرضى في المستشفيات والأطفال في الملاجىء والمياتم والعجز في المآوي، وما إلى ذلك. 3- راهبة : حالة تخيف.
الإرْهَابِيُّونَ : وصفٌ يُطلَقُ على الذي يسلكون سبيل العُنف والإرهاب؛ لتحقيق أهدافهم السياسية .
الرّاهِبُ(المعجم المعجم الوسيط)
الرّاهِبُ : المتعبد في صَومعة من النصارى يتخلى عن أشغال الدنيا وملاذّها، زاهدًا فيها معتزلا أهلها. والجمع : رُهْبَان. وقد يكون الرُّهبانُ واحدًا. والجمع : رَهَابين، ورَهَابِنَة.
الرَّاهِبَةُ(المعجم المعجم الوسيط)
الرَّاهِبَةُ : مؤنَّث الراهب. و الرَّاهِبَةُ الحالة التي تُرْهِب. وفي حديث بَهْز بن حكيم: حديث شريف إِني لأسمَعُ الرَّاهبة //.
الرَّهَبُ(المعجم المعجم الوسيط)
الرَّهَبُ : الكُمُّ.
الرَّهْبَانِيَّةُ(المعجم المعجم الوسيط)
الرَّهْبَانِيَّةُ : التَّخَلِّي عن أشغال الدنيا وترك ملاذِّها والزُّهد فيها والعزلة عن أُهلها. وفي التنزيل العزيز: الحديد آية 27ورَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا ) ) .
الرَّهْبَةُ(المعجم المعجم الوسيط)
الرَّهْبَةُالرَّهْبَةُ (رهبةُ الماء) : (في الطب الباطني) : مَرَضٌ مُعْدٍ ينتقل فيروسه في اللعاب بالعضِّ من الفصيلة الكلبيَّة وغيرها، إلى الإنسان وغيره. ومن ظواهره تقلُّصات في عضلات التنفّس والبلْع وخِيفَة الماء، وجنون واضطرابات أُخرى شديدة في الجهاز الصبيّ .
الرَّهْبَنَةُ(المعجم المعجم الوسيط)
الرَّهْبَنَةُ : الرَّهْبَانيَّةُ.
الرَّهْبُ(المعجم المعجم الوسيط)
الرَّهْبُ : الخوف. وفي التنزيل العزيز: القصص آية 32واضْمُمْ إليْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ ) ) . و الرَّهْبُ النَّصْل الرَّقيق. و الرَّهْبُ الجَمل الضامِر من كَلال السَّفَر. وناقةٌ رَهْبٌورَهْبَةٌ. والجمع : رِهَابٌ.