وصف و معنى و تعريف كلمة وسآخذهم:


وسآخذهم: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على واو (و) و سين (س) و ألف المدة (آ) و خاء (خ) و ذال (ذ) و هاء (ه) و ميم (م) .




معنى و شرح وسآخذهم في معاجم اللغة العربية:



وسآخذهم

جذر [سآخذ]

  1. مستخذي: (اسم)
    • مستخذي : فاعل من إِستخذَى
  2. اِستخْذَأ : (فعل)
    • استخْذَأ له: خَذِئ
  3. مستخذٍ : (اسم)
    • مستخذٍ : فاعل من إِستخذَى
  4. اِستخذَى : (فعل)
    • استخذى يستخذي ، استَخْذِ ، استخذاءً ، فهو مستخذٍ
    • استخْذَى : خَضَعَ وذَلَّ


,
  1. استخذى
    • استخذى يستخذي ، استَخْذِ ، استخذاءً ، فهو مستخذٍ :-
      • استخذى فلانٌ خضع، ذلَّ، انقاد :-استخذى المحتالُ حين اكْتُشف أمرُه، - استخذى لرؤسائه.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

,
  1. خَذَأ
    • ـ خَذَأ له ، خَذْءاً وخُذُوءاً وخَذَأً : انْخَضَعَ وانقاد ، كاسْتَخْذَأ ،
      ـ أخْذَأهُ : ذَلَّلَه .
      ـ الخَذَأُ : ضَعْفُ النَّفْس .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. خَذَّ
    • ـ خَذَّ الجُرْحُ خَذيداً : سالَ صَدِيدُهُ .

    المعجم: القاموس المحيط



  3. خَذِئَ
    • خَذِئَ له خَذِئَ َ خَذًأ ، وخذُوءا وخَذَاءةً : خَذَأ .
      فهو خَذِئٌ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  4. خَذأ
    • خذأ - يخذأ ، خذءا وخذوءا وخذاء ، و خذىء يخذأ ، خذأ وخذءا وخذوءا وخذاءة
      1 - خذأ له : خضع له وانقاد

    المعجم: الرائد

  5. استخْذَأ
    • استخْذَأ له : خَذِئ .

    المعجم: المعجم الوسيط



  6. أخذأه
    • أخذأه : ذلَّله وأخضعه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  7. أَخذأ
    • أخذأ - إخذاء
      1 - أخذأه : ذلـله .

    المعجم: الرائد

  8. خَذَّ
    • خَذَّ الجُرْحُ خَذَّ ُ خَذًّا ، وخذِيذًا : سال صديدُه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  9. خَذَّ
    • [ خ ذ ذ ]. ( فعل : ثلاثي لازم ). خَذَّ ، يَخُذُّ ، مصدر خَذٌّ ، خَذِيذٌ . :- خَذَّ الْجُرْحُ :- : سَالَ صَدِيدهُ ، قَيْحُهُ .


    المعجم: الغني

  10. خذ العفو
    • ما عفا و تيسّر من أخلاق النّاس
      سورة : الاعراف ، آية رقم : 199

    المعجم: كلمات القران

  11. خَذ
    • خذ - يخذ ، خذيذا وخذا
      1 - خذ الجرح : سال قيحه ودمه

    المعجم: الرائد

  12. أخَذَ
    • أخَذَ / أخَذَ بـ / أخَذَ على يَأخُذ ، اؤْخُذْ / خُذْ ، أَخْذًا ، فهو آخِذ ، والمفعول مَأْخوذ وأخيذ :-
      أخَذ الكتابَ / أخَذ بالكتاب تناوله وحصل عليه :- أعطيته الهديَّة فأخَذها شاكرًا ، - أخذ حمّامًا : استحمَّ ، - أخَذ زمام المبادرة ، - { وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ } :-
      أخَذ ثأره : انتقم ، - أخَذ أخْذ فلان : سار سيرته وتخلَّق بأخلاقه ، - أخَذ أُهبته : استعد ، - أخَذ الطَّائرةَ : ركبها وسافر ، - أخَذته الألسنةُ : تناولته بالغيبة ، - أخَذ جزاءه : نال عقابه ، - أخَذ حذره : تنبَّه وتيقَّظ ، - أخَذ راحته / أخَذ نَفَسًا : استراح ، - أخَذ طريقَه : سار ومشى ، - أخَذ مجلسَه : جلس ، - أخَذ نَفْسه بكذا : ألزمها به ، - أخَذه الله : أهلكه ، - أخَذه بالحُسْنى : عامله برفق ولين ، - أخَذه بالشِّدّة : عامله معاملة قاسية ، - أخَذه بعين الاعتبار : اهتمّ به وحسب له حسابًا ، - أخَذه على حين غرّة : فاجأه ، - أخَذه على عاتقه : تولاَّه وتحمّل مسئوليته ، - أخَذ وأعطى : تعامل وتفاهم ، - أخَذ وقته : تصرَّف بروِيَّة .
      أخَذ عيّنةً من الدَّم : استخرج كميّة محدودة منه لفحصها أو تحليلها .
      أخَذ الشَّيءَ : قبِله :- { قَالَ ءَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا } .
      أخَذ فلانًا :
      1 - حبسه :- { قَالُوا يَاأَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ } .
      2 - قتله :- { وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ } :-
      أخَذ روحَه : قتله .
      3 - أسره :- { فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ } .
      4 - عاقبه :- قد يُؤخذ الجارُ بذنب الجار [ مثل ]، - { وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ } .
      • أخَذه النُّعاسُ

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  13. خذذ
    • " التهذيب : أَهمله الليث ، وفي نوادر الأَعراب : خَذَّ الجُرْحُ خَذيذاً إِذا سال منه الصَّديد .
      "

    المعجم: لسان العرب

  14. خذا
    • " خَذَا الشيءُ يَخْذُو خَذْواً : اسْتَرْخَى ، وخَذيَ ، بالكسر ، مثلُه .
      وخَذِيَت الأُذُنُ خَذاً وخَذَتْ خَذْواً وهي خَذْواءُ : اسْتَرْخَتْ من أَصلها وانكسرت مُقْبِلةً على الوَجْه ، وقيل : هي التي استرخت من أَصلها على الخَدَّين فما فوق ذلك ، يكونُ في الناس والخيل والحُمُر خِلْقةً أَو حَدَثاً ؛ قال ابن ذي كِبَار : يا خَلِيلَيَّ قَهْوَةً مُزَّةً ، ثُمَّتَ احْنِذَا تدَعُ الأُذْنَ سُخْنَةً ، ذا احْمرارٍ بها خَذَا ذَكَّرَ الأُذنَ على إِرادة العُضْوِ .
      ورجل أَخْذَى وامرأَة خَذْواء .
      وخَذِيَ الحِمارُ يَخْذَى خَذاً ، فهو أَخْذَى الأُذنِ ، وكذلك فرس أَخْذَى ، والأُنثى خَذْواءُ بَيِّنَةُ الخَذَا ؛ واستعار ساعدةُ بنُ جُؤَيَّة الخَذَا للنَّبْلِ فقال : مِمَّا يُتَرَّصُ في الثِّقافِ ، يَزِيِنُه أَخْذَى ، كخَافِيةِ العُقابِ ، مُحَرَّبُ ويَنَمَةٌ خَذْواءُ : مُتَثَنِّيَة لَيِّنة من النَّعْمة ، وهي بَقْلة .
      قال الأَزهري : جمع الأَخْذى خُذْوٌ ، بالواو ، لأَنه من بنات الواو كما قيل في جمع الأَعْشَى عُشْوٌ .
      وأُذُنٌ خَذْواءُ وخُذَاوِيَّةٌ ، زاد الأَزهري من الخيل : خَفيفةُ السمع ؛

      قال : له أُذُنانِ خُذَاوِيَّتَا نِ ، والعَيْنُ تُبْصِرُ ما في الظُّلَمْ (* قوله « والعين تبصر » كذا في الأصل والتهذيب ، والذي في التكملة : وبالعين يبصر ).
      والخَذْْواءُ : اسم فرس شَيْطانَ بن الحَكم بن جاهِمَة ؛ حكاه أَبو علي ؛

      وأَنشد : ‏ وقَدْ مَنَّت الْخَذْواءُ مَنّاً عَلَيهِمُ ، وشَيطانُ إِذْْ يَدْعُوهُمُو ويثوبُ والخَذَا : دُودٌ يخرج مع رَوْث الدابة ؛ عن كراع .
      واسْتَخْذَيْتُ : خَضَعْت ، وقد يهمز ، وقيل لأَعرابي في مجلس أَبي زيد : كيف اسْتَخْذَأْت ؟ ليَتَعَرَّف منه الهَمْز ، فقال : العرب لا تَسْتَخْذِئُ ، فهَمَز .
      ورجل خِنْذِيانٌ : كثير الشرِّ .
      وقد حَنْذَى يُخَنْذِي وخَنْظَى به : أَسْمَعَه المكروه ؛ ذكره الأَزهري هنا وقال أَيضاً في الرباعي : يقال للمرأَة تُخَنْذي وتُخَنْظي أَي تتسلط بلسانها ؛

      وأَنشد أَبو عمرو لكثير المحاربي : قدْ مَنعَتْني البُرَّ وهْيَ تَلْحانْ ، وهْوَ كَثِيرٌ عِنْدَها هِلِمَّانْ ، وهي تُخَنْذي بالمَقالِ البَنْبانْ

      ويقال للأَتانِ : الخَذْواءُ أَي مسترخيةُ الأُذُن ؛ وقال أَبو الغُول الطُّهَوِيّ يهجو قوماً : رأَيْتُكُمُو ، بَني الخَذْواءِ ، لمَّا دَنا الأَضْحَى وصَلَّلَتِ اللِّحامُ تَوَلَّيْتُمْ بِوِدِّكُمُ وقُلْتُمْ : لَعَكٌّ مِنْكَ أَقْربُ أَو جُذامُ وفي حديث النخعي : إِذا كان الشقُّ أَو الخَرْقُ أَو الخَذَى في أُذُن الأُضْحِية فلا بأْسَ ، هو انْكِسارٌ واسترخاءٌ في الأُذُنْ .
      خَذْواءُ أَي مسترخية .
      والخَذَواتُ : اسم موضع .
      وفي حديث سعد الأَسْلميّ : رأَيت أَبا بكر بالخَذَواتِ ، وقد حَلَّ سُفْرَةً مُعلَّقة .
      "

    المعجم: لسان العرب

  15. أخذ
    • " الأَخْذ : خلاف العطاء ، وهو أَيضاً التناول ‏ .
      أَخذت الشيء آخُذُه أَخذاً : تناولته ؛ وأَخَذَه يأْخُذه أَخْذاً ، والإِخذُ ، بالكسر : الاسم ‏ .
      ‏ وإِذا أَمرت قلت : خذْ ، وأَصله أُؤْخُذ إِلا أَنهم استثقلوا الهمزتين فحذفوهما تخفيفاً ؛ قال ابن سيده : فلما اجتمعت همزتان وكثر استعمال الكلمة حذفت الهمزة الأَصلية فزال الساكن فاستغني عن الهمزة الزائدة ، وقد جاء على الأَصل فقيل : أُوخذ ؛ وكذلك القول في الأَمر من أَكل وأَمر وأَشباه ذلك ؛ ويقال : خُذِ الخِطامَ وخُذْ بالخِطام بمعنى ‏ .
      ‏ والتأْخاذُ : تَفْعال من الأَخذ ؛ قال الأَعشى : لَيَعُودَنْ لِمَعَدّ عَكْرَةً دَلَجُ الليلِ وتأْخاذُ المِنَح ؟

      ‏ قال ابن بري : والذي في شعر الأَعشى : ليُعيدَنْ لمعدٍّ عَكْرَها دَلَجَ الليلِ وتأْخاذَ المنح أَي عَطْفَها ‏ .
      ‏ يقال : رجع فلان إِلى عَكْرِه أَي إِلى ما كان عليه ، وفسر العكْرَ بقوله : دلجَ الليلِ وتأْخاذَ المنح ‏ .
      ‏ والمنَحُ : جمع مِنْحَة ، وهي الناقة يعيرها صاحبها لمن يحلبها وينتفع بها ثم يعيدها ‏ .
      ‏ وفي النوادر : إِخاذةُ الحَجَفَةِ مَقْبِضُها وهي ثقافها ‏ .
      ‏ وفي الحديث : جاءت امرأَة إِلى عائشة ، رضي الله عنها ، أُقَيّدُ جملي (* قوله « جاءت امرأة إلخ » كذا بالأصل والذي في شرح القاموس فقالت أقيد ) ‏ .
      ‏ وفي حديث آخر : أُؤْخِّذ جملي ‏ .
      ‏ فلم تَفْطُنْ لها حتى فُطِّنَتْ فأَمرتْ بإِخراجها ؛ وفي حديث آخر :، قالت لها : أُؤْخِّذُ جملي ؟، قالت : نعم ‏ .
      ‏ التأْخيذُ : حَبْسُ السواحر أَزواجَهنَّ عن غيرهنّ من النساء ، وكَنَتْ بالجمل عن زوجها ولم تعلم عائشة ، رضي الله عنها ، فلذلك أَذِنت لها فيه ‏ .
      ‏ والتأْخِيذُ : أَن تحتالَ المرأَةُ بحيَل في منعِ زوجِها من جِماع غيرها ، وذلك نوع من السحر ‏ .
      ‏ يقال : لفلانة أُخْذَةٌ تُؤْخِّذُ بها الرجال عن النساء ، وقد أَخَّذَتْه الساحرة تأَخيذاً ؛ ومنه قيل للأَسير : أَخِيذٌ ‏ .
      ‏ وقد أُخِذَ فلان إِذا أُسر ؛ ومنه قوله تعالى : اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم ‏ .
      ‏ معناه ، والله أَعلم : ائْسِروهم ‏ .
      ‏ الفراء : أَكذَبُ من أَخِيذ الجيش ، وهو الذي يأْخذُه أَعداؤه فَيَسْتَدِلُّونه على قومه ، فهو يَكْذِبُهم بِجُهْدِه ‏ .
      ‏ والأَخيذُ : المأْخُوذُ ‏ .
      ‏ والأَخيذ : الأَسير ‏ .
      ‏ والأَخِيذَةُ : المرأَة لِسَبْي ‏ .
      ‏ وفي الحديث : أَنه أَخذ السيفَ وقال مَن يمنعُك مني ؟ فقال : كن خير آخِذٍ أَي خيرَ آسر ‏ .
      ‏ والأَخيذَةُ : ما اغْتُصِبَ من شيء فأُخِذَ ‏ .
      ‏ وآخَذَه بذنبه مُؤاخذة : عاقبه ‏ .
      ‏ وفي التنزيل العزيز : فكلاًّ أَخذْنا بذَنْبه ‏ .
      ‏ وقوله عز وجل : وكأَيِّنْ من قرية أَمليتُ لها وهي ظالمة ثم أَخذتُها ؛ أَي أَخذتها بالعذاب فاستغنى عنه لتقدّم ذكره في قوله : ويستعجلونك بالعذاب ‏ .
      ‏ وفي الحديث : من أَصاب من ذلك شيئاً أُخِذَ به ‏ .
      ‏ يقال : أُخِذَ فلانٌ بذنبه أَي حُبِسَ وجُوزِيَ عليه وعُوقِب به ‏ .
      ‏ وإِن أَخذوا على أَيديهم نَجَوْا ‏ .
      ‏ يقال : أَخذتُ على يد فلان إِذا منعته عما يريد أَن يفعله كأَنك أَمْسكت على يده ‏ .
      ‏ وقوله عز وجل : وهمَّت كلُّ أُمّة برسولهم ليأْخذوه ، قال الزجاج : ليتمكنوا منه فيقتلوه ‏ .
      ‏ وآخَذَه : كأَخَذَه ‏ .
      ‏ وفي التنزيل العزيز : ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ؛ والعامة تقول واخَذَه ‏ .
      ‏ وأَتى العِراقَ وما أَخذَ إِخْذَه ، وذهب الحجازَ وما أَخذ إِخذه ، ووَلي فلان مكةَ وما أَخذَ إِخذَها أَي ما يليها وما هو في ناحِيتها ، واسْتُعْمِلَ فلانٌ على الشام وما أَخَذَ إِخْذَه ، بالكسر ، أَي لم يأْخذ ما وجب عليه من حسن السيرة ولا تقل أَخْذَه ، وقال الفراء : ما والاه وكان في ناحيته ‏ .
      ‏ وذهب بنو فلان ومن أَخَذَ إِخْذُهم وأَخْذُهم ، يكسرون (* قوله « إخذهم وأخذهم يكسرون إلخ » كذا بالأصل وفي القاموس وذهبوا ومن أخذ اخذهم ، بكسر الهمزة وفتحها ورفع الذال ونصبها ) ‏ .
      ‏ الأَلف ويضمون الذال ، وإِن شئت فتحت الأَلف وضممت الذال ، أَي ومن سار سيرهم ؛ ومن ، قال : ومن أَخَذَ إِخْذُهم أَي ومن أَخَذَه إِخْذُهم وسيرتُهم ‏ .
      ‏ والعرب تقول : لو كنت منا لأَخَذْتَ بإِخذنا ، بكسر الأَلف ، أَي بخلائقنا وزِيِّنا وشكلنا وهدينا ؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي : فلو كنتمُ منا أَخَذْنا بأَخْذكم ، ولكنها الأَوجاد أَسفل سافل (* قوله « ولكنها الأوجاد إلخ » كذا بالأصل وفي شرح القاموس الأجساد ) ‏ .
      ‏ فسره فقال : أَخذنا بأَخْذِكم أَي أَدركنا إِبلَكم فردَدناها عليكم ، لم يقل ذلك غيره ‏ .
      ‏ وفي الحديث : قد أَخَذُوا أَخَذاتِهم ؛ أَي نزلوا منازِلَهم ؛ قال ابن الأَثير : هو بفتح الهمزة والخاء ‏ .
      ‏ والأُخْذَة ، بالضم : رقية تأْخُذُ العينَ ونحوها كالسحر أَو خرزة يُؤَخِّذُ بها النساءُ الرجال ، من التأْخِيذِ ‏ .
      ‏ وآخَذَه : رَقاه ‏ .
      ‏ وقالت أُخْتُ صُبْحٍ العاديِّ تبكي أَخاها صبحاً ، وقد قتله رجل سِيقَ إِليه على سرير ، لأَنها قد كانت أَخَذَتْ عنه القائمَ والقاعدَ والساعِيَ والماشِيَ والراكِبَ : أَخَذْتُ عنك الراكِبَ والساعِيَ والماشِيَ والقاعِدَ والقائِمَ ، ولم آخُذْ عنك النائمَ ؛ وفي صبح هذا يقول لبيد : ولقد رأَى صُبْحٌ سوادَ خليلِه ، ما بين قائمِ سَيْفِهِ والمِحْمَلِ عن بخليله كَبِدَه لأَنه يروى أَن الأَسد بَقَر بطنه ، وهو حيٌّ ، فنظر إِلى سوادِ كَبِده ‏ .
      ‏ ورجل مُؤَخَّذٌ عن النساء : محبوس ‏ .
      ‏ وائْتَخَذْنا في القتال ، بهمزتين : أَخَذَ بعضُنا بعضاً ‏ .
      ‏ والاتِّخاذ : افتعال أَيضاً من الأَخذ إِلا أَنه أُدغم بعد تليين الهمزة وإِبدال التاء ، ثم لما كثر استعماله على لفظ الافتعال توهموا أَن التاء أَصلية فبنوا منه فَعِلَ يَفْعَلُ ‏ .
      ‏ قالوا : تَخِذَ يَتْخَذ ، وقرئ : لتَخِذْت عليه أَجراً ‏ .
      ‏ وحكى المبرد أَن بعض العرب يقول : اسْتَخَذَ فلان أَرضاً يريد اتَّخَذَ أَرضاً فتُبْدِلُ من إِحدى التاءين سيناً كما أَبدلوا التاءَ مكان السين في قولهم ستُّ ؛ ويجوز أَن يكون أَراد استفعل من تَخِذَ يَتْخَذ فحذف إِحدى التاءَين تخفيفاً ، كما ، قالوا : ظَلْتُ من ظَلِلْتُ ‏ .
      ‏ قال ابن شميل : اسْتَخَذْتُ عليهم يداً وعندهم سواءٌ أَي اتَّخَذْتُ ‏ .
      ‏ والإِخاذةُ : الضَّيْعَة يتخذها الإِنسان لنفسه ؛ وكذلك الإِخاذُ وهي أَيضاً أَرض يحوزها الإِنسان لنفسه أَو السلطان ‏ .
      ‏ والأَخْذُ : ما حَفَرْتَ كهيئةِ الحوض لنفسك ، والجمع الأُخْذانُ ، تُمْسِكُ الماءَ أَياماً ‏ .
      ‏ والإِخْذُ والإِخْذَةُ : ما حفرته كهيئةِ الحوض ، والجمع أُخْذٌ وإِخاذ ‏ .
      ‏ والإِخاذُ : الغُدُرُ ، وقيل : الإِخاذُ واحد والجمع آخاذ ، نادر ، وقيل : الإِخاذُ والإِخاذةُ بمعنى ، والإِخاذةُ : شيء كالغدير ، والجمع إِخاذ ، وجمع الإِخاذِ أُخُذٌ مثل كتاب وكُتُبٍ ، وقد يخفف ؛ قال الشاعر : وغادَرَ الأُخْذَ والأَوجاذَ مُتْرَعَة تَطْفُو ، وأَسْجَل أَنْهاءً وغُدْرانا وفي حديث مَسْروقِ بنِ الأَجْدَع ، قال : ما شَبَّهْتُ بأَصحاب محمد ، صلى الله عليه وسلم ، إِلا الإِخاذ تكفي الإِخاذةُ الراكب وتكفي الإِخاذَةُ الراكبَين وتكفي الإِخاذَةُ الفِئامَ من الناسِ ؛ وقال أَبو عبيد : هو الإِخاذُ بغير هاء ؛ وهو مجتَمَع الماءِ شبيهٌ بالغدير ؛ قال عدِيّ بنُ زيد يصف مطراً : فاضَ فيه مِثلُ العُهونِ من الرَّوْ ضِ ، وما ضنَّ بالإِخاذِ غُدُرْ وجمع الإِخاذِ أُخُذٌ ؛ وقال الأَخطل : فظَلَّ مُرْتَثِئاً ، والأُخْذُ قد حُمِيَتْ ، وظَنَّ أَنَّ سَبِيلَ الأُخْذِ مَيْمُونُ وقاله أَيضاً أَبو عمرو وزاد فيه : وأَما الإِخاذةُ ، بالهاء ، فإِنها الأَرض يأْخذها الرجل فيحوزها لنفسه ويتخذها ويحييها ، وقيل : الإِخاذُ جمع الإِخاذةِ وهو مَصنعٌ للماءِ يجتمع فيه ، والأَولى أَن يكون جنساً للإِخاذة لا جمعاً ، ووجه التشبيه مذكور في سياق الحديث في قوله تكفي الإِخاذةُ الراكِبَ ، وباقي الحديث يعني أَنَّ فيهم الصغيرَ والكبيرَ والعالم والأَعلم ؛ ومنه حديث الحجاج في صفة الغيث : وامتلأَت الإِخاذُ ؛ أَبو عدنان : إِخاذٌ جَمْع إِخاذة وأُخذٌ جمع إِخاذ ؛ وقال أَبو عبيدة : الإِخاذةُ والإِخاذ ، بالهاء وغير الهاء ، جمع إِخْذٍ ، والإِخْذُ صَنَعُ الماء يجتمع فيه ‏ .
      ‏ وفي حديث أَبي موسى عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قال : إِنَّ مَثَلَ ما بعَثني الله به من الههُدَى والعِلْمِ كمثلِ غيثٍ أَصاب أَرضاً ، فكانت منها طائفةٌ طيبةٌ قَبِلتِ الماء فأَنبتت الكلأَ والعشب الكثير ، وكانت فيها إِخاذاتٌ أَمسكتِ الماء فنفع الله بها الناسَ ، فشرِبوا منها وسَقَوْا ورَعَوْا ، وأَصابَ طائفةً منها أُخرى إِنما هي قيعان لا تُمسِكُ ماءً ولا تُنبِتُ كلأً ، وكذلك مَثلُ من فقُه في دين الله ونَفَعه ما بعَثني الله به فعلم وعلَّم ، ومَثَلُ من لم يَرْفَعْ بذلك رأْساً ولم يَقْبلْ هُدى الله الذي أُرْسِلْتُ به ؛ الإِخاذاتُ : الغُدرانُ التي تأْخذُ ماءَ السماءِ فَتَحْبِسهُ على الشاربة ، الواحدةُ إِخاذة ‏ .
      ‏ والقيعانُ : جمع قاع ، وهي أَرض حَرَّة لا رملَ فيها ولا يَثبتُ عليها الماء لاستوائها ، ولا غُدُر فيها تُمسِكُ الماءَ ، فهي لا تنبت الكلأَ ولا تمسك الماء ‏ .
      ‏ وأَخَذَ يَفْعَلُ كذا أَي جعل ، وهي عند سيبويه من الأَفعال التي لا يوضع اسمُ الفاعل في موضع الفعلِ الذي هو خبرها ‏ .
      ‏ وأَخذ في كذا أَي بدأَ ‏ .
      ‏ ونجوم الأَخْذِ : منازلُ القمر لأَن القمر يأْخذ كل ليلة في منزل منها ؛

      قال : وأَخْوَتْ نجومُ الأَخْذِ إِلا أَنِضَّةً ، أَنِضَّةَ مَحْلٍ ليسَ قاطِرُها يُثْري قوله : يُثْرِي يَبُلُّ الأَرضَ ، وهي نجومُ الأَنواءِ ، وقيل : إِنما قيل لها نجومُ الأَخذِ لأَنها تأْخُذُ كل يوم في نَوْءِ ولأَخْذِ القمر في منازلها كل ليلة في منزل منها ، وقيل : نجومُ الأَخْذِ التي يُرمى بها مُسْتَرِقُ السمع ، والأَول أَصح ‏ .
      ‏ وائْتَخذَ القومُ يأْتخذون ائْتِخاذاً ، وذلك إِذا تصارعوا فأَخذ كلٌّ منهم على مُصَارِعِه أُخذَةً يعتقله بها ، وجمعها أُخَذٌ ؛ ومنه قول الراجز : وأُخَذٌ وشَغرِبيَّاتٌ أُخَر الليث : يقال اتخَذَ فلان مالاً يَتَّخِذه اتِّخاذاً ، وتَخِذَ يَتْخَذُ تخَذاً ، وتَخِذْتُ مالاً أَي كسَبْتُه ، أُلزمَتِ التاءُ الحرفَ كأَنها أَصلية ‏ .
      ‏ قال الله عز وجل : لو شئتَ لَتَخِذْتَ عليه أَجراً ؛ قال الفراء : قرأَ مجاهد لَتَخِذْتَ ؛ قال : وأَنشدني العتابي : تَخِذَها سَرِيَّةً تُقَعِّدُ ؟

      ‏ قال : وأَصلها افتعلت ؛ قال أَبو منصور : وصحت هذه القراءة عن ابن عباس وبها قرأَ أَبو عمرو بن العلاء ، وقرأَ أَبو زيد : لَتَخَذْتَ عليه أَجراً ‏ .
      ‏ قال : وكذلك مكتوب هو في الإِمام وبه يقرأُ القراء ؛ ومن قرأَ لاتَّخَذْت ، بفتح الخاء وبالأَلف ، فإِنه يخالف الكتاب ‏ .
      ‏ وقال الليث : من قرأَ لاتَّخَذْت فقد أَدغم التاءَ في الياءَ فاجتمعت همزتان فصيرت إِحداهما باء ، وأُدْغِمَت كراهةَ التقائهما ‏ .
      ‏ والأَخِذُ من الإِبل : الذي أَخَذَ فيه السِّمنُ ، والجمع أَواخِذُ ‏ .
      ‏ وأَخِذَ الفصيل ، بالكسر ، يأْخَذُ أَخَذاً ، فهو أَخِذ : أَكثر من اللبن حتى فسَدَ بطنُه وبَشِم واتَّخَم ‏ .
      ‏ أَبو زيد : إِنه لأَكْذَب من الأَخِيذِ الصَّيْحانِ ، وروي عن الفراء أَن ؟

      ‏ قال : من الأَخِذِ الصَّيْحانِ بلا ياء ؛ قال أَبو زيد : هو الفصيل الذي اتُّخِذَ من اللبن ‏ .
      ‏ والأَخَذُ : شبه الجنون ، فصيل أَخِذٌ على فَعِل ، وأَخِذَ البعيرُ أَخَذاً ، وهو أَخِذٌ : أَخَذَه مثلُ الجنون يعتريه وكذلك الشاة ، وقياسه أَخِذٌ ‏ .
      ‏ والأُخُذُ : الرَّمَد ، وقدأَخِذَت عينه أَخَذاً ‏ .
      ‏ ورجل أَخِذٌ : بعينه أُخُذ مثل جُنُب أَي رمد ، والقياس أَخِذٌ كالأَوّل ‏ .
      ‏ ورجل مُسْتأْخِذٌ : كأَخِذ ؛ قال أَبو ذؤيب : يرمي الغُيوبَ بِعيْنَيْهِ ومَطْرِفُهُ مُغْضٍ كما كَسَفَ المستأْخِذُ الرمِدُ والمستأْخذُ : الذي به أُخُذٌ من الرمد ‏ .
      ‏ والمستأْخِذُ : المُطَأْطِئُ الرأْسِ من رَمَدٍ أَو وجع أَو غيره ‏ .
      ‏ أَبو عمرو : يقال أَصبح فلان مؤتخذاً لمرضه ومستأْخذاً إِذا أَصبحَ مُسْتَكِيناً ‏ .
      ‏ وقولهم : خُذْ عنك أَي خُذْ ما أَقول ودع عنك الشك والمِراء ؛ فقال : خذ الخطام (* قوله « فقال خذ الخطام » كذا بالأصل وفيه كشطب كتب موضعه فقال ولا معنى له .) وقولهم : أَخَذْتُ كذا يُبدلون الذال تاء فيُدْغمونها في التاء ، وبعضهم يُظهرُ الذال ، وهو قليل .
      "

    المعجم: لسان العرب







ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: