مركّبات كيميائيَّة أشهرها المركَّبات الآزوتيَّة، تستعمل مخصِّبات للتربة.
سمَّد الأرضَ:
وضع فيها السَّمادَ لإصلاحها وزيادة إخصابها.
,
سمد(المعجم لسان العرب)
"سَمَدَيَسْمُدسُموداً: علا. وسَمَدت الإِبل وتَسْمُدُسُموداً: لم تعرِف الإِعياء. ويقال للفحل إِذا اغتلم. قد سمَد. والسَّمْد من السَّير: الدأْب. والسَّمْدُ: السير الدائم. وسَمَدت الإِبل في سيرها: جَدَّت. وسَمَدَ: ثبت في الأَرض ودام غليه. وهو لك أَبداً سَمْداً سَرْمَداً؛ عن ثعلب بمعنى واحد. ولا أَفعل ذلك أَبداً سمداً سرمداً. والسُّمود: اللهو. وسَمَدسُمُوداً: لها. وسمَّده: أَلهاه. وسمَدسُموداً: غَنَّى؛ قال ثعلب: وهي قليلة؛ وقوله عز وجل: وأَنتم سامِدون؛ فَسِّرَ باللهو وفسر بالغِناء؛ وقيل: سامدون لاهُون؛ وقال ابن عباس: سامدون مستكبرون؛ وقال الليث: سامدون ساهون. والسُّمود في الناس: الغفلة والسَّهْوُ عن الشيء. وروي عن ابن عباس أَنه، قال: السُّمود الغناء بلغة حِمْيَر؛
يقال: اسْمُدي لنا أَي غَنِّي لنا. ويقال لِلقَيْنَةِ: أَسمِدِينا أَي أَلهِينا بالغناء؛ وقيل: السُّمود يكون سروراً وحزناً؛
وأَنشد: رمَى الحِدْثانُ نِسْوَةَ آلِ حَزْبٍ بأَمْرٍ، قد سَمَدْنَ له سُمودا فَرَدَّ شُعورَهُنَّ السُّودَ بِيضاً،ورَدَّ وُجوهَهُن البِيضَ سُودا ابن الأَعرابي: السامِدُ اللاهي، والسامِدُ الغافلُ، والسامد الساهي، والسامد المُتَكَبِّر، والسامد القائم، والسامد المُتَحير بَطَراً وأَشَراً، والسامد الغبيُّ. وفي حديث عليّ أَنه خرج إِلى المسجد والناسُ ينتظرونه للصلاة قياماً فقال ما لي أَراكم سامدين، قال أَبو عبيد قوله سامدين يعني القيام؛ قال المبرد: السامد القائم في تَحيُّر، وأَنشد: قيل: قُمْ فانظُرْ إِليهم،ثم دَعْ عنك السُّمود؟
قال ابن الأَثير: السامد المنتصب إِذا كان رافعاً رأْسه ناصباً صدره،أَنكر عليهم قيامهم قبل أَن يَرَوا إِمامهم؛ ومنه الحديث الآخر: ما هذا السُّمودُ؛ وقيل: هو الغفلة والذَّهابُ عن الشيء. وسَمَدَسُموداً: رفع رأْسه تكبُّراً. وكلُّ رافعٍ رأْسَه، فهو سامد. وقد سَمِدَيَسْمَدُويَسْمُدسموداً؛ قال رؤْبة بن العجاج يصف إِبلاً. سَوامِدُ الليلِ خِفافُ الأَزوادْ أَي دَوائبُ. وقوله خِفافُ الأَزواد أَي ليس في بطونها علَف؛ وقيل: ليس على ظهورها زاد للراكب، وسَمَدَ الرجلُ سُموداً: بُهِتَ، وسَمَدَهسَمْداً: قصده كصَمَده. وتسميدُ الأَرض: أَن يُجْعَل فيها السَّمادُ وهو سِرجِينٌ ورَماد. وسَمَدَ الأَرض سَمْداً: سهلها. وسمَّدها: زبَّلها. والسَّمادُ: تراب قَوِيٌّ يُسَمَّدُ به النبات. وفي حديث عمر، رضي الله عنه: أَن رجلاً كان يُسَمِّدُ أَرضَه بعَذِرَة الناس، فقال: أَما يَرضى أَحدُكم حتى يُطِعمَ الناس ما يَخرج منه؟ السَّماد ما يُطرح في أُصول الزرع والخُضَر من العذرة والزِّبْل ليَجود نَباتُه. والمِسْمَد: الزَّبيلُ؛ عن اللحياني. قال: ولا يقال. وتَسْميدُ الرأْس: استئصالُ شَعَره، لغة في التسبيدِ. وسَمَّد شعره: استأْصله وأَخذه كله. والسَّميدُ: الطعام؛ عن كراع؛ قال: هي بالدال غير المعجمة. والإِسميدُ: الذي يسمى بالفارسية سَمِدْ معرّب؛ قال ابن سيده: لا أَدري أَهو هذا الذي حكاه كراع أَم لا. والمُسْمَئِدُّ: الوارم. واسْمَأَدَّ، بالهمز، اسمِئْداداً: وَرِمَ؛ وقيل: ورِمَ غضباً. وقال أَبو زيد: وَرِمَ ورَماً شديداً. واسمأَدَّت يده: ورِمَت. وفي حديث بعضهم: اسمأَدَّت رجلها أَي انَتَفَخَت وورِمَت. وكلُّ شيءٍ ذهب أَو هَلَك، فقد اسْمدَّواسمَأَدَّ. واسْمادَّ من الغضب كذلك. واسْمادَّ الشيءُ: ذهب. "
سَمَدَ(المعجم القاموس المحيط)
ـ سَمَدَسُموداً: رَفَعَ رأسَهُ تَكَبُّراً، وعَلاَ، ـ سَمَدَتِ الإِبِلُ: جَدَّتْ في السَّيْر، ودَأَبَ في العَمَلِ، وقامَ مُتَحَيِّراً، ولَهَا. ـ سُمودُ: يكونُ حُزْناً وسُروراً. ـ سَمَّدَ الأرضَ تَسْميداً: جَعَلَ فيها السَّماد، أي: السِّرْقِينَ بِرَمادٍ، ـ سَمَّدَ الشَّعَرَ: اسْتَأصَلَهُ. ـ قولُ رُؤْبَة: سَوامِدُ اللَّيْلِ خِفافُ الأَزوادْ: دَوائِمُ السَّيْرِ، وغَلِطَ الجوهريُّ في تفسيرهِ بـ: ما في بُطونِها علَفٌ. ـ هو لكَ سَمْداً: سَرْمَداً. ـ سَميدُ: الحُوَّارى، وبالذالِ أفْصَحُ. ـ اسْمَدَّ اسْمِداداً، واسْمادَّ اسميداداً: ورِمَ غَضَباً. ـ سَمَدانُ: حِصْنٌ باليمنِ عَظيمٌ.
سَمِيد :- لُباب الدّقيق، نوعٌ من الطّحين الأبيض الخشن، يُستخدم في صناعة المكرونة :-وضع اللّحم في السَّميد قبل تحميره في الزَّيت.
سَماد(المعجم اللغة العربية المعاصر)
سَماد :- جمع أسمِدَة: كلُّ ما يُوضع في الأرض من المخْصِبات ليجود زرعها :-سَماد عضويّ/ آزوتيّ/ معدنيّ. • سَماد كيماويّ: (الكيمياء والصيدلة) مركّبات كيميائيَّة أشهرها المركَّبات الآزوتيَّة، تستعمل مخصِّبات للتربة.