" الإِسْتاج والإِسْتيج بكسرهما " من كلام أَهلِ العراق : وهو " الذي يُلَفّ عليه الغَزْلُ بالأَصابع ليُنْسَج " تُسمِّيه العربُ أُسْتُوجَةً وأُسْجُوتَةً . قال الأَزهريّ : وهما مُعَرّبانِ
" وأَسْتَجَةُ : د بالمَغْرِب " بالأَندلس من أَعمال قُرْطُبَةَ
وسقط من أَصل شيخنا فنسب الإغفالَ إِلى المصنّف وليس كذلك . منها : موسى بنُ الأَزهَرِ وأَبو بكرٍ إِسحاقُ بنُ محمدِ بن إِسحاقَ وأَبو عليٍّ حسَّانُ بنُ عبد الله بنِ حسَّان اللُّغويّون الأَسْتَجِيُّون
" البَسْتَجِىّ " بالفَتْح " هو : عَلِىُّ بن أَحْمَدَ الفَقِيهُ " ولم يعرف أَنّ النّسبةَ لماذا والظّاهِرُ أَنّهَا إِلى بلدٍ اسمها بَسْتَه فعُرِّب وقيل : بَسْتَجْ . وفي اللسان عن التهذيب : قال أَبو مَالكٍ : وقَعَ في طَعَامٍ بَسْتَجانٍ أَي كَثِيرٍ