وصف و معنى و تعريف كلمة وسدينها:


وسدينها: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على واو (و) و سين (س) و دال (د) و ياء (ي) و نون (ن) و هاء (ه) و ألف (ا) .




معنى و شرح وسدينها في معاجم اللغة العربية:



وسدينها

جذر [وسد]



معنى وسدينها في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**وَسَّدَ** - [و س د]. (ف: ربا. متعد، م. بحرف).** وَسَّدْتُ**،** أُوَسِّدُ**،** وَسِّدْ**، مص. تَوْسِيدٌ. 1. "وَسَّدَهُ الوِسَادَةَ" : جَعَلَهَا تَحْتَ رَأْسِهِ. 2. "وَسَّدَ إِلَيْهِ مُهِمَّةً كَبِيرَةً " : أَسْنَدَهَا إِلَيْهِ.


معجم اللغة العربية المعاصرة
توسد يتوسد ، توسدا ، فهو متوسد ، والمفعول متوسد• توسد الوسادة : وضع رأسه عليها ، اتكأ ، أو نام عليها . • توسد الأرض : نام عليها وجعلها وسادة له توسد التراب . • توسد ذراعيه : مطاوع وسد : اتكأ عليهما واتخذ منهما وسادة توسد الطفل صدر أمه .
معجم اللغة العربية المعاصرة
توسَّدَ يتوسَّد، توسُّدًا، فهو مُتوسِّد، والمفعول مُتوسَّد • توسَّد الوسادةَ: وضع رأسَه عليها، اتَّكأ، أو نام عليها. • توسَّد الأرضَ: نام عليها وجعلها وسادة له "توسَّد الترابَ". • توسَّد ذراعَيْه: مُطاوع وسَّدَ: اتَّكأ عليهما واتَّخذ منهما وسادة "توسَّد الطفلُ صدرَ أمّه".


معجم اللغة العربية المعاصرة
وسد يوسد ، توسيدا ، فهو موسد ، والمفعول موسد• وسده الوسادة : جعلها تحت رأسه . • وسد الأمر إليه : أسنده إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة [ حديث ] .


معجم اللغة العربية المعاصرة
وساد [ مفرد ] : ج وسد ووسد : 1 - مخدة ، متكأ . 2 - كل ما - [ 2436 ] - يوضع تحت الرأس وإن كان من تراب أو من حجارة ° لزم الوساد : لزم الفراش - هو عريض الوساد : غبي بليد .
معجم اللغة العربية المعاصرة
وسادة / وسادة / وسادة [ مفرد ] : ج وسادات ووسائد : وساد ؛ مخدة ، ما يوضع تحت الرأس عند النوم وسائد من صوف / قطن .


المعجم الوسيط
في السير: أسرع.( وَسَّدَ ) فلاناً الشيء: جعله تحت رأسه. وـ الأمر إليه: أسنده.( تَوَسَّدَ ): اتَّكأ. وـ الشيء: مطاوع وسّده إياه. وـ وسادة: وضع رأسه عليها. وـ ذراعه: نام عليها وجعلها كالوسادة له.( الوِسَادُ ): المِخَدّة. ويقال: هو عريض الوِساد: غبيّ. وـ المُتّكأ. وـ كلّ ما يوضع تحت الرأس، وإن كان من تراب أو حجارة. ( ج ) وُسُْد.( الوَُِسَادَةُ ): الوِساد. ( ج ) وِسادات، ووسائد.
مختار الصحاح
و س د : الوِسَادُ و الوِسَادة بكسر الواو فيهما المخدة والجمع وَسَائد و وُسُدٌ بضمتين و وَسَّدْتُه الشيء تَوْسِيدا فَتَوَسَّدَه إذا جعلته تحت رأسه


الصحاح في اللغة
الوِسادُ والوِسادَةُ: المِخَدَّةُ؛ والجمع وَسائدُ ووُسُدٌ. وقد وَسَّدْتُهُ الشيئَ فَتَوَسَّدَهُ، إذا جعله تحت رأسه. وأوْسَدْتُ الكلبَ: أغريتُه بالصيد، مثل آسَدْتُهُ.


تاج العروس

الوِسَادُ بالكسر : المُتَّكَأُ قاله ابنُ سيده وهو بِصيغةِ المَفْعُول ما يُتَّكَأُ عليه . وفي اللسان : الوِسَادُ : كلُّ ما يُوضَع تحْت الرأْسِ وإِن كان من تُرابٍ أَو حِجَارةٍ وقال عبدُ بنِي الحَسْحَاسِ :

فبِتْنَا وِسَادَانَا إِلَى عَلَجَانَةٍ ... وَحِقْفٍ تَهَادَاهُ الرِّيَاحُ تَهَادِيَا الوِسَاد : المِخَدَّةُ بكسر الميم كصِيغَةِ الآلَة : ما يُوضَع تَحْتَ الخَدِّ كالوِسَادَةِ بالكسْرِ قاله الجوهَرِيُّ ويُثَلَّثُ أَي فيهما كما نَقَلَه شُرَّاحُ الشَّمَائِل وأَنْكَرَه جَماعةٌ واقتَصَرُوا على الكَسْرِ في الوِسَادَةِ وقالُوا : هو القياسُ في مِثْلِه كاللِّبَاس واللِّحَافِ والفِرَاشِ ونَحْوِها . والذي يَظْهَر من سِياقِ المُصنِّف أَن التُليثَ في الوِسَادَةِ فقط وقد صَرّضحَ به الصاغَانيُّ ونقَلَ فيها الفتْحَ والضَّمَّ وقال لُغَتَانِ في الوِسَادَةِ بالكسر وُسُدٌ بضمّتين وبضمّ فسكون هكذا ضُبِط بالوَجْهَيْنِ ووَسائِدُ وزاد صاحِبُ المصباح ووِسَادَات قد تَوَسَّدَ ووَسَّدَه إِياهُ تَوْسِيداً فتَوَسَّدَ إِذا جَعَلَه تَحْتَ رأْسِه قال أَبو ذُؤّيْبٍ الهُذَلِيُّ :

" فَكُنْتُ ذَنُوبَ البِئْرِ لَمَّا تَوَشَّلَتْوسُرْبِلْتُ أَكْفَانِي وَوُسِّدْتُ سَاعِدِي وأَوْسَدَ في السَّيْرِ : أَغَذَّ بالغَيْن والذال المعجمَتين أَي أَسْرَعَ . أَوْسَدَ الكَلْبَ : أَغْراهُ بالصَّيْدِ كآسَدَه وقد تقدَّم . ووِسَادَةُ بالكسر : بطرِيقِ المَدِينَة على ساكِنها أَفضلُ الصلاةِ والسلام مِن الشَّامِ في آخرِ جِبَال حَوْرَانَ ما بَينَ يرقع وقُراقِر مات به الفقيهُ يُوسفُ بن مَكِّيّ بن يُوسُف الحارثيّ الشافعيّ أَبو الحَجَّاج إِمام جامِع دِمَشق الدّمشقيّ وكان سمع أَبا طالبٍ الزَّيْنَبِيّ غَيْرَه وكانَتْ وفاتُه بهذا الموضِع راجِعاً من الحَجِّ سنة 555 قاله ابنُ عساكِر . وذاتُ الوَسائِد : بأَرْضِ نَجْدٍ في بلاد تَمِيم قال مُتَمِّمُ بنُ نُوَيْرَةَ :

أَلَمْ تَرَ أَنِّي بَعْدَ قَيْسٍ ومَالِكٍ ... وأَرْقَمَ غُيَّاظِ الذينِ أَكَايدُ

وعَمْراً بِوَادِي مَنْعِجٍ إِذْ أُجِنُّهُ ... ولَمْ أَنْسَ قَبْراً عِنْد ذاتِ الوَسَائِدِ في الحديث قولُه صلى اللهُ عَليه وسلَّمَ لِعَدِيّ بن حاتِم إِنَّ وِسَادَكَ لَعَرِيضٌ وهو من كِنَاياتِه البَلِيغَةِ صلى اللهُ عَليه وسلَّمَ قال ابنُ الأَثير : كِنَايَةٌ عَنْ كَثْرَةِ النَّوْمِ وهو مَظِنَّتُه لأَنَّ مَنْ عَرَّضَ وِسَادَه ووَثَّرَه طابَ نَوْمُه وطَالَ أَراد إِن نَوْمَكَ إِذاً لَكَيِيرٌ . أَوْ كِنَايَةٌ عَنْ عِرَضِ قَفَاهُ وعِظَمِ رَأْسِهِ وذلك دِلِيلُ الغَبَاوَةِ أَلاَ تَرَى إِلى قَول طَرفَةَ :

أَنَا الرَّجُلُ الضَّرْبُ الذِي تَعْرِفُونَه ... خَشَاشٌ كَرَأْسِ الحَيَّةِ المُتَوَقِّدِ

وتَشْهَد له الرِّوايةُ الُخْرَى قُلْتُ يا رَسُولَ اللهِ ما الخَيْطُ الأَبْيَضُ من الخَيْطِ الأَسْوَدِ أَهما الخَيْطانِ ؟ قال : إِنك لَعَرِيضُ القَفَا إِن أَبْصَرْتَ الخَيْطَيْنِ وقيل : أَراد أَن من تَوَسَّدَ الخَيْطينِ المَكْنِيّ بهما عن الليلِ والنهارِ لَعرِيضُ الوِسَادِ . كذلك قولُه صلى اللهُ عَليه وسلَّمَ في شُرَيْح الحَضْرَمِيِّ في خَبَرٍ مُرْسَل ذُكرَ عند النبيِّ صلى اللهُ عَليه وسلَّمَ فقال ذَاكَ رَجُلٌ لا يَتَوَسَّدُ القُرْآنَ قال ابنُ الأَعْرَابيّ يَحْتَمِلُ كَوْنَه مَدْحاً أِي لا يَمْتَهِنُه ولا يَطْرَحُه بل يُجِلّهُ ويُعَظِّمُه أَي لا يَنَامُ عنه ولكن يَتَهَجَّد به ولا يكون القُرآنُ مُتَوسَّداً معه بل هو يُدَاوِمُ قِرَاءَتَه ويُحَافِظ عليها لا كَمَنَ يَتَهَاوَنُ به ويُخِلّ بالوَاجِبِ مِن تِلاوَتِه . وضَرَبَ تَوسُّدَهُ مَثلاً للجمْعِ بينَ امْتِهَانِه والاطِّرَاح له ونِسْيَانِه يَحتَمِل كونَه ذَمًّا أِي لا يُكِبُّ علَى تِلاَوَتِه وإِذا نامَ لم يَكُنْ مَعه من القرآن شيءٌ مثل إِكْبَاب النائمِ عَلَى وِسَادِه فإِن كان حَمِدَهُ فالمَعْنى هو الأَوَّل وإِن كان ذَمَّه فالمعْنَى هو الآخِر قال أَبو منصور : وأَشْبهُهُما أَنه أَثْنَى عليه وحَمِدَه وقد رُوِيَ في حديث آخَر مَنْ قَرَأَ ثَلاَثَ آيَات من القُرآنِ لم يَكُنْ مُتَوَسِّداً لِلْقُرْآنِ . ومِنْ الأَوَّلِ قولُه صلى اللهُ عَليه وسلَّمَ في حديثٍ آخَر لاَتَوَسَّدُوا القُرْآنَ واتْلُوه حَقَّ تِلاَوَتِه ولاَ تَسْتَعْجِلُوا ثَوَابَهُ فإِنَّ لَهُ ثَوَاباً . ومن الثاني ما يُرْوَى أَنَّ رُجُلاً قال لأَبي الدَّرْدَاءِ رضي الله عنه : إِنّي أُرِيد أَن أَطْلُبَ العِلْمَ فأَخْشَى وفي بعض النسخ بالواو أَنْ أُضَيِّعَه . فقال : لأَنْ تتَوَسَّدَ العِلْمَ خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ تَتَوسَّدَ الجَهْلَ يقال : تَوَسَّدَ فُلانٌ ذِرَاعَه إِذا نَامَ عليه وجَعلَه كالوِسَادَة له وقال الليث : يقال : وَسَّدَ فُلانٌ فلاناً وسَادَةً وتَوَسَّدَ وِسَادَةً إِذا وَضَعَ رَأْسَه عليها وقد أَطالَ شُرَّاحُ البخاريّ في شَرْحِ الحَديثينِ ولَخَّصَه ابنُ الأَثير في النِّهَاية قال شيخُنَا : وما كان من الأَلفاظ والتَّراكِيب مُحْتَمِلاً كهذا التركيبِ يُسَمَّى مثلُه عند أَهل البديع الإيهامَ والتَّوْرِيَةَ والمُوَارَبَةَ أَي المُخَاتَلَةَ كما في مُصَنَّفَاتِ البديع

ومما يستدرك عليه : الإِسادَةُ لُغَة في الوِسَادَة كما قالوا في الوِشَاحِ إِشَاحٌ . وفي الحديث " إِذا وُسِّدَ الأَمْرُ إِلى غَيْرِ أَهْلِه فانْتَظِر السَّاعَةَ " أَي أُسْنِد وجُعِلَ في غَيْرِ أَهْلِه يَعنِي إِذَا سُوِّدَ وشُرِّف غيرُ المُسْتَحِقِّ للسِّيادَةِ والشَّرَفِ . وقيل : إِذا وُضِعَتْ وِسَادَةُ المُلْكِ والأَمرِ والنَّهْيِ لغيرِ مُستحِقِّهِما ويكون إِلى بمعنى اللام . والتَّوْسِيد : أَنْ تمدَّ الثلام طُولاً حَيْثُ تَبْلُغُه البَقرُ . ويقال للأَبْله : هو يَتَوَسَّدُ الهَمَّ

لسان العرب
الوِساد والوِسادَةُ المِخَدَّةُ والجمع وسائِدُ وَوُسُدٌ ابن سيده وغيره الوِسادُ المِتَّكَأُ وقد تَوَسَّد ووَسَّدَه إِياه فَتَوسَّد إِذا جعَله تحت رأْسه قال أَبو ذؤيب فكُنْتُ ذَنُوبَ البِئْرِ لَمَّا تَوَشَّلَتْ وسُرْبِلْت أَكْفاني ووُسِّدْتُ ساعدي وفي الحديث قال لعدِيّ بن حاتم إِنَّ وِسادَكَ إِذَنْ لَعَرِيضٌ كَنى بالوِسادِ عن النوم لأَنه مَظِنَّته أَراد أَن نومك إِذَنْ كثير وكَنى بذلك عن عِرَضِ قفاه وعِظَمِ رأْسه وذلك دليل الغَباوَةِ ويشهد له الرواية الأُخرى إِنك لَعَريضُ القَفا وقيل أَراد أَنَّ من تَوَسَّدَ الخيطين المكنى بهما عن الليل والنهار لَعَرِيضُ الوساد وفي حديث أَبي الدرْداء قال له رجل إِني أُريد أَن أَطلب العلم وأَخشَى أَن أُضَيَّعَه فقال لأَنْ تَتَوَسَّدَ العلم خير لك من أَن تَتَوسَّدَ الجهل وفي الحديث أَن شُرَيحاً الحضرمي ذُكر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ذاك رجل لا يَتَوَسَّدُ القرآن قال ابن الأَعرابي لقوله لا يتوسد القرآن وجهان أَحدهما مدح والآخر ذم فالذي هو مدح أَنه لاينام عن القرآن ولكن يَتَهَجَّد به ولا يكون القرآنُ مُتَوَسَّداً معه بل هو يُداوِمُ قِراءتَه ويُحافِظُ عليها وفي الحديث لا تَوَسَّدوا القرآن واتْلُوه حق تُلاوته والذي هو ذمّ أَنه لا يقرأُ القرآن ولا يحفظه ولا يُديمُ قراءته وإِذا نام لم يكن معه من القرآن شيء فإِن كان حَمِدَه فالمعنى هو الأَوّل وإِن كان ذمَّه فالمعنى هو الآخر قال أَبو منصور وأَشبههما أَنه أَثْنَى عليه وحَمِدَه وقد روي في حديث آخر من قرأَ ثلاث آيات في ليلة لم يكن مُتَوسَّداً للقرآن يقال تَوَسَّدَ فلان ذِراعه إِذا نام عليه وجعله كالوِسادة له قال الليث يقال وسَّدَ فلانٌ فلاناً وِسادة وتَوَسَّد وِسادة إِذا وضَع رأْسه عليها وجمع الوِسادِة وسَائِدُ والوِسادُ كل ما يوضع تحت الرأْس وإِن كان مِن تراب أَو حجارة وقال عبد بني الحسحاس فَبِتْنا وِسادانا إِلى عَلَجانةٍ وحِقْفٍ تهاداه الرِّياحُ تَهادِيا ويقال للوسادة إِسادة كما قالوا للوِشاحِ إِشاح وفي الحديث إِذا وُسِّدَ الأَمرُ إِلى غير أَهله فانتظر الساعة أَي أَُسْنِدَ وجُعِلَ في غير أَهله يعني إِذا سُوِّدَ وشُرِّفَ غيرُ المستحق للسيادة والشرف وقيل هو من السيادة أَي إِذا وُضعت وِسادةُ المُلْك والأَمر والنهي لغير مستحقهما وتكون إِلى بمعنى اللام والتوسِيد أَن تمدّ الثلام ( * قوله « الثلام » كذا بالأصل ) طولاً حيث تبلغه البقر وأَوْسَدَ في السير أَغَذَّ وأَوْسَدَ الكلبَ أَغْراه بالصَّيْدِ مثل آسَدَه


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: