" السُّنُج بضمّتين : العُتّابُ " عن ابن الأعرابي . " و " في الأساس : لا بُدَّ للسِّرَاجِ من السِّنَاج " كَكِتاب أثَرُ دُخانِ السِّرَاجِ في " الجِرارِ " والحائطِ "
" وكلُّ ما لَطَخْتَه بَلوْن غيرِ لَوْنهِ فقد سَنَجْتَه "
والسِّنَاجُ أيضاً : " السِّراجُ " نُقِلَ ذلك " عن ابن سيدَه : كالسَّنِيج " كأميرٍ
وأبو داوود " سليمان بن مَعْبَد " المَرْوَزي سمعَ النضْرَ بن شُميلٍ والأصمعي قَدِم بغداد توفِّي سنة 257 . " والحافظان أبو علي الحسين بن محمد " بن شعيب وقيل : الحسن بن محمد بن شعبة المروزي سكن بغداد وحدّث بها عن المحبوبي " جامعَ الترمذي " وروى أيضاً عن أبي " بحر بن " كوثر البربهاري وإسماعيل بن محمد الصفار توفي سنة 391 كذا في " تاريخ الخطيب " . " ومحمد بن أبي بكر ومحمد بن عُمَرَ السِّنْجِيّون بالكسر : محدثون "
" وسُنْج بالضم : ة ببَامِيَانَ " , سنج : بالكسر بمرو
وسِنْجَانُ " كعِمْرَانَ : قَصَبةٌ بخُرَاسان "
ويقال : اتَّزَنَ منّي بالسَّنْجَة الراجِحة . " سَنْجَةُ الميزانِ مفتوحة وبالسين أفصحُ من الصاد " وذكر الجوهري في الصاد نقلاً عن ابن السكيت : ولا تَقُلْ : سَنْجَة . أي بالسين فليُنظَر
وفي اللسان : سَنْجَةُ الميزانِ : لغةٌ في صَنْجَته والسين أفصح
" وسَنْجَةُ " بالفتح " : نَهْرٌ بِديارِ مُضَرَ "
وسَنْجَةُ لَقبُ حَفْص بن عُمَرَ الرَّقِّيّ "
والسُّنْجَة " بالضّمّ : الرُّقْطَةُ ج " سُنَجٌ " كحُجَرٍ " في حُجْرَةِ
ومن ذلك قولهم : " بُرْدٌ مُسَنَّجٌ " أي أرْقَطُ " مُخَطَّطٌ " . وأنا أخشى أن يكون هذا تصحيفاً عن الموحدة . وقد تقدم : كساءٌ مُسَبَّجٌ أي عريضٌ فليراجع