وصف و معنى و تعريف كلمة وسيخوفان:


وسيخوفان: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على واو (و) و سين (س) و ياء (ي) و خاء (خ) و واو (و) و فاء (ف) و ألف (ا) و نون (ن) .




معنى و شرح وسيخوفان في معاجم اللغة العربية:



وسيخوفان

جذر [خوف]



معنى وسيخوفان في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**خَوَّفَ** \- [خ و ف]. (ف: ربا. متعد).** خَوَّفْتُ**،** أُخَوِّفُ**،** خَوِّفْ**، مص. تَخْوِيفٌ. "خَوَّفَهُ مِنْ دُخُولِ الغَابَةِ" : جَعَلَهُ يَخَافُ مِنْهَا. "لاَ تُخَوِّفْنِي فَأَنَا لاَ أَخَافُ".


معجم الغني
**خَوْفٌ** \- [خ و ف]. (مص. خَافَ). 1. "اِعْتَرَاهُ خَوْفٌ": فَزَعٌ، خَشْيَةٌ، رُعْبٌ. "دَخَلَ إِلى الْمَعْرَكَةِ بِلاَ خَوْفٍ". 2. "لَمْ يَكُنْ خَوْفُهُ نَاتِجاً عَنْ ضَعْفٍ" : اِنْفِعَالٌ فِي النَّفْسِ يُحْدِثُ اضْطِرَاباً وَخَشْيَةً. 3. "خَوْفاً مِنَ الْمَشَاكِلِ لَمْ..." : خَشْيَةً. 4. "خَوْفاً عَلَيْهِ" : حِرْصاً عَلَيْهِ مِنْ...، قَلَقاً عَلَيْهِ.
معجم اللغة العربية المعاصرة
تخوَّفَ من يتخوّف، تخوُّفًا، فهو مُتخوِّف، والمفعول مُتخوَّف منه • تخوَّف من المستقبل: خاف منه، خشِي حدوثَ أمرٍ مكروه، قلِق من خطر محتمل "أبدى تخوُّفه من تعرض بلاده لهجوم وشيك- {أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ}: يأخذهم وهم خائفون مترقّبون نزول العذاب".


معجم اللغة العربية المعاصرة
I خَوْف [مفرد]: 1- مصدر خافَ/ خافَ من| لا مكان للخوف- يسيطر عليه الخوف. 2- (نف) سلوك يتميز بصبغة انفعالية غير سارّة، تصحبه ردود فعل حركية مختلفة، نتيجة توقع مكروه، انفعال يحدث في النفس لتوقع مكروه أو أذى. 3- قتل "{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ}". 4- قِتال "{فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ}". II خوَّفَ يخوِّف، تخويفًا، فهو مُخوِّف، والمفعول مُخوَّف • خوَّف فلانًا: أخافه، جعله يخاف، فزّعه، أرهبه "خوَّف التلميذَ بأستاذه- {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ}". • خوَّفه الأمرَ/ خوَّفه من الأمر: فزّعه منه "خوَّفه من مَغَبَّة أفعاله".


معجم اللغة العربية المعاصرة
خوّاف [مفرد]: صيغة مبالغة من خافَ/ خافَ من: كثير الخوف، فزع، جبان.
مختار الصحاح
خ و ف : خَافَ يخاف خَوْفا و خِيفَةً و مَخَافةً فهو خَائِفٌ وقوم خُوَّفٌ على الأصل و خُيَّفٌ على اللفظ والأمر منه خف بفتح الخاء و الخِيفَةُ الخوف و الإخَافَةُ التخويف يقال وجع مُخِيفٌ أي يخيف من رآه وطريق مَخُوفٌ لأنه لا يخيف وإنما يخيف فيه قاطع الطريق و تَخَوَّفْتُ عليه الشيء أي خفت و تَخَوَّفَهُ أي تنقصه ومنه قوله تعالى { أو يأخذهم على تخوف }


الصحاح في اللغة
خَافَ الرجل يَخافُ خَوْفاً وخيفَةً ومَخافَةً، فهو خائِفٌ، وقومٌ خَوَّفٌ على الأصل وخُيَّفٌ على اللفظ. والأمر منه خَفْ بفتح الخاء. والخيفَةُ: الخوفُ، والجمع خيفٌ، وأصله الواو. وخاوَفَهُ فخافَه يَخوفُهُ: غلبه بالخوف أي كان أشدَّ خوفاً منه. والإخافةُ: التَخْويفُ. يقال: وجعٌ

مخيفٌ، أي يُخيفُ من رآه. وطريقٌ مَخوفٌ؛ لأنه لا يُخيفُ وإنما يُخيفُ فيه قاطعُ الطريق. وتَخَوَّفْتُ عليه الشيءَ، أي خِفْتُ. وتَخَوَّفْهُ، أي تَنَقَّصَهُ. ومنه قوله تعالى: "أَوْ يَأْخُذُهُمْ على تَخَوُّفٍ" والخافَةُ: خريطةٌ من أَجَمٍ يُشْتارُ فيها العسلُ.


تاج العروس

خَافَ الرَّجُلُ يَخَافُ خَوْفاً وخَيْفاً هكذا هو مضبُوطٌ بالفَتْحِ وهو أَيضاً مُقْتَضَى سِياقَهِ والصَّحيحُ أَنَّهُ بالكَسْرِ وهو قَوْلُ اللِّحْيَانِيِّ وهكذا ضَبَطَه بالكَسْرِ وفيه كَلاَمٌ يَأْتِي قَرِيباً ومَخَافَةٌ وأَصْلُهُ : مَخْوَفَةٌ ومنه قَوْلُ الشاعرِ :

وقد خِفْتُ حتَّى ما تَزِيدُ مَخَافَتِي ... عَلَى وَعِلٍ في ذِي المَطَارَةِ عَاقِلِ وخِيفَةً بالكَسْرِ وهذه عن اللِّحْيَانِيِّ ومنه قَوْلُهُ تعالَى : " وْاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً " وقال غيرُه : الخِيفُ والخِيفَةُ اسْمانِ لا مَصْدَرانِ وأَصلُهَا خِوْفَةً صَارَتِ الواوُ يَاءً لاِنْكِسَارِ مَا قَبْلَهَا وجَمْعُهَا خِيَفٌ هكذا هو مَضْبوطٌ في سائرِ النُّسَخِ بكَسرٍ ففَتْحٍ والصَّوابُ بالكَسْرِ ومنه قَوْلُ صَخَرِ الْغَيِّ الهُذَلِيِّ :

فَلاَ تَقْعُدَنَّ علَى زَخَّةٍ ... وتَضْمَرَ في الْقَلْبِ وَجْداً وخِيفَا هكذا أَنْشَدَهُ اللِّحْيَانِيُّ وجَعَلَهُ جَمْعَ خِيفَةٍ قال ابنُ سِيدَه : ولا أَدْرِي كيف هذا ؛ لأَنَّ المَصَادِرَ لا تُجْمَعُ إِلاَّ قَلِيلاً قال : وعسى أَنْ يكونَ هذا مِنَ المَصَادِرِ التي قد جُمِعَتْ فيَصِحُّ قَوْلُ اللِّحْيَانِيِّ . قال اللَّيْثُ : خَافَ يَخَافُ خَوْفاً وإِنَّمَا صارتِ الواوُ أَلِفاً في يَخَافُ ؛ لأَنَّهُ على بِنَاءِ عَمِلَ يَعْمَلُ فاسْتَثْقَلُوا الواوَ فأَلْقَوْها وفيها ثَلاثةُ أَشْيَاءَ الحَذْفُ والصَّرْفُ والصَّوْتُ ورُبَّمَا أَلْقَوا الحَرْفَ بصَرْفِهَا وأَبْقَوا مِنْهَا الصَّوْتَ وقالُوا : يَخافُ وكان حَدُّهُ يَخْوَفُ بالْوَاوِ مَنْصُوبةً فأَلْقَوُا الواوَ واعْتَمَدَ الصوت على صَرْفِ الواوِ وقالوا : خافَ وكان حَدُّه خَوِفَ بالوَاوِ مكسورَةً فأَلْقَوُا الواوَ بصَرْفِهَا وأَبْقَوُا الصَّوْتَ واعتمد الصوتُ . علَى فَتْحَةِ الخاءِ فصارَ مَعَهَا أَلِفاً لَيِّنَةً . وأَمَّا قَوْلُ الشاعرِ :

" أَتَهْجُرُ بَيْتاً بِالْحِجَازِ تَلَفَّعَتْبِهِ الْخَوْفُ والأَعْدَاءُ أَمْ أَنتَ زَائِرُهْ ؟

وإِنَّمَا أَرَاد بالخَوْفِ المَخَافَةَ فأَنَّثَ لذلك . أَي : فَزَعَ فهو خَائِفٌ والأَمْرُ منه خَفْ بفَتْحِ الخاءِ وهُمْ خُوَّفٌ وخِيَّفٌ كَسُكَّرٍ وقِنَّبٍ والذي في الصِّحاحِ : خُوَّفٌ وخُيَّفٌ مِثْلُ قِنَّبٍ ذَكَرَه صاحِبُ اللِّسَانِ قال الصَّاغَانِيُّ : ومِن خُيَّفٍ كسُكَّرٍ قِرَاءَةُ ابنُ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عنه " أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خُيُّفاً " قال الكِسَائِيُّ : مَا كان من بَنَاتِ الوَاوِ مِن ذَواتِ الثَّلاثةِ أَوْجُهٍ : يُقَال : خَائِفٌ وخُيَّفٌ وخَوْفٌ ونحوُ ذلك كذلِكَ ففي سِيَاقِ عِبَارَةِ المُصَنِّفِ قُصُورٌ لا يَخْفَى . قال غيرهُ : قَوْمٌ خَوْفٌ : خَائِفُونَ أَو هذه اسْمٌ لِلْجَمْعِ ومنه قَولُه تعالَى : ( خَوفاً وطَمَعَاً ) أَي : اعْبُدُوه خَائِفِينَ عَذَابَهُ طَامِعِينَ في ثَوَابِهِ . والْخَوْفُ أَيضاً : الْقَتْلُ قِيلَ : ومِنْهُ قَوْلُه تعالَى : ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ والجُوعِ ) هكذا فَسَّرَهُ اللِّحْيَانِيُّ . الخَوْفُ أَيضاً : الْقِتَالُ ومِنْهُ قَوْلُه تعالَى : ( فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ ) وكذلك قَوْلُهُ تعالَى : ( وإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَو الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ ) هكذا فَسَّرَه اللِّحْيانِيُّ . الخَوْفُ أَيضاً : الْعِلْمُ ومِنْهُ قَوْلُه تَعالَى : ( وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزاً أَوْ إِعْرَاضاً ) كذا قَوْلُه تعالَى : ( فَمَن خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً ) هكذا فَسَّرَه اللِّحْيَانِيُّ . الخَوْفُ : أَدِيمٌ أَحْمَرُ يُقَدُّ منه أَمْثَال السُّيُورِ ثم يُجْعَلُ على تِلْكَ السُّيُورِ شَذْرٌ تَلْبَسُه الجاريَةُ الثَّلاثَةُ عن كُرَاعٍ لُغَةٌ في الْحَوْف بِالْمُهْمَلَةِ وهي أَوْلَى كما في اللِّسَانِ . ورَجُلٌ خَافٌ : خَائِفٌ قال سِيبَوَيْهِ : سأَلْتُ الخَلِيلَ عن خَافٍ فقال : يَصْلُح أَنْ يكونَ فاعلاً ذَهَبَتْ عَيْنُهُ ويصْلُحُ أَنْ يكونَ فَعِلاً قال : وعلَى أَيِّ الوَجْهَيْنِ وَجَّهْتَ فتَحْقِيرُهُ بالوَاوِ وفي الصِّحاحِ : ورُبَّمَا قالُوا : رَجُلٌ خافٌ : أَي : شَدِيدُ الْخَوْفِ جَاءُوا به على فَعِلٍ مِثْل فَرِقٍ وفَزِعٍ كما قَالُوا : رَجُلٌ صَاتٌ : أَي شَدِيدُ الصَّوتِ . والْخَافَةُ : جُبَّةٌ مِن أّدَمٍ يَلْبَسُهَا الْعَسَّالُ وهكذا فَسَّرَ الأَخْفَشُ قَولَ أَبي ذُؤَيْبٍ الآتِي وقيل : فَرْوَةٌ يَلْبَسُهَا الذي يَدْخُلُ في بيُوُتِ النَّحْلِ لِئَلاَّ تَلْسَعَهُ أَو خَرِيطَةٌ منه ضَيِّقَةٌ الأَعلَى وَاسِعَةُ الأَسفَلِ يُشْتَارُ فِيها الْعَسَلُ نَقَلَهُ الجَوْهَريُّ وأَنشَدَ لأَبي ذُؤَيْبٍ :

تَأَبَّطً خَافَةً فِيهَا مِسَابٌ ... فَأَصْبَحَ يَقْتَرِي مَسَداً بِشِيقِأَو سُفرَةٌ كَالْخَرِيطَةِ مُصَعَّدَةٌ قد رُفِعَ رَأْسُهَا لِلْعَسَلِ نَقَلَهُ السُّكَّرِيُّ في شَرحِ قَوْلِ أَبي ذُؤَيْبٍ . قال ابنُ بَرِّيّ : عَيْنُ خَافَةٍ عند أَبي عليٍّ ياءٌ مَأْخُوذةٌ مِن قَوْلِهِم : النَّاسُ أَخْيَافٌ أَي : مُخْتِلَفُون لأَنَّ الْخَافةَ خَرِيطَةٌ مِن أَدَمٍ مَنْقُوشَةٌ بأَنْواع مُخْتَلِفَةٍ من النَّقْشِ فعلَى هذا كان يَنْبَغي أَنْ يَذْكُرَ الْخَافةَ في فِعْلِ ( خيف ) . وخُفْتُه أَخُوفُهُ كَقُلْتُهُ أَقُولُهُ : غَلَبْتُهُ بِالْخَوْفِ أَي : كان أَشَدَّ خَوْفاً منه وقد خَاوَفَهُ مُخَاوَفَةً نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ . يُقَال : هذا طَرِيقٌ مَخُوفٌ : إِذا كان يُخَافُ فِيهِ ولا يُقَال : مُخِيفٌ يُقَال : وَجَعٌ مُخِيفٌ لأَّن الطَّرِيقَ لاَ تُخِيفُ وإِنَّمَا يُخافُ قَاطعُهَا نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وهكذا خَصَّ ابنُ السِّكّيتِ بالمَخُوف الطَّرِيقَ وذكَر هذا الوَجْهَ الذي ذَكَرَه الجَوْهَرِيُّ وخَصَّ بالمُخِيفِ الوَجَعَ . وقال غيرُه : طَرِيقٌ مَخُوفٌ ومُخِيفٌ : يَخَافُهُ النَّاسُ ووَجَعٌ مَخُوفٌ ومُخِيفٌ يُخِيفُ مَنْ رَآهُ . وفي الحَدِيثِ : ( مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ أَخَافَهُ اللُهُ تَعَالَى ) وفي آخَرَ : ( أَخِيفُوا الْهَوَامَّ قَبْلَ أَنْ تُخِيفَكُمْ ) أَي احْتَرِسُوَا منها فإِذا ظَهَرَ منها شَيْءٌ فَاقْتُلُوه المَعْنَى اجْعَلُوها تَخافُكُم واحْمِلُوهَا علَى الخَوْف منكم لأنَّهَا إِذا أَرَادَتْكُم ورَأَتْكُم تَقْتُلُونَهَا فَرَّتْ منكم . والْمُخِيفُ : الأَسَدُ الذي يُخِيفُ مَنْ رَآهُ أَي يُفْزِعُه قال طُرَيْحٌ الثَّقَفِيُّ :

وُقُصٌ تُخِيفُ ولا تَخَافُ ... هَزَبِرٌ لِصُدُورِهِنَّ حَطِيْمُ وحَائِطٌ مُخِيفٌ : إِذَا خِفْتَ أَنْ يَقَعَ عَلَيْكَ وقال اللِّحْيَانِيُّ : حَائِطٌ مَخُوفٌ إِذا كان يُخْشَى أَنْ يَقَع هُوَ . وخَوَّفَهُ تَخْوِيفاً : أَخَافَهُ أَو خَوَّفَهُ : صَيَّرَهُ بِحَالٍ يَخافُهُ النَّاسُ وقيل : إِذا جَعلَ فيه الخَوْفَ وقال ابنُ سِيدَه : خَوَّفَه : جَعَلَ الناسَ يَخافُونَه ومنه قَوْلُه تعالَى : ( إِنَّمَا ذالكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ ) أَي : يُخَوِّفُكُم فَلا تَخَافُوه كما في العُبابِ وقيل : يَجْعَلَكُم تَخافُونَ أَوْلِيَاءَهُ وقال ثَعْلَبٌ : أَي يُخَوِّفُكم بأَوْلِيَائِهِ قال ابنُ سِيدَه : وأَرَاهُ تَسْهِيلاً لِلْمَعْنَى الأَوَّلِ . وتَخَوَّفَ عليه شَيْئاً : خَافَهُ نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ . تَخَوَّفَ الشَّيءَ : تَنَقَّصَهُ وأَخَذَ مِن أَطْرَافِهِ وهو مَجازٌ كما في الأَسَاسِ وفي اللِّسَانِ : تَنَقَّصَهُ مِن حَافَاتِه قال الفَرَّاءُ : ومنه قَوْلُه تعالَى : ( أَوْ يَأْخَذَهُمْ عَلَى تَخَوُّف ) قال : فهذا الذي سَمِعْتُهُ مِنْ العَرَبِ وقد أَتَى التَّفْسِيرُ بالحاءِ وقال الأَزْهَرِيُّ : مَعنَى التَّنَقُّصِ أَنْ يَنْقُصَهم في أَبْدَانِهم وأَمْوَالِهِمْ وثِمَارِهم وقال ابن فَارس : إِنَّهُ مِن بابِ الإِبْدَالِ وأَصْلُهُ النُّونُ وأَنْشَدَ :

" تَخَوَّفَ السَّيرُ مِنْهَا تَامِكاً قَرِداًكَمَا تَخَوَّفَ عُودَ النَّبْعَةِ السَّفَنُوقال الزَّجَّاجُ : ويجوزُ أَنْ يَكُونَ مَعْنَاهُ : أَو يَأْخُذَهم بعد أَن يُخيفهَم بأَنْ يُهْلِكَ قَرْيَةً فتَخافُ التي تَليهَا وأَنْشَدَ الشِّعْرَ المذكورَ وإلى هذا المَعْنَى جَنَحَ الزَّمَخْشَرِيُّ في الأَسَاسِ وهو مَجازٌ . وفي اللِّسَانِ : السَّفَنُ : الحَديدةُ التي تُبْرَدُ بها القِسيُّ أَي : تَنَقَّصَ كما تأْكلُ هذه الحَديدَةُ خَشَبَ القِسِيُّ . وقد رَوَى الجَوهَرِيُّ هذا الشِّعْرَ لِذِي الرُّمَّةِ ورَوَاهُ الزَّجَّاجُ والأَزْهَرِيُّ لابنِ مُقْبِلِ قال الصَّاغانِيُّ : وليس لَهُمَا وَروَى صاحِبُ الأَغَانِي في تَرْجَمَةِ حَمّادٍ الرّاوِيَةِ أَنُّه لابْنِ مُزَاحِمٍ الثُّمَالِيِّ ويُرْوَى لعبدِ الليثِ بنِ العَجْلانِ النَّهْدِيّ . قلتُ : وعَزَاهُ البَيْضَاوِيُّ في تَفْسِيرِه إِلى أَبي كَبِيرٍ الهُذَلِيِّ ولم أَجِدْ في ديوان شِعْرِ هُذَيْلٍ له قصيدةً على هذا الروِيِّ . وخَوَافٌ كَسَحَابٍ : نَاحِيَةٌ بِنَيْسَابُورَ . يُقَال : سَمِعَ خَوَافَهُمْ : أَي ضَجَّتَهُمْ نَقَلَهُ الصاغَانِيُّ . وممّا يستدركُ عليه : تَخَوَّفَهُ : خَافَهُ وأَخَافَهُ إِيَّاهُ إِخَافاً كَكِتَابٍ عن اللِّحْيَانِيُّ وثَغْرٌ مُتَخَوَّفٌ ومُخِيفٌ : يُخَافُ منه وقيل : إِذا كان الخَوْفُ يَجِيءُ مِنْ قِبَلِهِ وأَخافَ الثَّغْرُ : أَفزَعَ ودَخَلَ الخَوْفُ منه : ومِنَ المَجَازِ : طَرِيقٌ خَائِفٌ : قال الزَّجَاجُ : وقَوْلُ الطِّرِمَّاحِ : يُصَابُونَ في فَجٍّ مِنَ الأَرِض خَائِفِ هو فاعلٌ في مَعْنَى مَفْعُولٍ . وحكى اللِّحْيَانِيُّ : خَوِّفْنَا أَي رَقِّقْ لنا القُرْآنَ والحَدِيثَ حتَّى نَخَافَ . والخّوَّافُ كشَدَّاد : طائرٌ أَسْوَدُ قال ابنُ سِيدَة : لا أَدْرِي لِمَ سُمِّيَ بِذلك . والْخَافَةُ : العَيْبَةُ وفي الحديث : ( مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ خَافَةِ الزَّرْعِ ) . قيل : الْخَافَةُ : وِعَاءُ الحَبِّ سُمِّيَتْ بذلك لأَنَّهَا وِقَايَةٌ له والرِّوايَةُ بالمِيمِ . والخَوْفُ : نَاحِيَةٌ بعُمَانَ هكذا ذَكَرُوا والصَّوابُ بالْحَاءِ . وما أَخْوَفَنِي عَليكَ ! . وأَخْوَفُ ما أَخَافُ عليكُمْ كذَا . وأَدْرَكَتْهُ المَخَاوِفُ . وتَخَوَّفَه حَقَّهُ : تَهَضَّمَهُ وهو مَجَازٌ . والتَّخْوِيفُ : التَّنَقُّصُ يُقَال : خَوَّفَهُ وخَوَّفَ منه ورَوَىَ أَبو عُبَيْد بَيْتَ طَرَافَةَ :

وجَامِلٍ خَوَّفَ مِنْ نِيبِهِ ... زَجْرُ الْمُعَلَّى أُصُلاً والسَّفِيحْ يَعْنِي أَنَّهُ نَقَصَها ما يُنْحَرُ في المَيْسِرِ منها ورَوَى غَيْرهُ : خَوَّعَ مِن نَبْتِهِ . وخَوَّفَ غَنَمَهُ : أَرْسَلَهَا قِطْعَةً قِطْعَةً . وخَافُ : قَرْيَةٌ بالعَجَمِ ومنها الشيخُ زَيْنُ الدِّيْنٍِ الخَافِيُّ صُوفيٌّ مِن أَتْبَاعِ الشيخِ يوسفَ العَجَمِيِّ كان بالقاهرِة ثم نَزَحَ عنها ثم قَدِمَها سنة 823 ومعه جَمْعٌ مِنْ أَتْبَاعِهِ كذا في التَّبْصِيرِ . قلتُ : وهو أَبو بَكْرِ بنِ محمدِ ابنِ عليٍّ الخَافِيُّ ويُقَال : الخَوَافيُّ أَخَذَ عن الزَّيْنِ الشّبريسِيّ وعنه الشِّهَابُ أَحمدُ بنُ عليٍّ الزَّلَبَانِيّ الدِّمْيَاطِيُّ

لسان العرب
الخَوْفُ الفَزَعُ خافَه يخافُه خَوْفاً وخِيفةً ومَخافةً قال الليث خافَ يخافُ خَوْفاً وإنما صارت الواو أَلفاً في يَخافُ لأَنه على بناء عمِلَ يَعْمَلُ فاستثقلوا الواو فأَلقَوْها وفيها ثلاثة أَشياء الحَرْفُ والصَّرْفُ والصوتُ وربما أَلقوا الحَرْفَ بصرفها وأَبقوا منها الصوت وقالوا يَخافُ وكان حدّه يَخْوَفُ بالواو منصوبة فأَلقوا الواو واعتمد الصوت على صرف الواو وقالوا خافَ وكان حدّه خوِف بالواو مكسورة فأَلقوا الواو بصرفها وأَبقوا الصوت واعتمد الصوت على فتحة الخاء فصار معها أَلفاً ليِّنة ومنه التَّخْويفُ والإخافةُ والتَّخَوّف والنعت خائفٌ وهو الفَزِعُ وقوله أَتَهْجُرُ بَيْتاً بالحِجازِ تَلَفَّعَتْ به الخَوْفُ والأَعْداءُ أَمْ أَنتَ زائِرُهْ ؟ إنما أَراد بالخوف المخافةَ فأَنَّث لذلك وقوم خُوَّفٌ على الأَصل وخُيَّفٌ على اللفظ وخِيَّفٌ وخَوْفٌ الأَخيرة اسم للجمع كلُّهُم خائفونَ والأَمر منه خَفْ بفتح الخاء الكسائي ما كان من ذوات الثلاثة من بنات الواو فإنه يجمع على فُعَّلٍ وفيه ثلاثة أَوجه يقال خائف وخُيَّفٌ وخِيَّفٌ وخَوْفٌ وتَخَوَّفْتُ عليه الشيء أَي خِفْتُ وتَخَوَّفَه كخافه وأَخافَه إياه إخافة وإخافاً عن اللحياني وخَوَّفَه وقوله أَنشده ثعلب وكانَ ابْن أَجمالٍ إذا ما تَشَذَّرَت صُدُورُ السِّياطِ شَرْعُهُنَّ المُخَوَّفُ فسّره فقال يكفيهن أَن يُضْرَبَ غيرُهنّ وخَوَّف الرجلَ إذا جعل فيه الخوف وخَوَّفْتُه إذا جعلْتَه بحالة يخافُه الناس ابن سيده وخَوَّف الرجلَ جعل الناسَ يَخافونه وفي التنزيل العزيز إنما ذلِكمُ الشيطان يُخَوِّفُ أَولياءه أَي يجعلكم تخافون أَولياءه وقال ثعلب معناه يخوّفكم بأَوليائه قال وأَراه تسهيلاً للمعنى الأَول والعرب تُضِيفُ المَخافةَ إلى المَخُوف فتقول أَنا أَخافُك كخَوْفِ الأَسد أَي كما أُخَوَّفُ بالأَسد حكاه ثعلب قال ومثله وقد خِفْتُ حتى ما تزيدُ مَخافَتي على وَعِلٍ بذي المطارةِ عاقِلِ ( * قوله « بذي المطارة » كذا في الأصل والذي في معجم ياقوت بذي مطارة وقوله « حتى ما إلخ » جعله الأصمعي من المقلوب كما في المعجم ) كأَنه أَراد وقد خافَ الناسُ مني حتى ما تزِيدُ مخافَتُهم إياي على مخافةِ وعِلٍ قال ابن سيده والذي عندي في ذلك أَن المصدر يضاف إلى المفعول كما يضاف إلى الفاعل وفي التنزيل لا يَسْأَمُ الإنسان من دُعاء الخير فأَضاف الدعاء وهو مصدر إلى الخير وهو مفعول وعلى هذا قالوا أَعجبني ضرْبُ زيدٍ عمرٌو فأَضافوا المصدر إلى المفعول الذي هو زيد والاسم من ذلك كله الخِيفةُ والخِيفةُ الخَوْفُ وفي التنزيل العزيز واذكُرْ ربك في نفسِك تضرُّعاً وخِيفةً والجمع خِيفٌ وأَصله الواو قال صخر الغي الهذلي فلا تَقْعُدَنَّ على زَخَّةٍ وتُضْمِرَ في القَلْبِ وجْداً وخِيفا وقال اللحياني خافَه خِيفَةً وخيِفاً فجعلهما مصدرين وأَنشد بيت صخر الغي هذا وفسّره بأَنه جمع خيفة قال ابن سيده ولا أَدري كيف هذا لأَن المصادِرَ لا تجمع إلا قليلاً قال وعسى أَن يكون هذا من المصادر التي قد جمعت فيصح قول اللحياني ورجل خافٌ خائفٌ قال سيبويه سأَلت الخليل عن خافٍ فقال يصلح أَن يكون فاعلاً ذهبت عينه ويصلح أَن يكون فَعِلاً قال وعلى أَيّ الوجهين وجَّهْتَه فتَحْقِيرُه بالواو ورجل خافٌ أَي شديد الخَوْف جاؤُوا به على فَعِلٍ مثل فَرِقٍ وفَزِعٍ كما قالوا صاتٌ أَي شديدُ الصوْتِ والمَخافُ والمَخِيفُ مَوْضِعُ الخَوْفِ الأَخيرة عن الزجاجي حكاها في الجُمل وفي حديث عمر رضي اللّه عنه نِعْمَ العَبْدُ صُهَيْبٌ لَوْ لَم يَخَفِ اللّه لم يَعْصِه أَراد أَنه إنما يُطِيع اللّهَ حُبّاً له لا خَوْفَ عِقابه فلو لم يكن عِقابٌ يَخافُه ما عصى اللّهَ ففي الكلام محذوف تقديره لو لم يخف اللّه لم يعصه فكيف وقد خافه وفي الحديث أَخِيفُوا الهَوامَّ قبل أَن تُخيفَكم أَي احْتَرِسُوا منها فإذا ظهر منها شيء فاقتلوه المعنى اجعلوها تخافكم واحْمِلُوها على الخَوْفِ منكم لأَنها إذا أرادتكم ورأَتْكم تقتلونها فرت منكم وخاوَفَني فَخُفْتُه أَخُوفُه غَلَبْتُه بما يخوِّفُ وكنت أَشدَّ خَوْفاً منه وطريقٌ مَخُوفٌ ومُخِيفٌ تَخافُه الناسُ ووجع مَخُوفٌ ومُخِيفٌ يُخِيفُ مَنْ رآه وخصَّ يعقوب بالمَخُوفِ الطريق لأَنه لا يُخِيفُ وإنما يُخِيفُ قاطِعُ الطريق وخصَّ بالمُخِيفِ الوجَعَ أَي يُخِيفُ مَن رآه والإخافة التَّخْويفُ وحائط مَخُوفٌ إذا كان يُخْشى أَن يقَع هو عن اللحياني وثَغْرٌ مَتَخَوَّفٌ ومُخِيفٌ يُخافُ منه وقيل إذا كان الخوف يجيء من قِبَلِه وأَخافَ الثَّغْرُ أَفْزَعَ ودخل القومَ الخَوْفُ منه قال الزجاجي وقولُ الطِّرِمَّاحِ أَذا العَرْشِ إنْ حانَتْ وفاتي فلا تَكُنْ على شَرْجَعٍ يُعْلى بِخُضْر المَطارِف ولكِنْ أَحِنْ يَوْمي سَعِيداً بعصْمةٍ يُصابُونَ في فَجٍّ مِنَ الأَرضِ خائِفِ ( * قوله « بعصمة » كذا بالأصل ولعله بعصبة بالباء الموحدة ) هو فاعلٌ في معنى مَفْعُولٍ وحكى اللحياني خَوِّفْنا أَي رَقِّقْ لنا القُرآنَ والحديث حتى نَخافَ والخَوْفُ القَتْلُ والخَوْفُ القِتالُ وبه فسّر اللحياني قوله تعالى ولنبلونَّكم بشيء من الخَوْفِ والجوع وبذلك فسّر قوله أَيضاً وإذا جاءَهم أَمْرٌ من الأَمْنِ أَو الخَوْفِ أَذاعُوا به والخوفُ العِلْم وبه فسر اللحياني قوله تعالى فمَن خافَ من مُوصٍ جَنَفاً أَو إثْماً وإِنِ امرأَة خافَتْ من بَعْلها نُشُوزاً أَو إِعراضاً والخَوْفُ أَديمٌ أَحْمَرُ يُقَدُّ منه أَمثالُ السُّيُورِ ثم يجعل على تلك السُّيُور شَذْرٌ تلبسه الجارِيةُ الثُّلاثِيَّةُ عن كراع والحاء أَوْلى والخَوَّافُ طائر أَسودُ قال ابن سيده لا أَدري لم سمي بذلك والخافةُ خَريطةٌ من أَدَمٍ وأَنشد في ترجمة عنظب غَدا كالعَمَلَّسِ في خافةٍ رُؤُوسُ العَناظِبِ كالعَنْجد ( * قوله « في خافة » يروى بدله في حدلة بالحاء المهملة مضمومة والذال المعجمة حجزة الازار وتقدم لنا في مادة عنجد بلفظ في خدلة بالخاء المعجمة والدال المهملة وهي خطأ ) والخافةُ خَريطةٌ من أَدَمٍ ضَيِّقَةُ الأَعلى واسِعةُ الأَسفل يُشْتارُ فيها العَسلُ والخافةُ جُبَّةٌ يلْبَسها العَسَّالُ وقيل هي فَرْوٌ من أَدَمٍ يلبسها الذي يدخل في بيت النحل لئلا يلسَعَه قال أَبو ذؤيب تأَبَّطَ خافةً فيها مِسابٌ فأَصْبَحَ يَقْتَري مَسَداً بِشِيقِ قال ابن بري رحمه اللّه عَيْن خافةٍ عند أَبي عليٍّ ياء مأْخوذة من قولهم الناس أَخْيافٌ أَي مُخْتَلِفُون لأَن الخافةَ خريطة من أَدَم منقوشة بأَنواع مختلفة من النقش فعلى هذا كان ينبغي أَن تذكر الخافة في فصل خيف وقد ذكرناها هناك أَيضاً والخافةُ العَيْبةُ وقوله في حديث أَبي هريرة مَثَلُ المُؤمِن كمثل خافةِ الزّرع الخافةُ وِعاء الحَبّ سميت بذلك لأَنها وِقايةٌ له والرواية بالميم وسيأْتي ذكره في موضعه والتخَوُّفُ التَّنَقُّصُ وفي التنزيل العزيز أَو يأْخُذَهم على تَخَوُّفٍ قال الفراء جاء في التفسير بأَنه التنقص قال والعرب تقول تَخَوَّفته أَي تنقصته من حافاته قال فهذا الذي سمعته قال وقد أَتى التفسير بالحاء قال الزجاج ويجوز أَن يكون معناه أَو يأْخذهم بعد أَن يُخِيفَهم بأَن يُهْلِك قَريةً فتخاف التي تليها وقال ابن مقبل تَخَوَّفَ السَّيْرُ منها تامِكاً قَرِداً كما تَخَوَّفَ عودَ النَّبْعةِ السَّفَنُ السَّفَنُ الحديدة التي تُبْرَدُ بها القِسِيُّ أَي تَنَقَّصَ كما تأْكلُ هذه الحَديدةُ خشَبَ القِسيّ وكذلك التخْويفُ يقال خَوَّفَه وخوَّفَ منه قال ابن السكيت يقال هو يَتَحَوّفُ المال ويَتَخَوّفُه أَي يَتَنَقَّصُه ويأْخذ من أَطْرافِه ابن الأَعرابي تَحَوَّفْتُه وتَحَيَّفْته وتَخَوَّفْتُه وتَخَيَّفْته إذا تَنَقَّصْته وروى أَبو عبيد بيت طرَفة وجامِلٍ خَوَّفَ من نِيبه زَجْرُ المُعَلَّى أُصُلاً والسَّفِيحْ يعني أَنه نقصها ما يُنْحَر في المَيْسِر منها وروى غيره خَوَّعَ من نِيبه ورواه أَبو إسحق من نَبْتِه وخَوَّفَ غنمه أَرسلها قِطعة قِطعة
الرائد
* خوف تخويفا 1-ه: جعله يخاف. 2-ه أو الشيء: جعله بحال يخافه معها الناس. 3-ه الأمر: جعله يخافه. 4-ماشيته: أرسلها قطعة قطعة.
الرائد
* خوف. 1-مص. خاف. 2-فزع. 3-قتال.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: