أتعبَهُ، جعله تعيسًا غير سعيد ''أشقاه اللهُ في حياتِه''.
شقى الرجل:
كفَر وضلَّ ''إنّ الشقيَّ الذي في النار منزله. والفوز فوز الذي ينجو من النارِ- {فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ} ''.
تخبَّط في شقاء نفسيّ:
تاه ووقع في حيرة من أمره.
حُمَّ لِلرَّجُلِ الشَّقاءُ:
قُدِّرَ.
,
أشقى(المعجم اللغة العربية المعاصر)
أشقىيُشقِي ، أشْقِ ، إشقاءً ، فهو مُشقٍ ، والمفعول مُشقًى :- • أشقى الرَّجُلَ أتعبَهُ، جعله تعيسًا غير سعيد :-أشقاه اللهُ في حياتِه.
الشَّقَاءُ(المعجم المعجم الوسيط)
الشَّقَاءُ : العُسْرُ والتَّعَب. و الشَّقَاءُ الشِّدَّة و المِحْنَةُ. و الشَّقَاءُ الضَّلال.
أتعبَهُ، جعله تعيسًا غير سعيد :-أشقاه اللهُ في حياتِه.
شقى الرجل(المعجم عربي عامة)
كفَر وضلَّ :-إنّ الشقيَّ الذي في النار منزله ... والفوز فوز الذي ينجو من النارِ- {فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ}.
"الشَّقاءُوالشَّقاوةُ، بالفتح: ضدُّ السعادة، يُمَدُّ ويُقْصَرُ،شَقِيَ يشَقَى شَقاً وشَقاءًوشَقاوةً وشَقْوةً وشِقْوةً. وفي التنزيل العزيز: ربَّنا غَلَبَتْ علينا شِقْوَتُنا؛ وهي قراءة عاصم وأَهل المدينة؛ قال الفراء: وهي كثيرةٌ في الكلام، وقرأَ ابن مسعود شَقاوَتُنا؛
وأَنشد أَبو ثروان: كُلِّفَ مِنْ عَنائهِ وشِقْوَتِهْ بِنتَ ثماني عَشْرَةٍ من حِجَّتِهْ وقرأَ قتادة: شِقاوتُنا، بالكسر، وهي لغة، قال: وإنما جاء بالواو لأَنه بُنِي على التأْنيث في أَوَّلِ أَحواله، وكذلك النهايةُ فلم تكن الياء والواو حرفي إعراب، ولو بُنِيَ على التذكير لكان مهموزاً كقولهم عَظاءةٌ وعَباءَةٌ وصَلاءَة، وهذا أُعِلَّ قبلَ دُخولِ الهاء، تقول: شَقِيَ الرجلُ، انقلبت الواوُ ياءً لكسرة ما قبلَها، ويَشْقَى انقَلبتْ في المضارع أَلِفاً لفتحة ما قبلَها، ثم تقولُ يَشْقَيانِ فيكونانِ كالماضي. وقوله تعالى: ولم أَكُنْ بدُعائِكَ رَبِّ شَقِيّاً؛ أَراد: كنتُ مُسْتَجابَ الدَّعْوة، ويجوز أَن يكون أَراد مَنْ دَعاكَ مخلِصاً فقد وحَّدَكَ وعَبَدَك فلم أَكنْ بعِبادَتِكَ شَقِيّاً؛ هذا قولُ الزجاج. وشاقَاهُ فشَقَاهُ: كان أَشَدَّ شَقاءً منه. ويقال: شاقانى فلان فشَقَوْته أَشْقُوه أَي غَلَبْته فيه. وأَشْقاه اللهُ، فهو شَقِيٌّ بيِّنُ الشِّقْوة، بالكسر، وفتحُه لغة. وفي الحديث: الشَّقِيُّ مَنْ شَقِيَ في بطْنِ أُمِّه، وقد تكَرَّرِ ذِكْرُ الشَّقِيِّ والشَّقاءِ والأَشقِياء في الحديث، وهو ضد السَّعِيد والسُّعداءِ والسَّعادةِ، والمعنى أَنَّ مَنْ قَدَّرَ اللهُ عليه في أَصْلِ خِلْقَته أَن يكون شَقِيّاً فهو الشَّقِي على الحقيقة، لا مَنْ عَرَض له الشَّقاء بعدَ ذلك، وهو إِشارة إِلى شَقاءِ الآخرة لا الدنيا. وشاقَيْت فلاناً مُشاقاةً إِذا عاشَرْتَه وعاشَرَك. والشَّقاءُ: الشِّدةُ والعُسْرةُ. وشاقَيّْته أَي صابَرْته؛ وقال الراجز:إِذ يُشاقي الصَّابِراتِ لم يَرِثْ،يكادُ مِنْ ضَعْفْ القُوى لا يَنْبَعِثْ يعني جَمَلاً يصابرُ الجِمالَ مَشْياً. ويقال: شاقَيتُ ذلك الأَمر بمعنى عانيْتُه. والمُشاقاةُ: المُعالَجة في الحرْب وغيرها. والمُشاقاةُ: المُعاناةُ: والمُمارسَةُ. والشَّاقي: حَيْدٌ من الجَبل طويلٌ لا يُسْتَطاع ارْتِقاؤُه، والجمْعُ شُقْيانٌ. وشَقا نابُ البَعِيرِ يَشْقىشَقْياً: طَلع وظَهَر كشَقَأَ. "
الشَّقا(المعجم القاموس المحيط)
ـ الشَّقا: الشِدَّةُ، والعُسْرُ، ويُمَدُّ، شَقِيَ، شَقَاوَةًوشِقاوَةً وشَقاً وشَقاءً وشَقْوَةً. وشَقاهُ اللّهُ وأشْقاهُ. ـ المِشْقا: المُشْطُ، لُغَةٌ في الهَمْزِ. ـ أشْقَى: سَرَّحَ به. ـ شاقاهُ: عالَجَهُ في الحَرْبِ ونحوه، وغالَبَهُ في الشَّقاءِ، ـ فَشَقاهُ يَشْقوهُ: غَلَبَه. ـ الشاقِي من الجِبالِ: الحَيْدُ الطالِعُ الطويلُ، ج: شَواقٍ.
شقِيَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
شقِيَ / شقِيَ في يَشقَى ، اشْقَ ، شَقاءًوشَقاوةً ، فهو شَقِيّ ، والمفعول مَشْقِيّ فيه :- • شقِى الرجُلُ كفَر وضلَّ :-إنّ الشقيَّ الذي في النار منزله ... والفوز فوز الذي ينجو من النارِ، - {فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ} . • شقِي في حياته: تعب واشتدّ عَناؤُه، تعس وساءت حالُه، عكسه سعِد :-إنّ الشقيَّ بكلّ حبلٍ يُخنق، - ذو العقل يشقى في النعيم بعقله ... وأخو الجهالة بالشّقاوة ينعمِ، - {فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ} .