-
طهَى
- طهَى يَطهَى ، اطْهَ ، طَهْيًا ، فهو طاهٍ ، والمفعول مطهِيّ :-
• طهَى الطعامَ طهاه ، طبخه وأنضجه :- تجيد فن الطَّهي .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
طاه
- طاه - ج ، طهاة وطهي ، - مؤ ، طاهية ج ، طواه
1 - طاه : طباخ . 2 - طاه : خباز . 3 - طاه : شواء .
المعجم: الرائد
-
الطَّاهِي
- الطَّاهِي : الطَّبَّاخُ . والجمع : طُهاةٌ ، وطُهِيٌّ .
وهنَّ طَوَاهٍ .
المعجم: المعجم الوسيط
-
طَهْيٌ
- [ ط هـ ي ].
1 . :- طَهْيُ الطَّعَامِ :- : طَبْخُهُ ، إِنْضَاجُهُ ، خَبْزُهُ .
2 . :- طَهْيُ الصَّيْفِ :- : الغَمَامُ الرَّقِيقُ .
3 . :- أَلَّمَهُ بِطَهْيِهِ :- : بِضَرْبِهِ ضَرْباً شَدِيداً .
المعجم: الغني
-
طاهٍ
- طاهٍ :-
جمع طاهون وطُهاة ، مؤ طاهية ، جمع مؤ طاهيات وطَوَاهٍ :
1 - اسم فاعل من طهَا .
2 - طبّاخ ، خبّاز ، شوّاء :- كبير الطُّهاة : - طاهي الفندق :-
• كثرةُ الطُّهاة تُفسدُ الطبخة : يماثله القول العربي : كثرة الرَّبابنة تُغرق السفينة .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
طَهْي
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
طاهٍ
- طاهٍ :-
جمع طاهون وطُهاة ، مؤ طاهية ، جمع مؤ طاهيات وطَوَاهٍ :
1 - اسم فاعل من طهَى .
2 - طبَّاخ ، خبّاز ، شوّاء :- كبير الطُّهاة ، - طاهي الفندق :-
• كثرةُ الطُّهاة تُفسدُ الطبخة : يماثله القول العربيّ : كثرة الرَّبابنة تُغرق السفينة .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
طَهي
- طهي
1 - طهي : صراع . 2 - طهي : ضرب شديد . 3 - طهي : طبخ وإنضاج . 4 - طهي : خبز . 5 - طهي : غيم رقيق .
المعجم: الرائد
-
الطَّهْيُ
- الطَّهْيُ : الطبخ والإِنضاج .
المعجم: المعجم الوسيط
-
طَاهٍ
- جمع : طُهَاةٌ ، طَاهِيَاتٌ . [ ط هـ و ]. ( فاعل من طَهَا ، طَهَى ). :- طَاهٍ مَاهِرٌ :- : طَبَّاخٌ .
المعجم: الغني
-
طهَا
- طهَا يَطهُو ، اطْهُ ، طَهْوًا وطُهُوًّا ، فهو طاهٍ ، والمفعول مَطهُوّ :-
• طهَا السّمَكَ ونحوَه أنضجَه بالطَّبْخ أو بالشَّيّ :- يطهو طعامَه بنفسه .
• طهَا الأمرَ ونحوَه : أجاده وأحكمه :- طها خُطَّةً للتوفيق بين الزوجين .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
طها
- " طَهَا اللحْمَ يَطْهُوهُ ويَطْهاهُ طَهْواً وطُهُوًّا وطُهِيّاً وطِهايَةً وطَهْياً : عالجَه بالطَّبْخِ أَو الشيءِ ، والاسم الطَّهْيُ ، ويقال يَطْهَى ، والطَّهْوُ والطَّهْيُ أَيضاً الخَبْزُ .
ابن الأعرابي : الطُّهَى الطَّبيخُ ، والطَّاهي الطَّبَّاخ ، وقيل : الشَّوَّاء ، وقيل : الخَبَّازُ ، وقيل : كلّ مُصْلِحٍ لِطعام أَو غيرِهِ مُعالِجٍ له طاهٍ ، رواه ابن الأَعرابي ، والجمع طُهاةٌ وطُهِيٌّ ؛ قال امرؤ القيس : فَظَلَّ طُهاةُ اللَّحْمِ من بَيْنِ مُنْضِجٍ صفِيفَ شِواء ، أَو قَدِيِرٍ مُعَجَّلِ أَبو عمرو : أَطْهَى حَذِقَ صِنَاعَتَه .
وفي حديث أُمِّ زَرْعٍ : وما طُهاةُ أَبي زَرْعٍ ، يعني الطبَّاخِينَ ، واحِدُهم طاهٍ ، وأَصلُ الطَّهْوِ الطَّبْخُ الجَيِّدُ المُنْضِجُ .
يقال : طَهَوْتُ الطّعَامَ إِذا أَنْضَجْتَه وأَتْقَنْتَ طَبْخَه .
والطَّهْو : العَمَل ؛ الليث : الطَّهْوُ عِلاجُ اللَّحْم بالشَّيِّ أَو الطَّبْخ ، وقيل لأَبي هريرة : أَأَنت سَمِعْتَ هذا من رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ؟ فقال : وما كان طَهْوي (* قوله « وما كان طهوي ».
هذا لفظ الحديث في المحكم ، ولفظه في التهذيب : فقال أنا ما طهوي إلخ .) أَي ما كان عَمَلي إِن لم أُحكم ذلكف ، قال أَبو عبيد : هذا عندي مَثَلٌ ضَرَبه لأَنَّ الطَّهْوَ في كلامِهِمِ إِنْضاجُ الطَّعامِ ، قال : فنُرَى أَنّ معناه أَنّ أَبا هريرة جعل إِحْكامَه للحديث وإِتْقانَه إِيَّاه كالطَّاهي المُجِيدِ المُنْضِجِ لِطَعامِهِ ، يقول : فما كان عَمَلي إِن كنتُ لم أُحْكِمْ هذه الروايَةَ التي رَوَيْتها عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، كإِحْكامِ الطاهي للطعام ، وكان وجْه الكلام أَن يقول فما كان إِذاً طَهْوِي (* قوله « فما كان إذاً طهوي » هكذا في الأصل ، وعبارة التهذيب : أن يقول فما طهوي أي فما كان إذاً طهوي إلخ .) ولكن الحدِيث جاء على هذا اللَّفْظِ ، ومعناه أَنَّه لم يكن لي عَمَلٌ غيرُ السمَاعِ ، أَو أَنَّه إنكارٌ لأَنْ يكونَ الأَمْرُ على خلاف ما ، قال ، وقيل : هُوَ بمعنى التَّعَجُّب كأَنه ، قال وإِلاَّ فأَيُّ شيءٍ حِفْظِي وإِحْكامي ما سَمِعْتُف والطُّهَى : الذَّنْبُ .
طَهَى طَهْياً : أَذْنَبَ ؛ حكاه ثعلب عن ابن الأَعرابي ، قال : وذلك من قَوْل أَبي هريرة أَنا ما طَهْوِي أَي أَيُّ شيء طَهْوِي ، على التَّعَجب ، كأَنه أَراد أَي شَيءٍ حِفْظِي لما سمعته وإحكامي .
وطَهَتِ الإِبلُ تَطْهى طَهْواً وطُهُوّاً وطَهْياً : انْتَشَرَتْ وذَهَبَتْ في الأَرض ؛ قال الأَعشى : ولَسْنَا لبَاغِي المُهْمَلاتِ بِقِرْفَةٍ ، إذا ما طَهَى باللَّيْلِ مُنْتَشِراتُها ورواه بعضهم : إِذا ماطَ ، من ماطَ يَمِيطُ .
والطُّهاوة : الجِلْدَة الرَّقِيقَة فوقَ اللَّبَنِ أَو الدَّم .
وطَهَا في الأَرض طَهْياً : ذَهب فيها مثلَ طَحَا ؛
قال : ما كانَ ذَنْبِي أَنْ طَهَا ثُمَّ لم يَعُد ، وحُمْرانُ فيها طائِشُ العَقْلِ أَصْوَرُ وأَنشد الجوهري : طَهَا هِذْرِيانٌ ، قَلَّ تَغْمِيضُ عَيْنِه على دُبَّة مثل الخَنِيف المُرَعْبَلِ وكذلك طَهَتِ الإِبلُ .
والطَّهْيُ : الغَيْمُ الرَّقيق ، وهو الطَهاءُ لغة في الطَّخاءِ ، واحدَتُه طَهاءَةٌ ؛ يقال : ما على السماء طَهاءَةٌ أَي قَزَعة .
ولَيلٌ طاهٍ أَي مُظْلِمٌ .
الأَصمعي : الطَّهاءُ والطَّخاءُ والطَّخافُ والعَماءُ كلُّه السحابُ المرتفِعُ ، والطَّهْي الصِّراع ، والطَّهْي الضرب الشديد .
وطُهَيَّةٌ : قَبيلة ، النسَبُ إليها طُهَوِيٌّ وطُهْوِيٌّ وطَهَوِيٌّ وطَهْوِيٌّ ، وذكروا أَنَّ مُكَبَّره طهْوة ، ولكنهم غلَب استعمالهم له مُصَغَّراً ؛ قال ابن سيده : وهذا ليس بقَوِيٍّ ، قال : وقال سيبويه النَّسَب إِلى طُهَيَّة طُهْوِيٌّ ، وقال بعضهم : طُهَوِيٌّ على القياس ، وقيل : هم حَيٌّ من تميم نُسِبوا إِلى أُمِّهِمْ ، وهم أَبو سَوْدٍ وعَوْفٌ وحبيش (* قوله « حبيش » هكذا في الأصل وبعض نسخ الصحاح ، وفي بعضها : حنش .) بنو مالكِ بنِ حَنْظَلَة ؛ قال جرير : أَثَعْلَبَة الفَوارِسَ أَوْ رِياحاً ، عَدَلْتَ بهم طُهَيَّةَ والخِشابا ؟
قال ابن بري : قال ابن السيرافي لا يروى فيه إِلاَّ نصبُ الفوارِس على النَّعْتِ لثَعلبة ؛ الأَزهري : مَنْ ، قال طَهْوِيٌّ جَعلَ الأَصلَ طَهْوَةَ .
وفي النوادِرِ : ما أَدْرِي أَيُّ الطَّهْياءِ هو (* قوله « أي الطهياء هو إلخ » فسره في التكملة فقال : أي أَيّ الناس هو .) وأَيُّ الضَّحْياءِ هو وأَيُّ الوَضَحِ هو ؛ وقال أَبو النجم : جَزَاهُ عنّا ربُّنا ، رَبُّ طَهَا ، خَيْرَ الجزاء في العَلاليِّ العُلا فإنما أَرادَ رَبُّ طَه السُّورة ، فَحَذَف الأَلِفَ ؛
وأَنشد الباهليُّ للأَحْولِ الكِنْدِيِّ : وليْتَ لنا ، من ماءِ زَمْزَمَ ، شَرْبةً مُبَرَّدةً باتَتْ على الطَّهَيانِ يعني من ماءِ زمزمٍ ، بدلَ ماءِ زَمْزَمَ ، كقوله : كَسَوْناها من الرَّيْطِ اليَماني مُسُوحاً ، في بَنائِقها فُضُولُ يصف إِبلاً كانت بيضاً وسَوَّدها العَرَنُ ، فكأَنها كُسِيَتْ مُسُوحاً سوداً بعدما كانت بيضاً .
والطَّهَيانُ : كأَنه اسم قُلَّةِ جبلٍ .
والطَّهَيانُ : خَشَبَةٌ يُبَرَّد عليها الماءُ ؛
وأَنشد بيت الأَحولِ الكِنْدِي : مُبرَّدةً باتَتْ على طَهَيانِ وحَمْنانُ مكةُ (* قوله « وحمنان مكة » أي في صدر البيت على الرواية الآتية بعده ،.
وقد أسلفها في مادة ح م ن ونسب البيت هناك ليعلى بن مسلم بن قيس الشكري ، قال : وشكر قبيلة من الازد .) شرَّفَها الله تعالى .
ورأَيتُ بخط الشيخ الفاضل رضيّ الدين الشاطِبيّ ، رحمه الله ، في حواشي كتاب أَمَالي ابن بري ، قال :، قال أَبو عبيد البكري طَهَيان ، بفتح أَوله وثانيه وبعده الياءُ أُخت الواوِ ، اسم ماءٍ .
وطَهَيَان : جبل ؛
وأَنشد : فلَيْتَ لنا ، من ماءِ حَمْنانَ ، شَرْبةً مُبَرَّدةً باتَت على الطَّهَيَانِ وشَرحَه فقال : يريد بدلاً من ماءِ زمزَم كما ، قال علي ، كرم الله وجهه ، لأَهل العراق ، وهم مائة أَلف أَو يزيدون : لَوَدِدْتُ لو أَنَّ لي منكم مائَتَيْ رجلٍ من بَني فِراسِ بنِ غَنْمٍ لا أُبالي مَنْ لَقِيتُ بهم .
"
المعجم: لسان العرب