وصف و معنى و تعريف كلمة وعلاوة:
وعلاوة: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ تاء المربوطة (ة) و تحتوي على واو (و) و عين (ع) و لام (ل) و ألف (ا) و واو (و) و تاء المربوطة (ة) .
معنى و شرح وعلاوة في معاجم اللغة العربية:
-
عَلًا: (اسم)
-
عَلاَ: (فعل)
- علا / علا في يَعلُو ، اعْلُ ، عُلُوًّا ، فهو عالٍ وعلِيّ ، والمفعول معلوّ - للمتعدِّي
- علا الشيء : ارتفع
- عَلاَ الأَمْرَ أَوْ لَهُ : اِسْتَطَاعَهُ
- عَلاَ بِالأَمْرِ : اِسْتَقَلَّ بِهِ ، اِضْطَلَعَ بِهِ
- عَلاَ الرَّجُلَ : غَلَبَهُ ، قَهَرَهُ
- علا خصمَه بالسيف ونحوه : ضربه به
- علا فوق الماء : طفا ،
- علا نجمُه / علا شأنُه / علا ذِكرُه : نجح في عملٍ ما واشتهر
- عَلاَ بالشيء : جعله عليًّا
- عَلاَه بالسيف : ضَرَبَه
- عَلاَ فلانٌ حاجتَه : ظَهَرَ عليها
-
عَلاّ: (اسم)
-
عُلاً: (اسم)
-
عُلاَ: (اسم)
- عُلاَ ، عُلَى
- العُلاَ : الرفعةُ والشَّرَفُ
- العُلاَ : جمعُ العُلْيا
-
عِلاوة: (اسم)
- الجمع : عَلاوات و عِلاوات و عَلاوَى و عَلاويّ
- عَلاوة / عِلاوة
- العِلاوةُ : من كل شيءٍ : ما زاد عليه
- العِلاوةُ : ما يوضع على البعير بعد تمام حِمْلِه من سِقَاء وغيره والجمع : عَلاوَى
- العِلاوةُ : ما يُزاد على المرتّب الأصليّ للعامل كلّ مدّة معيّنة تمضي في العمل وهي العلاوة الدوريَّة ، أو لترقِّيه إلى درجة أعلى وهي علاوة الترقية عِلاوةُ استيراد ،
- عِلاوة على ما سبق / عِلاوة عمّا سبق : إضافة إلى ذلك ، فضلاً عن ذلك
- عِلاوة الذَّهب : ( الاقتصاد ) زيادة سعره على قيمته القانونيّة
- عِلاَوَةُ الرَّأْسِ : أَعْلاَهُ
,
-
وَعْلُ
- ـ وَعْلُ ووَعِلُ ووُعِلُ وهذا نادِرٌ : تَيْسُ الجَبَلِ ، ج : أوْعالٌ ووُعولٌ ووُعُلٌ ومَوْعَلَةٌ ووَعْلَةٌ ، والأنْثَى : بلَفْظِها .
ـ وَعْلُ : الشَّريفُ ، ج : أوعالٌ ووُعولٌ ، والمَلْجَأُ ، واسمُ شَوَّالٍ .
ـ وَعِلُ : شَعْبانُ ، ج : أوْعالٌ ووِعْلانٌ .
ـ اسْتَوْعَلَ إليه : لَجأَ ،
ـ اسْتَوْعَلَتِ الأوْعالُ : ذَهَبَتْ في الجبالِ .
ـ مالَكَ عنه وَعْلٌ : بُدٌّ .
ـ هُم عَلَيْنا وَعْلٌ واحِدٌ : مجتمعونَ .
ـ وَعْلَةُ : عُرْوَةُ القَميصِ ، والمَوْضِعُ المَنيعُ من الجَبلِ ، أو صَخْرَةٌ مُشْرِفَةٌ منه ،
ـ وَعْلَةُ من القَدَحِ والإِبْريقِ : عُرْوَتُهُ التي يُعَلَّقُ بها .
ـ وَعْلَةُ : شاعِرٌ جَرْمِيٌّ ، وابنُ يَزيدَ : صَحابِيٌّ ،
ـ وُعالُ : موضع ، أَو جَبَلٌ .
ـ وُعَيْلَةُ : ماءٌ .
ـ ذو أوْعالٍ : موضع .
ـ وَعْلانُ : أبو قَبيلَةٍ ، وحِصْنٌ باليَمَنِ .
ـ وَعْلُ ووَعْلَتانِ : حِصْنانِ به أيضاً .
ـ مُسْتَوْعَلُ : حِرْزُ الوَعْلِ في القُلَّةِ ، ج : مُسْتَوْعَلاتٌ .
ـ وَعَلَ : أشْرَفَ .
ـ أُمُّ أوعالٍ : هَضْبَةٌ معروفة .
ـ تَوَعَّلْتُ الجَبَلَ : عَلَوْتُهُ .
المعجم: القاموس المحيط
-
عِلَّوْصُ
- ـ عِلَّوْصُ : التُّخَمَةُ ، ووجعُ البَطْنِ ، وعَلَّصَتِ التُّخْمَةُ في مَعِدَتِهِ تَعْلِيصاً .
ـ عُلَّيصُ : نَبْتٌ يُؤْتَدَمُ به ، ويُتَّخَذُ منه المَرَقُ ،
ـ عُلَّيصٌ ابنُ ضَمْضَمٍ : أبو حارِثَةَ وجَبَلَةَ .
ـ اعْتَلَصَ منه شيئاً : أخَذَهُ عُلْصَةً ، وهي إلى القِلَّةِ ما هي .
ـ عِلاصُ : المُضَارَبَةُ .
المعجم: القاموس المحيط
-
عَلَنَ
- ـ عَلَنَ الأمْرُ ، وعَلُنَ وعَلِنَ ، عَلَناً ، وعَلانيَةً ، واعْتَلَنَ : ظَهَرَ ،
ـ أعْلَنْتُه ، أَعْلَنَ به ، وعَلَّنْتُه : أظْهَرْتُهُ .
ـ عِلانُ ومُعالَنَةُ وأعْلانُ : المُجاهَرَةُ .
ـ عالَنَهُ : أعْلَنَ إليه الأمرَ .
ـ عُلَنَةُ : من لا يَكْتُمُ سِرًّا .
ـ رجُلٌ عَلانِيةٌ ، من عَلانِينَ ، وعَلانِيٌّ ، من عَلانِيِّينَ : ظاهرٌ أمرُهُ .
ـ عُلْوانُ الكتابِ : عُنْوانُه .
ـ عِلانٌ : حِصْنٌ قُرْبَ صَنْعَاءَ .
ـ عَلَّانَةٌ : حِصْنٌ قُرْبَ ذَمَارِ .
المعجم: القاموس المحيط
-
عَلِهَ
- ـ عَلِهَ : وقَعَ في المَلامةِ ، أَو في أدْنَى خُمارٍ ، وجاعَ ، وانْهَمَكَ ، وتَحَيَّرَ ، ودُهِشَ ، وجاء ، وذَهَبَ فَزِعاً ، ووقَعَ في مَلامَةٍ ، وخَبُثَ نَفْساً ،
ـ عَلِهَ الفَرَسُ : نَشِطَ في اللِّجَامِ ، وهو عَلْهَانُ ، وهي عَلْهَاء , ج : عَلاهٍ وعَلاهَى .
ـ عالِهُ : الطَّيَّاشَةُ ، والنَّعامَةُ .
ـ عَلْهَانُ : الظليمُ ،
ـ عَلَهَانُ : فَرَسُ أبي مُلَيْكٍ عبدِ اللهِ بنِ ط أبي ط الحَارِثِ .
ـ عَلْهاءُ : ثَوْبانِ يُنْدَفُ فيهما وبَرُ الإِبِلِ ، يُلْبَسُ تَحْتَ الدِّرْعِ ، وفَرَسٌ .
المعجم: القاموس المحيط
-
عَلْبُ
- ـ عَلْبُ : الأَثَرُ ، والحَزُّ ، كالتَّعْلِيبِ ، والمَكانُ الغَليظُ ، وحَزْمُ مَقْبِضَ السَّيْفِ ونَحْوِهِ
ـ بِعِلْباءِ البَعيرِ : عَصَبِ عُنُقِهِ ، يَعْلُبُه ويَعْلِبُهُ ، كالتَّعْلِيبِ ، والشيءُ الصُّلْبُ ، كالعَلِبِ ،
ـ عَلِبُ وعِلْبُ : الرَّجُلُ لا يُطْمَعُ فيما عندَهُ ، والمكانُ الذي لَوْ مُطِرَ دَهْراً لم يُنْبِتْ ، ومَنْبِتُ السِّدْرِ ، الجمع : عُلُوبٌ ،
ـ عَلَبُ : الصَّلابَةُ ، والشِّدَّةُ ، والجُسُوءُ ، وتَغَيُّرُ رائِحَةِ اللَّحْمِ بعدَ اشْتِدادِهِ ، كالاسْتِعْلابِ ، وفِعْلُ الكُلِّ : عَلِبَ وعَلَبَ ، وداءٌ يأخُذُ في العِلْباءَيْنِ ، وتَثَلُّمُ حَدِّ السَّيْف .
ـ عَلابِيُّ : الرَّصَاصُ ، وجَمْعُ عِلْباءِ البَعيرِ .
ـ عَلْبَى عَبْدَهُ : ثَقَبَ عِلْباءَهُ ، أو قَطَعَها ،
ـ عَلْبَى الرَّجُلُ : ظَهَرَتْ عَلابِيُّهُ كِبَراً .
ـ عُلْبَةُ : النَّخْلَةُ الطَّويلَةُ ، وقَدَحٌ ضَخْمٌ من جُلُودِ الإِبِلِ أو منْ خَشَبٍ يُحْلَبُ فيها ، الجمع : عِلابٌ وعُلَبٌ .
ـ عُلْبَةُ بنُ زَيْدٍ ، ومحمدُ بنُ عُلْبَةَ : صحابِيَّانِ .
ـ عِلْبَةُ : أُبْنَةٌ غَليظَةٌ من الشَّجر يُتَّخَذُ منها المِقْطَرَةُ .
ـ اعْلَنْبَى الدِّيكُ ، أو الكَلْبُ : تَهَيَّأ للشَّرِّ .
ـ عُلْيَبُ وعِلْيَب : وادٍ ، وليس على فُعْيَلٍ غيرُهُ .
ـ عُلْبُبُ : موضع .
ـ عَلِبٌ : الوَعِلُ الضَّخْمُ ، والضَّبُّ .
ـ اسْتَعْلَبَت الماشيَةُ البَقْلَ : أجَمَتْهُ واسْتَغْلَظَتْه .
ـ عُلْبوبَةُ القَوْم : خِيارُهُمْ .
ـ اعْلِنْباءُ : أن يُشْرِفَ الرَّجُلُ ويُشْخِصَ نَفْسَهُ كما يُفْعَلُ عندَ الخُصومَةِ ، ومنهُ : اعْلَنْبَى الدِّيكُ .
ـ مَعْلُوبُ : سَيْفُ الحارثِ بنِ ظالِمٍ ، والطريقُ اللاَّحِبُ .
ـ عِلْباءُ : رَجُلٌ .
ـ عِلَابٌ : وَسْمٌ في طُولِ العُنُقِ .
ـ ناقَةٌ مُعَلَّبَةٌ ، ومُعْلِبَةٌ ، وعِلْبِيَةٌ : مُوَيْهَةٌ بالدَّءَّاتِ .
ـ عِلْبُ الكُرْمَةِ : آخِرُ حَدِّ اليَمامَةِ من جِهَةِ البَصْرَةِ .
المعجم: القاموس المحيط
-
العَلُّ
- ـ العَلُّ وعَلَلُ : الشَّرْبَةُ الثانيةُ ، أو الشُّرْبُ بَعْدَ الشُّرْبِ تِباعاً . عَلَّ يَعِلُّ ويَعُلُّ وعَلَّهُ يَعِلُّه ويعُلُّهُ عَلاًّ وعَلَلاً وأعَلَّهُ .
ـ أعَلُّوا : عَلَّتْ إبِلُهُم .
ـ طَعامٌ قد عُلَّ منه : أُكِلَ منه .
ـ تَعَلَّلَ بالأمْرِ : تَشَاغَلَ أو تَجَزَّأ ، كاعْتَل ،
ـ تَعَلَّلَ بالمرأةِ : تَلَهَّى ،
ـ تَعَلَّلَ من نِفاسِها : خَرَجَتْ ، كتَعَالَّتْ .
ـ عَلَّلَهُ بطَعامٍ وغيرِهِ تَعْليلاً : شَغَلَهُ به .
ـ تَعِلَّةُ وعَلَّةُ وعُلاَلَةُ : ما يُتَعَلَّلُ به .
ـ عُلالَةُ : ما حُلِبَ بعد الفِيقَةِ الأولَى ، وبقِيَّةُ اللَّبَنِ وغيرِهِ من السَّيْرِ وكلِّ شيءٍ ، وأن تُحْلَبَ الناقةُ أوَّلَ النَّهارِ وَوَسَطَهُ وآخِرَهُ ، والوُسْطَى : العُلالَةُ . وقد عالَّتِ الناقَةُ ، والاسْمُ : عِلالُ .
ـ عَلُّ : مَنْ يَزُورُ النِساءَ كثيراً ، والتَّيْسُ الضَّخْمُ العظيمُ ، والقُرادُ الضَّخْمُ ، والصَّغيرُ الجِسْمِ ، ضِدٌّ ، والرجُلُ المُسِنُّ النَّحيفُ ، والرَّقيقُ الجِسمِ المُسِنُّ من كُلِّ شيءٍ ، ومَنْ تَقَبَّضَ جِلْدُهُ من مَرَضٍ .
ـ عَلَّةُ : الضَّرَّةُ .
ـ بَنُو العَلاَّتِ : بَنو أُمَّهاتٍ شَتَّى من رَجُلٍ واحِدٍ ، لأنَّ التي تَزَوَّجَها عَلَى أُولَى قد كانت قَبْلَها ناهِلٌ ، ثم عَلَّ من هذِه .
ـ عِلَّةُ : المرَضُ . وعَلَّ يَعِلُّ ، واعْتَلَّ ، وأعَلَّهُ اللّهُ تعالى ، فهو مُعَلٌّ وعَليلٌ ، ولا تَقُلْ مَعْلولٌ ، والمُتَكَلِمونَ يقولونَها ، ولَسْتُ منه على ثَلَجٍ ، والحَدَثُ يَشْغَلُ صاحِبَهُ عن وجْهِهِ ، ومنه '' لا تَعْدَمُ خَرْقاءُ عِلَّةً '' يقالُ لكلِّ مُعْتَذِرٍ مُقْتَدرٍ . وقد اعْتَلَّ .
ـ هذه عِلَّتُهُ : سَبَبُهُ .
ـ عِلَّةُ بنُ غَنْمٍ : في قُضاعَةَ .
ـ قولَهُم : على عِلاَّتِه : على كلِّ حالٍ .
ـ مُعَلِّلُ : دافِعُ جابي الخَراجِ بالعِلَلِ ، ومن يَسقي مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ ، ومن يَجْني الثَّمَرَ مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ ، ويومٌ من أيامِ العَجوزِ .
ـ عَلَّ ، ويُزادُ في أوَّلِها لامٌ : كَلِمَةُ طَمَعٍ وإشْفاقٍ ، وفيه لُغاتٌ تُذْكَرُ في ل ع ل .
ـ يَعْلُولُ : الغَديرُ الأبيضُ المُطَّرِدُ ، والحبَابُ ، ونُفَّاخاتُ الماءِ ، والسَّحابُ الأبيضُ ، أو القِطْعَةُ البَيْضاءُ منه ، والمَطَرُ بعدَ المَطَرِ ،
ـ يَعْلُولُ من الصِّبْغِ : ما عُلَّ مَرَّةً بعدَ أُخْرَى ، والبعيرُ ذو السَّنامَيْنِ .
ـ عُلْعُلُ وعَلْعَلُ : الذَّكَرُ ، أو ما إذا أنْعَظَ ، لم يَشْتَدَّ ، والقُنْبَرُ الذَّكَرُ ، كالعَلْعالِ ، والرَّهابَةُ التي تُشْرِفُ على البَطْنِ من العَظْمِ ، كأنه لسانٌ .
ـ عُلْعُولُ : الشَّرُّ الدائمُ ، والاضْطِرابُ ، والقِتالُ .
ـ تَعِلَّةُ : اسمٌ .
ـ عَلْ عَلْ : زَجْرٌ للغَنَمِ .
ـ العَليلَةُ : المرأةُ المُطَيَّبَةُ طيباً بعدَ طِيبٍ .
ـ عِلِّيَّة وعُلِّيَّة : الغُرْفَةُ ، ج : العَلالي . وهو من عِلِّيَّةِ قومِهِ وعُلِّيَّتِهِم وعِلْيَتِهِم وعِلِّيِّهِم وعُلِّيِّهِم : يَصِفُه بالعُلُوِّ والرِّفْعَةِ ، و { إنَّ كتابَ الأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّيْنَ } الواحِدُ : عِلِّيٌّ وعِلِّيَّةٌ وعُلِّيَّةٌ ، أو جَمْعٌ بلا واحِدٍ . وسَيُعادُ في المُعْتَلِّ والعَلْعَلانُ : شَجَرٌ كبيرٌ .
ـ تَعَلْعَلَ : اضْطَرَبَ واسْتَرْخَى .
ـ عَلَلانُ : ماءٌ بِحِسْمى .
ـ عَلْعَالٌ : جَبَلٌ بالشامِ .
ـ امرأةٌ عَلاَّنَةٌ : جاهِلَةٌ ، وهو عَلاَّن .
ـ عُلَيْلُ : اسمٌ .
ـ عَلَّ الضارِبُ المَضْروبَ : تابَعَ عليه الضَّرْبَ .
ـ في المَثَلِ '' عَرَضَ عَلَيَّ سَوْمَ عالَّةٍ ''، أي : لم يُبالغ ، لأنَّ العالَّةَ لا يُعْرَضُ عليها الشُّرْبُ مُبالغاً فيه ، كالعَرْض على الناهِلَة .
ـ أعْلَلْتُ الإِبِلَ : أصْدَرْتُهَا قَبْلَ رِيِّهَا ، أو هي أغْلَلْتُ .
ـ اعْتَلَّهُ : اعْتاقَه عن أمرٍ أو تَجَنَّى عليه .
المعجم: القاموس المحيط
-
وَعلة
- وعلة
1 - وعلة : موضع منيع من الجبل . 2 - وعلة : صخرة مشرفة من الجبل . 3 - وعلة : عروة القميص . 4 - وعلة من القدح أو الإبريق العروة التي يعلق بها .
المعجم: الرائد
-
الوَعْلَةُ
- الوَعْلَةُ : صخرةٌ مُشْرفةٌ من الجبل .
و الوَعْلَةُ الموضِعُ المنيعُ من الجبل .
و الوَعْلَةُ عُرْوةُ القميص .
و الوَعْلَةُ مِنَ القَدَح أَو الإِبريق : العُرْوةُ التي يُعَلَّق بها .
المعجم: المعجم الوسيط
-
وَعِلٌ
- جمع : أَوْعَالٌ ، وُعُولٌ ، وَعِلاَتٌ ، وِعَالٌ . ( حيوان ). : تَيْسُ الْجَبَلِ ، لَهُ قَرْنَانِ قَوِيَّانِ ، وَمُنْحَنِيَانِ وبِهِما عُقَدٌ . :- يُقَالُ بِأَنَّ الوَعْلَ يَنْتَحِرُ مِنَ أَعَالِي الجِبَالِ عِنْدَ إِحْسَاسِهِ بِالشَّيْخُوخَةِ .
المعجم: الغني
-
وعل
- " الوَعْلُ والوَعِلُ : الأُرْوِيُّ .
قال ابن سيده : الوَعِل والوُعِلُ جميعاً تَيْس الجبل ؛ الأَخيرة نادرة ، وفيه من اللغات ما يَطَّرِد في هذا النَّحْوِ .
قال الليث : ولغة العرب وُعِلٌ ، بضم الواو وكسر العين ، من غير أَن يكون ذلك مطَّرِداً لأَنه لم يجئ في كلامهم فُعِلٌ اسماً إِلاَّ دُئلٌ ، وهو شاذ ؛ قال الأَزهري : وأَما الوُعِلُ فما سمعته لغير الليث ، والجمع أَوْعالٌ ووُعُولٌ ووُعُلٌ ووَعِلةٌ ؛ الأَخيرة اسم للجمع ، والإِنثى وَعِلة بلفظ الجمع ، ومَوْعَلةٌ اسم جمع ، ونظيره مفْدَرةٌ ، وهي الوُعُولُ أَيضاً .
والأَوْعالُ والوُعُول : الأَشرافُ والرؤُوس يشبَّهون بالأَوْعال التي لا تُرى إِلا في رؤوس الجبال .
وفي الحديث : لا تَقومُ الساعةُ حتى تَهْلِك الأَوْعال ، يعني الأَشراف .
ويقال لأَشراف الناس الوُعُول ، ولأَراذِلِهم التُّحُوت .
وفي حديث أَبي هريرة : لا تَقوم الساعة حتى تَعْلُوَ التُّحُوتُ وتَهْلِك الوُعُول ، وروي مرفوعاً مثله ؛ قال الجوهري : أَي يَغْلب الضُّعَفاءُ من الناس أَقْوِياءَهم .
وقد اسْتَوْعَلتِ الأَوْعال إِذا ذهبَتْ في قُلَلِ الجبال ؛ قال ذو الرمة : ولو كَلَّمَتْ مُسْتَوْعِلاً في عَمَايةٍ ، تَصَبَّاهُ من أَعْلَى عَمَايةَ قِيلُها يعني وَعِلاً مُسْتَوْعِلاً في قُلَّة عَمَايةَ ، وهو جبَل .
وفي الحديث في تفسير قولهِ : ويَحْمِلُ عَرْشَ ربِّك فَوْقَهم يَومئذٍ ثمانيةٌ ، قيل : ثمانيةُ أَوْعالٍ أَي ملائكة على صورة الأَوْعالِ .
وفي حديث ابن عباس : في الوَعِل شاةٌ يعني إِذا قَتله المُحْرِم .
وما لي عنه وَعْلٌ ووَعْيٌ أَي ما لي منه بُدٌّ .
وقال الفراء : ما لي عنه وَغْلٌ ، بالغين معجمةً ، أَي لَجَأٌ .
والوَعْلُ ، خفيف : بمنزلة بُدّ .
وهمْ علينا وَعْلٌ واحد ، بالتسكين ، أَي ضِلَع واحد أَي مجتمِعون علينا بالعداوة .
والوَعْلُ : المَلْجَأُ ، واسْتَوْعَل إِليه .
يقال : ما وَجد وَعْلاً ولا وَغْلاً يَلْجَأُ إِليه أَي مَوْئلاً يَئِل إِليه ؛ قال ذو الرمة : حتى إِذا لم يَجِدْ وَعْلاً ونَجْنَحَها ، مَخافةَ الرَّمْيِ ، حتى كُلُّها هِيمُ وقال الخليل : معناه لم يَجِدْ بُدًّا ، وأَنشد الفراء هذا البيت بالغين المعجمة ؛ قال ابن بري : الضمير في قوله حتى إِذا لم يَجِدْ وَعْلاً يعود على عَيْرٍ تقدم ذكره ؛ ومثله للقُلاخ : إِني إِذا ما الأَمْرُ كان مَعْلا ، ولم أَجِدْ من دُونِ شَرٍّ وَعْلا وتَوَعَّلْت الجبل : عَلَوْته مثل تَوَقَّلْت .
وذُو أَوْعالٍ وذات أَوْعالٍ ، كلاهما : موضع ، وقيل : هي هَضْبةٌ .
وأُمُّ أَوْعال : موضع ؛ قال العجاج : وأُمُّ أَوْعالٍ كَهَا أَو أَقْرَبَا ، ذاتَ اليَمِينِ ، غير ما إِنْ يَنْكَبَا سميت بذلك لاجتماع الوُعُول إِليها .
والوَعْلةُ : الموضع المَنِيعُ من الجبل ، وقيل : صخْرةٌ مُشْرِفةٌ على الجبل ، وقيل : الصَّخْرة المشرِفة من الجبل .
ويقال لعُرْوة القميص الوَعْلةُ ، ولِزِرِّه الزِّيرُ .
ووَعْلةُ القَدَح : عُرْوَتُه التي يُعَلَّق بها ، وكذلك الإِبْريق .
ووعْلةُ : اسم شاعر من جَرْم ؛ قال ابن سيده : ووَعْلة اسم رجل سمِّي بأَحد هذه الأَشياء .
ووَعْلٌ : شعبانُ .
ووَعِل : شَوّالٌ ، وقيل : وَعِل شعبان ، وجمع ذلك كله أَوْعال ووِعْلانٌ .
ووُعَيْلة : اسم ماء ؛ قال الراعي : تَرَوَّح واسْتَنْعَى به من وُعِيْلةٍ مَوارِدُ منها مُسْتَقيمٌ وجائرُ ووُعالٌ : اسم جبل ؛ قال الأَخطل : لِمَنِ الدِّيارُ بِحائلٍ فَوُعَالِ دَرَسَتْ ، وغَيَّرها سنُون خَوَالي ؟ وقال النابغة : أَمِنْ ظَلاَّمةَ الدِّمَنُ البَوَالي ، بمُرْفَضِّ الحُبَيِّ ، إِلى وُعَالِ ؟ الحُبَيُّ : اسم موضع ، ويروى الحَنيّ ، بالنون ، وكلاهما مَسْموع .
"
المعجم: لسان العرب
-
علن
- " العِلانُ والمُعالَنة والإِعْلانُ : المُجاهرة .
عَلَن الأَمْرُ يَعْلُنُ عُلُوناً ويَعْلِنُ وعَلِنَ يَعْلَنُ عَلَناً وعَلانية فيهما إذا شاع وظهر ، واعْتَلَنَ ؛ وعَلَّنه وأَعْلَنه وأَعْلَن به ؛
وأَنشد ثعلب : حتى يَشُكَّ وُشاةٌ قد رَمَوْك بنا ، وأَعْلَنُوا بك فينا أَيَّ إِعْلانِ وفي حديث المُلاعنة : تلك امرأَة أَعْلَنَتْ ؛ الإِعْلانُ في الأَصل : إِظهار الشيء ، والمراد به أَنها كانت قد أَظهرت الفاحشة .
وفي حديث الهجرة : لا يَسْتَعْلِنُ به ولسنا بمُقِرِّين له ؛ الاسْتِعْلانُ أَي الجهرِ بدِينه وقِراءته .
واسْتَسَرَّ الرجلُ ثم اسْتَعْلَنَ أَي تَعَرَّض لأَنْ يُعْلَنَ به .
وعالَنَه : أَعْلَنَ إِليه الأَمْرَ ؛ قال قَعْنَبُ بن أُمِّ صاحب : كلٌّ يُداجِي على البَغْضاءِ صاحِبَه ، ولَنْ أُعالِنَهُمْ إلا كما عَلَنُوا .
والعِلانُ والمُعالَنة إذا أَعْلَن كل واحد لصاحبه ما في نفسه ؛
وأَنشد : وكَفِّي عن أَذَى الجِيرانِ نَفْسِي ، وإِعْلاني لمن يَبْغِي عِلاني وأَنشد ابن بري للطّرِمّاحِ : أَلا مَنْ مُبْلِغٌ عني بَشِيراً عَلانِيةً ، ونِعْمَ أَخُو العِلانِ
ويقال : يا رجل اسْتَعْلِنْ أَي أَظْهِرْ .
واعْتَلَنَ الأَمرُ إذا اشتهر .
والعَلانية ، على مِثال الكَراهِيَة والفَرَاهِية : خلافُ السِّهر ، وهو ظهور الأَمر .
ورجل عُلَنَةٌ : لا يَكْتُم سِرَّه ويَبُوح به .
وقال اللحياني : رجل عَلانِيَة وقوم عَلانُونَ ، ورجل عَلانيٌّ وقوم عَلانِيُّونَ ، وهو الظاهر الأَمر الذي أَمره عَلانيَة .
وعَلْوَانُ الكتاب : يجوز أَن يكون فِعْلُه فَعْوَلْتُ من العَلانِيَة .
يقال : عَلْوَنْتُ الكتاب إذا عَنْوَنْته .
وعُلْوَانُ الكتاب : عُنْوانُه .
"
المعجم: لسان العرب
-
علم
- " من صفات الله عز وجل العَلِيم والعالِمُ والعَلاَّمُ ؛ قال الله عز وجل : وهو الخَلاَّقُ العَلِيمُ ، وقال : عالِمُ الغَيْبِ والشَّهادةِ ، وقال : عَلاَّم الغُيوب ، فهو اللهُ العالمُ بما كان وما يكونُ قَبْلَ كَوْنِه ، وبِمَا يكونُ ولَمَّا يكُنْ بعْدُ قَبْل أن يكون ، لم يَزَل عالِماً ولا يَزالُ عالماً بما كان وما يكون ، ولا يخفى عليه خافيةٌ في الأرض ولا في السماء سبحانه وتعالى ، أحاطَ عِلْمُه بجميع الأشياء باطِنِها وظاهرِها دقيقِها وجليلِها على أتمّ الإمْكان .
وعَليمٌ ، فَعِيلٌ : من أبنية المبالغة .
ويجوز أن يقال للإنسان الذي عَلَّمه اللهُ عِلْماً من العُلوم عَلِيم ، كما ، قال يوسف للمَلِك : إني حفيظٌ عَلِيم .
وقال الله عز وجل : إنَّما يَخْشَى اللهَ من عبادِه العُلَماءُ : فأَخبر عز وجل أن مِنْ عبادِه مَنْ يخشاه ، وأنهمَ هم العُلمَاء ، وكذلك صفة يوسف ، عليه السلام : كان عليماً بأَمْرِ رَبِّهِ وأَنه واحد ليس كمثله شيء إلى ما عَلَّمه الله من تأْويل الأَحاديث الذي كان يَقْضِي به على الغيب ، فكان عليماً بما عَلَّمه اللهُ .
وروى الأزهري عن سعد بن زيد عن أبي عبد الرحمن المُقْري في قوله تعالى : وإنه لذُو عِلْمٍ لما عَلَّمْناه ، قال : لَذُو عَمَلٍ بما عَلَّمْناه ، فقلت : يا أبا عبد الرحمن مِمَّن سمعت هذا ؟، قال : من ابن عُيَيْنةَ ، قلتُ : حَسْبي .
وروي عن ابن مسعود أنه ، قال : ليس العلم بكثرة الحديث ولكن العِلْم بالخَشْية ؛ قال الأزهري : ويؤيد ما ، قاله قولُ الله عز وجل : إنما يخشى اللهَ من عباده العُلَماءُ .
وقال بعضهم : العالمُ الذي يَعْملُ بما يَعْلَم ، قال : وهذا يؤيد قول ابن عيينة .
والعِلْمُ : نقيضُ الجهل ، عَلِم عِلْماً وعَلُمَ هو نَفْسُه ، ورجل عالمٌ وعَلِيمٌ من قومٍ عُلماءَ فيهما جميعاً .
قال سيبويه : يقول عُلَماء من لا يقول إلاّ عالِماً .
قال ابن جني : لمَّا كان العِلْم قد يكون الوصف به بعدَ المُزاوَلة له وطُولِ المُلابسةِ صار كأنه غريزةٌ ، ولم يكن على أول دخوله فيه ، ولو كان كذلك لكان مُتعلِّماً لا عالِماً ، فلما خرج بالغريزة إلى باب فَعُل صار عالمٌ في المعنى كعَليمٍ ، فكُسِّرَ تَكْسيرَه ، ثم حملُوا عليه ضدَّه فقالوا جُهَلاء كعُلَماء ، وصار عُلَماء كَحُلَماء لأن العِلمَ محْلَمةٌ لصاحبه ، وعلى ذلك جاء عنهم فاحشٌ وفُحشاء لَمَّا كان الفُحْشُ من ضروب الجهل ونقيضاً للحِلْم ، قال ابن بري : وجمعُ عالمٍ عُلماءُ ، ويقال عُلاّم أيضاً ؛ قال يزيد بن الحَكَم : ومُسْتَرِقُ القَصائدِ والمُضاهِي ، سَواءٌ عند عُلاّم الرِّجالِ وعَلاّمٌ وعَلاّمةٌ إذا بالغت في وصفه بالعِلْم أي عالم جِداً ، والهاء للمبالغة ، كأنهم يريدون داهيةً من قوم عَلاّمِين ، وعُلاّم من قوم عُلاّمين ؛ هذه عن اللحياني .
وعَلِمْتُ الشيءَ أَعْلَمُه عِلْماً : عَرَفْتُه .
قال ابن بري : وتقول عَلِمَ وفَقِهَ أَي تَعَلَّم وتَفَقَّه ، وعَلُم وفَقُه أي سادَ العلماءَ والفُقَهاءَ .
والعَلاّمُ والعَلاّمةُ : النَّسَّابةُ وهو من العِلْم .
قال ابن جني : رجل عَلاّمةٌ وامرأة عَلاّمة ، لم تلحق الهاء لتأْنيث الموصوفِ بما هي فيه ، وإنما لَحِقَتْ لإعْلام السامع أن هذا الموصوفَ بما هي فيه قد بلَغ الغايةَ والنهايةَ ، فجعل تأْنيث الصفة أَمارةً لما أُريدَ من تأْنيث الغاية والمُبالغَةِ ، وسواءٌ كان الموصوفُ بتلك الصفةُ مُذَكَّراً أو مؤنثاً ، يدل على ذلك أن الهاء لو كانت في نحو امرأة عَلاّمة وفَرُوقة ونحوه إنما لَحِقت لأن المرأة مؤنثة لَوَجَبَ أن تُحْذَفَ في المُذكَّر فيقال رجل فَروقٌ ، كما أن الهاء في قائمة وظَريفة لَمَّا لَحِقَتْ لتأْنيث الموصوف حُذِفت مع تذكيره في نحو رجل قائم وظريف وكريم ، وهذا واضح .
وقوله تعالى : إلى يَوْمِ الوَقْتِ المَعْلومِ الذي لا يَعْلَمُه إلا الله ، وهو يوم القيامة .
وعَلَّمه العِلْم وأَعْلَمه إياه فتعلَّمه ، وفرق سيبويه بينهما فقال : عَلِمْتُ كأَذِنْت ، وأَعْلَمْت كآذَنْت ، وعَلَّمْته الشيءَ فتَعلَّم ، وليس التشديدُ هنا للتكثير .
وفي حديث ابن مسعود : إنك غُلَيِّمٌ مُعَلَّم أي مُلْهَمٌ للصوابِ والخيرِ كقوله تعالى : مُعلَّم مَجنون أي له مَنْ يُعَلِّمُه .
ويقالُ : تَعلَّمْ في موضع اعْلَمْ .
وفي حديث الدجال : تَعَلَّمُوا أن رَبَّكم ليس بأَعور بمعنى اعْلَمُوا ، وكذلك الحديث الآخر : تَعَلَّمُوا أنه ليس يَرَى أحدٌ منكم رَبَّه حتى يموت ، كل هذا بمعنى اعْلَمُوا ؛ وقال عمرو بن معد يكرب : تَعَلَّمْ أنَّ خيْرَ الناسِ طُرّاً قَتِيلٌ بَيْنَ أحْجارِ الكُلا ؟
قال ابن بري : البيت لمعد يكرِب بن الحرث بن عمرو ابن حُجْر آكل المُرار الكِنْدي المعروف بغَلْفاء يَرْثي أخاه شُرَحْبِيل ، وليس هو لعمرو بن معد يكرب الزُّبَيدي ؛ وبعده : تَداعَتْ حَوْلَهُ جُشَمُ بنُ بَكْرٍ ، وأسْلَمَهُ جَعاسِيسُ الرِّبا ؟
قال : ولا يستعمل تَعَلَّمْ بمعنى اعْلَمْ إلا في الأمر ؛ قال : ومنه قول قيس بن زهير : تَعَلَّمْ أنَّ خَيْرَ الناسِ مَيْتاً وقول الحرث بن وَعْلة : فَتَعَلَّمِي أنْ قَدْ كَلِفْتُ بِكُم ؟
قال : واسْتُغْني عن تَعَلَّمْتُ .
قال ابن السكيت : تَعَلَّمْتُ أن فلاناً خارج بمنزلة عَلِمْتُ .
وتعالَمَهُ الجميعُ أي عَلِمُوه .
وعالَمَهُ فَعَلَمَه يَعْلُمُه ، بالضم : غلبه بالعِلْم أي كان أعْلَم منه .
وحكى اللحياني : ما كنت أُراني أَن أَعْلُمَه ؛ قال الأزهري : وكذلك كل ما كان من هذا الباب بالكسر في يَفْعلُ فإنه في باب المغالبة يرجع إلى الرفع مثل ضارَبْتُه فضربته أضْرُبُه .
وعَلِمَ بالشيء : شَعَرَ .
يقال : ما عَلِمْتُ بخبر قدومه أي ما شَعَرْت .
ويقال : اسْتَعْلِمْ لي خَبَر فلان وأَعْلِمْنِيه حتى أَعْلَمَه ، واسْتَعْلَمَني الخبرَ فأعْلَمْتُه إياه .
وعَلِمَ الأمرَ وتَعَلَّمَه : أَتقنه .
وقال يعقوب : إذا قيل لك اعْلَمْ كذا قُلْتَ قد عَلِمْتُ ، وإذا قيل لك تَعَلَّمْ لم تقل قد تَعَلَّمْتُ ؛ وأنشد : تَعَلَّمْ أنَّهُ لا طَيْرَ إلاّ عَلى مُتَطَيِّرٍ ، وهي الثُّبُور وعَلِمْتُ يتعدى إلى مفعولين ، ولذلك أَجازوا عَلِمْتُني كما ، قالوا ظَنَنْتُني ورأَيْتُني وحسِبْتُني .
تقول : عَلِمْتُ عَبْدَ الله عاقلاً ، ويجوز أن تقول عَلِمْتُ الشيء بمعنى عَرَفْته وخَبَرْته .
وعَلِمَ الرَّجُلَ : خَبَرَه ، وأَحبّ أن يَعْلَمَه أي يَخْبُرَه .
وفي التنزيل : وآخَرِين مِنْ دونهم لا تَعْلَمُونَهم الله يَعْلَمُهم .
وأحب أن يَعْلَمه أي أن يَعْلَمَ ما هو .
وأما قوله عز وجل : وما يُعَلِّمانِ مِنْ أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة تَكْفُرْ .
قال الأزهري : تكلم أهل التفسير في هذه الآية قديماً وحديثاً ، قال : وأبْيَنُ الوجوه التي تأوَّلوا أن الملَكين كانا يُعَلِّمانِ الناسَ وغيرهم ما يُسْأَلانِ عنه ، ويأْمران باجتناب ما حرم عليهم وطاعةِ الله فيما أُمِروا به ونُهُوا عنه ، وفي ذلك حِكْمةٌ لأن سائلاً لو سأل : ما الزنا وما اللواط ؟ لوجب أن يُوقَف عليه ويعلم أنه حرام ، فكذلك مجازُ إعلام المَلَكين الناسَ السحرَ وأمْرِهِما السائلَ باجتنابه بعد الإعلام .
وذكر عن ابن الأعرابي أنه ، قال : تَعَلَّمْ بمعنى اعْلَمْ ، قال : ومنه وقوله تعالى وما يُعَلِّمان من أحد ، قال : ومعناه أن الساحر يأتي الملكين فيقول : أخْبراني عما نَهَى اللهُ عنه حتى أنتهي ، فيقولان : نَهَى عن الزنا ، فَيَسْتَوْصِفُهما الزنا فيَصِفانِه فيقول : وعمَّاذا ؟ فيقولان : وعن اللواط ، ثم يقول : وعَمَّاذا ؟ فيقولان : وعن السحر ، فيقول : وما السحر ؟ فيقولان : هو كذا ، فيحفظه وينصرف ، فيخالف فيكفر ، فهذا معنى يُعلِّمان إنما هو يُعْلِمان ، ولا يكون تعليم السحر إذا كان إعْلاماً كفراً ، ولا تَعَلُّمُه إذا كان على معنى الوقوف عليه ليجتنبه كفراً ، كما أن من عرف الزنا لم يأْثم بأنه عَرَفه إنما يأْثم بالعمل .
وقوله تعالى : الرحمن عَلَّم القرآن ؛ قيل في تفسيره : إنه جلَّ ذكرُه يَسَّرَه لأن يُذْكَر ، وأما قوله عَلَّمَهُ البيانَ فمعناه أنه عَلَّمَه القرآن الذي فيه بَيانُ كل شيء ، ويكون معنى قوله عَلَّمَهُ البيانَ جعله مميَّزاً ، يعني الإنسان ، حتى انفصل من جميع الحيوان .
والأَيَّامُ المَعْلُوماتُ : عَشْرُ ذي الحِجَّة آخِرُها يومُ النَّحْر ، وقد تقدم تعليلها في ذكر الأَيام المعدودات ، وأورده الجوهري منكراً فقال : والأيام المعلوماتُ عَشْرُ من ذي الحجة ولا يُعْجِبني .
ولقِيَه أَدْنَى عِلْمٍ أي قبلَ كل شيء .
والعَلَمُ والعَلَمة والعُلْمة : الشَّقُّ في الشَّفة العُلْيا ، وقيل : في أحد جانبيها ، وقيل : هو أَن تنشقَّ فتَبينَ .
عَلِمَ عَلَماً ، فهو أَعْلَمُ ، وعَلَمْتُه أَعْلِمُه عَلْماً ، مثل كَسَرْته أكْسِرهُ كَسْراً : شَقَقْتُ شَفَتَه العُليا ، وهو الأَعْلمُ .
ويقال للبعير أَعْلَمُ لِعَلَمٍ في مِشْفَرِه الأعلى ، وإن كان الشق في الشفة السفلى فهو أَفْلَحُ ، وفي الأنف أَخْرَمُ ، وفي الأُذُن أَخْرَبُ ، وفي الجَفْن أَشْتَرُ ، ويقال فيه كلِّه أَشْرَم .
وفي حديث سهيل بن عمرو : أنه كان أَعْلمَ الشَّفَةِ ؛ قال ابن السكيت : العَلْمُ مصدر عَلَمْتُ شَفَتَه أَعْلِمُها عَلْماً ، والشفة عَلْماء .
والعَلَمُ : الشَّقُّ في الشفة العُلْيا ، والمرأَة عَلْماء .
وعَلَمَه يَعْلُمُه ويَعْلِمُه عَلْماً : وَسَمَهُ .
وعَلَّمَ نَفسَه وأَعْلَمَها : وَسَمَها بِسِيما الحَرْبِ .
ورجل مُعْلِمٌ إذا عُلِم مكانهُ في الحرب بعَلامةٍ أَعْلَمَها ، وأَعْلَمَ حمزةُ يومَ بدر ؛ ومنه قوله : فَتَعَرَّفوني ، إنَّني أنا ذاكُمُ شاكٍ سِلاحِي ، في الحوادِثِ ، مُعلِمُ وأَعْلَمَ الفارِسُ : جعل لنفسه عَلامةَ الشُّجعان ، فهو مُعْلِمٌ ؛ قال الأخطل : ما زالَ فينا رِباطُ الخَيْلِ مُعْلِمَةً ، وفي كُلَيْبٍ رِباطُ اللُّؤمِ والعارِ مُعْلِمَةً ، بكسر اللام .
وأَعْلَم الفَرَسَ : عَلَّقَ عليه صُوفاً أحمر أو أبيض في الحرب .
ويقال عَلَمْتُ عِمَّتي أَعْلِمُها عَلْماً ، وذلك إذا لُثْتَها على رأْسك بعَلامةٍ تُعْرَفُ بها عِمَّتُك ؛ قال الشاعر : ولُثْنَ السُّبُوبَ خِمْرَةً قُرَشيَّةً دُبَيْرِيَّةً ، يَعْلِمْنَ في لوْثها عَلْما وقَدَحٌ مُعْلَمٌ : فيه عَلامةٌ ؛ ومنه قول عنترة : رَكَدَ الهَواجِرُ بالمَشُوفِ المُعْلَمِ والعَلامةُ : السِّمَةُ ، والجمع عَلامٌ ، وهو من الجمع الذي لا يفارق واحده إلاَّ بإلقاء الهاء ؛ قال عامر بن الطفيل : عَرَفْت بِجَوِّ عارِمَةَ المُقاما بِسَلْمَى ، أو عَرَفْت بها عَلاما والمَعْلَمُ مكانُها .
وفي التنزيل في صفة عيسى ، صلوات الله على نبينا وعليه : وإنَّهُ لَعِلْمٌ للساعة ، وهي قراءة أكثر القرّاء ، وقرأَ بعضهم : وإنه لَعَلَمٌ للساعة ؛ المعنى أن ظهور عيسى ونزوله إلى الأرض عَلامةٌ تدل على اقتراب الساعة .
ويقال لِما يُبْنَى في جَوادِّ الطريق من المنازل يستدل بها على الطريق : أَعْلامٌ ، واحدها عَلَمٌ .
والمَعْلَمُ : ما جُعِلَ عَلامةً وعَلَماً للطُّرُق والحدود مثل أَعلام الحَرَم ومعالِمِه المضروبة عليه .
وفي الحديث : تكون الأرض يوم القيامة كقْرْصَة النَّقيِّ ليس فيها مَعْلَمٌ لأحد ، هو من ذلك ، وقيل : المَعْلَمُ الأثر .
والعَلَمُ : المَنارُ .
قال ابن سيده : والعَلامةُ والعَلَم الفصلُ يكون بين الأرْضَيْنِ .
والعَلامة والعَلَمُ : شيء يُنْصَب في الفَلَوات تهتدي به الضالَّةُ .
وبين القوم أُعْلُومةٌ : كعَلامةٍ ؛ عن أبي العَمَيْثَل الأَعرابي .
وقوله تعالى : وله الجَوارِ المُنْشآتُ في البحر كالأَعلامِ ؛ قالوا : الأَعْلامُ الجِبال .
والعَلَمُ : العَلامةُ .
والعَلَمُ : الجبل الطويل .
وقال اللحياني : العَلَمُ الجبل فلم يَخُصَّ الطويلَ ؛ قال جرير : إذا قَطَعْنَ عَلَماً بَدا عَلَم ، حَتَّى تناهَيْنَ بنا إلى الحَكَم خَلِيفةِ الحجَّاجِ غَيْرِ المُتَّهَم ، في ضِئْضِئِ المَجْدِ وبُؤْبُؤِ الكَرَم وفي الحديث : لَيَنْزِلَنَّ إلى جَنْبِ عَلَم ، والجمع أَعْلامٌ وعِلامٌ ؟
قال : قد جُبْتُ عَرْضَ فَلاتِها بطِمِرَّةٍ ، واللَّيْلُ فَوْقَ عِلامِه مُتَقَوَِّض ؟
قال كراع : نظيره جَبَلٌ وأَجْبالٌ وجِبالٌ ، وجَمَلٌ وأَجْمال وجِمال ، وقَلَمٌ وأَقلام وقِلام .
واعْتَلَمَ البَرْقُ : لَمَعَ في العَلَمِ ؛ قال : بَلْ بُرَيْقاً بِتُّ أَرْقُبُه ، بَلْ لا يُرى إلاَّ إذا اعْتَلَمَا خَزَمَ في أَوَّل النصف الثاني ؛ وحكمه : لا يُرَى إلا إذا اعْتَلَما والعَلَمُ : رَسْمُ الثوبِ ، وعَلَمهُ رَقْمُه في أطرافه .
وقد أَعْلَمَه : جَعَلَ فيه عَلامةً وجعَلَ له عَلَماً .
وأَعلَمَ القَصَّارُ الثوبَ ، فهو مُعْلِمٌ ، والثوبُ مُعْلَمٌ .
والعَلَمُ : الراية التي تجتمع إليها الجُنْدُ ، وقيل : هو الذي يُعْقَد على الرمح ؛ فأَما قول أَبي صخر الهذلي : يَشُجُّ بها عَرْضَ الفَلاةِ تَعَسُّفاً ، وأَمَّا إذا يَخْفى مِنَ ارْضٍ عَلامُها فإن ابن جني ، قال فيه : ينبغي أن يحمل على أَنه أَراد عَلَمُها ، فأَشبع الفتحة فنشأَت بعدها ألف كقوله : ومِنْ ذَمِّ الرِّجال بمُنْتزاحِ يريد بمُنْتزَح .
وأَعلامُ القومِ : ساداتهم ، على المثل ، الوحدُ كالواحد .
ومَعْلَمُ الطريق : دَلالتُه ، وكذلك مَعْلَم الدِّين على المثل .
ومَعْلَم كلِّ شيء : مظِنَّتُه ، وفلان مَعلَمٌ للخير كذلك ، وكله راجع إلى الوَسْم والعِلْم ، وأَعلَمْتُ على موضع كذا من الكتاب عَلامةً .
والمَعْلَمُ : الأثرُ يُستَدَلُّ به على الطريق ، وجمعه المَعالِمُ .
والعالَمُون : أصناف الخَلْق .
والعالَمُ : الخَلْق كلُّه ، وقيل : هو ما احتواه بطنُ الفَلك ؛ قال العجاج : فخِنْدِفٌ هامةَ هذا العالَمِ جاء به مع قوله : يا دارَ سَلْمى يا اسْلَمي ثمَّ اسْلَمي فأَسَّسَ هذا البيت وسائر أبيات القصيدة غير مؤسَّس ، فعابَ رؤبةُ على أبيه ذلك ، فقيل له : قد ذهب عنك أَبا الجَحَّاف ما في هذه ، إن أَباك كان يهمز العالمَ والخاتمَ ، يذهب إلى أَن الهمز ههنا يخرجه من التأْسيس إذ لا يكون التأْسيس إلا بالألف الهوائية .
وحكى اللحياني عنهم : بَأْزٌ ، بالهمز ، وهذا أَيضاً من ذلك .
وقد حكى بعضهم : قَوْقَأَتِ الدجاجةُ وحَـَّلأْتُ السَّويقَ ورَثَأَتِ المرأَةُ زوجَها ولَبَّأَ الرجلُ بالحج ، وهو كله شاذ لأنه لا أصل له في الهمز ، ولا واحد للعالَم من لفظه لأن عالَماً جمع أَشياء مختلفة ، فإن جُعل عالَمٌ اسماً منها صار جمعاً لأشياء متفقة ، والجمع عالَمُون ، ولا يجمع شيء على فاعَلٍ بالواو والنون إلا هذا ، وقيل : جمع العالَم الخَلقِ العَوالِم .
وفي التنزيل : الحمد لله ربِّ العالمين ؛ قال ابن عباس : رَبِّ الجن والإنس ، وقال قتادة : رب الخلق كلهم .
قال الأزهري : الدليل على صحة قول ابن عباس قوله عز وجل : تبارك الذي نَزَّلَ الفُرْقانَ على عبده ليكون للعالمينَ نذيراً ؛ وليس النبي ، صلى الله عليه وسلم ، نذيراً للبهائم ولا للملائكة وهم كلهم خَلق الله ، وإنما بُعث محمد ، صلى الله عليه وسلم ، نذيراً للجن والإنس .
وروي عن وهب بن منبه أن ؟
قال : لله تعالى ثمانية عشر ألفَ عالَم ، الدنيا منها عالَمٌ واحد ، وما العُمران في الخراب إلا كفُسْطاطٍ في صحراء ؛ وقال الزجاج : معنى العالمِينَ كل ما خَلق الله ، كما ، قال : وهو ربُّ كل شيء ، وهو جمع عالَمٍ ، قال : ولا واحد لعالَمٍ من لفظه لأن عالَماً جمع أشياء مختلفة ، فإن جُعل عالَمٌ لواحد منها صار جمعاً لأَشياء متفقة .
قال الأزهري : فهذه جملة ما قيل في تفسير العالَم ، وهو اسم بني على مثال فاعَلٍ كما ، قالوا خاتَمٌ وطابَعٌ ودانَقٌ .
والعُلامُ : الباشِق ؛ قال الأزهري : وهو ضرب من الجوارح ، قال : وأما العُلاَّمُ ، بالتشديد ، فقد روي عن ابن الأعرابي أَنه الحِنَّاءُ ، وهو الصحيح ، وحكاهما جميعاً كراع بالتخفيف ؛ وأما قول زهير فيمن رواه كذا : حتى إذا ما هَوَتْ كَفُّ العُلامِ لها طارَتْ ، وفي كَفِّه من ريشِها بِتَكُ فإن ابن جني روى عن أبي بكر محمد بن الحسن عن أبي الحسين أحمد بن سليمان المعبدي عن ابن أُخت أَبي الوزير عن ابن الأَعرابي ، قال : العُلام هنا الصَّقْر ، قال : وهذا من طَريف الرواية وغريب اللغة .
قال ابن بري : ليس أَحد يقول إن العُلاَّمَ لُبُّ عَجَم النَّبِق إلاَّ الطائي ؛ قال :
.
.
. يَشْغَلُها * عن حاجةِ الحَيِّ عُلاَّمٌ وتَحجِيلُ وأَورد ابن بري هذا البيت (* قوله « وأورد ابن بري هذا البيت » أي قول زهير : حتى إذا ما هوت إلخ ) مستشهداً به على الباشق بالتخفيف .
والعُلامِيُّ : الرجل الخفيف الذكيُّ مأْخوذ من العُلام .
والعَيْلَمُ : البئر الكثيرة الماء ؛ قال الشاعر : من العَيالِمِ الخُسُف وفي حديث الحجاج :، قال لحافر البئر أَخَسَفْتَ أَم أَعْلَمْتَ ؛ يقال : أعلَمَ الحافرُ إذا وجد البئر عَيْلَماً أي كثيرة الماء وهو دون الخَسْفِ ، وقيل : العَيْلَم المِلْحة من الرَّكايا ، وقيل : هي الواسعة ، وربما سُبَّ الرجلُ فقيل : يا ابن العَيْلَمِ يذهبون إلى سَعَتِها .
والعَيْلَم : البحر .
والعَيْلَم : الماء الذي عليه الأرض ، وقيل : العَيْلَمُ الماء الذي عَلَتْه الأرضُ يعني المُنْدَفِن ؛ حكاه كراع .
والعَيْلَمُ : التَّارُّ الناعِمْ .
والعَيْلَمُ : الضِّفدَع ؛ عن الفارسي .
والعَيْلامُ : الضِّبْعانُ وهو ذكر الضِّباع ، والياء والألف زائدتان .
وفي خبر إبراهيم ، على نبينا وعليه السلام : أنه يَحْمِلُ أَباه ليَجوزَ به الصراطَ فينظر إليه فإذا هو عَيْلامٌ أَمْدَرُ ؛ وهو ذكر الضِّباع .
وعُلَيْمٌ : اسم رجل وهو أبو بطن ، وقيل : هو عُلَيم بن جَناب الكلبي .
وعَلاَّمٌ وأَعلَمُ وعبد الأَعلم : أسماء ؛ قال ابن دريد : ولا أَدري إلى أي شيء نسب عبد الأعلم .
وقولهم : عَلْماءِ بنو فلان ، يريدون على الماء فيحذفون اللام تخفيفاً .
وقال شمر في كتاب السلاح : العَلْماءُ من أَسماء الدُّروع ؟
قال : ولم أَسمعه إلا في بيت زهير بن جناب : جَلَّحَ الدَّهرُ فانتَحى لي ، وقِدْماً كانَ يُنْحِي القُوَى على أَمْثالي وتَصَدَّى لِيَصْرَعَ البَطَلَ الأَرْ وَعَ بَيْنَ العَلْماءِ والسِّرْبالِ يُدْرِكُ التِّمْسَحَ المُوَلَّعَ في اللُّجْجَةِ والعُصْمَ في رُؤُوسِ الجِبالِ وقد ذكر ذلك في ترجمة عله .
"
المعجم: لسان العرب
تعليقـات: