أداة استفهام مركّبة من: حرف الجرّ (في)(ما) الاستفهاميّة وقد حُذفت ألفها لدخول حرف الجرّ عليها
فُوَم : (اسم)
فُوَم : جمع فومة
فوم : (اسم)
ثُوم
فيما : (حرف/اداة)
كلمة مركّبة من: حرف الجرّ (في)،(ما) الموصولة أو المصدريّة
فيما أعتقد/ فيما أعلم: حسب اعتقاديّ، حسب علميّ،
فيما بعدُ: في وقت لاحق، في المستقبل،
فيما بين ذلك: في غضون ذلك، في أثنائه،
فيما بيني وبين نفسي: في داخلي،
فيما مضَى: في وقت سابق، في الزمن الماضي،
فيما يلي: في التالي
,
فأَمَ
ـ فأَمَ من الماءِ : رَوِيَ ، ـ فأَمَ البعيرُ : مَلأَ فاهُ من العُشْبِ ، وتَفَأَّمَ . ـ أفْأَمَ القَتَبَ : وسَّعَهُ ، وزادَ فيه ، كفَأَّمَهُ تَفْئِيماً ، وقَتَبٌ مُفْأَمٌ . ـ قطعوه فُؤَماً : قِطَعاً قِطَعاً . ـ الفِئامُ : الجماعَةُ من الناسِ ، لا واحِدَ له من لَفْظِهِ ، ووِطاءٌ للهَوادِج , ج : فُؤُمٌ . ـ فَئِمَ حارِكُ البعيرِ : امْتَلأَ شَحْماً ، فهو مِفْأَمٌ ومِفْآمٌ .
" الفِئامُ : وِطاء يكون للمَشاجر ، وقيل : هو الهَوْدَج الذي قد وُسِّع أسفله بشيء زيد فيه ؛ وقيل : هو عِكْم مثل الجُوالِق صغير الفم يُغَطَّى به مَرْكب المرأَة ، يجعل واحد من هذا الجانب وآخر من هذا الجانب ؛ قال لبيد : وأَرْيَدُ فارِسُ الهَيْجا ، إذا ما تَقَعَّرتِ المَشاجِرُ بالفِئام (* قوله « وأربد إلخ » تقدم في مادة شجر محرفاً وما هنا هو الصواب ».) والجمع فُؤُوم . وفي التهذيب : الجمع فُؤُمٌ على وزن فُعُم مثل خِمار وخُمُر . وفَأّمَ الهَوْدجَ وأَفْأَمَه : وسَّعَ أسفَلَه ؛ قال زهير : على كُلِّ قَيْنيٍّ قَشِيبٍ مُفَأّم
ويروى : ومُفْأَم . وهودج مُفَأّم ، على مُفَعَّل : وُطِّئ بالفئِام . والتفئيم : توسيع الدًلو . يقال : أَفْأَمْتُ الدلو وأَفْعَمْتُه إذا ملأْته . ومزادةٌ مُفَأّمة إذا وُسّعت بجلد ثالث بين الجلدين كالراوية والشَّعِيب ، وكذلك الدلو المُفَأّمَةُ . الجوهري : أفْأمت الرحلَ والقتب إذا وسَّعته وزدت فيه ، وفأّمه تفئيماً مثله ، ورَحْل مُفْأم ومُفَأّم ؛ وأنشد بيت زهير أيضاً : ظَهَرْنَ من السُّوبانِ ، ثم جَزَعْنَه على كل قَينيٍّ قشيب ومُفْأَم وقال رؤبة : عَبْلا تَرى في خَلْقه تفئيما ضِخَماً وسَعة . أبو عمرو : فَأَمْتُ وصَأَمْتُ إذا رَوِيتَ من الماء . وقال أَبو عمرو : التَّفاؤمُ أن تملأ الماشية أفواهها من العُشب . ابن الأعرابي : فَأَم البعيرُ إذا ملأ فاه من العشب ؛ وأنشد : ظَلَّتْ برَمْلِ عالجٍ تَسَنَّمُهْ ، في صِلِّيانٍ ونَصِيٍّ تَفْأَمُهْ وقال أبو تراب : سمعت أبا السَّمَيْدع يقول فَأَمت في الشراب وصَأَمت إذا كرعت فيه نَفَساً ؛ قال أبو منصور : كأَنه من أَفْأَمْت الإناء إذا أَفْعَمْته وملأته . والأفْآم : فُروغُ الدلو الأربعة التي بين أطراف العَراقي ؛ حكاها ثعلب ؛ وأنشد في صفه دلو : كأنَّ ، تَحتَ الكَيْلِ مِنْ أَفآمها ، شَقْراءَ خَيْلٍ شُدَّ مِن حِزامها وبعير مُفأَم ومُفَأّم : سمين واسع الجوف . ويقال للبعير إذا امتلأ شحماً : قد فُئِم حاركه ، وهو مُفْأَم . والفِئام : الجماعة من الناس ؛
قال : كأنَّ مَجامِعَ الرَّبَلاتِ منها فِئامٌ يَنْهَضُون إلى فِئام وفي التهذيب : فئام مجلبون إلى فئا ؟
قال الجوهري : لا واحد له من لفظه . يقال : عند فلان فِئام من الناس ، والعامة تقول فِيام ، بلا همز ، وهي الجماعة . وفي الحديث : يكون الرجل على الفِئام من الناس ؛ هو مهموز الجماعة الكثيرة . وفي ترجمة فعم : سقاء مُفْعَم ومُفْأَم أي مملوء . "