وصف و معنى و تعريف كلمة وكجزز:


وكجزز: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ زاي (ز) و تحتوي على واو (و) و كاف (ك) و جيم (ج) و زاي (ز) و زاي (ز) .




معنى و شرح وكجزز في معاجم اللغة العربية:



وكجزز

جذر [كجز]

  1. جَزَز : (اسم)
    • الجَزَزُ : ما جُزَّ من الصوف
    • جَزَزُ الصُّوفِ : مَا جُزَّ مِنْهُ
  2. جَزَّزَ : (فعل)
    • جَزَّزْتُ، أُجَزِّزُ، جَزِّزْ، مصدر تَجْزِيزٌ
    • جَزَّزَ الصُّوفَ : نَفَشَهُ، قَصَّهُ
    • جَزَّزَ العُشْبَ : قَطَعَهُ جَزَّزَ النَّخْلَ
  3. جُزُز : (اسم)
    • جُزُز : جمع جَزوز
  4. جِزَز : (اسم)
    • جِزَز : جمع جِزّة


,
  1. جوز (المعجم لسان العرب)
    • "جُزْتُ الطريقَ وجازَ الموضعَ جَوْزاً وجُؤُوزاً وجَوازاً ومَجازاً وجازَ به وجاوَزه جِوازاً وأَجازه وأَجاز غيرَه وجازَه: سار فيه وسلكه،وأَجازَه: خَلَّفه وقطعه، وأَجازه: أَنْفَذَه؛ قال الراجز: خَلُّوا الطريقَ عن أَبي سَيَّارَه،حتى يُجِيزَ سالماً حِمارَه وقال أَوسُ بن مَغْراءَ: ولا يَرِيمُونَ للتَّعْريف مَوْضِعَهم حتى يُقال: أَجِيزُوا آل صَفْوانا يمدحهم بأَنهم يُجيزُون الحاج، يعني أَنْفِذوهم.
      والمَجازُ والمَجازَةُ: الموضع.
      الأَصمعي: جُزْت الموضع سرت فيه، وأَجَزْته خَلَّفْته وقطعته،وأَجَزْتُه أَنْفَذْته؛ قال امرؤ القيس: فلما أَجَزْنا ساحَةَ الحَيِّ، وانْتَحى بنا بَطْنُ خَبْتٍ ذي قفافٍ عَقَنْقَلِ ‏

      ويروى: ‏ذي حِقاف.
      وجاوَزْت الموضع جِوازاً: بمعنى جُزْتُه.
      وفي حديث الصراط: فأَكون أَنا وأُمَّتي أَوّلَ من يُجِيزُ عليه؛ قال: يُجِيزُ لغة في يجُوز جازَ وأَجازَ بمعنى؛ ومنه حديث المسعى: لا تُجِيزوا البَطْحاء إِلاَّ شدًّا.
      والاجْتِيازُ: السلوك.
      والمُجْتاز: مُجْتابُ الطريق ومُجِيزه.
      والمُجْتاز أَيضاً: الذي يحب النَّجاءَ؛ عن ابن الأَعرابي؛

      وأَنشد: ثم انْشَمَرْتُ عليها خائفاً وجِلاً، والخائفُ الواجِلُ المُجْتازُ يَنْشَمِر ‏

      ويروى: ‏الوَجِلُ.
      والجَواز: صَكُّ المسافر.
      وتجاوَز بهم الطريق، وجاوَزَه جِوازاً: خَلَّفه.
      وفي التنزيل العزيز: وجاوَزْنا ببني إِسرائيل البحر.
      وجَوَّز لهم إِبِلَهم إِذا قادها بعيراً بعيراً حتى تَجُوزَ.
      وجَوائِزُ الأَمثال والأَشْعار: ما جازَ من بلد إِلى بلد؛ قال ابن مقبل: ظَنِّي بِهم كَعَسى، وهُمْ بِتَنُوفَةٍ،يَتَنازَعُون جَوائِزَ الأَمْثا؟

      ‏قال أَبو عبيدة: يقول اليقين منهم كَعَسى، وعَسى شَكٌّ؛ وقال ثعلب: يتنازعون جوائز الأَمثال أَي يجليون الرأْي فيما بينهم ويَتَمَثَّلُون ما يريدون ولا يلتفتون إِلى غيرهم من إِرخاء إِبلهم وغفلتهم عنها.
      وأَجازَ له البيعَ: أَمْضاه.
      وروي عن شريح: إِذا باع المُجِيزان فالبيع للأَول،وإِذا أَنْكح المُجِيزان فالنكاح للأَول؛ المُجِيز: الولي؛ قال: هذه امرأَة ليس لها مُجِيز.
      والمُجِيز: الوصي.
      والمُجِيز: القَيّم بأَمر اليتيم.
      وفي حديث نكاح البكر: فإِن صَمَتَتْ فهو إِذنها،وإِن أَبَتْ فلا جَوازَ عليها أَي لا ولاية عليها مع الامتناع.
      والمُجِيز: العبد المأْذون له في التجارة.
      وفي الحديث: أَن رجلاً خاصم إِلى شُرَيْحٍ غلاماً لزياد في بِرْذوْن باعه وكَفَلَ له الغلامُ، فقال شريح: إِن كان مُجيزاً وكَفَلَ لك غَرِم، إِذا كان مأُذوناً له في التجارة.
      ابن السكيت: أَجَزْت على« اسمه إِذا جعلته جائزاً.
      وجَوَّزَ له ما صنعه وأَجازَ له أَي سَوَّغ له ذلك، وأَجازَ رأْيَه وجَوَّزه: أَنفذه.
      وفي حديث القيامة والحساب: إِني لا أُجِيزُ اليومَ على نَفْسي شاهداً إِلا مِنِّي أَي لا أُنْفِذ ولا أُمْضِي، مِنْ أَجازَ أَمره يُجِيزه إِذا أَمضاه وجعله جائزاً.
      وفي حديث أَبي ذر، رضي الله عنه: قبل أَن تُجِيزُوا عليَّ أَي تقتلوني وتُنْفِذُوا فيَّ أَمْرَكم.
      وتَجَوَّزَ في هذا الأمر ما لم يَتَجَوَّز في غيره: احتمله وأَغْمَض فيه.
      والمَجازَةُ: الطريق إِذا قَطَعْتَ من أَحد جانبيه إِلى الآخر.
      والمَجازَةُ: الطريق في السَّبَخَة.
      والجائِزَةُ: العطية، وأَصله أَن أَميراً واقَفَ عدوًّا وبينهما نهر فقال: من جازَ هذا النهر فله كذا، فكلَّما جاز منهم واحدٌ أَخذ جائِزَةً.
      أَبو بكر في قولهم أَجازَ السلطان فلاناً بجائِزَةٍ: أَصل الجائزَة أَن يعطي الرجلُ الرجلَ ماء ويُجِيزه ليذهب لوجهه، فيقول الرجل إِذا وَرَدَ ماءً لقَيِّمِ الماء: أَجِزْني ماء أَي أَعطني ماء حتى أَذهب لوجهي وأَجُوز عنك، ثم كثر هذا حتى سَمَّوا العطية جائِزَةً.
      الأَزهري:الجِيزَة من الماء مقدار ما يجوز به المسافر من مَنْهَلٍ إِلى مَنْهَلٍ، يقال: اسْقِني جِيزة وجائزة وجَوْزة.
      وفي الحديث: الضِّيافَةُ ثلاثة أَيام وجائِزَتُه يوم وليلة وما زاد فهو صدقة، أَي يُضافُ ثلاثَةَ أَيام فَيَتَكَلَّفُ له في اليوم الأَوّل مما اتَّسَعَ له من بِرٍّ وإِلْطاف، ويقدّم له في اليوم الثاني والثالث ما حَضَره ولا يزيد على عادته،ثم يعطيه ما يَجُوزُ به مسافَةَ يومٍ وليلة، ويسمى الجِيزَةَ، وهي قدر ما يَجُوز به المسافر من مَنْهَل إِلى منهل، فما كان بعد ذلك فهو صدقة ومعروف، إِن شاء فعل، وإِن شاء ترك، وإِنما كره له المُقام بعد ذلك لئلا تضيق به إِقامته فتكون الصدقة على وجه المَنِّ والأَذى.
      الجوهري: أَجازَه بِجائِزَةٍ سَنِيَّةٍ أَي بعطاء.
      ويقال: أَصل الجَوائِز أَنَّ قَطَنَ بن عبد عَوْف من بني هلال بن عامر بن صَعْصَعَةَ ولَّى فارس لعبد الله بن عامر،فمر به الأَحنف في جيشه غازياً إِلى خُراسان، فوقف لهم على قَنْطرة فقال: أَجيزُوهم، فجعل يَنْسِبُ الرجل فيعطيه على قدر حَسَبه؛ قال الشاعر: فِدًى لأَكْرَمِينَ بني هِلالٍ، على عِلاَّتِهم، أَهْلي ومالي هُمُ سَنُّوا الجَوائز في مَعَدٍّ،فصارت سُنَّةً أُخْرى اللَّيالي وفي الحديث: أَجِيزُوا الوَفْد بنحو ما كنت أُجِيزُهم به أَي أَعْطوهم الجِيزَة.
      والجائِزَةُ: العطية من أَجازَه يُجِيزُه إِذا أَعطاه.
      ومنه حديث العباس، رضي الله عنه: أَلا أَمْنَحُك، أَلا أَجِيزُكف أَي أُعطيك، والأَصل الأَوّل فاستعير لكل عطاء؛ وأَما قول القطامي: ظَلَلْتُ أَسأَل أَهْلَ الماء جائِزَةً فهي الشَّرْبة من الماء.
      والجائزُ من البيت: الخشبة التي تَحْمِل خشب البيت، والجمع أَجْوِزَةٌ وجُوزان وجَوائِز؛ عن السيرافي، والأُولى نادرة، ونظيره وادٍ وأَوْدِيَة.
      وفي الحديث: أَن امرأَة أَتت النبي، صلى الله عليه وسلم، فقالت: إِني رأَيت في المنام كأَن جائِزَ بيتي قد انكسر فقال: خير يَرُدّ الله غائِبَكِ،فرجع زوجها ثم غاب، فرأَت مثل ذلك فأَنت النبي، صلى الله عليه وسلم، فلم تجده ووجَدَتْ أَبا بكر، رضي الله عنه، فأَخْبَرَتْه فقال: يموت زوجُكِ،فذكرَتْ ذلك لرسول الله، صلى الله عليه وسلم، فقال: هل قَصَصْتِها على أَحد؟، قالت: نعم، قال: هو كما قيل لك.
      قال أَبو عبيد: هو في كلامهم الخشبة التي يوضع عليها أَطراف الخشب في سقف البيت.
      الجوهري: الجائِزَة التي يقال لها بالفارسية تِير، وهو سهم البيت.
      وفي حديث أَبي الطُّفَيْل وبناء الكعبة: إِذا هم بِحَيَّة مثل قطعة الجائِز.
      والجائزَةُ: مَقام السَّاقي.
      وجاوَزْتُ الشيء إِلى غيره وتجاوَزْتُه بمعنى أَي أَجَزْتُه.
      وتَجاوَزَ الله عنه أَي عفا.
      وقولهم: اللهم تَجَوَّز عني وتَجاوَزْ عني بمعنى.
      وفي الحديث: كنت أُبايِع الناسَ وكان من خُلُقي الجَواز أَي التساهل والتسامح في البيع والاقْتِضاء.
      وجاوَزَ الله عن ذَنْبه وتَجاوَز وتَجَوَّز؛ عن السيرافي: لم يؤاخذه به.
      وفي الحديث: إِن الله تَجاوز عن أُمَّتي ما حَدَّثَتْ به أَنْفُسَها أَي عفا عنهم، من جازَهُ يَجُوزُه إِذا تعدَّاه وعَبَرَ عليه، وأَنفسها نصب على المفعول ويجوز الرفع على الفاعل.
      وجازَ الدّرْهَمُ: قُبِل على ما فيه من خَفِيّ الداخلة أَو قَلِيلِها؛ قال الشاعر:إِذا وَرَقَ الفِتْيانُ صاروا كأَنَّهم دراهِمُ، منها جائِزاتٌ وزُيَّفُ الليث: التَّجَوُّز في الدراهم أَن يَجُوزَها.
      وتَجَوَّز الدراهمَ: قَبِلَها على ما بها.
      وحكى اللحياني: لم أَر النفقة تَجُوزُ بمكانٍ كما تَجُوز بمكة، ولم يفسرها، وأَرى معناها: تَزْكو أَو تؤثر في المال أَو تَنْفُق؛ قال ابن سيده: وأُرى هذه الأَخيرة هي الصحيحة.
      وتَجاوَزَ عن الشيء: أَغْضى.
      وتَجاوَزَ فيه: أَفْرط.
      وتَجاوَزْتُ عن ذنبه أَي لم آخذه.
      وتَجَوَّز في صلاته أَي خَفَّف؛ ومنه الحديث: أَسْمَعُ بكاء الصبي فأَتَجوَّزُ في صلاتي أَي أُخففها وأُقللها.
      ومنه الحديث: تَجَوَّزُوا في الصلاة أَي خففوها وأَسرعوا بها، وقيل: إِنه من الجَوْزِ القَطْعِ والسيرِ.
      وتَجَوَّز في كلامه أَي تكلم بالمَجاز.
      وقولهم: جَعَل فلانٌ ذلك الأَمرَ مَجازاً إِلى حاجته أَي طريقاً ومَسْلكاً؛ وقول كُثَيِّر: عَسُوف بأَجْوازِ الفَلا حِمْيَريَّة،مَرِيس بِذِئْبان السَّبِيبِ تَلِيلُه؟

      ‏قال: الأَجْواز الأَوساط.
      وجَوْز كل شيء: وسطه، والجمع أجَْواز؛ سيبويه: لم يُكَسَّر على غير أَفْعال كراهة الضمة على الواو؛قال زهير: مُقْوَرَّة تَتَبارى لا شَوارَ لها،إِلا القُطُوع على الأَجْوازِ والوُرُكِ وفي حديث عليّ، رضي الله عنه: أَنه قام من جَوْز الليل يصلي؛ جَوْزُهُ: وسطه.
      وفي حديث حذيفة: ربط جَوْزَهُ إِلى سماء البيت أَو إِلى جائِزِه.
      وفي حديث أَبي المنهال: إِن في النار أَودِيَةً فيها حَيَّات أَمثال أَجْوازِ الإِبل أَي أَوساطها.
      وجَوْز الليل: مُعْظمه.
      وشاةَ جوْزاءُ ومُجَوّزة: سوداء الجسد وقد ضُرب وسطُها ببياض من أَعلاها إِلى أَسفلها، وقيل: المُجَوّزة من الغنم التي في صدرها تَجْويز، وهو ولن يخالف سائر لونها.
      والجَوْزاء: الشاة يَبْيَضّ وسطُها.
      والجَوْزاءُ: نَجْم يقال إِنه يعترض في جَوْز السماء.
      والجَوْزاءُ: من بُرُوج السماء.
      والجَوْزاء: اسم امرأَة سميت باسم هذا البُرْجِ؛ قال الراعي: فقلتُ لأَصحابي: هُمُ الحَيُّ فالحَقُوا بِجَوْزاء في أَتْرابِها عِرْس مَعْبدِ والجَوازُ: الماء الذي يُسْقاه المال من الماشية والحَرْث ونحوه.
      وقد اسْتَجَزْتُ فلاناً فأَجازَني إِذا سقاك ماء لأَرْضِك أَو لِماشِيَتك؛ قال القطامي: وقالوا: فُقَيمٌ قَيِّمُ الماءِ فاسْتَجِزْ عُبادَةَ، إِنَّ المُسْتَجِيزَ على قُتْرِ قوله: على قُتْر أَي على ناحية وحرف، إِما أَن يُسْقى وإما أَن لا يُسْقى.
      وجَوَّز إِبلَه: سقاها.
      والجَوْزَة: السَّقْية الواحدة، وقيل: الجَوْزَة السَّقْية التي يَجُوز بها الرجلُ إِلى غيرك.
      وفي المثل: لكل جابِهٍ جَوْزَةٌ ثم يُؤَذَّنُ أَي لكل مُسْتَسْقٍ وَرَدَ علينا سَقْيَةٌ ثم يُمْنَعُ من الماء، وفي المحكم: ثم تُضْرَبُ أُذُنه إِعلاماً أَنه ليس له عندهم أَكثرُ من ذلك.
      ويقال: أَذَّنْتُه تَأْذِيناً أَي رَدَدْته.
      ابن السكيت: الجَواز السَّقْي.
      يقال: أَجِيزُونا، والمُسْتَجِيز: المُسْتَسْقي؛ قال الراجز: يا صاحِبَ الماءِ، فَدَتْكَ نَفْسي،عَجِّل جَوازي، وأَقِلَّ حَبْسي الجوهري: الجِيزَةُ السَّقْية؛ قال الراجز: يا ابْنَ رُقَيْعٍ، ورَدَتْ لِخِمْسِ،أَحْسِنْ جَوَازِي، وأَقِلَّ حَبْسي يريد أَحْسِنْ سقي إِبلي.
      والجَواز: العطش.
      والجائِزُ: الذي يمر على قوم وهو عطشان، سُقِي أَو لم يُسْق فهو جائِزٌ؛ وأضنشد: من يَغْمِس الجائِزَ غَمْسَ الوَذَمَه،خَيْرُ مَعَدٍّ حَسَباً ومَكْرُمَه والإِجازَة في الشِّعْر: أَن تُتِم مِصْراع غيرك، وقيل: الإِجازَة في الشِّعْر أَن يكون الحرفُ الذي يلي حرفَ الرَّوِي مضموماً ثم يكسر أَو يفتح ويكون حرف الروي مُقَيّداً.
      والإِجازَة في قول الخليل: أَن تكون القافية طاءً والأُخرى دالاً ونحو ذلك، وهو الإِكْفاء في قول أَبي زيد، ورواه الفارسي الإِجارَة، بالراء غيرَ معجمة.
      والجَوْزة: ضرب من العنب ليس بكبير، ولكنه يَصْفَرُّ جدًّا إِذا أَيْنَع.
      والجَوْز: الذي يؤكل، فارسي معرب، واحدته جَوْزة والجمع جَوْزات.
      وأَرض مجَازَة: فيها أَشجار الجَوزْ.
      قال أَبو حنيفة: شجر الجَوْز كثير بأَرض العرب من بلاد اليمن يُحمَل ويُرَبَّى، وبالسَّرَوَات شجر جَوْز لا يُرَبَّى، وأَصل الجَوْز فارسي وقد جرى في كلام العرب وأَشعارها، وخشبُه موصوف عندهم بالصلابة والقوة؛ قال الجعدي: كأَنَّ مَقَطَّ شَراسِيفِه إِلى طَرَفِ القُنْبِ فالمَنْقَبِ لُطِمْن بتُرْس شديد الصِّفَا قِ من خَشَب الجَوْز لم يُثْقَبِ وقال الجعدي أَيضاً وذكر سفينة نوح، على نبينا محمد وعليه الصلاة والسلام، فزعم أَنها كانت من خشب الجَوْز، وإِنما، قال ذلك لصلابة خشب الجَوْزِ وجَوْدته: يَرْفَعُ بالقَارِ والحَدِيدِ من الجَوْزِ طوالاً جُذُوعُها عُمُما وذو المَجاز: موضع؛ قال أَبو ذؤيب: وراحَ بها من ذي المَجاز عَشِيَّةً،يُبادر أُولى السَّابِقاتِ إِلى الحَبْل الجوهري: ذو المَجاز موضع بِمِنًى كانت به سوق في الجاهلية؛ قال الحرث بن حِلِّزة: واذكروا حِلْفَ ذي المَجازِ، وما قُدِّمَ فيه العُهُودُ والكُفَلاءُ وقد ورد في الحديث ذِكْر ذي المَجاز، وقيل فيه: إِنه موضع عند عَرَفات،كان يُقام فيه سُوقٌ في الجاهلية، والميم فيه زائدة، وقيل: سمي به لأَن إِجازَةَ الحاج كانت فيه.
      وذو المَجازَة: منزل من منازل طريق مكة بين ماوِيَّةَ ويَنْسُوعَةَ على طريق البَصْرَة.
      والتَّجَاوِيز: بُرودٌ مَوْشِيَّة من برود اليمن، واحدها تِجْواز؛ قال الكميت: حتى كأَنَّ عِراصَ الدارِ أَرْدِيَةٌ من التَّجاوِيز، أَو كُرَّاسُ أَسْفار والمَجازَة: مَوْسم من المواسم.
      "
  2. أجازَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • أجازَ يُجيز ، أجِزْ ، إجازةً ، فهو مُجيز ، والمفعول مُجاز :-
      • أجازَ رأيًا أباحه :-أجاز الدّخول، - أجاز له الشرعُ أن يُقصر في الصلاة لسفره.
      • أجازَ الأمرَ: أمضاه وأنفذه :-عقدٌ مُجاز.
      • أجازَ الموضعَ: جازه، سار فيه وقطعه، سلكه وتركه خلفه.
      • أجازَ العالمُ تلميذَه: أذن له في الرِّواية عنه أو أعطاه الإجازةَ بذلك. • أجازَ تلميذَه بجائزة: أعطاه جائزة :-أجازه بألف جُنيه.
      • أجازَ صديقَه في الشِّعر: أتَمَّ بيتًا كان صديقُه قد ذكر صدرَه :-أخذا يتباريان في الشِّعر ويُجيز أحدهما الآخر.
  3. جزز (المعجم لسان العرب)
    • "الجَزَزُ: الصوف لم يستعمل بعدما جُزَّ، تقول: صوف جَزَزٌ.
      وجَزَّ الصوفَ والشعر والنخل والحشيش يَجُزُّهُ جَزّاً وجِزَّةً حَسَنَةً؛ هذه عن اللحياني، فهو مَجْزُوزٌ وجَزِيزٌ، واجْتَزَّه: قطعه؛

      أَنشد ثعلب والكسائي ليزيد بن الطَّثَرِيَّةِ: وقلتُ لصاحِبي: لا تَحْبِسَنَّا بنَزْعِ أُصُولِهِ، واجْتَزَّ شِيحَا ‏

      ويروى: ‏واجْدَزَّ، وذكر الجوهري أَن البيت ليزيد ابن الطثرية، وذكره ابن سيده ولم ينسبه لأَحد بل، قال: وأَنشد ثعلب؛ قال ابن بري: ليس هو ليزيد وإِنما هو لمُضَرِّسِ بن رِبْعِيٍّ الأَسَدِي؛ وقبله: وفِتْيانٍ شَوَيْتُ لهم شِواءً سَرِيعَ الشَّيِّ، كنت به نَجِيحا فَطِرْتُ بِمُنْصُلٍ في يَعْمَلاتٍ،دَوامي الأَيْدِ يَخْبِطْنَ السَّرِيحا وقلت لصاحبي: لا تحبسنَّا بنزع أُصوله، واجتزَّ شيح؟

      ‏قال: والبيت كذا في شعره والضمير في به يعود على الشيء.
      والنَّجِيحُ: المُنْجِحُ في عمله.
      والمنصل: السيف.
      واليعملات: النوق.
      والدوامي: التي قد دَمِيَتْ أَيديها من شدّة السير.
      والسريح: خِرَقٌ أَو جلود تُشَدُّ على أَخفافها إِذا دَمِيَتْ.
      وقوله لا تحبسنا بنزع أُصوله، يقول: لا تحبسنا عن شَيِّ اللحم بأَن تقلع أُصول الشجر بل خذ ما تيسر من قُضْبانِهِ وعيدانه وأَسْرِع لنا في شَيِّه، ويروى: لا تَحْبِسانا، وقال في معناه: إِن العرب ربما خاطبت الواحد بلفظ الاثنين، كما، قال سُوَيْدُ بن كُراعٍ العُكْلِيُّ وكان سويد هذا هجا بني عبد الله بن دارم فاسْتَعْدَوْا عليه سعيدَ‎ ‎بن‎ عثمان فأَراد ضربه فقال سويد قصيدة أَوّلها: تقول ابْنَةُ العَوْفيّ لَيْلى: أَلا تَرى إِلى ابن كُراعٍ لا يَزالُ مُفَزَّعا؟ مَخافَةُ هذين الأَمِيرَيْنِ سَهَّدَتْ رُقادِي، وغَشَّتْني بَياضاً مُقَزَّعا فإِن أَنتما أَحْكَمْتُمانيَ، فازْجُرَا أَراهِطَ تُؤْذِيني من الناسِ رُضَّعا وإِن تَزْجُراني يا ابنَ عفَّانَ أَنْزَجِرْ،وإِن تَدَعاني أَحْمِ عِرْضاً مُمَنَّعَ؟

      ‏قال: وهذا يدل على أَنه خاطب اثنين سعيد بن عثمان ومن ينوب عنه أَو يَحْضُر معه.
      وقوله: فإِن أَنتما أَحكمتماني دليل أَيضاً على أَنه يخاطب اثنين.
      وقوله أَحكمتماني أَي منعتماني من هجائه، وأَصله من أَحْكَمْتُ الدابة إِذا جعلتَ فيها حَكَمَةَ اللّجام؛ وقوله: وإِن تدعاني أَحم عِرضاً ممنَّعا أَي إِن تركتماني حَمَيْتُ عِرْضِي ممن يؤذيني، وإِن زجرتماني انزجرت وصبرت.
      والرُّضَّعُ: جمع راضع، وهر اللئيم، وخص ابن دُرَيْدٍ به الصُّوف؛ والجَزَزُ والجُزَازُ والجُزَازَةُ والجِزَّةُ: ما جُزَّ منه.
      وقال أَبو حاتم: الجِزَّةُ صوف نعجة أَو كبش إِذا جُزَّ فلم يخالطه غيره، والجمع جِزَزٌ وجَزائِزُ؛ عن اللحياني، وهذا كما، قالوا ضَرَّةٌ وضَرائِرُ، ولا تَحْتَفِلْ باختلاف الحركتين.
      ويقال: هذه جِزَّةُ هذه الشاة أَي صُوفُها المجزوزُ عنها.
      ويقال: قد جَزَزْتُ الكَبْشَ والنعجةَ، ويقال في العَنْزِ والتَّيْسِ: حَلَقْتُهما ولا يقال جَزَزْتُهما.
      والجِزَّةُ: صوفُ شاةٍ في السنة.
      يقال: أَقْرِضْني جِزَّةً أَو جِزَّتَيْنِ فتعطيه صوفَ شاة أَو شاتين.
      وفي حديث حَمَّادٍ في الصوم: وإِن دخل حَلْقَك جِزَّةٌ فلا تَضُرُّكَ؛ الجِزة، بالكسر: ما يُجَزُّ من صوف الشاة في كل سنة وهو الذي لم تستعمل بعدما جُزَّ،؛ ومنه حديث قتادة، رضي الله عنه، في اليتيم: تكون له ماشية يقوم وليه على إِصلاحها ويُصِيبُ من جِزَزها ورِسْلِها.
      وجُزازَةُ كل شيء: ما جُزَّ منه.
      والجَزُوزُ، بغير هاء: الذي يُجَزُّ؛ عن ثعلب.
      والمِجَزُّ: ما يُجَزُّ به.
      والجَزُوزُ والجَزُوزَةُ من الغنم: التي يُجَزُّ صوفها؛ قال ثعلب: ما كان من هذا الضرب اسماً فإِنه لا يقال إِلا بالهاء كالقَتُوبَةِ والرَّكُوبَةِ والحَلُوبَةِ والعَلُوفَةِ، أَي هي مما يُجَزُّ،وأَما اللحيان فقال: إِن هذا الضرب من الأَسماء يقال بالهاء وبغير الهاء، قال: وجَمْع ذلك كله على فُعُلٍ وفَعائِلَ؛ قال ابن سيده: وعندي أَن فُعُلاً إِنما هو لما كان من هذا الضرب بغير هاء كَرَكُوبٍ ورُكُبٍ، وأَن فعائل إِنما هو لما كان بالهاء كَرَكوبة وركائب.
      وأَجَزَّ الرجلَ: جعل له جِزَّةَ الشاةِ.
      وأَجَزَّ القومُ: حان جَِزَازُ غنمهم.
      ويقال للرجل الضخم اللحية: كأَنه عاضٌّ على جِزَّةٍ أَي على صوف شاة جُزَّتْ.
      والجَزُّ: جَزُّ الشعر والصوف والحشيش ونحوه.
      وجَزَّ النخلة يَجُزُّها جَزّاً وجِزازاً وجَزازاً؛ عن اللحياني: صَرَمها.
      وجَزَّ النخلُ وأَجَزَّ: حانَ أَن يُجَزَّ أَي يُقْطع ثمره ويُصْرم؛ قال طرفة: أَنْتُمُ نَخْلٌ نُطِيفُ به،فإِذا ما جَزَّ نَجْتَرِمُهْ ‏

      ويروى: ‏فإِذا أَجَزَّ.
      وجَزَّ الزرعُ وأَجَزَّ: حان أَن يزرع.
      والجِزازُ والجَزازُ: وقت الجَزّ.
      والجِزازُ: حين تُجَزُّ الغنم.
      والجِزازُ والجَزازُ أَيضاً: الحَصاد.
      الليث: الجزاز كالحَصاد واقع على الحِينِ والأَوانِ.
      يقال: أَجَزَّ النخلُ وأَحْصَد البرُّ.
      وقال الفراء: جاءنا وقت الجِزاز والجَزاز أَي زمن الحَصاد وصِرامِ النخل.
      وأَجَزَّ النخلُ والبرّ والغنم أَي حانَ لها أَن تُجَزّ.
      وأَجَزَّ القومُ إِذا أَجَزَّت غنمهم أَو زرعهم.
      واسْتَجَزَّ البرُّ أَي اسْتَحْصَد.
      واجْتَزَزْتُ الشِّيحَ وغيرَه واجْدَزَزْتُه إِذا جَزَزْتَه.
      وفي الحديث: انا إِلى جَِزازِ النخل؛ هكذا ورد بزايين، يريد به قطع التمر، وأَصله من الجَزّ وهو قص الشعر والصوف، والمشهور في الروايات بدالين مهملتين.
      وجِزَازُ الزرع: عَصْفُه.
      وجُزازُ الأَديم: ما فَضَل منه وسقط منه إِذا قُطِع، واحدته جُزازَةٌ.
      وجَزَّ التمرُ يَجِزّ، بالكسر، جُزُوزاً: يبس، وأَجَزَّ مثله.
      وتمر فيه جُزُوز أَي يُبْس.
      وخَرَزُ الجَزِيز: شبيه بالجَزْعِ، وقيل: هو عِهْن كان يتخذ مكان الخَلاخِيل.
      وعليه جَزَّة من مال: كقولك ضَرَّة من مال.
      وجَزَّةُ: اسم أَرض يخرج منها الدَّجَّال.
      والجِزْجِزَةُ: خُصْلة من صوف تشد بخيوط يزين بها الهَوْدج.
      والجَزاجِزُ: خُصَل العِهْن والصوفِ المصبوغة تعلق على هوادج الظعائن يوم الظعن، وهي الثُّكَن والجَزائِزُ؛ قال الشماخ: هوادِجُ مَشْدُودٌ عليها الجَزائِزُ وقيل: الجَزِيزُ ضرب من الخَرَزِ تزين به جواري الأَعراب؛ قال النابغة يصف نساء شَمَّرن عن أَسْؤُقِهِنَّ حتى بدت خَلاخِيلُهُن: خَرَزُ الجَزِيزِ من الخِدَامِ خَوارِجٌ من فَرْجِ كل وَصِيلَةٍ وإِزارِ الجوهري: الجَزِيزَة خُصْلة من صوف، وكذلك الجِزْجِزَة، وهي عِهْنة تعلق على الهَوْدج؛ قال الراجز: كالقَرِّ ناسَتْ فَوْقَه الجَزاجِزُ والجَزاجِز: المَذاكير؛ عن ابن الأَعرابي؛

      وأَنشد: ومُرْقَصَةٍ كَفَفْتُ الخَيْل عنها،وقد هَمَّتْ بإِلْقاءِ الزِّمام فقلت لها: ارْفَعِي منه وسِيرِي وقد لَحِقَ الجَزاجِزُ بالحِزام؟

      ‏قال ثعلب: أَي قلت لها سيري ولا تُلْقي بيدك وكوني آمنة، وقد كان لحق الحزامُ بِثِيلِ البعير من شدة سيرها، هكذا روي عنه، والأَجود أَن يقول: وقد كان لَحِقَ ثِيلُ البعير بالحزام على موضوع البيت، وإِلا فثعلب إِنما فسره على الحقيقة لأَن الحزام هو الذي ينتقل فيلحق بالثِّيلِ، فأَما الثِّيلُ فملازم لمكانه لا ينتقل.
      "
  4. أجز (المعجم لسان العرب)
    • "اسْتَأْجَزَ عن الوِسادَة: تَنَحَّى عنها ولم يَتَّكِئْ، وكانت العرب تَسْتَأْجِزُ ولا تَتَّكِئ‏.
      وآجَزُ: اسمٌ‏.
      ‏التهذيب: الليث الإِجازَةُ ارْتِفاقُ العرب، كانت العرب تَحْتَبئ وتَسْتَأْجِزُ على وسادة ولا تتكئ على يمين ولا شمال؛ قال الأَزهري: لم أَسمعه لغير الليث ولعله حفظه ‏.
      ‏وروي عن أَحمد بن يحيى، قال: دَفَعَ إِليَّ الزُّبَيرُ إِجازَةً وكتب بخطه، وكذلك عبد الله بن شبيب فقلت: ايش أَقول فيهماففقالا: قل إِن شئت حدّثنا، وإِن شئت أَخبرنا، وإِن شئت كتب إِليّ.
      "


  5. أَجَزّ (المعجم الرائد)
    • أجز - إجزازا
      1- أجز الشيء : حان له أن يقطع «أجز العشب». 2- أجز القوم : حان قطع صوف أغنامهم. 3- أجز التمر : يبس.
  6. اجتزَّ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • اجتزَّ يجتزّ ، اجْتَزِزْ / اجْتَزَّ ، اجتزازًا ، فهو مُجتَزّ ، والمفعول مُجتَزّ :-
      اجتزَّ الصُّوفَ ونحوَه جزَّه، قطعه :-اجتزَّ العُشْبَ، الزّرعَ.
  7. جَزَّزَ (المعجم الغني)
    • [ج ز ز]. (فعل: رباعي متعد). جَزَّزْتُ، أُجَزِّزُ، جَزِّزْ، مصدر تَجْزِيزٌ.
      1. :-جَزَّزَ الصُّوفَ :- : نَفَشَهُ، قَصَّهُ.
      2. :-جَزَّزَ العُشْبَ :- : قَطَعَهُ. :-جَزَّزَ النَّخْلَ.
  8. اِجْتَزَّ (المعجم الغني)
    • [ج ز ز]. (فعل: خماسي متعد). اِجْتَزَزْتُ، أجْتَزُّ، اِجْتَزِزْ، مصدر اِجْتِزَازٌ. :-اِجْتَزَّ صُوفَ الغَنَمِ :- : قَطَعَهُ، جَزَّهُ. :-يَجْتَزُّونَ النَّخْلَ مَرَّة فِي السَّنَةِ :- :-يَجْتَزُّ عُشْبَ بُسْتَانِهِ.


  9. جَزَز (المعجم الرائد)
    • جزز - تجزيزا
      1- جزز الصوف أو العشب أو الشجر : قطعه، قصه. 2- جزز الغنم : قطع صوفها، قصه.
  10. جَزّاز (المعجم الرائد)
    • جزاز - و جزاز
      1- جزاز : وقت الجز. 2- جزاز : وقت الحصاد.
  11. الجُزَازَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الجُزَازَةُ : الجُزَازُ.
      و الجُزَازَةُ الوُرَيقة تقيّد فيها المعلومات (مو) .
  12. الجِزَازُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الجِزَازُ : وقت الجَزّ.
      و الجِزَازُ الحَصادُ.
  13. اجتازَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)

    • اجتازَ يجتاز ، اجتَزْ ، اجتيازًا ، فهو مُجتاز ، والمفعول مُجتاز :-
      • اجتازَ الطَّريقَ قطعها، سلكها :-اجتاز ممرًّا في الوادي، - اجتازتِ البلادُ فترةً عصيبةً في تاريخها الأخير.
      • اجتازَ الحدودَ: تعدَّاها، عبرها :-اجتاز الأزمةَ/ الصّعابَ/ الاختباراتَ/ المحنةَ:-
      • اجتاز العقباتِ والحواجزَ: تخطّاها وذلّلها أو تغلّب عليها، - اجتاز وقتًا عصيبًا: عاشه.
  14. إِجتَزّ (المعجم الرائد)
    • إجتز - اجتزازا
      1-قطع : «اجتز العشب أو الصوف»
  15. جزاز (المعجم الرائد)
    • جزاز
      1- جزاز من الشيء : : ما يسقط منه عند الجز. 2- جزاز من الليل الطائفة أو القسم منه .
  16. جزيز (المعجم الرائد)
    • جزيز
      1- جزيز : مجزوز، مقطوع. 2- جزيز : نوع من الخرز.
  17. جزز (المعجم مختار الصحاح)


    • ج ز ز: جَزَّ البر والنخل والصوف من باب رد و المِجَّزُ بالكسر ما يجز به وهذا زمن الجِزَازِ بفتح الجيم وكسرها أي زمن الحصاد وصرام النخل و أجَزَّ البر والنخل والغنم حان له أن يجز و الجُزَازَةُ بالضم ما سقط من الأديم وغيره إذا قطع
  18. الجَزُوزُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الجَزُوزُ : ما يُجَزُّ من الغَنَم (يستوي فيه المذكر والمؤنَّث) . والجمع : جُزُزٌ.
  19. الجُزَازُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الجُزَازُ من كلِّ شيءٍ: ما جُزَّ منه.
      و الجُزَازُ ما فَضَل من الشيء وسقطَ عند القَطْع.
  20. تجزَّأ (المعجم الرائد)
    • تجزأ - تجزؤا
      1- تجزأ بالشيء : اكتفى به. 2- تجزأ الشيء : تقسم أجزاء.
  21. جَزوز (المعجم الرائد)
    • جزوز
      1-الجزوز من الغنم : التي يجز صوفها، جمع : جزز


  22. جُزازة (المعجم الرائد)
    • جزازة
      1-الجزازة من الشيء : ما يسقط منه عند الجز
  23. إِستَجَزّ (المعجم الرائد)
    • إستجز - استجزازا
      1-إستجز التمر أو الصوف أو نحوهما : حان أن يقطع
  24. الجَزَزُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الجَزَزُ : ما جُزَّ من الصوف.
  25. الجَزُوزَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الجَزُوزَةُ من الغنَم: التي يُجَزُّ صُوفُها. والجمع : جَزَائِزُ.




ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: